[ فاكِهَهْ مَضْروبَهْ ]

[تركي الحربي]

[ تفّاح ، كيوي ، فاصوليا ]


أنا لا أعني هُنا الكِتابَهْ بـِـ رَمزيّه ، فـ الرمزيه لها أدواتها [ وألف شيء وشيء ] قبل الوصول الحتمي لِما بين الحُروف : [ تَفسيرْ ] !

[ وَهِيَ بعد جوله في مُنتديات معدوده ومعروفه للجميع ]


الإشارهْ

هل تريد [ الشاعره / الكاتبه ] أن توصم بـ العهر !! ـ طيب ـ ما يعرفه الكثيرون وحتّى أرباب هذه المهنه القديمه أن العاهره لاتعترف بعهرها نهائيا ً ـ وكم من إنسان يجلس خلف قضبان السجن لإنه [ وصم إحداهن بالعهر ] ـ فهي [ أي العاهره ] تعتز كثيرا ً بـ سمعتها أمام الملأ وقد قيل يوما ً ما [ ليس هناك أفصح من العاهره عندما تتحدث عن الشرف ] أو كما قال مظفّر النواب [ النمله تعتز بـِـ ثُقبْ الأرضْ ] !!


نُقطه مهمه

أنا كـ رجُل أتردد [ ألف مره ومره ] حينما أفكّر بـِـ كتابة هكذا أشياء ، وأرى كتابات / قصائد لـِـ [ حريم ] تجعلني [ ألتفت ] يمينا ً وشمالا ً وأشْعِلُ سيجاره وأخذُ نفسا ً عميقا ً يكاد ُ أن يمزق رئتي [ وأستعيذُ من شر الشيطان الرجيم ] حتّى لاأرتكِبُ مصيبه فـ أحيانا ً ما يُكْتَبْ يصيب القَلَمْ بـِـ [ الإستذئاب ]



حادِثَهْ

قرأت مرّه لِكاتبه تُعتبر [ أيقونة جنس كِتابي تمشي على قدمين ] ، تسائلت مع صديق قريب عن هذه المومس وعن هذا [ الوحل ] ، فـ أجابني بـِـ [ هل تصدّق أنّها عجوز بلغت من العُمر عتيّا ] ، فاجأني بـِـ صراحه بها : فقلت له ُ [ ملعونة الجدف هذي وهي عجوز هـ الشّكل ] كيف حالها عندما كانت فتاة ! ــ فقال قدس سر سر سره [ يبدو أنها إنفلتت على كبر ] ـــ فعلا ً فـ السيّاره القديمه تحتاج أسبوعيا ً لـ صيانه



رساله إليهُنْ

أقول أركدن ترى الواحد بـ العافيه متحمّل نفسه [ وجـ ـ ـ ـع ]

[ مادخل الفاصوليا في الفاكهه :
جت جذي بـ صراحه ]

 

[خالد صالح الحربي]

:
بعيداً ياتركي عن الإيمان بنظريّة موت المؤلّف أم لا !!
بالفعل هناك كاتبات يُحِلْنَ الورقة إلى غُرفَة نوم فاخرة جداً وَ الفِكرَة إلى ليلة دَخْلَة !
أحياناً يمكن أن نقول بأنّ المسألة شطحة أُنثَى و نْعَدّيها ،
ولكن أن يصبح هذا الأمر صفة ملازمة لما تكتب فهنا المصيبة !
على فكرة ياتركي أنت وضعتنا في مأزق خطير جداًّ ..
فقد قلت بأنّ المومس تستطيع أن تتحدّث عن الشّرف كأفضل مايكون .
كيف تريد الآن أن تسلم من أظافر ومخالب جميع الكاتبات ؟!
فمن تبتعد عن الإيحاءات الجنسيّة ستقول بأنّها [ عاهر ] تتحدّث بشرَف !
ومن تقع بهذه الإيحاءات ستقول : عنها ماقلته عن العجوز في نهاية المقال !!
حَيّرتنا يابو أحمد !

 

[تركي الحربي]

أبدا ً أبدا ً يا خالد

[ قذف المُحصنات من كبائر الذنوب ] ، وأنا لم أقذف مُحصنه ولم أشهّر بـ إسم ، أنا
أثق بـ قراءاتي جيدا ً وأثِقُ بـ إستيعابي أكثر وحريص جدا ً جدا ً على عدم الإسقاط على أحد ما بعينه في هكذا أمور بالذات !! ، وما شدّني لـ كتابة هذا الموضوع ليس كِتابَه رمزيه كثيره هِيَ تأويلاتها : [ هي واضحه وضوح الشّمس ] يستطيع أي أحد [ إستيعابه سته إلا ربع ] أن يراها ، أصبحت ظاهره مأساويه أتيت هنا لأكتب عنها [ أعرّيها ] كـ أي ظاهره سيئه يراها كاتب ٌ ما وتثيره لـ كتابة مقال !


المقال :
كُتِبَ لـ النُصحْ بطريقه [ كوميديه سوداءْ ] إن صح القول ، فمن يريدُه فـ هُوَ لَهُ
وَمنْ لا يُريده فـ حسبي أنني كتبته ناصحا ً ولوجه الله !

 

[نافع التيمان]

المثير / أستاذي تركي الحربي ,,

مساء يليق بحضورك الجميل ..

كان لدي رأي تحفظت كثيرا على طرحه هنا ,, الأكيد أن مناقشة تركي الحربي شرف كبير لي ,,

س : هل نتحدّث عن كتابة أدبية فنيّة أم نتحدّث عن أخلاقيات نص ؟
س: مارأيك برجل كــ أنا يتحدّث عن الفضيلة كأحسن مايكون ,, هل سيتهم بالعهر الذكوري ؟

تركي الحربي ,, لأني ممن ينهلون ورب الكعبة من فكرك الرائع كان لا بد أن أوجه هذه الأسئلة ,, لأن ماتقوله يتشكّل في ذهني كــ حقيقة لاغبار عليها ,,
صادق محبتي لك ,,

 

[تركي الحربي]

الأخ الكريم :
نافع التيمان

[ رحمة بـ أخيك أبعد عنه لقب أستاذْ فـ هُوَ أقل بـِـ كثير منها : ولك الحُب يا نقي ] ، الله يرفع شانك أكثر وأكثر ياغالي


:
:

ج : التقييم الفني للكتابه الفنيه موضوع آخر ، أنا قاريءْ أنظر لإباحيّة ما أقْرأ أخلاقيا ً وفق معايير [ يَصْلُحْ أو لا يَصْلُحْ ] !

ج : لماذا تُتّهمْ بـ العهر الرجولي ، وهو ليس بِكْ ؟!!



أصدق الود وأجمله

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

نُقطه مهمه

أنا كـ رجُل أتردد [ ألف مره ومره ] حينما أفكّر بـِـ كتابة هكذا أشياء ، وأرى كتابات / قصائد لـِـ [ حريم ] تجعلني [ ألتفت ] يمينا ً وشمالا ً وأشْعِلُ سيجاره وأخذُ نفسا ً عميقا ً يكاد ُ أن يمزق رئتي [ وأستعيذُ من شر الشيطان الرجيم ] حتّى لاأرتكِبُ مصيبه فـ أحيانا ً ما يُكْتَبْ يصيب القَلَمْ بـِـ [ الإستذئاب ]

شكراً تركي..
أنت كتبت شي في خاطري من وقت ..بس عجزت أصيغهـ..
.

 

[خنساء بنت المثنى]

القلم ومايخطُ أمانة نُحمل وزرها فمن شاء خفف موازينه ومن شاء ثقلها وعليه وزرها

أجدت بالفعل أخي الفاضل

مودتي وأحترامي

 

[تركي الحربي]

الكريمه
قيد من ورد


شُكرا ً لكُل هذا النّور


إحترامي وتقديري لك ِ