هرب الطـ ـ ـ ـ ـريق .!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

هرب الطـريق .!



هرب الطـريق .!
عن كوخنا الذي تَعِب البقاء ..
ولا تجين ..
وتساقط الشِعر من أشجارِنا ..
ولا تجين ..
رغم أن الصُبْح يأتي كل يومٍ دون أذن الياسمين ..
يأتي المطر ..
من شُرفة السماء ..
يأتي البُكاءُ ..
على يدي طيرٍ حزين ..


***
هرب الطـريق .!
وأنا بقيتُ ممزقاً يا حلوتي ..
يمُرني ..
سِرب الظلامِ مهاجراً مني .. إليكِ ..!
بِلا شموع ، ولا رسائل من بريد ..

لو أنكِ الآن تُفكرين ؟!
وتقرئين روايتي عن الحِداد .. عن الحنين
لا تنضجي ..
لو مركِ السطر الحزين ..

هرب الطـريق .!
فـ .. تغيرت أيامنا
ما عادت الأشياءُ تِلكَ الـ تتذكرين ..
كما .. لو تذكُرين ...!

وصرتُ بعدكِ ..
أُخبأ النوافذ .. والحشيش .. كُلما جاءني طيراً حزين .!


الأربعاء 11 / 02 /1429 هـ
النـادي الأدبي والثقـافي بجدة

[صُبـــح]

هذا النص كالخروج إلى فسحة خلاء وصيد الغيوم .. !


عبد العزيز المالكي ..
افتح أكمامك للندى وأنهض بنا إلى رحابة الطريق القادم ..!
حتماً ستضجّ الروح بالنشيد ..

[خالد صالح الحربي]

:
طَريقٌ يَهْرُب مِنْك ! ، التّيهُ أولى به .
جميلٌ هذا الإنسكاب الشّاعري والمُتّجِه من الرُّوح إلى الرُّوح .
_ احتراماتي _
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[فاتن حسين]

عبدالعزيز المالكي


هربت الحروف فخانني التعبير

\

دمت بارعا

[عبدالعزيز محمد المالكي]

هذا النص كالخروج إلى فسحة خلاء وصيد الغيوم .. !


عبد العزيز المالكي ..
افتح أكمامك للندى وأنهض بنا إلى رحابة الطريق القادم ..!
حتماً ستضجّ الروح بالنشيد ..




صُبح

سـ .. يكون الطريق أعوج
وإن أبتهلنا بـِرحابته ..
سـ .. نتوه في ملامح إنعطافاته ولا نجدنا

شكراً لأسقاط المطر على نبتتي الصغيرة ..

كوني بخير ..

[د. منال عبدالرحمن]

و في منتصفِ الطريق الهارب , وقفَ السّطرُ الحزين , و شدا طيرٌ : أن اذكريني و لا تفعلين !

..

الأستاذ عبد العزيز المالكي ..

نصّكَ هذا يحملُ عوداً ووتراً و زنبقةً مائيّة .


كلّ الاحترام و التّقدير .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

:
طَريقٌ يَهْرُب مِنْك ! ، التّيهُ أولى به .
جميلٌ هذا الإنسكاب الشّاعري والمُتّجِه من الرُّوح إلى الرُّوح .
_ احتراماتي _
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

كان الولاءُ لنـا بالتوهان ..
فأمطُرنا بالشيخوخة وركض السنين ..
الأجمل ..
أن تفيق عيناك بقرأتك لي ..

شكراً عليك يا خالد ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز المالكي


هربت الحروف فخانني التعبير

\

دمت بارعا

رغم هروب حروفك ..
إلا أنني شاكراً لـِ .. بقاء عطرك ..

أميرة

كوني بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

و في منتصفِ الطريق الهارب , وقفَ السّطرُ الحزين , و شدا طيرٌ : أن اذكريني و لا تفعلين !

..

الأستاذ عبد العزيز المالكي ..

نصّكَ هذا يحملُ عوداً ووتراً و زنبقةً مائيّة .


كلّ الاحترام و التّقدير .

منال عبدالرحمن

نصي هذا يحمل ..
بياضاً من قلوبكم ..
ورسائل تُجبرني على أحضار من المطر ..

في كل لوحة أرسمها ..

شكراً لك ..

[سعـد الوهابي]

.
.
.
منها وإليها . . يبدأ الحديث . .

ويهرب الطريق . . يبحث عن بقايا ذكريات . .

وبقيةً باقية من حكايا زمنٍ مضى . .

هذا الطريق الهارب من كل شيء إلا من آثارها . .

يرسم ملامحه هذا اللغوي البارع . .

.
.
.
سيدي القدير . .

" عبدالعزيز المالكي "


مطرك يروي كل عرق في أجسادنا . .

يفتح مسام العقل لـ الاستمتاع بكل ماتخط . .

لـ حرفك وفكرك . . حدائق من ورد . .

دام ضياؤك المشرق



(احترامات . . هاربة )


سعـد

[عبدالعزيز محمد المالكي]

.
.
.
منها وإليها . . يبدأ الحديث . .

ويهرب الطريق . . يبحث عن بقايا ذكريات . .

وبقيةً باقية من حكايا زمنٍ مضى . .

هذا الطريق الهارب من كل شيء إلا من آثارها . .

يرسم ملامحه هذا اللغوي البارع . .

.
.
.
سيدي القدير . .

" عبدالعزيز المالكي "


مطرك يروي كل عرق في أجسادنا . .

يفتح مسام العقل لـ الاستمتاع بكل ماتخط . .

لـ حرفك وفكرك . . حدائق من ورد . .

دام ضياؤك المشرق



(احترامات . . هاربة )


سعـد


سعد الوهابي

ومعك .. يخذلني الكلام
لذا شكراً لروحك ..
لبياضك ..
لكل قطرة سكبها قلمك .

كن بخير ..