"غُربةُ ذاتٍ . . و . . وطنٌ مُطلَق "

[سعـد الوهابي]

بسم الله . .
.
.
.
( تسجيل . . دخول )


ترتعش أصابعي . . وجلاً . . وتتسارع أنفاسي . . خوفاً . .
وترتعد أطرافي . . كلما حاولت أن امسك بـك أيها " القلم المنهك " غربةً . .

لــ ذا أسررت لـ بعضهم في الآونة الأخيرة أني " أفتقدني " حقاً . .
لأنك بـ اختصار ( أنـــا )

أحاول الآن أن أشق طريقي عبر كومة أوراق قديمة برفقتك أيها المتعب . .
ولكني أتوقف كثيراً عند نقاطٌ من ذكريات تستوقفني رغماً عني . .

فـ أفتقدني بعدها أكثر ، وأفتقدك أكثر . .
لـ ذا أنا الآن أحاول أن أجدك/ني بــ اقتحامي بك كل هذه الأكوام من أوراقي المؤرشفة . .

وارتقائي بك إلى . . ورقة بيضاء بلا سطور . . لـ أدع لك الحديث . .
والبحث . . والتفتيش عن كلينا . .
فــ لربما أفلحت فيما توقفت أنا عنده كثيراً .
.
.
( إعادة . . ترتيب )


سيدي . . دعني أترجم لك بعضاً منك يؤرقني . .
ولكنه يلجمني في الآونة الأخيرة . .
وسيكون حديثي على لسانك يا صاحب " القلب المنهك "

- الحديث لـ قلمٍ منهك - وابتـــدى . . النزف :
.
.
(مساحة . . احتراف / اعتراف )


إليكــِ سيدتي . .
والكون يدور في فلكك الـبهي . .
وكلما أتيتُ محاولاً . . البحث عني وجدتُ أن :

كل الطرق تؤدي إليكِ سيدتي . .
وكل البدايات تنتهي فيكِ مرغمةً . .
وكلما بدأت من جديد . . محاولاً النأي عن تخوم مدائنك المعشوشبة فتنةً . .
أجدك في النهاية .

وكلما حاولت أن أسُلك سبيلاً لا يعيدني إليكِ . .
وجدتني أرتمي في وسط ميادين حربك المتعطشة . . وداً . .

وكلما صرختُ سآئلاً عني " أين أنا ؟ "
تردد في أذني صدى صوتي في جوفك . . " أين أنا ؟" أنا . . أنا . . أنا . .
وكلما تأملتُ فيما حولي . . وجدتني أعيش بـ أشيائك . . وكأني من ممتلكاتك . .

وكلما حاولت أن أُفتش حولي . .
لعلي أجد طريقاً لايؤدي إليكِ سمعت صوت قرع خطواتي في أوردتكِ سيدتي . .

وكلما حلُمت بــ تحرُري من قيود حبكِ المتقد . .
وجدتني في زنازينه مقيداً / مكبلاً بـ وفائي له . . ولكِ .
مُعلقاً بكِ . . إليكِ . .

سيدتي . .

فهمت الآن لم لا أجدني . . ولِما أصبحت أفتقدني في الآونة الأخيرة . .

فهمتُ حقاً . .

لأنكِ تلبستيني حضرةً وغياباً
لأنكِ احتويتيني عطفاً وحناناً . .
لأنكِ نفيتيني من كل هذه الدنيا . . لأسكن منفاك الأجمل . .
في منأى عن كل شيءٍ يربطني بــ واقعي المؤلم
فقداً . . ولهفةً . . وحسرةً على مالم يُكتب له الاكتمال . .
ياعالمي الـ مجهول إلا مني . .
أجدكِ في كل محاولةً لـ التفكير مجمل الفكرة ولُبها . .
أجدني هناك . . في عالمٍ لاأعي منها سوى . . أني أفتقدني ..
وإن بحثت عني . .
وجدتُ أن. . . .

" كــــــل الطرق تؤدي إليكِ " فـــ أجدني . .
.
.

انتهى . .


بــ قلمٍ مُنهك يـ بحث عن ذات صاحبه المنهك


(احتراماتٍ . . تائهه )


سعـد

[عاصفة الشمال]

" كــــــل الطرق تؤدي إليكِ " فـــ أجدني . .
.
.

انتهى . .


بــ قلمٍ مُنهك يـ بحث عن ذات صاحبه المنهك


(احتراماتٍ . . تائهه )




سعـد




سعد الوهابي :::



قـــــلمٌ أكنُّ له كل تقدير و إعجاب بهذا الإنســـــكاب المُعبر



قرأت و لم ترتوي ذائِقتي بعد من هذا الجمـــــــال الأدبي ..



هنا نستطيع أن نقول أن الشعور بالغربة يصنع إبداعــًـــــا ..




تحياتي لكم و لــِ قلمكم المبدع ... دمت كما تحب .



,

,




أختكـ / العاصفة

[مؤيد الغريبي]

سأعود لمن يمسك القمر بإصبعين ويقلبه كيفما شاء

:)

سعد يا توأم الروح

انتظرني .. إلى أن استيقظ !

اعجابي

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي :::



قـــــلمٌ أكنُّ له كل تقدير و إعجاب بهذا الإنســـــكاب المُعبر



قرأت و لم ترتوي ذائِقتي بعد من هذا الجمـــــــال الأدبي ..



هنا نستطيع أن نقول أن الشعور بالغربة يصنع إبداعــًـــــا ..




تحياتي لكم و لــِ قلمكم المبدع ... دمت كما تحب .



,

,




أختكـ / العاصفة


سيدة الشمال . .

" عاصفة "

مرورك . . أشبه بالمطر . .

وقرائتك . . موسم حصاد يُبهج الزُراع . .

وتواصلك . . عطرٌ فواح

لكِ ولـ تواصلك . . غيمةٌ من الود وأكثر


دام عطركِ



(احترامات . . عاطرة)


سعـد

[إغفاءة حلم]

حين نأتيهم ...فإننا نسانا بهم ..
وحين نحاول تذكرنا .. فإنهم أول السبل ...
فإن أضعناهم .. ضعنا .. لأنه لاسبيل لنا إلا من خلالهم ..

سعد الوهابي ...

قُل لـ القلم أن يتنفس أصبعيها ..
وسيجدك مغروزاً بأبسط خلية .. متكورة بجلدها ...

لك الشكر .. لايطيق حد يقف عنده ..

[غازي العلي]

لأنكِ تلبستيني حضرةً وغياباً
لأنكِ احتويتيني عطفاً وحناناً . .
لأنكِ نفيتيني من كل هذه الدنيا . . لأسكن منفاك الأجمل في منأى عن كل شيءٍ يربطني بــ واقعي المؤلم
----------------
اجمل المنافي
واعذب احتواء

حين يكون لك/لي/لنا
زاويةٌ في الارض
نحسبها....ملاذ

وجهاً...يعيد لنا
تواريخ...الفصول..!!

قطرا ماء...نرتويها
عن....الذبول...!!

اخي سعد
رائعٌ أنتَ...كماعهدتك

تقديري واعجابي..!!
محارب

[آفاق]

.
.


صباحك أجمل وقلمك أطوع وأقدر أستاذ سعد

وهاهو قلمك يستجيب لنداءك ويسيل جمالاً وأدبا

فيسبح في ملكوت صاحبة الجلال ليرصد إحساساً كان لها ومنها وبها .. فيتنفس



شكراً وأكثر




احتراماتي

[سعد المغري]

..


"سعد الوهابي"
كن مُنهك دائماً لانريدك أن تجدك.
كـ.عادتك ياسعد نص فاره
وعبارات متخمة بالجمال..
وكلمات تنز عبيراً
وومضات إبداعية في صورها وفي لغتها
وفي تناغمها وتناسقها.
هنا قلم يحبر سحراً
القراءة له ارتشافٌ للمطر.
تحية عاطرة بالأحترامات .. ليحق الأحترام..

[آنا كارينين]

سعد الوهابي ،،

السجن ،،
هو أن نفقد أرواحنا بين أسطرك،
فكل الطرق هنا أخذتنا،،
منك و إليك،،
،
،
فأين السبيل ؟


أستاذي ،،
حروفك هدية عيد ،،
كم ،، وكم انتظرناها.

تحياتي وخالص إعجابي

http://smilewithme77.jeeran.com/ورده%20حمراء.gif

[بدر الحربي]

.
.
.


[..ترنيمة خطى..]


http://www.fotosearch.co.uk/bthumb/CRT/CRT001/78312-42jh.jpg


خطواتها تبذر الغربة
بداخلي أكثر
تنبتُ فجراً وغسقاً
حنيناً أطول
وليلاً أقصر

تزهر الطرقات
من حرث كعبها
تصمتُ الأحجار
من همس قدميها

تكملُ الخطى
أكثر وأكثر
لا تبقى بلاطة
تحت قدميها لم تُبذر..


\
\\
\


لأنها مدينة من نساء
كـ عراقة روما القديمة
كل الطرق تؤدي إليها

لأن نسوة المدينة
حسدن ثغرها على شعرها
تقطعت أصابع النأي عنها

لأن القصص تمحو المدن
والمدن تبقى بمن أحبوها
تخلّد في ستار الليل فجرها..

ذات الوطن بها غربة
والغربة بها الوطن ذاته..


\
\\
\


توأم الروح..
سعد...
لقلبك كلنا وأكثر..
نبيلاً كنت وستظل..





أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif

[خديجة إبراهيم]

أستاذي القدير سعد الوهابي
هنا يحق أن نولي أرواحنا شطر نبضك/نصك
هنا موطن الجمال والإبداع
وبرغم الغرق
ومازلت عطشى وبرغبة أكثر
في الإرتواء من حرفك
أجل الشكر وأعذبه

إحترامي

[نايف بن سعود]

::
::
معك , أجدُ أن أمسك القلم من جديد !
لكي " أتعلم " .. فعلمني ياسعد ..
فالحرفُ هنا بحرٍ هادئ ..
مابين " لونه " وَ " أرتعاشه " تَرف ..
::
سعد الوهابي ,
قراءتك " سعادهٍ " لامثيل لها ..
ودي .

[سعـد الوهابي]

سأعود لمن يمسك القمر بإصبعين ويقلبه كيفما شاء

:)

سعد يا توأم الروح

انتظرني .. إلى أن استيقظ !

اعجابي

.
.
أخي وصديقي . .

" طلال التميمي "

وسأنتظر عودة من أغلق عليه جفني وفاءً ووداً لايموت . .


حتى أراك ثانيةً . .

لـ قلبك وأخوتك . . أطايب الود صادقة . .


(احترامات . . منتظرة )

سعـد

[م.عبدالله الملحم]

سعد
يا الله ما أجملك
و ما أجمل قلمك

ليس إنهاكاً بل تعبيراً لــ ضمير حي هو ما كتب أعلاهـ
الــ إحتواء : لغة عسلية تطرق البا فــ تلتصق به
ما دام هناك وفاء و ترقب
اذا هناك : جمال منتظز و بــ لا شتات


من نافذتك نظت الى كثير من حولي
وجدت أنني أستطيع أن أخاطب الكثير من الــ أشياء
بــ سطورك لي هي و فقطـ
هناك الكثير مم يُنهيكُنا و يؤرق نهارنا و يحجب ليلنا
سرعان ما يحتوينا : أي شيء
بــ إختصار بدأنا نترقب كل شي يا سعد
و ننظر و ننتظر
يا ااالله
هل مللنا التأمل في ما حولنا
ربما أجد البعض ينظر لـــ كل شيء
على أنه لا شيء
إلا بعض الــ شيء من شتات
هو الحاضر مع قليل من كثير الــ إنهاك


سعد
أرجوك أكتب لــ أفرح و أسعد
اسف و لكنني وجدت بعضاً مني ها هُنا فــ ثرثرت


تقديري


:
:

[جرير المبروك]

يا سعد:
يا سعد القلم
انت صقر يحلق باقتدار
كن كذلك دائما



جرير

[صالح الحريري]

وجه السعد
" سعد الوهابي "

حين أرغب في القراءة لك ...
أغلق أغلب المنافذ على شاشتي كي أتأمل حرفك أكثر ...
وبكل قراءة أبحر معك ببحر لغتك وبياض مكنونك أكتشف كنوز الوفاء ...!

وأنت هنا ...
ترسم لنا بفرشاة اعترافك ...
أنك مبعثر لحدّ الملمة ومجتمعٌ لحد البعثرة ...
وبين الفقد والوجود شعرة رقيقة تكاد تفقدنا وجه الطريق ...!!

لن أطيل عليك ...
ولكن ثق أنني أخذت نسخة لنصك ..
ليكون ضمن أوراق البياض التي يحتضنها درج ذائقتي ...!

لقلبك كل الود ..




تحياتي

[فاتن حسين]

سعد الوهابي

احساس متألق نحو الافق

قريب من نبض القلب

الذي حلق بكل امتنان لا نتشاءه باريج حرفك

دمت

وارفا

[صُبـــح]

فكرة إقتلاع القلب وإيداعه سلة النسيان واستبداله بنبض آخر يتنفس فرحاً ( فكرة قاسية ) .....!

ولطالما وصموني بالقسوة !!

اذاً هل نترحم على تلك القلوب التي رحلت ونتجرد من إشكالية الترحم على أرواحهم
التي تتجول ليلاً في أرجاء الكابوس ( فكرة فاشلة )........... !

حيث أنها جربت مع كثير من العشاق وفشلت !

ولكن هناك فكرة نستطيع بها أن نصل الى عمق المرارة لنقتلعها قبل أن تنفجر وذلك بأن لا نستمر في التجاهلات بل نعايشها !!

سعد الوهابي ...
الحزن الذي يتسرب بين جبينك وكحل نصيبك المقسوم في السماء ....
ودموع القهر العزيزة ....
والألم الذي طرق قلوبنا فور قراءتنا لأول سطر هنا ....
كل تلك الأعراض بداية للتعايش !

ورغم كل الإنطواء الذي يصيب قلمك هنا الا أن جيوبك اللغوية مليئة بالضفاف الملتحفة إخضراراً ،

كـ ريفيرا مرتبكة التضاريس ، كشطآن الهذيان السماوي حين ترمي برداً ... !
وتبقى كاتباً لفطرة القلب ورغبته بتوحيد كل تلك الذكريات بذاكرة واحدة نشم فيها عطر الوفاء ويقين البقاء مرة واحدة !

[مُحمد الأمير]

وطن ٌ ومنفى .. وإغَداق ٌ يزرفل ُ .. بـِ فاه ِ الرّوح غُرْبَة ً
حيث إنهاك ٍ يجلد ُ .. [ يافوخ ] رأس ِ القلب .. الذي
تلوكه ُ لعناتِ .. الغيابات المُتكررة .. واللقاءات ِ .. الشحيحة !



أيُّها الصَديق ْ العرين .. ويا وجه ُ الـ سعد ،
أصابعي مَغمُوسَة ٌ .. في الوَحلْ ..
إذا نطقت وإسترسلت .. في حرمك َ الطاهرْ ..

إبْتـُرها !


لك َ ، بَعْض نَفَس ْ .. نَفس ْ !
ولك َ ، الشَّوق .. واللهفة ِ .. نَحْو َ قلبك َ .. أرتال ..


كُن ْ في ذيّاك البياض .. سيد ٌ له ..
ودّ

[ساره الحمد]

الـ سعد
باي حبر
مزجت احرفك
؛
؛
نبضك مدوي هنا
ودّي وتقديري

[زهرة زهير]

"رائعي"
وجه السعد ..

لأول مره أستطيع الطفو فوق أحرفك قبل أن يدركني الغرق ..
كنت أبحر ما بين أحمرك القاني والبني الأشبه بجفن ابتلعه السهاد ..
كأني وجدتك تتخبط في جدران التيه تبحث عن إفاقة والفكر فيك مدمى بشظايا اللإلتفاف حول وطن وهمي !
يا سعد لا ضرر أن تبحث عنك في وطن أغلقت فيه كل المنافذ المؤديه إليك لعلك تصل ..
ولا ضرار أن تغرس أناملك في أرض وطن كان لك أو لم يكن لتحفر لك وكر يحميك من وجع رجم الوحده!
بعض القسوة نجاة وبعض الإنتماء أشبه بالموت البطيء ..
مرهق حرفك فعلاً ..
سعيدة أن حرفك لا يفقد رشاقتة من فيض تخمة الوجع ..
مبدع في سرد مشاعرك
كن بخير وموفق بإذن الله :)

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[سعـد الوهابي]

حين نأتيهم ...فإننا نسانا بهم ..
وحين نحاول تذكرنا .. فإنهم أول السبل ...
فإن أضعناهم .. ضعنا .. لأنه لاسبيل لنا إلا من خلالهم ..

سعد الوهابي ...

قُل لـ القلم أن يتنفس أصبعيها ..
وسيجدك مغروزاً بأبسط خلية .. متكورة بجلدها ...

لك الشكر .. لايطيق حد يقف عنده ..





منهم نبدأ وإليهم ننتهي . .

نتيه بهم . . ولانجدنا إلا في حضورهم . .

كل شيء بهم أجمل . . وكل الاشياء بدونهم لاشيء . .

.
.
.
سيدة الحلم . .

" إغفاءة حلم "

حضورك زركشة لونية مميزة . .

وتواصلك . . ارتقاء . .

لكِ ولحضوركِ الود والورد

دام تواصلك وعطركِ المنساب


(احترامات . . متزايدة )

سعـد

[عَائِشَة]

عندما ندور في حلقة ..
أقصاها هُم ..
و أدناها .. هُم ..
و في قانون الدوائر
أقصى النقاط هي أدناها ..
و تحس إنك عايش في وهَم ..

كل ما بِعدت أكثر
صرت أقرب
يضيق صدرك
و تتصاعد الآه ..
ويكبر الهَم ..

آه يا ألم !! ..

يا سعد ليه الندم ؟ .. ليه الهروب و الألم ؟ ..
دامها فـ صدرك ..
ياخي عِيش .. ترى العمر لحظة
لا تضيعها في عدم !! ..


ملحوظة : أنا الموقعة أعلاه .. أُقر و أعترف أن هذا الجنون خارج عن إرادتي ..


سعد الوهابي : شكراً لك حتى ترضى ..

[مروان إبراهيم]

:

يااااااه يا سعد !

حين نتورط بوفائنا ويتجاوز الحُب
ألا معقول .. سنفقد انفـسنا
وذاتنا .. ونظل سنين
وسنين نبـحث
عن الوطن !


:

القريب من الروح : سعد !

حرفك .. كيدٍ طوقتني تخفف
عني أرق .. ما ادهشك
فعلاً !


محبتي !

!

[سعـد الوهابي]

لأنكِ تلبستيني حضرةً وغياباً
لأنكِ احتويتيني عطفاً وحناناً . .
لأنكِ نفيتيني من كل هذه الدنيا . . لأسكن منفاك الأجمل في منأى عن كل شيءٍ يربطني بــ واقعي المؤلم
----------------
اجمل المنافي
واعذب احتواء

حين يكون لك/لي/لنا
زاويةٌ في الارض
نحسبها....ملاذ

وجهاً...يعيد لنا
تواريخ...الفصول..!!

قطرا ماء...نرتويها
عن....الذبول...!!

اخي سعد
رائعٌ أنتَ...كماعهدتك

تقديري واعجابي..!!
محارب


منهم وإليهم ياسيدي . .

نرحل لنستقر فيهم . .

نعيش من أجلهم . .

ونلغي كل شيء لأجلهم

نتغنى بهم . . ونتنفسهم . .

يقسون علينا . . فـ نحنو عليهم . .

يـ صفعوننا فـ نقبلهم . .

.
.
.
سيدي القدير . .

" غازي العلي "

مرورك ربيع . . وتواصلك مطرٌ يحيي الجداب

لك الود مادمت

دام ضياؤك يامشرق


(احترامات . . ذاتية )


سعـد

[سعـد الوهابي]

.
.


صباحك أجمل وقلمك أطوع وأقدر أستاذ سعد

وهاهو قلمك يستجيب لنداءك ويسيل جمالاً وأدبا

فيسبح في ملكوت صاحبة الجلال ليرصد إحساساً كان لها ومنها وبها .. فيتنفس



شكراً وأكثر




احتراماتي



سيدتي القديرة . .

" آفاق "

تواصلك . . إشراقة شمسٍ في صباحٍ بارد . .

لمرورك الكثير من الشكر . .

دام عطركِ المنساب

(احترامات . . متراكمة )

سعـد

[غدير العمري]

..:..


مََضَى وَقْتٌ طَوِيْل عَلَى آخِرُ مَرَّةٍ قَرأتُ بِها السَعَدْ
لاتَزَالُ كَمَا عَهْدِي بِك وكَما لايَزَالُون أؤلَئِك الثُّلَة
يَتَسكَعُون أروقَة الذِكرَى
وَإن تَصَدَّعَت بِهُم الغُربَة وَنفَاهُم الرَّحِيْل
سَيبَقَى بِالقَلبِ لَهُم مَنَاطُ نُوْر يَغرقُ بِالخَفْقِ العَتِيْد

وِدّ



.
.

[إيمان السعيد]

سع ـد الوهابي


نص باذخ الوجع
ولكن ذلك لا ينفي
أنه باذخ الروعة
أنهكت الروح معك





كلنا نبحث عنا ياسعد
وعن وطن إحتوى كل الغرباء
إلا أنا لم يحتويني



وديـ

[عائشه المعمري]

كل الطرق تؤدي إليكِ سيدتي . .
وكل البدايات تنتهي فيكِ مرغمةً . .
وكلما بدأت من جديد . . محاولاً النأي عن تخوم مدائنك المعشوشبة فتنةً . .
أجدك في النهاية .


هذا الحَديث
دائرة ..
تُحاصِره فِتنة
لا تبتدء مِنها إلا وتنتهي إليها ..!!

نص مُتشبث بالذاكرة
كُلما هَربت مِنه


الكاتب / سعد الوهابي

على إمتداد أسطرك اللامُنتهية المسير صعودا
أنت تأخذنا

كُن على هَذا النَهج
لـ تجعلنا أكثر سموا بِك وبِلغتك

[سعـد الوهابي]

..


"سعد الوهابي"
كن مُنهك دائماً لانريدك أن تجدك.
كـ.عادتك ياسعد نص فاره
وعبارات متخمة بالجمال..
وكلمات تنز عبيراً
وومضات إبداعية في صورها وفي لغتها
وفي تناغمها وتناسقها.
هنا قلم يحبر سحراً
القراءة له ارتشافٌ للمطر.
تحية عاطرة بالأحترامات .. ليحق الأحترام..


سيدي القدير . .

" سعـد المغري "

حضورك . . وإطرائك . . حليق على غمائم هذا النص . .

الإنهاك ياسيدي لكل منا نصيب منه . .

وبالرغم منه نحن قادرون على التحليق بحروفنا في اجواءه . .

لقلبك وقلمك وحضورك . . جل التقدير . .

ودمت سعداً . .


(احترامات . . سعيدة)


سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي ،،

السجن ،،
هو أن نفقد أرواحنا بين أسطرك،
فكل الطرق هنا أخذتنا،،
منك و إليك،،
،
،
فأين السبيل ؟


أستاذي ،،
حروفك هدية عيد ،،
كم ،، وكم انتظرناها.

تحياتي وخالص إعجابي

http://smilewithme77.jeeran.com/ورده%20حمراء.gif





ذلك السجن الذي تراه عينيكِ سيدتي

مدعاة فخر لي . .

ولا سبيل لـ الخلاص منه إلا به . .



سيدتي القديرة . .

" آنا كارينين "

حضورك ابتسامة عيد . .

وتواصلك . . إشراقة

سلمتِ ودام عطركِ المنساب . .


( احترامات . . حرة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

.
.
.


[..ترنيمة خطى..]


http://www.fotosearch.co.uk/bthumb/CRT/CRT001/78312-42jh.jpg


خطواتها تبذر الغربة
بداخلي أكثر
تنبتُ فجراً وغسقاً
حنيناً أطول
وليلاً أقصر

تزهر الطرقات
من حرث كعبها
تصمتُ الأحجار
من همس قدميها

تكملُ الخطى
أكثر وأكثر
لا تبقى بلاطة
تحت قدميها لم تُبذر..


\
\\
\


لأنها مدينة من نساء
كـ عراقة روما القديمة
كل الطرق تؤدي إليها

لأن نسوة المدينة
حسدن ثغرها على شعرها
تقطعت أصابع النأي عنها

لأن القصص تمحو المدن
والمدن تبقى بمن أحبوها
تخلّد في ستار الليل فجرها..

ذات الوطن بها غربة
والغربة بها الوطن ذاته..


\
\\
\


توأم الروح..
سعد...
لقلبك كلنا وأكثر..
نبيلاً كنت وستظل..





أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif





رحلتي بها ومنها حين بدأت لم أكن أعي أنها ستنتهي إليها . .

وكأني في حلقة أنطلق من نقطة وأعود لذات النقطة . .

لم أعلم أنها محور دوراني حول ذاتي حين غربة . .

كنت متيقناً فقط من أنها الوطن الذي ينسيني كل غربة . .

وأن البعد عنها منفى لايطاق . .

.
.
.
توأم الروح . .

سيدي

" بدر الحربي "

أتعلم أنك . . تصنع لنصوصي عقوداً من أحجارٍ كريمة . .

وتزين بها جيد كل نص في كل حضورٍ مهيب لك . .

ليتك تعلم . . أنك غيثٌ انتظره دائماً . .

لقلبك وردك من قلب أخيك كامل الحب

ودام ضياؤك ياأخي


(احترامات . . مرصوفة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

أستاذي القدير سعد الوهابي
هنا يحق أن نولي أرواحنا شطر نبضك/نصك
هنا موطن الجمال والإبداع
وبرغم الغرق
ومازلت عطشى وبرغبة أكثر
في الإرتواء من حرفك
أجل الشكر وأعذبه

إحترامي

.
.
.
سيدة البنفسج

" شذى البنفسج "

وأنا وليت روحي وفؤادي منها إليها . .

لـ عطر حضورك . . وتواصلك بهجة . . زرعت البسمة على محيا اللغة

دام عطركِ المنساب . .

وشكراً عظيمة


(احترامات . .عظيمة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

::
::
معك , أجدُ أن أمسك القلم من جديد !
لكي " أتعلم " .. فعلمني ياسعد ..
فالحرفُ هنا بحرٍ هادئ ..
مابين " لونه " وَ " أرتعاشه " تَرف ..
::
سعد الوهابي ,
قراءتك " سعادهٍ " لامثيل لها ..
ودي .



سيدي القدير

" نايف بن سعود "

علمي بهذا المكان ربيعاً في حضورك . .

أسرفت في غيابك فأمحل . .

لـ ذكرى حضورك مني باقات ورد وسعادة

وسلمت ودام ضياؤك


( احترامات . . رايقة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد
يا الله ما أجملك
و ما أجمل قلمك

ليس إنهاكاً بل تعبيراً لــ ضمير حي هو ما كتب أعلاهـ
الــ إحتواء : لغة عسلية تطرق البا فــ تلتصق به
ما دام هناك وفاء و ترقب
اذا هناك : جمال منتظز و بــ لا شتات


من نافذتك نظت الى كثير من حولي
وجدت أنني أستطيع أن أخاطب الكثير من الــ أشياء
بــ سطورك لي هي و فقطـ
هناك الكثير مم يُنهيكُنا و يؤرق نهارنا و يحجب ليلنا
سرعان ما يحتوينا : أي شيء
بــ إختصار بدأنا نترقب كل شي يا سعد
و ننظر و ننتظر
يا ااالله
هل مللنا التأمل في ما حولنا
ربما أجد البعض ينظر لـــ كل شيء
على أنه لا شيء
إلا بعض الــ شيء من شتات
هو الحاضر مع قليل من كثير الــ إنهاك


سعد
أرجوك أكتب لــ أفرح و أسعد
اسف و لكنني وجدت بعضاً مني ها هُنا فــ ثرثرت


تقديري


:
:


.
.
.
سيدي وصديقي القدير . .

" م . عبدالله الملحم "

انشقت عنك السماء . . فظهرت بدراً اكتسحت بنورك كل حرفٍ هنا . .

بنيت لك بروجاً عاجية في الصدر . . ورفعت فوقها رايات صحبتك . .

فكتبت هنا ماقرأته وكان قريباً منك حد التمازج . .

ياسيدي العزيز . .

كل سنيمتراً هنا يتغنى باسمك وهو ملكك . .

وكل ماقرأته جميلاً يعكس جمال إطلالتك . .

لك العرفان . . تاجاً . .

ولك الشكر . . رداءً

ولك من كل شيء جميلاً في هذه الحياة جماله . .

سلمت ياأخي

ودام ضياؤك المشرق


(احترامات . . أخوية جداً )

سعـد

[د. منال عبدالرحمن]

هناك بعضُ الأقلام , تنطقُ بالحقّ , تُخرجُ من أفواهها أرواحاً تتلبّسُ اللّغةَ فتخلقَ آياتٍ و غيماتٍ و الكثيرَ الكثيرَ من الماء ..

قلمكَ أحدها يا سعد .. مقدارُ الروحانيّة هُنا في النّص كثيراً ما أربكتني , فخرجتُ دون أن أكتبَ شيئاً .


التّعبُ قد يقودنا إلى الهذيان , و وحدهُ الهذيانُ , يكشفُ صدقنا , يقولُ عنّا ما لا نستطيعُ قولَه مقيدين ببرتوكولات فارغة , تهتمُّ بكلِّ شيءٍ و بـ لا شيء !


مربكٌ , أن نكتبَ عن التّعبِ , فتطالعنا وجوههم من بينِ الحروف , ليتمرد القلمُ و يكتبنا فيهم / معهم .


/
الأستاذ سعد الوهابي ..

كلُّ الاحترام و التقدير لكَ و لهذا القلمِ / الرّوح الذي تحمل .

[سعـد الوهابي]

يا سعد:
يا سعد القلم
انت صقر يحلق باقتدار
كن كذلك دائما



جرير


سيدي القدير

" جرير المبروك "

مرورك وإطراءك تحليق

سلمت ودام ضياؤك وتواصلك


(احترامات . . مُحلقة)

سعـد

[نبضات]

أخي سعد؛؛

هكذا تكون الروعة
وهكذا يكون العشق
وهكذا تلخصنا الحياة

:

ياله من شعور صعب
حين تشعر انك فقدت ذاتك
وبت لا تعرف من تكون
كأنك بغيبوبة
بصمـت

ومايتبقى لنا حينها
إلا القلم
ليكتبنافنتذكر من نكون

:

أبدعتـ اخي
قلمكـ ذو جمال شاسع
كذاتك

:

لك التحية
والتقدير

[سعـد الوهابي]

وجه السعد
" سعد الوهابي "

حين أرغب في القراءة لك ...
أغلق أغلب المنافذ على شاشتي كي أتأمل حرفك أكثر ...
وبكل قراءة أبحر معك ببحر لغتك وبياض مكنونك أكتشف كنوز الوفاء ...!

وأنت هنا ...
ترسم لنا بفرشاة اعترافك ...
أنك مبعثر لحدّ الملمة ومجتمعٌ لحد البعثرة ...
وبين الفقد والوجود شعرة رقيقة تكاد تفقدنا وجه الطريق ...!!

لن أطيل عليك ...
ولكن ثق أنني أخذت نسخة لنصك ..
ليكون ضمن أوراق البياض التي يحتضنها درج ذائقتي ...!

لقلبك كل الود ..




تحياتي





سيدي القدير العزيز . .

وريث الحرف

" صالح الحريري "

عندما أكتب أتحرر من كل قيود الخيال لـ أصبح أكثر قرباً مني . .

وفي ذات اللحظة اتلبس اللحظة ذاتها فأكتبني دون قيود

فتراني بعينيك جميلاً لأنك جميل

مرورك ياصالح يشبه سهول ريفٍ خضراء

توقيعك في نصي يأخذه إلى محاذاة الغيم . . فيمطر بك ولك

فما بالك بأن تشرفه بـ اخذ نسخة منه في أدراج ذائقتك الراقية . .


لـ قلبك وروحك

وتواصلك أعمق الامتنان وأجزل الشكر


دام ضياؤك ياجميل

(احترامات . . ممتنة)

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي

احساس متألق نحو الافق

قريب من نبض القلب

الذي حلق بكل امتنان لا نتشاءه باريج حرفك

دمت

وارفا


سيدتي القديرة

" أميرة سراب "

تتأنق الحروف في حضورك لتصبح كلمات . .

وتزهر السطور كلاماً عذباً بتواجدك

لمرورك . . أريجٌ باذخ

سلمتِ ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . باذخة )

سعـد

[محمود هرموش]

ياصديقي

بالقصيدة فقط .. يمكننا أن نضرب قلق اليباس برفق ونقول له
اغمد كل مدية ستهوي في غيابك على زنابق الروح
وعلِّق عناقيد النجوم على صدر أسئلةِ ضوءٍ يقاسم الشموع أسرار فراشاتها
ياصديقي
لقد ضيّعَنَا صهيل الاحتمال الذي يمشي على عكازة الأمنيات الزائفة
يقضم نصف تفاحة الزمن الآتي ويرميها تحت ظلال طحالب فرح
يستسقي في ديجورٍ يبعثر لذائذه بلا سبب
.
أرسلتُ لها بالامس :

مازلت أبحث عني
أشتاق كثيرا لملاحي القديمة
ولضحكات تركتها نائمة على سرير الطفولة وعلى أرجوحة الذكريات
أعاني من افتقاد يرتديني
في كل حفلة مأهولة بلا احد






محبتي
واعجابي ..

[فاطمه الغامدي]

آسفة سعد
أنت هنا مرهق
واصابعك ترتعش
وتبحث عن وطن في عينيها
كنت صادقا
وتلك صفات الكاتب الحقيقي

[مشعل الحربي]

عــدت إليــك

لتعصف بي أيها الجمــيل..

القراءة لك جذوة نار تضيء المظلم من الأركان..

احتــرامي..