مشاهدة النسخة كاملة : [ إليك .. حتى تغرقي بـ الماء ] !
مروان إبراهيم
03-31-2008, 05:05 PM
:
مدخل لا مخرج له !
أن أحبّك .. هذا حلمي .. لا يمكن التنازل عنه !
أن أحبّك .. هذهِ رغبتي المشتعلة بوجهك النّور !
أن أحبّك .. هذا قدري المُحبب لدي بكثرة !
أن أحبّك .. هذا طمس لكل نساء العالمين !
أن أحبّك .. هذا ترف ونعم وخيرات !
أن أحبّك .. لا استيطع الخروج
عن دائرة اسمك !
!
مروان إبراهيم
03-31-2008, 05:47 PM
:
اكتُبني هُنا فرح قائم كنهديك .. كرقص اناملك التي احب
كاقدامك التي اعشقْ .. كشِفتك العلوية الناطقة
بتمتمات العصر والمشربْ !
اكتُبني وجهك الذي هو ذاكرتي البعيدة المدى
،القريبة اللحظية .. اكتبني عيناك المُحرضة
لإشتهاء رمشك طوال السهر !
اكتُبني احبّك على انفاسك القابعة بنسمات
صدري .. على قُبلاتك المتجولة كُل
قاراتي .. بك اتنفس الماء
واصحو لإحتضانه
مُبكراً !
أحبك .. لا تكفي !
!
مروان إبراهيم
04-01-2008, 04:28 AM
:
اقسم بأنك رائحة الصباح وتراتيل الطيور
المحلقة فوق هامة احساسي بك !
اقسم بأنك خطوط الفجر المحيطة بي
اثناء زيارة عيني صباحك !
سأتجاوز كاذباً ما يخلّفه غيابك من
تعب قد انهك حياتي ، حتى
فاضت روح القوة !
الحُب معك والعيش بدونك وجهان
لإحتياجي الشديد إليك !
الحُب معك وانبات الأحلام في حديقة
الخيال خيرٌ من أن يرموني في
صندقة الواقع مع غيرك !
سيحتج الماء كثيراً كثيراً
كثيراً ، ماذا هُم فاعلون ؟
!
مروان إبراهيم
04-01-2008, 12:02 PM
:
احاول أن ارفع عن انفي الأرق ، امسح عن جبيني
صيحات الخوف المتساقطة على يدي ، احبو واحبوا
مُثقل الرعشة حتى صدر ذاكرتي المليئة
بمساحات شفتيك فأغفو هناك
كالطفل !
وإني أحبك كما أول مرة وأني اريد احتضانك كما أول
مرة .. تقبيلك كما أول مرة .. أشتقتك جدا واشتقت
صوتك العابر اذني .. رقص واشتهاء !
يااااااااااه .. كم هو الإنتماء
للوطن ي ق طّ ع
الأنفاس !
!
مروان إبراهيم
04-01-2008, 12:10 PM
:
عينيك ما كان بوسعي أن أفر منها إلا إليها !
!
مروان إبراهيم
04-04-2008, 02:49 PM
:
اغسليني لهفة بحديثك معي .. وانا مثل عاشق سارق
اخبأ يد شوقي خلف ظهري ، ارتدي قِنّاع حتى لا
تفضحني شفتيّ وهي تعضّ بعضها البعضّ
حنين ورغبة ، اطفأ الأنوار حتى لا
ترين وشوم على صدري نحتيها
ذات جنون منقطع الآه !
:
ما اطهرك !
ما اجملك !
ما ادهشك !
ما اشهاك !
!
مروان إبراهيم
04-08-2008, 03:33 AM
:
جنوني بِك مدعاة للرقص حتى الموت !
جنوني بِك اول محطاتي وآخرها !
جنوني بِك يبدأ من اطراف
قدميك حتى شعر رأسك !
صوتِك ؟
آذان الشّوق العاصف بي
حتى تتوّّرد منابر
اللقاء !
قلتُ لك ذات اليوم
أن الشوق إليك
يٌتعبني !
لِنكن احرار
لِنعش احرار
لنفتح بوابات
الأمل ونتمرغ
في احضان بعضنا !
لا اعلم ماذا اكتب ؟
احقاً فقدت ابجديتي
بـ فقدك ؟
دثريني
دثريني
دثريني
!
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,