₪ في جيب دمي __أمي ₪

[زهرة زهير]

http://up3.m5zn.com/get-4-2008-hspb2d5ws9e.gif (http://up3.m5zn.com/showimage-4-2008-hspb2d5ws9e.gif)


يـــا أول حب ساقط من هام سحابة دمي
لذاتك اقتفاء الطهر في وريد قلبي المدثر بضلع ناطق بـــ اسمكِ
كلما ارتفع صخب البرد في صدري
تتسارع نبضات دمي للإلتفاف حول عنق عطفكِ
أطوقكِ كقلادة ممتلئة برائحة الطفولة
أنتشي مرام العز
و أشاكسكِ بأصابع النسيم و رقة الورد الممتدة في وريدي
أتأملكِ حين اقتسامي لشغب طفولة منعقدة بــ بريق عيناي
أتكوم في صدركِ وكأني أعتكف الدفء لأسدّ ثقب البرد المحتضر على فراش الحنان !
ألا تعلمين يا دمي بأن الشوق إلى أحضانكِ عقيدة تبطل إثم الفقد المنتصب على سجادة الحرمان ؟!
_ البعد عنكِ _
أشبه بــ أن يلتهمني العطش .. و أتوه في صحراء التيه
أستسقي النجاة المعفرة بنتانة الحظ !
أتهاوى على صراط اليأس أخشى السقوط في وادي من هلاك
حتى يغتالني اليأس في الوصول إلى قطرة ماء !
فـ يجتبيني الإله ويأمر سحابه أن تبلل شفاه العطش في قدري
وترطبها بقطرات تعيد إليّ ما أستأصله الحظ ذات فقد!

أنتِ يا أماه
ماء يحميني من الغرق فيّا ..
أطفو فيكِ كلما اقتربتْ مني لواعج تسحبني في قيعانها
تمديني بتعاويذ النجاة
تهتز الأرض تحتي وأستقر بالثبات وحدي !

يــا أماه
ربي أنصفني بكِ
ألفُّ جسدي بثياب بيضاء يملؤها عبق مسك أنفاسك ..
قد أهديتني إياها ذات يوم
طفلتكِ لا تخلو من خلود شكرها لربكِ و ربها و اعتكافها في محراب السجود
أعفرّ جبين جسدي في زحام دموع وخضوع والأرض تغرق شاخصة أبصارها حيث السماء
كوني بقربي لأعشوشب في مروجكِ الخضراء
ألتصق بجدار قلبك
لا يفصلني عنكِ إلا نبضة واحدة أعاود بعدها الإتصال
دعيني يا فؤادي أتنفسكِ وحدي حد الإمتلاء بكل شيء ومن كل شيء
لن أدّعيكِ وأنتِ ترفلين عمراً يحويني
كصدق نبوءة محمد أكتبكِ ها هنا
و سحقاً لإرهاصات المحابر حين يكذب عرافها ومن كهن بها!

يا أماه
هذه المرة أخشى أن أتعلق على جذع ألمي
يموت ربيعي فـ يستبيحني الخريف حد انتفاضة عصافير لواعجي فوق رأسي !
حينها سأسقط وستغرس ريح العمر أنيابها في صدري حين غياب منكِ ويضنيني الألم
ولا عجب إن مشطت جلدي أسلاك البكاء الشائكة
وقد يبتلعني الفقد بحنجرته الهشة حينها ولا يدركني إلا الموت بعدكِ !
لم يبقى لي سواكِ ..
أخاف من قدري حين يخون العهد بيني و بينكِ ,
و ما أظلم الفقد حين يتلبّس جسدي يا حبيبتي

يا أماه
اجعلي لي في دمكِ مستقر يحميني من رعود المضي وحدي بعد الله
أعيديني حيث كنت أول مره وأعاهدكِ أن أقبّل قدميكِ الطهر ليل نهار
أعتنق دستور رضاكِ يا عفيفة
أصنع لكِ من تمائم السكينة آيات بروز لفضيلة الإحتواء
أترك أطفال حبي يركضون في دمك بإقتدار عظيم
أتطوّع كـ بساط من ورد تدوسه أقدامك الطهر حافية وكلي فرح أني حميتك من قسوة الأرض !
ســ أكون لكِ وحدكِ وحدكِ وحدكِ حد الإرتقاء في علياءكِ
و إياكِ أن تدفنيني في مقبرة الرحيل !
إيــاكِ
إيــاكِ
وإن فعلتِ سأتوارى خلف جسدك ولا فكاك ..

يا أماه
أحتاج لأن أدس كلي بكِ
وأخبئكِ في جيب دمي
نـتبادل الإحتواء
نمضي الطريق سواء
أكدس ما تبقى من أيامي لأجلك
أجمعها في كف روحي
أقلبها ذات العطف مره
وذات البِر مرة أخرى
أستدير في جوف ذاكرة
تـتكاثري في صدري
أنسى جميعهم وأتذكر
في جيب دمي أمي !


سأتبعها حباً




بقلم / زهرة زهير
كاتبة تحبو على أحرف عقيمة
3/4/2008

[صالح العرجان]

زهرة زهير


مع كل حرف تتجلى ملامح أمي أمامي حتى سقطت


عند إكتمال صورتها



سنابل قمحي



ودي و وردي

[السندريلا]

http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif
كحْل الْعُيُونِ .. صَاحبَة الْصَدر الْحَنونْ ..
نشْهَدُ بِـ انَّ فًراقهَا أشْبَهُ بِـ الْجُنونْ ..

♦.
♦.

أحرُف نقيّة بِـ الْصِدقِ نَابِضَة ..
رسَمَتْ طُقوس فقد لِـ اعظَمَ مَخْلُوقٍ علَى هذهِ الْبسيِطَة
رائِعَة حَدْ الألَقْ يَا:: زَهْرَة ::

تَقْدِيريْ لِـ شَخصِكِ .. [ .. http://7bna.com/up/uploads/04c313279b.gif (http://7bna.com/up).. ]

~

[ساره الحمد]

؛
؛
امي وطهر الحب
يتجلى في عينيها
؛
؛زهره زهير

قرأت لك الكثير
هنا وهناك
وتمكنت احرفكِ
هنا ان تسقط دمعه
؛
؛
صباحكِ اجمل
ودّي يانقيّه

[د. منال عبدالرحمن]

وهل أطهر من الأمّ , و هل أكبرُ ن هذا الحبّ الّي لا يعترفُ بشرائعِ الخيانة و الكذب ..


كنتِ هنا يا زهرة قريبةٌ جدّا من الرّئة , عزفتِ فأطربتِ الرّوح , و تضرّعتِ فامتلأ القلب بالدّمع ..


جميلةٌ حيثما حللتِ يا صديقتي .

[سعد المغري]

..
تستحق أكثر منزلة الرحمة
دعواتكِ وأسكنيها أيتها الرقيقة.
"زهرة زهير"
ولا اتفاجأ أبداً بهذا الجمال
فهي من بوحكِ الذي يعانق
عذوبة حسكِ وجمال حرفكِ
دمت بهذا الفيض طيباً.

[فضائِلْ]

:
آه
يا أمــاه
مهمـا فعلت لن أوفيك حقك أيتهـا الحبيبة
:
:
زهرة زهير
:
نصك يحمل الكثير من المعاني الراقية
التي لن نجدها ألا بوسط محبرتك الفذة
:
دمت مبدعة ..

[لمى السويدي]

,,‘,‘,
الأم
هي طُهر الكون
هي الأُنثى الوحيده
الـ لاتتكرر
بِـ زمن تكررت بِه الوجوه والشخوص

,,‘,‘
زهرة زهير
وكَـ أني أُولد مِن جديد
وكَـ أن حُب أمي يُزرع بِـ داخلي مِن جديد
شُكراً بِـ حجم طُهر بياض هذه الأحرُف
لِـ يُبارك ويحفظ الرب
اُم الـ زهر

,,‘,‘

[مروان إبراهيم]

:

حين يكون الحدث عن الأُم
يكونُ الحديث [ أدمع ] !


!

الكريمة زهرة زهير !

لغتك باذخة الخشوع .. كلما نظرتها !
مُدهشة كـ عادتك !

تقديري !

!

[سعـد الوهابي]

.
.
.
الأم . . لغة لاتحيط بها كل حروف الأبجدية . .

وحنان لايتسع له هذا الكون بأكمله . .

الحديث عنها عجز . . والكلام عنها خرس . .

الصمت في حضرتها . . تاريخ . .

تحتوي كل شيء بين ذراعيها . . وتُلحفنا جفنيه لـ ننام بهدوء . .

الأم . . عالمٌ يحتوي كل هذا العالم . .

.
.
.
سيدة الزهر

" زهرة زهير "

حرفكِ . . باذخ . . وفكرتكِ ونصكِ قمة وكيف لا وهم في أغلى البشر . .

الأم . .

كتبتي عنها بـ عاطفة جياشة كانت واضحة وجلية . .

حفظ الله لكِ وللجميع والداتهم . .

ورحم الله من مات منهم . .

وسلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . وارفة )


سعـد

[صالح الحريري]

الحديث عن الأم أشبه بالحديث عن الجنّة ...!
كالحديث عن الأزهار والأنهار والأسفار بحدائق الحب والحنان ...!


ابتسامة جرح
" زهرة زهير "

كتبتكِ ما يجول بخاطري وأكثر ...

ومهما كتبنا عن نبع الحنان ومصدر الأمان فلن نوفيها ركلة عناء ...!!

دام قلمكِ زاهراً بالخير يــ زهرة ...

:)

تحياتي

[إبراهيم الحارثي]

أقولها يا زهرة


إشتقت لكِ يا أمي


وأريد أن آتيكِ على جناح الشوق


بهدية السـماء ،،،


فتقول : لا يا إبراهيم ،، أخشى عليك من خطر الطريق


يا أماه أنا أب الآن ،،


فترد بحنو : لازلت طفلي المدلل ،،


أماه أحبك يا أماه



زهرة زهير / لا حرمنا ولا حرمك برهما



إشتياقي لإمي بلا مدى ،،



ولكِ زهر يا زهرة

[خالد الروقي]

http://www.mwaheb.net/free/artist/floor.jpg

وكتبت زهره زهير

*************

*
*
*
ولن أنطق أجمل مما نطقت هي عن الأم ..!


......

مدت لي زهرة في لغتها متعة التحديق .. وروعة التحليق

وأقولها دوماً ... لغتكِ ياحقول قمحها عالي الجوده

والأبجدية العاطرة فاحت زهراً ...

قيل ... عطراً...

قيل ... سحرا


*****

ذات مرة أقسمت لزهرة أني أحسدها وعاطر ذاكرتها يعي الكلام :)

هي زهرة من سلالة اللغة التي تصب في سلال الأصدقاء


.....

دام قلمك يازهره

[زهرة زهير]

زهرة زهير


مع كل حرف تتجلى ملامح أمي أمامي حتى سقطت


عند إكتمال صورتها



سنابل قمحي



ودي و وردي



"رائعي"
صالح العرجان ..

الأم مناجم ثرية من ألماس الأحاسيس والإنسانية ..
كــ تهاليل بزوغ الفجر الجديد .. أراها من أسمى لغات الأرض ..
حفظها الله لك ولنا .. وأدامها على رأسك ما حييت ..
كن بخير .. شاكره عبورك وبخورك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[نجمة أمل]

بسم الله الرحمن الرحيم






تضيع جميع الكلمات في حضرت ثلاث حروف:
[ أ .. م .. ي ]



.‘



الأبجدية لا تكفيها .!




.‘




أدام الله لـِ هذه الأم العظيمة زهرتها
وأدام لـِ الزهرة أمها [ عطرها ]..





نجمة أمل

[هند الفهيد]

/


أمـّي ولاأجيد استصراخ سواها..!





غاليتي زهرة صباحك الطـّهر / نقاء



/

[زهرة زهير]

http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif
كحْل الْعُيُونِ .. صَاحبَة الْصَدر الْحَنونْ ..
نشْهَدُ بِـ انَّ فًراقهَا أشْبَهُ بِـ الْجُنونْ ..

♦.
♦.

أحرُف نقيّة بِـ الْصِدقِ نَابِضَة ..
رسَمَتْ طُقوس فقد لِـ اعظَمَ مَخْلُوقٍ علَى هذهِ الْبسيِطَة
رائِعَة حَدْ الألَقْ يَا:: زَهْرَة ::

تَقْدِيريْ لِـ شَخصِكِ .. [ .. http://7bna.com/up/uploads/04c313279b.gif (http://7bna.com/up).. ]

~



"رائعتي"
السندريلا ..

الأم كأنها عجينة من ورد على هيئة إنسان !
ما تحركت قدماها إلا والأرض تنتشي بهاء بعطرها ..
يداها طاهره لها قدسية عجيبة ما تمس شيئاً إلا وآن له أن يُشبّع بحنوها وعطفها ..
ما أنصفها قلمي وربكِ يا سندريلا هي أعظم من أن يرسمها حرف !
أحبها جداً .. تسري في دمي .. دونها أنا لا أكون شيئاً
أسعدني هذا التواجد سيدتي ..
جل التحايا لتواجدكِ الأول في رحاب أحرفي :)

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

؛
؛
امي وطهر الحب
يتجلى في عينيها
؛
؛زهره زهير

قرأت لك الكثير
هنا وهناك
وتمكنت احرفكِ
هنا ان تسقط دمعه
؛
؛
صباحكِ اجمل
ودّي يانقيّه


"رائعتي"
ساره الحمد ..

تواجدكِ يثري على متصفحي فيضاً من عطاء ..
شرف لي أن تطل أحرفي من شرفات العبور لتنال وصالكِ ..
الوصول إلى عمق الخفق أعلى درجة التواصل الإنساني ..
لكِ المسك وما طابت به خُطاكِ ..
طبتِ عزيزتي ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[عبدالعزيز رشيد]

عقد منظوم بكلّ مامايوحي بالحبّ والحنين إلى الأمّ, أشكالٌ وألوان كان تتابع الألوان يدلّنا على لهفة بوح تتسابق في احتضان كلّ المعاني التي تصف الأمّ بكلّ ماأوتيت من تعبير , حتّى لوتناثرت التعابير فلازال عبير الودّ يجمعها,حرارة الودّ أذابت الحروف في بعضها
تحيّاتي لـ روحك

[زهرة زهير]

وهل أطهر من الأمّ , و هل أكبرُ ن هذا الحبّ الّي لا يعترفُ بشرائعِ الخيانة و الكذب ..


كنتِ هنا يا زهرة قريبةٌ جدّا من الرّئة , عزفتِ فأطربتِ الرّوح , و تضرّعتِ فامتلأ القلب بالدّمع ..


جميلةٌ حيثما حللتِ يا صديقتي .


"رائعتي"
منال عبدالرحمن ..

الأم سكون الليل و روض القلب العاطر ..
هي انفراجات الروح اذا حاصرها الضيق وأضناها !
تالله عجز يطال يداي كلما نويت رسمها ..
ولعمري إن هذه الأم عقيدة روحية لا خلاص ولا انعتاق منها ..
معلقة في صحائف القلب .. موشومة في ساعد القدر ..
لا فكاك منها إلا بــ فراق مشيئة !
يا منال قريبة كنبض وربكِ ..
لا عدمتكِ ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[جُمان]

طرقتُ بابَ الأبجَديّة لأكتُب عَنها ../ شمّرتُ حُنجرتي لأُغنّي لهَا
تسَوّلتُ كَثيراً ../ حتّى فقدتُ يدي ..
أين يذهَبُ المَوجُوع ../ وفِي كُلّ فِنجانٍ لهَا يَختَفِي القعر
كُلما نزحتُ إلى رصِيفها نسيتُ شَيئَاً من وجهي وخرجتُ مكسُورةً منّي أكثر ممّا يجب
اللهم اشفها شفاءً عاجلاً غير آجل ومتّعني ببرها ما حييت../ يا كريم

زَهرة ..
تتعمّدين أن تَفتحي للقَلب بابَ دهشَة
حرفُكِ شفِيفٌ كحُلُم
دُمتِ للودّ وأكثر

.

.

[صُبـــح]

هذا الإحتفال الحرفي ولج قلوبنا ببساطة وحس فطري عظيم إلى حدّ الإيمان !
رصيناً ومقتصداً لكنه أشبه بشعائر دينية خاشعة تتأكد تأملاً وكمال ...
أنا هنا سأكتفي بالإيحاء والصمت البليغ وسأكرّث حرفي إلى صلاةٍ سابحة وتهجدٍ مأمول ...

الإحتفاء بأمي يحتاج لزينةٍ خاصة ولمركبّات تزويقية غير منفعلة ولا مرتجلة بالرغم من تعثر الكلام في فم أوراقي إلا أنكِ هنا أخذتِ بيدي ياصديقتي حيث ترتيب المباهج الخاصة
إلى حيث تتشكل الرؤى الفطرية لأعظم مخلوقات الرب مجرّدة من الرياء واللهو !


الرائعة زهرة زهير ...

أيتها القابضة على معصم الطهر
تستكملين دفئنا داخل معاطف الكلام ..
تغامرين بالإصطباغ بدمائنا وتتركين ختمكِ الأبيض على منابت شعورنا !

هكذا تفعلين وقد فعلتِ ما يحتاج اثباته دون التعلّق بمصير الأقاويل ...
فيكفي كل قاريء العودة إلى العنوان ليعلم إلى أي مدى أخذتِ بنا .. !

قبلّي كفيّها نيابةً عني :)



محبة لا تنقطع ..

[زهرة زهير]

..
تستحق أكثر منزلة الرحمة
دعواتكِ وأسكنيها أيتها الرقيقة.
"زهرة زهير"
ولا اتفاجأ أبداً بهذا الجمال
فهي من بوحكِ الذي يعانق
عذوبة حسكِ وجمال حرفكِ
دمت بهذا الفيض طيباً.


"رائعي"
سعد المغري ..

صدقاً سعيدة بتواجدك في متصفحي .. وهنيئاً لك هذه الترقيه لطالما استحقها شخصك الكريم :)
أما بعد سأخبرك يا سعد بأن الأم كنز لا تطاله الأيادي بالتفرقة !
حتى الأصابع لا تفترق في حضرتها أبداً ..
هذه الإنسانة استوصى بها الرب خيراً ..
والقلوب استوصت بها رحمة و رضى ..
تواجدك كريم كماك يا سعد ..
فأهلاً كنور يضيء لك ممتن ..
جل التحايا لعبورك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[ياسر خطاب]

زهرة زهير ...
حدة المشاعر في هذا النص كفيلة بان تحقن خيال المتلقي الى اوسع ما يمكن , ربما لأن المشاعر هنا الحنان الصرف تجاه المحبوبة الأولى والتي لا يشك أحد بمنزلتها المتميزة في قلوب ابنائها

شكرا لك زهرة على قدر المستطاع

[زهرة زهير]

:
آه
يا أمــاه
مهمـا فعلت لن أوفيك حقك أيتهـا الحبيبة
:
:
زهرة زهير
:
نصك يحمل الكثير من المعاني الراقية
التي لن نجدها ألا بوسط محبرتك الفذة
:
دمت مبدعة ..




"رائعتي"
دونا ..

مساؤكِ قناديل تومض مباهج السماء ..
جميلتي لا تزال الأم أقدس الأوطان احتواء ..
عامره بدفئها و عطفها و خوفها و تقاسيمها ..
وإن تقاطعت المقاييس فلن نلتقي معها في نقطه التصنيف!
أنظرها كأصعب لغات العالم تحتاج لأناقة لغوية فائقة وفخامة كتابية لائقة ..
سعيدة أن ما سقط مني حرفاً تعلق في ذائقتك ثم ارتفع ..
جنائن المكان متعطشة لكريم تواجدكِ فأينكِ !
جل التحايا لكريم العبور ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

,,‘,‘,
الأم
هي طُهر الكون
هي الأُنثى الوحيده
الـ لاتتكرر
بِـ زمن تكررت بِه الوجوه والشخوص

,,‘,‘
زهرة زهير
وكَـ أني أُولد مِن جديد
وكَـ أن حُب أمي يُزرع بِـ داخلي مِن جديد
شُكراً بِـ حجم طُهر بياض هذه الأحرُف
لِـ يُبارك ويحفظ الرب
اُم الـ زهر

,,‘,‘

"رائعتي"
روآسي ..

الأم بطاقة مربحة لمرحلة عبور الوطن في داخلك ..
لكأنها ترتيلة ضوء لشوارع الروح ..
دائماً ما أدع أطرافي تحوم فوق روحها كريشة مبدع !
أنا و أمي أشياء لا نشاطرها أحد :)
حفظ الرب لكِ أمكِ روحكِ ..
يا طفلة الياسمين هذا العبور يشعرني برغبة قوية في التحليق ..
شكراً لكِ امتطاء غيمة العبور ..
كل الحب لكِ و مطر ..

دمتِ بود ..
أختكِ ..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

:

حين يكون الحدث عن الأُم
يكونُ الحديث [ أدمع ] !


!

الكريمة زهرة زهير !

لغتك باذخة الخشوع .. كلما نظرتها !
مُدهشة كـ عادتك !

تقديري !

!


"رائعي"
مروان إبراهيم ..

دائماً الحديث عن الأم أدمع و أقنع لكنه ضيق جداً ..
وأنا أتمنى لو أني فضفاضة أكثر من ذلك !
فقط لــ نسكن بين قلبها وقلبها :) ..
أستاذي مروان أنت كأجنحة الملائكة تطوقنا بلا موعد ..
احتراماتي البيضاء لك..
أهلاً بك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

.
.
.
الأم . . لغة لاتحيط بها كل حروف الأبجدية . .

وحنان لايتسع له هذا الكون بأكمله . .

الحديث عنها عجز . . والكلام عنها خرس . .

الصمت في حضرتها . . تاريخ . .

تحتوي كل شيء بين ذراعيها . . وتُلحفنا جفنيه لـ ننام بهدوء . .

الأم . . عالمٌ يحتوي كل هذا العالم . .

.
.
.
سيدة الزهر

" زهرة زهير "

حرفكِ . . باذخ . . وفكرتكِ ونصكِ قمة وكيف لا وهم في أغلى البشر . .

الأم . .

كتبتي عنها بـ عاطفة جياشة كانت واضحة وجلية . .

حفظ الله لكِ وللجميع والداتهم . .

ورحم الله من مات منهم . .

وسلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . وارفة )


سعـد


"رائعي"
سعد الوهابي ..

هذه الأم خزينة لأسمى المشاعر المنطوقة من خلالها ..
يتقاطر منها الدفء فيهرب لــ يتلبس جلدي وأبعثني إليها من جديد !
ربما قد تجلت بعض الملامح منها في بعضي هنا ..
ولكني على ثقه بأنها لم تظهر إلا أخمصها فقط والبقية تتبع ..
أستاذي القدير سعد شكراً لأنك تمارس الشغب بألوان التقدير المعلقة في لوحة المكان ..
تواجدك سقية فــ أمطرنا خيراً يترى و يترى ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

الحديث عن الأم أشبه بالحديث عن الجنّة ...!
كالحديث عن الأزهار والأنهار والأسفار بحدائق الحب والحنان ...!


ابتسامة جرح
" زهرة زهير "

كتبتكِ ما يجول بخاطري وأكثر ...

ومهما كتبنا عن نبع الحنان ومصدر الأمان فلن نوفيها ركلة عناء ...!!

دام قلمكِ زاهراً بالخير يــ زهرة ...

:)

تحياتي





"رائعي"
وريث الحرف ..

يا صالح تمد لي يد الصباح لأستبشر خيراً بما قدمته يداي !
وتخبرني أن للحديث عن الأم مسامع من ضي تزداد بروزاً كلما ارتفعت مآذن اللغة في إسمها ..
وربك وإن تمرغت أجسادنا الذليلة عند أقدامهن إحساناً حتماً لن نوفيهن مقدار لحظة احتواء !
حفظ الرب لنا حبيباتنا و أدامهن على رؤوسنا ما حيينا وأبعد ..
شكراً لك لأنك تمنحني فرصة الإلتحام بجسد الألق ..
المكان بتواجدك يــ أستاذ اللغة باهي ..
جل التحايا لشخصك الكريم ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

أقولها يا زهرة


إشتقت لكِ يا أمي


وأريد أن آتيكِ على جناح الشوق


بهدية السـماء ،،،


فتقول : لا يا إبراهيم ،، أخشى عليك من خطر الطريق


يا أماه أنا أب الآن ،،


فترد بحنو : لازلت طفلي المدلل ،،


أماه أحبك يا أماه



زهرة زهير / لا حرمنا ولا حرمك برهما



إشتياقي لإمي بلا مدى ،،



ولكِ زهر يا زهرة


"رائعي"
إبراهيم الحارثي ...

حفظ لك رب الأرحام والدتك التقية النقية و جمعكَ بها كما جمع الطين بالطين ..
و رزقك برها وعطفها وقلبها الطهر ..
ليس هناك أجمل من الإستلقاء قرب مرافىء الروح أيا إبراهيم !
أبلغها مني سلاما .. وأطواق ياسمين لمعصم قلبها .. وقبلة طاهرة على كفيها ..
شكراً لأنك منحت المكان روحانية الخشوع ..
كن بخير ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[أمسية]

زهرة

هنا أشعر بدفء حضن امي
وأحس ب عطفها ماءٌ عذب ينساب في حلقي
وأتقاضى على كل حرف هنا ابتسامةً منها
كفاي ترتعشان حتى امسكت بنورك يازهرة
فكفَّت
زهرة حضن أمكِ يفخر بك
اتركيني هنا بين ذراعي أمي
وتعوديني بالزيارة

لقلبك الدعاء


محبتكِ / أمسية

[زهرة زهير]

http://www.mwaheb.net/free/artist/floor.jpg

وكتبت زهره زهير

*************

*
*
*
ولن أنطق أجمل مما نطقت هي عن الأم ..!


......

مدت لي زهرة في لغتها متعة التحديق .. وروعة التحليق

وأقولها دوماً ... لغتكِ ياحقول قمحها عالي الجوده

والأبجدية العاطرة فاحت زهراً ...

قيل ... عطراً...

قيل ... سحرا


*****

ذات مرة أقسمت لزهرة أني أحسدها وعاطر ذاكرتها يعي الكلام :)

هي زهرة من سلالة اللغة التي تصب في سلال الأصدقاء


.....

دام قلمك يازهره


"رائعي"
خالد الروقي ...

يقيناً يا خالد أعلم بــ أنك حين تقرأ فــ إنك تقرأ بـ أجمعك !
دائماً تجني حبات القمح وتحشرها في بطون اللغة الناضجة والوعي الناضج جداً في كل شيء !
الأم نبع سيّال لــ الروح الإنسانية .. و لن ننسى كيف تمنح الأشياء لون الشمس و صفو السماء !
وجودك و جودك لا إختلاف فيهما وأنت الأصل :)
دع الكون عامراً بك , أفتقد نكهتك هنا , فــ لا تُطل الأفول ..
ود / شكر

دمت بود
أختك
إبتسامة جرح

[زهرة زهير]

بسم الله الرحمن الرحيم






تضيع جميع الكلمات في حضرت ثلاث حروف:
[ أ .. م .. ي ]



.‘



الأبجدية لا تكفيها .!




.‘




أدام الله لـِ هذه الأم العظيمة زهرتها
وأدام لـِ الزهرة أمها [ عطرها ]..





نجمة أمل




"رائعتي"
نجمة أمل ...

عندما قرأتكِ للمرة الأولى أدركت كم ستكوني قريبة مني وأنتِ كذلك :)
تلك الروح منذ النطفة الأولى لقلمي وكل شي يتنفسها معي ..
كأنا حين تنفست كل قطرة من دمها فيها , و تذوقت حلاوة الطعام من حبلها ..
أحبها من الوريد للوريد ..
دامت قلوبهن عامرة بنا وحياتنا عامره بهن ..
لكِ رياحين الود يا عذبه
كوني بحب


دمتِ بود
أختك
إبتسامة جرح

[زهرة زهير]

/


أمـّي ولاأجيد استصراخ سواها..!





غاليتي زهرة صباحك الطـّهر / نقاء



/


"رائعتي"
أماسي ...

هل تعلمين يا أماسي بأن رائحة أمكِ ملتصقة بقلبي ؟!
هكذا دون أن أصافحها قرباً لكني أحبها وهناك من يعلم ذلك جيداً :)
كرائحة الزعفران أنتِ تجعلينني أرفع رأسي للأعلى والهواء من صدري يتدافع دخولاً وخروجاً
شكراً لأنكِ هنا
كوني بقرب

دمتِ بود
أختك
إبتسامة جرح

[فيصل الحلبوص]

زهرة




الأُم هي نبع الوفاء والحنان


ورمز التضحية في هذة الحياة


حينما يقسو الشتاء على إنسان


تكون أمة مصدر دفئة



قلب الأم عالم يختلف عن عالمنا




أدام الله لكِ أمك




كوني بخير

[زهرة زهير]

عقد منظوم بكلّ مامايوحي بالحبّ والحنين إلى الأمّ, أشكالٌ وألوان كان تتابع الألوان يدلّنا على لهفة بوح تتسابق في احتضان كلّ المعاني التي تصف الأمّ بكلّ ماأوتيت من تعبير , حتّى لوتناثرت التعابير فلازال عبير الودّ يجمعها,حرارة الودّ أذابت الحروف في بعضها
تحيّاتي لـ روحك


"رائعي"
عبدالعزيز الرشيد ..

دعني أطعّم هذا التواجد بالكثير من الفرح لــ متابعتك الوصولية جداً ..
أنت كالنهر الوفير لا يفقر جيبه من الخير أبداً ..
وكل ما أدرجت شيئاً استبشرت خيراً يجيء إلى مضارب الأبعاد ..
صدقني كلما إرتفعت حرارة الإحساس بالمشاعر الناعمة ..
انسابت من بين الأصابع أبجدية دافئة تستحقها ..
وهل هناك أجمل من حضن الأم ! , تبقى هي السماء و كل الأسماء بالنسبة إليّ ..
وأنت هل تكفي الحقول يا عزيز !
جل التحايا لــ عطر التواجد ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

طرقتُ بابَ الأبجَديّة لأكتُب عَنها ../ شمّرتُ حُنجرتي لأُغنّي لهَا
تسَوّلتُ كَثيراً ../ حتّى فقدتُ يدي ..
أين يذهَبُ المَوجُوع ../ وفِي كُلّ فِنجانٍ لهَا يَختَفِي القعر
كُلما نزحتُ إلى رصِيفها نسيتُ شَيئَاً من وجهي وخرجتُ مكسُورةً منّي أكثر ممّا يجب
اللهم اشفها شفاءً عاجلاً غير آجل ومتّعني ببرها ما حييت../ يا كريم

زَهرة ..
تتعمّدين أن تَفتحي للقَلب بابَ دهشَة
حرفُكِ شفِيفٌ كحُلُم
دُمتِ للودّ وأكثر

.

.


"رائعتي"
جُمان


كم نحتاج لــ نكفكف عن مقل العين غرشات من ماء زلال !
تسهل جميع لغات العالم وتبقى هذه اللغة مكللة بــ بطىء شديد يُعيق الإيفاء حقه !
كيف هي الآن أمنا الحنون ؟
أتمنى أن روحها كالحقول متوّردة بــ كل عطر عامر بالبقاء ..
لــ تصحو اللغة على صفير أرواحهن ولــ يفنى النعاس !
علينا أن نُشبع قلوب ملؤها الخوف من فقدهن ..
لكِ سلامٌ يلد الشجن ..
وأهلاً كثيرة ..

دمتِ بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..