تساؤل إمرأة ....

[صالح العرجان]

طابت أوقاتكم


لحديث شأت به الاقدار مع مقدمة العرض هذا المساء دار النقاش

عن المرأة العربية وكيف نراها نحن الرجل الشرقي ؟


فاجبتها بحجج الدين والمكانة التي رسمها للمرأة في حياتنا ...


فباغتتني بتساؤل!!


كيف لمن خلقت كي تكون كالوردة بين يدي الرجل أن يعتري جسدها ما يظهر نقص

المظهر ويعتريها ما يحجب الجمال عنها ؟؟؟؟؟؟؟


بين هم الإنجاب المتكرر ومن ثم التربية ومن ثم رعاية المنزل والزوج والعلاقات

الاجتماعية الاخرى ويضاف لها العمل عنند البعض كيف ستجد الوقت الكافي

لتبقى ( دون أن تذبل )




لـ أعود إلى غرفتي وأنا مثقل بكيف سأجيبها نهار الغد !!


فهل أجد الجواب الشافي والكافي عند أحدكم أو أحدكن .





الخارجي وربما

[سعـد الوهابي]

.
.
.
في خضم كل تلك التساؤلات والارتباطات والمشاغل . .

تستطيع أن تحافظ على نفسها من الذبول بأن تحافظ على أنوثتها . .

فـ أنوثتها هي الشيء الوحيد الذي يضمن لها البقاء مشرقة . .

ولـ تحافظ على أنوثتها . . يجب أن تتقن دورها كـ أنثى في جميع تلك الارتباطات

والمشاغل . .


"متى ماتخلت الأنثى عن أنوثتها ذبُلت "

.
.
.
سيدي القدير . .

" صالح العرجان "

لـ مقدمة العرض تلك كل الشكر لأنها منحتنا منك هذا الصباح الجميل

ولك على هذا الطرح غيمات ود ماطرة

سلمت ودام ضياؤك


(احترامات . . متواصلة )

سعـد

[أسمى]

إن أحبتــ عالمها..فـ ستفوق الزهر نضارةً.
بـ شرط:
ألا تشعر بالظلم.
حينها سـ تذبل بأقصى سرعة.
وبأقل جهد

:

سلمتـ الأنامل وسمى الفكر أخي / صالح.

[لحظة]

كيف لمن خلقت كي تكون كالوردة بين يدي الرجل أن يعتري جسدها ما يظهر نقص

المظهر ويعتريها ما يحجب الجمال عنها ؟؟؟؟؟؟؟

[/FONT][/CENTER][/SIZE][/COLOR]


أولا ً كل مايحدث للمرأة ليس نقصا ً ...


بل هو استجابة لخلقتها ...





بين هم الإنجاب المتكرر ومن ثم التربية ومن ثم رعاية المنزل والزوج والعلاقات

الاجتماعية الاخرى ويضاف لها العمل عند البعض كيف ستجد الوقت الكافي

لتبقى ( دون أن تذبل )
[/FONT][/CENTER][/SIZE][/COLOR]


كيف للوردة أن تقف بين مثيلاتها بلا رائحة ...!!!


أخي صالح العرجان ...



الحمل والإنجاب والإهتمام بالزوج والأبناء وكل ماخلقت له المرأة هو رائحتها العبقة


أرادوا أن ينزعوا حقها ... لتذبل ... وتموت بلا رائحة ..!



شكرا ً لك اخي صالح ... تساؤل غريب جدا ً ... يدعو للتفكير في الهدف ...



دمعة في زايد

[صالح العرجان]

.
"متى ماتخلت الأنثى عن أنوثتها ذبُلت "





سعـد



هذا التخلي كان المشروع لفتح باب الساؤل

هي تقول !


خلقنا من اجل الرجل لنسعده فلماذا لا تساعدنا الطبيعة في ذلك

وكأن الايام تتسابق على عوامل التعرية بأجسامنا حتى لا نبدو جميلات



ودي و وردي

[صالح العرجان]

إن أحبتــ عالمها..فـ ستفوق الزهر نضارةً.
بـ شرط:
ألا تشعر بالظلم.
حينها سـ تذبل بأقصى سرعة.
وبأقل جهد

:

سلمتـ الأنامل وسمى الفكر أخي / صالح.



قيد من ورد


جميل هنا الاستدلال بعامل الظلم فهو ذو وقع نفسي وجسدي

إضاءة جميلة


ودي و وردي

[صالح العرجان]

أولا ً كل مايحدث للمرأة ليس نقصا ً ...


بل هو استجابة لخلقتها ...







كيف للوردة أن تقف بين مثيلاتها بلا رائحة ...!!!


أخي صالح العرجان ...



الحمل والإنجاب والإهتمام بالزوج والأبناء وكل ماخلقت له المرأة هو رائحتها العبقة


أرادوا أن ينزعوا حقها ... لتذبل ... وتموت بلا رائحة ..!



شكرا ً لك اخي صالح ... تساؤل غريب جدا ً ... يدعو للتفكير في الهدف ...



دمعة في زايد





لحظة



مجرد وقوفك عند لماذا هذا السؤال يعني انكِ مدركة ان هناك شي غير طبيعي


أعتراني هذا الذهول


فهل المرأة لا تعرف لماذا تتعرض لهذه الظواهر المتكاملة مع دورها في الطبيعة

ام أن للفلسفة عامل خفي ولكنه يصرخ بقوة في الظلام من أجل بث الاعتراض

على التكوين الجسدي وكيفية النشأ للمراة.




ودي و وردي

[نافع التيمان]

نراها كما تقدم لنا نفسها ..

صالح .. كثيرا مانتحدث كلنا عن المرأة .. وأنها مظلمومة على الإطلاق .. اليس في ذلك ظلم للمرأة الحقيقية حين نقحم معها الظالمة والمشوهة دون تمحيص ..


أتذكر حال المواطن السعودي هنا ..
كلنا نتذمر الغني والفقير .. حتى تضيع قضية الفقير دون طائل .. وتغلف المطالب بالترف والفسقه * ..


شكرا ياصديقي ..










* الفسقان : مايشوف القاع من البطر والنعمة ..

[صالح الحريري]

يــ صالح ...!!
قد أودع الكريم لك من آدم وحواء ...
ما يتأقلم مع الحقوق والواجبات فلا ذبول ولا ارتواء ....!!
بمعنى تكون حواء بعطش لأدم ويكون آدم سقيا رحمة كالندى على حواء ...!!






فحين يحقق كل منهما تلك الأمور ...
صدقني لن تذبل أبداً ولن يعتريها فصل الخريف والشحوب ....!




تحياتي

[صالح العرجان]

مما أجبت به ليلة الامس


ان المرأة خلقت من أجل أن يأنس بها آدم كـ شئ من نفس خلقة

فهو في غيمة من نعيم لا ينقصة من الجمال شئ بل يريد الانس


فكانت حواء هي الانيس له من ضلعه الاقرب الى قلبه


وحتى اسهب لابد من تغيير المفهوم الخاطئ عندها والذي يثير الرعب في قلبي

وربما يوقع في الشرك الاصغر .


1- تنكح المرأة لـ ( مالها / وجمالها / وحسبها / ودينها ) فأظفر بذات الدين تربت يداك

2- تزوجوا ( الودود الولود ) فأني مكاثر بكم الامم

3- تزوجهن ( فقراء ) يغنيكم الله

4- خيركم خيركم ( لأهله ) وأنا خيركم لأهلي

5- الدنيا (متاع ) وخير متاعها ( الزوجة ) الصالحة

6- احق الناس بالصحبة ( أمك ثم أمك ثم امك ثم أبوك )


لـ ابدأ القول بأقضل الكلام كلام الرسول صلى الله علية وسلم

مستند إستناد كلي على ( عظم شأن المرأة ) لا ( جمالها ) الذي يزول مع تقدم العمر

أخبرتها أنكم لا تعرفون الحب ( الحقيقي ) لانكم في افضل الظروف تتبادلون المشاعر

على طاولة طعام في مكان عام او مناسبة عابرة .


ايضا أخبرتها أن هناك من تتسأل عندنا من النساء ولكن ليس تسأول من أجل شئ

لا محالة سيأول الى الزوال بل لـ شئ يستمر حتى بعد الموت وهو إعتلاء عرش

الكرامة في قلب رجالها من أب .. و أخ .. وزج .. و إبنــ ...




لا أختم مقالي بأن النسوة عندنا مدارس تخرج علماء يتباهى التاريخ بعطر أذكارهم


لم يتسألن عن إتساع الحوض من كثرة الحمل ولا من الحيض الذي هو أشبة ما يكون

بعزاء لفقد الرحم فرصة الانجاب ودليل على الحزن الشديد ...

لم يتسابقن على الماكس فاكتر ، والشارمل من أجل بشرة نضرة

بل

يتسابقن على حفظ القرىن الذي يشع نوره من ملامح وجوههن ويتسابقن على رسم

تلك الضحكة من خلف الباب عندما تطرقها يد قلب أرهق التعب كاهله حتى بان

على وجه ....



حين لا تعرف النسوة في الغرب غير الرجل فهي ستكون بين أهوائة

وعندما عرفت المرأة أجرها مسبقا من الله أحبها الرجل ليكون مفتاحها للجنة .



كونوا يخير

[بعد الليل]

عندما نطالب المرأة ان تفعل كل هذا وتبقى كلها كأنثى للرجل
أتساءل هل يستحق هذا الرجل كل هذا ؟ وبماذا يستحق ؟

سؤال أطرحه للأخوة الرجال ..بعيدا عن الفلسفة قريبا من الواقع

تَحياتي

[لحظة]

عندما نطالب المرأة ان تفعل كل هذا وتبقى كلها كأنثى للرجل
أتساءل هل يستحق هذا الرجل كل هذا ؟ وبماذا يستحق ؟

سؤال أطرحه للأخوة الرجال ..بعيدا عن الفلسفة قريبا من الواقع

تَحياتي


اعذريني أختي بعد الليل ....


سأتكلم بما لدي ... رغم طرح السؤال للرجال ...!



المسألة نسبية ... فهناك من يستحق وهناك من لا يستحق ... ولكن


المسألة بدرجة أكبر أحقِّيّة .... هذا السلوك إنما هو سلوك واجب

مفروض على المرأة لصحة وإكتمال هدف التشريع ...



فبغض النظر عن إستحقاق الرجل هي تقوم بتطبيق أمر ... غير مشروط بإستحقاق ...



اما بخصوص استحقاق الرجل .... من الذي يحدّده ؟؟؟




أختي بعد الليل ...


تخيلي أحد القضاة يقول لزوجة لا تطيعي زوجك ولا تسعديه إلا إذا كان مستحقّا ً


لفعلك ...!


حقيقة ستصبح الأمور سبهللة ...



شكرا ...



دمعة في زايد

[بعد الليل]

اعذريني أختي بعد الليل ....
سأتكلم بما لدي ... رغم طرح السؤال للرجال ...!
المسألة نسبية ... فهناك من يستحق وهناك من لا يستحق ... ولكن
المسألة بدرجة أكبر أحقِّيّة .... هذا السلوك إنما هو سلوك واجب
مفروض على المرأة لصحة وإكتمال هدف التشريع ...
فبغض النظر عن إستحقاق الرجل هي تقوم بتطبيق أمر ... غير مشروط بإستحقاق ...

اما بخصوص استحقاق الرجل .... من الذي يحدّده ؟؟؟

أختي بعد الليل ...
تخيلي أحد القضاة يقول لزوجة لا تطيعي زوجك ولا تسعديه إلا إذا كان مستحقّا ً
لفعلك ...!

حقيقة ستصبح الأمور سبهللة ...

شكرا ...

دمعة في زايد

بعيدا عن الخيال قريبا من الواقع وبما انكِ اقحمتي هذا الأمر ولم تجيبي على السؤال

فما هو حق المرأة ؟!
أم أن لا حقوق لها :)

[صالح العرجان]

نراها كما تقدم لنا نفسها ..

صالح .. كثيرا مانتحدث كلنا عن المرأة .. وأنها مظلمومة على الإطلاق .. اليس في ذلك ظلم للمرأة الحقيقية حين نقحم معها الظالمة والمشوهة دون تمحيص ..


أتذكر حال المواطن السعودي هنا ..
كلنا نتذمر الغني والفقير .. حتى تضيع قضية الفقير دون طائل .. وتغلف المطالب بالترف والفسقه * ..


شكرا ياصديقي ..










* الفسقان : مايشوف القاع من البطر والنعمة ..




هنا نافع التيمان


كما هو خلف الشاشة الصغيرة


سعيد انا بـكـ يا صاحبي


ودي و وردي

[صالح العرجان]

يــ صالح ...!!
قد أودع الكريم لك من آدم وحواء ...
ما يتأقلم مع الحقوق والواجبات فلا ذبول ولا ارتواء ....!!
بمعنى تكون حواء بعطش لأدم ويكون آدم سقيا رحمة كالندى على حواء ...!!






فحين يحقق كل منهما تلك الأمور ...
صدقني لن تذبل أبداً ولن يعتريها فصل الخريف والشحوب ....!




تحياتي






إستشاري الحرف صالح الحريري


يطيب المتصفح بحضورك وتنويهك أن لا مفر من أحتياج كلا الجنسين لبعض

وأنهما مهما سارا باتجاه معاكس حتما سيلتقيان عند نقطة ما


ودي و وردي

[صالح العرجان]

عندما نطالب المرأة ان تفعل كل هذا وتبقى كلها كأنثى للرجل
أتساءل هل يستحق هذا الرجل كل هذا ؟ وبماذا يستحق ؟

سؤال أطرحه للأخوة الرجال ..بعيدا عن الفلسفة قريبا من الواقع

تَحياتي



بعد الليل


للمرأة عدة طرق تلتقي بها مع الرجل فأي منها تريدين طرق باب الحديث

الزوج

الاب

الاخ

الابن




فلكل منهم ما له وما عليه تجاه المرأة



ودي و وردي

[صالح العرجان]

اعذريني أختي بعد الليل ....


سأتكلم بما لدي ... رغم طرح السؤال للرجال ...!



المسألة نسبية ... فهناك من يستحق وهناك من لا يستحق ... ولكن


المسألة بدرجة أكبر أحقِّيّة .... هذا السلوك إنما هو سلوك واجب

مفروض على المرأة لصحة وإكتمال هدف التشريع ...



فبغض النظر عن إستحقاق الرجل هي تقوم بتطبيق أمر ... غير مشروط بإستحقاق ...



اما بخصوص استحقاق الرجل .... من الذي يحدّده ؟؟؟




أختي بعد الليل ...


تخيلي أحد القضاة يقول لزوجة لا تطيعي زوجك ولا تسعديه إلا إذا كان مستحقّا ً


لفعلك ...!


حقيقة ستصبح الأمور سبهللة ...



شكرا ...



دمعة في زايد





لحظة



الله يتمم عليك بعقلك فالعطاء هبة الاغنياء من الداخل بالعزة دون

إنتظار المردود من الاخر مهما كااااااااان



ودي و وردي

[ألق]

الشقّ الأوّل من السؤال هو المخروب ..
ما خُلقت لتكون كالورده بين يدي الرجل , أصلاً .

مساك الهَنـا ~ _

[بعد الليل]

الله يتمم عليك بعقلك فالعطاء هبة الاغنياء من الداخل بالعزة دون

إنتظار المردود من الاخر مهما كااااااااان

ودي و وردي[/font][/size][/color]

السؤال :
لماذا لا يكون الرجل هو صاحب الهبة دون انتظار المردود !! :)

أما بالنسبة لاختيار اي الرجال ..
أنت صاحب الموضوع فعن أيهم كنت تكتب .. اخبرنا عن حقوق المرأة لديه !

[لحظة]

بعيدا عن الخيال قريبا من الواقع وبما انكِ اقحمتي هذا الأمر ولم تجيبي على السؤال

فما هو حق المرأة ؟!
أم أن لا حقوق لها :)



بعد الليل ... :)


تحمّست ..!


كقاعدة أمشي عليها ... حين نتوجه للحديث عن حق المرأة


يجب أن ننصف الرجل وحين نتوجه للحديث عن الرجل ننصف المرأة


عموما ً حين طلبتي حق المرأة في كل ماتقوم به من إنصهار للرجل


واستحقاقه لهذا الإنصهار أردت أن انصف الرجل ....



أما حق المرأة فنحن نعلم أن لها من الحقوق الكثيييييييييرة بغض النظر عن تطبيق


الرجل لواجباته ...



- واجباته المقصود بها حقوق المرأة -



وإن أردتي معرفة حقوق المرأة ... فأهما هي وجود أرض وجنة تخصّها يهيئها


الرجل لتمارس المرأة أنوثتها وعطاءها الحقيقي ضمن تعاملات أخلاقية بينها


وبين الأفراد المتواجدين داخل تلك الجنة وكل مايترتب على هذا ....



وكمجرد رأي .... يخصّني



أعتقد ان حق المرأة ليس بما تراه من الرجل .... بل هو مقدار الواجبات التي تقوم


بها وتستحق عليها الأجر ....



وبالمثل الرجل ....



أما حين نتحاسب أنا فعلت لماذا لم أأخذ !! .. تضيع الحقوق .... ويقل العطاء ..



شكرا ً بعد الليل ...



شكرا ً أخي صالح .... لإعطائنا أرض نزهر فيها ...




دمعة في زايد