سيّده ما قد خطبها الا الرشيد !

[خالد الداودي]

http://www.6-ef.com/uploads/6-ef_02/www.6-ef.com_995e1dec18.jpg

قوم يا ابني:/ الشمس فوق
قوم دورّ لك شغل :/ يمّه ما كو شغل نلقى

قوم بّدل :/
صار لك يومين لابس هالملابس

قوم بّدل :/الوطن عاري
وجلدك به ملابس

قوم يمّه لـ: متى بتّضل نايم؟
ولا تدري ضل نايم:/

الطريق اليوم اعرج
هات رجل وضل نايم

الطريق اليوم اعمى
هات عين وضل نايم

الطريق اليوم شايب :::



يتكّيء وآخر عصاه الحلم في كبـد التـراب=جاء يهش الدرب ثم لامس جثث من طولها

ما شكا للعدل ظلم العدل لو كـان النصـاب=مقتطع من ظلع ولـده فـي يـده مدلولهـا

أي عمى يهدى طريقه يسأل الظلماء جـواب=لين كحّل رمش عينه مـن دمـاء مقتولهـا

مّد بطن الرِجل لكن المدى طـول السحـاب=شح عن جوع النجوم القوت في محصولهـا

مسّد التاريخ كتفه بشال عن نـاب الذيـاب=وجاه في صورة صديق الموت يسحب هولها

قال فدوة بنت دجلة راس ما قد يوم شـاب=ماي انا لصحراء بلادي وان بغت مأكولهـا
ثم نادى يا وطن
صح نومك يا وطن
صحوتك لو تصحي الميّت على اكفـانه نطق=البلاء موت الحياه اللي نطق خلف الشفـاه

من متى ذيب اليتامى يلتقي معـه الوشـق=غابة التاريخ تسأل كل تفاسيـر الـرواه؟

وتسأل الريح المسافر عن لهب ما به عبق=عن عروس قلدّوها طوق في عنق النجـاه

غرْب هذا الحزن آوى بليل عن سوط الفلق=ثم جلد حمرة عيونه للدجى دمـع وقذاه

طارت اشلاء ومساجد دون ريش ولا ورق=حدّقّو للغيم يرمي صدق تخميـن الرعـاه؟

وحدقو للشمس تغمض عينها كلمـا غـرق=في فرات الدم طفلٍ ما عرف طعـم الحيـاه

حدّقو ثم حدقّو لـي وشافـو بعينـي ارق=مد الاقلام بسواده ولا قدر يـروي ضمـاه

يومها غنّى الظلام بأوسع ارجائي وطلـق=آخر وحوش البراري تنهش اعراض الإباه



ثم ينهض ويتساءل كيف يمه :_
ثم ينطق صوت أمّه للرفات :_


كان يا ما كان في ذات الزمان
بنت للحاكم ويسقيهـا الفرات
يرسل الضي لنوافذها ويقول
صح نومك صح نومك للحياة

كان يرسم شمسه الخجلى على كل النوافذ
كان يهدي شرفة الحالم ورود
كان ينثرعبق تاريخ الوجود

ثم يرسل اصغر جيوشه يتسلل
دون علم الحارس بكيفه يتجول

كان يسقي نخلها ويجني رطبها
كان يا ما كان فارسهـا الفرات

سيّده ما قد خطبها الا الرشيد
وزفهّا الحجّاج لأوجاع المصير
ثم داست فوق عنقه بكبرياء
مثلما داست عـدّّوي بكبرياء
تلبس الديباج والقعـد الفريد
سيّده ما قد خطبها الا الرشيد

مّرت الايام تكبر في صغرها
جننت قبّاني بأحلا صورها
ثلج تتساقط وتبرّد من جمرها
فاتنه في بسمة الطفل الوليد

سيّده ما قد خطبها الا الرشيد

قالت ان الشعب ضامي للمداد
ثم سالت حبر من فرط السواد
واشعلت من جوف باطنها بلاد
تشرق من الفجر للصبح البعيد

سيّده ما قد خطبها الا الرشيـد

صّوتت للكـل يا ابناء الوطن
لا تخـاذل لا خيـانه لا فتن
وما خذلها غير صرخات الجوار
صدق معك ولكن الضالم لمن

سيّده ما قد خطبها الا الرشيد

ماتت من القهر تصرخ يا عرب
كم وليد بوجه جدراني انصلب
كم عجوز ذلها سوط الغضب
نادت من الجوع اسياخ الحديد

سيّده ما قد خطبها الا الرشيد

ما سقت آبارها عطشاء الوطن
باعت من الارض ما دون الثمن
ثم مدت يد تحتـاج الزهيــد

سيّده ما قد خطبها الا الرشيـد

دونت تاريخ لأمجادي يعيــد
كلنا ابطـال للـرأي السـديد
دامنا ننقص من الطرف البعيد
مرحبـا واهلين بفرات الجديد
وسيّده شاخت قبل عمر الوليد

سيّده ما قد خطبها الا الرشيد

[عبدالمجيد العِزّه]

ورقه .. سأحتفظ به كثيراً ..
زفرتها عميقه ..
ولها ابعادها الموجعه .. بحق ..
سأحاول ان اقاوم ألمها ..
وأعود ..

حضور لمعانقة حرفك المغاير ..
ألف شكر لك ايها الخالد فكراً ..

[فهد مفلح]

ابدااااااااااع

لايكفيه مدحي لك


تقبل مروري

لاهنت

[شــمــ نـجـد ــس]

:

بين وهج القصيدة وحرارة الحزن نقتسم ..!

الشاعر خالد الداودي

جاد الزمن بكـ

فشكرا لك وعليكـ

:

[عبدالعزيز محمد المالكي]

ذبحت الوريد /. يا خـالد
وما أنا بحاجة إليه الآن هو الإتكا على ظِل هذا النصل ..
إلا أن يطش دم الكلام الذي خذلني ..
عند محاولة الرد عليك ..
أو شكرك ..
أو تقبيل جبينك ..

[محمد السالم]

يالك من خالد أيها الخالد


ادخلتنا خلوتك وأحسسنا بما تحس به حتى لو كنا نائمين فقد صحانا هذا البوح المختلف والمختلج

[غنج نجد]

الخالد , الشاعر

خالد الداودي

ومع الدهشه بروعة النصـ / نصوص
تنحدر زفرات لعالم مليئ بالوجـع
هنا العراق تئن , وهناك بيروت , وفلسطين
اعتادت الألم ..
ماذا بعد يالخالد ....؟

عذراً لتقزم الذاكره امام نص / نصل

قبائل الجوري لقلبك


اختك

غنج نجد

[أصيله المعمري]

خالد الداودي
______________



عندما أرى اسمك
أجزم تماماً على أني سأجد متصفح
لن أستطيع الخروج منه ابداً

هذا النص
أقصد
هذه النصوص
شعرٌ يتلوك
وتتلوه
حتى أدمنك


شكراً لك عليك

[م.عبدالله الملحم]

إنسان يا خالد
ترجمت كل شيء
و لكن
هل من منصت ..؟؟






فضلت أن أقدم الورد
ها هُنا لـــ هذا الشاعر الخالد
و رُبما أعود
بل ســـ أعو د


باقة ورد

[خميس الوشاحي]

خالد// وينك يا رجل
هذا الغياب اعمى
خالد/لو تهدي النور مرتابين
خالد/ الليل كله زوايا
خالد/ يااخي انت مبدع
اقسم بالله مبدع.....

[محمد الضويحي]

خالد .. يسعد لي ها الشعور والحضور

قصيده جاءت مترامية الجرح كجرح العراق الجاري الممتد على كأمتداد دجلة والفرات
لتأخذنا إلى بغداد الرشيد ,, وإلى ماذا آلت حالها الآن .. بسببنا نحن بتخاذلنا سقطت







تقديري لك

[قايـد الحربي]

خالد الداودي
ـــــــــــــــــ
* * *


يحيكُ من الشعر : سِترا
يسبك من الشعر : درهما
يعجن من الشعر : رغيفا
يُؤمّن من الشعر : أملا

هم الشعراء - العظماء - كذلك ،
لا يمرّون على الأشياء إلاّ مرور الغمام ، فنعشب و تعشب بهم
وخالد الداودي .. أحدّ أهم السُحب الشعريّة المفعمة بالإبداع .

شكراً بحجمك أيّها العظيم .

[خالد الداودي]

ورقه .. سأحتفظ به كثيراً ..
زفرتها عميقه ..
ولها ابعادها الموجعه .. بحق ..
سأحاول ان اقاوم ألمها ..
وأعود ..

حضور لمعانقة حرفك المغاير ..
ألف شكر لك ايها الخالد فكراً ..

الشاعر/ عبدالمجيد العِزّه

حضورك ليس حضور ترك البصمات
انما هو حضور العين الفاحصه
او المحدقة في الزوايا المظلمه لـ شاعر يبحث عن النور


فقط

هنا ترشده الخطى


اليكم


فخذوه كما هو بسيطا مختلفا في ابعاده

لكم الثناء والتقدير

[خالد الداودي]

ابدااااااااااع

لايكفيه مدحي لك


تقبل مروري

لاهنت


حضورك يغلفه
فلا يكاد يرى الا ابتسامتك



الشاعر/ فهد مفلح

شكرا بحجم الغيم

[خالد الداودي]

:

بين وهج القصيدة وحرارة الحزن نقتسم ..!

الشاعر خالد الداودي

جاد الزمن بكـ

فشكرا لك وعليكـ

:


لا حرمنا المولى سناء فكرك الفارع
شمس نجـد ،،،

احسست بدفء قرائتك بين نصوصي

شكرا لك الغيم وامتداد الاماني

[خالد الداودي]

ذبحت الوريد /. يا خـالد
وما أنا بحاجة إليه الآن هو الإتكا على ظِل هذا النصل ..
إلا أن يطش دم الكلام الذي خذلني ..
عند محاولة الرد عليك ..
أو شكرك ..
أو تقبيل جبينك ..

العزيز/ ابومحمـد
ما انا بحاجة اليه هو الحديث معك في طاولة مستديره
او سماع صوتك كل يوم


ايها الجميل : حينما تكتبك الحقيقه تبدو اقرب الى الوهم في داخلك
وانك الوحيد الذي يصرخ دون صدى

اكتب يا صديقي

للاطفال ، للحجاره ، ولأصفاد الحرية المثلى
اكتب لأقزام الطين

اكتب بعضك واشطب بعضك
يكتب بعضك دون احـلام

شكرا يا بخيل ،،،

[خالد الداودي]

الخالد , الشاعر

خالد الداودي

ومع الدهشه بروعة النصـ / نصوص
تنحدر زفرات لعالم مليئ بالوجـع
هنا العراق تئن , وهناك بيروت , وفلسطين
اعتادت الألم ..
ماذا بعد يالخالد ....؟

عذراً لتقزم الذاكره امام نص / نصل

قبائل الجوري لقلبك


اختك

غنج نجد

الشاعره القديره / غنج نجـد ،،،

ليس ثمة شيء يحرجني للكتابة
سوى هذا الواقع الواقع تحت قدماي


رغم المساحة المتروكة لكم في قلبي
اجدني مكتضاً بكم

لذا تضهر براءة قزمي في الردود

شكرا لك ولأرض التلال

شكرا حتى موطى قدمك

[خالد الداودي]

خالد الداودي
______________



عندما أرى اسمك
أجزم تماماً على أني سأجد متصفح
لن أستطيع الخروج منه ابداً

هذا النص
أقصد
هذه النصوص
شعرٌ يتلوك
وتتلوه
حتى أدمنك


شكراً لك عليك


ايتها الاصليه :/ هذا المكان ممتليء بطيبة اهله وانتي منهم
اجزم انك قرأتي يوما عن نكسة الفهّا البعض عن هذا القصير بقامته

ولكنني انسى الكثير حينما اكتب واكتب الكثير حينما انسى

لك الشكر لك الشكر

شفت اش كثر خافو عليك البارحه
نادوك من ظلمة سنينك واطعنوك

مريت صدرك تسأله من جارحه
واهديت عذر النور لأصحاب طفوك

شكرا الاخيره

[خالد الداودي]

إنسان يا خالد
ترجمت كل شيء
و لكن
هل من منصت ..؟؟






فضلت أن أقدم الورد
ها هُنا لـــ هذا الشاعر الخالد
و رُبما أعود
بل ســـ أعو د


باقة ورد

الشاعر الجميل / عبدالله الملحم

تلك الصور لا تمررها عدسة العين بقدر ما تعكسها في بؤبؤ الذات البشرية
فتنسكب انسانية الحبر في هيئة شاعر

شكرا يا عبدالله لأنك تهدي الصور بريق قرائتك فيبدو المظلم اكثر بهاءا بتواجدك

شكرا جزيلا

[ميــرال]

ولأن الشعر هنا
خالد

كان للنص صوت يصعد للسماء رحمه

ابدعت وادهشت

مساورد

[خالد الداودي]

خالد// وينك يا رجل
هذا الغياب اعمى
خالد/لو تهدي النور مرتابين
خالد/ الليل كله زوايا
خالد/ يااخي انت مبدع
اقسم بالله مبدع.....

المبدع انت يا صديقي
بكل ما تحمله هذه الكلمة في طيّاتها

شكرا للمليون شكرا
شكرا حتى ترضى
او حتى نلتقي واقبل جبينك

[خالد الداودي]

خالد .. يسعد لي ها الشعور والحضور

قصيده جاءت مترامية الجرح كجرح العراق الجاري الممتد على كأمتداد دجلة والفرات
لتأخذنا إلى بغداد الرشيد ,, وإلى ماذا آلت حالها الآن .. بسببنا نحن بتخاذلنا سقطت







تقديري لك

استاذي محمد الضويحي ،،،

محاولة الهروب اسهل من الكتابة الصادقة او غزارة النزف
دعني اخذك معي بعيدا فلا نملك الا الدعاء لان القتال ارهاب

لنتخيل العراق فتاة اسمها دجله تبلغ من العمر 14 عام وان من تقدم اليها شاعرا جميلا مثلي يدعى نيل فلم يوافق ابوها مع ان نيل لديه ابار نفط فما كان من نيل الا ان مثّل دور فلاح ليسقي نخل القصر فدخل دون لفت انتباه الحارس واخذ يسقي النخل ويجني الرطب ويهدي دجلة عرق يومه، دجله تستغرب هذا التصرف فتبتسم، وما ان يراه الحارس حتى يصرخ بأعل صوته ويحك تعال من تكون لتخاطب الاميره

هنا يثور غضب الاب بوش على محارم الاسلام فما كان من دجلة الا ان صرخت اتركوه الا ان بوش كان يعتقد انها تقول وامريكاه فيجهز العدّه ويغزي العراق لتخليص الفتاه من فلاح الفرات،،،

يا بوش ما انته بوش اسمك كحيلان
اللهم العن الكفار ومن والآهـم ،،،،،





ش رايك

انفع اكون قاص

[أكرم التلاوي]

خالد الداودي

متصفحك مؤلم جدا ً

هنا وجع أمه على وليدها الذي يسمى وطن

فتقت جروح كنا ظنناها قد إلتئمت

صح دمعك يا خالد

لك ودي وتقديري

[خالد الداودي]

خالد الداودي

متصفحك مؤلم جدا ً

هنا وجع أمه على وليدها الذي يسمى وطن

فتقت جروح كنا ظنناها قد إلتئمت

صح دمعك يا خالد

لك ودي وتقديري


الاكرم/ اكرم التلاوي

عذري هنا يسبق ردّي لهذا التأخير في الرّد
دائما ما تسبغ كرم حضورك الانيق على نصوص الفقراء

ايها الكريم ،،،

ذلك بلد يغني العالم والعالم ولكن لو تحركنا له مثلما تحرك الغرب لجارتهم جورجيا
اما نحن فقد يسرّنا اجتياحنا فأصبح مباح

حسبي الله ونعم الوكيل

كلما اتذكر هذا الوجع البغدادي
اتذكر قصة امرأة مسلمه هم احد يهود قينقاع لكشف وجهها فأبت
فما كان منهم الا ان رفعوا مؤخرة ملابسه فصرخت من للمسلمين فهب رجل انصاري فقتل ذلك اليهودي فتجمع اليهود فقتلو الانصاري فغضب الرسول وغزا بني فينقاع وحاصرهم فطلب منهم تسليم القاتل او مغادرة البلده فغادروا

اما العرب قيل لهم سنستخدم قواعدكم لمواجهة الخطر والله المستعان

اكرم التلاوي ،،

شكرا لكرم حضورك

[محمد يسلم]

خالـدْ,,


الوطنْ يا صديقي هو الإشكاليّة اللتي تبرُزُ لاحقاً، وتتراكمُ في مؤلفاتنا لحظةَ البحثِ عن الدفءْ، هو علامة التعجبْ الفاغرة لـ فاهِ الحقيقةِ بحثاً عن العجبْ وربما الـ ( أعجَبْ)، عندما قرأت نصكَ في المرة الأولى، تراءى لي تصورٌ خاص عن الإلتفاف حولَ فكرةِ التنوُّعْ في مفهوم القلَقْ، وعندما قرأتها الآنْ تيقنتْ أن ذلك القلق المرسوم هناكْ والتجلي الذي تنطقُ بهِ الأمّْ في ألَمٍ؛ ما هوَ إلا رغبةٌ لـ تغييرِ التاريخِ وإهمالهِ خارجَ حدودِ ( الحُدود) اللتي تكبِّلُنا صمتاً..
.
.




كن بــ ألفِ شعرٍ ونبضٍ.
وبــ وطنٍ واحِدْ..

لكَ حبي حتى تئنّ مضاجعُ الأماني لـ لقائكْ
.

.

م/ي

[خالد الداودي]

خالـدْ,,


الوطنْ يا صديقي هو الإشكاليّة اللتي تبرُزُ لاحقاً، وتتراكمُ في مؤلفاتنا لحظةَ البحثِ عن الدفءْ، هو علامة التعجبْ الفاغرة لـ فاهِ الحقيقةِ بحثاً عن العجبْ وربما الـ ( أعجَبْ)، عندما قرأت نصكَ في المرة الأولى، تراءى لي تصورٌ خاص عن الإلتفاف حولَ فكرةِ التنوُّعْ في مفهوم القلَقْ، وعندما قرأتها الآنْ تيقنتْ أن ذلك القلق المرسوم هناكْ والتجلي الذي تنطقُ بهِ الأمّْ في ألَمٍ؛ ما هوَ إلا رغبةٌ لـ تغييرِ التاريخِ وإهمالهِ خارجَ حدودِ ( الحُدود) اللتي تكبِّلُنا صمتاً..
.
.




كن بــ ألفِ شعرٍ ونبضٍ.
وبــ وطنٍ واحِدْ..

لكَ حبي حتى تئنّ مضاجعُ الأماني لـ لقائكْ
.

.

م/ي


صديقي محمد ،،

تأكد انني ازدادا توهجا بقراءة امثالك
ولأنني اعرف من يكون محمد يسلم اثق تماما ان ردوده تخلو تماما من الاضافات
وتهتم بالعمق الشعوري المتدفق في لحظة الكتابة لتشكيل وطن والبحث عنه في لحظة قراءة منهكه في ذات الشاعر

شكرا لأنك تهديني الغيم
وشكرا لقلبك