تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : .. [ حـَ تـّ ى ] ..!


مروان إبراهيم
05-25-2008, 08:51 AM
http://www4.0zz0.com/2008/05/25/04/421530770.jpg

:

إذا توّردت وجنتيها في ربيع لقائنا أيقنت
أني فائزٌ بالدهشة ، إذا راحت عينيها
تٌفتش عن مخبأ تحت طاولتنا
تدّس حياؤها ..
طارت لهفتي هُناك
بأجنحتها !



حتى صارت أقدامها حُبلى
بـ الاهتزاز وأصابعها
تفرك الوقت
خجلاً !
كُنت قد آمنت بإشتعال
أوردتي بين شفتيها ،
بـ إغراق مقلتي في
النظر إليها !



إلى أن أصبح لهاثي فاتناً .. يسكبُ المطر ،
يستفز غابات الزيتون . حرّضت
أقدامها أقدامي فـ دعتني
للرقص حافية !



قامت وتنَورتها استقامت تجر أذيال
غنجها ، كان الهواء قد زج به
رائحة الليمون من نهديها ،
فترنحت السماء !

حتى تنّفس شعرها وجهي ،
حتى غنّت يداها ألف
شهقة على خصري ،
حتى حطّت أجنحة
الحمام على كتفي !


حتى ...


حتى ..


حتى ..


خذلني الوقت !

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
05-25-2008, 11:34 AM
صَبَــاح الِيْاسَمِيْن / بـَالْــكَادِيْ .. يـَا( مَرْوَان ابَراهِيْم ) ..
نَصٌّّ يَمْتَصُّ شُحُـوْب الْوَجْـه يَرْقِصُ فِيْ زًَوْبَعَـةِ الْتَّذِكِيْـر ..
رَعْشَـة لُغَوِيَّة أمْطَـارُهَا دَافِئَـة ..
تَحِيَّة لـِ حَفِيْفِ لُغَتِكَ ..

صالح الحريري
05-25-2008, 12:04 PM
كان صباحي بك مختلفاً ...!
حين قرأت لك أيقنت أنني ارتشف خمر الدهشة ...!

هكذا أنت يــ مروان ...!
تجعل أطراف القراءة مرتجفة ...
والأعين حُبلى بطقوس كاتب يتلو ملامح اللقاء بمرآة النص ...!!


قرأت ..
قرأت ..
قرأت ..

حتى ..
حتى ...
حتى ....

تمنيت بأن لم يخذلك الوقت ....!!

:)

دمت بنقاء / لقاء ...
لا ينتهي ...

تحياتي

سعد المغري
05-25-2008, 12:08 PM
..
الأستاذ "مروان إبراهيم"
انا هنا في حضرة الجمال..
وأظن الصمت أجدر
والقراءة في صمت من ذهب...
تحية وإحترام أيها الرائع.

م.عبدالله الملحم
05-25-2008, 01:19 PM
أنت لم تخدلني أبداً :)
أيها الجميل .. باقات ورد .. تقديري

نورة عبدالله عبدالعزيز
05-25-2008, 05:45 PM
{::::


مَدَارَاتُ غُنْجٍ تَبَاهَت فِيهَا
حَسْنَاواتِ الأبْجَدِيّةِ بِ غِوَايَةٍ
مِنْ مُخْمَلِيّةِ أنَامِلُكَ البَاذِخَة ،،
حَتى
حَتى
حَتَى
آخِرِ حَرْف http://www.wl3.net/uploader/up/19680427020071205.gif



أزَاهِيرُ التّقدِيرِ لِكُلّكَ فَاضِلِي http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif

::::}

السندريلا
05-25-2008, 06:26 PM
http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif

مُصَافَحَةٌ عَذْبَةٌ فَاتِنَة ٌ .. كَانَتْ مرْآة لَهَا
رَسَمَتْ لِلْجَمَالِ فُصُولا ً .. [ وَ ] الْوَانَا ً

♦.
♦.

احْترَاميْ لِـ قَلمكَ ..
~

تركي الحربي
05-25-2008, 10:15 PM
عُمْتَ مساءا ً

هَل قَطفت مِنْ شجرة التوت : [ توت ] ؟

صُبـــح
05-26-2008, 01:16 AM
هنا إمكانات تفصح عن اجتراحاتها وتفضح عن ألوان مداها !

يامروان ..
هذا اللقاء كإجتماع ألف قبيلةٍ من شجن بموعدٍ مفتعل !
هذا اللقاء مليئاً بالصمت الفاضح من القول ...
يعيد الصياغة المكبوتة في الحلم ...
يحرّض هواجس النيات ..
يسري بمنازل الكلام حيث العروش المكتظة بالقُبل ..!



ويستمر بنا التيه داخل حدود محبرتك ...

مروان إبراهيم
05-26-2008, 03:33 AM
صَبَــاح الِيْاسَمِيْن / بـَالْــكَادِيْ .. يـَا( مَرْوَان ابَراهِيْم ) ..
نَصٌّّ يَمْتَصُّ شُحُـوْب الْوَجْـه يَرْقِصُ فِيْ زًَوْبَعَـةِ الْتَّذِكِيْـر ..
رَعْشَـة لُغَوِيَّة أمْطَـارُهَا دَافِئَـة ..
تَحِيَّة لـِ حَفِيْفِ لُغَتِكَ ..

:

كُل شئ يأتي به الصباح .. حبات الذاكرة العالقة بأنفاسي
المجرّات التي نامت على يدي ، حدائق الأرض التي ترتعش عِند
اللقاء .. إنحناء المطر للضم حتى الغرق .. الحِلم المُسبق
بـ لكن !


كل شئ
كل شئ
كل شئ


تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ !

تحية لحضورك الجميل
شُكراً لك

تقديري !

فاتن حسين
05-26-2008, 07:31 AM
مروان ابراهيم


وحتى


النهاية كنت سيدا لجمال الكلمة
ورونق الابداع وعذوبة الفكر

لك ودي

سعـد الوهابي
05-26-2008, 11:48 AM
.
.
.
اللقاء ربيع . .

فكيف به إذا كان ربيعه جنة ؟!

حتماً سيكون باذخ الجمال . .

استقراؤنا لهم ذات لقاء هو ناتج الحنين والشوق للقائهم . .

تجدنا نترصد نظراتهم ، ونرقب تحركاتهم وسكناتهم . .

يثيرنا منهم القليل لنصنع به في أرواحنا الكثير . .

إطراقة الرأس ذات لقاء . . لايعبر بالتحديد عن الخجل

بل يعبر عن حسرة دفينة على تأخر هذا الربيع الزاهي . .

إرماشاتهم السريعة ماهي إلا ناتج نبضات قلوبهم المتسارعة في قُربنا . .

كل ذلك وحتى لايخذلنا بهم الوقت فيمر سريعاً . .

نقتنص أرباع الفرص لـ نطيل النظر في مفاتنهم في كل شيء بهم

نحاول أن نكتشف مالم نكتشفه من قبل في أعماقهم . .

حركاتهم دلالات ، وسكناتهم قوانين

وصمتهم كلامٌ كثير حائرٌ على الشفاه . .

وحتى لايخذلنا الوقت . .

نركض من حتى ونُسابق الزمن منهم إليهم . .

لـ نجدنا مضطرين في نهاية اللقاء

لـ نقول

خذلنا الوقت ولم يسعفنا لأن نتحدث كثيراً

وماعلمنا أن ذلك الصمت كان حديثاً مطولاً

وتلك الأنفاس كانت ساخنة ومعبرة عن كل ماأردنا الحديث عنه . .

ونكتشف بعد اللقاء أن صمتنا كان مفهوماً

وإشاراتنا كانت بالغة . .

ولم يخذلنا الوقت معهم . .

إلا في فراقهم . .
.
.
.
.
سيدي وصديقي

" مروان إبراهيم "

تمنح اللغة جناحين لـ تحلق بنا في اجواءك بدهشة مثيرة . .

وتعلق على خاصرة اللقاء علامة تعجب أخيرة

تفتح لـ القارئ أكثر من باب

لـ يجدك أولاً وأخراً

روحاً لغوية فاتنة

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك ياربيع اللغة


(احترامات . . ربيعية )

سعـد

العـنود ناصر بن حميد
05-26-2008, 11:56 AM
لم أرى نص بعنوان يليق به كثيراً
كهذه الـ (حتى )

مبهج يامروان
كصباح لا يعرف الدمع
كن بسلام

عطْرٌ وَ جَنَّة
05-26-2008, 12:18 PM
..../قُلت لَك مَرة :
أقرأك فَتنامُ على كَتْفي الأيْمن بَجعة ,
الْيَومُ لَمْ تَنمَ تِلْك الْبجعة .. بَقيتْ مُتيقضة تَحيكُ الْصَباح جَناحاً لَها
لِ تَطير نَحو حِنْاءك .. هُنَاك مَعْتكفها وَقُدْسِيتها .. هُناك تُؤمن أن الله سَيُجِيبها أن يُبقي الْوقت رِهْن إصْبَعك ..../
../يَامَرْوان :
حَرْفُكَ مَرنٌ ../ وَشَهيٌ
وأنا شَغْوفةٌ بِه جِداً ..,





http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

قايـد الحربي
05-26-2008, 01:22 PM
مروان إبراهيم
ــــــــــــــــــ
* * *


إذنْ :
مَن مات وفي نفسه شيءٌ من [ حتّى ]
كان عاشقاً .. يُعدّدُ عِشقه ،
و مَن عاش و ماتت به [ حتّى ] كان عاشقاَ
يُعدّده عشقه و يتودّده .

كم أنت مبهجٌ حدّ الشروق
فشكراً تتورّد لك .

آنا كارينين
05-27-2008, 10:18 AM
مروان إبراهيم

قرأت،،
و قرأت ،، وقرأت،،

حتى ،،
تخيلت المطر
وغابات الزيتون
ورائحة الليمون

حتى ،،
تنفست حرفك
وشهقت به

حتى ،،
تمنيت أن لا يقف حرفك ،،
[ حـَ تـ ّى ]


مروان إبراهيم
لك مني أخي أعذب التحيات،،
و خالص الإعجاب والتقدير .

فقـد
05-28-2008, 09:43 AM
حتى...
سكت الوقت





مروان
ساعتي، تأخرت خمس دقائق...!
محبتي
فقـد

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:17 AM
كان صباحي بك مختلفاً ...!
حين قرأت لك أيقنت أنني ارتشف خمر الدهشة ...!

هكذا أنت يــ مروان ...!
تجعل أطراف القراءة مرتجفة ...
والأعين حُبلى بطقوس كاتب يتلو ملامح اللقاء بمرآة النص ...!!


قرأت ..
قرأت ..
قرأت ..

حتى ..
حتى ...
حتى ....

تمنيت بأن لم يخذلك الوقت ....!!

:)

دمت بنقاء / لقاء ...
لا ينتهي ...

تحياتي





:

حضورك النّور .. الصباح الندي .. السنابل المليئة ب اللغةِ يا صالح ،

شُكراً ل الأختلاف الذي فعله قلبي بِك ، ليمنحني شرفك !

تقديري !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:22 AM
..
الأستاذ "مروان إبراهيم"
انا هنا في حضرة الجمال..
وأظن الصمت أجدر
والقراءة في صمت من ذهب...
تحية وإحترام أيها الرائع.






:

القدير جداً سعد المغري ،

صدّقني مرور اسمك فقط .. يجعلني أعتز بي !

عظيم تقديري !

سَحَر
10-22-2008, 12:25 AM
وهبتك ذائقتي
وآمنتُ بكِ

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:29 AM
أنت لم تخدلني أبداً :)
أيها الجميل .. باقات ورد .. تقديري


:

عبد الله وأنت تغمرني بك ،

شُكراً لا تنتهي ك مدك في قلبي !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:41 AM
{::::


مَدَارَاتُ غُنْجٍ تَبَاهَت فِيهَا
حَسْنَاواتِ الأبْجَدِيّةِ بِ غِوَايَةٍ
مِنْ مُخْمَلِيّةِ أنَامِلُكَ البَاذِخَة ،،
حَتى
حَتى
حَتَى
آخِرِ حَرْف http://www.wl3.net/uploader/up/19680427020071205.gif



أزَاهِيرُ التّقدِيرِ لِكُلّكَ فَاضِلِي http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif

::::}





:


نورة عبداللة

واللغة التي تسكبينها بِكر ، أنثى استثنائية الحرف !

ممتن جداً لحضورك !


تقديري !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:47 AM
http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif

مُصَافَحَةٌ عَذْبَةٌ فَاتِنَة ٌ .. كَانَتْ مرْآة لَهَا
رَسَمَتْ لِلْجَمَالِ فُصُولا ً .. [ وَ ] الْوَانَا ً

♦.
♦.

احْترَاميْ لِـ قَلمكَ ..
~



:

السندريلا ،


الألوان لا تبقى على ماهي عليه ، إذا شاء الوجع !


وردة بيضاء لنورك !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 12:55 AM
عُمْتَ مساءا ً

هَل قَطفت مِنْ شجرة التوت : [ توت ] ؟





:

المساء : وَجهك !

قطفتني شجرة التوت : [ أمنية ] وَ رحلت !


كثير حضورك يا تركي !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 01:16 AM
هنا إمكانات تفصح عن اجتراحاتها وتفضح عن ألوان مداها !

يامروان ..
هذا اللقاء كإجتماع ألف قبيلةٍ من شجن بموعدٍ مفتعل !
هذا اللقاء مليئاً بالصمت الفاضح من القول ...
يعيد الصياغة المكبوتة في الحلم ...
يحرّض هواجس النيات ..
يسري بمنازل الكلام حيث العروش المكتظة بالقُبل ..!



ويستمر بنا التيه داخل حدود محبرتك ...





:


يا صُبح .. ضوء هارب من النافذة .. يتّمنى تَقبيل كف عصفور .. ضوء هارب مِنْ صدري
.. يتلو صلاة اللقاء ب أمنيةٍ تُقص أطرافها كل غياب ،
يا صبح .. كُل شيء عالقٌ ب [ حتّى ] حتى
صبر آخر !



صُبح ،

و الأشياء الجميلة تتسق ب قربي ، عندما يمر حرفك !
عظيم تقديري !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 01:22 AM
مروان ابراهيم


وحتى


النهاية كنت سيدا لجمال الكلمة
ورونق الابداع وعذوبة الفكر

لك ودي


:


أميرة سراب ،

الرقة في حضورك ، تمنح سماء النص غيم !

شكراً بلا عد !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 01:35 AM
.
.
.
اللقاء ربيع . .

فكيف به إذا كان ربيعه جنة ؟!

حتماً سيكون باذخ الجمال . .

استقراؤنا لهم ذات لقاء هو ناتج الحنين والشوق للقائهم . .

تجدنا نترصد نظراتهم ، ونرقب تحركاتهم وسكناتهم . .

يثيرنا منهم القليل لنصنع به في أرواحنا الكثير . .

إطراقة الرأس ذات لقاء . . لايعبر بالتحديد عن الخجل

بل يعبر عن حسرة دفينة على تأخر هذا الربيع الزاهي . .

إرماشاتهم السريعة ماهي إلا ناتج نبضات قلوبهم المتسارعة في قُربنا . .

كل ذلك وحتى لايخذلنا بهم الوقت فيمر سريعاً . .

نقتنص أرباع الفرص لـ نطيل النظر في مفاتنهم في كل شيء بهم

نحاول أن نكتشف مالم نكتشفه من قبل في أعماقهم . .

حركاتهم دلالات ، وسكناتهم قوانين

وصمتهم كلامٌ كثير حائرٌ على الشفاه . .

وحتى لايخذلنا الوقت . .

نركض من حتى ونُسابق الزمن منهم إليهم . .

لـ نجدنا مضطرين في نهاية اللقاء

لـ نقول

خذلنا الوقت ولم يسعفنا لأن نتحدث كثيراً

وماعلمنا أن ذلك الصمت كان حديثاً مطولاً

وتلك الأنفاس كانت ساخنة ومعبرة عن كل ماأردنا الحديث عنه . .

ونكتشف بعد اللقاء أن صمتنا كان مفهوماً

وإشاراتنا كانت بالغة . .

ولم يخذلنا الوقت معهم . .

إلا في فراقهم . .
.
.
.
.
سيدي وصديقي

" مروان إبراهيم "

تمنح اللغة جناحين لـ تحلق بنا في اجواءك بدهشة مثيرة . .

وتعلق على خاصرة اللقاء علامة تعجب أخيرة

تفتح لـ القارئ أكثر من باب

لـ يجدك أولاً وأخراً

روحاً لغوية فاتنة

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك ياربيع اللغة


(احترامات . . ربيعية )

سعـد



:


وقراءتك يا سعد شيء مُستحيل .. غير مباح لغيرك .. تَفعل كل هذا كل ما مسكت الغيم
ب يراعك .. المُتفحص المَطر .. الواضع كفه على مكامن الأرض العطشى !



القدير جداً سعد الوهابي ،

لن أفي حق مطرك ، أعلمُك ستغفر لي !محبتي الكبيرة !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 01:45 AM
لم أرى نص بعنوان يليق به كثيراً
كهذه الـ (حتى )

مبهج يامروان
كصباح لا يعرف الدمع
كن بسلام





:

العنود ناصر بن حميد ،

مرور ك ضوئك .. أحتفل به في حدقة احساسي !

السلام لك !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 02:21 AM
..../قُلت لَك مَرة :
أقرأك فَتنامُ على كَتْفي الأيْمن بَجعة ,
الْيَومُ لَمْ تَنمَ تِلْك الْبجعة .. بَقيتْ مُتيقضة تَحيكُ الْصَباح جَناحاً لَها
لِ تَطير نَحو حِنْاءك .. هُنَاك مَعْتكفها وَقُدْسِيتها .. هُناك تُؤمن أن الله سَيُجِيبها أن يُبقي الْوقت رِهْن إصْبَعك ..../
../يَامَرْوان :
حَرْفُكَ مَرنٌ ../ وَشَهيٌ
وأنا شَغْوفةٌ بِه جِداً ..,

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif





:

أسماء .. ،

يَكتنز الْمَطر فِي يدي دونَ لمْلمة .. ،
وَ يَصب فِي عَبقِ الْياسمينِ صوته ، لَمْ أستدرجني لِ [ حتّى ] .. ،
هيَ لِمَ كانتْ قَدر الله ، وَ آخر صَلاة فِي الحياة .. ؟


يا أسماء .. ،

أتشرفني بِك .. وَ هذهِ يديْ تَكفك !

مُمتن جداً !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 02:30 AM
مروان إبراهيم
ــــــــــــــــــ
* * *


إذنْ :
مَن مات وفي نفسه شيءٌ من [ حتّى ]
كان عاشقاً .. يُعدّدُ عِشقه ،
و مَن عاش و ماتت به [ حتّى ] كان عاشقاَ
يُعدّده عشقه و يتودّده .

كم أنت مبهجٌ حدّ الشروق
فشكراً تتورّد لك .


:

وَ من يُمسك بِك يَا قايد ، أحبّه قَلبُه .. ،
باذخٌ أنت حدّ الترف .. ،

قَلبي !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 02:38 AM
مروان إبراهيم

قرأت،،
و قرأت ،، وقرأت،،

حتى ،،
تخيلت المطر
وغابات الزيتون
ورائحة الليمون

حتى ،،
تنفست حرفك
وشهقت به

حتى ،،
تمنيت أن لا يقف حرفك ،،
[ حـَ تـ ّى ]


مروان إبراهيم
لك مني أخي أعذب التحيات،،
و خالص الإعجاب والتقدير .


:

الأنسانة جداً : آنا كارينين ،

وَ مَا [ حتّى ] إلا نُقطة صَبر في مشوار طويل جداً ،

يَا آنا :

أَطلتي الْغياب .. وَ أخيكِ لا طاقة له بِ أكثرِ مِنْ ذلك !

كوني بخير !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 02:47 AM
حتى...
سكت الوقت





مروان
ساعتي، تأخرت خمس دقائق...!
محبتي
فقـد


:

الْوَقت لا يَعود ، هَكذا وشى لي الواقع !

فقد :

نفتقدك .. لا تُكثري الغياب ، ف نقِل !

تقديري !

مروان إبراهيم
10-22-2008, 02:54 AM
وهبتك ذائقتي
وآمنتُ بكِ


:

شُكراً لأنكِ هُنا

شُكراً كثيراً ،

وَرْد عسيري
10-22-2008, 06:29 AM
الحُرُوف هُنا : أَدوارٌ مُحلِقَة بَيْن سَحَابَةٍ يُداعِبُهَا المَطَر
وِ مِن دُونِهمَا يَتسَاقطُ الخَير يَتقَاسَمهُ القُرَاء ـ فَتنَبُتَ فِي كُل نَفسِ مِنهم زَنبَقَة

وهُنَا تَماماً يَا مَروَان : كُنتُ أتمَسكُ بِالإحسَاسِ جَيداً وَ أُحلِق عَالياً عَالياً
- حَتَى أَنِي لَم ألحَقك - !

http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif