إغفاءة حلم
06-13-2008, 08:54 AM
أكثر من مائة ألف نسخة (مجـــانـــاً) في الأسواق
في عددها الاول:
هماليل .. تمطر شعراً وفكراً وتلهب المشاعر والاحاسيس
صدرت (هماليل) الأدبية في موعدها المقرر اليوم الخميس 5 يونيو 2008م بعد طول انتظار،،
حيث كان من المقرر أن تصدر المجلة في 2006 وتم تأجيلها لأسباب عدة،،
وقد كسبت المطبوعة شهرة عريضة قبل إصدارها لطرحها رؤيتها عبر الكوادر العاملة بها والإعلانات التي غزت الانترنت،،
وأفردت هماليل صفحات لكتاب وكاتبات جدد تراهن على تميزهم في إشارة لخوض تحدٍ مع الذات في الساحة الأدبية،،
وتبلور توجه هماليل عبر افتتاحيتها،،
ويبدو أن هماليل مصرّة أن تكون في قلب الحدث فقد خصصت مساحة للقضايا الاجتماعية والأدبية عبر طرح جاد وجريء،،
وقد بدأت الصحيفة في استقبال مشاركات الشعراء والكتاب وخصصت مساحة للأحداث الآنية.
وكما جاء في إعلان سابق فإن العدد الأول يوزّع خلال الأسبوع الأول أكثر من مائة ألف نسخة مجانية لكافة أنحاء الإمارات.
الجدير بالذكر إن هماليل حملت في عددها الأول الكثير من الطرح الجاد والمسئولية لاحتوائها على ملفات ساخنة
مثل ظاهرة غلاء الأسعار وموضوع الهوية الوطنية
والذي ينم عن توجه مستقبلي هام للمرحلة المقبلة،،
كما يحتوي العدد على لقاءات جريئة وأخبار أدبية متفرقة،، والكثير من المفاجآت.
لا أعلم لِم أتوق لقراءة مجلة هماليل الإمارتية ومجلة وهج العمانية
أشعر بزخم أدبي هائل تضمانه
بالتوفيق لأسرة هماليل :)
في عددها الاول:
هماليل .. تمطر شعراً وفكراً وتلهب المشاعر والاحاسيس
صدرت (هماليل) الأدبية في موعدها المقرر اليوم الخميس 5 يونيو 2008م بعد طول انتظار،،
حيث كان من المقرر أن تصدر المجلة في 2006 وتم تأجيلها لأسباب عدة،،
وقد كسبت المطبوعة شهرة عريضة قبل إصدارها لطرحها رؤيتها عبر الكوادر العاملة بها والإعلانات التي غزت الانترنت،،
وأفردت هماليل صفحات لكتاب وكاتبات جدد تراهن على تميزهم في إشارة لخوض تحدٍ مع الذات في الساحة الأدبية،،
وتبلور توجه هماليل عبر افتتاحيتها،،
ويبدو أن هماليل مصرّة أن تكون في قلب الحدث فقد خصصت مساحة للقضايا الاجتماعية والأدبية عبر طرح جاد وجريء،،
وقد بدأت الصحيفة في استقبال مشاركات الشعراء والكتاب وخصصت مساحة للأحداث الآنية.
وكما جاء في إعلان سابق فإن العدد الأول يوزّع خلال الأسبوع الأول أكثر من مائة ألف نسخة مجانية لكافة أنحاء الإمارات.
الجدير بالذكر إن هماليل حملت في عددها الأول الكثير من الطرح الجاد والمسئولية لاحتوائها على ملفات ساخنة
مثل ظاهرة غلاء الأسعار وموضوع الهوية الوطنية
والذي ينم عن توجه مستقبلي هام للمرحلة المقبلة،،
كما يحتوي العدد على لقاءات جريئة وأخبار أدبية متفرقة،، والكثير من المفاجآت.
لا أعلم لِم أتوق لقراءة مجلة هماليل الإمارتية ومجلة وهج العمانية
أشعر بزخم أدبي هائل تضمانه
بالتوفيق لأسرة هماليل :)