وحيد . . . كنت أشعلكِ

[حسين الراوي]

.
.

http://www5.0zz0.com/2008/06/15/02/640909714.jpg (http://www.0zz0.com)

.
.

في غيابك . .
أُشعلكِ .. لذة في عالم أفكاري !
ثم أسحبُ نَفَساً طويلاً . .
يُدلينيِ في عمق تفاصيلك


بـ إدمان .. أملأ فراغ جوفي بذكراكِ
فأنفث مر ّواقعي .. شجناً ضاقت بهِ ظلمة عزلتي !



تتوهج جمرة حنينك
على زفرات ألمي
فلا هي التي ولت واحترقت
ولا هي التي " بدفئها " شفتني

دخان . .





.

.

دخان . .

.

.



دخان يبحث عن منفذ

.
.

وحيد . .



.

.



وحيد
.


.



وحيد كنت أشعلكِ
وامتلئ بكِ ..
شجناً جنوناً ألماً ..
وأشياء أخرى . . مؤلمة !




.

[صالح العرجان]

حسين الراوي

عندما أقرأ لك نص أعلم أن المستحيل لا يعرف
اليك درب

بعيداً عنك تتقن ترجمة الاشياء


على خجل إقبل تواجدي المتواضع

[م.عبدالله الملحم]

:
:

حسين

يبعث الدفء
منها إليه .. و في كل محل هو له
لـــ يشعل كل ما من شأنه
أن يُدنِي القلوب
فــ ما علينا إلا أن نستمع و نستمتع


أهلاً بِك أيها الجميل ... تقديري


:
:

[السندريلا]

http://www.r2lel.com/up/uploads/4c5f53332d.gif (http://www.r2lel.com/up/)

غِيَابٌ مُضْنِيْ ..
فِيْ عَتْمَةٍ لَيْلٍ اشْتِيَاقٌ اشْعَلَهَا .. انْتَثَرَ عَلَى جَمْرِهَا ..
[ وَ ] بِـ عُمْقٍ احْتَوَاهَا

♦.
♦.

:: الْرَاوِيْ :: نَصّكَ بَيْنَ ثَنَايَاهُ يَسْتَوطِنُ الْجَمَال / الألَقْ جُلّهُ
تَقْدِيِرٌ يَلِيِقْ [ .. http://www.r2lel.com/up/uploads/5eb0ffdd95.gif (http://www.r2lel.com/up/) .. ]

[سعد المغري]

..

الأستاذ حسين الراوي.
..
هنا حوار داخلي جميل نبيل هادئ ..
تجعلنا نقف امامه كما يقف الظامئ أمام نبع زلال
فلا نكاد نرتوى من ذلك الجمال المنساب..
هنا كنت تطوغ الحروف سلاسل من جمال وبهاء..
لله درك لقد أشعلت هذا القسم..
تحية وإحترام لـ.هذا الحضور..

[مروان إبراهيم]

:

في غيابك .. إشارة للدخول !
وما أتعس أن تدخل وحيداً لتُشعل الآخر
بين جوانحك قبل أن يُشعلك الحزن
غابات من خريف !


حسين الراوي

حرفك هواء يحرّضني على استنشاقه !
تقديري لك !

[سعـد الوهابي]

وحيد !

والوحدة بذاتها اشتعالٌ مضني . .

إشعالكَ لها في وحدتك . .

ماهو الا نتاج حاجتكَ الملحة لـ تواجدها معك . .

وفي ناتج إشعالك

تنفستها شهيقاً ونفثت دخان وجع غيابها زفيراً

تطاير معه كل ألم وحدتكِ بـ حضورها أنفاساً تحيي فيك كل شيء . .

.
.
.
سيدي القدير . .

" حسين الراوي "

لغتك أوكسجين . . تنفسناك هنا بـ عمق

فـ كنت منعشاً حد النشوة

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك وتواصلك


(احترامات . . مشتعلة )

سعـد

[قايـد الحربي]

حسين الراوي
ــــــــــــــ
* * *



أهلاً تُرتّب : سهلاً
ونرتّبنا للترحيب بك .

:

لم تكن وحيداً
هناك ما يتهادى إلى الجوف بـ خوف
وهناك مايخرج بـ خوفٍ من الجوف ..
إذاً :
هناك أنتَ المُشتعل حدّ إضاءتك
ونحن المستدلون بنورك وحضورك .

:

شكراً لك كثيراً .

[حسين الراوي]

حسين الراوي
عندما أقرأ لك نص أعلم أن المستحيل لا يعرف
اليك درب
بعيداً عنك تتقن ترجمة الاشياء

على خجل إقبل تواجدي المتواضع

العرجان صالح
شيء قيم في فكري
أن تكون الأول أنت .
شكراً
ولو أن شكراً
لا تطاول شموخك .

[فاتن حسين]

حسين الرواي

احرف صنعت من الكلمات احساسا
لامس الافئدة

وترجم ما باعماقك بجمال رغم الحزن الذي اعتلاك

شكرا لا تكفيـــ

[أصيله المعمري]

هذا النص كُتب بـ إدمانٍ
يليق بـ ذوائقنا
وحرفه


حسين الراوي
وحيد .. كُنت أشعلكِ


/
/

وحدك تستطيع أنت تجمع عذوبة النص في سلة أحلام مضيئة
وتنثر نبضات الضوء نثراً راقي البوح


تقديري

[حسين الراوي]

:
:

حسين

يبعث الدفء
منها إليه .. و في كل محل هو له
لـــ يشعل كل ما من شأنه
أن يُدنِي القلوب
فــ ما علينا إلا أن نستمع و نستمتع


أهلاً بِك أيها الجميل ... تقديري


:
:

عبد الله
أنا سعيد بدفء كلماتك
شكراً لروحك .

[حسين الراوي]

http://www.r2lel.com/up/uploads/4c5f53332d.gif (http://www.r2lel.com/up/)

غِيَابٌ مُضْنِيْ ..
فِيْ عَتْمَةٍ لَيْلٍ اشْتِيَاقٌ اشْعَلَهَا .. انْتَثَرَ عَلَى جَمْرِهَا ..
[ وَ ] بِـ عُمْقٍ احْتَوَاهَا

♦.
♦.

:: الْرَاوِيْ :: نَصّكَ بَيْنَ ثَنَايَاهُ يَسْتَوطِنُ الْجَمَال / الألَقْ جُلّهُ
تَقْدِيِرٌ يَلِيِقْ [ .. http://www.r2lel.com/up/uploads/5eb0ffdd95.gif (http://www.r2lel.com/up/) .. ]



سندريلا
كل حرف لم يبعثه الحُب أو الألم
فهو حرف " صناعي " .
وإن اجتمع الحُب والألم في حرف
سيكون الحرف حينها ألذ من الرغبات الجامحة .

نورتي يا مورقة بالجمال .

[حسين الراوي]

..

الأستاذ حسين الراوي.
..
هنا حوار داخلي جميل نبيل هادئ ..
تجعلنا نقف امامه كما يقف الظامئ أمام نبع زلال
فلا نكاد نرتوى من ذلك الجمال المنساب..
هنا كنت تطوغ الحروف سلاسل من جمال وبهاء..
لله درك لقد أشعلت هذا القسم..
تحية وإحترام لـ.هذا الحضور..
هلا فيك سعد
وللأزهار والعصافير والسنابل والفراشات . . روحك : )

[حسين الراوي]

حسين الراوي

حرفك هواء يحرّضني على استنشاقه !
تقديري لك !

استاذ مروان
ان بعض التحريض
تبدأ به حياة جديدة .


تشكرات لك .

[حسين الراوي]

وحيد !

والوحدة بذاتها اشتعالٌ مضني . .

إشعالكَ لها في وحدتك . .

ماهو الا نتاج حاجتكَ الملحة لـ تواجدها معك . .

وفي ناتج إشعالك

تنفستها شهيقاً ونفثت دخان وجع غيابها زفيراً

تطاير معه كل ألم وحدتكِ بـ حضورها أنفاساً تحيي فيك كل شيء . .

.
.
.
سيدي القدير . .

" حسين الراوي "

لغتك أوكسجين . . تنفسناك هنا بـ عمق

فـ كنت منعشاً حد النشوة

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك وتواصلك


(احترامات . . مشتعلة )

سعـد

أستاذنا سعد
ردك فيه من الازهار والعصافير الشيء الكثير .
شكرا لروحك الجميلة .

[حسين الراوي]

حسين الراوي
ــــــــــــــ
* * *



أهلاً تُرتّب : سهلاً
ونرتّبنا للترحيب بك .

:

لم تكن وحيداً
هناك ما يتهادى إلى الجوف بـ خوف
وهناك مايخرج بـ خوفٍ من الجوف ..
إذاً :
هناك أنتَ المُشتعل حدّ إضاءتك
ونحن المستدلون بنورك وحضورك .

:

شكراً لك كثيراً .

شكرا لك استاذ قايد
وتأكد أن ترحيبك له اثر كبير في قلبي .

[حسين الراوي]

حسين الرواي

احرف صنعت من الكلمات احساسا
لامس الافئدة

وترجم ما باعماقك بجمال رغم الحزن الذي اعتلاك

شكرا لا تكفيـــ

شكراً أميرة
لقلبك
ولوعيك
ولروحك
ولكل شيء يدور في فلكك .

[حسين الراوي]

هذا النص كُتب بـ إدمانٍ
يليق بـ ذوائقنا
وحرفه


حسين الراوي
وحيد .. كُنت أشعلكِ


/
/

وحدك تستطيع أنت تجمع عذوبة النص في سلة أحلام مضيئة
وتنثر نبضات الضوء نثراً راقي البوح


تقديري
الجميلة أصيلة
كل حرف لا يُكتب بـ إدمان
هو حرف لا يستحق أن يُكتب !
إن الإدمان الحقيقي
هو أن نفرّك الحرف جيداً
حتى يبين بريقه الآخاذ
قبل أن يراه القارئ الواعي .

أصيلة
هل أخبرتكِ من قبل ؟
أنكِ تذكريني بـ الربيع !