مشاهدة النسخة كاملة : في الفكرِ ثَلْمٌ .. د. عبد الوهاب المسيري مرتحلٌ
عبد الله العُتَيِّق
07-03-2008, 09:57 PM
ليس الفكرُ إلا جوهرٌ في صَدفةٍ ، و رجالُه أصدافه ، و معادن جواهره ، و بناءٌ هُم لبِناتُ تمامه ، و مِنخلُ دخيلِه .
عرفوا قيمته فأعلوا رُتبته ، و أظهروا جوهره و حقيقته ..
منهم كان كثير ، و خلَفَهم كثير ، و لا يبقى الكمالُ بصوره و إن دام جوهرُه ..
وصلني مسج على الموبايل من صديق متابع لأطروحات الدكتور عبد الوهاب المسيري يًُخبرُ فيها بوفاته ، و أعرف حرْصَه و تثبُّتَه ..
رحمه الله و جمَّل حاله ، و صبَّرنا و عوَّضنا ..
عبد الله
وَرْد عسيري
07-03-2008, 10:59 PM
لا حَولَ وَ لا قُوَة َ إِلا بِالله
اللهم اغْفِر لَه ، وَ ارحَمه واحِسنْ مُنزَله
وَ آتِه دَارٌ طِيبَة ، أَطيَبُ مِن الدَنيَا وَ مَن عَليَهَا .. ،
عبدُالله : جُزِيتَ خيراً
أجل هو الموتـ..
وهي الرزية حين يُفقد مفكر إسلامي كالأستاذ:عبدالوهاب المسيري.
رحمه الله
وثبته عند السؤالـ.
وأسكنه فسيح جناته.
"
جُزيتـ الخير أخي عبدالله .
ديم بنت فيصل
07-04-2008, 02:11 AM
أنا لله وأنا إليه راجعون
.
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
.
لاأراك الله مكروهاً أخي عبدالله
أحمد الحربي
07-04-2008, 02:19 AM
لِ الأسف الخبر صحيح ...
رحم الله عبدهُ عبدالوهاب المسيري
بِ رَحْمَتِه الْوَاسَعَةِ , وَ أَدْخَلَهُ فَسيحَ جَنَاتِهِ , وَ جعل ما أصابُه من مرض كفارةً لهُ , وَ شَهادةُ خَيرٍ يَومَ يَلْقَاه..
سُبَحانَهُ إنّه عَلَى كُلِّ شيءٍ قَدير
وَ أحْسَنَ عَزَاءَ الْأُمَةِ في أحَدِ رِجَالِهَا
أخي
عبدالله العتيّق
جزاكَ اللهُ خيرًا
نوف عبدالعزيز
07-04-2008, 02:28 AM
وربي انصدمت.. دمعت عيني عليه يالله كم أعشقه
و أعشق فكرة الطاهر ..
لا حول و لا قوة الا بالله
إنا لله و إنا إليه راجعون
بأي الكلمات نرثيه والله مصدومه لا شيء
سيعزيني بفقده ..
هو الخسران والله للأمة الإسلامية ..
رحمه الله وغفر له و أسكنة في أعلى
جناته ..
جزاك الله كل خير
السندريلا
07-04-2008, 03:54 AM
http://www.l44l.com/up/uploads/7c9a76c290.gif (http://www.l44l.com/up)
رَحَلَ مُخَلِدَّاً فِكرهُ .. [ وَ ] مَا جَادَ بِهِ قَلَمه
رَحْمَةٌ وَاسِعَةٌ تُدثِرهُ .. وَ اسْكَنَهُ الْمَولَى فَسِيِح جَنَّاتِهِ
♦.
♦.
بُورِكْتَ / جُزِيِتَ خَيْرَا ً [ .. http://www.l44l.com/up/uploads/a2a3a203d1.gif (http://www.l44l.com/up) .. ]
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,