مـلـعـقـة مـن ذهــب .. .. ..

[صالح العرجان]

أوقاتكم طيبة

بالأمس القريب شعرت بفقدي لـ صديقٍ صدقته فصدقني

بعيداً عن خطى يعتري أقدامها طير الغبر وعن إطار لا تتجاوزه عين بشر

إرتحلت مع الذكرى أطوي ألم الوقت من أجل فرحة كنا قد ضحكناها سوياً

الأقرب مني لي فـايـز الـبـذيـلـي

من العرفان أن أضع هذه المطوية في خبايا زاوية النقاء

أتعلم إمتلْ صدري بتساؤلات يُعجبها العجب في غرابتها

هل سأبقى في مخيلته يذكرني حين ضيق باب سمعٍ يقرعة بصوت الفرج

هل سأسبق الفرح وأكون ملامح الإبتسامة لإستقبالة حين وصول

لم أشاء أن أمتطي ظهر الإبل وأصعد قمم الجبال أو أن أدخل في حروبٍ مع لا أحد

كما تفعل الغوغاء بين صدى السكون لا ...

بل أتيت أتلو نُسك الطهر بمزامير الصداقة وأشد عرى الوثاق من بيننا

وأوصيك بها خيراً فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم خيرنا لإهله

أخبرت الكون بأني وحيدٌ من بعدك وأني سعيدٌ بوحدتي فلا شئ آخر يستطيع سد مكانك

بصوتٍ خافت همست للقمر أين نجماتك فقد أصبحت بلى صديق

مورق حرف الأخوة على ضفتي نبع ماؤه بدفء العذوبة ينعم ويسيل أسمع رفيفة كسقيا خير

جادت بها غيمة تكسو لون البهجة على أرض مجدبة فتعشب


صديقي أفتقدك فهل أنت مفتقدي !!

[عهود]

صالح العرجان

ابدعت في وصف الصديق بشكل عام
كم نحن بحاجه لمثل صديقك هنيئا لك به وهنيئا له بك

عهود

[فاتن حسين]

صالح العرجان

كلمات تناثرت لتشرق بأرق المشاعر

قرأتك هنا... فوجدت!!

للحرف نكهته الخاصة من يراعك المخضّب إبداعا

دمت للابداع رفيقا

[صالح الحريري]

يكفيه يــ صالح ...!!
هذا الاعتراف بعرش مكانته في قلبك ...

وأن لم يفتقدك فثق يــ صاحبي أنه لن يجد من يفتقده ....!!




دمت للصداقة الصادقة عنوان ....

دام الحرف بك نابض ...

احترامي وأكثر ...

[نافع التيمان]

المحك الحقيقي يا صالح لمفهوم الصداقة تشكله أنت بتطرف ..
طوبى لقلوبنا المنهكة حين يكون نبراس الوفاء وناقوسه بين يدي قلبك ..
صالح / سيذكر وستذكرك القلوب أو ليس أنت يا صالح من إصطفاه .. لن تبور حقول نظرتك .. فأنت أنت ..

[صالح العرجان]

صالح العرجان

ابدعت في وصف الصديق بشكل عام
كم نحن بحاجه لمثل صديقك هنيئا لك به وهنيئا له بك

عهود












عهود

الصديق بوصلة تشير للشمال دوماً حين تختلط الجهات الأربعة


ودي و وردي

[صالح العرجان]

صالح العرجان

كلمات تناثرت لتشرق بأرق المشاعر

قرأتك هنا... فوجدت!!

للحرف نكهته الخاصة من يراعك المخضّب إبداعا

دمت للابداع رفيقا












أميرة سراب

الصديق وميض تأنس به أرواحنا حين وحشة من ظلام


ودي و وردي

[سعـد الوهابي]

.
.
.
صديقك هو من صدقك . .

وهأنت تصدُقه في غيابه . . بحبك له وافتقادك . .

الصداقة . . رابطٌ مقدس جداً عند من يرتقون بها . .

سيدي القدير . .

" صالح العرجان "

افتقادنا لهم في غيابهم وبعدهم . .

هو مجرد إثبات بسيط لـ مكانتهم في قلوبنا . .

أماكنهم الشاغرة في بُعدهم . .

لم نشأ أن نملأها بسواهم لأننا لم نجد من يستطيع أن يشغر ذلك المكان

الفسيح والهوة العظيمة بغيابهم . .

فاحتفظنا بفراغهم لنملأه بذكرياتهم وافتقادنا لهم

حفظ الله لك صديقك واقر عينك بـ رؤيته

وأدام الله المحبة

وسلم فكرك وبوحك

ودام نورك


(احترامات . . ذهبية )

سعـد

[صالح العرجان]

يكفيه يــ صالح ...!!
هذا الاعتراف بعرش مكانته في قلبك ...

وأن لم يفتقدك فثق يــ صاحبي أنه لن يجد من يفتقده ....!!




دمت للصداقة الصادقة عنوان ....

دام الحرف بك نابض ...

احترامي وأكثر ...





ذو الحرف الوثير
وريث الحرف وصانع الحرير

بك تتعطر عناوين الصداقة


ودي و وردي

[صالح العرجان]

المحك الحقيقي يا صالح لمفهوم الصداقة تشكله أنت بتطرف ..
طوبى لقلوبنا المنهكة حين يكون نبراس الوفاء وناقوسه بين يدي قلبك ..
صالح / سيذكر وستذكرك القلوب أو ليس أنت يا صالح من إصطفاه .. لن تبور حقول نظرتك .. فأنت أنت ..


أبو أسامة

عندما يحضر عراب الروح أعلم أنني قد أصبت من الخير ما جعلة يحضر

ودي و وردي

[السندريلا]

http://www.l44l.com/up/uploads/7c9a76c290.gif (http://www.l44l.com/up)

الْصَدَاقَةُ الْجَمِيِع يُرَّددُهَا [ وَ ] الأغْلَّبِيَّة يَجْهَلُ مَافِيْهَا
وَ 00 لَكِنْ فِيْ مِحْرَابِكَ وَجَدْتهَا ايَة صِدْقٍ مُرَتَّلَة مُجَّودَة انْصَتْنَا لَهَا ..
وَ 00 خشَعنَا لِـ نَقَاءٍ مَفْقُودٍ عَثَرْنَا عَليْهِ بَيْنَهَا .

♦.
♦.

دَامَ يَنْعَمُ بِـ كَ / صَدَاقتكَ
لَكَ فَيْضُ تَقْدِيِريْ [ .. http://www.l44l.com/up/uploads/a2a3a203d1.gif (http://www.l44l.com/up) .. ]

[أمجاد محمد]

أخي صالح مشاعرك رقيقه وكم جميل ان نعبر عن أصدقائناوٍمدى اشتياقنا اليهم
دآم قـلمـكـ

تـحـيـآتـي

[مي العتيبي]

عشق الصداقة يثيرني !
ولاشيء سواه ...


مجرتك ياسيدي آسره ..
أخاذه ... تزيد ولعي .. بضع شرار !!
كُن بخير ..
وصديقك الـ قاطن داخلك ..
ايها الباسق ..


" هُنـا .. كنت اشاهدك .. فريداً .. ووفياً .. حد تغيير ايمانياتي بالاصدقاء !! "


تحيتي
مي العتيبي

[نادر السيف]

صالح العرجان


حق لمن يعرفك أن يتنافس على قلب بين أضلعك

سأعمل جهدي على أن أصل لما وصل له فايز


محبك نادر أنا

[سعد المغري]

..

صالح العرجان..
.
مشاعرك راقية ورقيقة ومفرداتك موسيقية
نثرتها هنا بـ.عبق الود
وبحروف الجمال ورياحين العطر تهديها للصديق..

دمت خير الصديق ومنبع للطيب ياصالح.
..

[وشـــاح]

تأكد تماما ً .., أنك عندما كتبت هذه المقطوعة
فـ أنت خير صديق له .., كما كان معك ..
و أنك وفيّ حد التضحيه ..
فمن قرأ لك .., علم أن العلاقة بينكم ليست مجرد صداقة عابره , تضيع بين انثناءات الدنيا , ولا أخوة تموت بتحليق أرواحكم نحو السماء ..
تعبيرك يدل على العمقية الممتده ..
وما خفي كان أعظم ..

هنئيا ً له أنت ..,
وهنيئا ً لك هو ..,



لكما الجنة

.

[صالح العرجان]

.
.
.
صديقك هو من صدقك . .

وهأنت تصدُقه في غيابه . . بحبك له وافتقادك . .

الصداقة . . رابطٌ مقدس جداً عند من يرتقون بها . .

سيدي القدير . .

" صالح العرجان "

افتقادنا لهم في غيابهم وبعدهم . .

هو مجرد إثبات بسيط لـ مكانتهم في قلوبنا . .

أماكنهم الشاغرة في بُعدهم . .

لم نشأ أن نملأها بسواهم لأننا لم نجد من يستطيع أن يشغر ذلك المكان

الفسيح والهوة العظيمة بغيابهم . .

فاحتفظنا بفراغهم لنملأه بذكرياتهم وافتقادنا لهم

حفظ الله لك صديقك واقر عينك بـ رؤيته

وأدام الله المحبة

وسلم فكرك وبوحك

ودام نورك


(احترامات . . ذهبية )

سعـد






سعد الوهابي

الصداقة عيون الأمل عندما لم ترا طيورها بين أسراب الأماني ألتزمت الوقوف



إحترامات من هاهنا إلى حيث أنت سعد


دوم لمزيدك