ــ تفعيلة الخوف !

[عبدالرحمن الغبين]

آه يا هذي الحضارة
كانت الأحلام غابة ..
ليت بس ما سوّروها وزرعوا الجدران فيها
كيف أجيها !!
كنت أهاب أوصل إليها وهي عذرا
رغم إني أول الي شاف تفتيح البنفسج وإزدهارة
وراح يتهجـّـا إنفعالاته ويقرا
كيف يتحسّس يديها
وكيف يهديها إنبهارة
وش بقى بعد إنتمنّى ؟
دام فينا الخوف يـسـرق أجمل اللحظات منـّـا !!

* * *

لا تبالي ..
من تزوّجته نسيتك
ما بكيتك حتى يوم إنّي أمرّ بجنب بيتك ، ما بكيتك
حتى إسم أكبر عيالي
صج مثل إسمك ولكنه تسمّا بإسم خالي
لا تبالي ..


* * *
أطرق براسه وحبـّـات العرق،
باست مداسه !

* * *


لا تبالي ..
تبقى يا شاعر مثالي
ذكرى وتداعب خيالي من سنيــن
لين ما اتناثر رمادي وليل شعري به تحنـّـا
شفت كيف الخوف يـسـرق أجمل اللحظات منـّـا !!!



يُتْبَعْ ..

[عبدالرحمن الغبين]

.
.


إيه خايف !
كلمه قالتها عيوني،
ما نطقت فيها الشفايف !


.
.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.



ويَسْكِنِّي شَبَحْ مُوتَكْ،
يخَوِّفْنِي،
وأَتْعَلَّقْ، بَكْ / بْصُوتَكْ.
هِيْ الفَرْقَا :
قِطَارْ أَحْبَابَكْ يفُوْتَكْ،
وعِينْ من العَطَشْ غَرْقَا !



.
.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.

من رحلت ..
فوق ما اطيق،
أحتملت .
"الشجاعة : صبر ساعة !"*
صبر ساعة خوف ! [قِلْت].

.
.




*علي بن أبي طالب [كرم الله وجهة]

[جُمان]

كيف لا نَنهَض بِكُلّنا ../ ونصعد .. وهذا الشّاعِر يُسرِج الريحَ بَينَ أيدينا !!
يأتي على غَيمةٍ مِن جَمال ../ ويتّكيءُ عَلى أكتَافِنا

[ تفعِيلةُ الخَوف ]
مقطوعاتٌ قُدّت مِن دهشة ../ بِطلاوةِ شعرٍ ينثالُ مِن ثنايا لُغةٍ رفيعة ../ وعذوبةٍ طافِرة

عبد الرّحمَن الغبين ..
هُنا شَيءٌ يخصنا ../ شيءٌ مُزدَحِمٌ بِهسيس الشّجن يَملأُ صدُورنَا بِالفَوانيس
أنت ابتَكرتَ لِسَانه

مُدهِش دَائماً

.

.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.


شِفْت،
عايشت،
وعرفت .

بقدر حجم الوعي، خِفتْ !
.
.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.


كنت أخافك،
خوف حاكم، لا يثور الشعب ضدّه.
خوف حالم، يصحى من حلمه ولا يقدر يردّه.
خوف حاتم، لا لفاه الضيف وما بالبيت ما يمكن يمدّه.

.
.




جُمان،
شكراً لكلماتك.
أنرتي المكان.

[نافع التيمان]

عبد الرحمن الغبين ..

مسا رائع ..


مساء الخوف من ريح الغريب ..
إن مر بالشارع ..


مسا الخوف الوجل ..
والحزن متسارع ..

...................
ما أخاف ..
ما أخاف ..
الجبان اللي زأر في صوت غيره ..
إن وصل صوته سما الصدق ..
وتسامى ..
وش مصيره ؟
كان يرجعه الصدى ..
بوضوح ..











[خاف .. خاف .. خاف .. خاف ] !!



تابع يا صديقي .. فحضورك .. حضور ..

[نافع التيمان]

عظيم الخوف ..

و ..
أنا خايف ..
من أقصى الجوف أنا خايف ..!

يجيني يوم ..
أنسى واخسرك ورتاح ..

ومع إن فراقنا راحة ..!

أنا خايف يجي هاليوم ..

تدري ليه ؟

أخاف أنسى شعور الخوف ..

[نافع التيمان]

أخاف .. ينسيك الزمن جرح الغلا .. وتطيب ..!

أخاف يا خذك المدى وتغيب ..!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سَأتُْرُك رُوحِي
تُوَليِّني أين مَا يَصْلُ شِعْرُك يَاعَبْدَ الْرَحْمَن ../ سَأتْرُكها
وَعلى جِفْنِي يَثُور الْأمان ..وَتَنام أجْنِحة ,


http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[جمال الشقصي]

\

يا عالم.. شوفوا هالمخبول إذا كان خلص من خوف تفاعيله/ لأنه في ردّ بشراييني محتاج لحظة مخاض/ ومنبر ولادة.. إذا حانت الفرصة لي بأن يستحيل تعبيري لرفيف إنسان، فأنا موجود عند باب الإنتظار طويلا..

:

قولوا له أبي أحط رد يُجانب هذا المخاف والرعب في تفعيلته المخبوله.. بجنون قلب الغبين!

/

[أكرم التلاوي]

عبد الرحمن الغبين

عجيب هذا الخوف في مقطوعاتك , فأنا لم أشعر بالأمان منذ أمد إلا هنا ,
سأبقى أتابع هذا الخوف حتى آخر رجفه ونظرة رعب
لله درك يا عبد الرحمن

[عبدالرحمن الغبين]

.
.

شاف في الظلمة،
ثلاث أشباح تركض خلف بعض،
إنغرس تحت اللحاف.
وكان يرجف،
قالت أمه : لا تخاف !

.
.



عطر وجنة،
حضورك عَطِرْ.
جزيل الشكر.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.

"يمكن أخجل، بس لا يمكن أخاف".
كم قطعت من الليالي،
جوع وأخطار وحتوف.
وكم عبس وجه الظروف.

"يمكن أخجل، بس لا يمكن أخاف".
ويتلاشى هالكلام،
لا ذكرت عيون أطفالك،
وبسمة زاهية حولك تطوف.

المحبة : خوف مِن ........ !
خوفٍ على ......... !
وكل حنان، يجرّ خوف .

.
.




الجميل جمال،
مكانك في القلب.
شكراً.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.

يا نور يا خافت ..
غِبْ عنّها شويّة !

يمكن إذا خافت ..
تِتحسّس إيديّة !

.
.




أخي التلاوي،
حضورك كريم،
وكلماتك أكرم.

[محمد الضاوي]

:



كيف اعيشك
ارمي الدنيا ../. و اتيهك !
الجم افوااه العيون الي تجووعك ؟!
كل خوفي تمضغك عني و امووتك !



تمضغك عني و امووتك !


تمضغك عني و امووتك !


تمضغك عني و امووتك !







/
\
/

[حمد الرحيمي]

عبد الرحمن الغبين ...



من جُملة الأقلام الجميلة الحضور في أبعادنا الأدبية ...


أتابعاها بكل تأملٍ و استعذابٍ لكل عذبٍ تمطرنا به ...





صح لسانك يا عبد الرحمن ...

[خالد صالح الحربي]

:
من زمان لم أجِد النّص الذي يُقيّدني بسلطنته ،
من زمان لم أجد النّص الذي يأخُذ بيدي إلي !
من زمان لم أجِد النّص الذي لا يحمل بصمات غيره .
من زمان لم أجد النّص الذي يُصِرّ على تقليم الذّائقة من جديد و نشيد .
من زمان لم أجد النّص الذي يرفض الخنوع للذائقة العامّة التعيسة .
من زمان لم أجد ما وجدت .

[ناصر حطاب الدهمشي]

كل ما اعيه .. هوأنِّي وجدت ما أبحث عنه ..
وجدت الشعر و الفكر ..

عبدالرحمن الغبين .. للقراءة معك لون مختلف ..

بحق أرويتني

أخوك
0
0

ناصر الدهمشي