[ عَمّان ] :

[خالد صالح الحربي]

:
مساؤكم خَير جميعاً .
مَع الإعتذار مُقدّماً لِمَا قَدْ يُساء فِهمُهُ مُؤخّراً ،

:
عَلَى أرْصِفْةَ المَقَاهِي قلت : ياعَمّان
ـــــــــ وش اللي عن فقِير الحال تخفينه ؟!

من البارح ، إلى مَا قَبْلها ، للآن ..
‏ـــــــــ و أنا أبعثر شَعَرْك .. و لا تلمينه .

أدَوّر عن هذاك المدعو الإنسان
‏ـــــــــ ولا ألقى غير حاجة [ ما لها عِينَه ].

وش اللي كان بالأمكان لا ما كان
‏ـــــــــ وش الما كان في كونٍ تكنينه ؟!

هِنَا بنتٍ تبيع العِرْض بالمَجّان
‏ـــــــــ هِنَا طفلٍ تُدِينه بينَنَا : يْدِينه !

هَنَا السِّجْن وهِنَا إلياذة السجّان
‏ـــــــــ هِنَا حَفْلٍ بأناثيه وْ مُغَنّينه .

هِنَا جُوْرجُ وهِنَا يِتْسَلَّل الآذان
‏ـــــــــ هِنَا التّاكسي يْوَقّف قبل تدعينه !

هِنَا الدِّينَار / نَارٍ .. ما لها دخّان
‏ـــــــــ هِنَا الخُبْز وهِنَا الشَّعْبُ و هِنَا وينه ؟!

هِنَا واللّي هِنَا غير الهِنَاك وْ هَان
‏ـــــــــ هِنَا اللّي هَانْ [ أيّة شيء تِغْلينه ] !

هِنَا يِتْنَاقَص وْ يِتْزَايَدْ الإيمان
‏ـــــــــ هِنَا الإنْسَان يَضْعَفْ والله يعينه !

هِنَا لولا بِقَايَا شَعْب مَا يِنْهَان
‏ـــــــــ لَكَانَتْ هالبلَدْ [ حَانَة على قِينَة ]!


***

غَنِيٍّ ، طَشّ ريشة عُودِك الرَّنّان
‏ـــــــــ تِلُومِينِه ؟! ، بليّا مَا تُلومِينِه .!

[ناصر حطاب الدهمشي]

0
0
0
0

إلتهمتَ الشعر .. بهذا البحر / الشعر
يا خالد .. ورب السماء من خالداتِ الشعر هي ..
تخيْلتُك َ وانت َ تنتظر ُ تطاير الإجابة من ذاك الرصيف الأبكم ...
ولحسن الحظ أنك َ سألت الجماد....
فلو سألت َ إنسيّا ً أجزم أنه سيمسِك بيـدِك ويصطحِبُك َ لذاك الملهى / الحقل ...فيُشْنق الشعر بالضجيج و اللهو ..
صديقي الإنسان .. خالد صالح الحربي ..دائما ً أقول : إن إختفينا عن الوجود .. أقوالنا / سيرتنا هي من تـَعـْمـُـرُ أمكنتنا إن غِبنا ..
وأقسم أنـَّكَ عمرت المكان شعراً وحياة ..
شكرا ً بحجمك لا تنتهي ..
( هُنا شعر أخذني مني )

صالح الحربي .. يسعد صباحك

أخوك
0
0

ناصرحطاب الدهمشي

[هدب]

http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif

خالد صالح الحربي

صباحك شعر ..

دومـا تحمل معك .. جمال المعني وروعة الأسلوب

دمت خالد

[أصيله المعمري]

خالد
والله أنت وحدك تستحق منا كل الحضور
و وحدك تستحق كل الخير والشعر
أختك هنا من أجلك ومن أجل ما تقدم من جمال :)

[جُمان]

[ تسجِيلُ : ذهُول ]


هُنا .. كَومَةِ قَلقٍ طاعِن../ يتَأرجَحُ عَلى أرصِفَةِ المَقاهي .
سَماءُ عَمّان كَرِيمة ../ ولكِنّها استَحالت بَحراً يمُورُ بالنقائض والنّواقض
تستَدعي فِينَا كلّ القَوامِيس لِـ نَفضّ الاشتِباكَ القَلِق ../ بَين جُرأةِ الوَاقِع وجُنُونِ الأمكِنَةِ


الشّعر / خالد صَالح الحربي
مُختَلفُ حتّى في أدق التفاصيل ..
تَضبِطُكَ الوُجُوه مُتلَبِّساً بالدّهشة ../ تُرغِمُنا على أن نتَجمّد في مَشهَدِ اللّحظة وأن نرى ما لا يُرى ..


مَنذُورٌ بالجَمالِ دَائماً


فقط / لا تَهجُرنَا فَوق ثَلاثٍ


.

.

[ناصر حطاب الدهمشي]

عودة مشروعة


يا خالد نسيت ُُ شيئاً.. نَسِيْتُ أن اخْبِرُك َ أنَّ :
(((( الرَّصِيْفَ هْوَ الكُرَّاس وَاقـْـدَامُكَ هِيَ الأقَلَام..))))

( ياخي تكفى لا تغيب )

0
0

اخوك .. ناصر الدهمشي

[قايـد الحربي]

الخالد الصالح
ــــــــــــ
* * *



هنا الشعر المُعتّق في مدى الأوزان
ـــــــــــــــــــــ هنا الأوتار و الأبيات : تلحينَه

أبو يوسف
أحبك .

[تركي الحربي]

سلام ٌ من القلب إلى رفحا [ وساكنها ]

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

بَعْد الله لَجَأتُ الْيّك أَنْ لا تَغْب ../ وأَنْ يَجبِّر فِي غَيابك مَاتَكَسَر مِن نَفَس
الله اسْتَجاب وَ جَعْلَ مِنْ عُروجِك أمُنْيةً طَيِّبة تُشْبه الَّذِي يَتْحَقق بِالْمَنامِ بَعْد الْحُلم
الله رَحيِّم ../ فَ لا تَرُدنا بَعد دُعاءِ بَقَائِكَ خَائِبْيّن ,

ياخَـالِد
يا خَالِد
ياخالد

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[محمد يسلم]

خالد ..
.
.


لا أجد ما يناسب من لغةٍ تحيط بما تكتبْ... فانت أكبر دائماً من أي لغة وأبجدية .. !


كن بألف حب وإخاء وإجلالْ

.
.

[حمد الرحيمي]

خالد صالح الحربي ...




و من لا يقرأ لخالد ؟




أهلاً بك بعد طول انتظار ... سيدي الكريم ...



سعداء بهذه العودة الكريمة ...





صح لسانك ولا هنت ...

[نوف عبدالعزيز]

أكتفي بالقراءة فلا أحرف ستفيك

فكما قال نزار قباني :

(الصمت في حرم الجمال جمال )

شكري لجمال أحرفك

بل لنقاء قلبك

،،
،،
،
كل الود والورد

[ناجي الطرقي]

خالد الحربي


للقراءة حروف أخرى ..
وللقلب قراءة واحده ..
وأنت من مجاميعها .. مُدهش.
ومابين السماء والمساء رقصة!
ومابين الصدق واللا صدق حفلة كاملة .

دمت متوهجاً اينما تَحل.


لا.. تغيب فقط

كل التحايا.

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

رُفِعَ كَما تُرْفعُ الأيْدِي لِلإسْتِسقاء
../ وَهُوَ فِي علييِّن ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
.
.
!

















االخااالد ..♫..خااالدي...
../ لقد خفضتُ صوت االضجيج ../ ورتديت صمتً من حرير ../ وزينت االمكااان سكوون ..
وجعلت من االضجيج موتً لا حياااة..

.
.


أستآذي االعااابق حرف ../ االهالك في موطـن االكلمة جمااال..







.



../ يآمن لهُ نهكةٌ خاااصة في نفسي يستلذ منهاا ../ جناائن االروح..وينهل
الْأجاااج أعذبةُ ../ يآمن جعل االذاات تحاادُثني وتُخُبرني.! بِ قولهاا../ .!
خاالدٌ أشعل ضوء االتميز في عُتمةُ : ../ وأسرج االسمآء وهجً..,..





.
.






فهو دائما غرريب ../ عبقً ذات حلاً متين ..!
ف أيُهآ االمترع فكراً ../ ذو نغم مُعتق دهشة وغماام..
حفظك االذي خلقك : ../وجعل االشعر نُفتةُ فوق ناصية آنآمُلك..,..
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif



.

[خالد العنزي]

هنا عطر وهنا ورد وهنا ريحان
............هنا الأبداع لاصافح محبينه

[مروان إبراهيم]

:

عرّاب !



قيدووووه .. لا يغيب !

[خالد صالح الحربي]

:
يَا ناصر حَطّاب ،
حطبت الظلوع وَ أوقدت الشُّموع بهذا الحُضور المَرّتين .
لكَ تُضيء عَمّان وَ تُلَوّح أن [ هَيت لكَ ] ، بنسمة صباحٍ لم تَتَلوّث بعد .
و طالبات يعبرن الشّارع على رؤوس أصابعهن لكي لا يوقظن العصافير .
قبل كُلّ ذلك :
مليون وردة ياسمين لك .

[خالد صالح الحربي]

:
ياحنين
ياحنين
ياحنين
من أعماق القلب شُكراً لكِ ،
يا حنين .

[خالد صالح الحربي]

:
صوت صلالة : أصيلة المعمري ،
شُكراً بلون العُشب ورائحته .. حيثُ أنتِ .
تستحقين كُلّ الخير ياأصيلة ..
اسماً وَ وَسماً .

[خالد صالح الحربي]

:
وَ بين كُلّ بين وَ بين تَقِف [ جُمَان ] ،
شامخةً كنخلة / أصلها ثابتٌ وَ فرعها بـ..البَهَاء .
ولذلك لا لائم لي إن اكتفيت باسمها فقط .

[ جُمان ] .

[م.سعد الغامدي]

إعجابي بما تنزف ياخالد

صح قلبك

[غدير العمري]

..:..

لَو لَم تَسبقهَا بـِ

مَع الإعتذار مُقدّماً لِمَا قَدْ يُساء فِهمُهُ مُؤخّراً

لَكُنت أدنتُك (:
فَتِلك البلاد تُمثّل النّصف الثَانِي للأنَا
ولِي بِها ذِكريَات طفُولَة لاتُمحَى

صَحّ بَيَانك .. يَا ابن العَمّ (:
http://www.xx5xx.com/non.gif

...!

[فهد حمود]

خالد صالح

:
متصفح ثري بالشعر والمشاعر .
يحمل من الجمال والروعة الشيء الكثير.
سعيد كوني في هذا المتصفح.
الشكر كل الشكر لك لأنك غمرتنا بهذا العطاء.

[مشعل الغنيم]

*

حضور بتحفّظ،
أو احتجاجاً على المقدّمة


(:

[أكرم التلاوي]

لولا أن قرأتها بطـُهرك لكان لي تحفظات كثيره يا خالد

ولولا خشيتي أن يساء فهمي لأطلت المكوث هنا

صح قلبك يا شعر

لك الود

[خالد صالح الحربي]

:
ياقايد ،
للشُّكر أقدّمك ولا أتجَرّأ على تقديم الشكر لك .
فقط كُن كما نُحِبّ جميعاً .

[خالد صالح الحربي]

:
ياتُركي الحربي ،
ورفحاء تُسلّم وتُقبّل جبين جهراك .
كن بكل الخَير يا بو أحمد .

[خالد صالح الحربي]

:
ياعطر وَجنّة ،
سُئل أحدُهُم ما سبب الموت فأجابَهُ الآخَر : [ الحَيَاة ] !
والغياب وجهٌ آخر للموت ، ولكن لتذهب الإجابات للجحيم .
لن أغيب ما دمت أملك قلباً يخفق بكم جميعاً .
أُمنياتي لكِ .

[مشعل الغنيم]

*

يبدو أن صديقي الخالد الصالح، والحربي أيضاً (إضافةً لكل محاسنه)، أوقعنا في مأزق جديد من مآزق الشعر العظيم. يمكننا أن نقرأ مثل هذا النص في أغلب دواوين الشعراء الجميلين - أياً كانت لغتهم وجغرافيتهم. فحين يسافر الشاعر من قريته إلى العاصمة لحاجةٍ ما، على سبيل المثال، يعود دائماً بحاجته ونص كهذا النص. عمّان هي القاهرة، هي دمشق، أو طوكيو، لندن، بيونيس آيريس.. الخ، لنغضّ النظر عن الاسم، العاصمة هي: وحشة العاصمة/ المجهول/ المخيف/ الانفتاح/ النساء/ الأوغاد/ بائعي الأشياء الغريبة/ الحكومة/ المعارضة/ أساطيل سيارات الأجرة/ الكفّار/ الزحام.. وزحام وزحام وزحام وزحام وزحام وزحام.
- في الحقيقة، أعتقد أن صديقنا الجميل، كمقيم في الحدود الشمالية، تأخّر كثيراً بكتابة هذا النص وكان عليه كتابته قبل عشرة سنوات على الأقل! - أنا فقط أعلن عن تحفّظي على المقدمة، المقدّمة هنا " تشخصن " النص، المقدمة تقول لنا بلسان الشاعر: حاسبوني لا تحاسبوا القصيدة، اقرؤوني لا تقرؤوا القصيدة (وإنْ كان يرجو عكس ذلك) وحدها المقدمة ظلمت كاتبها كما ظلمت عمّان.. قليلا

أرى ألاّ نقرأ سوى النص
أرى أن نتاجهل المقدّمة، ونعمل بها!


مودتي،

[خالد صالح الحربي]

:
بعد إذن وأنف وَ حُنجَرَة كُلّ الجميلين هُنَا / اسمحوا لي أن أتجاوزكم إلى هذا الصعلوك
مشعل الغنيم ، لغَرَضٍ في نفس كُلّ الأنبيَاء ، لأكتُب :
يا صديقي صَدَقت وهذه مشكلة عظيمة في مجتمعنا ، ولأصدقك القول لدي كلامٌ كثير
لدرجة أنّي لا أدري كيف ومن أين أبدأ به .. ليصلك كما هوَ ياقاطِع الرّحْم .
ولكن بما أنّك بدأت بالمُقَدّمة .. دعني أتَقدّم إليكَ بالمؤخّرَة ! :)
هيَ فعلاً ليست [ عَمّان ] فقط ، هي كُلّ العواصم الأكبَر من حارتنا.. ما عدا : الـْ..ماعَدا !
ولكي تضحك ياصديقي أكثَر.. المُقَدّمة كُتِبَت من أجل العساكر الذين يقِفون على الحُدُود
أي أنك يجب أن تعتبرها [ تعويذة ] ، لأنّ في نيّتي الرّجعة وأخاف أن يقولون لي : [ ضفّ وجهَك ] ! ،
أيضاً تقول ياصديقي بأنّ هذا النّص كان يجب أن يُكتَب وَيُقرأ قبل عشر سنوات
وأقول : بل رُبّما أكثر من ذلك بكثير ، ولكن من زاويَة أقول لعَن الله الفَقر ومن زاويَة أُخرى
أقول : أعتبِر الشّاعر [ عمّان ] و النّص أنا ، لذلك ما دخلي حاسبها هِيَ ! ، فنصّي الذي أريد منك قراءته هوَ [ ثنائيّات الغَرَق ] ، النّص الذي أعدم ثُلثين خلاياي لأكتُبُه .. بعكس هذا النّص الذي أكتُب وتكتُب في ظلاله الآن
إذ أعاد نُمُوّ الكثير من الخلايا الميّتَة في رأسي !

حتّى ذلك الحِين تقبّل منّي [ طُزّ ] بنكهة الأمتنان . :

[خالد الداودي]

:
مساؤكم خَير جميعاً .
مَع الإعتذار مُقدّماً لِمَا قَدْ يُساء فِهمُهُ مُؤخّراً ،

:
عَلَى أرْصِفْةَ المَقَاهِي قلت : ياعَمّان
ـــــــــ وش اللي عن فقِير الحال تخفينه ؟!

من البارح ، إلى مَا قَبْلها ، للآن ..
‏ـــــــــ و أنا أبعثر شَعَرْك .. و لا تلمينه .

أدَوّر عن هذاك المدعو الإنسان
‏ـــــــــ ولا ألقى غير حاجة [ ما لها عِينَه ].

وش اللي كان بالأمكان لا ما كان
‏ـــــــــ وش الما كان في كونٍ تكنينه ؟!

هِنَا بنتٍ تبيع العِرْض بالمَجّان
‏ـــــــــ هِنَا طفلٍ تُدِينه بينَنَا : يْدِينه !

هَنَا السِّجْن وهِنَا إلياذة السجّان
‏ـــــــــ هِنَا حَفْلٍ بأناثيه وْ مُغَنّينه .

هِنَا جُوْرجُ وهِنَا يِتْسَلَّل الآذان
‏ـــــــــ هِنَا التّاكسي يْوَقّف قبل تدعينه !

هِنَا الدِّينَار / نَارٍ .. ما لها دخّان
‏ـــــــــ هِنَا الخُبْز وهِنَا الشَّعْبُ و هِنَا وينه ؟!

هِنَا واللّي هِنَا غير الهِنَاك وْ هَان
‏ـــــــــ هِنَا اللّي هَانْ [ أيّة شيء تِغْلينه ] !

هِنَا يِتْنَاقَص وْ يِتْزَايَدْ الإيمان
‏ـــــــــ هِنَا الإنْسَان يَضْعَفْ والله يعينه !

هِنَا لولا بِقَايَا شَعْب مَا يِنْهَان
‏ـــــــــ لَكَانَتْ هالبلَدْ [ حَانَة على قِينَة ]!


***

غَنِيٍّ ، طَشّ ريشة عُودِك الرَّنّان
‏ـــــــــ تِلُومِينِه ؟! ، بليّا مَا تُلومِينِه .!

القريب من شغاف القلب ،،

عدسات تصويرك كانت اروع

خالد ،، وش بلا جوالك ؟

[خالد بن علي]

قمة في قمة

نص فاخر

سعدت بحضوري هنا

لك مني كل حب وتقدير

[د. منال عبدالرحمن]

و كانت عمّان في عينكَ كطفلةٍ شقيّةٍ يحتضنها والدها , و يتلو أخطاءها على مسامعِ الغيم ليستجدي لها مَطراً برائحةِ المغفرة ..

يا خالد ,

يكفي أنّكَ هُنا ,

http://www.adabtoday.net/vb/images/smilies/i.gif

[مرعي ونيس]

تلومينه امااااااانه لاتلومينه


خالد الحربي

الحرّ الابي أشتقت لك ياصدق ونقاءو حنيت لقراءة سمواتك العاليه والغاليه على قلب أخوك


خالد

انت احد نوادر الشعر في هذا الزمن دعك ممن ظَلَم فانت علم يرفرف

بقلبي أولا وبقلوب محبيك..أستمر أيه المطر

صح أبداعك

[أحمد الكميان]

الحربي
وربي جميل ماكتبت

صح قلبك ومنظومه افكارك

الى القمم دوماا

[جمال الشقصي]

\

لازلت بجانب هذا المجنون/ ذو الحق الدامغ.. أحاول أن أسبقه على اقتلاع الضحكة من أنياب سلماه..


خالد صالح الحربي:

آخر من أثبَت أن الطواحين لم تكن يوماً فارغة أمام رمح الدونكيشوت، بل هي نظارتنا السوداء التي عتّمت أمامنا المشهد طوال تلك السنون، حتى جاء هذا الإنسان القصير/ الكبير / القدير.. ليكسر مرايا البصر الموسوم بالخديعة، بعد أن مدّ رمحه نحو الشمس، وهزّ جذعها مُسقطاً قطعة الضوء داخل المآقي.. فبكت الحقيقة.

:

كم أحب خالد.. كم أحب أن أقرأه بمرارة مُسكِرَة.

/

[فاطمه الغامدي]

تبا لي

لازلت أتلعثم في حضرة خالد صالح الحربي
ولازلت لا أستطيع القول 000

[خالد صالح الحربي]

:
الموريتاني الطّويل جداً / محمّد يسلم ،
رفَعَ الله من قدرك يا طيّب ~ كنت ولا زلت مُتَابع لك و لفكرك المُتجاوز .
آخر ما قرأتهُ لك و صفقت من أجله كثيراً هي مُداخلتك في موضوعٍ بالمقال عن درويش .
لكَ ولكُلّ ما يمتّ لعقلك بِصِلَة عظيم تقديري و امتناني .

[خالد صالح الحربي]

:
الحبيب : حمد الرحيمي ،
مشتاقٌ لكَ للرياض للإستراحة للقائك المتأخّر دائماً وفكرك المتقدّم .
حتّى ذلك الحين لكَ وافر شكري و صادق امنياتي .

[خالد صالح الحربي]

:
الكاتبة نوف عبدالعزيز ،
الجمال هو جمالُ العينان التي قرأتا ما كتبت وارتكبت .
لكِ كُلّ الشكر والتقدير .

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز ناجي الطرقي ،
ما أنت بـ..طرقي أنت صاحب مكان وكمان وأنا النّاجي بحضورك .
لكَ ما يليق بكَ من اللُّغَة والبَهَاء .
فـَ..شُكراً عظيمة لك .

[خالد صالح الحربي]

:
مَرّةً أخرى :
عِطْر ~ لكِ الـْ..جَنّة .
،

[خالد صالح الحربي]

:
الندى بنت عبدالرحمن ،
دعيني أتفقّد كيبوردي جيّداً لعلّي أجد فيه لغةً أخرى غير العربيّة والأنجليزيّة !
لغةً مُتجاوزة تُخاطب الرُّوح مُباشرةً لعلّي أُجاري إطرائكِ وَ إشادتكِ وَ شَدْوَكِ .
المُشكلة أنّي لم أجدها لذلك سأكتفي بـ..:
شُكراً لله عليكِ .
وأمضي بِخَجَل .

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز خالد العنزي ،
وَ هِنَا أنت يا صديقي ~ وهذا والله يكفيني .
مليون وردة لك .

[خالد صالح الحربي]

:
الحبيب : مروان ابراهيم
بعامّيّة أقول : ـــــــــــ [ يا حبني لك ] .
عليكَ الوَرد وَكَفى .

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : سعد الغامدي ،
و إعجابُكَ شَرفٌ عظيمٌ لأخيك ،
فـ.شُكراً لك .

[خالد صالح الحربي]

:
غدير العمري ،
صدقيني المُقَدّمة كانت عبثيّة لا أكثر ~ لذلك تمنّيت أن لا تقرأيها !
ستقولين وَلماذا كتبتها ؟! وَ سأقول : لكي لا أضطر إلى كتابتها في أحد الرّدُود . :)
عموماً ويعيداً عن ما لم يُعجبكِ وَتعنصُرَكِ إلى ما لم أذهب إليه في النّص ،
تقبّلي الكثير والكثير من شُكري .

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : فهد حمود ،
شُكراً لكَ و لحضورك الكريم ولكلامك الأكثر كرماً .
فقط أتمنّى أن أكون عند حُسن الظّن دائماً .
_ امتناني والله لك _

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : أكرم التلاّوي ،
لا تقلق يارفيق الحرف والفكر فأنت تُخاطب شاعراً واعياً مثلك .
ولكي أُثبت لكَ ذلك أقول : صدقني فهمت ما لم تكتب أكثر من فهمي لما كتبت .
وربّما أوافقك في بعض النقاط واختلف معكَ في نقاطٍ أُخرى . :)
_ لذلك و على ذلك تقبّل عظيم شُكري وامتناني _

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز جداً : خالد الداودي ،
بل الأروع من ذلك كُلّه هُما العينان التي قرأتَ بهما .
أعترف بتقصيري معك وأخجل من ذلك كثيراً ، الجوّال تغيّر فقد استيقظت ذات يوم
ووجدتهُ قد هَرَبَ إلى شخصٍ أغنى منّي بكثير ـ يُسدّد فواتيره قبل أن تَصدُر ! :)
ولكني أعدكَ بأنّي سأتصل بكَ في أقرب فرصة بمشيئة الله .
حتّى ذلك الحين لكَ الـْ..قلب .

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : خالد بن علي ،
شُكراً كثيراً لكَ و لحضورك و عطورك و مرورك الكريم .
_ احترامات _

[خالد صالح الحربي]

:
العزيزة : منال عبدالرحمن ،
شُكراً عظيمة لكِ وَ لروحكِ ولكُلّ ما يمتّ لقلبكِ وفكركِ بِصِلَة .
_ احترامات _

[عبدالعزيز السعدي]

وش اللي كان بالأمكان لا ما كان
‏ـــــــــ وش الما كان في كونٍ تكنينه ؟!

هِنَا بنتٍ تبيع العِرْض بالمَجّان
‏ـــــــــ هِنَا طفلٍ تُدِينه بينَنَا : يْدِينه !




أيها المجنون الجميل

صدقني وجودك أنت في ساحة الشعر يعيد للساحة توازنها ... كيف لا وأنت تغرف الأبداع من بحرك العتيد

جئت الليلة هنا لأمتع ذائقتي بهذا النص النرجسي الذي أجزم أنه من أنقى النصوص التي مرت هذه الفترة


لك التحايا يا كبير


فنا جيلك تغني لك فناجيلك

:)