(] حيرةُ حرفٍ [)

[عبد الله العُتَيِّق]

*
*
*
تمرُّ بي لحظاتٌ أُقَيِّدُ فيها نفسي بقيودٍ لا أدري ممَ تأتيني ، تجعلني في حيرةٍ في الحرفِ الذي أريده أن يكون حاملاً معنى أريده ، فلا أجد لذلك سبيلاً ، فأكونُ في مفرقٍ بين طريقين ، و قد هُديتُ نجدَيْ المعاني ، و أبِيْنَتْ السُّبُلُ ، و لم أُلْزَمْ بشيءٍ منها ، فالخيارُ لي أولاً و آخراً لأكتبُ ما يَحملني إلى الناسِ ليقرأوا عني و يقرأوني .
فأبقى هكذا مليَّاً من الحينِ و الزمان ، حتى تَزِف الآزفة ، و تنكشفَ الكاشفة ، فتصبح الأعضاءُ واجفة ، و المعاني للحرفِ راجفة ، فتنتزعني نازعاتُ الحالِ ، و تُرسلني رُسُلُ البالِ ، فلا أدرك من حالي شيئاً سِوى أن كنتُ مرتعشاً من رقدةٍ أخذت عينَيَّ .
أتلك الحيرةُ بسبب الحروفِ ، أم بسببِ المعاني المزدحمة ، أم بسبب المخزون اللفظي التعبيري ؟
لا أدري ، حقيقة لا أدري ..
الحروف لن تخذلني ، و المعاني كثيرة ، و الثروة التعبيرية مليئٌ بها ، و المواضيعُ متعددة جداً ..
وقفتُ كثيراً أمام المُتصفَّحاتِ لأكتبَ و لأكتبَ ..
و لكن كانت خُفَّا حُنينٍ صاحبَي الرجوع ، و لزيما الضجوع ، و أنيسا الهجوع .
لم أجد شيئاً إلا أن أكتب ( حيرة حرفٍ ) لأسترشد بكم ، و لأستدلَّ بكم ..
لأنها حالُ الكثيرين ، و شأن الكاتبين ..

دمتم سعداءَ

*
*
*
___
عبد الله

[أسمى]

ـــــــ حــتى يكون رائعاً..دعه ينساب حين يُريد ذلك.ولا تحمله على الكتابة رَغما
فلن يستجيب.
دعه وشأنه ..وأرِح تفكيرك وسينبلج عن حيرة الحرف صُبحَ ابداع..تَعجب منهـ وفيه.
هو الرفق ما كان في شيءٍ إلا زانهـ ومانُزِع من شيءٍ إلا شانه. حتى الفكر.
صلى الله وسلم على محمد حيثُ دعى إليهـ.
.
.
مُبدع أستاذي عبدالله /حتى مع حيرة الحرف.

[صُبـــح]

أستاذ عبد الله ..

تراودني نفس حالتك منذ شهور طويلة ولطالما انخرطت مع حيرة حرفي في "معارك الأسئلة" !
أسئلة فقط لا تبحث عن جواب لها إلا من خلال تحرر الحرف من قيوده الأخيرة لذلك ، تراودني نفسي أحياناً بالإبتعاد والسكون إلى إستراحة قصيرة قد تجدد الحرف وتغذي عرقه ببعض الدماء الصحية ..
وأحياناً كثيرة ألزم القلم بالمواجهة والتحدّي وبدراية العارف ..!
هي حالة تصيبنا جميعاً ولا مفر من صولاتها وجولاتها ..
فقط القليل من الموازنة وستكون الأمور على مايرام ...

كن بخير دوماً ...

[ديم بنت فيصل]

عـبد الله العُتَيِّق



حتى في حيرتك مبدعاً



هي الكتابه تهرب من نفسها أحياناً



لكي تتكئ على رصيف الراحة



ثم تعاود التدفق من جديد



دعها تستريح وستنساب بسلاستها المعتادة




بورك حرفك أيها الراقي

[حمد الرحيمي]

عبد الله العتيق ...



صباحك خير أستاذي الكريم ...



أنت من الأقلام المليئة بالفكر ... و لا أظن بئر وعيك سينضب ...

هي سحائب صيف تمر في سماوات إبداعك لا بد و أن تنجلي ...




مودتي ...

[عبد الله العُتَيِّق]

ـــــــ حــتى يكون رائعاً..دعه ينساب حين يُريد ذلك.ولا تحمله على الكتابة رَغما
فلن يستجيب.
دعه وشأنه ..وأرِح تفكيرك وسينبلج عن حيرة الحرف صُبحَ ابداع..تَعجب منهـ وفيه.
هو الرفق ما كان في شيءٍ إلا زانهـ ومانُزِع من شيءٍ إلا شانه. حتى الفكر.
صلى الله وسلم على محمد حيثُ دعى إليهـ.
.
.
مُبدع أستاذي عبدالله /حتى مع حيرة الحرف.

الراقية / قيد من ورد
تركته و ربي ينسابُ ، فكتبَ ما قرأتي ..
و عساها تتجلى الحيرة فلدي ما أرغبُ كتابته من أيامٍ ..

قيد من ورد
تحية بروائح زهور الجنان تُقَيَّدُ لديك ..
__
عبد الله

[عبد الله العُتَيِّق]

أستاذ عبد الله ..

تراودني نفس حالتك منذ شهور طويلة ولطالما انخرطت مع حيرة حرفي في "معارك الأسئلة" !
أسئلة فقط لا تبحث عن جواب لها إلا من خلال تحرر الحرف من قيوده الأخيرة لذلك ، تراودني نفسي أحياناً بالإبتعاد والسكون إلى إستراحة قصيرة قد تجدد الحرف وتغذي عرقه ببعض الدماء الصحية ..
وأحياناً كثيرة ألزم القلم بالمواجهة والتحدّي وبدراية العارف ..!
هي حالة تصيبنا جميعاً ولا مفر من صولاتها وجولاتها ..
فقط القليل من الموازنة وستكون الأمور على مايرام ...

كن بخير دوماً ...




الراقية / صبح .
كلامٌ ممتعٌ ، و الحالةُ سكون يسبق عاصفة الحرفِ ..
فللحرفِ إقبالٌ و إدبارٌ ، و إقدام و إحجامٌ .
و كما قلتِ : قليل من الموازنة

صبح /
كصُبْحِ حرفكِ بإشراقةِ شمسِ معناه تحية تليق بك
__
عبد الله

[عبد الله العُتَيِّق]

عـبد الله العُتَيِّق



حتى في حيرتك مبدعاً



هي الكتابه تهرب من نفسها أحياناً



لكي تتكئ على رصيف الراحة



ثم تعاود التدفق من جديد



دعها تستريح وستنساب بسلاستها المعتادة




بورك حرفك أيها الراقي






الراقية / ديم بنت فيصل .
هي تهربُ نعم ، و لكن أؤمن بأن الكتابة الجوهرية تعود بقوة جبارةَ الجوهر

ديم بنت فيصل /
كان وجودكِ هنا كديمِ سحابٍ يلمع بريقه
فلك الشكر
__
عبد الله

[عبد الله العُتَيِّق]

عبد الله العتيق ...



صباحك خير أستاذي الكريم ...



أنت من الأقلام المليئة بالفكر ... و لا أظن بئر وعيك سينضب ...

هي سحائب صيف تمر في سماوات إبداعك لا بد و أن تنجلي ...




مودتي ...

الراقي / حمد الرحيمي .
كالصباحِ يكون مساؤك سعيداً بكَ
شهادة منك ، ثِقْ أنني أعتزُّ بها و أفتخر
سأكون منتظراً انقشاع سحابة صيف الحرف
و صيفنا حرٌّ حرور
حمد الرحيمي
مرورك يُحمَد بِهِ حرفي ، دُم
__
عبد الله

[صالح العرجان]

عبدالله العتيق


أول من قرأ حيرة حروفك كنت أنا ولأن الصمت المتخالط بالعديد من الإحتمالات

يكون أقل معاناة مع الإصطدام بواقع البوح فضلت البقاء كقارئ


(( إحتباس لحيرة حرف ))







كن على ثقة أنك ممن يخبر الحدث عن سبب حدوثة