غِوَايَة بـِ انْهِمَاءَاتِ غَسَق

[سمية عبد الله]

تَطْرُقُ شَفَتَاي
تَقْسِيمَاتُ عُودٍ قَدِيمَة
تَسْتَغْرِقُ
الشُّعُورَ سَاعَاتٍ
لـِ تُغَني نَفْسَهَا
تَحْرِقُ أوْتَارَ المَطَرِ المُنْهَمِرَة
تَسَللاً
أخْفَى الرّيحَ
في فَمِ غَيْمَة
عَطَسَت
لِتَقْذِفَ إعْصَاراً
تهَاوَى في فُنْجَانِ قَهْوَة
تَتَلاعَبُ حُبُوبُ البُنّ فِيهِ..
بـِ ذَوَبَانٍ شَهِيّ

(هَامِشُ صَمْت)

أسْتَرْعِي
انْتِبَاهَ الدّهْشَةِ
القَابِعَةِ في حُضْنِي
تَلْثُمُ
بَقَايَا عِطْرٍ قَدِيمَة.. لَفَظَتهَا أنْسِجَةُ جَسَدٍ محَنَّط
تَحَجّرَت
ذَرّاتها فِي تَجَاعِيد مَسَاء

( إحْسَاس)

تَلِجُني مِنْ حَيْثُ لا أفْهَم
ارْتجَافَاتٌ
تُبْقِي الدَّمْعَ سَاخِناً

(انْتَشِر)

عِنْدِي الكَثِيرُ مِنَ الاتّسَاعِ لـِ احْتِضَانِ كَوْن..

(جَادَة 5)

في شَوَارِعِ الفَجْرِ القَدِيمَة
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
وَالخَطَايَا تَجْتَرِحُ نَفْسَهَا
وَتَنْسِبُ كُلَّ ذَلِكَ إلَيْنَا

مَعَ لجّةِ الغَسَق..
سَـ أغَادِرُكَ
وَالمِذْيَاعُ يَدُور
وَالشَّمْسُ [ مُنْذُ زَمَنٍ ] حَرّمَت نَفْسَهَا عَلَى صَبَاحَاتِنَا
عِنْدَ البَاب سـَ أترُكُ
كُلَّ الفَرَح
وَأوْرَاقٌ بَللَتْهَا أنْفَاسِي
وَخَيَالُ أنْثَى أغْمَضَتْ عَيْنَيْهَا وَمَدَّتْ ذِرَاعَيْهَا لـِ احْتِضَانِ بحْرٍ
فـ َسَرَقَ البَحْرُ ابْتِسَامَتَهَا

(هَلْ؟)

رَحَلْتُ
وَزَوْبَعَةُ التُّرَابِ تَتْلُو آياتِ طُهْرٍ
اسْتَوْعِبْني
حِينَ لا يَسْتَوْعِبُني هَذَا الجُنُون





ودّ وياسمين
23/8/2007م
2.05 صباحا

[عبدالله آل هيضه]

مع الغسق والزوبعة .. رسمت أبدع لوحة في الوصف



هنا سجلت نفسي بزمن الغواية ..

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كَلّ حَرْفٍ ياسُميِّة يَحْمل بَيِّن يَدْيه الْمَطر .. / وَتَتواصَى عَلى كَتْفِه الْمَلائِكة
أقْرؤك وصوتاً يُشْبِهُ ال آمِينْ .. يُحَرك رُوحِي ..ويُحييّ الْمَيِّت مِن أضْلاعِي
يَرمِي ضَجْيج الْسَماء فَوق أصَابِعي ..ويَسحب بخيِّبة نَزق الْطيِّن الْعَالِق بِمفاصل لُغَتِي ,
ياسُميِّة صَافَحْتُكِ بِكلتا يَديّ ..وقَبل أن اهمّ لأجمع من عيِّنيكِ أهلاً تَليق بأنْتِ ../ جَمْعتِني كَ الْطُفولة والزمتنِي بِك ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[قايـد الحربي]

سمية عبدالله
ـــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بك في أبعاد ،
فأهلاً و سهلاً وارفة الظلال و عازفة الجمال .

:

" تطرقُ شفتاي " : " هَل ؟ "

فتهلّ اللغة المتقاطرة حدّ الانتشاء ،
حيثُ الشغب و العشب ...

و الأسئلة المُثمِرةُ قلقاً و المُقلِقةُ ثمراً ،
لا فجّة فيها ، بل كلّ حُجّةٍ فيها .

:

سميّة عبدالله
بهجة حضورك لا توازيها بهجةٌ
و لا تكتبها لغة ،
فشكراً كـ شكر المغفور لهم .

[سمية عبد الله]

مع الغسق والزوبعة .. رسمت أبدع لوحة في الوصف



هنا سجلت نفسي بزمن الغواية ..


عبد الله آل هيضه..

أول عناق لـ أحرفي شكلتهُ مطراً يغدقني بـ الفرح
شكراً لك










ودّ وياسمين

[فاتن حسين]

سمية عبدالله


صدق إحساسك وعذب مشاعرك

هنا قرأته ..!!

بلغي قلبك مني التحية لهذا النبض..!

واهلا محملة بعبق الياسمين


اشرقت بكِ ابعاد

[سعد المغري]

..

سمية عبدالله.
..
بين وبين الرحل الذي يتطرف مملكتكِ
أسترق النظر حيث متعة الكلمة ...
ونبضها المتوقد ..
تترنح الكلمات هنا بشكل مغاير.
ايتها الألق لسمو فكركِ قدرة على ترويضنا..
لقد تشرفت بقراءة هذا النص
وتشرفت أكثر بوجودكِ في ابعاد
اهلاً وسهلاً بكِ..
..

[سمية عبد الله]

كَلّ حَرْفٍ ياسُميِّة يَحْمل بَيِّن يَدْيه الْمَطر .. / وَتَتواصَى عَلى كَتْفِه الْمَلائِكة
أقْرؤك وصوتاً يُشْبِهُ ال آمِينْ .. يُحَرك رُوحِي ..ويُحييّ الْمَيِّت مِن أضْلاعِي
يَرمِي ضَجْيج الْسَماء فَوق أصَابِعي ..ويَسحب بخيِّبة نَزق الْطيِّن الْعَالِق بِمفاصل لُغَتِي ,
ياسُميِّة صَافَحْتُكِ بِكلتا يَديّ ..وقَبل أن اهمّ لأجمع من عيِّنيكِ أهلاً تَليق بأنْتِ ../ جَمْعتِني كَ الْطُفولة والزمتنِي بِك ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






عطر وجنة..


رحمة واخضرار قلب وزعتهِ هنا يا نقية

دائما تلوننا الطفولة بأحلام الورد وغفوة زهرات الليمون

شكراً لكِ









ودّ وياسمين

[هند الفهيد]

(جَادَة 5)

في شَوَارِعِ الفَجْرِ القَدِيمَة
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
وَالخَطَايَا تَجْتَرِحُ نَفْسَهَا
وَتَنْسِبُ كُلَّ ذَلِكَ إلَيْنَا

مَعَ لجّةِ الغَسَق..
سَـ أغَادِرُكَ
وَالمِذْيَاعُ يَدُور
وَالشَّمْسُ [ مُنْذُ زَمَنٍ ] حَرّمَت نَفْسَهَا عَلَى صَبَاحَاتِنَا
عِنْدَ البَاب سـَ أترُكُ
كُلَّ الفَرَح
وَأوْرَاقٌ بَللَتْهَا أنْفَاسِي
وَخَيَالُ أنْثَى أغْمَضَتْ عَيْنَيْهَا وَمَدَّتْ ذِرَاعَيْهَا لـِ احْتِضَانِ بحْرٍ
فـ َسَرَقَ البَحْرُ ابْتِسَامَتَهَا

[/left]



نبض السماء سـُميـّة


أثخنتِ الحرف جراحا ..

وطبـّبتيهِ بأنفاسنا ..

سأعود لأستقي دائماً..

وسأكون متابعه



أهلاً عاطره برائحة المطر




دعواتي


/

[حمد الرحيمي]

سمية عبد الله ...




أهلاً بكِ في فضاءات أبعادنا الادبية ....


سأكتفي بالترحاب بنقي هطولكِ / نزولكِ من سماء الإبداع السابعة لتعانقي سماءنا الأولى بروعةٍ وإبداع ...




مودتي ...

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

{ سُمَيَّة } أقِفُ أمَامَ تَرَاتِيْل غِوَايَة بـِ انْهِمَاءَاتِ غَسَق كَ فَرَائِدِ خَصْرِ الْوَرَق خُجلى ، لَمْ أجِد مُوْرِق لُغَة يَرْتَقِيْ لِ رَوْنَقِكِ لِ إبْدَاعكِ ..
تَحِيَّة وُدِّيَّة لِ رِيَاح أحَاطَتْ بِكِ هُنَا ..
لَكِ عَبَقٌ وَ لـِ حرْفكِ ..

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله
ـــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بك في أبعاد ،
فأهلاً و سهلاً وارفة الظلال و عازفة الجمال .

:

" تطرقُ شفتاي " : " هَل ؟ "

فتهلّ اللغة المتقاطرة حدّ الانتشاء ،
حيثُ الشغب و العشب ...

و الأسئلة المُثمِرةُ قلقاً و المُقلِقةُ ثمراً ،
لا فجّة فيها ، بل كلّ حُجّةٍ فيها .

:

سميّة عبدالله
بهجة حضورك لا توازيها بهجةٌ
و لا تكتبها لغة ،
فشكراً كـ شكر المغفور لهم .




في ذلك الوقت الذي تعكسنا فيه الأحلام كـ سماوات لم تعرف النوم.. يغنينا ناي حزين بلا صوت
نكوّن حينها ضحكات تسخر من دموع أغرقت الروح بـ الوجع



قايد الحربي..

كـ البهجة تماماً
شكراً لك









ودّ وياسمين

[نَفْثة]

وَلوج إِلى أَيماءاتٍ تَتسَمرْ تُرِيق العُمَرْ وَ تُرَاق زَاحِفة إِلى عُمْقِ الغَصة الْشَائِبة وَ أَدْناها../
مُتَخَبِطْ | مُتَعَثِرْ | مَصْلوب هَذا العُمَرْ بِ هدوء يَنْعقدُ بِه حَاجَبيّن وَ تَطولِ بهِ جُزَيئات الهمسْ
وَ نَتجلى .’

يَا بَنْتُ عَبدالله .., سَليني بكِ وَ أَدْعَكِيني رَقة مُتَجلية
تُسْكَب بِها حَناياكِ ., فَ أنتِ مُرْهفة | طَفْلة | شِفة عُليا.

[صالح العرجان]

سمية



تبقى الطاولة وإن لم تذكر ذالك الجسم الشاهد

على ذنب ما أندثر من فنجال قهوتك دون خطيئة



رد ود

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله


صدق إحساسك وعذب مشاعرك

هنا قرأته ..!!

بلغي قلبك مني التحية لهذا النبض..!

واهلا محملة بعبق الياسمين


اشرقت بكِ ابعاد



أميرة سراب..

كـ سماء نائمة تحتضن النور وتوزعه فجراً يملؤنا بـ الحبّ

شكراً لكِ











ودّ وياسمين

[ناصر حطاب الدهمشي]

تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ

0
0
0
0
0
روعة المشهد أوقفتني..يا سميّة ..
السؤال هُنا ..
هل كل الأحلام قادرة على الثرثرة ؟
إن أجبت ِ ِ بنعم ..
أيقنتُ بأنَّ احلامي أتتني بوجوهها ونسيت افواهها ..أين..؟ لا اعلم:)

سميّة .. انتِ مذهلة وكفى

متابعتي
0
0

ناصر حطاب العنزي

[صالح الحريري]

هدوء ...
ما زال العزف مستمر ...
ليبدأ الرقص بمشهد تهفو إليه الأقلامــ....!!





عذبة سامية يــ سمية ...!
تصنعي لنا من طينة المفردة أغنية ...!!

أهلاً بك ..

[سمية عبد الله]

..

سمية عبدالله.
..
بين وبين الرحل الذي يتطرف مملكتكِ
أسترق النظر حيث متعة الكلمة ...
ونبضها المتوقد ..
تترنح الكلمات هنا بشكل مغاير.
ايتها الألق لسمو فكركِ قدرة على ترويضنا..
لقد تشرفت بقراءة هذا النص
وتشرفت أكثر بوجودكِ في ابعاد
اهلاً وسهلاً بكِ..
..


هناك حلم يستوطن الزوايا بعبث .. يشدني إلى تفاصيله بـ لعبة قطنية وأرجوحة عن الشاطئ


سعد المغري..

كـ أنفاس السماء.. تبعث فينا السكينة

شكراً لك









ودّ وياسمين

[هـيـفـااللاّفـي]

,’

{.. سميّه

اهلا وسهلا بك وبـنبضك

نص في غاية الجمال

شكرا لهذا البوح ..

,’

تقديري

[سمية عبد الله]

نبض السماء سـُميـّة


أثخنتِ الحرف جراحا ..

وطبـّبتيهِ بأنفاسنا ..

سأعود لأستقي دائماً..

وسأكون متابعه



أهلاً عاطره برائحة المطر




دعواتي


/


مساءات تفيض بالنور تزرع فيك الفرح

أماسي..
شكراً لكِ










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية عبد الله ...




أهلاً بكِ في فضاءات أبعادنا الادبية ....


سأكتفي بالترحاب بنقي هطولكِ / نزولكِ من سماء الإبداع السابعة لتعانقي سماءنا الأولى بروعةٍ وإبداع ...




مودتي ...



حمد الرحيمي..

يكتسيني الفرح.. كـ مطر النور أنت
شكراً لك











ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

{ سُمَيَّة } أقِفُ أمَامَ تَرَاتِيْل غِوَايَة بـِ انْهِمَاءَاتِ غَسَق كَ فَرَائِدِ خَصْرِ الْوَرَق خُجلى ، لَمْ أجِد مُوْرِق لُغَة يَرْتَقِيْ لِ رَوْنَقِكِ لِ إبْدَاعكِ ..
تَحِيَّة وُدِّيَّة لِ رِيَاح أحَاطَتْ بِكِ هُنَا ..
لَكِ عَبَقٌ وَ لـِ حرْفكِ ..




اجتذبتني تلك الغواية.. ولا زلت تحت تأثير سحرها
تنشق من عين الشوق دمعة تغسلني بطهارة



ترانيم الهائمة..

كـ البياض نقاءً
شكراً لكِ










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

وَلوج إِلى أَيماءاتٍ تَتسَمرْ تُرِيق العُمَرْ وَ تُرَاق زَاحِفة إِلى عُمْقِ الغَصة الْشَائِبة وَ أَدْناها../
مُتَخَبِطْ | مُتَعَثِرْ | مَصْلوب هَذا العُمَرْ بِ هدوء يَنْعقدُ بِه حَاجَبيّن وَ تَطولِ بهِ جُزَيئات الهمسْ
وَ نَتجلى .’

يَا بَنْتُ عَبدالله .., سَليني بكِ وَ أَدْعَكِيني رَقة مُتَجلية
تُسْكَب بِها حَناياكِ ., فَ أنتِ مُرْهفة | طَفْلة | شِفة عُليا.





نفثة..

كل الطرق المؤدية إلى الروح.. هي أنتِ

شكراً لكِ









ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية



تبقى الطاولة وإن لم تذكر ذالك الجسم الشاهد

على ذنب ما أندثر من فنجال قهوتك دون خطيئة



رد ود


وتبقى أنت كـ معراج الروح إلى سماوات نتشارك فيها الحلم واليقظة

صالح العرجان..
شكراً لك











ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ
تَرَاصّت أحْلامُنَا.. تُثَرْثِرُ

0
0
0
0
0
روعة المشهد أوقفتني..يا سميّة ..
السؤال هُنا ..
هل كل الأحلام قادرة على الثرثرة ؟
إن أجبت ِ ِ بنعم ..
أيقنتُ بأنَّ احلامي أتتني بوجوهها ونسيت افواهها ..أين..؟ لا اعلم:)

سميّة .. انتِ مذهلة وكفى

متابعتي
0
0

ناصر حطاب العنزي



الأحلام تثرثرنا.. كـ وكالات الأنباء

تحكي لنا الكثير من القصص المحببة إلينا

حين نستيقظ.. نبدأ نحن بالثرثرة لكن في صمت مشدوه




ناصر..
أجبتك بنعم.. والأناشيد تترنم بـ نقاء قلبك

شكراً لك














ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

هدوء ...
ما زال العزف مستمر ...
ليبدأ الرقص بمشهد تهفو إليه الأقلامــ....!!





عذبة سامية يــ سمية ...!
تصنعي لنا من طينة المفردة أغنية ...!!

أهلاً بك ..




وأنت تخلق من النور ابتسامة




صالح الحريري..
شكراً لك













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

,’

{.. سميّه

اهلا وسهلا بك وبـنبضك

نص في غاية الجمال

شكرا لهذا البوح ..

,’

تقديري


سحر المسا..

وبكِ تستهل الحروف بدايتها كـ أول الفجر

شكراً لكِ













ودّ وياسمين