ماجد العتيبي
08-05-2008, 03:29 PM
( وملامحكِ ) ..
هكذا .. أحب يا سيدتي .. أن استهل حديثي ...
( و ملامحكِ ) ... و ينصت الحشد ، العالم ، الكون.
سيدتي ... الصباحات تحتاجك ، الأشغال ، الواجبات المدرسية
لذا ابتسمي سيدتي .. ابتسمي .. كي تنجز الأعمال و يواصل البندول !
ماذا بعد ..
سيدتي ..
وصالكِ ( زوجة أب) .. شوقي ( طفل) .. و عطائكِ ( أخ غير شقيق )
الحظ ( أب فاشل ) ... البقاء في عائلة ( انتظارك ) ضياع ..
الطلاق ايضاً ضياع أجعد بجنسية مختلفة و جواز مشقوق... ناحية الفيزا
أ رأيتِ ... كيف ان الخيارات .. تطعن الحلول !؟
ماذا بعد ... لا لحظة
يدي الان أعلى بطنكِ بقليل ... لـ تشعري بيدي الخالية .. إلا منكِ
اقسم بأن ها هنا ... تهوي افئدة من قبلاتي ..
و بأن الفراشة هنا .. أجمل منها في الطبيعة ... هل اندلع حقل !؟
ماذا بعد .. و بطنكِ : غفوة جسدكِ
ماذا بعد .. ما شأن بطنكِ .. بحديث اسِرهُ لكِ .. و قصيدة ما زالت في ظهري
لماذا اتفكك .. قبل ان انهي حديثي دوماً ..
حينما تتعلق الشجون بـ قلبي و بكِ
لي الله .. ثم ( وملامحكِ )
ماذا بعد ...
جاري يوبخ زوجته الان ...
طفل اسمر يتبول على (كفر) سيارتي
مراهق ما في سطح ما يتذوق قبله ...
ابي كالعادة ( قصروا صوت التلفزيون ) ...
و انتِ .. أجل انتِ يا ( وملامحكِ ) تعلمين بما يدور ..
تمُسّين صبري بـ ( كل شيء تحت السيطرة ) .. بينما المدينة تحترق !
ماذا بعد ..
انت تعلمين ماذا ينقصني .. رغم أن اعلاه لا يوحي بـ شيء
تقرأين قصائدي القادمة و تهجئيني ايها .. كي اغنيها لكِ .. في وقتها
بينما لا تفعلين شيئاً ... بينما لا تأتين .. بينما أحبكِ
ماذا بعد .. و أنا
أنا نبيل جداً .. وَ تعرفين ذلك ..
مالا تعرفينه ان الديون و ضياع القبعة تلدغ الوجاهة ...
لذا مدي يدكِ كي اقبلها .. هذا آخر ما تبقى للنبيل !
مدي يدكِ ..
كي أصبح مثار ليديهات الحفل / الدنيا
و اضطراب الرجال الثلاثة في منتصف القاعة / القارة
مدي يدكِ ...
كي تخمد الفتنة في الجنوب .. و تتوقف الهجرة الى الشمال ..
مدي يدكِ فقط .. كي لا تخرب البيوت
و لـ تستمر السلالة و يترتب العالم.
ماذا بعد ..
ملامحكِ .. ابقاها الله
هل اخبرتكِ يوماً .. بأنها حبيب يقبل حبيبته ، ام تمشط شعر طفلها
اب يبتسم لأطفاله في السفر ، أخ في زفاف أخته ،عم يمرجح ابن اخيه
جدة رمت كرة الصوف و احتضنت حفيدها ...
هل اخبرتكِ انها ... كافيه .. للطمأنينة في الصِلات /الصلوات
ماذا بعد ..
لماذا قلت كل هذا؟ ...
كي اقول احبكِ بطريقة مختلفة !؟
كما يفعل زوج غاضب .. حين تدير زوجته ظهرها لهراءه .. فـ يكسر الاطباق
ام.... كي اشد انتباهكِ كـ ذكر نعام ...
يرفع رقبته و مؤخرة ريشة .. لـ يظفر بـ انثاة
لماذا قلت كل هذا .. كي اتلوى و انا امسك بيدي على قلبي ..
كي تهرعي إليّ و ينتصر حبي !
كما يهرع الطاقم الطبي .. لـ لاعب يراوغ الوقت ..
يتلوى ممسكاً بقدمه ويدعي الاصابة كي ينتصر فريقة !
تشعرين بي حتماً يا طفلتي ...
اشبه القمر حين يضجر و يطعن الشمس بظله .. كي نرى الليل .. نهاراً !
أ ليس هذا الكسوف .. يا طفلتي ... ؟
تسكع القمر في الظهيرة ... وحيداً
ماذا بعد .. وحبكِ ورطة
لا يتوقف كـ لبلابة .. تتسلق السماء ...
و أنا .. كالعادة اخوض كل الحروف ...
اطرق أي شيء .. كي اقول متى موعدنا القادم
تبتسمين هاا .. و كل شيء تحت السيطرة
هكذا .. أحب يا سيدتي .. أن استهل حديثي ...
( و ملامحكِ ) ... و ينصت الحشد ، العالم ، الكون.
سيدتي ... الصباحات تحتاجك ، الأشغال ، الواجبات المدرسية
لذا ابتسمي سيدتي .. ابتسمي .. كي تنجز الأعمال و يواصل البندول !
ماذا بعد ..
سيدتي ..
وصالكِ ( زوجة أب) .. شوقي ( طفل) .. و عطائكِ ( أخ غير شقيق )
الحظ ( أب فاشل ) ... البقاء في عائلة ( انتظارك ) ضياع ..
الطلاق ايضاً ضياع أجعد بجنسية مختلفة و جواز مشقوق... ناحية الفيزا
أ رأيتِ ... كيف ان الخيارات .. تطعن الحلول !؟
ماذا بعد ... لا لحظة
يدي الان أعلى بطنكِ بقليل ... لـ تشعري بيدي الخالية .. إلا منكِ
اقسم بأن ها هنا ... تهوي افئدة من قبلاتي ..
و بأن الفراشة هنا .. أجمل منها في الطبيعة ... هل اندلع حقل !؟
ماذا بعد .. و بطنكِ : غفوة جسدكِ
ماذا بعد .. ما شأن بطنكِ .. بحديث اسِرهُ لكِ .. و قصيدة ما زالت في ظهري
لماذا اتفكك .. قبل ان انهي حديثي دوماً ..
حينما تتعلق الشجون بـ قلبي و بكِ
لي الله .. ثم ( وملامحكِ )
ماذا بعد ...
جاري يوبخ زوجته الان ...
طفل اسمر يتبول على (كفر) سيارتي
مراهق ما في سطح ما يتذوق قبله ...
ابي كالعادة ( قصروا صوت التلفزيون ) ...
و انتِ .. أجل انتِ يا ( وملامحكِ ) تعلمين بما يدور ..
تمُسّين صبري بـ ( كل شيء تحت السيطرة ) .. بينما المدينة تحترق !
ماذا بعد ..
انت تعلمين ماذا ينقصني .. رغم أن اعلاه لا يوحي بـ شيء
تقرأين قصائدي القادمة و تهجئيني ايها .. كي اغنيها لكِ .. في وقتها
بينما لا تفعلين شيئاً ... بينما لا تأتين .. بينما أحبكِ
ماذا بعد .. و أنا
أنا نبيل جداً .. وَ تعرفين ذلك ..
مالا تعرفينه ان الديون و ضياع القبعة تلدغ الوجاهة ...
لذا مدي يدكِ كي اقبلها .. هذا آخر ما تبقى للنبيل !
مدي يدكِ ..
كي أصبح مثار ليديهات الحفل / الدنيا
و اضطراب الرجال الثلاثة في منتصف القاعة / القارة
مدي يدكِ ...
كي تخمد الفتنة في الجنوب .. و تتوقف الهجرة الى الشمال ..
مدي يدكِ فقط .. كي لا تخرب البيوت
و لـ تستمر السلالة و يترتب العالم.
ماذا بعد ..
ملامحكِ .. ابقاها الله
هل اخبرتكِ يوماً .. بأنها حبيب يقبل حبيبته ، ام تمشط شعر طفلها
اب يبتسم لأطفاله في السفر ، أخ في زفاف أخته ،عم يمرجح ابن اخيه
جدة رمت كرة الصوف و احتضنت حفيدها ...
هل اخبرتكِ انها ... كافيه .. للطمأنينة في الصِلات /الصلوات
ماذا بعد ..
لماذا قلت كل هذا؟ ...
كي اقول احبكِ بطريقة مختلفة !؟
كما يفعل زوج غاضب .. حين تدير زوجته ظهرها لهراءه .. فـ يكسر الاطباق
ام.... كي اشد انتباهكِ كـ ذكر نعام ...
يرفع رقبته و مؤخرة ريشة .. لـ يظفر بـ انثاة
لماذا قلت كل هذا .. كي اتلوى و انا امسك بيدي على قلبي ..
كي تهرعي إليّ و ينتصر حبي !
كما يهرع الطاقم الطبي .. لـ لاعب يراوغ الوقت ..
يتلوى ممسكاً بقدمه ويدعي الاصابة كي ينتصر فريقة !
تشعرين بي حتماً يا طفلتي ...
اشبه القمر حين يضجر و يطعن الشمس بظله .. كي نرى الليل .. نهاراً !
أ ليس هذا الكسوف .. يا طفلتي ... ؟
تسكع القمر في الظهيرة ... وحيداً
ماذا بعد .. وحبكِ ورطة
لا يتوقف كـ لبلابة .. تتسلق السماء ...
و أنا .. كالعادة اخوض كل الحروف ...
اطرق أي شيء .. كي اقول متى موعدنا القادم
تبتسمين هاا .. و كل شيء تحت السيطرة