ضَـــوْء

[سمية عبد الله]

إلى منْ لملم شتاتَ الفرَح

[ أوله ...]
(1)

وجدتُها قبلَكَ
فلا تحرمني المتعةَ
حتَّى نعودَ ونتلوها
معاً !

[ هُنا ضَوْء ]
(2)

البحرُ / الشاطئُ / الزرقةُ / النوارسُ
هناكَ يتسعُ الخفقُ
ويتضاءلُ الغرقْ

[ ضَوْء في داخلي ]
(3)

أخفي في داخلي اشتعالاً
يُبدِّدُني
كمثلِ موسيقى الفرحْ
(....................)


[ Stop .. لا ضَوْء ]
(4)

على الرصيفِ المقابلِ للشارعِ نفسِهِ
اتكأتْ على طفولتها
تبيعُها ببراءةْ !


[ غرق ضَوْئيّ ]
(5)

عالياً
حيثُ الجبلُ ذاتُهُ
مشاهدُ يستعصي فيها الحلمُ
نتعانقُ اشتياقاً
ثم نخفتُ بوهجٍ فاضحْ


[ أصبحنا / أمسينا.. وَضَوْء ]
(6)

عندما يمرُّ قربَ النافذةِ
يرصدُنا الحلمُ
أسدلُ ستائري
ويكملُ الغريبُ طريقَهُ المعتادْ


[ أوسطه ...]
(7)

هكذا
رقصنا معاً
ولم أكنْ أُجيدُ الرقصَ
أفلتُكَ
وحوَّلتُ القِبلةَ نحوَ السماءِ
وبقيتُ أتأملكَ
وأنتَ تراقصُني
بحنوّ

[ مجرد ... عادي ]
(8)

صخبٌ في الشارعِ الخلفيِّ
ضجةٌ في قلبي
وفي الروحِ صراخٌ
لم ينحسرْ


[ آخره ... ]
(9)

مذْ غيَّرتُ عاداتي السيئةَ
رشقتني بالكرزِ
وحينْ لم تتوقفْ
عدتُ أبكي
ولم ننتبه لفوضى صمتِنا
في الرهانْ


[ آخرُ آخِره .. ]
(10)

(أنا وانتَ ولا أحد )

الكونُ بأسرِهِ
عاجزٌ
ولكي أنهي هذهِ الوردةَ
صفقتـُ( ـهـا ) على الجدارِ
غير أنّي نسيتُ أنَّها ظلتْ بيدي
تُغني / تبكي
وتبوحُ
تكوّرُ ليلَها ونهارَها
بقبلةٍ
تتوغلُ فيها المسافاتْ

17/فبراير/2008

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

قَرأتُكِ بِنْصفِ صَحْوةٍ
../ وَلَنْ أقْرَؤكِ بِملء قَلْبِي ..لا أُرِيدُ لِصَدْرِي أجْنحة ..قِطْعة الْشَمسِ هَذه
بَيِّن يَديكِ ..تَجْعل وَجْهِي نَحْوكِ فِي اسْتدارةِ كَ حالةٍ ضوئيِّة ../ عُتْمتها رِهن أصَابِعُكِ ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[قايـد الحربي]

سمية عبدالله
ـــــــــــــ
* * *



[ ضَوْء ]

نعم .. صَدَقتِ - جداً - ،
ضوء : صفةٌ لحرفك لم تبخسه حقّه ..
بدليل أنّ الشموس نأت عن شرقها و اتّجهتْ شطرك .

:

مُبهجة جداً
و لحضورك آياتُ شكرٍ تتلوك .

[ساره الحمد]

من بين ركام العتمة كان ضوء
حرفك محرض للقراءه
؛
؛
سميه
زنبقة لروحك

[شموخ أنثى]

أضواء حرفك المتألقه ..
أخذتني بعيدا ..

هنا ضوء ساطع يرقد بين ثنايا مدادك...

مع التحيه
شموخ أنثى

[نَفْثة]

سَمية عَبدالله ../
شَذَبتِ الْوَضوء لِ يُمْنَاكِ وَ مِن ثُم أَسْتَأثَرتِ الْضَوءْ لِ يُمْرِغ جَلدك
مُرْتَكِبة شُعب تَصيح بِ دَهشة تَسْتَفزُ جَمود ذَلك الْشَارعْ.

[حمد الرحيمي]

سمية عبد الله ...



حضوركِ يملؤنا بهجةً و سرورا ...

فكيف و أنتِ ممن يملأ الحرف / السطر إمتاعاً و بهاءً !!!




نصوصكِ [ تحيك ] في أعيننا نظرات الإعجاب ... و [ تحكي ] بأفواهنا لغة الذهول ...




سمية عبد الله ...

قلمكِ آسر ...






مودتي ..

[سمية عبد الله]

قَرأتُكِ بِنْصفِ صَحْوةٍ
../ وَلَنْ أقْرَؤكِ بِملء قَلْبِي ..لا أُرِيدُ لِصَدْرِي أجْنحة ..قِطْعة الْشَمسِ هَذه
بَيِّن يَديكِ ..تَجْعل وَجْهِي نَحْوكِ فِي اسْتدارةِ كَ حالةٍ ضوئيِّة ../ عُتْمتها رِهن أصَابِعُكِ ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






ضممته في داخلي.. واستوحش
أطلقته.. ليغادر بعيدا
ولكنه دائما يجعلني ابتسم بـ لغة علمها لي


عطر وجنة..

حضورك بـ نكهة الفرح دائماً

شكراً لكِ










ودّ وياسمين

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من انسلالات الشعاع الأول لـ حزمة الضوء

حتى انكسار كل تلك الأشعة على سطح قلبها . .

لايملأ عينيها سوء ضوء املٍ تعيشه وحلم تتهجاه . .

.
.
سيدتي السامية

" سمية عبدالله "

حرفكِ وضاءٌ حد الإشراق . .

وفكركِ ضوءٌ خالص . . يبعث على الحياة

سعيدٌ بهذا النور

سلم فكركِ وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مضيئة )

سعـد

[ثامر الحارثي]

سمية
\
/
و ضوءٌ غشانا
وبكِ إغتشى

مبهرة النزف أنتِ

ودي
ممزوجاً بماء
وردي
\
/
\
/
ثامـر

[منى السويدي]

.
.
أخبرني ..
وكم أيضاً .. من حِزمِ الضوء أحتاج
لأُنير دربكَ إليّ ؟؟


سمية عبدالله ..

معكِ لمستُ ملامح الضوء ..
وبها فُتنتْ ..

سلم فكركِ .. وسلم سلم نبضكْ ..!!

.
.

[د. منال عبدالرحمن]

:

هذا الضّوء يتسلّلُ بخفّةِ الصّباحاتِ إلى الأبجديّة فيمنحها حكاياتَ فرحٍ في أوّله , و أغانٍ في اوسطه , و الكثيرَ من أطفالِ النورِ في آخره ..

جميلةٌ يا سُميّة , و شفافّةٌ حدّ النّور ..

أهلاً بحرفكِ و بنورك .

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله
ـــــــــــــ
* * *



[ ضَوْء ]

نعم .. صَدَقتِ - جداً - ،
ضوء : صفةٌ لحرفك لم تبخسه حقّه ..
بدليل أنّ الشموس نأت عن شرقها و اتّجهتْ شطرك .

:

مُبهجة جداً
و لحضورك آياتُ شكرٍ تتلوك .


يمّم جهتي.. وغادر بلا رجعة
وإن غاب.. بياضه يملؤني


قايد الحربي..
كـ عنفوان الورد
شكراً لك








ودّ وياسمين

[فيصل الحلبوص]

الأخت سمية عبدالله


هنا كانت اضاءاتك
بإناره عاليه


احساسك كالنور


دمتي هكذا

اخوك/ فيصل

[حنَـيَنْ أحـَمـَدْ قَــَحَـطآن]

لي عودة تليق

[سمية عبد الله]

من بين ركام العتمة كان ضوء
حرفك محرض للقراءه
؛
؛
سميه
زنبقة لروحك


سارة ’’

الوحيدة التي أشتاق لرؤية حرفها رغم أني لا أعرفك..
كـ السكينة تملؤني راحة
شكراً لكِ













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

أضواء حرفك المتألقه ..
أخذتني بعيدا ..

هنا ضوء ساطع يرقد بين ثنايا مدادك...

مع التحيه
شموخ أنثى


شموخ أنثى..

كـ العطر يأسرنا بأنفاسه
شكراً لكِ













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سَمية عَبدالله ../
شَذَبتِ الْوَضوء لِ يُمْنَاكِ وَ مِن ثُم أَسْتَأثَرتِ الْضَوءْ لِ يُمْرِغ جَلدك
مُرْتَكِبة شُعب تَصيح بِ دَهشة تَسْتَفزُ جَمود ذَلك الْشَارعْ.







اتركيني أتنفس معكِ
أشعر بأنك تعيديني إلى الحياة



نفثة..
كـ الغبطة تتعلق بـ أجنحة السماء














ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية عبد الله ...



حضوركِ يملؤنا بهجةً و سرورا ...

فكيف و أنتِ ممن يملأ الحرف / السطر إمتاعاً و بهاءً !!!




نصوصكِ [ تحيك ] في أعيننا نظرات الإعجاب ... و [ تحكي ] بأفواهنا لغة الذهول ...




سمية عبد الله ...

قلمكِ آسر ...






مودتي ..


حمد الرحيمي..

كـ أفانين الفرح.. تعتقها لـ تتملكنا
شكراً لك
















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

.
.
.
من انسلالات الشعاع الأول لـ حزمة الضوء

حتى انكسار كل تلك الأشعة على سطح قلبها . .

لايملأ عينيها سوء ضوء املٍ تعيشه وحلم تتهجاه . .

.
.
سيدتي السامية

" سمية عبدالله "

حرفكِ وضاءٌ حد الإشراق . .

وفكركِ ضوءٌ خالص . . يبعث على الحياة

سعيدٌ بهذا النور

سلم فكركِ وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مضيئة )

سعـد


نشتهي الضوء جملة وتفصيلا.. يأسرنا/ يغنيننا / يغيبنا أحيانا
لكنه يبقى الـ ضوء.................. حياة أخرى


سعد الوهابي..
مرورك بهجة ـــــــــــ شكراً لك










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية
\
/
و ضوءٌ غشانا
وبكِ إغتشى

مبهرة النزف أنتِ

ودي
ممزوجاً بماء
وردي
\
/
\
/
ثامـر


وتغشتك مـلائكة الرب يا ثامر.. وظللتك بنورها المتهدل بياضاً عميقاً


شكرا لـ أنك هنا










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

.
.
أخبرني ..
وكم أيضاً .. من حِزمِ الضوء أحتاج
لأُنير دربكَ إليّ ؟؟


سمية عبدالله ..

معكِ لمستُ ملامح الضوء ..
وبها فُتنتْ ..

سلم فكركِ .. وسلم سلم نبضكْ ..!!

.
.


بالامتنان أشعر اتجاه الضوء لأنه منحني رفقتكم


منى السويدي..
كـ زهر اليمون وأعذب ــــــــ شكراً لكِ










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

:

هذا الضّوء يتسلّلُ بخفّةِ الصّباحاتِ إلى الأبجديّة فيمنحها حكاياتَ فرحٍ في أوّله , و أغانٍ في اوسطه , و الكثيرَ من أطفالِ النورِ في آخره ..

جميلةٌ يا سُميّة , و شفافّةٌ حدّ النّور ..

أهلاً بحرفكِ و بنورك .

شريطة ملونة في جيد السماء أنت يا منال..

بربك ألا تشعرين بأنكِ ضوء!!


شكراً لكِ












ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

الأخت سمية عبدالله


هنا كانت اضاءاتك
بإناره عاليه


احساسك كالنور


دمتي هكذا

اخوك/ فيصل


لا نعبر إلا متجهين إلى ضفة السماء التي تقابل بياض روحك
كم أنت نقيّ وارف


شكراً لك فيصل













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

لي عودة تليق


ولا زلت انتظرها..

شكراً لكِ حنين










ودّ وياسمين

[مي العتيبي]

ضوءٌ أضاء لـ نـُضيء ..
ولم تك ُ الإضاءة ممكنه لولا يدك الكريمه ..
الـ لم تـُحصَر بـ " ضغطة زر " !!

سميه /
في أجمل حالاتك على الإطلاق ..
فـ شكرا ً لك ..
مي ..

[سمية عبد الله]

ضوءٌ أضاء لـ نـُضيء ..
ولم تك ُ الإضاءة ممكنه لولا يدك الكريمه ..
الـ لم تـُحصَر بـ " ضغطة زر " !!

سميه /
في أجمل حالاتك على الإطلاق ..
فـ شكرا ً لك ..
مي ..



مي العتيبي..

محلقة دائما كـ فراشة نور
شكراً لكِ












ودّ وياسمين