إرتجال

[أحمد الشريف]

!


فقط لأنهُ يروقكِ أنْ أندفعَ داخلَ البياضِ بلا حصيلةٍ لغويّةٍ موظّبة منذُ فترة
هَا أنَا ذَا , أمعنُ النظرَ في استطالةِ الحيّزِ الذي ينبغي أنْ أضايقَ هدوءهُ بحبريَ الثائر
وقبلَ أنْ أبدأَ بارتكابِ النصّ , أخبرني بأنّه ( نصّ مقلوبٌ عمودياً ) !
ولا أعلمُ هلْ يشرحُ لي وضعَ المؤشّرِ أو حياتي !
وكيفَ أنّي أتيتُ بقلبٍ يحملُ غرفةً واحدة , معلقة بقَدَرٍ أيْسَر
غرفةٌ تحملكِ بدونِ منافعَ أخرى
ستعلمينَ وحدكِ مدى تفاقمِ شوقي هذا المساءْ
لأنكِ تدركين جيداً متى أمسكُ بخوفي وأحشرهُ في مضيقٍ ما
أشكركِ على كلّ هذا البعدِ الذي فصلّتهِ عليّ , فجاءَ مناسباً جداً
وعلى حُسْنِ اختياركِ لمقدارِ العطرِ الذي سيبقى بعدك
وعلى فرحكِ الغير متوازٍ مع ألمي
وعلى ضفيرتكِ التي تركتها للصباحْ , واعتمرتني كقبّعة
وعلى كلماتكِ المتقطعّةِ أسفل عُنقي
وعلى المفرَشِ الورديّ الذي لمْ أجد لهُ مكاناً حتّى الآن
وعليّ أيضاً ..
فها أنا مثاليّ كما أردتِ , مرتبٌّ أكثر منَ اللازم , سعيدٌ كمَا يجب , لطيفٌ معَ الغرباءْ
أحسبُ خطواتي وأشربُ الكلام المهذّب معَ عصيرِ الصبَاح
ألنْ تأتي لتري فقط كيفَ أصبحت !
أعدكُ بأنْ لا أطلبَ منكِ البقاء
أعيديني فقط
مازلتُ أذكرُ ذلكَ اليوم الذي أتيتني به مرتديةً قميصيَ الأخضر
وقد بدا عليكِ كبيراً جداً وهو يحاولُ أن يجاري قامتك
لأنّكِ قررتي أنْ تشكّلي فريقاً ثالثاً أشجّعُه
يومها لمْ أدرك أنكِ ترتبينَ مشاعركِ أمامي , لتذهبي بها
لمْ أدرك أنكِ تمهدينَ لنهايةٍ ما
لم أدرك إلّا متأخراً جداً , حينَ خلعتِها وقلتِ بصوتٍ خافت : ( شكراً )

أتعبني انسلالك المفاجئ منّي
تحوّلتُ لمدخنةٍ عتيقة
من أجل رئتيّ التي تهمّك كثيراً, أعيديني





ج.

[فاتن حسين]

أحمد الشريف

راقني جدا واستوقفني ارتجالك
أبجدياتك انسابت برقة على السطور
جمال وواقعيه وإحساس دافىء وسحرٌ أخاذ هي حروفك

اهلا بك في ابعادك
سعيدين جدا ببوحك


مساؤك جنائن ورد

[ياسر خطاب]

شياط الابداع هنا يشبع الذائقة نثراً
ارتجال مع سبق الاصرار والترصد ,
أحمد الشريف ....
أهلا بك نورت المكان
وبانتظار جميلك الآخر
كن بخير

[فيصل الحلبوص]

أخي أحمد الشريف

هنا تتصاعد أنفاس الشوق

ويتصاعد معها فيض المشاعر


فكــان حرفك مضيئا مفعما بالشوق والأحساس


دام حرفك هكذا


متابعين لك

[سعد المغري]

..
احمد الشريف.
اهلاً وسهلاً بك..
وبحضورك الأول الذي
ينم عن وعي وقلم يفيض عن
حدود الصمت ويمتهن الكلام..
كلماتك فيها كثير من الإبداع والتألق..
وحروفك تجري طوع بنانك ..
هنيئاً لنا بوجودك هنا..
واحترامي وعميق تقديري .
..

[وشـــاح]

و انسلّت منك كما تنسل الشمس من السماء عند المغيب ..,
مغيب الشمس خلّف في الأفق دما ً مـُراقا ً و شفق !
مغيبها عنك خلّف حريقا ً تتلظى بداخلك !

نداء ٌ في غاية ِ الإحتياج / أعيديني !


أحمد الشريف ..,
أهلا ً بك َ في ساحة أبعاد
أنت َ تُبدع

لك الجنة
.

[خديجة إبراهيم]

أحمد الشريف
لا أعلم لماذا بعض النصوص تربك حين قراءتها..!!
أن أرتجل الرد مثلك فهذا شيء محال
فقط لا أملك إلا أن أرحب بك كثيراً وكثيراً
بين كوكبة من عمالقة الكلمة والروح
والإحساس المترف.

فأهلاً وسهلاً بك

[د. منال عبدالرحمن]

و لكنَّ هذا النّصَّ دهشةٌ غيرُ متوقّعة ,

الارتجال , ارتحالٌ نحوَ الذّاكرة , للقبضِ فيها على اللّحظاتِ الأكثرِ عُمقاً ..

أستاذ أحمد الشّريف :

أهلاً بكَ في أبعاد أدبيّة ,

و شُكراً على هذا النّصِّ الجميل .

[إغفاءة حلم]

أحمد الشريف ...

شمس الحرف هُنا ...
تجعلنا نُزهر/نُيمم شطرها .. بدهشتنا .. كما تبّاع شمس ..
كل شيٍ هُنا مضيء .. مضيء جداً ..
أهلاً بماتحمله كفك من غمام ...

[أحمد الشريف]

أميرة سراب

هو إنعكاسُ النصّ في عينيكِ - يا أنيقة - لا أكثر ☺

وبكِ أهلاً


ج .

[أحمد الشريف]

تتخذ لك من الضوء حيزاً , كدفءٍ قديم

ياسر الخطاب

الجمال حضوركَ يا نقيّ


ج .

[حمد الرحيمي]

أحمد الشريف ...


أهلاً بك في أبعادنا الأدبية ...


ارتجالك / ضوؤك القادم من السماء يحكي لنا عن مسيرة ألف قلمٍ إبداعية ...


فمرحباً بك و بارتجالك / ضياؤك المبعوث رحمة للمبدعين ...







مودتي ...

[سمية عبد الله]

امم


كأني كنت في داخل غرفة.. في نزل خيل إلي بأني أعرفه

تلك الأوراق.. والقهوة الباردة.. تذكرني بمساحات الشوق الضائعة

والنافذة.. تبعث دائماالرسائل المعطرة بـ الطهر

في الأسفل وعلى الشارع كانت حافية.. تدور تحت المطر.. وجهها عانق الغيم ..

وتلك الابتسامة نفسها التي احتضنها يوما.. تمادت كثيرا في روحه.. حتى اختفت وبقيت تنظر إليه بحبّ









أيقظتني أحمد









ودّ وياسمين

[منى السويدي]

.
.
وألن تأتي .. لترى كيف أصبحت من بعدك ..
فـ لازالت أنفاس "دهن العود" ترافقني صباح كل جمعة ..
ولازال قلمي زام شفتيه .. يأبى أن يتحدث بغيرك ..
ولازالت عيني تصادق الانتظار وله تأنس ..
ولازالت فوضى رحليك .. تعم مشاعري ولها ما استطعت ترتيب ..
ولازال تناهيدي .. تفضحني وتشي بك أمامهم ..
ولازال نظرتي .. تستجدي هاتفي الصامت وتنهره ..
ولازال كلي لكَ يرقب .. ولغيرك ما اكترث أو اهتم ..

أي تعويذة علقتها على نحر عمري ..
فلا نسيان لك أرجو ؟؟!!

أحمد الشريف ..

وكان لكَ ارتجال ..
ولي إلهام ..
حتى أسهب القلم في البوح ..

سلم نبضكْ ..



.
.

[حنَـيَنْ أحـَمـَدْ قَــَحَـطآن]

،

لي عــَودة لحينْ ان استفيقَ ..

من ذهَولَي ..امامَ هذا النصْ

لأكتب .. مايليَق بكَ ..

أيُها .. آل شريَف ..

[فقـد]

...
اضغط حيزك في الفراغ أكثر
ربما نؤمن بدهشتك المتوقعة...!




محبتي
-فقد-

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

../ وقَبْل أنْ أنْتِهي :
تُرِك قَلْبِي على هَيْئِة مُوسِيقى ../ وَعَشْعَش فِي فَمْي عُصْفُور
لَن أفكّ عِصَابة الْدَهشة مِن حُنجرتي ..أريدُها هَكذا ..تُقيِّم الْصَلاة ..لِتَنْجُو
فَقَط : سَأطبق صَدْرِي يَاأحمد ..وأنُذر أصَابِعي لله ..وعيِّني تُشيِّر بِ التفاتة طِفْلٍ اليك ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[أحمد الشريف]

فيصل الشمري

حضورٌ بخفّة الودق , و ألطف

سعيدٌ بكلّ هذا النور



ج .

[أحمد الشريف]

يستوي الفرح كلّه على طول ثنائك

و كلّ ما يستقر في يمينيَ الآن محضُ إمتنان

سعد المغري

وبكَ أهلاً


ج .

[شموخ أنثى]

نسيم حرفك العليل..
داعب خصلات الفكر المعذب ..
بنار الهجر..
ليعزف قلمك مثل هذا النص الجميل..

دمت بود ودام قلمك متألق..

مع التحيه

[قايـد الحربي]

أحمد الشريف
ـــــــــــــ
* * *


رَدّ [ 1 ]

:


مُمْطرُ الترحيب بكَ ،
فأهلاً و سهلاً مُعشبة .

:

[مَنَالْ أحْمَد]

:
هكذا حين نمنحنا..
وتمضي لحظات العودة.. ولا نفعل..!


أحمد الشريف؛
باذخ بدهشة

ورد



...!

[فاطمه الغامدي]

احمد الشريف :
فماذا إذن لو وظبت حقائب حصيلتك اللغوية !
أو كل هذا ؟
000ارتجال
من اعتاد أن يكون موظبا رغم الارتجال000

[حنَـيَنْ أحـَمـَدْ قَــَحَـطآن]

،

آل شريَفْ أحمدْ

،

نصُكَ المُرتجل ..

يشبهُ إلى حدٍ كبيرْ

عقدُ تقلدَ نحرَ اُنثى ..تُعانَي ..

عُقَدةِ .. ألـ { ..فقَِدْ

وتلوكُ أنتظارِها وجعَِاً ..

مُخِلفَةً ..آه .. تُرجَِمتْ ..

إلى ..{ أعَِدنَي ..!!

وأنا ..أقُولَ لكَ ..

ايُها .. المُرتَجِلْ ..

أعَِدنا إلى الواقِع .. بعَد هذا النصْ

ألخيَالِ ..{ إبَِداعاً ..!!

،

آل شريَفْ أحمَد

نصُُكَ مكتُوبْ ...

بـِ دمِ رَجل ِ مصَلوبْ ..!!
’

عـَِّطـَِـرَِّي ..,!!

[نَفْثة]

قَدْ أَفْقَأت عَينيّ الْصَفَحة , كَسِرت جُنَح الْجِدار الْأَيمنْ , أَزْددت طَولَاً
نَاحِية الْ سَقفْ وَ مِن ثُم تَمنيت أُمْنِية بِ أن تَلْصَق حُزنك دَاخِل ذلك الْقَميص
كَيّ يَنْسل وَجعك وَ هيّ تَدْرِيجياً بَعد رَحِيلَها .. فَ تبقى أنت مَنك .
أَحْمد الْشَريف ../
كَأنك نَخرت كُل شيء لِ يُشوه بِ دَهشة عَارمة.

[أحمد الشريف]

وشاح

وتعبرك المفردات بقياسٍ مختلف

ممتنّ للطرق التي جلبتك هنا (:



ج .

[أحمد الشريف]

ذاتــ البنفسج

وجودك أيضاً بذرة مربكة

مازالت تنمو في يديّ

سلمتِ

ج .

[د.فيصل عمران]

احمدالشريف ..

الرقي لايحتاج الى مزيد من التمعن لكي يشار اليه ، أرى أنك الروعة في شد الانتباه ، محترف الى حد الجمال

لاعدمنا وجودك بيننا

[أحمد الشريف]

منال عبد الرحمن

لأنهُ لاشيءَ أكثر توقعاً من لطفك , حبَسْتُ ذهولي حين مررتِ

ألف تحيّة

ج .

[أحمد الشريف]

إغفاءة حلم

تُحسنين تشذيب الجفافِ في حديثي
وإن كانَ أشْعث من نهارٍ صيفي
سعيدٌ بحضوركِ

ج .

[أحمد الشريف]

حمد الرحيمي

شكراً للطفك و مدادك (البحريّ)
الضياءُ امتداد وجودكم يا أخي :)

وبكَ أهلاً

ج .

[أحمد الشريف]

لأن الأحلام تكبرنا بأشواقٍ عدّة , تعلمت أن أقطفها قبل أن تنضج

سمية عبد الله

لأحرفك شغبٌ محبّب
أهلاً بكِ دائماً

ج .

[أحمد الشريف]

منى السويدي

بإمكانك خلق انهمارٍ سماويّ بكلّ هذه التراكيب المبللة

قراءةٌ نقيّة , سلمتِ

ج .

[أحمد الشريف]

حنين أحمد

ترَكْتُ الشوقَ عالقاً حتّى تعودي
وها أنتِ تخلقين بيديكِ أزمة ضوء
جميلةٌ في استئنافكِ أيضاً
أهلاً كلّ مرة ☺


ج .

[أحمد الشريف]

فقد

وفي أيّ فراغٍ تتكثّفين فيه
ثقي بأن وجودكِ يكفي لإندلاعِ غابة
تحيّة

ج .

[أحمد الشريف]

هكذا تختلف المقاسات
حين أستحضر عطرك , فيمتدّ بي مسآفةَ حلم
ـ أكنتِ هنا قبل قليل !

عطرٌ وجنّة

لاشيء يجبرني على الهبوط الآن


ج .

[عبدالعزيز رشيد]

ارتماء بغية ارتواء
فقد كانت اللهفة في غاية التعبير
..تحيّتي لـ روحك

[خالد صالح الحربي]

:
هُنَا البوح يُمَارس نبش الذّاكِرَة وكأنّهُ يذكرها بالنّسيَان !!
كـ[ مدخنةٍ عتيقة ] ولذلك كان الحِبرُ حالك السَّوَاد / وكانت الأشياء مقلوبة .
بصدق أعجبني طقسُكَ ياأحمد وهدوء الإنفعال لديك
وكأنّكَ تُربّت على كتفك وَ كتف قارئك .
_ احتراماتي لقلمٍ يتنفّس _

[أحمد الشريف]

شموخ أنثى

مرتفعٌ مستوى الإمتنان في حبري

ولا أحسن غير التبسّم في وجه أناقتك

تحيّة



قايد الحربي

لا أملك الكثير من المفردات الأنيقة

غير أن السعادة اعترف بي مؤخراً

سلمت :)



منال أحمد

ثقي أن الجمال ينبثق من عينيك أولاً قبل أن يمرّ بنا

باسقة و نقيّة



فاطمة الغامدي

الأحرف تضيق بي , في محاولة هزيلة لاحتواء لطفك

شكراً مضاعفة




نفثه

تحتشد أحرفك في زاوية مباحة من الليل

تشبه قمراً أعرفه جيداً

أهلاً كلّ مرة