[ نَعْتلي الصّرَاخَ بِصَخَب هَادِئ ]

[سمية عبد الله]

طَاولة (1)

يَبقى هَادئاً
وَ يُدَخّنُ بـِ صَخَب



طاولة (2)

صَاخبٌ جداً .. حُزنُهُ
هَادئٌ جداً .. بُكَاؤهُ



طاولة (3)

يُفكّر / يَكتُب / يَتكلّم / يَشرَب / يَتنفّس
بِصَخبٍ مَسْمُوع



طاولة (4)

طَيفٌ
يَغمُركَ بِالهُدوء
صَمْتٌ مَلائكيّ تَشتهي تَقبيلَه




طاولة (5)

يُعلنَان وُجُودَهمَا
بـِ الانسِحَابِ المُفاجئ


















رُبّمَا يُسْـتكْمَل !!

[صالح الحريري]

خمس طاولات ...
تشتعل في الأولى سجارة انتظار ...
وما أن بدأ يأخذ نفس عميق حتى أختنق بكربون المغادرة في الخامسة ...!!


آمل أن تكتمل ...!

شكراً لك ولن تكفي ...

[حنَـيَنْ أحـَمـَدْ قَــَحَـطآن]

‘
سُميَة آل عَبَِدالله
,
خمسُ طَاولاتْ ..!!

وخَِمسُ .. خَِمسُ اوجَاعْ ..

كَ العَدوَِةِ بَاتتْ اوجَِاعهِِّمْ .. تُشبَِهً

بَِ الشًكلِ طاولاتْ ..!!!

وبَِ الَِّرسَِم .. كَ الخَِّمسَِة ٍ ..

حينَ ننَِطقُ [.. ألآه ..

استَِشِِّعرهَِا الجَِّالَِسُ الاولْ ..

لمْ يُّعدَِ يُطيُقْ تَِحمُلَِها ..

الجَِالسُ الخَِّامَِسْ ...

فَِفَِزَّ وعَِلى ثَِغرهِ .. آآآه ..!!

/

سَ ننَِتظَِر ...

لأنَِهَِا .. سَ تَِكتَِمَِل ..!!

مُذَِهلَِة كُنَتِ ... على مَِدى الطاوَِلاتِ الخَِمَسْ

وَ أكثَِرْ..!!

‘

عـَِّطـَِـرَِّي ..,!!:)

[قايـد الحربي]

سمية عبد الله
ـــــــــــــ
* * *


مرحباً و رُبا .




رُبّمَا يُسْـتكْمَل !!


أنْ أتمنّى حدّ الرجاء ، إسقاطَ : [ ربما ] المُقْتبَسة ،
فهذا يؤكّد أنّ المَشاهِد السابقة مُدهشة جداً ..
حدّ طلب استكمالها ، لـ اكتمالنا مِن كمالك الدائم .

:

كم مِن الألوان هنا !
فـ يالك من كريمة تُشكرين جداً .

[حمد الرحيمي]

سمية عبد الله ...



سأعتلي أفق الدهشة لأبحث في المشاهد عن التتمة ...







مودتي ...

[سمية عبد الله]

وَتلكَ الطّاولَةُ
لا زَالت فَارغَة إلا مِن فُنجَانِ القهْوَة البَارِدَة
حِينَ غمَرَنا دُخَانُ المَقهَى
لَمْ نعي أنّنا كَنا نتنَفس
ولَمْ نَكن نَعلمُ بأنّ جُيُوبنَا فَارغَة مِنَ الحُبّ
ولَمْ نَتعمّد إحْدَاث بعْضِ الصّرَاخ

ولكِن دَفعُكَ للكُرسيّ بعَصبيّة أثناءَ وُقوفك
كَان الحقيقة التي تَرْتجّ فِي دَاخلِي

تَلفّت إلى الطّاوِلات وَ بَقيتُ صَامِتة
أضُمّ يَدَيّ إلَى صَدْري
أرَاقِبُ النّافِذة
وَ قَد تحَوّل زُجَاجُها خَشباً لـ طَاوِلَة السّمَاء

[فضائِلْ]

}

مُتأَكده
أَن العَودة سـ تَكون أَجمل

سمية عبد الله
قَلمك يَضُخ الَدم لـ الوَريد
فـ استمر أَيتها الرائِعة


http://www.kuwait25.net/vb/images/smilies/x006.gif

{

[شموخ أنثى]

سمية عبدالله
أذهلتني طاولاتك الخمس ...

التي عرضتي عليهن ...
أصناف الأبداع..

دمتي متألقة

[ريم علي]

سمية
رائعه جدا جدا

اهلا بك

[سمية عبد الله]

خمس طاولات ...
تشتعل في الأولى سجارة انتظار ...
وما أن بدأ يأخذ نفس عميق حتى أختنق بكربون المغادرة في الخامسة ...!!


آمل أن تكتمل ...!

شكراً لك ولن تكفي ...



اكتملت.. راقبني فقط وأنا أرتبها/ أبعثرها / أحطمها (ربما!!)


صالح الحريري..
محراب لـ الحرف المقدس
شكراً لك








ودّ وياسمين

[عبدالعزيز رشيد]

فكرة
..جميلة وأكثر
- رائعة

[سمية عبد الله]

‘
سُميَة آل عَبَِدالله
,
خمسُ طَاولاتْ ..!!

وخَِمسُ .. خَِمسُ اوجَاعْ ..

كَ العَدوَِةِ بَاتتْ اوجَِاعهِِّمْ .. تُشبَِهً

بَِ الشًكلِ طاولاتْ ..!!!

وبَِ الَِّرسَِم .. كَ الخَِّمسَِة ٍ ..

حينَ ننَِطقُ [.. ألآه ..

استَِشِِّعرهَِا الجَِّالَِسُ الاولْ ..

لمْ يُّعدَِ يُطيُقْ تَِحمُلَِها ..

الجَِالسُ الخَِّامَِسْ ...

فَِفَِزَّ وعَِلى ثَِغرهِ .. آآآه ..!!

/

سَ ننَِتظَِر ...

لأنَِهَِا .. سَ تَِكتَِمَِل ..!!

مُذَِهلَِة كُنَتِ ... على مَِدى الطاوَِلاتِ الخَِمَسْ

وَ أكثَِرْ..!!

‘

عـَِّطـَِـرَِّي ..,!!:)




حنين أحمد..


لـ ترتج دنيانا إذا بصراخنا الهادئ

هو فرصة كي يكتمل القمر

شكراً لكِ













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

مَذاقُ السُّكرِ في عَصيرِ التّفَاح مُتنكّرٌ في هَيْئة (شَكَر) بـِ ثَلاثِ نقاطٍ عَلى السّين
تُخفي (تُفاحَاتي) بَيْنَ دَوَائرهَا المسْتدِيرَة بحثاً عنّا / المُتطَاوِلة في دُعائهَا

اممم

تِلكَ الطَاولة
يَغمُرُها الجُنُون مِن فَوقهَا ومنْ أسْفل مِنهَا
تُعالجُ السّكينةَ بضَرَباتِ إصْبَع (تك ..... تك ..... طق /طق )
..
ثُمّ [ تصْرُخ بالخَمْسَة ]:
يالكَ منْ مَجْنُون!!!

انْشقي يَا سَمَاء كَيْ تبْتلعِي هَذه الحَمْقاء

وَيَرْحَلانِ في نَفسِ اللحْظة .. منْ نَفسِ البَاب .. وَفي هَيئةِ واحدٍ
لا اثْنيْن

وَمِنْ هُنا..
أتّقي شَرّكَ
بـِ كَفّي عَلى خَدّي.. وَ ابْتسَامَة مُسْتغْرِقة فِي مُحَاوَلةِ فَهمكَ للصّواب عَلى أنّه
جَريمَةٌ خَاطِئة








سـَ يُسْتَكْمَل

[فاتن حسين]

سمية عبدالله



أبداعات وهمسات رائعه


لتعَابيرك الوَفاءْ
كَما أنتِ http://www5.0zz0.com/thumbs/2008/07/16/19/208064940.jpg

[سعد المغري]

..
سمية عبدالله..
غدق من مشاعر يتناسل
هنا من رحم الإبداع
لتنحدر منها حروفك ِ
المخملية بجاذبية تسر الناظرين..
وسـ.أعتكف هنا إلى مابعد الدهشة..!
..

[سمية عبد الله]

غمَامَة مِنْ دُخانٍ تَعْبُرُ الفَرَاغ [ الفارِغ ] مِنْ جَبْهَة الـ عَبَث
أتنَشّقُ قَوَافلَ النَّفْثِ المُتوَاصِل..
أرْفَعُ رِجْلايَ إلى الكُرْسيّ .. وَ أضمّ نَظَرَاتي..
اسْتَوْقَفْتُ كَثيراً مُسَاءلاتِ الدّمْع
هَربَتْ دُونَ بُكَاء
حِينَ لَمْ أعُد كَما [ هُوَ ]
غَيّرتُ الطّاوِلَة إلَى أخْرَى
بـِ أرْجُلٍ
لَكنّهَا .................................. عَرْجَاء












يَبْدُو أنّني أتَغيّر

[فيصل الحلبوص]

الأخت سميه العبدالله


خمس طاولات


تبتدأ الطاوله الأولى بالألتقاء


وتنتهي الخامسه بالأنسحاب


ولكن

لم ينسحب الأبداع في حرفك هنا



لكي تقديري

اخوك/ فيصل

[سمية عبد الله]

سمية عبد الله
ـــــــــــــ
* * *


مرحباً و رُبا .






أنْ أتمنّى حدّ الرجاء ، إسقاطَ : [ ربما ] المُقْتبَسة ،
فهذا يؤكّد أنّ المَشاهِد السابقة مُدهشة جداً ..
حدّ طلب استكمالها ، لـ اكتمالنا مِن كمالك الدائم .

:

كم مِن الألوان هنا !
فـ يالك من كريمة تُشكرين جداً .


استكملت..

كـ الغيمات الممطرة.. تملؤني بالفرح

شكراً لك












ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

يَمُرّ الوَقتُ رَاقصاً عَلى خُطُوَاتي

كُنْتُ منذُ البدايَة أرْفضُ صَفْع الجِدار
وَلكنّني اضطُررتُ لفِعْلِ العَكْس تمَاماً

.......................................... لا يَهُمّ سَأصْرُخ وَحْدي

لنْ ترْغمَني على الصّمت المُتَمَزّق في شَرِايينكَ
هَلْ تَعْلَم تَكُونُ كـ السّمَاء الصّافية حِينَ تبْدَأ بـ تِلاوَة القُرْآن.. تُجبِرُني عَلَى الصّمتِ وَ البُكَاء

الفَرَح نَصْنعهُ ونَتَصنّعه..
والبُكَاء كَذلك
نسْتطيعُ فِعلَ هَذا بـ الدُّنيَا؟؟

أجِبْني

اممم

حِينَ أكُونُ ثَمِلَة من المكَان يُؤلِمني رَأسِي فَأبدَأ بِاللعِب
الخَربَشة.. الوُقوفِ عَلَى الكُرسي لِرُؤيَة المَشْهَدِ كَاملاً

وأخيراً .. كُوبُ قهْوَة بِلا سُكّر










سَئمْتُ مِنّي

[نَفْثة]

أَمْضَغُ ثَغْرِي لِأَتَأكَد .. هَلْ أَنا أَسْتَطعمُ مَذاقاً مَا ..؟!
../ رَأسي الْصَغير وَ صِغَاره يَدْفَنون أَنْفسهُمْ هُنا لَأن الْمُتابَعة مَعكِ غَرقْ
سُمية : إِلى حَينِ اَنكِ سئمتِ مَنكِ حَقاً قَبلي خَديكِ لَأن نَزْف الرُمان
حَاضِر هُناك لِ يَنْزلِق دَاخِل كَوب وَحيد فَوق طَاولة نَثرك.









.



.

[خالد صالح الحربي]

:
مَجُنُونَة ، هذه الكاتِبَة فعلاً ،،
وَلَكِن! http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[سمية عبد الله]

سمية عبد الله ...



سأعتلي أفق الدهشة لأبحث في المشاهد عن التتمة ...







مودتي ...


هل وجدت شيئا؟


حمد الرحيمي..
كـ بعثرة النور لخيوط السماء.. جمال دائم
شكراً لك












ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

}

مُتأَكده
أَن العَودة سـ تَكون أَجمل

سمية عبد الله
قَلمك يَضُخ الَدم لـ الوَريد
فـ استمر أَيتها الرائِعة


http://www.kuwait25.net/vb/images/smilies/x006.gif

{




دونا..

كـ سماوات الياسمين / بياضاً

شكراً لكِ













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

كُفوا عَنْ مُرَاقبَتي وَ أنَا أبْكي


.

.

.

لِمَاذا وَقَعْتُ اليَوْمَ وتَألمت؟

هَلْ أنَا مَنْ كسََرَ القَهْوَة // أوه أقصِد الفُنْجان؟


(التّعَبُطيّة) أمْرٌ مُسْتحسَن فِي حَالتي

مُحَاوَلة تَشذيبِ الدّموع المُتوعكة صِحيا تَحْتاجُ جُرعَة هَائلة مِنَ الفَرَح الحَقيقيّ لا المسْتعار

وَ أيضاً المُباح وليْس المُحرّم













سَـ أجِدُهَا؟؟

[سمية عبد الله]

من فضلكم..


اصرخوا.. لا أريد أن أصرخ لـ وحدي

[سمية عبد الله]

لُولا الأمَل مَا بقَى في الدّنيَا رجَاوي
لُولا الأمَل مَحْدن بـِ هَالدّنْيَا سـَلى

اممم

دَخَلُوا دَخَلُوا .. أطْفؤوا الأنْوَار
وَصًلُوا وَصَلُوا .. إنّهُم أشْرَار
...
يَأتينَا يَأتي بـِ الفَرَح مـِنْ أرْضٍ في قَوْس القُزَحِ

.................................................. ... أتَبَخر
أضَعُ رَأسي المُثقلَة بـ النّوم على الطّاوِلَة وَ أسْتعيدُ تَوَازُني حَتّى لا تَنْعَتُوني بـ المَجْنُونة
نَألَفُ كَثيرا أصْوَاتنا وَقت البُكَاء.. وَ لا نَكَادُ نَعْرفُنا وَقت نُحَاول الضّحك
تتنَاسَلُ نَبَضاتي فِي حُضورِكَ المُختَلف كَـ انْسِيَاق مُتفرّد
تُعَلّم المَاء الاشْتِعَال .. وتَمْسَحُ بَقايَا التّمَوّج في فَيْضٍ مِنْ دِفْء

لَوني الوَرْديّ المُفَضل يَحْتَلني كُليا.. وسَمائي زَرْقاء أضمّهَا من خَفْقٍ مُحلّق

أحبّكم







هَلْ سـَ أعِيش لأرَاهُم يَكْبُرُون؟؟

[موزه عوض]

؛






سمو للحرف
حين لا يجد للطاولة سوى الصراخ
وصخب الآهة واحتضار القلب ..



صخبٌ يزهو بهدوءكِ سمية


رائعة ..أنتِ

:


إحترامي

؛

[سمية عبد الله]

كـَ عصْفُورَة كَسولَة.. أتنهّدُ مُسْتنكِرَة تَأخرّ الدّخَان


.....

لا أختَفي وَرَاء صفَعَاتكَ لي بَاكيَةً وَإنّما أَتوَسّلُ السّماء أنْ تمْنحَكَ رحْمَة تُدَاري بِهَا سَوْءاتك


.....

كُل الأشْياء مُفتَعَلة إلا نَبْضُنَا


.....


كَيْف لي أنْ أشْرَبَ قهْوَتي بلا مَطَر؟؟!!

.....

" قسمْتُ الوَرَقة بَيْننا ..
لكِنّ أصّابِعَنا لَمْ تتلاقَ أبَداً "














سَأمْهِلُني [ ضحْكَة ] ثُمّ أفَكّر بِهُم

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله
أذهلتني طاولاتك الخمس ...

التي عرضتي عليهن ...
أصناف الأبداع..

دمتي متألقة



شموخ أنثى..


كثير من امتنان لـكِ













ودّ وياسمين

[مَنَالْ أحْمَد]

:


وبصخب هاديء
تلثمكِ الغيمات فيتعلق بثغرها نبيذ صوتك الغارق بالطفولة.!







كم أحبكِ
ورد

.

[سمية عبد الله]

سمية
رائعه جدا جدا

اهلا بك


ريم علي



على مرمى من نور.. ألقي على قلبكِ التحية
شكراً لكِ




















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

فكرة
..جميلة وأكثر
- رائعة


والأجمل ما أثرته في الحروف
أقدّر حضورك عبد العزيز رشيد
شكراً لك















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله



أبداعات وهمسات رائعه


لتعَابيرك الوَفاءْ
كَما أنتِ http://www5.0zz0.com/thumbs/2008/07/16/19/208064940.jpg


أميرة سراب..

وأنتِ تمنحين الهواء نقاءً يرمي بـ روحه فينا
شكراً لكِ
















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

أنْهَضُ منْ تَعَثّري .. فَقد وَقعْتُ حينَ حَاوَلتُ الجُلُوس
أهَنْدمُني..
أرْسُمُ ابْتسَامة.. لا ترْبُطُني بِهَا صِلَة مَودّة


صَمْتٌ.. لا أحَدَ يُريدُ الصّرَاخ
أبْعَثُ صَوْتي النّائمُ في البَرْزخ.. آ آ آ



الْتَفتُ فجْأة.. الطَاولاتُ مُعلّقة عَلَى أقرَبِ نَاصيَة تُطلّ عَلَى حَريقٍ سَمَاويّ
وَقَف..
اممم
هَل تَوَدّين أنْ نَلْعَبَ [ الغُمّيضة] ؟









خَرجَت مِنْ قلْبي وَ بِقوّة

[محمد الغشام]

فما يأتي من ملامحنا في طاولة اللهو واللعب
ترسو على على [خد] غامض ْ
ليستنشق لهفة كانت هنا
[بسمه خالده]
فتقع ْ خلف الستار ..!
من بكاء وونات على رشفات الفرح
فـ الغميضه ْ ..كانت بريئة جدأ..!
وستكون للأمد البعيد..!

فالقلوب لن ْ ولن تمل بياض ْ طهر المتصفح


و

لن أصرخ

[سمية عبد الله]

أسْتّندُ عَلى رَاحَة يدِي ..
أكَادُ ألامِسَ الفَيَضانَ الهَادِئ الذي ابْتَدَأه السّيد [ يَوْم ] قَبْل أن أصْحُو..
أحَاوِلُ تَغرِيرَ نفْسِي بـ الثّبَات
البُكَاءُ لَيْسَ حلا
الهُرُوبُ لَيْسَ سِوَى بُكَاء مُفتَعَلٌ يَضجّ بـ الانْهِزَام

اممم

لا أدْري.. الغِيَابُ يلبَسُني بـ تهْدِيدٍ منهم
صَدّقوني..
حِينَ يَبْدَأ غِيَابي.. سَتَعلمُون كَمّ البَرَاءة الذي أحْمِلُهُ وأنَا فِي طَرِيقي إلَى سَمَاوَاتي المُلوّنة













يّاربّ أنْزلْ عَلى قَلْبي الإيمَانَ وَالسّكينَة وَالضّيَاءَ وَالنّور

[أماني بنت محسن]

الــ آه " سميــة "


سحبت ِ صرخة من أعماق صدري المثقل


وشعرت بحنجرة الحزن تحترق ...


بعدها أغمضت عيناي تنهدت


وغفيت ..


ماذا فعلت بي هنا ؟

:

قبله لجبينك

وودي