ريم علي
08-10-2008, 01:46 PM
أنهآر: نشرت صحيفة الإقتصادية خبرا ً يعتبر مفاجأة كبيرة للساحة الخليجية في مجال المسابقات الشعرية والتنافس الذي بدأ يأخذ إتجاها ً آخرا ً وذلك بسبب التنافس الكبير بين الإدارات القائمة على هذه المسابقات ورفع الجوائز من نسخة إلى أخرى وهو ما يجعل الجميع يتساءل ( إلى أين سيذهب الشعر !؟ ) .
هذا وقد نشرت الزميلة الإقتصادية خبرا ً كاملا ً عن مسابقة شاعر الشعراء وقيمة الجوائز فيها حيث جاء الخبر :" أكدت مصادر مقربة من القائمين على برنامج "شاعر الشعراء" أن الاستعدادات تجري على قدم وساق للإعلان عن انطلاق نسخة البرنامج الثانية، بعد أن أقر داعم البرنامج أكبر مجموع جوائز لمسابقة شعرية من نوعها، حيث ستكون جائزة صاحب المركز الأول والحاصل على لقب شاعر الشعراء عشرة ملايين ريال، فيما سيحصل صاحب المركز الثاني على خمسة ملايين ريال، والثالث ثلاثة ملايين، الرابع مليوني ريال، الخامس مليون ريال، والسادس 600 ألف، السابع 500 ألف، الثامن 400 ألف، التاسع 300 ألف، ومن صاحب المركز العاشر حتى المركز الـ 20 يحصل كل شاعر على 200 ألف ريال سعودي. كما أكد المصدر أن جميع المشاركين في المسابقة سيحصلون على مبالغ مالية نظير مشاركتهم فقط، إضافة إلى تكفل المسابقة بتكاليف النقل والإعاشة طوال أيام المسابقة.
وذكرت المصادر أن القائمين على المسابقة قرروا تلافي السلبيات التي واجهت البرنامج في نسخته الأولى، ولذلك قررت تشكيل لجنة تحكيم معتمدة من مختلف الدول العربية عن طريق إجراء اختبارات خاصة للمتقدمين لعضوية اللجنة، حيث تكونت لجنة الجديدة من: فاضل الغشم (السعودية) رئيسا للجنة، عبد العزيز العتيبي (قطر)، جمال شتيوي (الأردن)، سعد الذيب (سوريا)، كريم العماري (العراق)، ومهدي رسام (اليمن)، وستبدأ لجنة التحكيم باستقبال قصائد المشاركين تمهيدا للبدء في المسابقة بعد عيد الفطر مباشرة.
وحول السلبيات الأخرى التي رافقت عرض النسخة الأولى من البرنامج، أكد المصدر أن أولى العقبات كانت بإيجاد قناة متخصصة لا تفرض توجهاتها التسويقية على المسابقة، كما حدث من قناة new tv التي فرضت بعض الأمور على المسابقة في نسختها الأولى، ولذلك فقد تقرر إنشاء قناة خاصة للمسابقة وهي قناة "أوطان"، التي ستبدأ بثها مع بداية المسابقة بعد عيد الفطر مباشرة. " انتهى ..
تأتي هذه الخطوة بعد التوجه الكبير الذي أخذه برنامج شاعر المليون في رفع قيمة الجوائز في المسابقة إلى 22 مليون درهم إماراتي بتوجيهات من سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدعم الشعر والشعراء . واليوم يدخل برنامج شاعر الشعراء في المنافسة وربما يكون هناك من يأتي للدخول أيضا .. نقول ربما !
هذا وقد نشرت الزميلة الإقتصادية خبرا ً كاملا ً عن مسابقة شاعر الشعراء وقيمة الجوائز فيها حيث جاء الخبر :" أكدت مصادر مقربة من القائمين على برنامج "شاعر الشعراء" أن الاستعدادات تجري على قدم وساق للإعلان عن انطلاق نسخة البرنامج الثانية، بعد أن أقر داعم البرنامج أكبر مجموع جوائز لمسابقة شعرية من نوعها، حيث ستكون جائزة صاحب المركز الأول والحاصل على لقب شاعر الشعراء عشرة ملايين ريال، فيما سيحصل صاحب المركز الثاني على خمسة ملايين ريال، والثالث ثلاثة ملايين، الرابع مليوني ريال، الخامس مليون ريال، والسادس 600 ألف، السابع 500 ألف، الثامن 400 ألف، التاسع 300 ألف، ومن صاحب المركز العاشر حتى المركز الـ 20 يحصل كل شاعر على 200 ألف ريال سعودي. كما أكد المصدر أن جميع المشاركين في المسابقة سيحصلون على مبالغ مالية نظير مشاركتهم فقط، إضافة إلى تكفل المسابقة بتكاليف النقل والإعاشة طوال أيام المسابقة.
وذكرت المصادر أن القائمين على المسابقة قرروا تلافي السلبيات التي واجهت البرنامج في نسخته الأولى، ولذلك قررت تشكيل لجنة تحكيم معتمدة من مختلف الدول العربية عن طريق إجراء اختبارات خاصة للمتقدمين لعضوية اللجنة، حيث تكونت لجنة الجديدة من: فاضل الغشم (السعودية) رئيسا للجنة، عبد العزيز العتيبي (قطر)، جمال شتيوي (الأردن)، سعد الذيب (سوريا)، كريم العماري (العراق)، ومهدي رسام (اليمن)، وستبدأ لجنة التحكيم باستقبال قصائد المشاركين تمهيدا للبدء في المسابقة بعد عيد الفطر مباشرة.
وحول السلبيات الأخرى التي رافقت عرض النسخة الأولى من البرنامج، أكد المصدر أن أولى العقبات كانت بإيجاد قناة متخصصة لا تفرض توجهاتها التسويقية على المسابقة، كما حدث من قناة new tv التي فرضت بعض الأمور على المسابقة في نسختها الأولى، ولذلك فقد تقرر إنشاء قناة خاصة للمسابقة وهي قناة "أوطان"، التي ستبدأ بثها مع بداية المسابقة بعد عيد الفطر مباشرة. " انتهى ..
تأتي هذه الخطوة بعد التوجه الكبير الذي أخذه برنامج شاعر المليون في رفع قيمة الجوائز في المسابقة إلى 22 مليون درهم إماراتي بتوجيهات من سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدعم الشعر والشعراء . واليوم يدخل برنامج شاعر الشعراء في المنافسة وربما يكون هناك من يأتي للدخول أيضا .. نقول ربما !