]-{ اَلَأَنَـــــــــــآَ }-[

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلَهِ عَلَيّكُمْ وَرَحّمَةْ تَحِيِطَكُمْ مِنْ كُلِ جَآَنِبْ



\
/



نبتلي بحبٍ يقتلنآ .. يُعَذِبُناَ الى درجة الوجع
فلتنزفي يآحروفي بدل الدمع دماً .. أحمرً قآنيا ً


http://www.pc4up.com/imjpg/rnK79577.jpg (http://www.pc4up.com/)

:
:
:


هَاجِسٌ يَتَوغَلُ بِكُلّي
وَيصفَعُ خَيبَاتِي المُتَوالِيَه
نَحوَ الأَعمَق بِالتَوجُسِ خِيفَةً
وَغَاسِقُ وَقَب يُظَلِلُ شُرُفَاتِي
سَأسكُبُهَا هُنَا بِتَراتِيلٍ لَن تَنتَهِي
وَأمقُتُهَا بِجذُوعٍ خَاوِيَه تَدُكُ الدُمُوع
بِبَوابِلٍ مِن سِجِيل ..!
وَأشلاَءٌ مِن صَمت يَدعَكُ النَبضَ
بِحُرقَه وَيُزَمجِرُنِي بِلُجَة مِن حَنيِن !
وَأرصِفَه مَسفُوكَه عَلَى جَادَة الإِنتِظَار
تُسَابِقُهَا نَبضَاتٌ مُتَلَفِعَه بِوشَاحِ الحُب ..!


"
"
"


إطَارٌ بُروازُه الطُهر !!
عِندَمَا يَفتَقِدُ ذَلِكَ الإِطَار تَفَاصِيلَهُ الحَقِيقِيَه
المُعنوَنَه بِالطُهر المُلاَزِم لَهُ
المَشفُوعَه بِمُرفَقَاتِه
تَقتَرِفُنَا غِصَةُ اللاَتَطَهُر بِبُكَاءِنَا عَلَيه
فَلاَ تَفلَح تِلكَ الأَنَا بِالمَزِيد مِن الرّحمَه
لِمَا تَعوّدَت عَلَيه مِن وَصِيدِ الجَرح الأَعمَق
ربُمَا تَندَمِلُ بِعَدم الثِقَه فِي خُطَى المَسَافَات
الطَويَله والمُستَطِيلَه بـِ لُجَة القَدَر المُتَوالِي
مُتَغَلغِلَه أنتي ايّتُهَا الأَنَا !
بِكَوثَرِ الخِيَانَه المُتهَاوِي بِنَبضٍ جَاسِع
يَرمِي بِالطَرفِ الآخَر جَنفاً
وتَستَوطِنُ فََرَحاً وَمُضَاهَاةً بِمَقتِ خِيَانَِتها
أَيتُهَا الأَنَا ..!
مِيلاَُد الجَرح هُوَ الإِحتِفَاءُ بِكِ
والتَقَلُد بِتَاجُكِ المُلَوَث بِمَلاَمِح العَتمَه
لَكِن أعلَمِي أَيتُهَا الأَنَا المَلعُونَه...!
مَهمَا يُنفِيكِ القَدَر إلَى مَاتَستَهوِينْ
سَيُذَكِرُكِ بَأنَهُ يُمهِل ولاَ يُهمِل
بَرِيئةُ انَا مِنكِ إلَى يَومِ يُبعَثُون ...!



:
:
:


حِينَ تَنبَثِقُ شِرنَقَةُ الحُب الأَعزَل
يتَوَارَى لِجَبِين القَدَر سِتَارُ الطُهر
المُتَمَوسِقُ بِلاَهُوتِيَة التَقَاطُر حُباً
المُنخَرِطُ بِمَلاَمِح العِشق المَكنُون
وَتُكشَط ذَرَاتُ غُبَار ُاللاَطُهر بِعَفوِيَه
لِتُعلِن تلِكَ الأَنَا رَآياَتُ الأَروَاح البَيضَاء
وَتَتَدلَى لِتُعَانِقُ القَدَر بِقُبلَه مُؤَبَدَه
غَرِيقٌة أنَا بِكِ أيَتُها الاَنَا
تعَتَرفِين بِالحُب بُرهَةً
وَتَختَرقِينَ مَسَامِي بِصَمتْ
وَتَلُفِين حَولَ مِعصَمِي فَرحٌ
لاَيُوازِيه الكَونُ أَجمَع..!!
سَأتَدَثَرُ بِكِ يَاذَاتُ الطُهر
وَأرتَوي بِسُندسِيَة مَاءِك
فَقَط. ..إمنَحِينِي فُرصَتُكِ.!


\
/


نزف دمــ]ـي ::
شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ
25/ 5 /1429
الثآآنية وتسعة عشر دقيقة صبآحاَ ً

[ساره الحمد]

الحب وجع
يمتص ارواحنا
ويعبث بنا بلارحمه
؛
؛
الـ شذى

حرفك كـ نصل غرس بقلبي
وزاد مابي من وجع وفقد
ودي وتقديري
http://up3.m5zn.com/get-6-2008-epyk6mblubp.gif

[عبدالله العويمر]

شذى

من أول الحب حتى آخر الألم كان للحرف جمال














متابعتي لك

[قايـد الحربي]

شذى ناصر
ـــــــــــــ
* * *



أرحبُ بكِ مُجدّداً .

:


الـ [ أنا ] : مرآةٌ صَادقة __ ،
إنْ صَدَقَ زَمَانها و مَكانها وَ لا يصْدقَانِ إلاّ عِندَما يُكذّبنا الآخر
لتأتي كـ مُنصفةٍ و نَاصِفةٍ للحَقّ وَ بِـ حَقّ .

:

شذى
شكراً عابقة .

[وَرْد عسيري]

شَـذَى

فِي تطَاوِلِ الوَجعِ عَليكِ ، استِطَالةُ روعَة
وَ مُخمليةُ حَرفٍ قَد زُخرِفَت جَوانِبهُ بالتَرف .. وَ أذهَل آلائِنَا بمكنُونهُ الآسِر ..

كَانَت [ الملعُونَة ] نُقطةَ توقفٍ مَا أردتُهَا .. ( :
وَ ما دُونَها أتَانِي حَافِلاً بِالجَمَال ..


طِبتِ كثِيراً كثِيراً http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[سعد المغري]

..
شذى ناصر..
مسحة من وجع كان النص..
ولغة جوهرية تماهى الحرف
فيها لحناً سرمدياً..
وكنتِ هذا الألق المتجذر
في عريب الأنا ...

[أصيله المعمري]

هنا هاجس
يخلقنا في اطار الطهر
وينمو


شذى ناصر
تدوزنين الوجع والآنا
بـ رقه
بـ رقه
بـ رقه



فـ لنحرص على قرأتك ..
تحياتي لجمال حرفك

[شذى ناصر]

عُرسِي السَادِس عَشَر
سَتُقَام مَرآسِمُهُ هُنُا..!

وَسَـ أُصَلِي عَلَيهِ نَافِلَة المَوت الـ تُنَادِي
بِـ حَيّ عَلَى الحُزُن ..!
حَيثُ العُرُوج إلَى السّمَاء التَاسِعَه ...

سَـــأَعـُــود ....!
وَكُلّي مُدمَغٌ بـِ إِفكٍ تَلَظّى للحُزن غَرقَا..
وِدّي..

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

.
.
!!
!


.

غآليتي االشذى ../ شذى..,..
../ هل تعلمين أنكِ تثملي ك إيقاعآت آلحروف بذخً../.. لتزهي ب االكلمآت طرب وسمو ..
.ك حُب المُلتف همس بنبرة صدق../ وترنيمة موسيقى ذو حُزن وترع شجن بِعبق االسحر...
هكذا [ أنتِ ] وهكذا هـو االحب.. / روحين بجسد واحدة..





../ {لله دركُم يآعذبة}..!!



و شُكراً لكـِ أيتُها االغيمة االممطرة دووم../ وابعد الله عنك كُل الْأوجآع..,..
!!
!
االندى.
!!
!

.

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ أَلَلَهِ عَلَيّكُمْ

\
/

هِي مَسَافَات عَلّها تَنجَلِي مِن رَحِم الألَم غِوايَة
وتَدُقُ أجرَاسُها بِـ نَفَحَاتِ وَهَن أصَابَتنِي بِـ بَيرَقِ وُجُوم
وَ لِأنّ الجَرْحَ تَجَوّفَ الرّوح وَ اشْتَعَلَ فِي هَشِيم الغُفْرانِ
حُقّ للثّأرِ أنْ لا يَتَخَثّرُ أبَدًا

سَيدَة الجَمَال
:: سَآَرَةْ اَلَحَمَدْ ::
ألاَ تَعلَمين يَاعَزيزَة أنّ سِر حُضورِك يَأسُرُنِي بِفيَضِ أَلَق
يَنسَكِب دَوماً كَـ شَلالٍ ثَائِر لاَيهدَأ أبَداً ..!
كُل أركَآن الحُروف تَرتَشف مِن طُهرِك البَاذِخ شَرفاً .. وأكثَر
فِي كُل مَرة تَغمسِيني فِي رَحِيق خَجَل يَنتَشِي مِنكِ رآئِحَة ورُود الشَرف بِوِد
سَيكُون للحَديث مَعنىً آخَر ولِذَة وَتِيدَة بِـ مُخمَلِيةُ مُتابَعَتكُم و رَونَق حُبُوركم
لِــ حُضُورِك الصّادِق يَنْدَلِقُ سَلسَبيلُ الشكر المُتوَالِي ’،’
طِبتَ كَثيرَاً .. وَ طَابَ حُضورِك ’،’

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلهِ عَلَيّكُمْ

\
/

||.. عَبّدْ اَلَلَهْ اَلَعُوُيِمَرْ ..||
مَمنُونُة لِهَذا الجَمَال والعَطاء الرَآئِع
لاَ يُخَيَلُ لـِ عَينِي أنْ أحظَى بَشرفِ أصحَاب
آلِـ النَقَاء والمُستَوى الرَفِيع
سَيدَي
سِرُ التَألُق فَيضُ أقوَاس حُروفُكُم المُبتَسمَة بِحُب
شُكرِي بِحجمِ مَجرّآتِ الكَون لِـ طُغيَان فِتنَة جَمالُك يَارَاقِي
لِروحُك // إنبِجَاسُ أطوَآق الفَرح يَارآئِع
مَودَتِي

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

،://:،

جَمِيْلَةٌ يَا شَذَى ، كَـ انْعِكَاسِ
النّورِ عَلَى المَرَايَا وَ ألْفُ عَيْنٍ
تَخْتَلِسُ إلَيْهَا النّظَر .. بِلا وَجَل ،!



بُورِكْتِ عَزِيْزَتِيhttp://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif
:://::

[شموخ أنثى]

لصوت الــ أنا لديك ,,,,
صدى أخاذ يسلب الألباب ،،،،














دمتي بخير

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مًنٍ اًلًلًهٍ عًلًيٍكٍمً .,

\/


وغَيِر اليأس يَستَفز أَمْلَيِ عِنْدّ ثَوْرتَه
مَنْ يَزْعمْ الَصعْوبة وَغِيرَ الَمْقَدِرةَ عَلَىَ فَنْ صِنْاَعةَ الأحاسيس

||., قًآًيٍدٍ اًلًحًرٍبًيٍ .,||

هُنا تُغرقني أنَت وما أتِيت بِه من عَذب
حَضورك .,
فَخرٌ
وأدونهُ على صدر محبَرتيِ لِتزدان ألق
دُمتَ بجانب كُل حرف يَخرج مِن سن قلمي

شًذًىٍ بٍنٍتً نًآًصٍرٍ

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مًنٍ اًلًلهٍ عًلًيٍكًمٍ .,

::/

نَنْتظر اَلواقِع ونَعِيش السَّراب بـألم
وِريثُما تتخطى الَحقِيقة بِصورتِها الموِجعة
نَضعُ أيدينا عَلى ناظرنا لَكي لا نرى الَصُورة بوضوح
والأحداق تصحو عَلى صوتُ دمَعة كخرِير الماء
مُتساقَطة كل قُدود كاللجين المشوب بِتوت شَديِد الاحمرار
فَتحرقهُ بِتلاوةُ آهة تُرتَّلُ الَوٍجع بتلظي واكتواء ،
مُتَسللة في دَاخِل الرُوح تتخبط بِعشوٍائِية وحماقَة
عِندها عَلمت أن الوجع كالحب يأتي دون استئذان
ومواعيدهُ [ صُدفة ]

|| وًرًدٍ عًسٍيٍرًيٍ ||

نَبْضُكَ / تَبْجِيَلك عَانَق اَلَقْلَبْ
لِحْرفَكَ الَوٍد
وٍدمت سُحابَةٌ تَتسآقَط رَذاذاً

شًذًىٍ بٍنٍتً نًآًصٍرٍ

[أمل الدوسري]

غناءٌ هادئ ،، تسرب اليّ بـ كل صمت ،،
::
شذى ناصر،،
::
صباحكِ نور و ورد ،،
::

أمل

[حمد الرحيمي]

شذى بنت ناصر ...



أهلاً بك ...



لهذه [ الأنا ] قدرةٌ على امتصاص رحيق الـ [ هو ] و جعلها تتشبع من لذة / عذوبة [ الحب ] و تشبع ...

أما أن تتحول الـ [ هو ] لقوةٍ قادرةٍ على سحق [ الأنا ] و تركها تئن من لوعة / عذاب [ الهجر ] فتلك أبشع ...




شذى بنت ناصر ..


حرفكِ / نزفكِ له مذاق [ الألم ] ...




مودتي ...

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلهٍ عًلًيٍكٍمً .,

\:

تِلك الثَورَة الفِكرِيَة لاَيَفَضُ حَندَسُهَا مِن رُوح قَاطِنَة بِـ الحِيرَة
بُغْيَة قِشْرَةِ أمَانٍ لَعَل تَقِي نَبَضاتُهَا قَطرَآتُ قَلَم انْهَرَقَ لِـ يُبَلّلَ كَافّة
الأَركَان بِـ ثَمّة أَجوِبَة تَمَخّضَ عَنهَا إختِنَاق وَتِيد ،،

اًلًرٍآًقٍيً :
|| سًعًدً اٍلٍمًغٍرًيٍ ||

تَتَوالَدُ الأَحرُف مِن لدُن تَشرِيفُكُم رِفعَة مُتجَلبِبَة بِـ قَلائِدِ تَقدِير،.
وتَخشَعُ التَفآصِيل بِـ طَآغِي وِد أشعَلَه حُضُورِكَ البَآذخ جَمالاً
أسَاوِر الشُكر تُطَوِقُكَ بِـ عَظِيم الإمتِنَان لِـ جِيدَ حُضُورُكَ المُخْمَلِي ..!

طبتَ وطَآبَ لِي عَسجَدِيَة تَشِريفُكَ ،’،
شًذًىً بٍنٍتً نًآًصٍرٍ .,

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,

\/


وَ.. انزِوْاءٌ لآِهَآتٍ أبتْ الْرُضوْخ،
لِـ نَتعَثَّرْ بِـ الاَشَيْء .. وَ كَفىْ،!
سِوَى لَعقُ مَا عَلِقً بِهَا مِن تَناهِيْد،
فَـ
انْطِوْاءٌ عَلىْ ثَغوٍرِ اَصَابِع،
هَطلَتْ بِلآ رُتوٍشْ ..~’!

|| أًصٍيًلٍةً اًلًمٍعًمٍرًيٍ ||

سَـ أُمَارٍسُ الْغَطرٍسَة كَوْنِيْ بيْن أضلُعِ أثِيْركِ،
غطرٍسَتكِ تَخترٍق المُسَام فتنـة
طُهرٌ حَريْريّ وَ كُليْ،
دُمْتِ

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً .,

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ اًلًلهٍ وًرٍحًمٍةً عًلٍيًكٍ .,

/\

يًآٍسًيٍدًتٍيً .,
لا أحد يجبرني على الموت من أجل الأرتواء
فثمة أرواح قابعة في برزخ الشوق تروٍيهآ سكرات الحب
عذباً وٍآجاجاً .. ~
والأنا تبقى التي تنتظر غيمة واحدة
تهطل انسانية .. تغمر تيك النبضات قليلٍ من الرحمة الآلهية ..

||- اًلًنٍدًىٍ بٍنًتٍ عًبٍدً اًلًرٍحًمٍنً -||

وأنبثقت مسائات ثُكلى بالأفراح
لِوجودكِ عزيزتي ، تختال الوٍرود
عبق البيلسان لكِ

شًذًىً بٍنًتٍ نًآًصٍرً

[فهد مفلح]

جميل ما أقرأ لكي وأتابع دوماً

فأنتي اثملتيني جرحاً موجع بإبداع حرف حزين وواقعي,,

تقبلي إعجابك ومروري

[شذى ناصر]

عَليكِ سَلامٌ مِن الله وفَيضٍ مِن لَدُنِ رَحمَتِهِ تَغشَاكِ

/\

لـِ آلِـ أنُوثَه وَوجدَانٌ صَآخِب أجهَشَ بِفَيضِ عُذُوبَة النَقَاء
المُهذّب والمَغمُور بالشَرفِ الوَفِير

ô¦¦ اًلأًلٍقً / نًوًرٍةً عًبٍدًاًلًلًهٍ ¦¦ô

بُزوغُ حُضُورِك عَلى زَحَآلِيف مُتصَفحِي هِيَ بَلاغَتِي
وكُلّ مَاتَتمَناهُ أنَاي ان تحظَى بِـآلِ شَرفِكُم المَصُون
طِبتِ وطَآب مُرورُكِ العَآبِق بِرآئِحَة اللافَندَر
لكِ شُكري بِحَجم وجدَانُكِ الرَآقِي
مَودتَي ،

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً

[شذى ناصر]

سًلآًٍمٍِ مًنٍ اًلًلهٍ عًلًيٍكً .,

\/

أصبَح الَزمَن مُتَزَمِلاً بِفُسقِيَةٍ تَلوكُ القَسوَة بِلِذَة
وإستِمتَاع وَوشَآئِج الغَضَب تَختَنِق فِي غِصة البَشر
لاتَهوَى إلاّ الخُروج لتَشعُر بِالإرتِيَاح ،
سُحقَاً للغَدر وَوبَائِه المُتعَلقِم فِي أودَآجِ البَشر
بِـ ثَورَةِ قَلَمي سَـ أرجُم كُل قَطرَة غَدر إندَلَقَت
مِن فَآهِ الأَلَم مُرغَمة لتُصيُرنِي رَآهِبةً فِي مِحرَآبٍ
يُوقيِني أبَداً كَـ جِذعٍ هَآدِيء يُحيِ البَسمَة فِي شِفَاة
الضَمآن ويَدعَكُ نبَضِي بِإستِيطَانٍ مُخَلَد بِالأَمان

.,’..,
|| شًمًوًخٍ أًنًثًىٍ ||

فَآغِية أسَفِي لِكُل أنَامِل جَمَال
شَطَرتنِي بِرَد يَستَحق التَبجِيل .. وأكثَر
وحدَهَا "الظُروف"مَن تَجلبَبَت بِكُلي ،
شًكًرٍآً لٍكً وً لٍـأًنًبٍثًآًَقٍ ضًوًئِكً هًنٍآً
لآًعًدٍمٍتًكٍ

شًذًىً بٍنًتٍ نًآًصٍرً

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلًيٍكًمٍ. ,

\
/

=| أًمًلٍ اًلًدٍوًسٍرًيٍ |=

لأقرأكَ سأسْفِك الدمَ المتبقِّي مِن قلمي
لأنَ النَّشوةَ تعْنِي المعَانَاة
سأتذَوَّقُ الأَرق
بكامِلِ عرائِي
ويلذُّ لي هَذَا الخُضُوع

انحِنَاءَة لكِ
يأمِيْرَتِي
تًشًرٍيًفًكٍ غَذَّى زوَايَا الغُرْبَة
تِرْحَابُكِ ذِكْرَى
سُجِّلَ فِي أوَّلِ السَّطْرِ
أَّترَقَّبُ اللِّقَاء

سًعًيٍدًة لًتًوًآًجٍدٍكً .,
لآًعًدًمًـٍتٍكً
شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآٍصٍرً

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلًيٍكمً وًرٍحًمةً تًحًيٍطًكٍمً مًنٍ ً كًلٍ جًآًنًبٍ .,

مُتَشَبثَةٌ أصَابِعُ اَللهَفة بِـ أطرٍاف الأَمَلُ الَبعِيِد
مُوٍجِعْ
بَعَدْ كَل هَذاَ أنْ يَضحَى سَرٍابَاً !
خُيّلَ لَيِ يَتيِمٌ مُتَعَطِشٌ لإُمَه
فُ كَلاناَ يَبحَثْ وٍ يفَتشْ فِي دَاخِل فوٍهَّة حَالِكَة !

|| حًمًدٍ اًلًرٍحًيًٍمٍيً ||

عَجبَاً لِ صِنَاعَتِكَ الفَرٍيَدة
تُنسَج خُيٍوٍطْ الأمَل فـ تَرٍتدَيها لُغتَك
فِي كُلِّ الموٍاسَم ، حَتى مَوٍسمْ اليَأسْ اَلقَاتِل !
دَامْ عَبَقُك مُتَناثرَاً

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً .,

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلًيٍكًمً .,

\/

جَمِيعهاَ يَا سًيٍدًيً مَذبُوٍحة !
تَقترِفُ أفْعَالْ الَشَّحاتِيِنْ وٍ قَاطِعيَّ الطُّرٍُقاتِ
جَمِيَعْ الجُدرٍانْ تَتقَمصْ دُوٍر اَلمْلَجأ
فَترٍمي بِعبءِ الَمْسِير عَليِهاَ !
مُضنَيْ السَيِّر طوٍيلاً إلى حَيِثُ لا إِنِتهَاءْ

فَ لاَ يَفقَهُوٍنْ ‘ / نُزوٍحْ العَذرٍواَت إلَى وٍطَنِ اَلألَمْ !


أَعشَقُ كِتَابَاتي حِينَ مَا أرٍى مَنْ يَقرٍأَهاَ بِقَلِبه
فَتَضِخُّ نَبضَآتِه مِنْ آلِ شُعُوٍر عَزفَاً وٍ يَاسَمينْ
|| فًهًدٍ مٍفٍلًحٍ ||

وٍدٌ لاَيبوٍرْ !

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً