رَغْــــمٌ مُمتـِـ ع...

[أسمى]

* توطئة ربما ليس لهـا علاقة:

(..بعض الحروف تُرغمُني على أن أنظر إلى ساعتي
لـ تحدثني نفسي: بأن لدي من الوقت مُتسع.
* قد يصدمني كون وقتي انتهى لأني فعلاً كنت أنوي قراءتها من جديد.!


.
..
وأنت..أتعدني أن تخلع ساعتك،
تضعها أمامك.
ليس خوفاً من أن يسرقك الوقت..
كلا أبداً.
بلْ...
لـ تقلبها على الجهة الأخرى.
تجري ملوّحاً للوقت:
وداعـاً..ياوقت.
أراك غداً.
.. ..

ثُم و أمـا بعد../


0
* .. الطفلةٌ الأثيرية في عالمي والتي تحب الجلوس تحت
الأشجار وتقليب الأعشاب بين أصابعها وحلم.

قد تُساءل نفسها حين تتصافح وعينيها
تلك_الكتابات الرائعة أعني_ فتقولـ:

يالـِ حبٍ قديم كيف تساقطت منهـ أوراق الوقت
فغدى كزيزفونةِ قديمة عرّتها الفصولـ بغتةً
من أوراق وكانت حُبلى بـ ثمار.
وتتساءل أُخرى..لمَ لا أُقدم طالما
أن في الوقت مُتسع..

قلت أنا:
هي أثيرية أي قد أنفذ إلى ماخلفها حين أمد يدي لمصافحتها.!
لـ تتساءل كما تشاء إذن.!
ابتسمت..أنا الآن.
.
.
حسناً..وحين أرتديت ساعتي
علّقتُ على قميصها الأبيض بقولي:
لايليق بـ رقة فتاة رزينة.
فغمزت لي بإحدى عينيها لاأتذكر أيهما
بالضبط، وقالت:
هل نتسابق إلى ذلك السور.؟
تخيلت ظفيرتاها وهما تتقافزان ونظرت إلى تنورتها.
ثم أعقبت بطريقة تُشابه أسلوبها الـ لا مُبالي :
كيف ستسبقينني بهذه التنورة الغبية..!
ـ مسَحَت عليها قائلة جربيني..لن تخسري.
ـ قلت في نفسي:
ليتني أُغلق دفتري على أنفها،ضحْكتُ حين تخيلت ذلك.
.
:
كانت نفسي تُصارعني في النظر إلى الوقت.لكنني كُنت
أمرح بين أفكاري.لم أود الانتهاء من ذلك أبداً.
:

ـ عُدت إلى الصفحة السابقة حيثُ الطفلة الحالمة
صاحبة التنورة الغبية.
كانت قد عادت إلى ظل الشجرة نفسها.
رفعت رأسها حين شعرت بي.وابتسمت.
اقتربتُ وقلبتُ السلة الحديدية الصغيرة قِبالتهاوجلستُ عليها.
أمالت رقبتها بـ كسل.ونظرت إلي .
كُنت مازلت أرقب كل تفاصيلها.
حين ألتقت عيناناحاولت تدارك تحديقي الساذج بها.. وقلت:
هل تُريدين أن أقرأ لكِ عنهـ أكثر..؟
رفعت حاجيبها تساؤلا...
: عمن.؟
: ذلك الـذي جعلكِ تُراهنين الأيام الخوالي في غباء حبك السابق.؟
أجابتني حيثُ علت مُحياها دهشة:
إذن كنتي أنتي.؟
:نعم .كُنت أكتب وأقرأ وأرسم الشخصيات ممن حولي.
:الحظ التعيس حليف الجميلات._قالت ذلك_.
ضحكتُ كثيراً.لم أستطع مُجاملتها حتى.
_ لم تكن جميلة أبداً_ يالي من شريرة،
أظن أنها فهمت سبب ضحكي.
لولا خجلي لفصّلت لهـا كيف تُصاغ بعض الجمل.
قالت بغضب:
ـ تحبين تقليل حجم مُقابلك دائماً.!
ـ !!! أنا، وهل تعارفنا بالقدر الكافي الذي
يجعلكِ تصدرين علي هذا الحكم الجائر؟!
ـ ....
ـ ولما لم تُجب.قلت في نفسي:
ـ ربما.
ونهضت بعد أن نفضت عن تنورتي أعشاباً عالقة،
وأعدت السلة إلى وضعها السابق.
:
غادرتُ ظل الشجرة ولاحت في أفقي فكرة.
استدرت إليها وبنبرة مَرحة قلت:
ـ ياجميلة..هل نتسابق.؟
ـ تنورتي غبية.
ـ هل نعني دائماًكل مانقول.؟
ـ إذن لاتعنين ذلك حين ناديتني بـ ياجميله.؟
ـ يهمكِ رأيي.؟
ـ لااا.
ـ إذن..لا تُُنصبّي كلماتي نشيداً وطنيا..
مثالٌاً رائعاً .. لـ الصدق / الكذب،
الإيمان / الكفر ؟!
ما رأيكِ.!
حيث صمتت فلم تعجبها فلسفتي..
أيقنتُ بذلك.و عزمت على المغادرة فعلاً...).
.
..

أغلقت الدفتر على صاحبة التنورة الغبية.
وذلك بعد أن مسحتُ بـ ممحاتي تنورتها وظفائرها.
ربما ستوبخني في المرة القادمة.!
قلت ذلك لـ نفسي ..
أشعر أني أليس في بلاد العجائب.
أيضاً قلت ذلك لـ نفسي.



ملحوظة لاتستحق أن تُلاحظ: هذه الأحداث موجودة في دفتري فقط..
لذلك قمت بـ محو ما أُريد..!

[وَرْد عسيري]

طَغَتْ الدهشَةُ عَليّ فأُلجِمتْ
امنحِينِي وقتاً لأقرأهَا كَثِيراً وَ أعُودُ يَا قَيْد
وَ إِن لم أعُد بِ ما يَجبْ أن أَعُودَ بِه .. وَ أن أملأكِ بِهِ كِفَايَةً
امنَحِينِي العُذرَ وَ قُولي [ مدهُوشَة مَعذُورَة ]
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[صالح العرجان]

قيد الورد


مفاوضة تكسبينها ليخسر المكان لحظات إنتماءه

تسدلين الستاره لتعود إلى ما وضعت له فتغضب النافذه لما يحجب شعاعها

لتبقى حروفك تتنفس الأمل بين سطور كراستك من أجل بارقه



بحق تلضمين من الوردحلل البهاء



رد ود

[موزه عوض]

بحور من ضوء
برغم الممتع من اللحظة
تتسابق احداث ممسدة بلهيب العاطفة
وأوراق تاهت حيث هناك

:

قيد الورد

.

تمزجين الحرف بسكر الحكي


ما أروع هذه التفاصيل..!
برغم المخفي منها بين دفتركِ ..


احترامي روح



http://www.7c7.com/vb/uploaded/33516_01211306941.gif

[ناصر حطاب الدهمشي]

لو أمتلك من الوقت ساعة .. لا أسميْتُُهَا بإسْمُك ..

( هُنا كاتبة معها تشـْـعٌر بإن الفصول ليست أربعة بل خمسة .. وخامِسُها هي )

مبدعة يا قيد مبدعة جداً

لكِ المتابعة
0
0
0

ناصر الدهمشي

[أصيله المعمري]

قيد
أنتِ من الأرواح القليلة التي تكتب النص لـ يبقى




لله درك

[هند الفهيد]

/


قرأت النص مرّات هنا وهناك ..

ولم أملّ


ولن أكلّ




فقط ياقيد الروح بالورد


اشتقتكِ وأنتِ معي






ومساؤكِ الورد




/

[ريم علي]

هنا نص عبقري جدا
تفاصيله مدهشة

قيدالورد والود

مبدعه انتِ
وابداعكِ آسر.

[قايـد الحربي]

قيد من ورد
ـــــــــــــ
* * *



تقول في الملحوظة النهائيّة :
" .. لذلك قمتُ بـ محو ما أريد " _ ،

لأنّها تعلم أنّ مَن جُبل على الكتابة - كـ هي - ،
لا يكتب إلاّ [ المحو ] .. و الدليل [ رَغْمٌ مُمتِـ ع ... ] .

:

قيد من ورد : حُريّةٌ لِلوَرد ،
فشكراً عابقة .

[أسمى]

طَغَتْ الدهشَةُ عَليّ فأُلجِمتْ
امنحِينِي وقتاً لأقرأهَا كَثِيراً وَ أعُودُ يَا قَيْد
وَ إِن لم أعُد بِ ما يَجبْ أن أَعُودَ بِه .. وَ أن أملأكِ بِهِ كِفَايَةً
امنَحِينِي العُذرَ وَ قُولي [ مدهُوشَة مَعذُورَة ]
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif



"
غَضِبَتْ هيَ..
أما أنا يا وَردْ ..فـ سَعدتْ لمجرد أن علمتُ بـ مرور الوردْ.
فـ كيف بـ وعدٍ بـ عَبَق ِـهـ..
"
معذورةٌ ، محمودة.
"

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلهٍ عًلٍيٍكً .,

\:
:


كُلّمَا دَقّتْ نَبْضَةُ الفَجْرِ فِيْ عُرُوقِيْ
أجِدُنِي أتيَمَمُ وجَعاً وأتنَفُُس آهةً مِن حُزن
تَطرُقُ بِكُلِي نَحو العُمق وتَغسِلُ أورِدَِتي بِـ وَابِل تِلاَوَه
تَتَخَبَطُ فِي مِيلاَد الجَرح .. اِنجاباً لـِ غُفْران وجَعٍ وتِيد
أغمَى بِمِحرَاب صَلاتِي بُكاءً وحَسرَه
مُهتَرئة أنَا بَِك أيُهَا الوَجَع إلَى يَومِ يُبعَثُون

||.. قًيٍدً مٍنً وًرًدٍ ..||

كَــ عَادَةِ الحَرْفِ مَعَكِ .. يَسْتَقْطِبُ
ذَرّاتِ الضّوء لِيُنِير بِهَا أرْوِقَةُ
الجَمَالِ البَدِيع
مَعْزُوفَةٌ شَجِيّة تَسْلُبُ الفِكْرِ
وَ تُشْبِعُ الخَلايَا المَتَعَطّشَةِ
لِـ الجَمَال الخَلّاب ،
فَاغِيةُ شُكرِي المُبَللةِ بِـ تَقدِيري تَسُوقُ نَفسَها إلَيكِ
وَ طِبتِ وَ طَابَ مِدادُ قَلَمُكِ الآسِر
لرُوحِك عِبقٌ مِن هَذِه
http://www.pc4up.com/imgif/v8U34459.gif (http://www.pc4up.com/)

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرٍ

[صالح الحريري]

كنتِ هنا ...
ممسكة بممحاة من ضوء ...
تمسحي عن جبين الزوايا لون العتمة ...!:)


مدهشة وأكثر ...
دمتِ في خير ..

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

.
.
.
!
:
غاليتي قيدي ..و ../ وردي [ أنتِ ] !
وتبعثين مِن سمائكِ .. ساعةُ وجد .. لِ أغمض عيني..وأنثر وَجْعِي المتراكم..
وَ آتيكِ بِ أجزائي .. لِ تُحصيني. ويبقى فيُكِ فَي جسدي ويغدق الصمت راحتي..
وتستريح كُل .. جفن فيني ../ ..لك .. / ..ويتعسنني كلماتُكِ بِ نفس عميق ذابل..
لِ يغرق الْأنفاس شعور طاغي ../ و نآي حآني...لِ يتأملني العزف صوت ..هيام ..بِ صدري ....
وأشعر.. وأشعر.. وأشعر.. مِن ..حيث ..لا يشعرووون..
!
االندى
!!
!
.
..

[صُبـــح]

ياقيد :)
حرفكِ يذكرّني بفاترينات العرض بكل مايدهشنا بها من ماركات وخامات ..
واجهات العرض ياصديقة تمثل لنا جوهر البضائع المتراكمة في جوف الأمكنة ..
تظهر لنا جوهر اعتصارها الداخلي والذي تجتمع فيه اللذة والمتعة وغزير الإخصاب !

وحرفكِ يمنح القاريء احساساً بصناعة الذوق الإستثنائي للفكرة التي جسدتيها والمعنى الذي شكلتيه والغواية التي تمت هدايتها في زاوية محبرتك ...!

مبهرة وتمارسين استعراض الجوهر بإمتياز ...


:)

[أمل الدوسري]

قيد من ورد ،،
::
حرف ٌ استضاء هنا ،، لنرى شيء منك ِ وسط هذا الجمال ،،
كوني بـ خير ،،
::

أمل

[أسمى]

قيد الورد


مفاوضة تكسبينها ليخسر المكان لحظات إنتماءه

تسدلين الستاره لتعود إلى ما وضعت له فتغضب النافذه لما يحجب شعاعها

لتبقى حروفك تتنفس الأمل بين سطور كراستك من أجل بارقه
بحق تلضمين من الوردحلل البهاء
رد ود

"
كُلنا نفرد أصابعنا العشرة..
نُغني كُلنا أيضاً... )
ويَمر ذلك كـ أثيريات كثيرة في عالمنا نُراهن عليها ،ونُكابر في
واقع نتيجة الرهان.
"
صالح..أشكر تواجدكْ..أضفى على المُتصفح إقناعاً بـ واقع.

[أسمى]

بحور من ضوء
برغم الممتع من اللحظة
تتسابق احداث ممسدة بلهيب العاطفة
وأوراق تاهت حيث هناك
:
قيد الورد
.

تمزجين الحرف بسكر الحكي

ما أروع هذه التفاصيل..!
برغم المخفي منها بين دفتركِ ..


احترامي روح

http://www.7c7.com/vb/uploaded/33516_01211306941.gif





"
"
أولاً..أهلاً.
تتليها:
أطلتْ طفلتي الأثيرية حيثُ هُنا..
بـ صراحة..خِفتُ أنا.
وضعت يديها على خصرها وقالت غاضبة:
حكاياتُنا هُنا يا قيدْ..؟
"
لم أُجبها...! )
.
ونة.. تواجدك أسعدني.
جداً.

[أسمى]

.. يبدو أننا لم ننتهي بعدْ.
هي تُريد نهايةً لِـ صالحها.!
ــ لا أدري ما الذي لا يُعجبها .!
.
..
http://upload.7bna.com/uploads/a54134c09e.gif (http://upload.7bna.com)

[أسمى]

لو أمتلك من الوقت ساعة .. لا أسميْتُُهَا بإسْمُك ..

( هُنا كاتبة معها تشـْـعٌر بإن الفصول ليست أربعة بل خمسة .. وخامِسُها هي )

مبدعة يا قيد مبدعة جداً

لكِ المتابعة
0
0
0

ناصر الدهمشي

"
شُكراً أُستاذي..
مُمتنة جداً أنا.
جميلـ وجميلٌ جداً أن تحوز أحرفنا على رضا أحد.
وَ خيالاتنا أيضاً.
"
أُكرر شُكري.

[حمد الرحيمي]

قيد من ورد ...




أهلاً بك ...


لا أخفي ...قلمكِ من الأقلام الجميلة التي أتتبع خطواته / آثاره أينما يولي [ وجهه / وجهته ] لثقتي بأنه يكتب الحرف بكل [ إحساسٍ صادق ] ...





لن أزيد على ما كتبت ...




مودتي ...

[محمد يسلم]

هذا القيْد مُغاير تماماً عن كل وردٍ سبقَه
منذُ فترةٍ لم أقرأ ما يستفزُّ توقفي عندهْ خلالَ 24 ساعة ثلاثَ مراتْ مطوّلة ..!

.
.
رائعه جداً ومترفة، واعتذِر عن عدم إستطاعتي كتابة تعبير يليق بأبعادْ ما قرأتْ


كـوني بــ نبضٍ وجمال

حبي وتقديري

[د. منال عبدالرحمن]

و التفاصيلُ الصّغيرةُ معكِ أشهى ,

و الوقتُ يهربُ من طفلةٍ صغيرة , اعتادت الحلمَ و اللّعبَ بالدّمى الملّونة ,


و أنتِ , كما أنتِ تقيّدينَ الوردَ , و تمنحينَ الفضاءَ عطرهُ ,


محبّتي يا قيد الورد .

[مروان إبراهيم]

:

رتلتها كثيراً يا قيد ،
وعجزت أن أتنفس .. حتى سمعت
هدير الحمام على نافذتي .. تلاشيت !

جميل هذا الحرف ،
يحملنا ل عمق ممتع ، شهي !

تقديري !

[أسمى]

قيد
أنتِ من الأرواح القليلة التي تكتب النص لـ يبقى




لله درك

"
أن يجمعني بكِ هذا النص..فـ لله درّي فِعلاً.

مِن يَدي تقبلي ياسمينات وِد.

[ديم]

،، تلك المتعه المنصوبه كفخ للروح لاتستطيع أن توقفني

كم تمنيت الا ينتهى هذا

قيد روح جميله لتفاصيل أشهى

شكرا بـ/ ود

[سكر الجرح]

صمت مُطبق ، حدّ الدهشه !
لا أدري !
مجنونه وكفى !
وتِلك الأثيريه يحُق لها ماتشاء ياقيد !
لاتنسي ذلك !



كُنت ولا أعلم كيف كُنت !
أعتذر ـ

[سعد المغري]

..

قيد من ورد.
نصكِ يتغلغل في أعماق
أوردتنا..
طاب مداد هذا الجمال ..

[أسمى]

/
قرأت النص مرّات هنا وهناك ..
ولم أملّ
ولن أكلّ
فقط ياقيد الروح بالورد
اشتقتكِ وأنتِ مع
ومساؤكِ الورد
/

"
خُذيني إليكِ..
.
هلـ أفزعتكِ..؟
رُبما من قضاء الأقدار أن نقرأ بعضَ الحروف ونحنُ لسنا نَحن ..
أو..كما نكون غالباً.
بُعدٌ عميق جداً ماأعنيهـ يا اماسي.
:
قالت لي:
ربما لن نكبر معاً..
لـ ذلك أنا خائفة...خااائفة.
.

أُحب تواجدك.. يُشعرني بأمنْ.


.

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من محاولة الهروب الأولى من الوقت . .

إلى النهاية الحتمية لذلك الهروب بـ قلب الساعة وتجاهلها . .

وفي أحضان ذات الطفلة الأثيرية . .

تصبح الكتابة أعمق . .وأبعد مما يُرى بالعين . .

الشبه الواضح بين تلك الطفلة وهذه الأحرف

يأخذنا في معيتها بـ طيشها ، طفولتها ، شقاوتها

في رحلة أدبية خلابة . .

يمر بنا من خلالها الوقت . . دون أن نشعر

أن كل هذه المتعة كنا مرغمين عليها بـ فعل " رغــم ممتـ ع "


سيدة الورد

" قيد من ورد "

وتكبلين اللغة بـ زاخر مفرداتك . . وتسكبين العبق في أوصالها من ألفها لـ يائها . .

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب يازكية


(احترامات . . متأخرة )

سعـد

[د.فيصل عمران]

قيد من ورد ..


قلم متكامل الجهات ، متعدد الازمنة ، رهيب الحضور .


أستعد بما أقوى عليه قبيل الخوض في أي نص من نصوصك ههنا ، لما ؟؟

اعتقد بأنه الفجر المثقل بالأنفاس ، والملقى على قارعة السطور ، وتلك الطفلة التي لم تعتد الحياة بقدر مااعتادها الفجر الثقيل .

[إغفاءة حلم]

وحدكِ ياقيد .. من تُجدين نقش الماء...
وحدك ياقيد .. من تحكمي تشكيل الهواء ..

لاتُشبهين إلا إياكِ ..
كل رمضان ونفحاته طوق جبينك الزاخر بالطُهر ..ياغالية
:)

[أسمى]

هنا نص عبقري جدا
تفاصيله مدهشة

قيدالورد والود

مبدعه انتِ
وابداعكِ آسر.

"
يكفي من الحرف أن عادتهـُ ريم..زيارةً وتَفقُّدا.
ـ كـ حديثِ الأرواح أنتي...
حين تتهامس سِرا بلا أحرُف.

"

[فيصل الحلبوص]

الأخت قيد


نوافذ الفكر والإبداع والعاطفة


كانت مفتوحةً هنا


صباحك ورد يا قيد



لكي مودتي

[عبدالعزيز رشيد]

شخبطه مشاغبة جميلة من صُنع الروح على جسد الورق,كذلك المطر يفعل بالأرض وتنبت الأرض أعشابها من بعد ذلك,شغبٌ ممتع يحاكي طفولة الروح كـ مايحاكي المطر طفولة الأرض فيظهر الربيع - لكِ ربيع تعبيرنا

[أسمى]

قيد من ورد
ـــــــــــــ
* * *



تقول في الملحوظة النهائيّة :
" .. لذلك قمتُ بـ محو ما أريد " _ ،

لأنّها تعلم أنّ مَن جُبل على الكتابة - كـ هي - ،
لا يكتب إلاّ [ المحو ] .. و الدليل [ رَغْمٌ مُمتِـ ع ... ] .

:

قيد من ورد : حُريّةٌ لِلوَرد ،
فشكراً عابقة .

"
"
حتى لو أفضَتـ بنا الأمور إلى _مَحو_..
فما تزال تعنينا لـــ شيءٍ فيها يعنى بنا.
حاولت تَحسُسها بـ باطن كفيـ وهي تعلو ..تعلو...
وَ رفعتـُ رأسي حتى جاوزتـُ مبلَغَ ما أستطيع لها متابعةً...
وَ طارتـ في الهواء.
طارتـْ..
(أولم تكن..!
قُلت لنفسي ذلك.
وَ..
كُلـ شيء.. يمضي هكذا..)
"



في الحقائق حتى ولو غادرت إلى الـــ لاعودة
. أثرٌ يحكيها أن كانت.
"
قايد..
أشكر لك حرفك حين حَلّ.حيثُ حَلّ.

[أسمى]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلهٍ عًلٍيٍكً .,

\:
:
||.. قًيٍدً مٍنً وًرًدٍ ..||

كَــ عَادَةِ الحَرْفِ مَعَكِ .. يَسْتَقْطِبُ
ذَرّاتِ الضّوء لِيُنِير بِهَا أرْوِقَةُ
الجَمَالِ البَدِيع
مَعْزُوفَةٌ شَجِيّة تَسْلُبُ الفِكْرِ
وَ تُشْبِعُ الخَلايَا المَتَعَطّشَةِ
لِـ الجَمَال الخَلّاب ،
فَاغِيةُ شُكرِي المُبَللةِ بِـ تَقدِيري تَسُوقُ نَفسَها إلَيكِ
وَ طِبتِ وَ طَابَ مِدادُ قَلَمُكِ الآسِر
لرُوحِك عِبقٌ مِن هَذِه
http://www.pc4up.com/imgif/v8u34459.gif (http://www.pc4up.com/)

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرٍ

"
في الأُفق سحائب لا ينتهي مددُ السماء بها...والنور يتخللها .
وتتوازى بـ حبٍ صادق...صادق لانتقنهُ نحن بني البشر.
مرورك..حروفك..هُنا أسعدتني و سقتـُ تبعاً لها حديثاً عن حُب.
"
أهلاً عاطرة..

[أسمى]

كنتِ هنا ...
ممسكة بممحاة من ضوء ...
تمسحي عن جبين الزوايا لون العتمة ...!:)


مدهشة وأكثر ...
دمتِ في خير ..



"
صالح..
نسيتُ أن أوّقع أسفل الأيام..حتى تحفظني لي
حينَ عودة.
قِصص..كُل لحظاتنا المّارة.
قِصص تحتاجُ
ترتيب فصولها..
فقط.

.
سعيدة بك ..و أكثر

[أسمى]

.
غاليتي قيدي ..و ../ وردي [ أنتِ ] !
وتبعثين مِن سمائكِ .. ساعةُ وجد .. لِ أغمض عيني..وأنثر وَجْعِي المتراكم..
وَ آتيكِ بِ أجزائي .. لِ تُحصيني. ويبقى فيُكِ فَي جسدي ويغدق الصمت راحتي..
وتستريح كُل .. جفن فيني ../ ..لك .. / ..ويتعسنني كلماتُكِ بِ نفس عميق ذابل..
لِ يغرق الْأنفاس شعور طاغي ../ و نآي حآني...لِ يتأملني العزف صوت ..هيام ..بِ صدري ....
وأشعر.. وأشعر.. وأشعر.. مِن ..حيث ..لا يشعرووون..
!
االندى
!!
!
.
..




"
ال نَدى.
لا أعرفـ إلى أي مدى سرت بي لطافتك..
طوّقتني بـ امتنان.هذه الأحرف.
أشكُركِ و وِد.
"

[أمسية]

قيد أمنحي كفي بعضُكِ ليستقيم حرفه
وأرغمي فكري على المُضي قُدماً على خطاكِ
ليتوسد النجم الأبعد ويلتحف الغيم
ظفيرتي تنوء بذنبكِ لكثرة ماعبثت بها وأنا أقرأك
لاأعلم هل ستسامحكِ أم لا ؟ :)
جنةٌ من ورد يطيب لي البقاء فيها
ارغمينا بمُتعتكِ أبداً ياقيد



محبتكِ / أمسية

[أسمى]

ياقيد :)
حرفكِ يذكرّني بفاترينات العرض بكل مايدهشنا بها من ماركات وخامات ..
واجهات العرض ياصديقة تمثل لنا جوهر البضائع المتراكمة في جوف الأمكنة ..
تظهر لنا جوهر اعتصارها الداخلي والذي تجتمع فيه اللذة والمتعة وغزير الإخصاب !

وحرفكِ يمنح القاريء احساساً بصناعة الذوق الإستثنائي للفكرة التي جسدتيها والمعنى الذي شكلتيه والغواية التي تمت هدايتها في زاوية محبرتك ...!

مبهرة وتمارسين استعراض الجوهر بإمتياز ...


:)



ذوق استثنائي..
راقت لي كثيراً هذه يا صُبح.
ـ بِ حسب أمزجتنا تكون تصرفاتنا..ولسنا كُلنا كَ ذلك
عَنّي..لستُ إلا هكذا ابتدئ مُتعة من نوع خاص واختتمها بِ دمعة
شيء سيء ..صَح
ماذا أفعل..
دعينا من هذا..صُبح
تتوقعين لو لم نكن نحن نحن..كيف ستُشكلنّا الأيام
و هل سَ تستطيع لنا تطبيعاً.
كانت بدايةً مُمتعة لولا ماألمّ من ألم.
.
يا صَرْحَ روعة.

[أسمى]

قيد من ورد ،،
::
حرف ٌ استضاء هنا ،، لنرى شيء منك ِ وسط هذا الجمال ،،
كوني بـ خير ،،
::

أمل


.
.
أمل..سعيدة بك
فوق ماتتصورين
أحياناً أُصبح ساحرة أنا..
لِ ذلك قرأتُ من حروفك شيء أُحبهـ..الأمل.
لم آتي بِ شيء جديد ..
ممم..ساحرة خائبة رُبما.
.
أهلاً..بك حيثُ تكرمتي عليّ بِ مرور.

[أسمى]

.. يبدو أننا لم ننتهي بعدْ.
هي تُريد نهايةً لِـ صالحها.!
ــ لا أدري ما الذي لا يُعجبها .!
.
..
http://upload.7bna.com/uploads/a54134c09e.gif (http://upload.7bna.com)




.
.
حين وضعت كتابي المُفضّل
في الجهة اليُمنى من المكتبة
و على الرف الثالث لم أكن أعلم
أن مُقابلتهـ..للتلفاز سَ تصنع
لي مُشكلة..حيثُ راقَ لِ تلكَ
المُزعجة.!!

[أسمى]

قيد من ورد ...

أهلاً بك ...
لا أخفي ...قلمكِ من الأقلام الجميلة التي أتتبع خطواته / آثاره أينما يولي [ وجهه / وجهته ] لثقتي بأنه يكتب الحرف بكل [ إحساسٍ صادق ] ...

لن أزيد على ما كتبت ...
مودتي ...
.
.
حمد..
يقولون عادةً في هكذا حال..
لِ قلمي الشرف بِ ذلك.
و أنا أزيد:
تُثقل كاهِل الحرف إشادتك ..
و تُقلق ذوقَ الكتابة.

.
أشكرك..وأكثر.

[أسمى]

هذا القيْد مُغاير تماماً عن كل وردٍ سبقَه
منذُ فترةٍ لم أقرأ ما يستفزُّ توقفي عندهْ خلالَ 24 ساعة ثلاثَ مراتْ مطوّلة ..!

.
.
رائعه جداً ومترفة، واعتذِر عن عدم إستطاعتي كتابة تعبير يليق بأبعادْ ما قرأتْ


كـوني بــ نبضٍ وجمال

حبي وتقديري












"
مممم..
حسناً لأُخبركْ بما يجولـ بِ خاطري الآن ..
:أن أجمع يداي لأغرِفْ مما سكبتْ..
ليغمرهُما..
لأنهلهـُ لي...
ولن يتَسّرب أبداً..
و سيكون سقاية لِ نبتةٍ ما.
أليسَ هذا أروع مافي رَفعْ رأس الحرفْ..؟!



.
ال يسلم..
لاتعلم كمْ سَعِدَتْ بما كتبتْ..
قيدَ الوَردْ.

[أسمى]

و التفاصيلُ الصّغيرةُ معكِ أشهى ,

و الوقتُ يهربُ من طفلةٍ صغيرة , اعتادت الحلمَ و اللّعبَ بالدّمى الملّونة ,


و أنتِ , كما أنتِ تقيّدينَ الوردَ , و تمنحينَ الفضاءَ عطرهُ ,


محبّتي يا قيد الورد .







"
منال..
في المواقف _التي لها من نعتها نَصيب_..لحظات
يجب أن تُذكر.هي بالذات يجب أن تُذكر..
لِذلك رُبما تُدعى تفاصيلْ..
ونُحبها أكثر.
رجَّحَ موازين الحرف للفرحْ..
مروركْ.

[العـنود ناصر بن حميد]

لا أدري
إن كان مهم لكِ أن تعرفي ذلك يا قيد
لكنكِ حين تكتبين
أشعر بأني مازلت أتنفس
.
,
كوني بسلام

[زهرة زهير]

"رائعتي"
قيد من ورد ..

وحدكِ من تصنعين من البسيط هيبة .. وتجعليني أبتسم عند أدق التفاصيل !
عندما أعبر من خلالكِ أشعر بلذة مُشبِعة لذاتي
تشبه تلك التي تراودني عند تلذذي بشريحة لحم مغمورة بــ الموزاريلا !
كــ منحة إسلامية لــ الجوع !
أنتِ يا قيد قلم ذو فِكر و حرف و وعي حي وصادق ..
نحتاج لأكثر من الممتع حتى نتحدث عن المتعة في القراءة لكِ
شكراً لــ كُتبك المفتوحه
رائعه كعادتك :)

دمتِ بود
أختك
إبتسامة جرح

[سكر الجرح]

هل نتسابق إلى ذلك السور !؟
:
سـ أنتظر تِلك الطفله !

[أسمى]

:

رتلتها كثيراً يا قيد ،
وعجزت أن أتنفس .. حتى سمعت
هدير الحمام على نافذتي .. تلاشيت !

جميل هذا الحرف ،
يحملنا ل عمق ممتع ، شهي !

تقديري !

.
..



وبِ مروان يستضيء الحرف..حيثُ حَلّ.

[أسمى]

،، تلك المتعه المنصوبه كفخ للروح لاتستطيع أن توقفني

كم تمنيت الا ينتهى هذا

قيد روح جميله لتفاصيل أشهى

شكرا بـ/ ود

..

شُكراً ياديم..لِ كرم هطول.
سعيدةٌ بك..وأكثر.

[أسمى]

صمت مُطبق ، حدّ الدهشه !
لا أدري !
مجنونه وكفى !
وتِلك الأثيريه يحُق لها ماتشاء ياقيد !
لاتنسي ذلك !



كُنت ولا أعلم كيف كُنت !
أعتذر ـ

.
حيثُ كروسـان الجبن
و صراعاتــ حبَّاتـ السكر لإثباتـ جدوى التواجد
و حيثـ يُفضِّل البعض :مزج الأحمر بالأخضر ولاأجد لهـ منطق..
وحيثـــ تَطير جماعاتـــ الفراشاتــــ,,وتعود بحركةٍ راقصة..و وَجِلَة قليلاً..
يحق لأثيريتي أن تقولــ مالايحق لغيرها..يا سُكر.
يــــا سُكر.






.أيُّ اعتذار وأنا مُمتنة.

[أسمى]

..

قيد من ورد.
نصكِ يتغلغل في أعماق
أوردتنا..
طاب مداد هذا الجمال ..



.
و طابـَ التواجد يا سعد..
و بهـِ طبنا وسعدنا.



,
و أهلاً.

[أسمى]

و الـ سعد ما برح


:
الحُمرة الأصيلية المُعتادة
لاتتأتى كثيراً..
لكنها حينَ تَفعَل
تكسو الغيماتـــ..لوناً سارِق للبصر.
تـجعل نهاية اليوم، نكهة الحرفــ...النية بالكتابة
شيئاً..آخر.



.
سعد..سعيدةٌ انا.

[أسمى]

قيد من ورد ..


قلم متكامل الجهات ، متعدد الازمنة ، رهيب الحضور .


أستعد بما أقوى عليه قبيل الخوض في أي نص من نصوصك ههنا ، لما ؟؟

اعتقد بأنه الفجر المثقل بالأنفاس ، والملقى على قارعة السطور ، وتلك الطفلة التي لم تعتد الحياة بقدر مااعتادها الفجر الثقيل .

:
فيصلـ..
تجنح الأحرُفـ لأن تتجملـ
وكيفـ لا تفعلْ.. وهناك من الذائقاتـــ..ما يُربِك
رَسم الحرفـ..و نَهجهـ..
كَ ذائقتكـ.
.
ممتنة.واكثر.

[أسمى]

وحدكِ ياقيد .. من تُجيدين نقش الماء...
وحدك ياقيد .. من تحكمي تشكيل الهواء ..

لاتُشبهين إلا إياكِ ..
كل رمضان ونفحاته طوق جبينك الزاخر بالطُهر ..ياغالية
:)



.
:

إغفــاءة..
ثَبتيها على حائط الأيـام:
لا حرفـَ ينمو أو يَسمَق بدون أحبة..
حتى وإن لم يكن بِتلك الجودة..
لكنهـُ بـهم يتنفس،يكونـ.. ويثبتْ.

.
أُحبُ نهارا جاد بك..

[ريانة القحطاني]

http://www.r10r10.com/vb/uploaded/225_01230681337.gif

بل وكأنني أليس في بلد عجائبكِ ياقيد
محوتي ما أردتي
بعد أن طُبعت بـ قلوبنا وشم يفوح عطر تفاصيل قصتكِ
!
!
مدهشة يا عبق الورد وانفاسه
سلم كلك



http://www.r10r10.com/vb/uploaded/225_01230679922.gif

[أسمى]

الأخت قيد


نوافذ الفكر والإبداع والعاطفة


كانت مفتوحةً هنا


صباحك ورد يا قيد




لكي مودتي



.
:
و الـ بحث عن فرحة يا فيصلـ..تُدرك ذلك.؟
حينَ تُثني على حرفي فذاك يعني أنهـُ بلغَ من اللطفـ..
ما حاز على اعجابك.
سعيدةٌ بذلك.
.
و
أهلاً بك.

[أسمى]

شخبطه مشاغبة جميلة من صُنع الروح على جسد الورق,كذلك المطر يفعل بالأرض وتنبت الأرض أعشابها من بعد ذلك,شغبٌ ممتع يحاكي طفولة الروح كـ مايحاكي المطر طفولة الأرض فيظهر الربيع - لكِ رببع تعبيرنا

.
"

:
تعرف أعادني حديثك عن صُنع الروح على الورق..
.
شيء يستحق الوقفة
جميلٌ تواجدك عبدالعزيز وسعيدةٌ به .
.
أهلاً بك.
:
.

[أسمى]

قيد أمنحي كفي بعضُكِ ليستقيم حرفه
وأرغمي فكري على المُضي قُدماً على خطاكِ
ليتوسد النجم الأبعد ويلتحف الغيم
ظفيرتي تنوء بذنبكِ لكثرة ماعبثت بها وأنا أقرأك
لاأعلم هل ستسامحكِ أم لا ؟ :)
جنةٌ من ورد يطيب لي البقاء فيها
ارغمينا بمُتعتكِ أبداً ياقيد



محبتكِ / أمسية




.
.
ولطالمـا ساءلتُني :
روحك أينَ مقرها.؟
أشعر بها قريبة..
.
اسمعي
ظفيرتك..هل ضجرت مني.؟
أنا ضجرت مني..صراحةً.
.
.
و..وددتـُ لو حلَّقتـْ..
وجهـٌ صامت الملامح وعينان تنظران للأعلى بـِ كسل
و... م.ل.ل.
.
شاقني الشوق يا أُمسية.
وقادتني الخُطى
إلى هُنـــا
.
آمل أن تكوني بخير.
.

[أسمى]

.
.
حين وضعت كتابي المُفضّل
في الجهة اليُمنى من المكتبة
و على الرف الثالث لم أكن أعلم
أن مُقابلتهـ..للتلفاز سَ تصنع
لي مُشكلة..حيثُ راقَ لِ تلكَ
المُزعجة.!!




.
.
.
.
.
.
.
أتذكر أني قُلت مرة أني لا أستسيغُ طريقتك.!
_تتدلى قدماها وتنظرني بعينٌ واحدة وبلا مُبالاة_
ـ هل يُسمح لنا نحن من نسكن الكتبـ أن نُشاهد التلفاز؟.
ــ سؤالـ ٌ عجيب..! _قالت ذلك دهشتي._
.
ـ لأ.
ـ هل ترين أنهـُ من العدل تركي هكذا طوالـ اليوم.؟!
ـ أنتي فتاة داخل كتاب..هل من عادات أبطال القصص التحكم في الناس.،
ثم ..
يُسيءُ إلى شكل مكتبتي تدلي قدميك هكذا...!
.
.
.
.
.
.
ليتها تكتمل..!

[خديجة إبراهيم]

مدهشة ياقيد
وكأني أراها وأنتِ تطبقي الدفتر
وهي تصرخ بكِ ساخطه.!!

تملكين خيالاً خصباً.
ورغمكِ ممتع بحق


لقلبك
http://members.lycos.co.uk/ab33ad/up/ar/3_01218549880.gif

[ياسر خطاب]

هنا مختلفة جداً ..

وهذا النص اكثر جمالاً , ربما لأنك تدركين جيداً

خصائص الوقت وروعة المكان

مبدعة يا قيد