" الأجسام أقرب مما تبدو في المرآة "

[مشعل الغنيم]

*

[ جاء الأسد إلى المدينة
باحثاً عني،

لم يجدني.

كنتُ في الكنيسة أصلّي
لكي يجيء الأسد ]

ليوناردو أليشان


حسناً، من هو ليوناردو أليشان؟ هذا أسخف سؤال يمكن أن تفكر فيه الآن - خصوصاً إن صغته بهذه الطريقة: (وش يرجع ذا؟). ألازلتَ مصمماً على سؤالك؟ لا بأس. تكلم هيرمان هيسه عن " صحافة التسلية " وأشار إلى أنها تهتم بالحذاء الذي يلبسه جوته، أو قميص دانتي، أو حتى ملابس نيتشه الداخلية، أكثر من اهتمامها بأعمالهم العظيمة. لذلك، يا عزيزي الأحمق، أنت تهتم بالقشور كثيراً ولا تلتفت للأهم.
عفواً، هل غضبت لأني نعتك بالأحمق؟ أنا آسف. ما رأيك لو أخذناها من زاوية أخرى؟ ماذا لو قلنا أنك تهتم بالقشور (خصوصاً إن كانت قشور موز) لئلا تنزلق ويُدق عنقك، صح؟ خطأ. لازلتَ أحمقاً يا عزيزي. لماذا لم تسأل نفسك: من الذي أكل الموز وترك لك القشرة؟ ولماذا تركتَ القِرَدَة تعبّد طريقك كيف تشاء.؟ وجهك أحمر – ولم أُجب على سؤالك حتى الآن – لا أظنك ستواصل القراءة، ما رأيك لو تركنا الشتائم (وإن كنت تستحقها، أيها العزيز) وتكلمنا عن هذا المقطع الجميل؟ هه، ليس جميلاً؟ لا لا لا.. أنت غاضب بالفعل. بربك، ألا يملك هذا المقطع القصير كل ما تحب في الشِعر؟ أنت تحب قصائد الحيوانات، والشاعر لم يقصّر معك، جاء لك بملك كل الحيوانات التي تحب. كما أنك تحب الفعل الماضي، والماضي في هذا المقطع " فعل الفعل ". ومعروفٌ أنت بالضياع وعشقك لخيبة الأمل، هنا ضياعٌ وخيباتٌ تكفي قبيلة... لقد ضاع في المكان الذي يريده يا رجل، ألم يعجبك ذلك!!؟
ليوناردو أليشان، شاعر أرمني، ولد ونشأ في طهران، ثم انتقل مع عائلته إلى أميركا. أضافت نصوصه نكهة جديدة ومختلفة للشعر هناك. في نهاية الأمر اختار حرق نفسه لإنهاء حياته. ما رأيك؟ جهنم وبأس المصير!! يبدو أنك كرهتهُ بسببي؟ لا تقرأها " انتحار "، أرجوك لا تجعل موتته مجانية فهو يريدك أن تقرأها هكذا: " أنت حار " ، لذلك أحرق نفسه ولم يطلق على نفسه الرصاص أو يشنق...

- ماهو السؤال الأمثل؟

[خالد صالح الحربي]

:
أولاً : من قَالَ أنّ [ الأسَد ] حَيْوَان ؟!
ثانياً : ألا ترى بأنّ الموز يُؤكَل بـ قشُورِه هذه الأيّام ؟!
ثالثاً : يعني لا حَلّ وِسَط لديك ياصديقي الغير أحمَق يا [ شوتَايم ] يا [ شَتائم ] ؟! :(
رابعاً : السؤال الأمثل في السّاحة هو كالآتي :











[ ليوناردو أليشان ] من هُم خَواله ؟!

[مشعل الغنيم]

:
أولاً : من قَالَ أنّ [ الأسَد ] حَيْوَان ؟!


باقي الرد " بالطقّاق " فيك وفيه (:
هذا سؤال مثالي رقم 1

[عبدالعزيز رشيد]

مشعل

الأمثل عندي غير الذي عندك,بعيدا عن أيّ فلسفة
_لماذا صلّى يريد مجيء الأسد؟ هو لم يرده ليقتله لأنّه مات بناره فماذا أراد من الأسد؟؟
_ولكيّ نتسلّى قليلا أي فريق يشجّعه؟؟
_وبعيدا عن الموضوع ماوراءك؟؟

[مشعل الغنيم]

مشعل

الأمثل عندي غير الذي عندك,بعيدا عن أيّ فلسفة


ماهو السؤال الأمثل.. عندك؟

[عبدالعزيز رشيد]

وش قصّه وجوده هنامع العنوان؟
ارميني ومولود في طهران ومهاجر لامريكا ومات بالنار- كلّ هذي علامة تعجّب

[محمد يسلم]

مُشعلُ الغيمْ .!
صباح الخير..,
.

.
.



دائماً اجد الحماقةَ في عمقِ التصوُّفْ. .!
أصلي لها، وأجدها تباغتُ
اللاوجودَ في بقايايْ .!
.
.
تحذيرٌ مقنِعْ .!.
.

.
السؤال الأمثلْ، هلْ كلّنا صلواتْ .!
.

حبي وتقديري

[ألق]

بالضبط ..

تعرف طريقة التصوير Depth of field ؟
الخلفيّة , الفوكس .. الأجزاء المُطفأة ..
دائماً , كلّنا يلتقط من الحياة المعروضَة للفُرجَة
بحسب جودة الكاميرا خاصّته .


عنّي , دَوشة أسئلة مُعتادة :

مالجدوى ؟ ننسى الحياة بالرفّ بينما يشغلنا التحضير لَها فتفوتنا ؟
أو ليه الفرص الفالِتة بفارق صغير .. ساعة , خطوة
حُرقتها أكبر ؟ ولو نظنّها فالتة مع قُدرَتنا .. تجرَح أكثر وأكثر ؟
إذاً العجز الكامل وقلّة الحيلة , مهرَب آمن وحِيلة نفسيّة مريحة جداً ؟
يمكن لأجل كذا الأقوياء " مثله " , تعاساتهم أمضى , وأصدق ؟


~~

سوّ لكلّ مَا بالأعلى بَــح ,
نعيييد :

باعتباري صحافة تَسلية بارعة , فسؤالي الجيّد والمتعوب عليه :
شنبك وَردة , زيّ شارلي شابلن ؟

[قايـد الحربي]

مشعل الغنيم
ـــــــــــ
* * *


يا صديقي ..
في نظام الغابة : يأكل القويّ الضعيف
و الأسدُ كذلك .. لا يُسْتَدْرَجُ إلاّ للغابة / الكنيسة ،
فمنها و فيها يستأسِدُ و يملأ بطنه - استناداً على تعاليم الكنيسة -
التي تؤيّد ذلك !!

السؤال :

- ماذا لو استأسدت الحيوانات الضعيفة و خرجتْ على الكنيسة
و حطّمتْ تعاليمها .. هل ستؤكَلُ مِن قبل أسَدٍ واحدٍ ، أمْ سيكون
الجميع أسوداً يعيشون بأمنٍ و سلام ؟!

:

مشعل :
تُشعل الدهشة دائماً .

[مشعل الغنيم]

وش قصّه وجوده هنامع العنوان؟
ارميني ومولود في طهران ومهاجر لامريكا ومات بالنار- كلّ هذي علامة تعجّب

طيب،
وش بيكون سؤالك لو ما عرفت سيرته الذاتية؟

[مشعل الغنيم]

مُشعلُ الغيمْ .!
صباح الخير..,
.

.
.



دائماً اجد الحماقةَ في عمقِ التصوُّفْ. .!
أصلي لها، وأجدها تباغتُ
اللاوجودَ في بقايايْ .!
.
.
تحذيرٌ مقنِعْ .!.
.

.
السؤال الأمثلْ، هلْ كلّنا صلواتْ .!
.

حبي وتقديري


بودّي أن أقول لك: تسلم، يا محمد يسلم
لكنني - واعذر جهلي - لم أفهم ماذا تريد أن تقول في ردّك!

إمّا أن تغير سؤالك أو غيّرنا لسؤالك الموضوع (:

[خالد صالح الحربي]

:
قَبل السؤال / سأغْضَب مِنْك لأنّكَّ جئت بهذا المقطع عند هذا الصّديق !
ولتسمح لي أو لا تسمَح لا فَرْق ، أنت تُشَارِكهُ الحُمْق أيضاً .
بَعْد السُّؤال الذي لَم يأتي بَعْد ، دعنا نُفَكّر إن كان لديكَ وقت للتفكِير .
بالنسبة لي سأُدَوّن : [ مراياهُم سَتُحَدّد نوعيّة أسئلتُهُم ] / سأتوقّع و سأنتظر .
إن كنت تُرِيد من الآخرين أن يستخدموا مرآتك ؟! ، فهذا حُمْقٌ آخَر .
على فكرة ،
هل الصلاة غايَة أم وسيلة ؟!

[مشعل الغنيم]

يا ألق، ليه الاحراج؟
لا أعرف إلا " الصوغة " هدية الحجّاج، مكعّب أحمر تلصق عينك بعدسته وتشاهد مجموعة صور للكعبة - هذي أحدث تقنية تصوير مرّت على العبد لله





عنّي , دَوشة أسئلة مُعتادة :

مالجدوى ؟ ننسى الحياة بالرفّ بينما يشغلنا التحضير لَها فتفوتنا ؟
أو ليه الفرص الفالِتة بفارق صغير .. ساعة , خطوة
حُرقتها أكبر ؟ ولو نظنّها فالتة مع قُدرَتنا .. تجرَح أكثر وأكثر ؟
إذاً العجز الكامل وقلّة الحيلة , مهرَب آمن وحِيلة نفسيّة مريحة جداً ؟
يمكن لأجل كذا الأقوياء " مثله " , تعاساتهم أمضى , وأصدق ؟




هنا سؤال مثالي 2



[quote=ألق;350148]
باعتباري صحافة تَسلية بارعة , فسؤالي الجيّد والمتعوب عليه :
شنبك وَردة , زيّ شارلي شابلن ؟

[/right]

بالفالنتاين بس

[مشعل الغنيم]

مشعل الغنيم
ـــــــــــ
* * *


يا صديقي ..
في نظام الغابة : يأكل القويّ الضعيف
و الأسدُ كذلك .. لا يُسْتَدْرَجُ إلاّ للغابة / الكنيسة ،
فمنها و فيها يستأسِدُ و يملأ بطنه - استناداً على تعاليم الكنيسة -
التي تؤيّد ذلك !!

السؤال :

- ماذا لو استأسدت الحيوانات الضعيفة و خرجتْ على الكنيسة
و حطّمتْ تعاليمها .. هل ستؤكَلُ مِن قبل أسَدٍ واحدٍ ، أمْ سيكون
الجميع أسوداً يعيشون بأمنٍ و سلام ؟!

:

مشعل :
تُشعل الدهشة دائماً .

هنا رؤية مدهشة، ومن زاوية أخرى جديدة تماماً..
ولكن: هل تنطبق 100% على النص؟ (النص وحده)

بالانتظار (:

[مشعل الغنيم]

:
قَبل السؤال / سأغْضَب مِنْك لأنّكَّ جئت بهذا المقطع عند هذا الصّديق !
ولتسمح لي أو لا تسمَح لا فَرْق ، أنت تُشَارِكهُ الحُمْق أيضاً .
بَعْد السُّؤال الذي لَم يأتي بَعْد ، دعنا نُفَكّر إن كان لديكَ وقت للتفكِير .
بالنسبة لي سأُدَوّن : [ مراياهُم سَتُحَدّد نوعيّة أسئلتُهُم ] / سأتوقّع و سأنتظر .
إن كنت تُرِيد من الآخرين أن يستخدموا مرآتك ؟! ، فهذا حُمْقٌ آخَر .



أنا أحمق؟ طيب، وش الجديد؟ أدري (:
وبعدين، يا صديقي، من مثلي ومثلك لا يحبذون اقتناء المرآة..
سنكتفي بأن تكون سحناتنا مشكلة الآخرين - بعيداً عنّا

ارجع لسؤالي لعبدالعزيز، قلت له " عندك "




:

على فكرة ،
ليوناردو أليشان قابَل الأسَد ؟!


" هوّ بيخاف من الكلب
يطلع لو اسد! "

[خالد صالح الحربي]

*
على فَكْرَة السؤال [ تَغَيّر ] .

[مشعل الغنيم]

*
على فَكْرَة السؤال [ تَغَيّر ] .

يا كرهك ،

أي صلاة؟ صلاتي وإلا صلاته؟
وضّح

[خالد صالح الحربي]

*
أيّ صَلاة .
و هل تُرِيد أن تَقُول بأنّ [ الوَسِيلَة ] قَدْ تحرِمنَا من [ الغَايَة ] أحياناً .؟!
هذا بناءً على صلاة لِينَاردُوّك وَ الأسَد بتاعه .

[مشعل الغنيم]

*
أيّ صَلاة .
و هل تُرِيد أن تَقُول بأنّ [ الوَسِيلَة ] قَدْ تحرِمنَا من [ الغَايَة ] أحياناً .؟!
هذا بناءً على صلاة لِينَاردُوّك وَ الأسَد بتاعه .

يعني صلاته؟
خلاص روح اسأله - وياليت بسرعة

[مشعل الغنيم]

*
و هل تُرِيد أن تَقُول بأنّ [ الوَسِيلَة ] قَدْ تحرِمنَا من [ الغَايَة ] أحياناً .؟!


هذا سؤال مثالي 3

- لن نتجاهله فقط لأن صاحبه غير مثالي : p

[خالد صالح الحربي]

يعني صلاته؟
خلاص روح اسأله - وياليت بسرعة

:
يقُول بأنّهُ لَم يَكُن في كُلّ هذه القِصّة : [ أسَد ] ! :)
طِلْعَت فَالصُو .

[مشعل الغنيم]

:
يقُول بأنّهُ لَم يَكُن في كُلّ هذه القِصّة : [ أسَد ] ! :)
طِلْعَت فَالصُو .

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ثكلتك رفحاء يا رجل

[عبدالعزيز رشيد]

Ok
لماذا لم يذهب ليوناردو إلى من يراه الأسد بدلا من أن يصلّي ليأتيه؟؟

[مشعل الغنيم]

ok
لماذا لم يذهب ليوناردو إلى من يراه الأسد بدلا من أن يصلّي ليأتيه؟؟

ما فهمت والله!
- من هو الذي " يراه الأسد "؟ -

أو ممكن تعيد صياغة السؤال!

[عبدالعزيز رشيد]

بالمختصر
"دامه يبي الأسد ليه يصلّي يروح له طوّالي"

[مشعل الغنيم]

بالمختصر
"دامه يبي الأسد ليه يصلّي يروح له طوّالي"

وآخر كلام؟ اعتمد سؤالك هذا أكيد؟
وإلا انتظر سؤال تكون فيه بعز شاعريتك؟ (:

[قايـد الحربي]

هنا رؤية مدهشة، ومن زاوية أخرى جديدة تماماً..
ولكن: هل تنطبق 100% على النص؟ (النص وحده)

بالانتظار (:

، بل هي لا تنطبق إلاّ على [ النصّ وحده ] :)

[مشعل الغنيم]

ـــــــــــ
* * *

في نظام الغابة : يأكل القويّ الضعيف
و الأسدُ كذلك .. لا يُسْتَدْرَجُ إلاّ للغابة / الكنيسة ،
فمنها و فيها يستأسِدُ و يملأ بطنه - استناداً على تعاليم الكنيسة -
التي تؤيّد ذلك !!

السؤال :

- ماذا لو استأسدت الحيوانات الضعيفة و خرجتْ على الكنيسة
و حطّمتْ تعاليمها .. هل ستؤكَلُ مِن قبل أسَدٍ واحدٍ ، أمْ سيكون
الجميع أسوداً يعيشون بأمنٍ و سلام ؟!



لازلتُ مندهشاً من الرؤية...
عموماً، لئلا يطول الغزل، ألا ترى بأن المقطع أشار (ولو بشكلٍ بعيد جداً) أن الكنيسة - إضافةً إلى كونها " نافورة أمنيات "- هي المكان الوحيد الذي لا يصله الأسد؟ إذن، كيف نقارب أكثر بين تفكيكك الرمزي الجميل والنص!؟

[عبدالعزيز رشيد]

وآخر كلام؟ اعتمد سؤالك هذا أكيد؟
وإلا انتظر سؤال تكون فيه بعز شاعريتك؟ (:


نعم اعتمد (:

[قايـد الحربي]

لازلتُ مندهشاً من الرؤية...
عموماً، لئلا يطول الغزل، ألا ترى بأن المقطع أشار (ولو بشكلٍ بعيد جداً) أن الكنيسة - إضافةً إلى كونها " نافورة أمنيات "- هي المكان الوحيد الذي لا يصله الأسد؟ إذن، كيف نقارب أكثر بين تفكيكك الرمزي الجميل والنص!؟


تسأل :

" ألا ترى بأن المقطع أشار (ولو بشكلٍ بعيد جداً)
أن الكنيسة - إضافةً إلى كونها " نافورة أمنيات "-
هي المكان الوحيد الذي لا يصله الأسد؟

آخر ثلاث كلماتٍ في النص :
" لكي يجيء الأسد " ، و عدم ذكر المكان بعد [ يجيء الأسد ] ،
يؤرْجحُ القلق التالي :

لو قال الشاعر [ لكي يجيء الأسد للمدينة ] لكانت الإجابة على سؤالك
بـ [ نعم ]
و لو قال الشاعر [ لكي يجيء الأسد للكنيسة ] لكانت الإجابة بـ [ لا ] !

- أتعلمُ أين الإجابة الصحيحة ؟

أنّ الشاعر لم يكن خائفاً من قتل الأسد له و هذا يجعل من الكنيسة
[ طُعماً ] للأسد ، و للمجيء إليه - فيها - ..
إذْ لو كان الشاعر هارباً من الموت / الأسد لما اختار موته بنفسه حينما
أحرق جسده .

[مشعل الغنيم]

نعم اعتمد (:

مممممممممم..,
طيب!

[مشعل الغنيم]

تسأل :

" ألا ترى بأن المقطع أشار (ولو بشكلٍ بعيد جداً)
أن الكنيسة - إضافةً إلى كونها " نافورة أمنيات "-
هي المكان الوحيد الذي لا يصله الأسد؟

آخر ثلاث كلماتٍ في النص :
" لكي يجيء الأسد " ، و عدم ذكر المكان بعد [ يجيء الأسد ] ،
يؤرْجحُ القلق التالي :

لو قال الشاعر [ لكي يجيء الأسد للمدينة ] لكانت الإجابة على سؤالك
بـ [ نعم ]
و لو قال الشاعر [ لكي يجيء الأسد للكنيسة ] لكانت الإجابة بـ [ لا ] !

- أتعلمُ أين الإجابة الصحيحة ؟

أنّ الشاعر لم يكن خائفاً من قتل الأسد له و هذا يجعل من الكنيسة
[ طُعماً ] للأسد ، و للمجيء إليه - فيها - ..
إذْ لو كان الشاعر هارباً من الموت / الأسد لما اختار موته بنفسه حينما
أحرق جسده .

والله جميل، لكن هذا يخرجنا من دائرة النص [ النص وحده ] ويعيدنا إلى ما بعد سؤال " من هو ليناردو أليشان؟ " . السياق واضح، هو يريد أن يجيئه الأسد في المدينة، لم يجد حلاً سوى الصلاة في الكنيسة لتحقيق أمنيته وجاء الأسد إلى المدينة - لكنه لم يكن موجوداً. ماذا يقصد؟ هل سخر منه الرب؟ أم أنه لم يكن موفقاً حين اتجه للدين؟ أم يقصد أن الله كان أرحم به من نفسه حين صلّى للقاء الأسد؟ أم ثمة اسئلة أخرى؟ (:

[عبدالله الدوسري]

وكل عام وأنت بألف خير أخي مشعل والشرقية كلها بعافية ،،
الأسد : أسد ،،
ما قبل الصلاة وما بعد القشور ،، يبقى أسد ،،
" بتودد " واجهت عيني بعينه لأرحم بحاله ،، وأطال النظر ،،
فما السر في ذلك ؟! ،،

[مشعل الغنيم]

وكل عام وأنت بألف خير أخي مشعل والشرقية كلها بعافية ،،
الأسد : أسد ،،
ما قبل الصلاة وما بعد القشور ،، يبقى أسد ،،
" بتودد " واجهت عيني بعينه لأرحم بحاله ،، وأطال النظر ،،
فما السر في ذلك ؟! ،،

وأنت بخير أخيّي،
بودّي المحاولة والبحث عن " السر في ذلك " ولكن..
لم أفهم قصدك بصراحة!
عينك بعينه؟ هل اندمجت بالمقطع أكثر مما نتخيل أم لك فيها مآرب أخرى؟ (:

[شهــــــــــد]

السؤال الأمثل هو : [ اللاسؤال ]..!
،
- في المرّة القادمة قُل له :
[ صَلِّ في المَدينة ] ..~

[مشعل الغنيم]

السؤال الأمثل هو : [ اللاسؤال ]..!
،
- في المرّة القادمة قُل له :
[ صَلِّ في المَدينة ] ..~



أقول لشاعر " ارجع في كلامك "؟
هذا، وكما قال صاحبنا السوداني: المستحيل بزاتو

[مشعل الغنيم]

*


عاد مع عودة السؤال!

،

[فاطمة العرجان]

*


عاد مع عودة السؤال!

،


من الذي عاد ؟ الأسد وإلا المتصفح وإلا الكاتب وإلا السؤال الأمثل ؟!
ولأتعلم فقط :
ماهو السؤال الأمثل ؟!
وللفضول فقط :
كان يصلي أي فرض :) ?