" عابرٌ على ضوءِ فكرة "

[سعـد الوهابي]

http://up3.m5zn.com/get-10-2008-7fe2ltbjshe.jpg (http://up3.m5zn.com/showimage-10-2008-7fe2ltbjshe.jpg)

بسم الله خالق القلم وبعد :
وإن يكن في حضورنا خيراً ففي غيابنا خيراً كثيرا
ثم :

(نافذة )
منذُ عرفتُكِ والتاريخُ يحسدُني . .
أني
خليلُكِ من عُشاقكِ الكُثُرُ
أني
حبيبك والمختار ذي مجداً . .
أني
كسبتُكِ والعُشاقُ قد كُسروا
إني
نظرتُ إليكِ غير مانظروا
فرأيتُ فيكِ عفافاً زدِتِه طُهُرُ

( فكرة مفقودة )
من دون فرسٍ أبيض ، من دون تاجٍ أو طقوس
أتيتكِ رجلاً بسيطاً . . أتعكز قلماً أداوي به جروحَ نفسي
وأواسي به الآخرين إن لم أستطع مداواة جروحهم . .
أنفثُ به الحرف فيكونُ حياً . . يشعُر ، يُحس ، يتكلم
يشعر به الآخرين ، يُحِسون به ، ينّطقُ بألسنتهم . .
أنبشُ به الأرض ليسندني كلما ضعُفت وهزُلَ حالي . .
أتوكأ عليه وأبحث عنكِ ..
منذ كان في المهدِ غض الأطراف ليّن العظم
قبل أن يتعلم الكتابة . . والنطق . .
كان يتهجى أسمُكِ كـ تباشير الفرح وابتهالات الأمومة . .
ينقُش اسمُكِ في مهده . .
يرسمُكِ مبهمة الملامح . . غامضة التفاصيل . .
كانت في نظرة عينيه تفاصيل بحثٍ كبير . .
لايعلم . . كُنهه أحد !
يتفحص الملامح والوجوه ، يُقلب بصره بـ عمقٍ في كل شيء . .
وما أن شبَّ واشتد ساعده وقوي عوده . .
وتشرب الأبجدية وأتقن النطق . .
كنتِ ملهمته ، غايته ، وآيته . .
كنتِ فكرته المفقودة . .
بحث عنكِ في الكُتب والدواوين ، في أروقة المكتبات . .
في الأخبار والروايات . .
علّقكِ نصب عينيه . . لايحيد عنكِ . . حتى يجدكِ . .
يبحثُ عنكِ كـ فكرةٍ تائهةٍ في عقل شاعرٍ أو كاتبٍ متمرس
ينبِشُ عقله باحثاً عنها لتُسطر له مجداً وتفتح له باباً على التاريخ . .
يبحثُ عنكِ لـ يبدأ بكِ خطوته الأولى في أول السطر الذي لاينتهي بـ نقطة
يريدكِ كـ راوية عظيمة . . طويلةٌ مترابطة . . نسقُها الروائي متصاعد
ترتقي أحداثها بـ عقل قارئها . . نحو القمة ، النشوة ، التفاعل ،
الدهشة ، المتابعة ، الانتباه . . ولاتنتهي به إلا على عتبةِ جفنكِ .
على بُعدِ شهيقٍ من رئتيكِ ، في عمقِ كرياتُ دمكِ . .
في رحلةِ بحثه كان يكتبكِ كثيراً ويشطب كثيراً ويعود لـ يرسمكِ من جديد
كـ بهجة العيد ، كـ ابتسامات الطفولة ، كـ انكسارات الموج ، كـ النخيل ، كـ لون المطر . .
ويشعر في كل مرةٍ أنكِ أكبر ، أعظم ، أعمق ، أدق ، أجمل . .
فـ يعود لـ يشطب ، ويكتب من جديد . .
وماعلمَ أنكِ . . الأبجدية واللغة والفكر والأدب والحُسن مجتمعة . .
يبحثُ عنكِ في تفاصيلكِ ، في ذاتك . .
لقاؤه بكِ على شرفة الأدب . . في حضرة الفكر
في احتفالية البوح . .
كان يضع رأس ريشته على مواضع لم تطأها قدمُكِ / فِكرُكِ في عقر داركِ . .
كان يصنع من قرائتكِ رحلة غوصٍ فكرية ، أدبية ، روحية . .
في رحلة بحثه . . كان ينتظر قدومك من جهة الأفق . .
ولم يخطر بباله أن ينتظركِ على قارعة سطرٍ فارعٍ . . مذيلٌ باسمكِ . .
في نهايته . . يجدكِ كـ حصاد ألذّ الأحلام ، كـ نهايات الركض
كـ بدايات الابتسامة ، كـ الربيع . .
يجدكِ . . في وقتٍ أعلنَت فيه شيخوخة المداد . . تَمكُنُها من أوصاله . .
لـ يسقُط . . صريعَ بحثٍ عن فكرةٍ قتلته .

( باب )
كتبوا القصائد والملاحم فيكِ قُربى
وأضحى كُل ماكتبوه خُسرُ
وكأنهم
كانوا صلاة الليلِ في محرابكِ ..
وأنا بعينيكِ الختامُ قنوتُه والوِترُ
أنا
المتُوجُ في علياء أضلعكِ . .
ملكاً أزحتِ له عن وصلكِ السُتُرُ
ياغاية المجد . . كم في الوجدِ من وجعٍ ؟ . .
أضحى بأفئدة الحُسادِ كـ الدسرُ




( احترامات . . تاريخية )


سعـد

[عبدالله الدوسري]

لم تفارق الأحداق يوما قراءتها في كل مرة يذهب القلم إليها ،،
وكأنها توصيني على شئ لم تتفوه به بعد ،
لم تسمع به ،،
رائعة لم ينقصها شئ ،،
حتى أن أصابعي لم أشعر بها ،،
أمسكت بفم الحرف خلسة لتجلب ما تيسر بها الفكر ،،
*
*
سعد ،،
ضوء طويل للحديث لا يستعجل الحدث ،،
يستبق الضوء للوصول إليه ،،
سعيد بقراءة عشق الفكر هنا صديقي ،،
تقبل تحياتي

[حسناء]

،

وَسِيمٌ هَذَا الْحَرْفُ النُّورْ ....!

وَ .. { سَعَدْ الْوَهَّابِي ،
هّدِيَّةُ الْسّمَاءِ ..... " أَنْتْ "

لِ .. كُلِّكِ ْالْ http://t74t.com/uploads/images/t74t-c9922cfd90.gif


،

[إغفاءة حلم]

وحدك ياسعد من يبني لها قصوراً من غمام
ويمتطي الريح ليُسافر لها
بهدايا المطر .. وشرائط القُزح .. وقلادة الشمس..
وأقراطُ نجم ..
تبسط بحار الحرف ..لها .. وتأتي بها كحورية ..

السعد : سعد الوهابي

لـ التو أخرجت لنا الشمس من جيب حرفك .. وأشرقنا ..

[نبضات]

المتألق...
دائما حروفك تألقـ
فنـ وتميز

بعمق وصدق
أعجبني ما خططته هنا
نقوش تاريخية
معاني جميلة
بأسلوب ولا أروعــ

:

أبدعتـ وامتعتــ

ولك أجملـ تحية

[قايـد الحربي]

سعد الوهابي
ــــــــــــ
* * *



الـ قبل :
ليس في غيابك من خير لأنّ في حضورك كلّ الخير
وَ سَلْ الحرف و قارئه عن ذلك .

:

و عبورك هذا .. مضيءٌ حدّ الشموس ،
من فكرته حتّى سكرته يقول :
بأنّ الشرق يُهديك الوجهة .. و أنت تُهدينا الكون ،
فشكراً لك .

[أسمى]

أعدتَ ترتيب الأبجدية..يا سعدْ.
شيء كَ نَقشٍ من ذَهبْ .
قُلتها يوماً..محظوظةٌ جداً تلك التي يكتب من أجلها سَعدْ.
.


رائع ..وأكثر

[ريم علي]

كتبت العذوبه يا سعد
كتبت كل شيء له ملامح من جمال.

الف تحيه لـ كلك

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

/
\


~
- كلمآت أشتقت من / روحكـ [ بسآتين ] !
مغمسةٌ بضوء ..!
منذ / أشرآق آلشمـس ..
.. إلى ..!
- ( تلك النآفذة ) التي أشرعت ../ ستآئرهآ "طُهُرُ"
واختزلت آلفكرة المفقودةُ ..
طقوس .وجرح ..
وحرف تكبد مُراً ..
حتى أصبح / رقآئق تبآشير [ فرح ]!
وابتهآلات أمـومة ..!
ترتجي ( بآبً ) وعصآفير ..وأحلام..تصلي .بـ قنوتُه نظرة..
..وضوء .. عشق ..!
حتى أطفأت نور.. عآبرتك ..{ آنآ }:-
وآنآ ك غصة وجـع ..
ينتهي بتلك آلعزف .. ولكنـ لا ينتهي ..بنآ ..
أخي آلفآضل .. سـ ع ـد ..
- كم كنت رآئع .. بِكل.. حرف.. غمس .. نوراً ..
وكن بخير.. وبهكذآ .. حضوور.. ولآتغب ..
أختــك.
/
\
االندى
!
..

[فيصل الحلبوص]

سعد الوهابي





الجمال حاضِر هُنا


حتى الإكتمال





مودتي

[صالح الحريري]

هي فيك تاريخٌ خالد ...!
كتابٌ يضم بداخلك حكايات وصراعات شتى ...
أعظم معاركك في عينيها حين كانت الخسائر رعشة قلب وصمت ثغر ...!



هكذا أنت يــ سعد ...
تغيب فتعود بنكهة التاريخ في حرفك ....
تمنح القراءة حكاية ثابتة جذورها في أسطر ذاتك وفروعها أزمنة ....!


دمت بنقاء لا يموت ...



تحياتي ..

[شاعر البدر]

- مَا اجِمَلَكْ مِن لَحْنْ-

[أمسية]

سعد الوهابي
اعبر بي على كفك
وظللني بغمامة حرفٍ ك هذه
وسأستنطق الحجر باسمك
وأجدل شعري باسمك
وأجهر في صلاتي باسمك
ولا أستكين
ولا أستكين
ولا أستكين
سأشكر حظي كثيراً
على فرصة قرائتك هذه
عظيمةٌ فكرتك


أمسية

[صُبـــح]

منذ عرفت تلك البرونزية أَيقنتُ أنك عاشقاً لا محالة وأنك ما إن أحببتها حتَّى كدت تطوّح بروحك على أرجوحة معلّقة بحبالٍ ناعمة ما بين السماء والأرض ...!
قلقٌ على مروج قلبها كلما زاد بك الإخضرار في العشق فتخرج عن صمتك لتبني بها الأحلام وقلاع الأماني وتجهل كم ستقطع حافياً من المدينة للبر ...!
أنت هنا تحبها بعينين مفتوحتين نصفها حلم ونصفها الآخر يقظ ومابينهما فخر ومجد وتاريخ لا يكذب ...!

وجه السعد ...
حلمٌ صنعته وطلبته وسعيت له فـ كُتب بل نقش على جبينك ...
مربك كالعادة ....

[سعـد الوهابي]

لم تفارق الأحداق يوما قراءتها في كل مرة يذهب القلم إليها ،،
وكأنها توصيني على شئ لم تتفوه به بعد ،
لم تسمع به ،،
رائعة لم ينقصها شئ ،،
حتى أن أصابعي لم أشعر بها ،،
أمسكت بفم الحرف خلسة لتجلب ما تيسر بها الفكر ،،
*
*
سعد ،،
ضوء طويل للحديث لا يستعجل الحدث ،،
يستبق الضوء للوصول إليه ،،
سعيد بقراءة عشق الفكر هنا صديقي ،،
تقبل تحياتي






أخي وعزيزي القدير

" عبدالله الدوسري "

في كل مرةٍ أُقنع نفسي بالكتابة بعيداً عنها

أجد القلم يذهب مني إليها . .

لتستقر في حرفي فكرةً وتاريخاً . .

حضورك ياسيدي . . إضافة جميلة

وتواصلك . . بشارة عيد وفرح

بكل اللغات ممنونك

دام نورك

(احترامات . . باسقة )

سعـد

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
ســ عد الوهابي .’,.
شكراً لِـ حضور أصم َّ صرير القلم ،
مالِهذا الزخرف المصفف بِ كلمكَ الشاهق علواً كـ عقد الؤلؤ .،
قصة أبجديتكَ لا لها نهاية فـ أني سأمكث طويلاً هُنا متبجلةً لِــ بذخها
لك عبير الورد وريحاينه,،http://abomt3eb.net/up/uploads/5510746a63.gif

[سعـد الوهابي]

،

وَسِيمٌ هَذَا الْحَرْفُ النُّورْ ....!

وَ .. { سَعَدْ الْوَهَّابِي ،
هّدِيَّةُ الْسّمَاءِ ..... " أَنْتْ "

لِ .. كُلِّكِ ْالْ http://t74t.com/uploads/images/t74t-c9922cfd90.gif


،

سيدتي الحسناء

" حسناء "

هدية السماء . . حضورك . .

ومامنح هذا الحرف وسامته إلا بنور وجهك

أغدقيني منكِ بالغزير ولاتغيبي


لكِ الامتنان

(احترامات . . وسيمة )

سعـد

[ياسر خطاب]

لا ندرك أننا هنا الى حين أن تصفعنا

باحتراماتك يا سعد , لأن حرفك اوله مسكر ,

واوسطه مغدق بك ,

يعجبني , جدا , حالي عندما اقرأك

لذلك اجد نفسي عند نصوصك العاقل المتزن

لأفوز اخيرا باحترامات ..

شكراً لك يا وجه السعد

[وجدان المعمر]

مثلك حرف أعتز به وأقدره ياسعد
جميلٌ أن نتعرّف على ما في حقيبتك من سعادة وشقاء ، حب وخلافه
صحائفك عامرة
وأنا أتابعك بشغف شهي جداً
كل الحب

[زهرة زهير]

"رائعي"
سعد الوهابي ..

أنا هنا واقفه أجمع نبض الكلام
أزمّه بــ قبضة هادئه
ثم أطلقه لما ملأ عيني هنا !
عندما أقرأ لك يا سعد أدرك بـ أني في طور تكوين ثقافة أخرى
من فكرك نتعلم الكثير من الوعي الشعوري الناضج
كيف لأ ! وهذا القلم بــ كُلِه منساب !
كنتَ كـ اللجام و السوط كلاهما كبح لــ الجامح من الفكر المنثور !
سعيدة لأني عابرة على ضوء ضوء ..
هكذا وجدتك هنا .. بليغ بليغ !
شكراً لــ عالي الفكر و السحر والبيان ..
دعواتي بــ التوفيق لهذا القلم

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح

[فاتن حسين]

سعد الوهابي



معجم لغوي مبهرانت..
وكلمات بالمعنى ممطرة..
رائع حد البذخ انت..



أبجديتي تآهت هنا..

[د. منال عبدالرحمن]

بدايةُ الحكاية , هناكَ حيثُ ابتدأَ القلبُ اوّلَّ نبضهِ و رسمَ بهِ بقيّةَ الطّريقِ بلونٍ أحمر ,

وحدهُ كانَ يُدركُ أنَّ اللّون الأحمرَ لا يرمزُ للدّمِ فحسب , و أنَّ الدَّمَ ليسَ نهايةَ الأشياءِ و لا خلاصتها النّازفة ,

وحدهُ كانَ يعلم , أنَّ الأحمرَ لونُ السّماءِ إذ تحنو على جبهتهِ الّتي أرهقها اصفرارُ الجدبِ ,

أنّهُ صوتُ الأرضِ إذ تُطلقُ فرحتَها الأولى لتُعانقَ تعبَهُ و طريقَهُ الممتدِّ فقداً ,

و أنّهُ استمرارُ الشّهيقِ في رئتهِ , إذ لم يبقَ في الفضاءِ ثقبٌ بلا كذب !

و بهذا أدركَ أنّها تفّاحتهُ القادرةُ على اعادتِه للجنّةِ ,

و أنّها بدايةُ النّورِ إذ تشتعلُ على اصابعهِ الحكاية !


:

الأستاذ سعد الوهابي ,

و دائما ما تمنحنا رؤيتُكَ فكرةَ الضّوءِ , تعبرُ سُبلَنا , فنوقنُ أنّ الكتابةَ روح !


شُكراً لضوءك !

[سعـد الوهابي]

وحدك ياسعد من يبني لها قصوراً من غمام
ويمتطي الريح ليُسافر لها
بهدايا المطر .. وشرائط القُزح .. وقلادة الشمس..
وأقراطُ نجم ..
تبسط بحار الحرف ..لها .. وتأتي بها كحورية ..

السعد : سعد الوهابي

لـ التو أخرجت لنا الشمس من جيب حرفك .. وأشرقنا ..





من أين قررت البدء . . أجدها الحرف الأول

وإلى أين قررت المسير . . أجدها الوجهة . .

في كل شيء أجدها تجهدني . . وتسعدني . .

فأكتبها كما هي . .

تاريخٌ . . لايموت

سيدة الحلم . .

" إغفاءة حلم "

كـ النسمة الخفيفة . . أنتِ

تنعشين النفس . . وتمنحين الصباح لذته

مروركِ نعمة . .

شكراً لله عليكِ

ودام عطركِ المنساب

(احترامات . . خفيفة )

سعـد

[وَرْد عسيري]

السُطورُ هُنَا مُضيئَة ، وَهجهُا الأدبِي سَامِيَ الحُضُور ،
وَ كأَنهَا جَمالِياتُ الربِيعِ فِي حَرفنتُها ، وَ فِتنةُ اللُؤْلؤِ فِي حِبكَتِها
وَ رِقَةُ النَدى فِي سَلاستِهَا
وَ أَنت يَا سَعد القَادِر عَلى جَمعِ كُلُ ذلكَ وَ أكثَر مِن الجَمَال
وَ نحنُ فِي كُل ارتِكابةٍ مِنك نعبُر مِنكَ إليْك ، إِذ أَنكَ الضَوءُ فِي كُل مَرَة

شُكراً لك
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[إبراهيم الحارثي]

كنتِ ملهمته ، غايته ، وآيته . .
كنتِ فكرته المفقودة . .
بحث عنكِ في الكُتب والدواوين ، في أروقة المكتبات . .
في الأخبار والروايات . .

يريدكِ كـ راوية عظيمة . . طويلةٌ مترابطة . . نسقُها الروائي متصاعد

في رحلةِ بحثه كان يكتبكِ كثيراً ويشطب كثيراً ويعود لـ يرسمكِ من جديد
كـ بهجة العيد ، كـ ابتسامات الطفولة ، كـ انكسارات الموج ، كـ النخيل ، كـ لون المطر . .
ويشعر في كل مرةٍ أنكِ أكبر ، أعظم ، أعمق ، أدق ، أجمل . .




سعـد




ممتعٌ أنت وحرفك هـنا يا سـعـد


الفكر من بلاغتك ثملٌ



والروح من بوحـك تستعر شـوقاً



كن كما أنت أيها الفـذّ

[مي العتيبي]

تاريخ يُجبر على التأمل ياسعد ..
ويأخذني حيث فكرة إعادة ترتيب أهمية" عظماء التاريخ "!!


سعد ..
أيكون عبورك محض صدفه
جلبت لك حظا ً وفير ..
أم تخطيط فارس حاذق
اصاب ملكة بالصميم ؟!!



كن بخير ..
يارائد العظمه ..

[سعـد الوهابي]

المتألق...
دائما حروفك تألقـ
فنـ وتميز

بعمق وصدق
أعجبني ما خططته هنا
نقوش تاريخية
معاني جميلة
بأسلوب ولا أروعــ

:

أبدعتـ وامتعتــ

ولك أجملـ تحية


سيدتي القديرة

" نبضات "

هي أعظم نقوش التاريخ . . لذا تأتي مختلفة

لمرورك رقة النسيم وغزارة الغيم

شكرا كـ أنتِ

ودام تواصلك وعطركِ المنساب

(احترامات . . نابضة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي
ــــــــــــ
* * *



الـ قبل :
ليس في غيابك من خير لأنّ في حضورك كلّ الخير
وَ سَلْ الحرف و قارئه عن ذلك .

:

و عبورك هذا .. مضيءٌ حدّ الشموس ،
من فكرته حتّى سكرته يقول :
بأنّ الشرق يُهديك الوجهة .. و أنت تُهدينا الكون ،
فشكراً لك .


الخير . . كله . .

" قايد الحربي "

بكَ يصبح الغمام . . فرش يمتطيه كل شيء تمر عليه . .

ليحلق بك ومنك وإليك . .

تهديني الحضور . . وأهديكَ كل شعورٍ جميل في صدري

ممتنٌ لنورك وحضورك

دمتَ خيراً . .


(احترامات . . مختارة )

سعـد

[سعد المغري]

..

الجميل جداً سعد..
هنا أيكة تحيقها البيلسان..
ويتوسطها قلب السعد.
دمت زاخر بـ.عبق الدهشة..

[سعـد الوهابي]

أعدتَ ترتيب الأبجدية..يا سعدْ.
شيء كَ نَقشٍ من ذَهبْ .
قُلتها يوماً..محظوظةٌ جداً تلك التي يكتب من أجلها سَعدْ.
.


رائع ..وأكثر

طوق الورد

" قيد ٌ من ورد "

وكأنكِ تزرعين بحضورك النور في صدري . .

حظها مني . . ماأكتبه وحظي منها . . ماتكنه لي في صدرها وأعلمه . .


كـ النسيم حضورك ياقيد

دام عطركِ المنساب


(احترامات . . محظوظة )

سعـد

[خالد شجاع]

سعد الوهابي
ليس لك الحق أن تضع صورة في البدء :)
فالصفحة مملوئةً بالصور يا رجل
من النوع الرفيع الممتع
بدأت وقفلت بكامل أناقتك
جميل أنت :)

[سعـد الوهابي]

كتبت العذوبه يا سعد
كتبت كل شيء له ملامح من جمال.

الف تحيه لـ كلك

سيدتي القديرة

" ريم علي "

ربما أنا كتبت هنا شيء من ملامح الجمال . .

ولكن جُل الجمال وأكمله حضورك . .

ممنونٌ لـ نورك


دام عطركِ ياريم

(احترامات . . جميلة جداً )

سعـد

[سعـد الوهابي]

/
\


~
- كلمآت أشتقت من / روحكـ [ بسآتين ] !
مغمسةٌ بضوء ..!
منذ / أشرآق آلشمـس ..
.. إلى ..!
- ( تلك النآفذة ) التي أشرعت ../ ستآئرهآ "طُهُرُ"
واختزلت آلفكرة المفقودةُ ..
طقوس .وجرح ..
وحرف تكبد مُراً ..
حتى أصبح / رقآئق تبآشير [ فرح ]!
وابتهآلات أمـومة ..!
ترتجي ( بآبً ) وعصآفير ..وأحلام..تصلي .بـ قنوتُه نظرة..
..وضوء .. عشق ..!
حتى أطفأت نور.. عآبرتك ..{ آنآ }:-
وآنآ ك غصة وجـع ..
ينتهي بتلك آلعزف .. ولكنـ لا ينتهي ..بنآ ..
أخي آلفآضل .. سـ ع ـد ..
- كم كنت رآئع .. بِكل.. حرف.. غمس .. نوراً ..
وكن بخير.. وبهكذآ .. حضوور.. ولآتغب ..
أختــك.
/
\
االندى
!
..


هي في عينيّ كل فكرة جميلة أختزلها عقلي يوماً ما . .

مهما كانت العقبات والمصاعب التي أكابدها في مشواري

لـ البحث عنها . . لها لذة . .

سيدتي القديرة

" الندى بنت عبدالرحمن "

حضوركِ كـ عصافير الفرح التي تدور فوق رأس طفلٍ فرح

أشبعتي المتصفح . . زهوراً

ممنونٌ أنا لهذا الحضور

سلمتِ ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مستقرة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي





الجمال حاضِر هُنا


حتى الإكتمال





مودتي


سيدي القدير

" فيصل الحلبوص "

الإكتمال بحضورك والجمال تواجدك

ممتنٌ أنا لهذا المرور

دام تواصلك


(احترامات . . مكتملة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

هي فيك تاريخٌ خالد ...!
كتابٌ يضم بداخلك حكايات وصراعات شتى ...
أعظم معاركك في عينيها حين كانت الخسائر رعشة قلب وصمت ثغر ...!



هكذا أنت يــ سعد ...
تغيب فتعود بنكهة التاريخ في حرفك ....
تمنح القراءة حكاية ثابتة جذورها في أسطر ذاتك وفروعها أزمنة ....!


دمت بنقاء لا يموت ...



تحياتي ..



هي كذلك ياصالح . .

غرست بذور حبها في أعماقي فأنبتت حباً لايموت . .

أسقيه دمي . . وارعاه بعينيّ

وأرقب ثمره إذا أينع .

سيدي الوريث . .

" صالح الحريري "

وقدومك فصلٌ من التاريخ يدونه هذه المتصفح . .

وكأنك القادم بـ اليسر بعد العسر . .

كلتا يديك . . جناحين تمنحني التحليق ياصالح . .

سلمت ودام ضياؤك

(احترامات . . جذابة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

- مَا اجِمَلَكْ مِن لَحْنْ-

وماأجملني بك ياشاعر البدر

منحت المكان منك ضوء وجمالاً يكفيني لـ أبتسم وأشكرك جداً

شكراً كـ جمال حضورك اللامحدود



(احترامات . . ممتنة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي
اعبر بي على كفك
وظللني بغمامة حرفٍ ك هذه
وسأستنطق الحجر باسمك
وأجدل شعري باسمك
وأجهر في صلاتي باسمك
ولا أستكين
ولا أستكين
ولا أستكين
سأشكر حظي كثيراً
على فرصة قرائتك هذه
عظيمةٌ فكرتك


أمسية


سيدتي القديرة

" أمسية "

وكأني بـ خلاياي ترتعش رهبة حضورك . .

وتحملق في الغيم . . وكأنها تنتظر مطراً

وما علمت أن المطر قدومك

حضوركِ اشبه بـ أغنيات العيد ياجميلة

سأشكر الصدف أن أتت بكِ إلى هنا

سلمتِ ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مضيئة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

منذ عرفت تلك البرونزية أَيقنتُ أنك عاشقاً لا محالة وأنك ما إن أحببتها حتَّى كدت تطوّح بروحك على أرجوحة معلّقة بحبالٍ ناعمة ما بين السماء والأرض ...!
قلقٌ على مروج قلبها كلما زاد بك الإخضرار في العشق فتخرج عن صمتك لتبني بها الأحلام وقلاع الأماني وتجهل كم ستقطع حافياً من المدينة للبر ...!
أنت هنا تحبها بعينين مفتوحتين نصفها حلم ونصفها الآخر يقظ ومابينهما فخر ومجد وتاريخ لا يكذب ...!

وجه السعد ...
حلمٌ صنعته وطلبته وسعيت له فـ كُتب بل نقش على جبينك ...
مربك كالعادة ....





تلك البرونزية تاريخ طوحت معها بكل الأشياء

ورميت من أجلها كل شيء . .

فقط لـ أعبر التاريخ بين شطآنها الجميلة . .

أبني لها من حرفي قصوراً وألبسها من حبي تيجاناً . .

أزخرف روحي في كل لقاء بها لـ تظهر بـ مايليق بها وبـ لقائها . .

كل قطعةٍ مني تخصها . .

وكل نبضةٍ مني تنطق أسمها . .

.
.
سيدة النور المشرقة . .

" صُبــــح "

أنتِ كـ تعويذةٌ أبحث عنها في كل نصٍ جديد لأعلقها على صدره

لأحصنها ، وأمنحه بركة حضورك . .

سيدتي

جملةً وتفصيلاً . . حضورك يغني عن الحديث وعن أشياء كثيرة

سلمتِ ودمتِ يامضيئة

ودامِ عطركِ ونورك

(احترامات . . ضخمة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

:
ســ عد الوهابي .’,.
شكراً لِـ حضور أصم َّ صرير القلم ،
مالِهذا الزخرف المصفف بِ كلمكَ الشاهق علواً كـ عقد الؤلؤ .،
قصة أبجديتكَ لا لها نهاية فـ أني سأمكث طويلاً هُنا متبجلةً لِــ بذخها
لك عبير الورد وريحاينه,،http://abomt3eb.net/up/uploads/5510746a63.gif




سيدة البسمة القديرة . .

" بسمة ال جابر "

وكأنكِ تحملين في حضورك كومة نور تنثرينها في عينيّ

لأبصر ماكتبته بـ شكلٍ آخر ووجه جميل جداً . .

ممنونٌ أنا لـ وجودك وجودكِ يابسمة

سلمت ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . باسمة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

لا ندرك أننا هنا الى حين أن تصفعنا

باحتراماتك يا سعد , لأن حرفك اوله مسكر ,

واوسطه مغدق بك ,

يعجبني , جدا , حالي عندما اقرأك

لذلك اجد نفسي عند نصوصك العاقل المتزن

لأفوز اخيرا باحترامات ..

شكراً لك يا وجه السعد


سيدي القدير والعزيز جداً . .

" ياسر خطاب "

وكأني بـ نفسي تقفز بـ مرورك فرحاً ياياسر . .

وتجعل حرفي كـ صوت البلابل ، وزرقة الماء . .

أراك في نصوصي في كل مرة . . وأغني للكتابة واشد في طلبها من جديد . .

لأصل لـ سماءات ذائقتك . .

سلمت على هذا المرور والتواصل

ودام ضياؤك


(احترامات . . مستحقة )


سعـد

[بدر العرعري]

الغياب .. كله خير ..


الغياب مثلك .. لايأتي إلا بالجمال ..




حضورك .. يغفر لك غيابك .




نص .. راق لي جدا

[سعـد الوهابي]

مثلك حرف أعتز به وأقدره ياسعد
جميلٌ أن نتعرّف على ما في حقيبتك من سعادة وشقاء ، حب وخلافه
صحائفك عامرة
وأنا أتابعك بشغف شهي جداً
كل الحب



سيدتي القديرة . .

" وجدان المعمر "

تأخذين بيد حرفي إلى دائرة الضوء بـ حضورك . .

فـ يتنفس عبق تواصلك وينتشي بـ عطرك . .

ممنونٌ أنا لـ حضورك وتواصلك

دام عطركِ المنساب


(احترامات . . معطرة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

"رائعي"
سعد الوهابي ..

أنا هنا واقفه أجمع نبض الكلام
أزمّه بــ قبضة هادئه
ثم أطلقه لما ملأ عيني هنا !
عندما أقرأ لك يا سعد أدرك بـ أني في طور تكوين ثقافة أخرى
من فكرك نتعلم الكثير من الوعي الشعوري الناضج
كيف لأ ! وهذا القلم بــ كُلِه منساب !
كنتَ كـ اللجام و السوط كلاهما كبح لــ الجامح من الفكر المنثور !
سعيدة لأني عابرة على ضوء ضوء ..
هكذا وجدتك هنا .. بليغ بليغ !
شكراً لــ عالي الفكر و السحر والبيان ..
دعواتي بــ التوفيق لهذا القلم

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح


سيدة الزهر القديرة . .

" زهرة زهير "

وكأنكِ تحملين في كف حضوركِ مشعلاً ينير لي الطريق حيث

الشكر اللامتناهي . . والامتنان الكبير . .

تمنحين الاشياء خاصية الحياة بمرورك يازهرة . .

سلمتِ وشكراً على هذا التواصل

دام عطركِ المنساب . .


(احترامات . . كبيرة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي



معجم لغوي مبهرانت..
وكلمات بالمعنى ممطرة..
رائع حد البذخ انت..



أبجديتي تآهت هنا..


سيدتي القديرة . .

" أميرة سراب "

حضوركِ متعة وتواصلك كرم

سلمتِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . متجددة )

سعـد

[دانا البراهيم]

هناكَ مقولةٌ لا أدري لماذا ترقصُ في دائرةِ تفكيري هذا الصباح، تنصّ؛
- تستطيع أن تعرف عمر أي شخص بمقدار الألم الذي يعانيه في مواجهة أي فكرةٍ جديدة ../!



سعد،
عُمرُكَ مديدٌ جداً، طويلٌ أبداً، لا ينتهي ../!
فأنت من تصنعُ تاريخاً لتاريخكَ المصنوع سلفاً،
وأنت من يحقنُ الأرضَ بنخيلٍ فارع، يستظلّهُ الأحياء؛
ويبادرهُ الأمواتُ بالصلاةِ من أجله ../!

يآآهٍ أكبرُ من اتساعاتِ المكان،
أرحبُ من مساحاتِ الغياب الذي مضى،
أعمقُ من الصدقِ والبياض الذي يلفُّ أجزاءَ صدرك ../!



شكراً للرب،
كم كنتُ أفتقدُ هذهِ المساحات من رئتي ../!
( ورود بيضاء )



-][-