ناصر الشعلان
10-20-2008, 03:44 PM
قوم عاد..
.فرعون..
.هزائم..انتصارات.
. إلى أين هم و نحن:
لم تكن لهذه الرؤية من سلطان مبين قبل بناء الأهرامات فاستحل فرعون شيء لم يملكه ولم يجاهد ويتعب نفسه في تكوينه وإنما أجاد في ( البروبقـندا ) في آن يتوصل إلى نظرية الإلوهية والزعم و التي خص الله سبحانه وتعالى بها نفسه دون غيره من كل حدب ومخلوق ومن كل صوب ومنطق رغم آلاف الأنبياء والرسل وملايين المشعوذين وعشرات السلاطين وملكين فقط دانت لهما الأرض من جنوبها لشمالها بحكم أن شرقها وغربها هما في المحصلة النهائية لكل شمس بل للشمس الواحدة والتي لاثاني لها عن الدوران إلا آمر ربها وقيام القيامة.
يا سادتي هنا وهناك أيضا لافرق :
يا سادتي هنا ك وهنا لافرق ايضا :
( من يقود المعروف في غير أهله..........: ياويـلـه )
يتصور الإنسان المدرك وليس الإنسان المتهالك المهلك قل ماشئت من هذه الناحية اقصد الهلاك أقول يتصور أن التكوين ليس إلا عبارة عن رحلة في طريق وجد به
(التراب : والماء) وتم المزج واصبح آدم طينا أو نقول الطين ادمياً ...هنا لم تتدخل الكيمياء في تصنيف العناصر ولا الفيزياء في تحقيق الفلزات .. ايضاً ولم يتهيأ لل( الفرد نوبل) ان يمنح جده ادم جائزتة العالمية والتي يضج لها بشرٌ كثر اكثر من اي شيء بهذا الكون
(باستثناء العرب طبعاً) هنا تأكد ان الله لم يكن يشعر سبحانه باكتمال مخلوقاته رغم مرور حسب ماسمعنا الفين عام على خلقه للجن وقبلهم و بعدهم الملائكة المنزهين ولم يعلمهم الاسماء حتى بمرور الالاف من السنين تلك الا عندما نفخ من روحه في هذا الطين..فأصبح الطين روحا ..وآي روح وربي الله.
ولان في مشروعية الكتابة خصائص واتجاهات تعنى بالاخرين عند من يكتب بانسانيته وتعنى بالنرجسية عند من يكتب بنسيانه.. اقول الكتابه كان لها من القسم الذي لم يحنث به دين وشريعه ولم يكذب به عاقل ..مجنون بل كان للعكس امكانية التأكيد على شيفونية بعض من يصارع احداث ضميره ليبقي على تقاطعات صغيرة لم تحلم في اشارة للمرور تنظم تزاحم الافكار في عبثتيها وجدليتها ليأتي من يصّغر او يصعّر لافرق في ما احدثته هذه النقطة لانها لو كانت نقطتين لاصبحت بلا معنى ولا لغة ولا عروبه كان ابي وابوك انت من تقرأني هنا يبحث عنها شرفا سواءا في مضمار البدو وترحالهم المتكرر ونزولهم الاكثر تكرارا او في حالة الحضر وهم غيّاب الا بانفسهم يعتقدون انهم شيء يتحرك وهم لايتحركون وليسوا بشيء ايضاً.
..
لماذا نقول سحر القرآن للنفوس.. لا.. قران السحر للنفوس:
هل انا هنا تجاوزت رصيف المعرفة والمنطق والايمان وادليت بكلام ليس هنا مكانه ولا زمانه وهل انا هنا اعتديت على قدسية المفردات الدينيه او الدنيويه عندي انا لافرق فالدنيا لاجلها فقط اتى الدين لذلك يجب علينا احترام وجودها وصياغة العيش فيها مع الاخر الذي لم يكن اخرا لولا ان بعضنا صمم واصر على ان يكون هو الاول وذاك الاخر ولو قلبت المعادلة لما صلى تراويح الصوم ليفطر على نكسة ذاته بين جلدته حتى انه يستطيع ان يوجدها يتواجدها عند من ننعته بالاخر ولعلها قبلنا على السواء ولم تلحق به ركاب الغي في نفوس من اقنعهم طاغوت التحري بان السرقة لاتقع الا على الاعداء فالاصدقاء عندما يسرقون يسرقون بضم الياء الثانيه الى صدرك يامن تقتنع بسقف وحرية ...السقف لاياتي الا مع السجن لكن القيد ياتي بصدق مع مفهوم الحرية عندما تتقيد بكل من له جزء على ارضك ..شارعك..حارتك..مدينتك...احيانا ذاتك والله ذاتك قد يصل اليها الاخرون اقصد الاولون قبلك.
..
أحبائي:
نفوسنا هي من تحتاج كلام الله لسحر استوطن نفوسنا بالبغضاء والتلاشي فعندما لانعجب انفسنا ف بالتاكيد لن نكون بمكان الإعجاب والترميز لآخرين حتى لو كانوا اقل منّا سلوكا واكثر منّا كسلا وكسولاً خمولا يعني..
نفوسنا هي من تحتاج لمستقر للذكر الحكيم لتذهب سحر الانا ودجل المصلحة والفردية وكفر التوحد والتحدد ايضاً.
نفوسنا هي نفوسنا برقم يتكون من اثنا عشر رقما يجب ان تتقيد بها عند كل ضيف وكل زائر مساء ياخذك من ذراعك ..خطوة خطوة لضياعك..وانبضاعك ..ويكتفي (يكتفون) فقط بالذكر الحكيم (بتصلبوا) و(تقطّع ) ايديهم وارجلهم...ربي لم يقل تقطّع السنتهم لانها هبة الله للغة العربية وللفضاء الرباني الممتلئ عدلا ونشورا.
للبقية كلام وكلام وكلام اخواني انتظروني هنا فقط لاتمكن من نزع....تحياتي لكم كامله
خلاال الايام القادمة سنصل للمكان ولذة الطعم والزمان وطعم اللذة احبة منتدى المقال
ناصر بن مشاري الشعلان
.فرعون..
.هزائم..انتصارات.
. إلى أين هم و نحن:
لم تكن لهذه الرؤية من سلطان مبين قبل بناء الأهرامات فاستحل فرعون شيء لم يملكه ولم يجاهد ويتعب نفسه في تكوينه وإنما أجاد في ( البروبقـندا ) في آن يتوصل إلى نظرية الإلوهية والزعم و التي خص الله سبحانه وتعالى بها نفسه دون غيره من كل حدب ومخلوق ومن كل صوب ومنطق رغم آلاف الأنبياء والرسل وملايين المشعوذين وعشرات السلاطين وملكين فقط دانت لهما الأرض من جنوبها لشمالها بحكم أن شرقها وغربها هما في المحصلة النهائية لكل شمس بل للشمس الواحدة والتي لاثاني لها عن الدوران إلا آمر ربها وقيام القيامة.
يا سادتي هنا وهناك أيضا لافرق :
يا سادتي هنا ك وهنا لافرق ايضا :
( من يقود المعروف في غير أهله..........: ياويـلـه )
يتصور الإنسان المدرك وليس الإنسان المتهالك المهلك قل ماشئت من هذه الناحية اقصد الهلاك أقول يتصور أن التكوين ليس إلا عبارة عن رحلة في طريق وجد به
(التراب : والماء) وتم المزج واصبح آدم طينا أو نقول الطين ادمياً ...هنا لم تتدخل الكيمياء في تصنيف العناصر ولا الفيزياء في تحقيق الفلزات .. ايضاً ولم يتهيأ لل( الفرد نوبل) ان يمنح جده ادم جائزتة العالمية والتي يضج لها بشرٌ كثر اكثر من اي شيء بهذا الكون
(باستثناء العرب طبعاً) هنا تأكد ان الله لم يكن يشعر سبحانه باكتمال مخلوقاته رغم مرور حسب ماسمعنا الفين عام على خلقه للجن وقبلهم و بعدهم الملائكة المنزهين ولم يعلمهم الاسماء حتى بمرور الالاف من السنين تلك الا عندما نفخ من روحه في هذا الطين..فأصبح الطين روحا ..وآي روح وربي الله.
ولان في مشروعية الكتابة خصائص واتجاهات تعنى بالاخرين عند من يكتب بانسانيته وتعنى بالنرجسية عند من يكتب بنسيانه.. اقول الكتابه كان لها من القسم الذي لم يحنث به دين وشريعه ولم يكذب به عاقل ..مجنون بل كان للعكس امكانية التأكيد على شيفونية بعض من يصارع احداث ضميره ليبقي على تقاطعات صغيرة لم تحلم في اشارة للمرور تنظم تزاحم الافكار في عبثتيها وجدليتها ليأتي من يصّغر او يصعّر لافرق في ما احدثته هذه النقطة لانها لو كانت نقطتين لاصبحت بلا معنى ولا لغة ولا عروبه كان ابي وابوك انت من تقرأني هنا يبحث عنها شرفا سواءا في مضمار البدو وترحالهم المتكرر ونزولهم الاكثر تكرارا او في حالة الحضر وهم غيّاب الا بانفسهم يعتقدون انهم شيء يتحرك وهم لايتحركون وليسوا بشيء ايضاً.
..
لماذا نقول سحر القرآن للنفوس.. لا.. قران السحر للنفوس:
هل انا هنا تجاوزت رصيف المعرفة والمنطق والايمان وادليت بكلام ليس هنا مكانه ولا زمانه وهل انا هنا اعتديت على قدسية المفردات الدينيه او الدنيويه عندي انا لافرق فالدنيا لاجلها فقط اتى الدين لذلك يجب علينا احترام وجودها وصياغة العيش فيها مع الاخر الذي لم يكن اخرا لولا ان بعضنا صمم واصر على ان يكون هو الاول وذاك الاخر ولو قلبت المعادلة لما صلى تراويح الصوم ليفطر على نكسة ذاته بين جلدته حتى انه يستطيع ان يوجدها يتواجدها عند من ننعته بالاخر ولعلها قبلنا على السواء ولم تلحق به ركاب الغي في نفوس من اقنعهم طاغوت التحري بان السرقة لاتقع الا على الاعداء فالاصدقاء عندما يسرقون يسرقون بضم الياء الثانيه الى صدرك يامن تقتنع بسقف وحرية ...السقف لاياتي الا مع السجن لكن القيد ياتي بصدق مع مفهوم الحرية عندما تتقيد بكل من له جزء على ارضك ..شارعك..حارتك..مدينتك...احيانا ذاتك والله ذاتك قد يصل اليها الاخرون اقصد الاولون قبلك.
..
أحبائي:
نفوسنا هي من تحتاج كلام الله لسحر استوطن نفوسنا بالبغضاء والتلاشي فعندما لانعجب انفسنا ف بالتاكيد لن نكون بمكان الإعجاب والترميز لآخرين حتى لو كانوا اقل منّا سلوكا واكثر منّا كسلا وكسولاً خمولا يعني..
نفوسنا هي من تحتاج لمستقر للذكر الحكيم لتذهب سحر الانا ودجل المصلحة والفردية وكفر التوحد والتحدد ايضاً.
نفوسنا هي نفوسنا برقم يتكون من اثنا عشر رقما يجب ان تتقيد بها عند كل ضيف وكل زائر مساء ياخذك من ذراعك ..خطوة خطوة لضياعك..وانبضاعك ..ويكتفي (يكتفون) فقط بالذكر الحكيم (بتصلبوا) و(تقطّع ) ايديهم وارجلهم...ربي لم يقل تقطّع السنتهم لانها هبة الله للغة العربية وللفضاء الرباني الممتلئ عدلا ونشورا.
للبقية كلام وكلام وكلام اخواني انتظروني هنا فقط لاتمكن من نزع....تحياتي لكم كامله
خلاال الايام القادمة سنصل للمكان ولذة الطعم والزمان وطعم اللذة احبة منتدى المقال
ناصر بن مشاري الشعلان