تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : [ بعيدا ً عن الرّقابهْ ] !


تركي الحربي
10-23-2008, 12:10 PM
لِمنْ يُعاني شد عضلي بـِ النفسيه : [ مثلي ]
سيكون هذا المُتصفّحْ الـ مجّاني لِمحاولة زرع إبتسامه


رجاءْ :
حاول تبتسم بـ أي طريقه حتّى لو تكذب على نفسك



تحذير :
إن لم تبتسم سـ أخبر عنك [ مطوّعْ سابقْ ] ، له قضيّهْ في الجنائيه ْ والسبب إنه من شدّة حقده على [ جنّي ظَريفْ ] رفض أن يخرُج من جسد إنسان [ ملبوس ] لـِ قضيّة ما بينهما | هدده بـ الصعق الكهربائي فـ أجابه الـْ [ جنّي ] بـ إنه :


بيّاعْ كلامْ [ وماعنده ماعند جدّته ] أي جدّة الجنّي !


فــ [ كبرت براس المطوّعْ ] وأمر أحد مُقلديه بـ إن يُحضر له [ كيبل كهربائي ] من السياره ، وبعد عشر دقائق حضرت الشرطه والإسعاف [ خاصة نقل الموتى ] لـ بيت الملبوس :(



ي
ت
ب
ع

تركي الحربي
10-23-2008, 12:15 PM
دخل رجل الى محل حيوانات أليفة وطلب من البائع ان يشتري قرد ، احضر له البائع ثلاث ‏قرود ، وأشـّـر على الأول وقال : هذا بـ 500 دولار !‏

قال الرجل : ليش قيمته عالية ؟

رد البائع : هذا يعرف يستخدم الكمبيوتر

وأشــّـر البائع على القرد الثاني وقال : هذا بـ 1000 دولار !!‏

سأله الرجل : ليش ؟‏

رد البائع : هذا زود على أنه يعرف يستخدم الكمبيوتر ، يعرف يستخدم نظام تشغيل ‏ Linux

وأشـّـر على القرد الثالث : وهذا بـ 4000 دولار !!!‏

الرجل : أووف ! ليش ؟ وش يسوي هذا ؟‏

قال البائع : بصراحه راح أكون معك صادق ، أنا ما عمري شفته يسوي شي ،
لكن القرود ‏الاثنين ينادونه بـ ' طويل العمر '

تركي الحربي
10-23-2008, 06:46 PM
من كم سنه رحت [ أتوسّط ] حق واحد من الشباب عند مدير من الربع في وزارة الصحه ، دخلنا على السكرتيره على موعدنا معاه وصادف إن عنده إجتماع طاريء يبيله نص ساعه على مايخلص ، سكرتيرته خوش بنت عمرها يتخطّف الأربعين فوقها / تحتها شوي بس مهتمّه بنفسها [ ذربه يعني ] ، وباين عليها إنسانه [ مُتفتّحه ] فاهمه في جيولوجيا الحياة يعني ، ضيّفتنا قهوه تركيه الله يجزاها خير ، ودارت بيننا سوالف خفيفه مواضيع عامه مدري شنو اللي خلانا ندخل في موضوع [ تعدد الزوجات ] هي ماكانت مؤيده بالمرّه لــ هالأمر وأنا في ذيك الساعه كنت في صفّها ، الحبيب اللي معي قام يخربط شوي | ضايقها بكلامه | ـــ يعنني !! ـــ ردّت عليه قالت له : تقدر تلوّن البيضْ أحمر وأخضر وأزرق من برّا لكن من الداخل كله متشابه ! ، وصل المدير وإستأذنّا منها ودخلنا عليه وقضينا حاجتنا يوم ركبنا سيارتنا نشدني /


- هي وش تقصد بـ سالفة البيضْ ؟!
+ يمكن إنها ماتريّقت بنت الحلال !

_ لا والله صج أسألك أنا من اليوم أفكر في سالفتها
+ هاللحين إذا كسرت البيضهْ وش يطلع لك

_ صفار !
+ ممتاز

_ بس !
+ بس !!

_ أنت إستفدت شي من هالمعلومه ؟!!
+ لا

_ صاحبك مالقى غير هالغبيه يحطها سكرتيره له
+ غبي !!

تركي الحربي
10-23-2008, 08:21 PM
فيه سالفه أبـ أكتبها ومتردد :(

تركي الحربي
10-23-2008, 08:39 PM
المراد /

فيه شايب عمل حركة نذاله بـ رفيقة دربه الطّويل
" طلقها " ، هو بصراحه بعد ماسمعت منه ماينلاّم لكن تبقى إرث تاريخي المفروض يهتم فيه ، إسمه أبو ناصر حكايته تدور فصولها الأولى في " أبان الحمر " في السعوديه " بداية " التعارف بينهم أعني ، قصتهم فيها شبه من قصة " قيس وليلى العامريه " اللي في جبل التوباد : يابعد الفرق بينهم :)


ي
ت
ب
ع

تركي الحربي
10-23-2008, 09:14 PM
الحديث له ُ الأن :

طفولتي كانت طفولة ٍ قشرا " طفولة عدوّك " ، أمي جابتني على كبر قبل سن اليأس بـ دقيقه حملت بي ، كان وقتها أبوي متزوج على أمي وحده أصغر منها بـ عشرين سنه تقريبا ً ، ولي إخوان منها ، مرت السنين وكبرنا ، أخواني" مدللهم " أبوي دلال موطبيعي وأنا اللي متنيّل على عين الي خلفني ، تركني أبوي أسرح بـ الإبل " راعي بدون فلوس يعني " | أهمز مهماز الأولين | بـ ليل وبـ شتاء ولا أحد يسأل عنّى حتى أمي الله يرحمها " خرّفت " مرات أجي أجلس عندها تحسبني " سرووق " تقوم تحذفني بـ الرضم :( ، ترى عمري هكاالحين بـ قيام السبعطش ، وترى ليالينا شتا وبروق وأمطار وخير | أنعااااااااااام | إيه قبل لا أنسى ترى الشجاعه لك عليها فـ الليل ، تدري أيامنا هذيك ذيابه ومغازي وحنشل وأنا ورع ووحيد مع هـ البل مامعي غير خنجر ، المهم هـ/ كا اليوم أمرحت عند أهلي ويوم أصبح الصبح ركبت رحولي ومشيت من أهلي السما مغيّييييمه غيم ٍ أسود " يِخْرِعْ " :(

ي
ت
ب
ع

تركي الحربي
10-23-2008, 09:46 PM
يُكمل الحديث :

يقول همزت عن أهلي لي حول يومين هالحين ، وبثالث يوم غابت الشمس وهي تشتغل علي " البروق والرعود " شي ٍ يسلب العقل ، صوااااااااعق ٍ متشابكه :( ، ضاقت علي الوسيعه مدري وين أرووح ، انا أبنحاش بس المشكله مدري وين أروح ، يقول أنا بـ طرف البِل ْ راص ٍ روحي على جنب الرحول قلت إن جت صاعقه تضربها هي " من الفهم الزايد " ، شف إن نيّتي قشرا وهي تضربنا صاعقه قريّبه فكّنا الله منها مالها شبيه غير قذيفة مدفع ، أنا تراي منبطح عند يدها اليمين وقريّب لرقبتها والرّحول تحذف رقبتها يمين علي وتضربني على " خشمي " والحمدلله ماصار شي بس " أرعفت " رعاف ٍ خفيف وشوي دوخه :( ، ماااااش انا ضاقت فيني الوسيعه ويوم شعق برق آخر نسيت الرعاف ، وأشوف لي جحر ماهو بعيد خابره قبل لاتغيب الشمس من حلاة الروح زبنته ، وأروح أركض يمّه ، أثاريه جحر " كلبة ٍ مجري " الله يكرمكم ــ انا مدري أحسبه خالي مابه أحد وأدخل عليها بـ رجليني هي و " جراوتها " ، ومن القراده جت رجليني على إثنين من جراوتها وأذبحهن ، وهي تهيج علي أمهن وأطلع من الجحر ركض من طيب الحظ

برووووق وهـ اللي تبي تنتقم مني وراي تخطّفني


ي
ت
ب
ع

تركي الحربي
10-23-2008, 10:39 PM
حكايته بـ كامل تفاصيلها ،
أحاول أن ألتقط منها الـ مُضْحِكْ فقط ،
وإن كانت بـ أسلوبه هو ممتعه جدا ً وشيّقه أكثر بـ كثير من كتابتي لها !

تركي الحربي
10-24-2008, 07:37 PM
إن شاء الله إنه أخر فصل منها
، لإنه دبلت جبدي ولهدتني هـ السالفه


يُكمل :

يقول عقب ماقضت هـ/كالليله ، صحيت الصبح " صردان " !! وثوبي من الرعاف البارحه بعد ماخذ ٍ حقه ، وجيعان ميت ٍ جوع وأشوف لي بيت شعر في " آآآخر الأفُقْ " وأطلّق عقل البل وأدك رحولي نيّتهُم ، يوم جيتهم يامار/ هُم ربع ٍ لنا " من جماعتنا " بس ماهُم قريبين حيل / حيل : مندفعين شوي ، راعي البيت شايب ٍ متهدلات جفونه ! ، ويحيي بي إبن الحلال ويجدد القهوه وهو يقوم ينشدني عقب ما " ريّعت "

+ وسم البل ماهو غريب علي ، أنت من أنت ولده ؟
- ولد فلان إبن فلان

+ ونعم ونعم ، يالله حيّه
_ بك البقا الله يحييك

+ ياوليدي وش هالدم اللي على ثوبك ، عسى ماشر ؟
_ معي رعاف ٍ يعاودني ياعمّي وإنطلق علي البارحه

+ كم لك عن أهلك ؟
_ لي حروة يومين


[ وتمر بنت ذلك العود ، ولا إراديا منه ينظر إليها ]


+ شلون هـ الأرض اللي جيت منها ياوليدي
_ والله ياعم من مشيت ليما وصلتك مالقيت أحسن من بنتّكُم هذي

[ يبي يقول مالقيت أحسن من أرضكم هذي : وحاس مرير الدنيا ]


الشايب حس في إني " إختلفت " وماحرّك ساكن بالمرّه خلاّني على عمياااي ، بس فيه شي غريب سمعته ورا الرّواق سمعت " حريم يضحكن ضحك مو طبيعي " !!! ، والشايب ساكت ويقلّب النار بـ الملقاط ومنزلن شماغه على عيونه ، هُم علامهم ؟ ، وأتذكّر كلامي وتضيق فيني الوسيعه ، قمت أبمشي قال لي الشايب وين ياوليدي تغد عندنا قلت السموحه ياعمي " أبروووح لـ أهلي " ، قال سلّم لي على أهلك قلت له يبلغ طال عمرك ، يوم طلعت وأسمع الشايب يضحك ضحك ألعن من ضحك حريمه تقل " صهيل فرس "



وصلت أهلي وقابلت واحد ٍ من أخواني ، " يطارح قلبه مطارح " ملقوووف ، وأسولف له السالفه ، أنا قلت إنه يبي يكتم السر أثاري قلبه " مشخال طحين " ، وهو يروح لـ أبوي ويعلمه بالسالفه كلها ، ماكلمني أبوي ولا نشدني عن شي ، راحت الأيام ونسيت السالفه لنا هاللحين حروة سنه وشوي ، وهو يجيني قال لي جهز نفسك نبي نسيّر لنا على رجّال ، جهزت نفسي ومشينا يوم جيناه وإلا ّ هذا هو أبو البنت ، أثاري بينه وبين أبوي صداقه قديمه وأبوي الظاهر عامل ٍ فيه معروف قوي ، ذبح لنا ذبيحه وغدّانا عقب ماتغدينا ، قال أبوي له أنا جاي ٍ أخطب بنتك لـ ولدي قال له " جتك " يابوفلان يقول وأنا بينهم " تآآآآكلت حياءا ً " !!


وأتزوجها " لاعااااادت من زيجه " :(


:
:

حكايته كانت نَتاجْ لـِ مُقابله أجرتها كوثر البشراوي من قناة mbc مع نائب في مجلس الأمه الكويتي وبعد أن أنهت كوثر اللقاء سألها هو :

_ أنت ِ متزوجه ؟
+ لا

_ تتزوجيني
+ أنا ما أصلح لك ياحاج

_ وليه ماتصلحين لي
+ أنا " يهوديه " ياحاج :)

_ لا والله مـ أنت ِ يهوديه : اليهوديه عندي فـ البيت


:
:
وسلامتكووو

:
:

مابغت تخلص هالسالفه ،
توبه أكتب سالفه طويله مره ثانيه

تركي الحربي
10-24-2008, 09:32 PM
مرّ يوما ما [ ثعلب ] بـ القُرب من السيّد الأسَدْ لحظة حديث [ مُخملي ] بينه وبين السيّدهْ لَبْوَهْ فـَـ بَصَقْ بِوجه [ الأسَدْ ] هكذا وبِكُل بَساطَهْ !!

نَظَرت اللبوه إليه وإلى الأسَدْ وَهِيَ [ مَصدومه ] وسألته :
كيف تسمح لهذا المأفون أن يبصُق عليك وأنْتَ الحاكِمْ بـ أمْرِهْ هُنا ؟

أجابها الأسَد بـِ [ خلّيه يولّي ] !

الثّعلب أعادَ الكرّة مرة أخرى وبصَق بـِ وجه الأسدْ | وتسائلت اللبوه وهي تَصْرُخْ وقد فقدت أعصابها : بـ ماهذا / كيف يحدث هذا / لِما / ماذا حصل ... إلخ

ويُجيبُها الأسدْ بِمثل إجابته الأولى وبـِ بُرود شديد [ خلّيه يولّي ] !


في المرّة الثالثه يأتي الـْ [ ثَعلبْ ] مُختالا ً وبـِ هُدوءْ الواثق من نفسه ويبْصُق في وجه الأسَدْ | عندها رمَت اللبْوَهْ فِنجانها من يدها وقالت لهُ :

سـَ أُمَزّزززقُكْ

ركضت خلفه وركض هُوَ ناحية [ بايب ] ودخل به ِ ودخلت خلفه مُسرِعه من شدّة [غيضها عليه ] ، خرج الثّعلب من الناحية الأخرى لـ البايب وهِيَ بقيت [ عالِقَهْ بِهِ ] ، وبعد [ ثِلثْ ساعَهْ ] من المحاولات المُضْنِيَهْ بـِ الفكاك من هذا المأزق تَخْرُجْ وهي مُتْعَبَهْ جدا ً ، تترنّح من الإجهاد متّجه إلى الأسَدْ | يَسْتَقْبِلُها الأسَدْ يتطلّع الأخبار وبُشرى التّمْزيق [ بشريني شـ سويتي فيه ] ؟

اللبْوَهْ : [ خلّه يولّي ] !!
الأسَدْ : [ مرّيتي البايبْ ] ؟

تركي الحربي
10-25-2008, 10:34 AM
كيف تُعالج نفسك من الإكتئاب

تخدّر لك شاي على وَقدة رمثْ ،
بـ البر طبعا ً ماهو بـ الديره ، لإنه إذا كان بـ الديره راح يزيد معك الإكتئاب ويسبب لك [ حارج ] ، وتعيد شريط ذكرياتك المقطوع بعد أن تلزّقه بـ [ صمغ ] حنينك إليه ومع كل ذكرى جميله تاخذ لك شفّه من بيالة الشّاي وإن مرّت عليك ذكرى سيّئه [ إنتف شعره من راسك ]

طبعا ً تكون جنبك ورقه وقلم وتكتب كم شفّه شربت وكم شعره نتفت


وإليا منّك قضيت من ذكرياتك تجي عاد تحسب الذكريات الجميله والسيّئه لإنك مجهزهن وكاتبهن بورقه


إذا طلعت الذكريات الجميله أكثر من الذكريات السيّئه فـ أنت كذّاااااب وما أنت مكتئب [ تتدلع يعني ]


وإذا طلعت الذكريات السيّئه أكثر من الذكريات الجميله شِف لك عود رمث وأنفخه لين يجمّر راسه وأرفع فنيلتك فووق [ وأجوو ] سرّك فوقه وتحته ، وإنثبر بـ البر لا تجي [ لييين تبرا ] ، وإذا مابريت كرر المحاوله مرّه ومرتين وثلاث .. إلخ


إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا

تركي الحربي
10-25-2008, 08:47 PM
أشْعُر بـِ [ إلْهَدَهْ ]

تركي الحربي
10-27-2008, 10:55 PM
في مكّه الله يشرفها أنا والوالده بعد ما خلصنا عمرتنا طلعنا نبي المدينه المنوره ، مرّيت سوبر ماركت أبي أشتري تمر وماي ومكسرات حق الطريق ، نزلت معي الوالده ودخلنا وجلسنا نشتري فجأه دخل علينا [ ولد أسمر ] هو مو أسمر / أسمر هو [ كحلي ] بس قطعة مسك والله ، مرتب وجنتل :) ، بـ نص المحل في [ رف ألعاب ] دخل على طوووول للرف ومسك لعبه .


وفجأه :

وفي لحظه من لحظات الزمن التي لا تأتي إلا ّ بـ صعوبه بالغه جدا ً ، ينقلب النهار في الخارج إلى ليل [ بالداخل ] ، يدخل علينا بالمحل مخلوق من الخطأ العظيم أن يُقال عنه إنسان ، كائن آخر بحثت له عن إسم يفي بـ حقه ولم أجد إلى الأن ، مستحيل أن يكون هذا المخلوق نتيجة تفاعل طبيعيه بين رجل وإمرأه ، أصلا ً أنا لا أعتقد أن له ُ أم لإن هذا المخلوق مستحيل أن يولد أبدا ً ، يُنْحَت من جَبَل : ربما ، قارنت بينه وبينه إبنه الصغير فـ لم أجد تشبيه أقرب لهما سوى المقارنه بين عُصفور وطائرة نقل عسكريه !


الطفل : بابا أبي اللعبه هاااااااااااادي
هُوَ : إمشي ي ي ي اللــه يمتححححححححنك :(



الــ [ الله يمتححححححنك ] خرجت من أحباله الصوتيه وكأنها مجموعة أعاصير أصابتنا بـ ذهول ، جعلتني أنا ووالدتي نقترب لـ زاوية أكياس الأرز نحتمي بها حتى لا نُصاب بشيء إن تكسّر زجاج الفاترينه



وراح :(

تركي الحربي
11-03-2008, 08:57 AM
http://images.abunawaf.com/2008/01/02/mk10587_img_0494.jpg

لـ [ الشرّيبَهْ فَقَطْ ]

إن أردت أن تَشرب الشّاي بـِ مزاجْ ، سخّن الماء على [ فَحَمْ ] ، ولا بُد أن يكون الجَمر [ مستوي ] كـ قَلب عاشِقْ بينَهُ وبين خيانتُها لَهُ [ خمس سنين ] ، ولابُد لا بُد لا بُدْ أن تَرْقُص الـْ [ غُطوة ] خاصّةْ الـْ [ غوري المعدن ] كـ رقصْ السِتْ [ دينا ] في قناة روتانا كانَتْ [ حِكايَهْ ] من لم يراها فـ ليراجِعْ ترجمة حياتُه من جديدْ ، يَكون بـ القُرب منك [ غوري صيني ] مِنْ ذوات الـْ خمسة [ بيالات ونص فقط ]تَنْظُر إليه ويبتسِمُ لَكْ كـِ طِفل رُزَق أبويه به ِ بعد ثلاثين سنه عُقمْ تَحْضُنُهْ بيديك [ أشْعِرُهْ ] بـِ إنّك مُحتاج ٌ إليه كـَ بُشْرى إطلاق سجين ٌ لَديك زُجّ بِهِ بـ السجن ظُلمْ [ إطْبَع عَلى رقبته قُبْلَهْ ] وثُمّ عَليك َ بـِ [ الريد ليبل الأصْلي الـْ : فَلّهْ ] ذو الدّوائِرْ الصّغيره تِلك التي كأنّها تَسْريحَةْ طِفْلَهْ سَمْراءْ لـ التّوْ إسْتَيْقَظتْ مِنْ نوم عَميقْ ، إسْتَجْمِع أصابِعك بـِ كميّه مِنْ تِلْكَ الحُبيبات السّمْراءْ وكُنْ كـَِ سَحابَهْ يتيمَهْ عَزَفتْ مَطر السّماء عَلى جَسَدْ الأرضْ [ عَزفْ ] ، وَثُمّ إطمأن عَلى قاع الـْ [ غوري الصيني ] وحبيباته ، إبْتَسِمْ وكأنّكّ الأب يَفْتَح باب غُرْفَة الطفل الصّغير لـ يُسْمِعُه [ فِديتك ] ، ثُمّ أغمْضْ عينيك وكأنّك تَهْمِسْ بـِ دُعاءْ لـِ قَريبْ يَحْتاجْ لـِ دُعاءْ وأمْسِكْ ياقَةْ [ الغوري المَعْدني ] ، إرسم شَلاّل بين هُما إجْعَل وكأنّ أحَدُهما [ ضايع حَد الثّماله بـ الآخَرْ ] وتوقّفْ ، إغسل [ الحبيبات السُمر ] بـِ سَكينهْ ، ثُمّ إرسِمْ جَدْوَل صَغير مائِل لـ الإحمرار الدّاكِنْ بـ القُرب منك هُوَ بـِ مثابَةْ الإستئذان في الحَديث مَعَ مَلِكْ ! ، هِيََ التهيأه لِما سيأتي ، الأنْ دَع الشّلال يجري مِن أعلى الـ الأعلى إلى قاع الأدنى بـ رويّه [ ثَمِلٌ هُوَ الأنْ ] أعْني الـ [ غوري الصيني ] ، قرّبْهُ إلى الجَمرْ ولا تَجْعلُهُ في قَلبْ جَهنّم الصُغرى لإنّهُ سـَ ينْفَطِرُ قَلْبُهْ ! ، إنْتَظِرْ عليه قليلا ً ، سيأتي الإحتضار بـ دمِهْ سـ تراهُ يُهرق أمامك ، الأن أبْعِده قليلا ًعن الجَمرْ وأنْتظِرْعَليه لـِ يَهْدأ روعه : [ هذه اللحظه ]


[ البياله سـ تمزق شَفتيك َ مِنْ قُبلْ ] :)



* رَدْ قَديم