أنا لا أكتبُ حتماأفعل شيئا ك [ كتابة ]

[سَحَر]

http://www.loo7at.com/upa/uploads/thumbs/loo7at-53ff88dc9e.jpg


حينما لا أكتب حتما أنا :


أهتّم بعصافيري أشعر معها أنّ الحياة تولد كل لحظة ,
وأن الصّدق بخير
والحبّ كذلك بخير ..
العصافير تنشرُ الحنان في الأماكن التي تشدو بها
وأنّا أجدني في أماكن الحنان [ أمـان ] ..

* * *

[ الصورة لعصافيري : شادي ويارا ]

[فيصل الحلبوص]

سحر




العصافير عند سماع صوتها



كأنها تحقننا بمصل الهدوء والإنشراح وتمنحنا الأمل




صوتها صادق وكأنها تقول لنا



لا تفقدوا الأمل




ويبدأ تغريدها مع شروق الشمس


وكأنها على موعد مع النور




الفاضلة سحر




كوني بخير يا نبيلة

[صالح العرجان]

عندما لا أكتب


أنا أرسم





سحر

مبدعه وأكثر فالأشياء التي تأخذنا من عالم الكتابه أكبر من حجم الحبر والتمثيل الصامت



رد ود

[صالح العرجان]

عندما لا أكتب



فملائكتها يطوفون بي عالم اللقاء الأول بين حبات الرمال على نهايات الجفاف
وساعات الضوء الأولى وتاريخ سجلته قلوب بساعه ودقيقه ولم ينسوا حتى

اللحظة



رد ود

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
:( ماتت عصافيري .،
وأنا لآ أكتب إلا عندما أجد لي مكاناً هُنا أن أخبركِ ياسحر
بأنكِ لآ تكتبين إلا الثمين .،
,،http://abomt3eb.net/up/uploads/5510746a63.gif

[سَحَر]

فصيل : ممتنة لحضورك الكبير وكلي امنيّة أن تشاطرني [ تفاصيلك ] حينما تنام أصابعك عن القصيدة .


صالح العرجان : مذهل أنتَ حينما لا تكتب و [ تكتب ] .


بسمة آل البهجة : أنتظركِ لأتلصص على [ أفعالك ] .

[سَحَر]

http://www.loo7at.com/upa/uploads/thumbs/loo7at-8135acb1b6.jpg


حينما لا أكتبُ حتما أنا :

[أصنع الموكا و أسولف مع جِدّة ]


عندما أفتح نافذتي لتشرق مدينتي [ جِدّه ] في وجهي وتبدأ ملامحنا بسوالفنا
لا أجدني إلاّ خطوات تذهب لتصنع [ الموكا ] التي تحرضني مقاديرها : السكّر
والنسكافيّة والدريم ويب على تناول التفاصيل الطازجة مع صديقتي [ جدّة ]

[فيصل الحلبوص]

حينما لا أكتب




أكون كورقة زيزفون أرتمت على وجنة الماء


لترتوي بعد أن عطشت من الأرض



وتبدأ خيوط النور المُرسلة عبر وسائط القمر إلى الورقة


بالتغلغل في زواياها حتى تصل إلى منتصفها


فتتوهج بعد أن حُقِنت بالنور

[فيصل الحلبوص]

عندما لا أكتب







فأنا في حدائق السماء المعلقة





أستسقي ...... فأُسقى

[أفراح الجامع]

إن كنت اكتب حقا..

فحينما لا أكتب..

أقرأ كتابا..

شكرا لك سحر..

وما أجمل عصافيرك..

[قايـد الحربي]

:


حينما لا أكتب حتماً أنا :

[ أحذف / أحرّر / أُصالح / أهدّئُ / أتعبُ ]

:

سَحر
شكراً لهذه المساحة .

[سَحَر]

:


حينما لا أكتب حتماً أنا :

[ أحذف / أحرّر / أُصالح / أهدّئُ / أتعبُ ]

:

سَحر
شكراً لهذه المساحة .


لو فهم العالم [ مفهوم ] التعايش بعين [ الحياة ] البسيطة ؛
لتلاشت كل أيقونات [ التحرير , الحذف ]

قايد الحربي حضورك مساحة نور

[سَحَر]

http://up5.m5zn.com/photos/00366/5h6swrma46yz.jpg (http://up5.m5zn.com/photos/00366/5h6swrma46yz.jpg)



أنا لا اكتب حتما :

أكون معلّقة على جناح طائرة أزور كل [ مدن / نسّاء ] العالمين
وبالرغم من أني مِن مدينة تجمع كل مدن العالمين في روحها وهي التي أنجبتهن
من رحمها إلاّ أني زرتُ ومازلت أزور دول عديدة وفي كلّ مرة يتبين لي أن السفر يعني لي زيارة جديدة ل [ جِدّة ] ليس إلاّ !
جِدّة هي وطنيات جوليا بطرس
و الحبّ الذي يسكن حنجرة ميّادة الحناوي
والأنثى البريئة النائمة على وجه ماجدة الرومي
والقطة الشقيّة في عيني ليلى علوي
وطقطقة موضي الشمراني .
جِدّة حيثما يممتَ وجهك تراها في كل المطارات .


[ الصورة ل " غنج / سحب " جدة وهي تتمايل في السماء قبل آخر رحلة
لي خارج الوطن ]

[فيصل الحلبوص]

http://up5.m5zn.com/photos/00366/5h6swrma46yz.jpg



أنا لا أكتب حتماً




أنا سأتلحف بالغيوم لتقيني من برد الشتاء




وأنام على ضوء القمر وحكاياتة

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

،://:،

http://www.2kraz.com/up/get-10-2008-ungmmmnc.jpg


عِنْدَمَا لا أكْتب ،
أغُورُ فِيْ الأعْمَاقِ حَيْث قُعُور الصّمْتِ العَجِيْبَة ،
وَ " حَيْثُ يُتَاحُ لِيْ أنْ أسْمَع وَ أنْ أشَاهِد "
وَ أنْ أرْقُبَ الكَون بِمَآقِي مُبْصِرَة
يَتَرَنّح بُؤبؤهَا بَيْنَ النّقدِ أو الإعْجَاب ،
لِيَتَهَادَى طُوفَان الحُرْفِ نَحْوِي
وَ يَنْسَكِبَ بَعْدَ حِيْنٍ عَلى أدِيمِ الوَرقِ
إمّا ثَائِرَاً أو شَاكِرَاً ،/





سَحَر /: جُورِيّتِي تَشْتَهِيكِ http://www.wl3.net/uploader/up/19680427020071205.gif

http://www.wl3.net/uploader/up/22231273020080925.gif
:://::

[سَحَر]

قلب المحبة :

تفاصيلك جميلة ليتكِ تشاطرينا
أرغفة قراءاتك يا قلب

فيصل الشودحي :

يومياتك بلا كتابة [ واعية ] جدا ك كتابة واعيّة

نوره عبدالله :

هل تكفيك شتلات اللوتس في غرفتي ؟
إن لم يكن كذلك [ يفداك قلبي ] يارائعة

[فاتن حسين]

عندما لا اكتب..


اتوشح صفاء روحي..وأطوق اشجان قلبي بـ همس يمد وجودي بطعم الحياة..






اعجز عن التعبير بمدى جمال ما كتبتم
واضئت به هذا المتصفح..


سحر..حرفكـ يستوطن الاحداق..

[سَحَر]

أنا لا أكتب حتما [ أقرأ ] :

أكثر مايشدني في القراءة .. قراءة الكتب الفكريّة فأنا متورطة جدا في فكّ شِباك هذه الاختناقات التي نعيشها في وقتنا الحالي وملاحقة تفاصيل خيوط التيارات التي تفتق بعضها من بعض ..
قرأتُ قبل أسابيع ليست بعيدة جدا كتاب [ بنية التخلّف ] للكاتب السعودي إبراهيم البليهي ,وهو كاتب معروف بجريدة الرياض وكتابه هذا صادر عن
ذات الجهة تحت إشراف رئيس التحرير تركي السديري .. والحقيقة بعد الإنتهاء من قراءته
سميتُ كاتبه [ المُفكر ] لإنه كان عقلا يستقرىء
كل التراجع الفكري الّذي نعيشه أسبابه / منابعه / وأيضا طرق الصلاح لاصلاحه

من أجمل أفكاره التي استقوفتني :

* للتخلف بنية مغلقة ومتماسكة تنطوي على آلية معقدة تضمن لها الاطراد واستمرار البقاء وهذه البنية هي الأصل في تكوين كل المجتمعات , وهذا هو السبب في أن فيضانات التخلف تغمر معظم مجتمعات الأرض لأن التخلف هو الحالة الطبيعية
أما الانعتاق منه فهو الحالة الطارئة التي لاتتحقق لأي مجتمع إلا بتضافر متين بين قوى العقل والوجدان والضمير والارداة ...

* أيضا أشعل فكرة في أحد مباحثه تدور حول : أن الشعور بالراحة والحرية هو الشرط الأساسي لعملية عقلية صحيحة .

* أيضا الروح العملية يرى أن كل سنواتنا الدراسية الشكلية غير قادرة على تكوينها ؛ لأنها روح تتكون في الذات فيصير البحث عن الحقيقة مطلبا ذاتيا لا يحتاج إلى من يستحثه ..

* وهناك مبحث خاص عن فكرة عجز الانسان عن كشف ذاته ..

الكتاب يحمل الكثير من أفكار العلم ومفهوم الجهل في المجتمعات ويهدينا الطريقة السليمة في تنظيم أفكارنا ومنهجيتها .

[شاعر البدر]

[انَا لاَ اكْتُبْ حَتْماً..افْعَلْ شيْئاً كـ..كِتَابَه]
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
فِي سًكُونْ فَقْر القُدْره عَلى نُطق مِن حنْجَرةِ الْقَلمْ..
اعْبَثُ بِــ..اشْيائِي الْعَتِيقَه..
...ابْحَثُ عَنْ تَفْسِير لـ.:
هُمْ /هَمْ ..لِما / مَا ...
اقْراء مِنِي نُتُوء حَرْفْ..امْقُتُ ابْناءه حيِناً مِن الْزٌور..
اتَصَفًح /اصْفَح ..لِي مِنهمْ/لَهُمْ.
عَنْوَنَه جَمِيلَه لِـ..فِكْرِ اجْمَلْ
شُكرا سِحر

[سَحَر]

حينما لا أكتب حتماأنا [ أقرأ ] :


أول الجسد آخــر البحر .. الديوان الوحيد الّذي قرأته لـ " أدونيس " , بعد الضّجة التي فعلتها قصيدة القناع " أغاني مهيار الدمشقي " .

من الاستهلال حتى آخر القصائد / الطلسم , والديوان يتمتع بلغة تتفتح منها أسئلة غارقة في بحر لا شاطىء له
ولا سفينة غير مجداف يحاول الوصول إلى إجابة .. إلى وجود .
الديوان في اعتقادي خرج ليفجر أسئلة عن الحب وارتباطه بالجسد , أو عن الجسد وتورطه بالحب !
عن المرأة / الجسد / الطهر .. هذه العلاقات الضدية التي تربط الوجود بالمصير ( الجسد والبحر ) .

أترككم مع فلسفته الخاصّة الصادرة عن تصوراته وانطلاقه الفكريّ في ( أول الجسد آخـــر البحر ) ..

يقول في معجم مصغر لهن :

ارتجف الضوء حول جدران بيتها
حين التطم بأطرافي
حقّا ,
ليست الروح هي التي تتذكّر
بل الجسد .

ويقول :

هي جسدها مسألة في علم الفلك
لا في علم الحياة .

....

ترفض أن تستقبل الرّجل
الذي تحبه على الأرض ,
إلاّ إذا دخل إليها من باب السّماء .

.....

رأسها أمطار وعواصف
لكن جسدها بحارٌ من العطش .

....

حول قدميك يجلس البرج الثالث عشر
من أفلاك جسدكِ غير المرئية ,
ممسوحا بزيت الرغبة
ملفوفا بثوب الحبّ .

[سَحَر]

[انَا لاَ اكْتُبْ حَتْماً..افْعَلْ شيْئاً كـ..كِتَابَه]
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
فِي سًكُونْ فَقْر القُدْره عَلى نُطق مِن حنْجَرةِ الْقَلمْ..
اعْبَثُ بِــ..اشْيائِي الْعَتِيقَه..
...ابْحَثُ عَنْ تَفْسِير لـ.:
هُمْ /هَمْ ..لِما / مَا ...
اقْراء مِنِي نُتُوء حَرْفْ..امْقُتُ ابْناءه حيِناً مِن الْزٌور..
اتَصَفًح /اصْفَح ..لِي مِنهمْ/لَهُمْ.
عَنْوَنَه جَمِيلَه لِـ..فِكْرِ اجْمَلْ
شُكرا سِحر


العبث بالذاكرة العتيقة متعب جدا ياشاعر
جرّب أن ترتب ذاكرة صباح قادم ..

شاعر البدر لك كل احترامي وتقديري

[فيصل الحلبوص]

حينما تتجمد أطرافي وأتوقف عن الكِتابة






فأنا أرى خيوط النور كالحبل




الذي يلتف ببطء على عنق السماآآآآآآء فيعصُرهاآآآآ



فتتفاعل مسامات السماء




بِوخز خيوط النور لها




في عُنُقِها









{ فتسقُط قطرة طاهرة }









سَحَور




حينما لا أكتُب ~ ~ ~ ~ فأنا أقرأُكِ هُنا

[فيصل الحلبوص]

حينما لا أكتُب





فأنا أُشاهد القمر يتسلل بهدوء




داخل { كُم السماء }




حتى يستمد الدفء من أنفاسها






ويتلحف بغيومها




ويغرق بالدفء

[سَحَر]

حتما أنا أقرأ البحـر :

http://www.6rb.com/songer/x/egypt/Najat/Najat-ana-ba3shaa-elba7r.rm


مؤمنة أن للبحر قراءة غير تلك الحوريّة وغير ذاك الضياع
ولا حتى [ الغربة ] ..

مؤمنة أن له صفحة مطويّة أخرى تنتظر شاعرها
ليقرأها بعين أخرى غير حكايا الوجع والشتات .

بالنسبة لي عندما أتسلل إلى أطرافه الشقيّة جدا أراه ساحة
زرقاء تكتظ بالنّاس الطيبين لهم أجساد شفّافة جدا وضحكات
طفولية ممزوجة بالصبح وقلوب تخرج منها أناشيد الحبّ
وأرى الشمس معه حضن حبيبة دافىء يشّع بالحنان
والمسّاء صدر فضفاض من الأمومة !

حينما لا اقرأ أنا [ بعشق ] البحـر ..

[سَحَر]

أنا لا أقرأ [ حتما ] أصور جِدّه قبل [ تطيح ] شمس الجمعة
وتنــام :


http://www.up07.com/up7/uploads/d1ada0efed.jpg


.
.

http://www.up07.com/up7/uploads/e9e4f04a67.jpg

[سَحَر]

http://www.6rb.com/songer/x/Leb/fairouz/fairouz_2720019134853ffff2b6c4.ram


أنا لا أكتب حتما [ أجمع ما يمكن جمعه من الأسماك ] :


http://up.damasgate.com/files/n7uuryun08zswtjpvpsv_thumb.jpg



http://up.damasgate.com/files/wlyd1f77kapsvw8e9ld8_thumb.jpg


الأسماك كائنات شفّافة جدا صادقة كعيونها البريئة العارية من [ الخداع ] ..
هي طرف حبّ آخر مخلص للحياة حينما توفر لها الظروف الملائمة للعيش معها بصفاء صدق وأريحية نقاء ..

والدي عندما يراني أُخرج إحداهن من حياة الماء بعدما نزعها الموت يُغيظني بقوله في مأزق للموت : [ سيمضون مع زيف أصدقائكِ ] !
فأردّ عليه : لعلني كنتُ الطرف الّذي لم يخلص !

أرى في عيون الكثير تهمة تفوح منها شرارة كوني أجمعها من أجل [ الزينّة ] وترطيب الطبيعة الصناعيّة بجمالها ولم يدركوا أني غارقــــة في عيونها البريئة العارية من [ عيونهم ] .

* في الصورة حاولت التقط لكم سمكة سوداء تُسمى [ الزبّال ] لأنها تهتم بنظافة الحياة وسط الحوض لكن" كل ماقربت من يمها فتحت فمها تظن إني حامله لها زبالة :) " ..
شكلها غريب غير كل [ الزبّالين ] الّذين جمعتهم من قبل وبصراحة رغم سوادها أراها بيضاء كنظافتها ..

[موزه عوض]

حين لا أكتب

يكفي أن أقرا ما أُحب قراءته



:



سحر ..نابضة أنتِ بالفكر الراقي




؛؛

http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif

[بندر بن عبدالله]

العصافيرُ .. دوماً ... نسمعها
سَحر دوماً ... نقرأها

الأول .. صوتٌ هادي .. وبلبلة نكادُ نرقص عند سماعها
الثاني .. حرفٌ راقي .. أجزم أنه لامثيل له


سَحر .. أنتِ ... مذهلة .. كوني كما أنتِ دوماً وأبداً
دمتِ بفضل ....

[سَحَر]

ونّة ألم ’ بندر بن عبدالله

مشاركتما كانت [ كتابة ] أبدع
من [ قراءة ]


شكرا لكما وللنور الذي حضر معكما

[سَحَر]

أنا لا أكتب حتما [ أفكّر ]
ولا زلت أفكّر للآن في التهمة التي دسها الكثير في جيوب [ الجينز ]


http://www.up07.com/up8/uploads/02c2286443.jpg



في الفترة التي عاد فيها الكثير من أبناء الخليج بعد غربة مترفة بالفكر إلى أوطانهم حضرت معهم الدعوة
بالتحرر من [ الثوب ] الخليجي واستبداله بـ [ الجينز ].

ونادى أكثرهم إلى رسميته ليكون حاضرا بالأماكن الرسمية .. وحدثت آنذاك ضجة هوية ولجة رجولة مهدرة وكلام كبير [ أوي أوي ] حتى تصعّد الخوف على سارة من كونها تنحرف لتتخيّل فارسها بالجينز بدلا من [ البشت ] والكرش الّذي يكاد يمزق الثوب.. وضاع مَن قدم إلى الوطن في الوطن .. واعتزالوا الواقع بجينزهم .
من تلك الفترة التي كنت لا أعي فيها غير اكتشافي لدوران الأرض إلى يومنا هذا ولا زلت أفتّش عن التّهم في جيب الجينز ,
ولم أجد [ مبرر ] !

لذلك لا زلتُ أفكّر بصوت غير مسموع

[فاتن حسين]

الوطن...!!

مزقتني أوردة مدني ..في غربة وطني
فنزفتني تاريخاً مسطراً على جدراني الفاصلة بين حاضري التائه ومستقبلي المجهول ..
أي وطن يشدني لأحتفل بأعيادي القادمة فيك يا وطني ؟؟

[سَحَر]

أي وطن يشدني لأحتفل بأعيادي القادمة فيك يا وطني ؟؟


ياالله !

ياأميرة ..

[فاتن حسين]

ولنا الله يا سحر..


مساؤك عاطر..

[فرج صباح]

هو شىء من الســـحر

الســحر هنا اكثر اناقه ورشاقه


دام سحرك سيدتى

[سَحَر]

هو شىء من الســـحر

الســحر هنا اكثر اناقه ورشاقه


دام سحرك سيدتى


بمثلك يدوم يافرج

[مَنَالْ أحْمَد]

:


حين تتوقف أصابعي عن الكتابة ؛
أكون متوقفة عند وطن كتابة يحتضن ذائقتي ..
شيء يشعرني بأن للأحرف لذة وللحبر كيان وأن الأبجدية فن لا تتقنه إلا أصابع العطر كـ انتِ يا سَحَر..


كل عام وأنتِ بخير
.

[مَنَالْ أحْمَد]

:


أنا لا أكتبُ ؛
حتماً أنا أصغي لمقطوعة موسيقية تأخذني لـ مسافة ما
أقطع فيها بخطوات صمتي مساحات شاسعة تأخذني نحو مدى أسكنه بي ولي .!

[فاتن حسين]

لا اريد ان اكتب..
أرادتني الكتابة ان افضفض فقط لارتاح..!!