خارج الدرس ""

[خالد الداودي]

مريم كتبْهـم غير ،،=اقلامهـم مزركشـة وانا بلا ايّة مقلمـه

صادفني التعبير ،،=لماّ طـروا أصحابهم بأحوالي المتأزمـه

شفت بصباح الخير،،=يومٍ جديدٍ ما عرفني بس قدرّت افّهمـه

اني بلا تقدير ،،=اصنع له من ظلع الكراسي شاعر ويكلمـه

يزرع له النوير،،=ويطير مع صوت الحمام الزاجل ويتمتمه

بيده رمى التصوير ،،=ريشة نعامٍ من خيال ما فطْن لَه وعلمّه

ان الشعر تفسير،،= حاله توّلد في حنايا الذات حالـه مبْهمه

يخالف التأطير ،،=يسرج من اقواه الظلام فلْول جدباء تحرمه

همسه لإذن البير ،،=عطشان وشفاهك ظما العطشان لو سال بدمه

يستقري التحرير ،،=قسوة قناعات الرضاء بمستقبله وما يكتمـه

دام الكبير صغير ،،=بنطق بما لا يفهمـه غيرك وبعضك يفهمـه

والله عيونك غير،،=فيها سناء قمرا وقهـوة صبح من يتغنمّـه؟

لو بيدي التغيير ،،=نزعت من بشت الفـقر كتفي بدون اتألمـه

لأشرب صباح الخير ،،=نكهـة لـذيذ آمالك بأحزاني المتقـدمّه

[ميــرال]

تأملت هذا النص ووالله بدهشة

خالد
ســ تراني هنا كثيراًو بشوق

مبدع واكثر

يسعد اوقاتك

[عبدالعزيز محمد المالكي]

غيابك يا خالد مُخيف ..

وها أنت تعود بكراسك القديم المُعتق لـِ تُنردن الشعر قبل أن تكتبه ..
بـِ مريم
المسكوبة في أعماقك ./ الشعر ..

كم ينشرح صدري يا خالد وأنا المزحوم رأسي بالصدىء المؤلم ..
ورغم ذلك إلا أنني أبتسم الآن لأنك يا صعلوك قادر على قلب حالات الوجع فيني إلى وجع آخر منقوش بالصبح .. والصور الحالمه

فـ كل الشكر لك يا صديقي ..

[محمد السالم]

هنا مقدرة شعريّة أعلى من الخيال !!

والله بحق فعلا أعلى من الخيال !!

كيف دوزن لنا بحرين في نسق واحد بشكل لا يربك القارئ !!

يا لروعته هذا الإنسان

لن تطول كلماتي مقدرة هذا الشاعر البتة

لن أتلفض بشيء لأن ماهو هنا أكبر من أقوالي وأفعالي

[خالد الداودي]

تأملت هذا النص ووالله بدهشة

خالد
ســ تراني هنا كثيراًو بشوق

مبدع واكثر

يسعد اوقاتك

كل مساحات هذا الصغير الراكض فسيحة بكم ممتلئة بوجدانية حضوركم الباذخ

ميرال

سلاما لك من كراسة العائد الى الدراسة في سنٍ مبكره

بجانب خربشات كل درس زرعت بيتا لي
ذلك انه لو اتسعت عيني لرؤية ما خلف فناء البيت وجدت ضالتي في الدراسه ،،،

كانت تقول الصباح اعور يحط اغراضي
وسط دارك يا غريبٍ فاقدينه ناسـه

لـدْ راسه من الدراسه قال كل امراضي
شفتوا لأمراضه طبيبٍ ما عرف هوجاسه

ميرال ،،
اركضي فقط كل المساحات لكِ والمطر ،،،

خالد
شكرا لـ بياض قلبك

[قايـد الحربي]

خالد الداودي
ـــــــــــــ
* * *



و لأنّ الدرس : يُعاد دائماً فهو [ تقليد ] ،
جاء الداودي هنا بنصٍ [ خارج الدرس ] و بعيداً عن السائد
ليؤكد لنا بأنّ سحر الشعر في موسيقاه لا في بحوره و أنّ
الموسيقى لا تتشابه باللحن و لا تقلّد نفسها .

هنا درسٌ جديد يقدّمه لنا الداودي يُختصرُ بـ :
" لتغرق بحور الشعر و لتنجو موسيقاه "

:

خالد الداودي
شكراً لك بلا حدّ .

[خالد صالح الحربي]

:
قُول : [ آمِين ] .

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.



بِ الأمسِ يَاخالد ..
خَطفتُ العُصفورة الأولى مِن سماواتُك ..بِ قَوسٍ رحيمٍ ..مِن عَيني ..
وغَادرتُك ..بِيقينٍ أن أعُود مُحملة بِ الأعشاشِ والسنابل ..حَتى أفُوزّ بِ أكثرِ عددٍ مِن الأجنحةِ ..أُحوطها يَدي !
وَجِئتُك اليوم ..بَيقيني ..
وتوقفت .. ك شّك ٍ ..يُرغمني أن أمسك الطبشور كما أولّ مرةٍ ..ل أُشخبط وجَهي ..على الجُدرانِ ..وأُعيد ترتيب ملامحي , أوردتي ,
../ وَتنفُسي المكبوت داخلي منذّ ميلاد ..وأنت المسؤول عن ذَلك ..

ياخَالِد والله أن شِّعرُك
يُحدِّث جَلبةً فِي الكُون
ك أن يُعيد صياغة الفُصول ..وَيَرفع الأرض بمستوى الطيُور ,
أقُولها : وأنا أؤمن ب اسمك ..وهُو يُولد كُل لحظةٍ بفطرةٍ جديدة ..داخل ذاكرتي


http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.

[جُمان]

خالد الداودي ..


مُتلبّسٌ بالدهشةِ أنت ..
هذا النّص بموسيقاه العذبة وبحره الأصيل .. جريمةٌ كاملة نعود لِـ مسرحها
كي نثمل أكثر
ولا شيء يُبقينا على قيد انتظار مجدولٍ بذهول .. غير هذا الوطن من الأغنيات


باختصار ..
أنت والشعر قطبان مُتلازمان لخط الدهشة



.

.

[خالد الداودي]

غيابك يا خالد مُخيف ..

وها أنت تعود بكراسك القديم المُعتق لـِ تُنردن الشعر قبل أن تكتبه ..
بـِ مريم
المسكوبة في أعماقك ./ الشعر ..

كم ينشرح صدري يا خالد وأنا المزحوم رأسي بالصدىء المؤلم ..
ورغم ذلك إلا أنني أبتسم الآن لأنك يا صعلوك قادر على قلب حالات الوجع فيني إلى وجع آخر منقوش بالصبح .. والصور الحالمه

فـ كل الشكر لك يا صديقي ..

يا صديقي

حاول ان تملىء نصف صداعك الآخر بـ طالبه
توقظ فيك فوضى القلم فتصبح مهووسا بالكتابة
او تحرك الوان الصباح في عينيها ويخرج اللون الابيض على شعرك


ليس ثمة مساحة بيضاء يكتبها تقدم العمر حاول معي ملئها بالاسود م جديد
عد معي



عندها ساضع يدي على كتفك ونمشي باحثين عن مستقبل

عبدالعزيز ،،،

لك اسمى الشكر حتى ترضى عن غيابي

خالد

[صالح العرجان]

همسه لإذن البير ،،
عطشان وشفاهك ظما العطشان لو سال بدمه



خالد الدوادي

همسه فزعت لها خفقه خلوج



صح فكرك وصح نبضك

[خالد الداودي]

هنا مقدرة شعريّة أعلى من الخيال !!

والله بحق فعلا أعلى من الخيال !!

كيف دوزن لنا بحرين في نسق واحد بشكل لا يربك القارئ !!

يا لروعته هذا الإنسان

لن تطول كلماتي مقدرة هذا الشاعر البتة

لن أتلفض بشيء لأن ماهو هنا أكبر من أقوالي وأفعالي

الرائع* محمد السالم

منذ ان وجدتك قارئاً لهذا الصغير وانت تضع على جبهته قطعا من الاحجار النادره
ليضي،،،

محمد السالم ،،،
كل نقطة تنسكب من قلمي شريانا ينبض بـ محبتكم

شكرا تضع قبلتي بإتجاه منكبيك

شكرا جزيلا

[عبدالعزيز محمد المالكي]

يا صديقي

حاول ان تملىء نصف صداعك الآخر بـ طالبه
توقظ فيك فوضى القلم فتصبح مهووسا بالكتابة
او تحرك الوان الصباح في عينيها ويخرج اللون الابيض على شعرك


ليس ثمة مساحة بيضاء يكتبها تقدم العمر حاول معي ملئها بالاسود م جديد
عد معي



عندها ساضع يدي على كتفك ونمشي باحثين عن مستقبل

عبدالعزيز ،،،

لك اسمى الشكر حتى ترضى عن غيابي

خالد

لم يكن العمر يا صديقي ذاك السبب الذي يدحرجني بعيداً عن رضاعة نهد الغيـوم السوداء ، في حفلة المطر .. ولا ذاك الخريف الذي يُعيدني للبحث عن سحابة بيضاء للجلوس عليها ، وتأمل الربيع حين يصحو على شبابيك الصبح أكثر من التمرغ في الطين واللهو مع العصافير النادرة .
بل أكثر من ذاك ./ يا صديقي .!

أكثر من الوسوسة عند منعطفات الرحيل ./ والمنفى
وأكثر ....!
لأن ( قيس القصيدة ) ما زال يدشُر في ذاكرتي بحثاً عن ليلاه المفقودة ..

إلا أن ذاك الصدئ الغريب في رأسي منذُ أيام لم أعد قادراً بعده على التركيز في دائرة الضوء ، أو تحريك سكن الظِل .. يأتي لـِ يُقشر أصابعي على الورق حتى تختفي صلاتي في العتمة ..

ورغم كل هذا ..
إلا أن نصك هذا يـ أبن القصيدة البار .. أجبرني إلى التحديق في خيوط التفاصيل الصغيرة من وشوشة الشمس ، بـِ رحابة ، وشعور لم أحترق معه .. فيها

فما كان مني إلا الفرح .. بك
والصبر ./ والاحتساب على هذا العابر من رأسي ..

[خالد الداودي]

خالد الداودي
ـــــــــــــ
* * *



و لأنّ الدرس : يُعاد دائماً فهو [ تقليد ] ،
جاء الداودي هنا بنصٍ [ خارج الدرس ] و بعيداً عن السائد
ليؤكد لنا بأنّ سحر الشعر في موسيقاه لا في بحوره و أنّ
الموسيقى لا تتشابه باللحن و لا تقلّد نفسها .

هنا درسٌ جديد يقدّمه لنا الداودي يُختصرُ بـ :
" لتغرق بحور الشعر و لتنجو موسيقاه "

:

خالد الداودي
شكراً لك بلا حدّ .

الصديق* قايد الحربي
اللحن صوت داخلي والقصيدة صوت داخلي والونّة صوت داخلي
ما ابهرني في ردك هو قدرتك على سماع صوتي داخل القصيده وسبر خيوط مخارجه لتصل الي في ذائقة رفيعه

قايد الحربي*

عيونك لا تبخس القراءة شيء بقدر ما تزيدها لمعانا

شكرا جزيلا لك

اجمل تحاياي

[خالد الداودي]

:
قُول : [ آمِين ] .


آمين نبقى اخوان



الرائع *خالد صالح الحربي

حضور يلامس شغاف قلب خالدك


شكرا حتى موطأ قدمك

[خالد الداودي]

.

.

.



بِ الأمسِ يَاخالد ..
خَطفتُ العُصفورة الأولى مِن سماواتُك ..بِ قَوسٍ رحيمٍ ..مِن عَيني ..
وغَادرتُك ..بِيقينٍ أن أعُود مُحملة بِ الأعشاشِ والسنابل ..حَتى أفُوزّ بِ أكثرِ عددٍ مِن الأجنحةِ ..أُحوطها يَدي !
وَجِئتُك اليوم ..بَيقيني ..
وتوقفت .. ك شّك ٍ ..يُرغمني أن أمسك الطبشور كما أولّ مرةٍ ..ل أُشخبط وجَهي ..على الجُدرانِ ..وأُعيد ترتيب ملامحي , أوردتي ,
../ وَتنفُسي المكبوت داخلي منذّ ميلاد ..وأنت المسؤول عن ذَلك ..

ياخَالِد والله أن شِّعرُك
يُحدِّث جَلبةً فِي الكُون
ك أن يُعيد صياغة الفُصول ..وَيَرفع الأرض بمستوى الطيُور ,
أقُولها : وأنا أؤمن ب اسمك ..وهُو يُولد كُل لحظةٍ بفطرةٍ جديدة ..داخل ذاكرتي


http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.


بؤرة النور
عطــر وجنّـه

أتدرين؟


كل ابعاد هذا المسافر قريبة من اقواس ذائقتك الرفيعـه والمتمركزة في ذهن قاريء واعي تلك"" هالة ضوءٍ قابل للإنتشار"" هالةً تهب السديم نور لتصبح كل مدارات هذا المسافر في معصميك لحظة قرائتك البريئة.

ها انتِ تسافرين به مجددا اليه دون حاجة لإجنحة قلمّتها ذكراه والعابرين على رصيفها المغبّر ،،،

بأي اجنحة سترسمين له الطيران والمطار قلوبا بابها صالة للقادمين اليكم بنبض متجدد يحمل في طيّاته نفس ملامح الطفولة التواقة لحضن بعيد.

واي شكر تفيك حقك وانتِ تضعينني على راحتي المطر
وتصنعين اكليلا لقصائدي
لتبدو اكثر بلوغا برهة صباها

لـ حروفك وهجا آخر
يكفيني كل صباح لأشّق خطاي الى مكتبي (حالم).

شكرا لكِ
حد ابتسامات الجليد الساطعة في مقلتيك
شكرا اذا كلّت تجيد
تصوير عجز الشكر
يبلغ
ثم ينام براحتيك

شكرا شكرا

[خالد الداودي]

خالد الداودي ..


مُتلبّسٌ بالدهشةِ أنت ..
هذا النّص بموسيقاه العذبة وبحره الأصيل .. جريمةٌ كاملة نعود لِـ مسرحها
كي نثمل أكثر
ولا شيء يُبقينا على قيد انتظار مجدولٍ بذهول .. غير هذا الوطن من الأغنيات


باختصار ..
أنت والشعر قطبان مُتلازمان لخط الدهشة



.

.

يا جمـان ،،

لـذلك الدرس مفاهيم غريبة جدا
تكاد تعي ما بـ طالبها وتخرجه عن طوره
ليركل طاولته المليئة بجسدها الخاوي الا من نبض فتسقط شظاياه
خمس قصائد وسهر
ثم يفر اليكم ممزقا دون ترتيب

خذووه كيفما يأتي
تائهً عابرا ،،، باحثا عن وطن / نصف آخر
جميع اطفاله مشرّده بين تلال الذاكرة ومأتم الوطن ومن سوء طالعه انه لمح لصوصا يأخذو اطفاله ليبيعوهم في سوق النخاسه ،،، ولمح بنات افكاره ممزقات ثيابهن لا مأوى سوى بيت وحيد ذو غرفة ظلماء ،،،

كل ما يحلم به هذا المشرّد
هو لم شتاته في غرفة اكثر اتساعا إِطلاعا للنور ،،،،

يا جمـان ،،،

محتاج كذبة شعر في ليل ممطـور
تكتب لي في ميراث جـدّي مناجم
فكيت زري بنافـذه صدر ديجـور
وضاقت من اطفـالي عيال الاوادم


شكرا لك المطر ،،،،


خالد ،،،

[خلف المهيلان]

مريم كتبْهـم غير ،،=اقلامهـم مزركشـة وانا بلا ايّة مقلمـه

صادفني التعبير ،،=لماّ طـروا أصحابهم بأحوالي المتأزمـه

شفت بصباح الخير،،=يومٍ جديدٍ ما عرفني بس قدرّت افّهمـه

اني بلا تقدير ،،=اصنع له من ظلع الكراسي شاعر ويكلمـه

يزرع له النوير،،=ويطير مع صوت الحمام الزاجل ويتمتمه

بيده رمى التصوير ،،=ريشة نعامٍ من خيال ما فطْن لَه وعلمّه

ان الشعر تفسير،،= حاله توّلد في حنايا الذات حالـه مبْهمه

يخالف التأطير ،،=يسرج من اقواه الظلام فلْول جدباء تحرمه

همسه لإذن البير ،،=عطشان وشفاهك ظما العطشان لو سال بدمه

يستقري التحرير ،،=قسوة قناعات الرضاء بمستقبله وما يكتمـه

دام الكبير صغير ،،=بنطق بما لا يفهمـه غيرك وبعضك يفهمـه

والله عيونك غير،،=فيها سناء قمرا وقهـوة صبح من يتغنمّـه؟

لو بيدي التغيير ،،=نزعت من بشت الفـقر كتفي بدون اتألمـه

لأشرب صباح الخير ،،=نكهـة لـذيذ آمالك بأحزاني المتقـدمّه

ابوالوليد نص ماشعرت الاوانا اغنيه \
غنائي ودرس مختلف لنك مدرسه
مستقل تأسست من خلال هذا النص بمولد بحرجديد
ومفردات انتقيتها بتقان
وضعت كل شي بمكانه الصحيح
وابتكرت حق ً
المدهش خالد
ودي واحترامي ومروري المتواضع
وشهادتي فيك مجروحه تذكر
كيف من اندهاشي قلتك انك خالدالردادي يوم ما
ممتع انت

[خالد صالح الحربي]

:
[ خَارِجَ الدَّرس ] / هُوَ الدّرْس فِعلاً .. ولذلك يستطيع المَارّ مِن هُنَا أن يقول كُلّ شيء ،
لأنّ كُلّ شيء كَان خَارِج الدّرس فعلاً ~ فَـ لْتَذْهَب الفُصُول البَارِدَة إلى الجَحِيم .
نُقْطَة مُهِمّة تَخُصّ إيقَاع النّص بشكلٍ عَامّ ~ الشَّطْر الأوّل كانَ قصيراً و لكنّهُ ثقيل جِدّاً ..
بينما العَجْز كانَ طويلاً ولكنّهُ رائِق وَ مُنساب بشَكلٍ واضِح .. كِلاهُمَا مُكَمّلان لبعضهما
البعض من ناحيَة الجَوّ وَ الملائمة ، وكأنّ أحدُهُمَا كُوبليهٌ للآخَر ، هذه الحرفنَة الموسيقيّة
تدعو للانبهَار وَ تُبشّر بالازدِهَار الشعري .. معاً .
ألف شُكر وَ عليها شِعْر يا خالد .

[محمد الضويحي]

النص وارف يا خالد والكلمة جميلة وصياغة المعنى رصينه متماسكه
ووجدتني أتنفس الحروف واتمتمها بهدوء وأنسياب / بحران تلاطما
وامتزجا .. العجيب أنهما لم يحدثا ضجة وتنافر ... لكنني أريد أن أسأل سؤالاً
خارج النص .. هل يصح ذلك في قانون الشعر ؟؟ كما صحت هدهدته من خلال
قراءتنا له !! وهل من سبقٍ لأحدٍ من أعلام الشعر كطريقة تبيح أن نخلط
البحور ببعضها شريطة التناسق والتناغم الموسيقي .. هذا لوحده يحتاج لبحث
ودليل يجوزه أو يضع له شروطاً أو يمنعه .... شكرا كثيرا لك

[خالد الداودي]

همسه لإذن البير ،،
عطشان وشفاهك ظما العطشان لو سال بدمه



خالد الدوادي

همسه فزعت لها خفقه خلوج



صح فكرك وصح نبضك

الاستاذ/ صالح العرجان
ستظل شغاف هذا القلب تذكرك
ملامحنا ايها الكريم متبادله لـذا لن نغيب
سنهاجر معا في نهرٍ يتدلى بإغصانه نحو حواء والشارع
ثم نظمأ ويشربنا العابرون

لك الشكر حتى ترضى

من الساحل المقابل (عمان) خ

[نايف الروقي]

"
خالد الداودي

(( وبعــــدين ..!! ))

[خالد الداودي]

لم يكن العمر يا صديقي ذاك السبب الذي يدحرجني بعيداً عن رضاعة نهد الغيـوم السوداء ، في حفلة المطر .. ولا ذاك الخريف الذي يُعيدني للبحث عن سحابة بيضاء للجلوس عليها ، وتأمل الربيع حين يصحو على شبابيك الصبح أكثر من التمرغ في الطين واللهو مع العصافير النادرة .
بل أكثر من ذاك ./ يا صديقي .!

أكثر من الوسوسة عند منعطفات الرحيل ./ والمنفى
وأكثر ....!
لأن ( قيس القصيدة ) ما زال يدشُر في ذاكرتي بحثاً عن ليلاه المفقودة ..

إلا أن ذاك الصدئ الغريب في رأسي منذُ أيام لم أعد قادراً بعده على التركيز في دائرة الضوء ، أو تحريك سكن الظِل .. يأتي لـِ يُقشر أصابعي على الورق حتى تختفي صلاتي في العتمة ..

ورغم كل هذا ..
إلا أن نصك هذا يـ أبن القصيدة البار .. أجبرني إلى التحديق في خيوط التفاصيل الصغيرة من وشوشة الشمس ، بـِ رحابة ، وشعور لم أحترق معه .. فيها

فما كان مني إلا الفرح .. بك
والصبر ./ والاحتساب على هذا العابر من رأسي ..


عبدالعزيز ،،،

كلنا اطفال
نحاول بشغبنا كتابة الاشجارقصيده تلوينها اخضر وان كان للبحر نصيب في ملوحة ايامنا ،،،

ثق يا صديقي

انني اتنفس بك حين لا اجدك




لك الشكر حتى آخر لحن تعزفه

[خالد الداودي]

ابوالوليد نص ماشعرت الاوانا اغنيه \
غنائي ودرس مختلف لنك مدرسه
مستقل تأسست من خلال هذا النص بمولد بحرجديد
ومفردات انتقيتها بتقان
وضعت كل شي بمكانه الصحيح
وابتكرت حق ً
المدهش خالد
ودي واحترامي ومروري المتواضع
وشهادتي فيك مجروحه تذكر
كيف من اندهاشي قلتك انك خالدالردادي يوم ما
ممتع انت

الشاعر الجميل خلقاً ،،
خلف المهيــــلان

قد لا تكون القصيده الواحده في ابعادها الزمنية سوى قصائد تشكل العمر بأكمله وبما ان اي زمن واقع في كليّة الزمن فقد اكون طالباً وباحثا وشاعرا في آن واحد

هنالك ثمة اشخاصا نقشوا في الذاكرة يا خلف ................
لك ارق التحايا واعذبها

تلميـذ مدرسة ابعـاديه

[خالد الداودي]

:
[ خَارِجَ الدَّرس ] / هُوَ الدّرْس فِعلاً .. ولذلك يستطيع المَارّ مِن هُنَا أن يقول كُلّ شيء ،
لأنّ كُلّ شيء كَان خَارِج الدّرس فعلاً ~ فَـ لْتَذْهَب الفُصُول البَارِدَة إلى الجَحِيم .
نُقْطَة مُهِمّة تَخُصّ إيقَاع النّص بشكلٍ عَامّ ~ الشَّطْر الأوّل كانَ قصيراً و لكنّهُ ثقيل جِدّاً ..
بينما العَجْز كانَ طويلاً ولكنّهُ رائِق وَ مُنساب بشَكلٍ واضِح .. كِلاهُمَا مُكَمّلان لبعضهما
البعض من ناحيَة الجَوّ وَ الملائمة ، وكأنّ أحدُهُمَا كُوبليهٌ للآخَر ، هذه الحرفنَة الموسيقيّة
تدعو للانبهَار وَ تُبشّر بالازدِهَار الشعري .. معاً .
ألف شُكر وَ عليها شِعْر يا خالد .

يا صديقي ،،،

كان لا بد لي ان ادخل هذا الفصل من بابٍ آخر لأمسك بخيط
بل لعّلي لا امسك بخيط يواريها
ثم كان علي ان اتنفسها او اشرب منها ما كان يتهيأ لي انه ماء

هذا العبث الجنوني المتعمـد صدر في لحظة لا تعي المفروض من الممنوع او المتخالف عليه واضيف اليه الايقاع من حيث هوالحضور نفسه كما اوضّح لاحقا.

صديقي ،،،

شكرا بحجم وعيك البالغ عنان السماء


تلميـذ باحث ...


خ

[خالد الداودي]

النص وارف يا خالد والكلمة جميلة وصياغة المعنى رصينه متماسكه
ووجدتني أتنفس الحروف واتمتمها بهدوء وأنسياب / بحران تلاطما
وامتزجا .. العجيب أنهما لم يحدثا ضجة وتنافر ... لكنني أريد أن أسأل سؤالاً
خارج النص .. هل يصح ذلك في قانون الشعر ؟؟ كما صحت هدهدته من خلال
قراءتنا له !! وهل من سبقٍ لأحدٍ من أعلام الشعر كطريقة تبيح أن نخلط
البحور ببعضها شريطة التناسق والتناغم الموسيقي .. هذا لوحده يحتاج لبحث
ودليل يجوزه أو يضع له شروطاً أو يمنعه .... شكرا كثيرا لك


الفكر المتسّع الاستاذ/ محمد الضويحي

تلك صعوبة اولى امكن الى حدٍ ما تذييلها
اما الصعوبة الثانية فمرّدها اليك فوحدة البناء العضوي (مستفعلن) ولا يوجد بحرين ولكن يوجد اختلاف في عدد التفعيلات بين الصدر والعجز فإذا ثبت الشاعر عليه فهو جائز وهناك من لا يجيزه.

مع ايماني بأن القصيدة تتفاوت من شاعر لآخر حسب رؤية هذا الاخير للحياه لكنها تضل دوماً تنتسب الى نفس التربه وان تعدّدت ذراتها المتناثرة.

ليس هنالك عمل كامل،
دائما تؤخذ الامور بنسبيّتها على مستوى النجاح لـذا من باب تحصيل الحاصل ان لا ادعّي لعملي هذا الكمال لكنني اعتقد جازما انه سيضل دوما عملا استطاع بلورة محتويات مخيلّتي وهذا هو الاهم والاهم اقو جدارة من المهم.

صديقي الاغر ،، محمد الضويحي

لدي وجهة نظر ترى بعين واحده تقول ،،

فلتذهب بحور الشعر الى التجمد طالما كنّا الشمس التي تمنح الحياة دفئاً خالص

وتبقى العين الاخرى محدقّة في لون الغيوم
شكرا لـ فكرك الناضج

خ

[خالد الداودي]

"
خالد الداودي

(( وبعــــدين ..!! ))

الصديق* نايف الروقي

سنتين وانا الفارع المترامي
ما بين ظلك واختناق اغصاني
تعبت اصبك واشتكي لك ضامي
حتى رجح ثقل الظما بأوزاني

يا خي طمني عليك
خلصت للتعليم او خلصتّه


سلامي لقلبك الابيض

تلميذ الحروف
خالد