مشاهدة النسخة كاملة : نحوَ المطار
محمد فكري
11-17-2008, 08:30 AM
نحوَ المطار
http://img527.imageshack.us/img527/1186/capture1gf7.jpg
تَعِبٌ..
تجرُّ يدا حقيبتِهِ يديْه
ومسافِرٌ..
كي يشتري منفىً جميلاً واسِعاً..
ما دامتِ الأوطانُ قد ضاقت عليه
قبلَ الرجوعِ إلى بلادِ الذكرياتِ
توقفَ الحيرانُ يعكِسُ سيرَهُ نحوَ المطارِ
فسالَ ضعفُ فؤادِهِ من مُقلَتَيْه !
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه
لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه
مِفتاحُ بابِ فؤادِه..
في كفِّ من قد باعَها
من أجلِ تذكرةِ العذابِ وباعَ جملَةَ ما لديه
ورِسالةٌ صوتيّةٌ من أمِّهِ
رغمَ انقطاعِ الصوتِ حينَ مماتِها..
لكنّهُ صوتُ الصدى ما زال يَصرُخُ
أي بُنَيَّ..
لعلّهُ سَيَحِنُّ ملتَفِتاً إليه
الداخِلونَ إلى المطارِ مُوَدِّعٌ..
أو في انتظارِ أحبّةٍ
وهوَ الوحيدُ وإن تجمّعَتِ المَرايا حولَهُ
حتى تقاتِلَ غربةً من غُربَتَيْه
وجرى الذي في داخِلِ المِرآةِ
نحوَكَ إذ مَشَيْت
بشجاعةٍ قد قالَها..
رغمَ ازدِحامِ الصوتِ:
يا هذا الذي.....
متناقِضانِ أنا وأنتَ فَسَلْ عيونَكَ..
هل رأيْت؟!
يا أيها الماضي من الماضي إلى المجهولِ كيفَ هنا أتَيْت؟!
جدرانُ بَلدَتِنا..
وأصغرُ وردةٍ في حيِّنا..
والمخبزُ الجوعانُ
كلٌّ قد بكى حينَ الرحيلِ كما بكيتُ فهل بكيْت؟!
بالأمسِ كنا توأمينِ
وأمنا مرآةُ غرفتِنا العجوزِ
برغمِ كلِّ شروخِها ودموعِها السوداءِ
كم هيَ زيَّنتْنا بالنقاءِ
فليتَ أمسِ يعودُ ليت
الانَ تُبحِرُ راكِباً موجَ الرِضى..
وغداً سترجِعُ شئتَ أم حتى أبيت
أتُرى سترحلُ تارِكاً إياكَ
في دربٍ شريدٍ كم تمنّى أن يكونَ لديهِ بيت
إن كنتَ حتماً راحِلاً عنّا..
فإنّي قد بقَيْت
سَحَر
11-17-2008, 01:16 PM
لكنهم درّبوا باب المطار
على مقابلة الحزين ..
يااااااه
أي حزن هذا درّب شعورك
على الغرق في بحر الشّعر!
منتهى القريش
11-17-2008, 03:42 PM
ومسافِرٌ..
كي يشتري منفىً جميلاً واسِعاً..
ما دامتِ الأوطانُ قد ضاقت عليه
يا الله .. يا الله .. يا الله
اختنقت هنا وخرجت أبحث عن منفى ..
لله أنت من أروعك ..
قايـد الحربي
11-17-2008, 03:44 PM
محمد فكري
ــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك مُجدّداً .
:
[ نحو المطار ] : ثَمّة خُطىً قَصيرة ، لكنّها طويلةٌ إلَى الحَدّ الذيْ
بِإمكانِهَا أنْ تَختَزلَ عُمْراً بِأكْمَلهْ .. لا يُمكنُها ذلِك إلاّ بِالشّعرِ -
أعنِيْ :
[ الشّعرَ الخالِصَ ] : ذَاك الذِيْ يَرْتَكبهُ وَ يَبْتَكرَهُ شَاعرَاً كَـ
[ مُحمْد فِكْريْ ] .
* *
" لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه "
لَيْسَ مِنْ مُتَغَلْغِلٍ فِيْنَا أكْثَر مِن هَذا الْفِكرُ : مُحمْد .
* *
" جدرانُ بَلدَتِنا..
وأصغرُ وردةٍ في حيِّنا..
والمخبزُ الجوعانُ "
أدقّ التّفاصِيلِ وَ أرقّها ، يُحيْلها هُنا إلى دَهْشةٍ تُؤكّدُهَا جُمْلةُ :
" و المخْبزُ الجوْعانُ " .
:
أيّها الشاعر الأجْمل ،
هُنا جِئتَ ، فَجاءَ الشّعر بكَامِل هَيْبَتهِ وَ هَيْبَةِ كَمَالِه .
شكْراً لا مَثِيْل لهَا إلاّكَ .
د. منال عبدالرحمن
11-17-2008, 07:16 PM
و كأنّكَ تُمارسُ الشِّعرَ تنفّسّاً , يتقطّعُ تارةً و يندفعُ أخرى مُسرعاً نحوَ الرّئةِ كهاربٍ من قدرٍ إليه !
نحوَ المطارِ , كنتَ ألمحُ في كلِّ حرفٍ روحاً و أتابعُ العدَّ التنازليَّ للرّحيلِ على أصابعِ الحروفِ , ثمَّ يأتي المقطعُ الاخيرِ مُباغتاً كصوتِ استدعاءِ المسافرينَ للطّائرة !
أمّا هُنا , فدهشةٌ ما بعدها دهشة !
http://img527.imageshack.us/img527/1186/capture1gf7.jpg
لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه
أستاذ محمّد فكري :
دامَ الشِّعرُ ينهلُ من أصابعكَ الماءَ و يتشكّلُ على هيئةِ غيمة !
صهيب نبهان
11-18-2008, 08:26 PM
..
أخي الأصغر/ محمد
ما أجملكَ حينَ تعود بنا إلى ذكرياتِ السفر والطائرات وعشقِ المقعدِ المجاورِ للجناح :)
ثمة تساؤلٍ يدور في خَلَدِي :
إذا كانَ يملكُ من المالِ ما يكفي لـ (شراء) المنفى فكيفَ ستضيقُ الأوطانُ عليه ؟
وأنتَ تعلمُ أنَّ الحياةَ أصبحتْ ماديةً بحتةً ولولا أنَّنا لا نملكُ المالَ في أوطاننا لما غادرناها إلى المنافي !
ربما لم أستسغ كلمة (يشتري) هنا :)
فسال ضعفُ فؤاده من مقلتيه !
أبديتُ إعجابي بها سابقًا وأجددُ ذلك الآن
رائعةٌ بحق
المخبز الجوعان
دموع المرآة السوداء
لقد اختصرتَ الدهشة بعينها أيها الشاعر
..
حبي وتقديري
..
شــمــ نـجـد ــس
11-20-2008, 02:19 AM
:
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه
لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه
:
اتفقنا على أنها أكثر من رائعة ..
محمد فكري
شاعر جميل يتفق الشعر معه دائما
شكراً غامرة
سامي بافقيه
11-22-2008, 12:12 AM
محمد فكري
هنا بوح شعري رائد
وصور ابداعيه جميله
اقف لك بكل احترام وتقدير
كل الود
جلال الأحمدي
11-23-2008, 05:56 PM
تعبٌٌ
تجر يدا حقيبتيه يديه
يالله ياصديق !!
موحشة هذه الغربة
مؤلم جدا أن تصيرا واحدا فقط .. وفقط
بعيد هو الوطن كنجمة منطفئة
لا تراه ولا تحضنه
كن بخير ايها الرائع
دام لك النقاء
جرير المبروك
11-27-2008, 05:32 AM
"قبلَ الرجوعِ إلى بلادِ الذكرياتِ
توقفَ الحيرانُ يعكِسُ سيرَهُ نحوَ المطارِ
فسالَ ضعفُ فؤادِهِ من مُقلَتَيْه !
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه""
.......بل اكثر من رائعة
يقف المرؤ احيانا مذهولا امام صورة
لكنه اشد ذهولا ....اذ يرى صورته في قصيدة
قصيدتك مرآة يا محمد
رائعة
دام ابداعك
جرير
وَرْد عسيري
11-27-2008, 10:55 AM
يَا الله !
كَانَ المُتصفحُ كَـ خَريفٍ مُهيب ، يحمِل فِي جَوهِ الحُزْن وَ يُثِير الدِفءَ لِـ نتمَسَك بِه
المَطَارُ وَ الحَقِيبَة وَ الغُربَة وَ أنتَ أنَت ـ !
عَاقَةٌ بِك الذَوائِق يَا مُحمد ، تَروِيهَا فِي كُل مَرةٍ وَ لا تَجدُ لك إِنصَافاً يَلِيق
فَـ تُهدِيك إيَاها لِـ تُربِيها وَ تُكسِبهَا الفَرادة في الشِعر
حَتَى التَفضِيلُ بِـ [ مَا أجمَلك ] عَاق !
طَاب الشِعرُ بِك وَ ازْدَهر
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif
محمد فكري
11-28-2008, 07:27 PM
لكنهم قد درّبوا باب المطار
على مقابلة الحزين ..
يااااااه
أي حزن هذا درّب شعورك
على الغرق في بحر الشّعر!
حزنٌ حينَ نغادر إلى هناك
.....
وحزنٌ أشدّ
حين نظلُّ أحياءً هنا وتغادر أرواحُنا
.......
سحر
....
دمتِ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:31 PM
ومسافِرٌ..
كي يشتري منفىً جميلاً واسِعاً..
ما دامتِ الأوطانُ قد ضاقت عليه
يا الله .. يا الله .. يا الله
اختنقت هنا وخرجت أبحث عن منفى ..
لله أنت من أروعك ..
كلنا يبحثُ عن منفىً..
والغريب..
أنّ أغلبنا يجدُ منفاهُ في داخِلِه !
.............
دمتِ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:34 PM
محمد فكري
ــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك مُجدّداً .
:
[ نحو المطار ] : ثَمّة خُطىً قَصيرة ، لكنّها طويلةٌ إلَى الحَدّ الذيْ
بِإمكانِهَا أنْ تَختَزلَ عُمْراً بِأكْمَلهْ .. لا يُمكنُها ذلِك إلاّ بِالشّعرِ -
أعنِيْ :
[ الشّعرَ الخالِصَ ] : ذَاك الذِيْ يَرْتَكبهُ وَ يَبْتَكرَهُ شَاعرَاً كَـ
[ مُحمْد فِكْريْ ] .
* *
" لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه "
لَيْسَ مِنْ مُتَغَلْغِلٍ فِيْنَا أكْثَر مِن هَذا الْفِكرُ : مُحمْد .
* *
" جدرانُ بَلدَتِنا..
وأصغرُ وردةٍ في حيِّنا..
والمخبزُ الجوعانُ "
أدقّ التّفاصِيلِ وَ أرقّها ، يُحيْلها هُنا إلى دَهْشةٍ تُؤكّدُهَا جُمْلةُ :
" و المخْبزُ الجوْعانُ " .
:
أيّها الشاعر الأجْمل ،
هُنا جِئتَ ، فَجاءَ الشّعر بكَامِل هَيْبَتهِ وَ هَيْبَةِ كَمَالِه .
شكْراً لا مَثِيْل لهَا إلاّكَ .
الأخ العزيز/قايد الحربي
.................
دائماً ما تطرز كلماتُكَ ثوبَ النَصِّ -ببراعة-
..........
فـ كن كما أنتَ دائِماً
دمتَ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:38 PM
و كأنّكَ تُمارسُ الشِّعرَ تنفّسّاً , يتقطّعُ تارةً و يندفعُ أخرى مُسرعاً نحوَ الرّئةِ كهاربٍ من قدرٍ إليه !
نحوَ المطارِ , كنتَ ألمحُ في كلِّ حرفٍ روحاً و أتابعُ العدَّ التنازليَّ للرّحيلِ على أصابعِ الحروفِ , ثمَّ يأتي المقطعُ الاخيرِ مُباغتاً كصوتِ استدعاءِ المسافرينَ للطّائرة !
أمّا هُنا , فدهشةٌ ما بعدها دهشة !
أستاذ محمّد فكري :
دامَ الشِّعرُ ينهلُ من أصابعكَ الماءَ و يتشكّلُ على هيئةِ غيمة !
الأخت/منال عبد الرحمن
بعدَ كلِّ ما قرأتْ
..
ليس بقدري سِوى أن أقول
..
دمتِ قلماً مضيئاً
..
ودمتِ بكلِّ خير
:)
محمد فكري
11-28-2008, 07:47 PM
..
أخي الأصغر/ محمد
ما أجملكَ حينَ تعود بنا إلى ذكرياتِ السفر والطائرات وعشقِ المقعدِ المجاورِ للجناح :)
ثمة تساؤلٍ يدور في خَلَدِي :
إذا كانَ يملكُ من المالِ ما يكفي لـ (شراء) المنفى فكيفَ ستضيقُ الأوطانُ عليه ؟
وأنتَ تعلمُ أنَّ الحياةَ أصبحتْ ماديةً بحتةً ولولا أنَّنا لا نملكُ المالَ في أوطاننا لما غادرناها إلى المنافي !
ربما لم أستسغ كلمة (يشتري) هنا :)
فسال ضعفُ فؤاده من مقلتيه !
أبديتُ إعجابي بها سابقًا وأجددُ ذلك الآن
رائعةٌ بحق
المخبز الجوعان
دموع المرآة السوداء
لقد اختصرتَ الدهشة بعينها أيها الشاعر
..
حبي وتقديري
..
أخي الأكبر/صهيب
...........
حقاً سعيدٌ بوجودكَ وجودِك
.......
أما عن تساؤلِكَ..في
ومسافرٌ..
كي يشتري منفىً جميلاً واسعاً..
ما دامتِ الأوطانُ قد ضاقَت عليه
بعضّ النظر عن تعمد اللهجة الساخرة هنا
هناكَ أيضاً..في القصيدة ما يشير إلى أنه لا يملك المال
ولكنه ذاهِبٌ ليأتِ بهِ ويشتري
-أظنها واضحة-
ولا داعي بأن نقول..
ومسافرٌ كي يشتري-مستقبلاً-منفىً جميلاً واسعاً
.......................................
هذا والله أعلم :)
أستاذي الجميل
.........
كـ ن بالجوارِ دائما
دمتَ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:48 PM
:
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه
لكنهم..
قد درّبوا بابَ المطارِ
على مقابلةِ الحزينِ وكيفَ يُشرِعُ في ابتسامٍ..
ساعِدَيْه
:
اتفقنا على أنها أكثر من رائعة ..
محمد فكري
شاعر جميل يتفق الشعر معه دائما
شكراً غامرة
شمسٌ تأبى إلا وأن تُشرِقَ بين الأسطُرِ هنا
فتزداد لمعاناً لنزدادَ إمعانا
:)
دمتِ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:50 PM
محمد فكري
هنا بوح شعري رائد
وصور ابداعيه جميله
اقف لك بكل احترام وتقدير
كل الود
شكراً أخي
.......
شرفتني بمرورك ونورِك
دمتَ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 07:53 PM
تعبٌٌ
تجر يدا حقيبتيه يديه
يالله ياصديق !!
موحشة هذه الغربة
مؤلم جدا أن تصيرا واحدا فقط .. وفقط
بعيد هو الوطن كنجمة منطفئة
لا تراه ولا تحضنه
كن بخير ايها الرائع
دام لك النقاء
بعيدٌ هوَ الوطنُ خاصةً حينَ نكونُ أبعدَ منه
.........
دمتَ بكلِّ خير
محمد فكري
11-28-2008, 08:08 PM
"قبلَ الرجوعِ إلى بلادِ الذكرياتِ
توقفَ الحيرانُ يعكِسُ سيرَهُ نحوَ المطارِ
فسالَ ضعفُ فؤادِهِ من مُقلَتَيْه !
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه""
.......بل اكثر من رائعة
يقف المرؤ احيانا مذهولا امام صورة
لكنه اشد ذهولا ....اذ يرى صورته في قصيدة
قصيدتك مرآة يا محمد
رائعة
دام ابداعك
جرير
وحينَ تكونُ الحروفُ مَرايا
نكونُ برغمِ الكِساءِ الطويلِ على أرجُلِ الحزنِ..
بعضُ عرايا !
.......
جرير
.....
دمتَ بخير
محمد فكري
11-28-2008, 08:13 PM
يَا الله !
كَانَ المُتصفحُ كَـ خَريفٍ مُهيب ، يحمِل فِي جَوهِ الحُزْن وَ يُثِير الدِفءَ لِـ نتمَسَك بِه
المَطَارُ وَ الحَقِيبَة وَ الغُربَة وَ أنتَ أنَت ـ !
عَاقَةٌ بِك الذَوائِق يَا مُحمد ، تَروِيهَا فِي كُل مَرةٍ وَ لا تَجدُ لك إِنصَافاً يَلِيق
فَـ تُهدِيك إيَاها لِـ تُربِيها وَ تُكسِبهَا الفَرادة في الشِعر
حَتَى التَفضِيلُ بِـ [ مَا أجمَلك ] عَاق !
طَاب الشِعرُ بِك وَ ازْدَهر
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif
ورد
....
حدائقٌ من الياسَمينِ لمرورِكِ البهيّ
دمتِ بخير
عون القحطاني
12-03-2008, 03:40 PM
محمد فكري
لقد وضعت رداً هنا من قبل
لا أعلم اين ذهب
الذي اعلمه اني كنت متجه نحو مطار الابداع
احمل حقايب الشكر والثناء
مفعمتاً بـ اهلاً وسهلاً .. لا بكلمة وداع
فاستقبال هذا الكم الهائل من الجمال
يربكنا ويربك حضورنا
شكراً واكثر يامحمد
محمد فكري
12-17-2008, 08:53 AM
محمد فكري
لقد وضعت رداً هنا من قبل
لا أعلم اين ذهب
الذي اعلمه اني كنت متجه نحو مطار الابداع
احمل حقايب الشكر والثناء
مفعمتاً بـ اهلاً وسهلاً .. لا بكلمة وداع
فاستقبال هذا الكم الهائل من الجمال
يربكنا ويربك حضورنا
شكراً واكثر يامحمد
لك الشكر في أي وقتٍ أتيت أيها الجميل
.......
دمتَ بكلِّ خير
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,