تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
11-25-2008, 12:59 PM
http://irapic.com/uploads/1220837693.jpg
[ عّذراً عَلَى سرِقة الصُورَة ] ..
تَنْهِيْدَة اللّيْلِ وَالْمَدَى [ تُفْاحَة ].. !!
تَنْهِيْدَة مِنْ تَغْرِيْدَة .. !!
تَغْرِيْدَة إبْتِسَامَة لَمْ تَيْنَعْ بَعْد مِنْ تَنْهِيْدَةْ [ الْوَجَع ] ، وَ أيْنَ [ يُوْلِجَ ] وَحْيِّهَا ..؟
إنّا حَيارَى ..!!
فَ [ الْطرِيقَة ] هِيَ [ الْطرِيّق ] ، مِنْ يَقوى عَلَى اِجتِياز هذهِ الْتجرُبَة ..؟!
عُبُوْرُ دائمُ مِنْ تَنْهِيْدَة إلى إبْتِسَامَة إلى تَنْهِيْدَة ثَانِيَة دُوْنَ الْوصُوْل إلى الرّؤْيَا
دُوْنَ الْوصُوْل إلى ثِمار شُجِيرة الصبّار .. !
[ صَدِيقِيْ ، حَبِيّبِيْ ] صُرنا نَرى مَالَمْْ نرَى [ صُرنا نَرى فِي لُجُجِ الأَقَدَارٍ ] ..!!
إيْقَاع يَقُتّر الْدِّفْء كَ نَحِيْب جَسَدان مُرْتَعِشَان
نُصْغِيَ إلى هاتِف أوْتَارِنا يَكْفَهِرُّ عِنْدَ أسْمَاعِنَا ..!!
كَ نَصْلٍ بَارِد نَسِيَ الْتِحَامَ تَأمُّلاَتِ الْحَيْرَة بِيْنَ أكْوَامِ الغِشَاء
نُسْرِعَ بِ حُدُوْد أجِفْانِنا حتَّى لآ نُمَارِسُ غِوَايَات شَرْعِيَة عِنْدَ اِنْقِلاَبِ صُمُودٍ الْثَبَـاتِ
مَهْلاً ..! لآ تَتَهَادَىْ فأنْتَ فِيْ ذَرَاتِك حَيٌّ لَسْتَ مَيْتَاً أوْ جَماداً
لآ تُبَاغِتُ اللّذّاتِ حِيْنَ الْبُؤْسِ وَهْيَ وَلِيدَةٌ
الكُلّ يَشْهَدُ إنّكَ سَتلِجُ النّهَايَة
مَهْلاً ..!!
أيْنَ قَلْبٌك ، أيْنَ عَطْفٌك ، أيْنَ فِكْرٌك ..؟
أيْنَ الإنْسانٌ ..؟!
[تجِيْ ] يَا طيّر الْنَّورس نبحث بَيْن الْمَسافاتٍ عِنْ إنْسان بِحَقٍّ ..
أبِيْ بِحَقٍّ
صَاحِب يُشْبِهُ عِرْسَ المَطَر
يَسْتَحْوَذَ خَصَلاَت الْقَوَافِيْ وَ الْمَعَانِيْ كَ الشَّمعِ الأَحْمَرِ
يُنْعِشُ لَذَّةً اِسْتِفَاقَةً مَدَارَاتَ / مَا كَان سَيَضِيعُ مِنْ سُوَيْعَاتِ العُمْر
أَنَا مَا عُدتُّ أَرَاه .. ! سَيّد النْهار الْصّعب .. !!
أَغْفُوْ بَيْنَ حلميّن حلم أُحاوْل الْعُثوْر عَليْه ..
وإِذا لًمْ يَكُنْ بالحلم فَلاَ يأسَ عَليْه ..!!
تَدريْ يَاطيّر / فِيْ علَّة تَحْتَ الْشَّمْس ..
أنَـا ..
في داخِليْ جَرح داْناته مَا انجبرّ
وَمَثَّلْت الْوَجَعِ يَتَرَنَحُ مَا صَبْر
وزَحْمَةُ كيِّ الشَّمْسَ يَعْشَت النَّظَر
تُشَتِت نَبْض مُلْتَهِب / قِوَى مِنْ رَمَق يَدَمَّر
لآ تَعْذل أَيْدِيَنَا / فالكُلُّ فِيهَا قَدْ خَدر
أَيْدِيَنَا / أَيْدِيَنَا ..
يَذبُل الورد فِي رَاحتَ أَيْدِيَنَا
تَنْطِقَ أَيْدِيَنَا تَنْطِقَ أَيْدِيَنَا
خندق أصابعنا مَجُرُوْحَ بكفّ أَيْدِيَنَا .. !!
مَحْظُور مَوَاقِيت أَيْدِيَنَا
خَطِير الوَقَّت ..!
خَطِير الوَقَّت ..!
وَ النّهار مُعلّق فِيْ اللّيْل
وَ اللّيْل مُعلّق فِيْ النّهار
ليّسَ مُحَال فَهُما بُرهَان فِيْ هَدْم الاعْمار ..!!
أيَا قَارِئاً مِدَّادَ دِفَةِ جُوْهر الْحَياة وَخَبِيّئة الْرُؤْيَا يَنْحَتُ فِي حُجْرِكَ السّرُ الْعَظيّم
خَيّطاُ يَلف العُمْر بِألفَّ وَلاَدة حَرْفِيَّة بَيْضَاء
هلّ يرتَجِيْ أجراُ عَلَى أجْر ..؟!
وَ القَلْبٌ مَدِيْنَة مِنْ الْحُبِّ تُوْصف مَا لآ يُوْصف
[ وَالتّفاحَة ] تَصبُ مِنْ بَرَكاتِهَا فَجْرُ السَّعَادة
تَرفع نحوكِ شيئاً مَا [ أبْيض كَالسرَّ ] ..
[ وَالأُنْثَى ] يَجبْ إنّ تُمارس حَكمِك وَحَكمتِك ..!!
إذا عَلَمتْ ، مِنْ أنْتٍ قَالت " تَنْهِيْدَة اللّيْلِ وَالْمَدَى [ تُفْاحَة ] ".. !!
هلّ رأيتَـ /تِ أحداً .. ؟ وَلكننِيْ رأيْتُ أحْداً ..
[ صاحِب يَبْلُغ أشَدّ مِن العُجْب ..! ]
[ عّذراً عَلَى سرِقة الصُورَة ] ..
تَنْهِيْدَة اللّيْلِ وَالْمَدَى [ تُفْاحَة ].. !!
تَنْهِيْدَة مِنْ تَغْرِيْدَة .. !!
تَغْرِيْدَة إبْتِسَامَة لَمْ تَيْنَعْ بَعْد مِنْ تَنْهِيْدَةْ [ الْوَجَع ] ، وَ أيْنَ [ يُوْلِجَ ] وَحْيِّهَا ..؟
إنّا حَيارَى ..!!
فَ [ الْطرِيقَة ] هِيَ [ الْطرِيّق ] ، مِنْ يَقوى عَلَى اِجتِياز هذهِ الْتجرُبَة ..؟!
عُبُوْرُ دائمُ مِنْ تَنْهِيْدَة إلى إبْتِسَامَة إلى تَنْهِيْدَة ثَانِيَة دُوْنَ الْوصُوْل إلى الرّؤْيَا
دُوْنَ الْوصُوْل إلى ثِمار شُجِيرة الصبّار .. !
[ صَدِيقِيْ ، حَبِيّبِيْ ] صُرنا نَرى مَالَمْْ نرَى [ صُرنا نَرى فِي لُجُجِ الأَقَدَارٍ ] ..!!
إيْقَاع يَقُتّر الْدِّفْء كَ نَحِيْب جَسَدان مُرْتَعِشَان
نُصْغِيَ إلى هاتِف أوْتَارِنا يَكْفَهِرُّ عِنْدَ أسْمَاعِنَا ..!!
كَ نَصْلٍ بَارِد نَسِيَ الْتِحَامَ تَأمُّلاَتِ الْحَيْرَة بِيْنَ أكْوَامِ الغِشَاء
نُسْرِعَ بِ حُدُوْد أجِفْانِنا حتَّى لآ نُمَارِسُ غِوَايَات شَرْعِيَة عِنْدَ اِنْقِلاَبِ صُمُودٍ الْثَبَـاتِ
مَهْلاً ..! لآ تَتَهَادَىْ فأنْتَ فِيْ ذَرَاتِك حَيٌّ لَسْتَ مَيْتَاً أوْ جَماداً
لآ تُبَاغِتُ اللّذّاتِ حِيْنَ الْبُؤْسِ وَهْيَ وَلِيدَةٌ
الكُلّ يَشْهَدُ إنّكَ سَتلِجُ النّهَايَة
مَهْلاً ..!!
أيْنَ قَلْبٌك ، أيْنَ عَطْفٌك ، أيْنَ فِكْرٌك ..؟
أيْنَ الإنْسانٌ ..؟!
[تجِيْ ] يَا طيّر الْنَّورس نبحث بَيْن الْمَسافاتٍ عِنْ إنْسان بِحَقٍّ ..
أبِيْ بِحَقٍّ
صَاحِب يُشْبِهُ عِرْسَ المَطَر
يَسْتَحْوَذَ خَصَلاَت الْقَوَافِيْ وَ الْمَعَانِيْ كَ الشَّمعِ الأَحْمَرِ
يُنْعِشُ لَذَّةً اِسْتِفَاقَةً مَدَارَاتَ / مَا كَان سَيَضِيعُ مِنْ سُوَيْعَاتِ العُمْر
أَنَا مَا عُدتُّ أَرَاه .. ! سَيّد النْهار الْصّعب .. !!
أَغْفُوْ بَيْنَ حلميّن حلم أُحاوْل الْعُثوْر عَليْه ..
وإِذا لًمْ يَكُنْ بالحلم فَلاَ يأسَ عَليْه ..!!
تَدريْ يَاطيّر / فِيْ علَّة تَحْتَ الْشَّمْس ..
أنَـا ..
في داخِليْ جَرح داْناته مَا انجبرّ
وَمَثَّلْت الْوَجَعِ يَتَرَنَحُ مَا صَبْر
وزَحْمَةُ كيِّ الشَّمْسَ يَعْشَت النَّظَر
تُشَتِت نَبْض مُلْتَهِب / قِوَى مِنْ رَمَق يَدَمَّر
لآ تَعْذل أَيْدِيَنَا / فالكُلُّ فِيهَا قَدْ خَدر
أَيْدِيَنَا / أَيْدِيَنَا ..
يَذبُل الورد فِي رَاحتَ أَيْدِيَنَا
تَنْطِقَ أَيْدِيَنَا تَنْطِقَ أَيْدِيَنَا
خندق أصابعنا مَجُرُوْحَ بكفّ أَيْدِيَنَا .. !!
مَحْظُور مَوَاقِيت أَيْدِيَنَا
خَطِير الوَقَّت ..!
خَطِير الوَقَّت ..!
وَ النّهار مُعلّق فِيْ اللّيْل
وَ اللّيْل مُعلّق فِيْ النّهار
ليّسَ مُحَال فَهُما بُرهَان فِيْ هَدْم الاعْمار ..!!
أيَا قَارِئاً مِدَّادَ دِفَةِ جُوْهر الْحَياة وَخَبِيّئة الْرُؤْيَا يَنْحَتُ فِي حُجْرِكَ السّرُ الْعَظيّم
خَيّطاُ يَلف العُمْر بِألفَّ وَلاَدة حَرْفِيَّة بَيْضَاء
هلّ يرتَجِيْ أجراُ عَلَى أجْر ..؟!
وَ القَلْبٌ مَدِيْنَة مِنْ الْحُبِّ تُوْصف مَا لآ يُوْصف
[ وَالتّفاحَة ] تَصبُ مِنْ بَرَكاتِهَا فَجْرُ السَّعَادة
تَرفع نحوكِ شيئاً مَا [ أبْيض كَالسرَّ ] ..
[ وَالأُنْثَى ] يَجبْ إنّ تُمارس حَكمِك وَحَكمتِك ..!!
إذا عَلَمتْ ، مِنْ أنْتٍ قَالت " تَنْهِيْدَة اللّيْلِ وَالْمَدَى [ تُفْاحَة ] ".. !!
هلّ رأيتَـ /تِ أحداً .. ؟ وَلكننِيْ رأيْتُ أحْداً ..
[ صاحِب يَبْلُغ أشَدّ مِن العُجْب ..! ]