مشاهدة النسخة كاملة : 0] الإنسانُ الكِتابُ [0
عبد الله العُتَيِّق
11-30-2008, 05:44 AM
[] الإنسانُ الكِتابُ []
" يا عزيزي : كُلُّنا نُصوصٌ "
سَعد الشهري
كُلُّ شيءٍ في الكونِ ينطقُ بشيءٍ ، و عن شيءٍ ، و في شيءٍ ، فليسَ إلا ناثراً بلسانِ الحكمةِ الصامتِ الكثيرَ ، كل شيءٍ في الكونِ ، حتى ذاك الإنسان ، المخلوقُ الشاملُ لجميعِ ما كان منثوراً في المكوَّناتِ غيره ، ففيه مِن أنواعِ العوالمِ المخلوقَة الكثير ، سواءً العوالم العُلويَّةِ أو السُّفلِيَّة ، الجماديةِ أو الحيَّةِ ، الأليفةِ أو المُسْتَوحِشَة ، النورانيَّةِ أو النُّورية ، الرَّطبَةِ أو اليابسةِ ، فهو ينطقُ عن تلكَ كلِّها ، ينطقُ عنها بلسانِ القالِ تعبيراً ملفوظاً ، منقولاً عن غيرِه لموافقته حالَه ، أو مَقُولاً منه ، و ينطقُ بلسان الحالِ بالفَعالِ ، المُنبئةِ كُلِّها عن مكنونٍ في نفسِهِ مخزونٍ مكتومٍ ، و ربَّما كان عن شيءٍ معلومٍ مُدْرَكٍ لكلِّ أحدٍ ، فهو كتابٌ ينطقُ عن خالقِهِ بالحقِّ و الصِّدْقِ ، و يُقرأُ بكلِّ لُغَةٍ ، لأنها مكتوبٌ بكلِّ اللغاتِ ، فكلٌّ يَقرأُ الإنسان بلغته ، و لا تكادُ تُخْطَأُ لغة مقروءاً بها .
فكان الإنسانُ معنى مرقوماً في مبنى ذاتِ جسدِهِ ، يَحكي كثيراً من أحوالِ الوجودِ ، و يَقُصُّ أنباءً على أبناءٍ ، ليُدرِكَ اللاحقُ خبرَ السابقِ ، و الآبقُ أمرَ البائقِ ، و برهانَ الخلقِ و الخلائقِ .
و حقُّ ذاك الكتابِ الإنسانيِّ أن يُقرأَ بإنصافٍ ، و على أصولِ النظرِ فيه ، فلا بَخْسَ و لا هضْمَ ، و متى كان القاريءُ هاضماً كان عن الصوابِ عائماً ، و لا يُخطيءُ قراءةَ الإنسانِ الكتابِ إلا مَن أخطأَ ذاتَه ، و نَكَسَ إلى رُفاتِهِ .
و عِند قراءةِ الإنسانِ الكتابِ نُتقنُ قراءَةَ العقلَ الإنسانيِّ ، و الفِكرِ الإنساني ، فلا تُتقَنُ الصفات إلا مِن إتقانِ الذاتِ ، فكلُّنا كتابٌ مقروءٌ ، و لكلِّ كتابٍ نُظُمٌ ، و للمكتوبِ قوانينُ ، فالنُّظُمُ أسْرِجَةُ الظُلَمِ ، و القوانينُ مضامينُ .
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
11-30-2008, 02:51 PM
الكِتابُ هُوً جَانب لهُ صَدى فِيْ الرُّوْح وَروح الكِتابَة بالجمْع والروايَة بالمُفرد ، وَالعلاقَة بَيْنهما مَنْ أينَ يُمكن أنْ تبدأ نقْطة الشروُع بالقِراءَة ؟ . فِيْ هذا الزمَنْ لايُمكن الركوْن إلى قَداسة الكِلمَة ، فالمحذُور وَالمحظوْر تخطاه العقْل ، بل غدا العقْل يُمثل الفاعِل الأكبر فيْ المُرتكز الثَّقافِي ، وَالكلمَة بِما أنها نِتاج عقلِي فهِيَ مِنْ الطبيعِي لابدُ لها مِن الخضُوْع لِسُلطة العقل . الانْفِتاح الذي يهيؤه الْنَّص يجعل مِن التفاعُل أمراً لابدُ منه بل وَمفرُوْغ منهُ .
[ عَبْد اللّه ] كُلنا نُصوصٌ هذا هُوَ مشرُوعنا الذي نلمس دفْء المُستقْبل في أحْضانه .وإذا كَان المُمكِن الآن ليسَ فٍيْ حجم الطمُوح . فإن هذا سبب يجعلُنا نؤمن بأهمية هذا المشروْع وَنثق بِجداوه ، فِيْ سبيل طمُوح لا يتسع لهُ المُمْكِن الآن ..
وكُلُما اسْتَطاع الكِتابُ أنْ يُثيرْ الحياةُ كُلما اتْصل بجوْهر الحَركَة .. !!
شُكْرَاً لِ تِلَكَ التُرْبَةٌ الخَصْبَةٌ الْتِي أقْرَؤُهَا..
قايـد الحربي
11-30-2008, 03:26 PM
عبدالله العتيق
ـــــــــــــ
* * *
صَدَقتَ وَ أنتَ الصّادقُ - دَائمَاً - ،
فَـ الإنسَانُ كِتابْ ..
لكِنّه كِتَابٌ لا ينْتَهيْ تَأليفُهُ إلاّ بِمَوْتِه ، أمّا قَبْلَ ذَلِك فَهُوَ قَابِلٌ للزّيَادَة
بَيْنَ فتْرةٍ وَ أخْرَى !
وَ هُوَ - أيْضاً - بِلا غِلاف وَ لا عُنْوان ، إذْ الحَياةُ عُنوانهُ وَ المَوتُ غلافهُ .
:
مُبْهرٌ دائِمَاً ،
فشُكراً لك .
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
11-30-2008, 08:35 PM
عُذْرَاً لـِزِيَارَتِيْ الْثَّانِيَة سَقْطَ سهواً ، [ الْمشرُوْع ] [ بِجدْواه ] ..
فرج صباح
11-30-2008, 09:51 PM
الغالى عـبد الله العـتيق :
اولا : شكرا لك على (كل شىء)
وسط القوسين بأمكانك كتابة كل ماهو اجمل فأمثالك لا يقدمون الا الاجمل دائما
الأنســان / الكــتاب :
هو ليس اكثر من ايام / اوراق يكتبها بأقتدار مميز السيد الزمن
بين دفتى هذا الكتاب تتساقط كل قطرات الامل الحلم الفرح الحزن
كل متناقضاته يرويها لنا الزمن من خلال هذا الكتاب
ربما الغريب فقط فى هذا الكتاب انه يحمل توقيع المــوت فى اخر
سطوره عوضا عن توقيع الكاتب الحقيقى وهو الزمــن والذى
تستهويه النهايات المفتوحه دائما فهو يشتهى ان يرانا نركض هنا وهناك
من غير ان ندرى الى اين ؟ ولماذا كل هذا الركض ؟
عبد الله : شكرا لك وعذرا على الاطاله
عائشه المعمري
11-30-2008, 11:03 PM
عبدالله العتيق ..
أهلا بك ..
بالفعل الإنسان : كِتاب مُبوب لا تنتهي من قراءة باب ..
إلا ويفتح لك الباب التالي نفسه .. لـ تتأمل كَون آخر غير الكون التي يُحيط بِنا ..
ربما الكون الخفي الكامن في دواخل الكائن ( الإنسان )
إبتداء بالفكر الإنساني كما أخبرنا المقال .. لا إنتهاااااااء ..
لغة المقال : فاقت حُدود الرُقي ..
ترفع حاجب الدهشة دونما شُعور ..
أيها الباسق / شُكراً لك
عبدالله الراشد
11-30-2008, 11:27 PM
ابدعت
تحياتي سعدت بالمرور هنا
م.عبدالله الملحم
12-01-2008, 09:23 AM
:
:
:)
صباحُنا : أنت أيها الموسوعة .
مُشكلة بعض الكُتب أنها مع الزمن : تبلى و تنقلب
فــ لماذا هذا التغير الجذري لدى البعض
أم أنه يجب علينا : مواصلة القراءة لُِكل اللغات
حتى نفهم ما تُريد أوراقها ..
رُبما مرحلة : خريف .. أغثني : لِماذا .؟
:)
مشاكسة بِ إستفسار :-
فهو كتابٌ ينطقُ عن خالقِهِ بالحقِّ و الصِّدْقِ ، و يُقرأُ بكلِّ لُغَةٍ ، لأنها مكتوبٌ بكلِّ اللغاتِ
الــ [ ها ] ها هُنا لِــ من تعود .؟
محبتي و تقدِيرِي .
:
:
د. منال عبدالرحمن
12-02-2008, 06:46 PM
الانسان كتابٌ , القدرةُ على قراءتِهِ تعتمدُ على القدرةِ على قراءةِ الذّات و استيعابِ الاختلافِ و اختلافِ الاستيعاب ,
تغيّر المحتوى لأيِّ كتابٍ , يُرافقهُ تغيّرٌ في نظرةِ القارئ , لذا فإنّ الأمرانِ يتوافقان و لا يُنتجانِ في الحالِ الطّبيعيّ أيَّ خلاف .
الأستاذ عبد الله العتيّق ,
دائماً ما أخرجُ من مقالاتِكَ و في يدي غيمة .
شُكراً لكَ كثيراً .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 03:43 PM
الكِتابُ هُوً جَانب لهُ صَدى فِيْ الرُّوْح وَروح الكِتابَة بالجمْع والروايَة بالمُفرد ، وَالعلاقَة بَيْنهما مَنْ أينَ يُمكن أنْ تبدأ نقْطة الشروُع بالقِراءَة ؟ . فِيْ هذا الزمَنْ لايُمكن الركوْن إلى قَداسة الكِلمَة ، فالمحذُور وَالمحظوْر تخطاه العقْل ، بل غدا العقْل يُمثل الفاعِل الأكبر فيْ المُرتكز الثَّقافِي ، وَالكلمَة بِما أنها نِتاج عقلِي فهِيَ مِنْ الطبيعِي لابدُ لها مِن الخضُوْع لِسُلطة العقل . الانْفِتاح الذي يهيؤه الْنَّص يجعل مِن التفاعُل أمراً لابدُ منه بل وَمفرُوْغ منهُ .
[ عَبْد اللّه ] كُلنا نُصوصٌ هذا هُوَ مشرُوعنا الذي نلمس دفْء المُستقْبل في أحْضانه .وإذا كَان المُمكِن الآن ليسَ فٍيْ حجم الطمُوح . فإن هذا سبب يجعلُنا نؤمن بأهمية هذا المشروْع وَنثق بِجداوه ، فِيْ سبيل طمُوح لا يتسع لهُ المُمْكِن الآن ..
وكُلُما اسْتَطاع الكِتابُ أنْ يُثيرْ الحياةُ كُلما اتْصل بجوْهر الحَركَة .. !!
شُكْرَاً لِ تِلَكَ التُرْبَةٌ الخَصْبَةٌ الْتِي أقْرَؤُهَا..
ترانيم الهائمة
أشكر لك مرورك الجميل ، و إضافتك متألقةٌ بسماءٍ ، مِن الكِتابِ كُتُبٌ ، و مِن الكُتُبِ كِتاب ، هكذا مسيرةُ العطاءِ بين الإنسان في كونِهِ كتاباً مَرئياً مَسموعاً ، و بين الكِتاب المعرفي في كونه نتاجاً من الإنسانِ في كونه .
مُجدَّد الشكرِ يَفي ، و خُطاكِ يَقتفي
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 03:47 PM
عبدالله العتيق
ـــــــــــــ
* * *
صَدَقتَ وَ أنتَ الصّادقُ - دَائمَاً - ،
فَـ الإنسَانُ كِتابْ ..
لكِنّه كِتَابٌ لا ينْتَهيْ تَأليفُهُ إلاّ بِمَوْتِه ، أمّا قَبْلَ ذَلِك فَهُوَ قَابِلٌ للزّيَادَة
بَيْنَ فتْرةٍ وَ أخْرَى !
وَ هُوَ - أيْضاً - بِلا غِلاف وَ لا عُنْوان ، إذْ الحَياةُ عُنوانهُ وَ المَوتُ غلافهُ .
:
مُبْهرٌ دائِمَاً ،
فشُكراً لك .
قايد الحربي
أسعدني وجودك المَطر ، و زياداتُه متنوِّعة ، قد تكونُ زيادة بإضافة ، و قد تكون تغييراً ، و عنوانُ العنوانِ تقاسيم التعبيرِ .
مودتي لكَ يا بديع .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 03:49 PM
عُذْرَاً لـِزِيَارَتِيْ الْثَّانِيَة سَقْطَ سهواً ، [ الْمشرُوْع ] [ بِجدْواه ] ..
نريدها ، و العذرُ لا يَرِدُ في زيارات الأكرمين ، فشكراً أخرى :)
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 03:55 PM
الغالى عـبد الله العـتيق :
اولا : شكرا لك على (كل شىء)
وسط القوسين بأمكانك كتابة كل ماهو اجمل فأمثالك لا يقدمون الا الاجمل دائما
الأنســان / الكــتاب :
هو ليس اكثر من ايام / اوراق يكتبها بأقتدار مميز السيد الزمن
بين دفتى هذا الكتاب تتساقط كل قطرات الامل الحلم الفرح الحزن
كل متناقضاته يرويها لنا الزمن من خلال هذا الكتاب
ربما الغريب فقط فى هذا الكتاب انه يحمل توقيع المــوت فى اخر
سطوره عوضا عن توقيع الكاتب الحقيقى وهو الزمــن والذى
تستهويه النهايات المفتوحه دائما فهو يشتهى ان يرانا نركض هنا وهناك
من غير ان ندرى الى اين ؟ ولماذا كل هذا الركض ؟
عبد الله : شكرا لك وعذرا على الاطاله
فرج صباح
شُكراً لك ، لجمالك و لحضورك ، إذنْ ؛ فإنسان كشكولٌ و ليسَ موضوعاً واحداً ، فالوِحدةُ تخصُّصٌ ، و الإنسانُ لا يُخَصَّصُ ، و تناقضاته مَيْزاتُه ، و لو لم يتناقَضْ تناقصَ ، و بُرْءُ النَّقْصِ في إبداءِ الشكرِ أُخرى ، و إطالة الأكابرِ أصالة .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 04:04 PM
عبدالله العتيق ..
أهلا بك ..
بالفعل الإنسان : كِتاب مُبوب لا تنتهي من قراءة باب ..
إلا ويفتح لك الباب التالي نفسه .. لـ تتأمل كَون آخر غير الكون التي يُحيط بِنا ..
ربما الكون الخفي الكامن في دواخل الكائن ( الإنسان )
إبتداء بالفكر الإنساني كما أخبرنا المقال .. لا إنتهاااااااء ..
لغة المقال : فاقت حُدود الرُقي ..
ترفع حاجب الدهشة دونما شُعور ..
أيها الباسق / شُكراً لك
عائشة المعمري
سرورٌ وجودكِ هنا ، الإنسانُ يُكتَبُ فيه ، و يُقرأُ منه ، ما هو مكوَّنٌ من اللهِ في الوجودِ ، فيُدرِكُ من نفسه تبويباً لا ترتيباً ، ليبقى جنةً منوَّعَةً ، يُقتطفُ منها أجملَ معاني الشكرِ لكِ .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 04:06 PM
ابدعت
تحياتي سعدت بالمرور هنا
عبد الله الراشد
البديعُ جمال مرورك ، و التحيةُ لكَ تُبهج بالسرور .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 04:16 PM
:
:
:)
صباحُنا : أنت أيها الموسوعة .
مُشكلة بعض الكُتب أنها مع الزمن : تبلى و تنقلب
فــ لماذا هذا التغير الجذري لدى البعض
أم أنه يجب علينا : مواصلة القراءة لُِكل اللغات
حتى نفهم ما تُريد أوراقها ..
رُبما مرحلة : خريف .. أغثني : لِماذا .؟
:)
مشاكسة بِ إستفسار :-
الــ [ ها ] ها هُنا لِــ من تعود .؟
محبتي و تقدِيرِي .
:
:
م/ عبد الله الملحم
أنتَ نكهة ، لا تبلى الكُتُبُ إلا في التلفِ ، و لكنها تمرضُ ، و للمرضِ علاجٌ ، و استيعابُ القراءةِ شيءٌ يحتاج إلى تعمُّقٍ و تخصُّصٍ ، و لكن الاشتمالَ للكتبِ بأنواعها جمالٌ و كمالٌ ، فالإنسانُ يُشْتَملُ و لا يُستَوْعَب ، و التغيُّرُ ضروريٌّ لإضفاءِ تميُّزِ الطبعةِ عن السابقة بـ [ جديدة و مَزيدة و مُنقَّحَة ] .
الـ [ ها ] لها عودتان :
الأولى : للإنسان ، فأصلها [ ـه ] و الألف الأخيرةُ تَعني شموخَ ذاتِهِ و أوليَّتِه ، :) ، فبطُلَ الاستدراكُ معنى ، و صحَّ مبنى .
الثانية : للغةِ ، و حيثُ البُعْدُ ، إذ ليست الأقرب ، كانت خطأً .
مودتي لك .
عبد الله العُتَيِّق
12-03-2008, 04:28 PM
الانسان كتابٌ , القدرةُ على قراءتِهِ تعتمدُ على القدرةِ على قراءةِ الذّات و استيعابِ الاختلافِ و اختلافِ الاستيعاب ,
تغيّر المحتوى لأيِّ كتابٍ , يُرافقهُ تغيّرٌ في نظرةِ القارئ , لذا فإنّ الأمرانِ يتوافقان و لا يُنتجانِ في الحالِ الطّبيعيّ أيَّ خلاف .
الأستاذ عبد الله العتيّق ,
دائماً ما أخرجُ من مقالاتِكَ و في يدي غيمة .
شُكراً لكَ كثيراً .
منال عبد الرحمن
جميل وجودك هنا ، و هو يُشرفني ، ذلك الكتاب لقراءة صورٌ و مناهج ، أعتبرُ الإنسان ، بجدٍّ ، كتاباً ، فنجدُ كلَّ العلومِ أُخذت منه ، فلو أمعنَّ النظر قليلاً فيه لوجدنا أصولها فيه ، بل متممات بعضها ، فمتى عرفناه كذلك كانت قراءتنا متوجِّهة نحو الصحة ، و بالأجدرِ متى عرفنا قُدرتنا على قراءته ، الاستيعابُ جمالُ العقلِ ، و العقلُ يُوجبُ الشكرَ لكِ .
أمجاد محمد
12-03-2008, 06:37 PM
لاأعرف أن أصف لك أعجابي أم أنبهاري ذهبت الكلمات عني
ماكتبته أكثر من رائع
تقبل خالص تحياتي وأعجابي بقلمك
دمت بوٍد
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,