( بِلا صَوت ) مُصافَحة أولى !

[عبدالله مصالحة]

تَهَتَّكتْ ذَرائِعُ الخَفق نافِقَة وتَبَشَّرَ الطَريقُ بـ حَدٍّ أثيمْ
واللُّغَة مَوبوءَة انقَطَع جَريَانُها على شَفتيّْ
حتّى استَظلّ السَّقفُ بـ تَقشُّرٍ ملؤه دَخانْ

سَماءْ

تَحمِلُ الآهةَ زُرْقَة غُروبْ مَطليُّ بـ نَجوى إرْتحالْ
صاحَ بِها الغَدرُ زَمنا ً كَوَّمَ العِظامْ رُفاتا ً
ليأتيَ المَوتُ جَميلا ً يؤدِّ وَسْوَسَة الأخذْ بلا حُرْقَة
ويَضيعُ الجَسَدُ غَريبا ً في أرْضٍ مُنتَحِبَة ثَوتَ بـ أمراضِ الخَوف قاتِمَة
لتُنحَر الخَطيئَة على رَصيفٍ فَقيرْ نَكصَ عَنهُ الخَيرْ
جَهَشَ المَطرُ عُريَّ أضلع باتَ الخَرابُ حَليفها
فـ سَقَطتْ الحَبّاتُ كـ دَمعْ بَلّلَ الدَمَ بـ سَوادْ
ورَفرَفتِ السًّحبُ شاهِقَة الارْتفاعْ تَنقُشُ بلاءَ البَعثَرةْ



تَزَمُّتْ رُكوعْ

غائرٌ حُسنُ بَقاءِه طينَ الأديمْ
كَواهُ الضّوءْ ذاتَ عَتمَة فأبتْ الخُيوط أنْ تَرسِمَ لَهُ مَلامِحْ
سَجَدتِ الشّوارِعُ مُكتَحلَة بـ صَفيرْ إحتِضارْ تَثملُ نافِرَة عَين الوَقعْ
وسِجنُ الذّاتِ قاحِلٌ سَرْمَديّة اللاطَريقْ
عَمَشٌ يَقتربُ مِنْ نافِذَة القَلبْ
ووَخزٌ يَدقُّ بابَ الأنا بـ افْتِعالْ
لـ يَبقى الرَجمُ يَغزو الجُثمانَ صِفَة حَياه
أمسَكَ شَوكَ الزَّمنْ كـ تَغذيَة لـ فناءه
حينَ لاحَ الصَوتُ يَنقَطعُ أنينْ



ماءْ

لا طَعمَ لـ ترياقٍ يُدثّرُه بـ ارتواءْ
بلا لَونٍ يَمضيْ , يَزفرْ , يِْشْهَقُ يَباسا ً
تَلومُه الارضْ وتُحدٌُّقُ السّماءُ في لُبّ قَدَره
ليَشْربَ نَخبَ التَقوقُعِ على قَبرْ
ويُشعل شَمعة البؤسْ في مِدرارِ الجَوَى النازِفْ
امَّحى الرّشْفُ مِنْ قِنّينَة الخُلودْ
فـ انقَطعَ يَسكُبُ بَقاياه في هَجَعة هُدوءْ قاتِلَة
ألقَت بـ فِكْرِه مَناطِقَ التّيه
وتَبعثَرَ الماءُ دُونَه
وَهَربَت البِحارْ
إلى مَوطِنٍ غُيِّبَ فيه الحُضورْ



بِذْرَة البَقاءْ

حَواهُ الضّبابُ الأبيَضْ ..يُداعِبُ إلتفاتَه لـ العَناءْ
يَربتُ على كَتفه الغُرابْ ويَنعق أمدَ صَمته
هَزيلةٌ أمامَه الدُّنيا
أنهاهَا بـ قَلمِ كَسيرْ لَحظة رَميِه خَلفَ الشّمسْ
وأردفَ بـ أطرافِ الوَرقْ يَكتُبْ إرْتفاعَه
بجنون يَتطايرُ مِنْ حَوله
وَهذيان يَلتفُّ على عُنِقِه
فـ بَلَغَ النِداءْ بـ نُقطَة رَجاءْ
وتَقَشَّعَ المَضمونُ بعزاءْ ذي غَلَبه
صَوت السّرابِ إنِ اسْتَقامَ صَمتا ً


بُحَّة


سادرٌ في صَميمِ العَمَى
لم يَحنْ لَهُ الجُلوسْ بـ ارْتياحْ
ولم تُزجهِ الحُروفْ ما دامَ الخَفقُ يَتضاربْ هَوسا ً بلا سُكونْ
سأمرُّ على الأضْرِحَة ملوّحا ً بـ وشاحِ ِ القُربْ
أرسُم بَسْمَة المَوت بخدرٍ على الرّوحْ
وأتناسَى مَوطنا ً سَكنتُه ذاتَ يومْ فـ أثقَل سُروريَ بـ خطابِ بُعدْ
ولَن تَتَحرّكَ الشّفاه ثانيَة .....!



بلا صَوتٍ إنتهى ..!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.




[ بِلا صوتٍ ]
لَكنْ الْمَدى كَان بِكامِل أزمنته : [ صَدى ]
الْسَّماء وَالرُّكوع وَالْمَاء وَالْبقَاء وَالْبحَّة ..اتجاهاتٌ خَمْس ..قِبْلتُها الْشَّمس ..
وَعَلى طَريقها يَسْتجمع العُشب نَفْسه .
يَاعَبْدالله : اللغُة فِي يَدك حُرَّة ..تُخْفِض إليك الْمَطر ..وتُنادِي حيثُّك : الطُيور الحَبيسة بِأقفاصِ الجنَّة .
أحتفي ب هَذا الحُضور الآتي كَما الْصَباح ..
وَالْدَهشةُ المُبْهجة ..وَابتساماتُ المُوسِيقى .

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.

[بلياديز]

عَبْدُالله
.........





سُحُب سَمَائُكَ اِرْتَكَبَتْ خَطِيئَة
كَفَّارَتُهَا دُمُوع خَشْيَة عَلَى تِلْكَ الأضْلُع ..تَسْتَدْرِجُ اَلْغُبَارحَيْثُ أَتَى
:
فَجْرُكَ يَسْتَبِيحُ خُشُوعَ لَيْلٍ رَاكِع اِجْتَرَحَ اَلأحْلاَمَ قَرْنَاً وَصَحَا بِحُلم تَوْبَة
:
بِحَارُكَ اِخْتَبَأتْ في جَوْفِ اَلأصْدَاف وَنَامَتْ .. مَنْ يُوقِظُهَا ؟ !
:
قَلَمُكَ عَاثَ جَمَالاً في اِرْم ذَاتَ الأبْعَاد . . يُغْرِينا بِاعْتنِاقِه والكُفْرُ بسوَاه..




،

[قايـد الحربي]

عبدالله مصالحة
ــــــــــــــ
* * *



نُرحبُ بكَ فيْ أبعَاد ،
فأهلاً وَ سَهْلاً وَارِفَة .

:

نَعَمْ [ بِلا صَوْتٍ ] وَاحِدٍ ، بَل بكُلّ الأصْوَاتِ تَأتِيْ ،
مِنْ أوّلِ الهَمْسِ حَتّى لا آخِرَ للْغِنَاءْ ..
تُدَوْزِنُ اللغَةَ وَ تَجْعلُ مِنَ القَلَمِ ريْشَةَ طَائرٍ أعَارَها للأوْتَار .

:

مُبهِجٌ أنتَ ،
فشُكراً لك .

[عائشه المعمري]

كيف لـ ( بلا صوت ) أن تُحدث صدى في قاعات القلوب


سأعود

[أسمى]

و أيُّ صوتٍ سـَ يكون
وهذه اللُغة..حاضِرة.
و..مُدهِشة.

.
.
أهلاً بك يا عبدالله..

[عبدالله مصالحة]

.

.

.




[ بِلا صوتٍ ]
لَكنْ الْمَدى كَان بِكامِل أزمنته : [ صَدى ]
الْسَّماء وَالرُّكوع وَالْمَاء وَالْبقَاء وَالْبحَّة ..اتجاهاتٌ خَمْس ..قِبْلتُها الْشَّمس ..
وَعَلى طَريقها يَسْتجمع العُشب نَفْسه .
يَاعَبْدالله : اللغُة فِي يَدك حُرَّة ..تُخْفِض إليك الْمَطر ..وتُنادِي حيثُّك : الطُيور الحَبيسة بِأقفاصِ الجنَّة .
أحتفي ب هَذا الحُضور الآتي كَما الْصَباح ..
وَالْدَهشةُ المُبْهجة ..وَابتساماتُ المُوسِيقى .

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.


الفاضِلة / عِطر وجنَّة

تقوَّست ظَهيرَةُ الفَجع كَمدا ً في رئَة مَدفونَة , ولا تَستَكينُ لَواعجُ الرّوح بحظٍّ مَنقوص إلا وتَجَمهَر الغَيُّ أفلاكَ الإرتماء !


حَصيفٌ إتيانُكِ طُهرا ً في خاصِرَة البَوح , تقديري ولا عَدم !

[عبدالله مصالحة]

عَبْدُالله
.........





سُحُب سَمَائُكَ اِرْتَكَبَتْ خَطِيئَة
كَفَّارَتُهَا دُمُوع خَشْيَة عَلَى تِلْكَ الأضْلُع ..تَسْتَدْرِجُ اَلْغُبَارحَيْثُ أَتَى
:
فَجْرُكَ يَسْتَبِيحُ خُشُوعَ لَيْلٍ رَاكِع اِجْتَرَحَ اَلأحْلاَمَ قَرْنَاً وَصَحَا بِحُلم تَوْبَة
:
بِحَارُكَ اِخْتَبَأتْ في جَوْفِ اَلأصْدَاف وَنَامَتْ .. مَنْ يُوقِظُهَا ؟ !
:
قَلَمُكَ عَاثَ جَمَالاً في اِرْم ذَاتَ الأبْعَاد . . يُغْرِينا بِاعْتنِاقِه والكُفْرُ بسوَاه..




،


الفاضلة / بلياديز


ارتِكاباتُ التَّسويفِ المُمرِضَة في حُضنِ التَّتمة المُشتَعلة بفرار يَعجِنُ
مِن أثيثِ السَّوادِ نَهجا ً لا تَحضُرُه جِنِّياتُ الأمل وقَد فاقَ الرَّدى حَواصِلَ الإتِّجاه !


إثراءٌ برائِحَة العَبهر كَثيرُ مُروركِ الغيداق , جلّ التقدير !

[حمد الرحيمي]

عبد الله مصالحة ...



أهلاً بك في أبعادنا الأدبية ...



و [ بلا صوت ] كأنها غمامة تحمل في جوفها الجمال و إبداعات اللغة الأصيلة ...



حتى [ صبت ] علينا الإعجاب [ صَبَّا ] ...





عبد الله مصالحة ...


أناقة حضورك لا تضاهيها الأناقة ...





مودتي ...

[عبدالله مصالحة]

عبدالله مصالحة
ــــــــــــــ
* * *



نُرحبُ بكَ فيْ أبعَاد ،
فأهلاً وَ سَهْلاً وَارِفَة .

:

نَعَمْ [ بِلا صَوْتٍ ] وَاحِدٍ ، بَل بكُلّ الأصْوَاتِ تَأتِيْ ،
مِنْ أوّلِ الهَمْسِ حَتّى لا آخِرَ للْغِنَاءْ ..
تُدَوْزِنُ اللغَةَ وَ تَجْعلُ مِنَ القَلَمِ ريْشَةَ طَائرٍ أعَارَها للأوْتَار .

:

مُبهِجٌ أنتَ ،
فشُكراً لك .


الفاضل / قايد الحربي

مُنَمَّقٌ ببخورِ التَّواجُد النَيِّر جَميلُ مِدادك , تقديري لما بلغَ إثرَكم !

كَبيرُ شُكر على التَّرحيب ودُمت

[خالد صالح الحربي]

*
تَبّاً للُغَةٍ لَيسَت كَهذه اللُّغَة ، وَ تَبّاً لـ طُرُقٍ لا تَقُودُ إليك .
عبدالله خَيْرُ الأسمَاء مَا عُبّدَ وَ حُمّد .. وّ كذلك الأقلام .. أيضاً .
شُكراً عظيمة على هذه الشّجَرَة الوَارفَة الظِّل .
لا قَطَعَ الله لها ظِلاًّ .

[د. منال عبدالرحمن]

بلا صوت , و كأنَّ الأصواتَ كلّها احتمَعَت في صمتِه , طوّقّت أناهُ , فحرّرتها من فجيعةِ الموتِ , [ ليأتيَ الموتُ جميلاً ] ..


:

أستاذ عبد الله ,

مُبهجٌ الاحتفاءُ بحرفٍ كهذا , قادرٍ على قطفِ الورودِ من وجنةِ الحقولِ و زرعها في نصٍّ جميلٍ مُبهر ..

أهلاً بكَ في أبعاد أدبيّة ,

و بانتظارِ غيثِكَ دائماً .

[عبدالله مصالحة]

كيف لـ ( بلا صوت ) أن تُحدث صدى في قاعات القلوب


سأعود


الفاضلة / عائشة المعمري


مُرورٌ كـ سُقيا المَطر أنتَظر عَودة جِنّيات الأصابع منه , جلّ الود !

[عبدالله مصالحة]

و أيُّ صوتٍ سـَ يكون
وهذه اللُغة..حاضِرة.
و..مُدهِشة.

.
.
أهلاً بك يا عبدالله..


الفاضلة / قيدٌ من ورد

أغدَقت بجُمان مُرورك المِداد , شثكرا ً كبيرة تَليق على التَّرحيب وإثر الولوج !

[عبدالله مصالحة]

عبد الله مصالحة ...



أهلاً بك في أبعادنا الأدبية ...



و [ بلا صوت ] كأنها غمامة تحمل في جوفها الجمال و إبداعات اللغة الأصيلة ...



حتى [ صبت ] علينا الإعجاب [ صَبَّا ] ...





عبد الله مصالحة ...


أناقة حضورك لا تضاهيها الأناقة ...





مودتي ...


الفاضل / حمد الرحيمي
ذاكَ عَطاؤُكم أدبا ً يَفيضُ بنَقاءِ المُرور , ممتنٌ بعمق لطَبع مِدادك الثَّري !

[عبدالله مصالحة]

*
تَبّاً للُغَةٍ لَيسَت كَهذه اللُّغَة ، وَ تَبّاً لـ طُرُقٍ لا تَقُودُ إليك .
عبدالله خَيْرُ الأسمَاء مَا عُبّدَ وَ حُمّد .. وّ كذلك الأقلام .. أيضاً .
شُكراً عظيمة على هذه الشّجَرَة الوَارفَة الظِّل .
لا قَطَعَ الله لها ظِلاًّ .


الفاضل/ خالد صالح الحربي

مَفتونٌ برائِحَة النَّرجس وَقعُ وُجودِك لُبَّ الحَرف , لا حُرمتُ طَلَّتك يا عَذب !

تقديري والود !

[عبدالله مصالحة]

بلا صوت , و كأنَّ الأصواتَ كلّها احتمَعَت في صمتِه , طوّقّت أناهُ , فحرّرتها من فجيعةِ الموتِ , [ ليأتيَ الموتُ جميلاً ] ..


:

أستاذ عبد الله ,

مُبهجٌ الاحتفاءُ بحرفٍ كهذا , قادرٍ على قطفِ الورودِ من وجنةِ الحقولِ و زرعها في نصٍّ جميلٍ مُبهر ..

أهلاً بكَ في أبعاد أدبيّة ,

و بانتظارِ غيثِكَ دائماً .



الفاضلة / منال عبد الرحمن

أغدَقتِ بعِطر أذفَر ميدانَ السُّطور فـ أوجَز بشُكر لا مُنقَطع , دامَ لكَ الخيرُ مارّة !
تقديري والود !

[أحمد البرعي]

سَ أصافحكَ بلا صوت .!!
:

وسَ أنثر الورود لقدومك بلا صوت ..!!
:

وكيف لي أن أشكرك بلا صوت ..!!
:

إلا بلغة الإشارة فأقرئني بتمعن ....؟
:

دام حرفك .
:

[عبدالله مصالحة]

سَ أصافحكَ بلا صوت .!!
:

وسَ أنثر الورود لقدومك بلا صوت ..!!
:

وكيف لي أن أشكرك بلا صوت ..!!
:

إلا بلغة الإشارة فأقرئني بتمعن ....؟
:

دام حرفك .
:



الفاضل / أحمد البرعي



حَنَت لَك الحُروف مُقامها ف عَظيمُ شُكر لراحتيكَ والعِطر !

[وَرْد عسيري]

تزمتٌ وَ مَاءُ و بَحَة !
مَن غيرُك َ يَا عبدالله قَادرٌ عَلى هَيكلةِ الحَرفِ بِـ أبجدِيةٍ فائِقة البَهَاء
ومن غَيرُك يَمتلكُ حُضوراً شَاهقاً كَـ هكذا المُرتكبِ ؟
كَان الـ بِلا صَوت : صَوتٌ أصدَرتهُ حَنجرةٌ كَريمَة لا تكُون إِلا فِي أُولِي العَزمِ مِن الكِتَابة كَأَنت

فَرحةٌ جِداً بِك | و َأعتبُ عَلى نَفسِي لَم أَكُون مِن الأَولِين هُنا
يُهَوَّن عَليَّ أنك تَعرفُ رأيِي فِيك جيداً مُذ اجتَمعتَ بي كَـ ضيم ٍ يوماً مَا
أهـلاً بِك تسعُكَ وَ الكَون معاً


http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[عبدالله مصالحة]

تزمتٌ وَ مَاءُ و بَحَة !
مَن غيرُك َ يَا عبدالله قَادرٌ عَلى هَيكلةِ الحَرفِ بِـ أبجدِيةٍ فائِقة البَهَاء
ومن غَيرُك يَمتلكُ حُضوراً شَاهقاً كَـ هكذا المُرتكبِ ؟
كَان الـ بِلا صَوت : صَوتٌ أصدَرتهُ حَنجرةٌ كَريمَة لا تكُون إِلا فِي أُولِي العَزمِ مِن الكِتَابة كَأَنت

فَرحةٌ جِداً بِك | و َأعتبُ عَلى نَفسِي لَم أَكُون مِن الأَولِين هُنا
يُهَوَّن عَليَّ أنك تَعرفُ رأيِي فِيك جيداً مُذ اجتَمعتَ بي كَـ ضيم ٍ يوماً مَا
أهـلاً بِك تسعُكَ وَ الكَون معاً


http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif





النَّقية / ورد عسيري


في حَضرَة أبهة حَرفك يَتساقُطُ المَطرُ بعِطره دواخِلَ الحِبرْ , فيُنجبُ سَنابِلَ تَحتسي الهُدوء كلَّ عَبرَة , ممتنٌ لَكِ كَثيرا ً يا جَميلَة !

ذاتُ الضيم ذاتُ النَّقاءْ , كوني بعزَّه !

[فاتن حسين]

عبدالله مصالحة

من العمق ترسو كلماتك على شطآن ابعاد..

أضأت قناديل الفرح بحضورك..

[عبدالله مصالحة]

عبدالله مصالحة

من العمق ترسو كلماتك على شطآن ابعاد..

أضأت قناديل الفرح بحضورك..



الفاضلة / أميرة سراب



توَّجتِ المِداد بعِطر مُرورك , جلّ الود والتقدير !