موزه عوض
12-01-2008, 02:06 PM
http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaae5b0971dfb.gif (http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaae5b0971dfb.gif)
.
!
.
أضغط هنا واستمع لها إماراتي (http://jumairamoon.com/download.php?action=lsn&id=39335)
لكَ ..وطنــي
!
.
في كل سنة من أغصان النمو تُنبت مع جينات الحب بذرة لها ثمارٌ يانعة الحصاد ، وحدها هذه البذرة تنمو كشجرة وارفة ظلالها على أديم الفرح ونحن لها عاشقون وفي كل سنة تتمازج أهازيج الشوق لهذا يوم فيه تختلف الثواني وتُزغرد الدقائق مُعلنة عن احتفالات ما زالت تحتضن قلوب يُصيغون الحب برايته ويهتفون كم أنت يا وطني غالي .!
هكذا ..هي السنوات تتبختر على عتبات الفرح بإتحاد قلوب أسبغ الله عليهم فائض الخير ونعيم مورده ومن الحكمة لشيوخنا الكرام.
هكذا نبدأ ولا ننتهي لحب هذا الوطن وبكفوف الأحبة تتهادى حروفنا مبتهلة يبللها ندى الفرح من جديد .
هو ..الوطن وهذه إماراتي الحبيبة تسكن الحنين فينا حد الغرق لهذا العطاء والوفاء منهم .
هذا الوطن إماراتي يبعث فينا الشموخ وتارة يثير فينا البوح من جديد.
لتبقى ابتسامات تمنح للغادي زهور الحب والوفاء وتغاريد اهتزت بروعة
كل ما هو غالي على تربته وعطاءٌ
مرغ فينا اللاحدود من الخدمة
والمكنون من العاطفة الجياشة.
وكانتماءٌ يُرسخ فينا حب الوطن
والمواطن لجذور أجدادنا الأولون.
لك وطني ..صُغت حروفاً من درر.
لكَ وطني رسمت لوحة حب ألوانها نثرٌ من وفاء وقصيدة من عطاء.
لك وطني ..كان البناءُ صامداً والأساسُ عطائَك.
لك وطني لجمنا الصمت ونفني الروح فداء لتربتُك الغالية .
وطني ..لم تكن يوما بخيلاً حين منحت لأبنائُك رؤية عميقة رسمت بمخيلتهم زايد الخير فتركت منه خليفة العطاء .
وطني ..هو أنتَ حين كُتبتُك في وريد الأمنيات أن لا زال عطاء الفرح يزخر بعروق الفكر وأن لا يزال لحكايات الوفاء
امتدادات لروح والدنا زايد رحمة الله عليه.
سنوات الـ 37 يانعة من خيرات هذا الوطن العظيم تتساقط على كفوف أيادي الجود والكرم .
سنوات الـ 37 يتقافز معها الصغار مع الكبار على أرضٌ تشبعت ببساط أخضر لها الحب ارتواء .
معهم ولك وطني ننهج التطور فرحة والنماء ثمرة تُرجي قطافها كل حين.
الثاني من ديسمبر موعدٌ آخر يروي حكايةُ وطن ما زال الفرح في غمده حب والوفاء بجيده أحاديث.
الثاني من ديسمبر ..يومٌ تتفصلٌ آياته بمزيجٌ من عطايا اكتسبت بوحي من صدق وبأرواح لها الوفاءُ صدق .
من هنا ..يستمر ويبقى الحب حكاية لمواطن ومقيم يرويها طفلٌ الجيل القادم من الإمارات.
.
.
.
http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaab889990318.gif (http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaab889990318.gif)
كل عام وأنتَ بخير يا وطني
ونبضي إماراتي
ونَةْ ألَمْ
.
!
.
أضغط هنا واستمع لها إماراتي (http://jumairamoon.com/download.php?action=lsn&id=39335)
لكَ ..وطنــي
!
.
في كل سنة من أغصان النمو تُنبت مع جينات الحب بذرة لها ثمارٌ يانعة الحصاد ، وحدها هذه البذرة تنمو كشجرة وارفة ظلالها على أديم الفرح ونحن لها عاشقون وفي كل سنة تتمازج أهازيج الشوق لهذا يوم فيه تختلف الثواني وتُزغرد الدقائق مُعلنة عن احتفالات ما زالت تحتضن قلوب يُصيغون الحب برايته ويهتفون كم أنت يا وطني غالي .!
هكذا ..هي السنوات تتبختر على عتبات الفرح بإتحاد قلوب أسبغ الله عليهم فائض الخير ونعيم مورده ومن الحكمة لشيوخنا الكرام.
هكذا نبدأ ولا ننتهي لحب هذا الوطن وبكفوف الأحبة تتهادى حروفنا مبتهلة يبللها ندى الفرح من جديد .
هو ..الوطن وهذه إماراتي الحبيبة تسكن الحنين فينا حد الغرق لهذا العطاء والوفاء منهم .
هذا الوطن إماراتي يبعث فينا الشموخ وتارة يثير فينا البوح من جديد.
لتبقى ابتسامات تمنح للغادي زهور الحب والوفاء وتغاريد اهتزت بروعة
كل ما هو غالي على تربته وعطاءٌ
مرغ فينا اللاحدود من الخدمة
والمكنون من العاطفة الجياشة.
وكانتماءٌ يُرسخ فينا حب الوطن
والمواطن لجذور أجدادنا الأولون.
لك وطني ..صُغت حروفاً من درر.
لكَ وطني رسمت لوحة حب ألوانها نثرٌ من وفاء وقصيدة من عطاء.
لك وطني ..كان البناءُ صامداً والأساسُ عطائَك.
لك وطني لجمنا الصمت ونفني الروح فداء لتربتُك الغالية .
وطني ..لم تكن يوما بخيلاً حين منحت لأبنائُك رؤية عميقة رسمت بمخيلتهم زايد الخير فتركت منه خليفة العطاء .
وطني ..هو أنتَ حين كُتبتُك في وريد الأمنيات أن لا زال عطاء الفرح يزخر بعروق الفكر وأن لا يزال لحكايات الوفاء
امتدادات لروح والدنا زايد رحمة الله عليه.
سنوات الـ 37 يانعة من خيرات هذا الوطن العظيم تتساقط على كفوف أيادي الجود والكرم .
سنوات الـ 37 يتقافز معها الصغار مع الكبار على أرضٌ تشبعت ببساط أخضر لها الحب ارتواء .
معهم ولك وطني ننهج التطور فرحة والنماء ثمرة تُرجي قطافها كل حين.
الثاني من ديسمبر موعدٌ آخر يروي حكايةُ وطن ما زال الفرح في غمده حب والوفاء بجيده أحاديث.
الثاني من ديسمبر ..يومٌ تتفصلٌ آياته بمزيجٌ من عطايا اكتسبت بوحي من صدق وبأرواح لها الوفاءُ صدق .
من هنا ..يستمر ويبقى الحب حكاية لمواطن ومقيم يرويها طفلٌ الجيل القادم من الإمارات.
.
.
.
http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaab889990318.gif (http://www.shathaa.com/up/uploads/images/shathaab889990318.gif)
كل عام وأنتَ بخير يا وطني
ونبضي إماراتي
ونَةْ ألَمْ