~ طوبى أمتي أنجبتِ حُرّاً ~

[مريم الزيدي]

~ طوبى أمتي أنجبتِ حُرّاً ~


لَأنتَ الحُرُّ في أرضِ العبيدِ
ومِثلُكـَ لا يَهابُ مِنَ الوَعيدِ


لِشَوكَتِهِمْ بـِنِعْلِكـَ قَدْ كَسَرْتَ
فـَأنتَ الفَخرُ.. فَخرُ بَني يَزيدِ

رَفَعْتَ الرَأسَ مُنْتَظَرٌ.. هَنيئاً
حَباكـَ اللهُ روحاً كـالرشيدِ

عَلَوتَ على المُلوكـِ وفُقتَ شَأناً
وَقَدْ خَسِئ الطُغاةُ بِكُلِّ بيدِ

بِلادُ الرافِدينِ حَوتَكـَ.. بُشرى
لها.. أرضٌ تُبارَكـُ بـِالأُسودِ

لَإِنْ غالوكـَ يا فَخْرَ العُروبة
فَقَدْ نِلْتَ الشهادةَ كـالشَهيدِ

وإنْ أبْقوكـَ يا عِزَّ العُروبة
فَـحُرٌّ أنتَ تبقى في صُعودِ

لَطوبى أُمَّتي أنجبتِ حُرّاً
فـجودي أُمَّةَ الإسلامِ جودي

الأربعاء
17/12/2008م
8:18 م

[محمود النبهاني]

هاجت قريحتي بكلماتك وأثرتي نزعة الوطنية في قلبي أختي الكريمة

لك ولكل المسلمين والعرب هذه الابيات وتحية طيبة لإخواننا الأحرار في العراق الشقيق من قلب عمان


حذاء الحر للأحرار منتصرُ
وروح الغدر للأوغاد تحتضرُ

ورمية كف مقدام تشتتهم
سلاطين عووا كالكــلب وانكسروا

أمنتظرٌ سموت بفكر أمتنا
وباتوا يهتفون يعيش منتظرٌ

فداك هتاف كل الخلق في أمل
لكي تصحو أيادي العُرْبِ والبصرُ

ويرجع بوش مهزوما ومنكسرا
ونار جهادنا تبقى وتستعرُ

ونرفع راية الإسلام في بلدٍ
عراق الخير هاقد جاءه الخِيَرُُ

[صهيب نبهان]

..



شكرًا يا مريم على أبياتك الكريمة



وشكرًا إذْ أسلتِ قريحة الحبيب محمود



لكما كل التقدير



..

[حمد الرحيمي]

مريم [ الزيدي ] ..


أهلاً بك ..



نصٌ جميل يستحقه منتظر [ الزيدي ] ...


لكن لدي تساؤلٌ بسيط حول نسبته لـبني [ يزيد ] أم أنه من باب [ يجوز للشاعر ] ؟؟




و هنيئاً لأمةٍ أنجبت [ شعراً ] ...


مودتي ...

[محمود النبهاني]

مريم [ الزيدي ] ..


أهلاً بك ..



نصٌ جميل يستحقه منتظر [ الزيدي ] ...


لكن لدي تساؤلٌ بسيط حول نسبته لـبني [ يزيد ] أم أنه من باب [ يجوز للشاعر ] ؟؟




و هنيئاً لأمةٍ أنجبت [ شعراً ] ...


مودتي ...

مااعرفه ان الزيدين في عمان ينتسبون الى يزيد
وغير متأكد بالنسبة لعائلة الزيدي في العراق

ممكن الاخت مريم تفيدنا

[أكرم التلاوي]

الكريمه مريم الزيدي

يحق لك ِ الفخر إذ يجمعكما إسم العائله
هذا المنتظر أبهجني رغم إمتعاض الكثيريين حفاظا ً على بريستيج الفكر


سعيد بك ِ يا مريم

[مريم الزيدي]

هاجت قريحتي بكلماتك وأثرتي نزعة الوطنية في قلبي أختي الكريمة

لك ولكل المسلمين والعرب هذه الابيات وتحية طيبة لإخواننا الأحرار في العراق الشقيق من قلب عمان


حذاء الحر للأحرار منتصرُ
وروح الغدر للأوغاد تحتضرُ

ورمية كف مقدام تشتتهم
سلاطين عووا كالكــلب وانكسروا

أمنتظرٌ سموت بفكر أمتنا
وباتوا يهتفون يعيش منتظرٌ

فداك هتاف كل الخلق في أمل
لكي تصحو أيادي العُرْبِ والبصرُ

ويرجع بوش مهزوما ومنكسرا
ونار جهادنا تبقى وتستعرُ

ونرفع راية الإسلام في بلدٍ
عراق الخير هاقد جاءه الخِيَرُُ

أستاذ محمود

بورِكـَ قلبٌ كـ قلبِكـَ أيها النقي

وبوركـَ حرفٌ أنتَ راسمه

كُن هنا سيدي

تحايا الروحِ لـ الروح

[مريم الزيدي]

..



شكرًا يا مريم على أبياتك الكريمة



وشكرًا إذْ أسلتِ قريحة الحبيب محمود



لكما كل التقدير



..

أستاذ صُهيب

الشكرُ لـ روحِكـَ أن كانت هنا

وأكرمتْ روحي بـ حرفكـَ

كُن بخير

تحايا الروحِ لـ الروح

[مريم الزيدي]

مريم [ الزيدي ] ..


أهلاً بك ..



نصٌ جميل يستحقه منتظر [ الزيدي ] ...


لكن لدي تساؤلٌ بسيط حول نسبته لـبني [ يزيد ] أم أنه من باب [ يجوز للشاعر ] ؟؟




و هنيئاً لأمةٍ أنجبت [ شعراً ] ...


مودتي ...

أستاذ حمد

أهلاً بكـَ سيدي

بالنسبةِ لـ نسبتهِ لـ بني يزيد فـ كما قالَ أستاذ محمد

فـ الزيديين في عمان.. ينسبونَ شفهياً إلى يزيد بن معاوية

ورغمَ أني لا أعلمُ إلى من ينسبونَ في العراق

إلاَّ أني خططتها من بابِ الفخرِ بهِ كون القبليتين تتشابهانَ كتابةً لا أكثر

لكـَ أطيبُ المنى

تحايا الروحِ لـ الروح

[مريم الزيدي]

مااعرفه ان الزيدين في عمان ينتسبون الى يزيد
وغير متأكد بالنسبة لعائلة الزيدي في العراق

ممكن الاخت مريم تفيدنا


أستاذ محمد..

شُكراً لكـَ ..

فعلاً يُنسب الزيديون في عمان إلى يزيد بن معاوية شفهياً..

وهذا ما نسيرُ عليه

إلا أنهم ينسبوننا كتابياً.. إلى زيد بن عمرو..

وهو ما ليسَ متعارفاً بيننا

شكراً لـ توضيحكـَ أستاذي

كُن بخيرٍ

تحايا الروحِ لـ الروح

[مريم الزيدي]

الكريمه مريم الزيدي

يحق لك ِ الفخر إذ يجمعكما إسم العائله
هذا المنتظر أبهجني رغم إمتعاض الكثيريين حفاظا ً على بريستيج الفكر


سعيد بك ِ يا مريم


أستاذ أكرم

كما أبهجني أنا الأخرى كثيراً

فما باليتُ بالبقيةِ المتبقيةِ التي امتعضته

أستاذي

لـكـَ الودُّ...

كُن دائماً بالقُرب

تحايا الروحِ لـ الروح

[أمل عايد]

ومن ذا الذي يمتعض حرّا ...

بوركتي ياااااااامريم ...

لافض فوك ولا عاش من يجفوك ...

شكرا لقلمك الحر ّ لا عدمناه