][ إغْتِيــَالْ ][

[العطر]

إعْتِرافْ ..

لسْتُ نَاقِمَةً عَلَى القَدَرْ فَمَا زِلتُ مُؤمِنَة ً بِأنَهُ يَرأفُ بِنَا حِينَ تَرَكَ لَنَا القُدرَةَ
عَلَى أنْ نَنَسَكِبَ حُزنَاً عَلَى الوَرَقِ الأبيَضِ الذي يُشبِهُنَا تَمَامَاً ,, خَالِياً مِنْ كُلِ شَيءٍ .
وَلَكِنْ حَقَاً أعتَرِفُ بِأنَهُ إغتَالَنِي دُونَ رَحْمَةٍ حِينَ سَلَبَ مِني أجمَلَ شَيءٍ
وَتَرَكَ لِيَ كُلَ شَيء ... تَرَكَ لِي كُلَ شَيء ..!!!





http://www.up-00.com/szfiles/89q84832.jpg


حِينَ أبحَثُ عَنْ شَيءٍ جَمِيلٍ بِحَيَاتِيْ أجِدُكَ أنتَ الأجمَل
لَمْ تَكُن صُدفَةً بَلْ كُنتَ قَدَرَا ً لَمْ أُحَمِّلْ نَفسِي عَنَاءَ التَفكِيرِ فِيمِا سِيُحدِثُهُ لِي
وَمَا هِيَ العَواقِبُ التي تَعتَرِضُ طَرِيقِي مَعَهُ !
كُنتُ أتَجَاهَلُ ذَلِكَ الصَوتَ المُربِكَ بِدَاخِلِي لأَستَمِعَ لِصَوتِ قُدُومِكَ إليَّ .
كُنتُ أرفُضُ أيَّ حَدِيث ٍ لا يُقَرِبُنِي إليكَ . كُنتُ مُتَعَلِقَة ً بِكَ لِدَرَجَةِ أني كُلَمَا
حَاولتُ تَجَاوُزِ إنشِغَالِي بِكَ تَعَثَرتُ فِيك .

أعلَمُ أني كُنتُ أقتُلُ الخَوفَ بِدَاخِلِي وأتَحَدَثُ لِلقَدَرِ بِرَجَاء , كَمْ أوهَمتُ نَفسِي بِأنَهُ أجَابَنِي !! وَكَمْ وَضَعتُ نَفسِي فِي حَالَةِ فَرَحٍ لَمْ تَكُنْ تَعنِينِي أبَدَا ً !!! وَكَمْ حَمَلتُكَ مَعِي حَتَى أصبَحتَ كُلَ تَفَاصِيلِ حَيَاتِي لَيتَنِي تَرَكتُ شَيئَاً أستَطِيعُ أنْ أعُودَ إلَيهِ الآنَ فَلا أجِدُكَ .

لَمْ يَكُنْ رَحِيلُكَ أمرَاً عَادِيَا ً .
وَلَمْ تَكُنْ ذِكرَاكَ مَحَطَة ً أستَطِيعُ المُرُورَ بِهَا كُلَ مَرَةٍ دُونَ أنْ تـُسكِنَنَي ذَاتَ الألَمِ وَذَاتَ الحُرقَةِ . كَانَ ذَلِكَ المَسَاءُ الذِي تُوَدِعُ فِيهِ مَدِينَتِي حَامِلاً نَكهَةَ المَوتِْ مُرِيعَا ً, تَسكُنُهُ وُجُوهُ الأموَاتْ لا أحَدَ فِيهِ يَشعُرُ بِالحَيَاةِ , كِلانَا كَانَ يَحتَضِر !!
مَا زِلتُ أذكُرُ تَفَاصِيلَهُ المُرعِبَةَ ! وَكَيفَ كُنْتُ أشهَقُ بِالوَجَعِ وأختَبِيءُ عَنْ العَالَم !
وَكَيفَ كُنتُ أرتَعِبُ فِي نَومِي عَلَى حَقِيقَةِ رَحِيلِكَ وَبِأنَكَ لَمْ تَعُدْ هُنَا !
وَكَيفَ كُنتُ أتَظَاهُرُ بِالحَيَاةِ وَقَدْ رَحَلَتْ مَعَكَ ..!! رَحَلَتْ مَعَك .










يَا رَجُلاً تَبكِي السَمَاءُ .. وَالمُدُنُ . وَأنَا لِرَحِيلِهِ .. لا أستَطِيعُ تَجَاوُزَ حُزنِي عَلَيك !!

[أفراح الجامع]

يَا رَجُلاً تَبكِي السَمَاءُ .. وَالمُدُنُ . وَأنَا لِرَحِيلِهِ .. لا أستَطِيعُ تَجَاوُزَ حُزنِي عَلَيك !!


كلمات في غاايه الروعه،،

ربمـا كانت أغتيـالات ٌ موجعة بحد ذاتها ،،

ولكن لا أنفـي أعجبـآآبـي بالحـروف وماهيتهـا ،،


شكراا لكـ

[روجينا محمد]

و حين أبحث عن قلب من شِعـْـــر و دفء لا أجدُه إلا عندكِ
أقرأكِ أنّى كنتِ ، فأستحيلُ باقات من ربيــع تستعجِل الفجرَ المجيء لتتنفس حبر
من زهــــــــر كالذي تسكُبين ...
-
غاليةٌ أنتـِ يا حبيبـــة لو تعلمين ...

-

[قايـد الحربي]

العطر
ــــــــــــ
* * *


أُرحْبُ بكِ كثيْراً .

:

جَاءَتْ كلمَة الاعْتِرافِ بِاللوْن الطِيْنيّ / الآدَمِيّ ،
وَ كُلّ اعْتِرافٍ : خَلْقٌ وَ خُلُقْ .

فَاصِلُ الاعْترَاف : هيَ الألوَانُ - تمَامَاً - كَالعُمْر الذِيْ يفْصِلُ
لَوْنَ الحَيَاة المُشابِهُ لَوْنَ المَمَاتْ .

:

" سَلَب منّي أجمَل شَيءٍ وَ تَركَ ليْ كُلّ شَيءْ "

هَذا السّطْرُ يخْتَزِلُ الطّبيْعَة بِـ لَوْنِهَا وَ كَوْنِهَا .

:

شُكراً تتْلوكِ .

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الْرَحِيلُ يَاعِطْر ,
يَقْضِم الْقَلب كَ تُفاحة ..ثُّم : لايَمْضغه جَيداً ..
يَلفه بِمنديلٍ مِنْ بُكاء ..وَيُرِيحه على مِنضدةٍ حَافِية ,
شَعرتُ بِذَلك ..مِن خِلال الْمَطرِ فِيك الآن ..أمْسَكتُ صَدرِي
وَتَلعثمت أصابعي : كَيف تُمسك تَحت وَجْهُكِ الْمظلَّة ؟! ,

مُدْهِشة

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif

[د. منال عبدالرحمن]

و لأنّهُ الرّحيل , فهوَ القادرُ على اختزالنا بلحظةِ وجعٍ و بعثرتنا دهوراً من الذّاكرةِ المبلّلةِ بهم , برداً و دفئاً , أماناً و خوفاً , و كلُّ الأشياءِ المُتناقضةِ و المتكاملةِ كالحبِّ و الغياب !

:

رائعةٌ أيّتها العطر .

[صالح العرجان]

العطر

من سكب العطر هنا وأرتحل من رضي بالمنطق وألغى الود
لله دره لله عطره

ودي ووردي

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[مروان إبراهيم]

:

وَجدتني هُنا فجأة دونَ سَابق دعوة ..
أنفض الغبار عَن تَماثيل الأطفال وَ أقدّس تَثليث الْحَجر .. وَأختبئ فِيْ التُراب مُدة غير زمنية !
وجدتني هُنا أقول : الحرائق التيْ تنجب رمادا كَ رائحةِ الرحيلِ .. يَحق لَها أنْ تُشكّل ضّباباً يعدم
رؤيتنا لِ الأشياء .. الأشياء التيْ شَاخت فِيْ طفولتها !

[ العطر ] :
ما لا أستطيع استيعابه أننا
نحتاج لِ بريق .. وَ إن كَان بَريق مَقصلة !
و ما لا أستطيع أنْ أشبعه شُكراً
حرفك المتمسك بِ آخرك .. وَ روحك
المُتحمسة لِ الموت !

[وَرْد عسيري]

لاَ يُفاجِؤُنَا الرَحِيل إِلا بِصدقِه فِي عَدمِ الرُجوع ، كُنتِ هُنا تُفسِرِين كَيف أنَّكِ مِن بَعدِ حُدوثِهِ
خَسرتِ رَهَانَاتكِ الوَردِية ، تِلك التِي عَلقتِيهَا فِي قَلبهِ يوماً ، وَ كَيفَ للرَحِيل وَقعُ المَوتِ فِي خَطفِ الحَيَاة ،
وَ كَيفَ لهُ أَن يَجمَع رَداتُ فِعلك بِـ فَزع وَ التِواءِ وجهَكِ شِطر الفَقد !

كَم جَمعَنا الرَحِيلُ هُنا عَلى بَهَاء ـ لَم تكُونِي يَا عِطريةُ الحُضورِ إِلا حَيَاة http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[عبدالرحيم فرغلي]

ذات العطر .. وذات السلاسة والعفوية والصدق .. أجدها هنا .. تتحدث بلسان مبين .. بلسان خاص يليق بالعطر .. تحية لك وتقدير

[نَفْثة]

تَقْلِيص يُدَمْدِم في زَواياكِ إِلى أَنْ يُحليكِ عَتبة تَفضُ تَقَاسِيم
الْعَابِرين بشراسة وَ تَحَلقُ بَصدرِ عَزْرَائِيل عَالياً لِ تُرَممين السَؤال
مَا الفَرقُ بين الْغِيابين .! ../

الْعَطر : الْرَاحلين يَتدافعون جَمُوعاً وَ نَحنُ نَتَدافع فِرادا
فَ أَسْتَرِقي رَاية تَرْفَعين بها مآبك علّهُ يَستندُ فَوق عظامِ كفك.

[صالح الحريري]

الــ عطر ..!


النص حزين / حزين ...
لكن لا تغفلوا عن عناقيد الأبجدية الناضجة ...!

همسة أمانة لكل قارئ ...
هنا مغتسلٌ حلال أرفع رداء القراءة عن ساق التأمل ...!

[العطر]

كلمات في غاايه الروعه،،

ربمـا كانت أغتيـالات ٌ موجعة بحد ذاتها ،،

ولكن لا أنفـي أعجبـآآبـي بالحـروف وماهيتهـا ،،


شكراا لكـ




قَلبْ المَحَبة ..

شُكراً .. حِينَ أتيتي فَبَعَثتي الحَياهـ بَين أوراقي ..

كوني قَريبةً دائماً ..

لَكِ الود .. وأكثر ..

[أنثى ملائكية]

{ ..
ياعطر ..
لأن وجودهم كان الأجمل في حياتنا .. كان رحيلهم قاسٍ جدا
لأنّنا كنّا نتنفّسهم .. شعرنا بـ الاختناق بعد رحيلهم

وجدتُ كثــيرا منّي هُنــا
لـ قلبكِ الفرح ياجميلة
http://www.alm3na.net/vb/images/smilies/00105.gif


..}

[العطر]

و حين أبحث عن قلب من شِعـْـــر و دفء لا أجدُه إلا عندكِ
أقرأكِ أنّى كنتِ ، فأستحيلُ باقات من ربيــع تستعجِل الفجرَ المجيء لتتنفس حبر
من زهــــــــر كالذي تسكُبين ...
-
غاليةٌ أنتـِ يا حبيبـــة لو تعلمين ...

-








روجينا محمد ..

سَكْبْتي السَعادة بَين قلبي .. وأهديتيني الشَمس في يدي
ياالله ياروجينا .. كَيف أشكُركـ ..!!


وأعْجَز ... والله .. !

[سعد المغري]

..

العطر..
نص مكثف حمل كل معاني الوجع ..
بـ.رحيل من نحب لامناص من البكاء
والكتابة بـ.حبر الدموع..
تحية لكِ ولقلبكِ يامـ.عطرة..

[خالد الداودي]

يَا رَجُلاً تَبكِي السَمَاءُ .. وَالمُدُنُ . وَأنَا لِرَحِيلِهِ .. لا أستَطِيعُ تَجَاوُزَ حُزنِي عليه





..................


..............................

[أكرم التلاوي]

خلاصة الزهر / العطر

وكأني بك ِ تحملين روحك ِ ريشة ً تكتبين بها , هذا الإلتصاق بين ما تسطريه وبين ما تشعرين به يجعل ما تكتبين فتنه , إذ أن الدهشه لا تحضر أبدا ً إن لم يحضر صدق الشعور .


بارعه أنت ِ في رسم الجمال

لك ِ ودي

[د.فيصل عمران]

عطر ..

الفرق لغة سهلة المراس الا في نطقها ، ومارأيته هنا .. كان عكسا لهذه المقولة
فما أيسر النطق ،وماأصعب ماتشعرين به .



مودتي لك

[بدر العرعري]

الفقد .. أقصى مرحله يصل إليها الإنسان .. لــ الإنسان ..!



الرحيل .. رجل ٌ .. من الزمن القادم .



إغتيال .. موبؤ بجرم الغياب .





أيتها العطر .. قرأتك بعمق .

[مي العتيبي]

- هذه هي الحياة .. أنك تتنازل عن متعك الواحدة بعد الأخرى حتى لا يبقي منها شيء وعندئذ تعلم أنه قد حان وقت الرحيل -


رأيت / أحسست إنقشاع اشياء كثيره كنتي إياها .. ضمن هذا الرحيل !
يالعطر ..
إلزمي محرابك .. إن للمؤمنين فرج من عند ربهم لـ قريب ....



رائعه .. لا ..
أكثر .......

[العطر]

العطر
ــــــــــــ
* * *


أُرحْبُ بكِ كثيْراً .

:

جَاءَتْ كلمَة الاعْتِرافِ بِاللوْن الطِيْنيّ / الآدَمِيّ ،
وَ كُلّ اعْتِرافٍ : خَلْقٌ وَ خُلُقْ .

فَاصِلُ الاعْترَاف : هيَ الألوَانُ - تمَامَاً - كَالعُمْر الذِيْ يفْصِلُ
لَوْنَ الحَيَاة المُشابِهُ لَوْنَ المَمَاتْ .

:

" سَلَب منّي أجمَل شَيءٍ وَ تَركَ ليْ كُلّ شَيءْ "

هَذا السّطْرُ يخْتَزِلُ الطّبيْعَة بِـ لَوْنِهَا وَ كَوْنِهَا .

:

شُكراً تتْلوكِ .


قَايدْ الحَربِيْ ..




تَأْتِيْ كـَ الغَيْمَاتْ .. تُمْطِرْ الجَمَالْ ..
وتَتْرُكـ خَلّفَكْ نَشْوة الفَرَح ..

شُكْراً .. وأكْثَر ياقَايْد عَسَاها أنْ تَفِيك َ ..

[العطر]

الْرَحِيلُ يَاعِطْر ,
يَقْضِم الْقَلب كَ تُفاحة ..ثُّم : لايَمْضغه جَيداً ..
يَلفه بِمنديلٍ مِنْ بُكاء ..وَيُرِيحه على مِنضدةٍ حَافِية ,
شَعرتُ بِذَلك ..مِن خِلال الْمَطرِ فِيك الآن ..أمْسَكتُ صَدرِي
وَتَلعثمت أصابعي : كَيف تُمسك تَحت وَجْهُكِ الْمظلَّة ؟! ,

مُدْهِشة

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif










تَمَاْماً يَاعِطر مُعَلَقون بِين سَماء الأمْواتْ وأرضْ الأحْيَاء ..

الدَهْشَة يَاغالية تَكْمُنْ حِينَ تأتين وربْ الجْنّة ..

كُوني قَريبةً دائماً ..

[العطر]

و لأنّهُ الرّحيل , فهوَ القادرُ على اختزالنا بلحظةِ وجعٍ و بعثرتنا دهوراً من الذّاكرةِ المبلّلةِ بهم , برداً و دفئاً , أماناً و خوفاً , و كلُّ الأشياءِ المُتناقضةِ و المتكاملةِ كالحبِّ و الغياب !

:

رائعةٌ أيّتها العطر .







يامَنَالـ .. أولاً دعِيني أُخْبِرك بأننا إفْتَقَدناك كَثِيراً ياطَيبة ..
غِيابُك يَتْرك فَرااغ وَاضِح .. !


يامَنَال حُضورك هُنا تَرك بِي ماترك ولا أعلم لمَاذا ..؟

شُكراً تَصِلك أينما كُنّتِ ..

[العطر]

العطر

من سكب العطر هنا وأرتحل من رضي بالمنطق وألغى الود
لله دره لله عطره

ودي ووردي

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif




ياصَالح ..

كَبِير حُضورك .. ومُضي نُورك ..


أهلاً بِك تُرضِيك ..

[العطر]

:

وَجدتني هُنا فجأة دونَ سَابق دعوة ..
أنفض الغبار عَن تَماثيل الأطفال وَ أقدّس تَثليث الْحَجر .. وَأختبئ فِيْ التُراب مُدة غير زمنية !
وجدتني هُنا أقول : الحرائق التيْ تنجب رمادا كَ رائحةِ الرحيلِ .. يَحق لَها أنْ تُشكّل ضّباباً يعدم
رؤيتنا لِ الأشياء .. الأشياء التيْ شَاخت فِيْ طفولتها !

[ العطر ] :
ما لا أستطيع استيعابه أننا
نحتاج لِ بريق .. وَ إن كَان بَريق مَقصلة !
و ما لا أستطيع أنْ أشبعه شُكراً
حرفك المتمسك بِ آخرك .. وَ روحك
المُتحمسة لِ الموت !






دَائِماً مايُربِكني هذا الحُضور
دائماً تأتي كــَ المطر مَفرح جِداً .. بالخَير .. بالإرتواء


شُكراً يامروانـ .. تَستَحِقها .. وأكثر