المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موتٌ بطعم الفانيلا!


عبدالعزيز رشيد
01-07-2009, 08:04 PM
تفاصيل الخبر من اليوم نفسه (http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1381000/1381273.stm)


لاأدري لماذا تذكّرت تلك الحادثة وتذكّرت القصّة التي تناولها العديد ..
فقبل أن يـُعدم الشاب الذي فجّر مبنى في ولاية أوكلاهوما بأمريكا موديا بحياة 168من الأبرياء وبدون سبب وجيه سؤل عن أي شيء يرغب بتناوله قبل اعدامه فطلب تناول آيسكريم فانيلا! فلبّوا طلبه وبعد ذلك تمّ اعدامه!
...
ماأغرب البشر _أحيانا_
ترى هل ذاق طعم الفانيلا فعلا؟
وهل أحسّ ببقايا طعمه بعد موته ؟؟
الكثير يقول بأن الانسان لايصل لـ مرحلة القتل إلا بعد خللٍ بين التمييز والواقع فيتحوّل إلى إنسان لكن ليس ككلّ إنسان!,عادة مايكون هنالك قتلة متمرّسين يتصرّفون بنوع من الغرابة اتّجاه الأحياء والأموات معاً,قد نجد من ينتقم أكثر من الميّت ومن يعود إلى مسرح الجريمة_وعادة مايفعلها القاتل من تلقاء نفسه!!_وكذلك الكثير منهم يحتفظ بشيء من أشياء المقتول! كلّها أشياء فتحت أبوابا لعلماء النفس لتحليل الطبيعة البشريّة وكذلك الأشخاص هنالك من تساءل وحلّل واستنتج
لكن ماذا عن طلب ماكفاي الاخير وهل في طلبه إجابة لـ تساؤل ما؟

قايـد الحربي
01-07-2009, 10:05 PM
عبدالعزيز رشيد
ــــــــــــ
* * *

أرحبُ بكَ وَ بالمُضيء دَائمَاً مِن فِكرك .

تقُوْلُ :


[ماذا عن طلب ماكفاي الاخير وهل في طلبه إجابة لـ تساؤل ما؟


وَ أقُولُ بأنّ فيْ طَلبِهِ سُؤالٌ لا إجابَةَ - مُحَدّدة - لَهْ ،
إذْ لوْ كَانَ فيْ طَلبهِ إجَابَة لَعُفيَ عَنْهُ لأنْ لا حَرَج عَليْه .

:

شكراً بحقّ .

شهــــــــــد
01-07-2009, 10:37 PM
رُبما أرادَ القول :
بأنّ للموتِ نكهات ..،
فاختر [ نكهة موتك ]..!
..
..
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif

أسمى
01-08-2009, 12:10 AM
.

.

.
و رُبما أُمنية لم تتكن لِ تتحق إلا على 168 جثة
لا أحد يعرف دوافعهـ..لكن طلبه _الذي قد تتفاوت
نظرتنا لتفاهتهـ _ يعني لديهـ الكثير.

"
أحياناً حين خلوص من كل شيء...تتضآل عظمة الدنيا.
..

عائشه المعمري
01-08-2009, 12:24 AM
عبدالعزيز رَشيد

أهلا بك ..


أنت جاوبت على السؤال بنفسك ،
انه إجابة لـ تساؤل مَا ..

وإن لم نَكن بصدد إستجداء أجوبه لـ طلب غريب من إنسان غريب
أبت عليه نفسه إلا بأن يُثبت لنا مدى غرابة الذات الإنسانية،
ومطالبها حتى في أخر لحظات توديعه لـ الحياة ..

فإن
نكهَة الفانيلا الممجده ..
ربما تحتوي السر ..
!

وجميل جِدا أن تتطرق إلى الأطباء والمحللين النفسيين في موضوعك ،
لما لذلك صلة كبيرة .. تتعلق بأغوار النفس وغرابتها المُعقدة ..
وأن المجال مفتوح أمامهم لـ الإكتشاف!!


كُل الشُكر لـ ذاكرتك
التي أتمنى أن لا تبخل علينا بفكرها

صالح العرجان
01-08-2009, 12:52 AM
إطلالة على ما وراء الشرق وهل هو فقط مولد الصبح أما ان هناك شيء ما
لم يعرف بعد .. ..!!


أنت تعلم أني أعلم انك نخبوي في ربط الحدث بالتاريخ زمانه ومكانه لذا كان
من الواجب علي قبل أن أرمي بودعي أن اسألك عن جزيئة أعتقد أنها الدافع
لهذا المتصفح

( الإنسان لا يصل لمرحلة القتل إلا بعد خللٍ بين التمييز والواقع )

هل لك أن تضع أو تشير بإصبعك على الخلل بين التمييز والواقع

لنبدء تسلسل الحوار


ودي ووردي



http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

عطر الياسمين
01-08-2009, 08:00 AM
سلام الله ورحمته تغشاكم آيا كاتب الموضوع وروّاده


لم أسمع بالحادثة من قبل
وبـ دون تعمق _ حيث الأنا لا خبرة لها بعلم النفس _ أقول

بأن لا داعي للبحث عن إجابة سؤال لا يقدّم ولا يؤخر ولا يعدّ قضية تهمنا نحن كمسلمين
فكما تعلم أخي بأن قصص التاريخ الإسـلامي تروي أن إذا وقع أحد المسلمين
في أيدي أعدائهم وحكم عليهم بالموت كان آخر ما يطلبونه هو صلاة ركعتين لله
ولنا في خباب بن الأرتّ رضي الله عنه قدوة حسنة
وذلك لما تمليه علينا عقيدتنا حيث تسمو بالمسلم جسداً وروحاً
فلا يطلب المتع المادية أياً كانت

ولديهم ( أي النصارى ) هذا غير موجود فتجد المحكوم عليه بالإعدام يطلب
أكل شيء ما أو تدخين سيجارة حتّى أو شيء مادي دنيوي بحت ..
ودعونا لا نغفل نقطة هامة وهي اضطراب نفوس هؤلاء من هم على غير دين الإسلام
حيث ناقضوا فطرتهم التي خلقهم الله عليها فتجد سلوكهم ونفوسهم معقدة
وتصرفاتهم الـ تصدر عنهم لا معنى لها

ودعني أذكرك بشيء أخير سيدي .. أن علم النفس والأطباء النفسيين لم يكن لهم وجود
يوم كان المسلمون ملتزمين بدينهم حق الالتزام حيث كان القرآن وتعاليمه خير طبيب
يريح النفس ويملأ القلب طمأنينة أما في الحضارة الغربية وبلاد الغرب فتجد عيادات الطب
النفسي مليئة بالمعقدين والمكتبئين والـ فاشلين في محاولة انتحار كانوا قد أقدموا عليها
حين انتكاس !!

فلا أرى داعي للقلق بشأن تناول ذلك الفتى آيسكريم فانيلا ..

ودّي و ياسميني

د. منال عبدالرحمن
01-08-2009, 12:42 PM
أهلاً بكَ يا عبد العزيز ,

رغمَ أنّ التّفجيرَ الّذي قامَ بهِ ماكفاي لا يُفسِّرهُ اعتراضهُ على السّلطةِ الأمريكيّة و سياستها , إلّا أنّهُ يفسّرُ طلبَهُ الأخيرَ و استهزاءهُ بالحُكم الصّادرِ عليهِ تماماً كسيرهِ إلى غرفةِ الاعدام بشكلٍ هادئِ .
و لعلَّ الباحثَ في دوافعِ القتلِ الّتي تحوّلُ الانسان إلى قاتلٍ - و لا أجدُ هُنا فارقاً كبيراً بين قاتلٍ يقتلُ انساناً واحداً و آخر يفجّرُ مبنىً مليئاً بالنّاسِ الأبرياء , إذ أنَّ تطوّرَ دافعَ القتلِ و رغبتهِ سيكونُ لهُ الطّريقَ نفسهُ لدى الاثنين - قد يجدُ أنَّ الانسانَ القاتِلَ يُعاني من تحوّلٍ مُذهلٍ في السّلوك و في وعيهِ بذاتهِ و العالمِ من حولِه .
كنتُ تبحّرتُ مرّةً في ذلكَ الموضوع من خلال علم السّلوك البشريّ , أحد الاشياء المُثيرة كانَت مقارنةٌ بينَ الانسانِ و الحيوانِ في مسألةِ القتل , فبينما يقومُ الذّئبُ بالاقتتالِ مع آخرٍ لأجلِ أنثى أو زعامةٍ , فيهزمَ احدهما الآخر , و يقومُ الذّئبُ المهزومُ برفعِ قوائمهِ و اظهارِ المنطقةِ الأكثرِ خطورةً على رقبتهِ حيثُ يمكنُ للذّئبِ الآخر امساكهُ منها و قتلهُ في لحظة , " يعفو " الذّئبُ المنتصرُ عليه و يتركهُ ليذهب , إذ أنّها اشارةٌ بالاعترافِ بقوّته , في نفسِ الوقتِ لا يقومُ الانسانُ المدفوعُ للقتل بالتّراجع , إذ أنَّ القتل يتحوّلُ لديهِ إلى هاجسٍ لا يستطيعُ الخلاصَ منه , و قد قامَ العلماءُ بدراسةِ الاشاراتِ الكهربائيّة في الدّماغ لدى القتلةِ أثناءَ روايتهم لجرائمهم و اكتشفوا تراجعَ النّشاطِ الكهربائي للجزء الاماميّ للدّماغ المسؤول عن التّصرفاتِ المسؤولة و السّلوك السّويّ لدى الانسان .
و هذا قد يُفسّرُ أيضاً طلبَ ماكفاي للمثلّجات بينما تنتظرهُ حقنةٌ سامّةٌ في الغرفةِ المجاورة .


عبد العزيز ,

شُكراً للاختلاف المُضيءِ دائماً .

صالح العرجان
01-08-2009, 02:11 PM
سلام الله ورحمته تغشاكم آيا كاتب الموضوع وروّاده


لم أسمع بالحادثة من قبل
وبـ دون تعمق _ حيث الأنا لا خبرة لها بعلم النفس _ أقول

بأن لا داعي للبحث عن إجابة سؤال لا يقدّم ولا يؤخر ولا يعدّ قضية تهمنا نحن كمسلمين
فكما تعلم أخي بأن قصص التاريخ الإسـلامي تروي أن إذا وقع أحد المسلمين
في أيدي أعدائهم وحكم عليهم بالموت كان آخر ما يطلبونه هو صلاة ركعتين لله
ولنا في خباب بن الأرتّ رضي الله عنه قدوة حسنة
وذلك لما تمليه علينا عقيدتنا حيث تسمو بالمسلم جسداً وروحاً
فلا يطلب المتع المادية أياً كانت

ولديهم ( أي النصارى ) هذا غير موجود فتجد المحكوم عليه بالإعدام يطلب
أكل شيء ما أو تدخين سيجارة حتّى أو شيء مادي دنيوي بحت ..
ودعونا لا نغفل نقطة هامة وهي اضطراب نفوس هؤلاء من هم على غير دين الإسلام
حيث ناقضوا فطرتهم التي خلقهم الله عليها فتجد سلوكهم ونفوسهم معقدة
وتصرفاتهم الـ تصدر عنهم لا معنى لها

ودعني أذكرك بشيء أخير سيدي .. أن علم النفس والأطباء النفسيين لم يكن لهم وجود
يوم كان المسلمون ملتزمين بدينهم حق الالتزام حيث كان القرآن وتعاليمه خير طبيب
يريح النفس ويملأ القلب طمأنينة أما في الحضارة الغربية وبلاد الغرب فتجد عيادات الطب
النفسي مليئة بالمعقدين والمكتبئين والـ فاشلين في محاولة انتحار كانوا قد أقدموا عليها
حين انتكاس !!

فلا أرى داعي للقلق بشأن تناول ذلك الفتى آيسكريم فانيلا ..

ودّي و ياسميني





عطر الياسمين

لأنكِ أشرتِ إلى الخلل بين التمييز والواقع وجدت نفسي أضيف هذا الرد
( حين يقع المسلمين في الأسر [ يطلبون ] أن يصلوا ركعتين # بينما هم [ سألوه/ طلبوا منه ] عن ما يريد [ تناوله أو شربة ] ..!! )

هذا المشهد الذي قاموا به يشبه تماماً بيت العنكبوت يوفر لها السكن والطعام غير أنه لا يحميها


مدخل

نحن نستاهل وأكثر لأننا أجساد مفرغه من تعقل الامور نلهث خلف الأشياء الغربيه لاننا لا نجيد تمييز الواقع ( الحقيقة )
لم يتهموه بالعته والجنون حتى لا يفتحون لنا باب نطرقه إذا ما حدث فعل مشابه في بلادنا من أحد أبنائنا
اصطنعوا الغباء ليضحكونا مسرحية أبطالها اجادوا تهميش ملف الجريمة بالضحك على عقول تضحك لمجرد أنها تريد الضحك



ضوء

مطرقتهم تضرب بيد من حديد على كل تصرف يشابه هذا التصرف في عالمنا الثالث وترمز له بالإرهاب
فهل نتوقع من مطرقتهم الحديدة أن تضرب يدها إن قامت بنفس الفعل ؟!
لذا أخفوا المصطلح اللغوي الصحيح وهو ( التطرف الفكري ) لأنه نص فلسفي في كتبهم لا يريدون لنا أن نمسه بسوء ذنوبنا وإستبدلوه بكلمة ( الإرهاب ) المنصوص عليها بالذكر المحفوظ ليتمادوا بإتخاذ قراراتنا المصيرية بصورة يملؤها البشع والحقد المتأصل لنا عبر الزمن .

ملف الجريمة مليء بما يدينهم فهل ننتظر بعد أن ضحكنا 100 عام كي نعرف الحقيقة !!



مخرج

( إن الله لا يحب المعتدين ) الآية.


ودي و وردي

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

موزه عوض
01-08-2009, 03:06 PM
هم غريبون بعض الشي هؤلاء الغربيون
فحين نرى فيلما أجنبيا ومشهد لنهاية رجل على منصة الإعدام
يبقى الطلب هو المهم ليس لأجل الرجل المراد قتله بطريقتهم
ولكن اعتقد انهم يحاولون منحه ولو القليل من ارضاءهم اياه
بشكل عقلاني وأحيانا غير منطقي من حيث شعورهم بالذنب والحقد كثيرا

ايسكريم بنكهة الفانيلا ...ربما كانت بالنسبة له كنهاية يتبسم لها بالطعم المحبب له .:)


:


شكرا لك اخي عبدالعزيز

مشكلتنا نحن دائما نبحث عن أي موضوع يثير الكتابة لهذا العرب طبعم الفضول :)


وشكرا ..أخرى






http://pix.nofrag.com/8/3/4/ddfa8f293c605ad70933eb56821cb.gif (http://pix.nofrag.com/8/3/4/ddfa8f293c605ad70933eb56821cb.html)

عبدالعزيز رشيد
01-09-2009, 09:05 AM
عبدالعزيز رشيد
ــــــــــــ
* * *

أرحبُ بكَ وَ بالمُضيء دَائمَاً مِن فِكرك .

تقُوْلُ :



وَ أقُولُ بأنّ فيْ طَلبِهِ سُؤالٌ لا إجابَةَ - مُحَدّدة - لَهْ ،
إذْ لوْ كَانَ فيْ طَلبهِ إجَابَة لَعُفيَ عَنْهُ لأنْ لا حَرَج عَليْه .

:

شكراً بحقّ .



ياهلابك ياقايد

بعض الأسئلة لاتكتمل ملامحها فيحاول السائل إصدار ماتبقّى من قلبه أملا في وجود إجابة تكمل السؤال والإجابة _لاحقا_,ماكفاي ربّما لم يسأل لكن الإختيار كان مثيرا للتساؤلات كثيرا خاصة عن نفسيّتة
تحيّتي

عبدالعزيز رشيد
01-09-2009, 09:06 AM
رُبما أرادَ القول :
بأنّ للموتِ نكهات ..،
فاختر [ نكهة موتك ]..!
..
..
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif




منوّره:شهـد

وربّما أحبّ أن يكون الفانيلا هي النكهة التي ترافقه إن لم يمحوها الموت نفسه!
حيّاك ..

عبدالعزيز رشيد
01-09-2009, 09:10 AM
.

.

.
و رُبما أُمنية لم تتكن لِ تتحق إلا على 168 جثة
لا أحد يعرف دوافعهـ..لكن طلبه _الذي قد تتفاوت
نظرتنا لتفاهتهـ _ يعني لديهـ الكثير.

"
أحياناً حين خلوص من كل شيء...تتضآل عظمة الدنيا.
..


أهلا:قيد من ورْد

جملتك الأخيرة_"أحياناً حين خلوص من كل شيء...تتضآل عظمة الدنيا" _ إذ لم يعنه شيء أخير إلا آيسكريم فانيلا!,الكثير وجد الإختيار بابا يدخلنا إلى شخصيّة قتل168 بريئا
ألف شكر لـ روحك

عبدالعزيز رشيد
01-09-2009, 09:14 AM
عبدالعزيز رَشيد

أهلا بك ..


أنت جاوبت على السؤال بنفسك ،
انه إجابة لـ تساؤل مَا ..

وإن لم نَكن بصدد إستجداء أجوبه لـ طلب غريب من إنسان غريب
أبت عليه نفسه إلا بأن يُثبت لنا مدى غرابة الذات الإنسانية،
ومطالبها حتى في أخر لحظات توديعه لـ الحياة ..

فإن
نكهَة الفانيلا الممجده ..
ربما تحتوي السر ..
!

وجميل جِدا أن تتطرق إلى الأطباء والمحللين النفسيين في موضوعك ،
لما لذلك صلة كبيرة .. تتعلق بأغوار النفس وغرابتها المُعقدة ..
وأن المجال مفتوح أمامهم لـ الإكتشاف!!


كُل الشُكر لـ ذاكرتك
التي أتمنى أن لا تبخل علينا بفكرها



هلا:همس الحزن

قد يبدو الطلب غريبا وبلا معنى ولكن مع سجينٍ آخر محكوم عليه بالإعدام طلب فطائر بالفطر المشروم وقال انّه كان من عائلة فقيرة وكان دائما يمرّ أمام زجاج احدى المطاعم وهو يشاهدها بحسرة!- أراد إرجاع شيء من طفولته وقد يكون كذلك مع ماكفاي الذي صعق العالم أجمع وليس الأطبّاء فلم يكن هنالك دافع بيّن لفعلته الشنيعه
شكرا ياهمس

فيصل الحلبوص
01-09-2009, 09:17 AM
عبدالعزيز رشيد



ربما أراد بطلبه أن يثبت لهم أنه مجنون ولا يعي ما يفعله !!


أو أنه كان من الطبقة المسحوقة ولم يعش طفولته


فـ طلب هذا الطلب





قلم مميز أنت يا عبدالعزيز




لك محبتي

أمجاد محمد
01-09-2009, 10:12 AM
ربمـا يكون طلبه نوع من الاستخفاف بهم
وانهُ لا يخشى الموت
ربمـا اختار الفانيلا كي تدون وتسجل فعلته في صفحة بيضاء من صفحات التاريخ
واختيار نكهة الفانيلا بالذات لكونها الأكثر نكهة مرغوبة ومحببة لدى الجميع
لكي يتذكر الجميع طلبة عند شراء آيس كريم بنكهة الفانيلا

ربمـا

شكراً لك عبدالعزيز

عبدالعزيز رشيد
01-11-2009, 03:05 PM
إطلالة على ما وراء الشرق وهل هو فقط مولد الصبح أما ان هناك شيء ما
لم يعرف بعد .. ..!!


أنت تعلم أني أعلم انك نخبوي في ربط الحدث بالتاريخ زمانه ومكانه لذا كان
من الواجب علي قبل أن أرمي بودعي أن اسألك عن جزيئة أعتقد أنها الدافع
لهذا المتصفح

( الإنسان لا يصل لمرحلة القتل إلا بعد خللٍ بين التمييز والواقع )

هل لك أن تضع أو تشير بإصبعك على الخلل بين التمييز والواقع

لنبدء تسلسل الحوار


ودي ووردي



http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif



أهلا:صالح
لـ نبدأ وسأنتظرك ..
القتل (الجريمة) لايحدث إلا بخلل بين التمييز والواقع ساقول لك حادثة قاتل أتمنّى أن يكون المثال موفّقا يوم أن تمّ اعتقال شاب اعتاد على قتل النساء بالذات وبلغ عددهنّ 23 إمرأه! وحينما سؤل عن الدافع أجاب بأنّ كلّ النساء ساقطات - وحينما قلّبت اوراق طفولته وجدوا بانّ امّه كانت تلهو بعيدا عنه كثيرا وبشكلٍ قبيح ! اختلّ التمييز عنده وغاب عن واقع أن النساء ليسوا كما يتصوّر بالطبع!
تحيّتي وودّي
وشكري لاطرائك الباذخ (":

م.عبدالله الملحم
01-12-2009, 09:42 AM
:
:


عبدالعزيز
رُبما كانت أُمنية .. لم يستطع أن يتذوقها إلا في تلك الحادِثة
و تحققت له ... ما أسعدهــ


تقديري .


:

عبدالعزيز رشيد
01-12-2009, 04:06 PM
سلام الله ورحمته تغشاكم آيا كاتب الموضوع وروّاده


لم أسمع بالحادثة من قبل
وبـ دون تعمق _ حيث الأنا لا خبرة لها بعلم النفس _ أقول

بأن لا داعي للبحث عن إجابة سؤال لا يقدّم ولا يؤخر ولا يعدّ قضية تهمنا نحن كمسلمين
فكما تعلم أخي بأن قصص التاريخ الإسـلامي تروي أن إذا وقع أحد المسلمين
في أيدي أعدائهم وحكم عليهم بالموت كان آخر ما يطلبونه هو صلاة ركعتين لله
ولنا في خباب بن الأرتّ رضي الله عنه قدوة حسنة
وذلك لما تمليه علينا عقيدتنا حيث تسمو بالمسلم جسداً وروحاً
فلا يطلب المتع المادية أياً كانت

ولديهم ( أي النصارى ) هذا غير موجود فتجد المحكوم عليه بالإعدام يطلب
أكل شيء ما أو تدخين سيجارة حتّى أو شيء مادي دنيوي بحت ..
ودعونا لا نغفل نقطة هامة وهي اضطراب نفوس هؤلاء من هم على غير دين الإسلام
حيث ناقضوا فطرتهم التي خلقهم الله عليها فتجد سلوكهم ونفوسهم معقدة
وتصرفاتهم الـ تصدر عنهم لا معنى لها

ودعني أذكرك بشيء أخير سيدي .. أن علم النفس والأطباء النفسيين لم يكن لهم وجود
يوم كان المسلمون ملتزمين بدينهم حق الالتزام حيث كان القرآن وتعاليمه خير طبيب
يريح النفس ويملأ القلب طمأنينة أما في الحضارة الغربية وبلاد الغرب فتجد عيادات الطب
النفسي مليئة بالمعقدين والمكتبئين والـ فاشلين في محاولة انتحار كانوا قد أقدموا عليها
حين انتكاس !!

فلا أرى داعي للقلق بشأن تناول ذلك الفتى آيسكريم فانيلا ..

ودّي و ياسميني


أهلا بك ياعطر الياسمين
مسرور لإضافتك كثيرا..
الركعتين هي أثمن شيء يقوم به المسلم قبل إعدامه لكن أليست الوصيّة دنيويّة؟؟ بعيدا عن الجانب الديني إذ ان عندهم اهتمام ولو قليل وجدّا بهذا الجانب لكنّ رؤيتنا لطلب يعني الجانب الدنيويّ قد يفتح أبوابا لمعرفة مسبّباتٍ معيّنة يمكن منعها وبالتالي منع الجريمة المرتكبة بسببها - إذا هنالك فائدة ولو ضئيلة ياأختي,وعن علماء النفس أسالك ماهو سبب عدم وجودهم؟؟ أليس لأن الدين في ذلك الوقت _والعلماء في وقتهم_ بمثابة علماء النفس؟؟؟ أجزم بأنّهم كانوا كذلك, فولتير يوم وفاته أتاه قسّيس وطلب منه أن يلعن الشيطان فقال له"لسنا بحاجة لعقد عداوات في هذا الوقت بالذات!" قد يفيدني معرفة ماقيل وسبب ماقيل بعيدا عن رأيي حول الكلام نفسه الجانب الدينيّ موجود وهنالك الجانب الآخر الذي لايغيب على حيّ وهو الدنيويّ ويهمّ كلّ من عليها ومن هنا اكستب الفانيلا ولو جزءا من أهميّته

أصيله المعمري
01-13-2009, 12:10 AM
عبدالعزيز
عجيب أمره هذا الشاب ...
فانيلا :)

سبحان الله
أتيت فقط لـ أقول

عنوان المقال : فن

صالح العرجان
01-13-2009, 07:40 AM
أهلا:صالح
لـ نبدأ وسأنتظرك ..
القتل (الجريمة) لايحدث إلا بخلل بين التمييز والواقع ساقول لك حادثة قاتل أتمنّى أن يكون المثال موفّقا يوم أن تمّ اعتقال شاب اعتاد على قتل النساء بالذات وبلغ عددهنّ 23 إمرأه! وحينما سؤل عن الدافع أجاب بأنّ كلّ النساء ساقطات - وحينما قلّبت اوراق طفولته وجدوا بانّ امّه كانت تلهو بعيدا عنه كثيرا وبشكلٍ قبيح ! اختلّ التمييز عنده وغاب عن واقع أن النساء ليسوا كما يتصوّر بالطبع!
تحيّتي وودّي
وشكري لاطرائك الباذخ (":





صباحك حياة بطعم الفانيلا :)

هنا ساتحدث عن الجزئية التي تخص هذه الحاله ( الجرم )

هذا المشهد ليس من ( الكوميديا ) في شيء إنما هو حاله من أربع حالات قابلة للزياده
تأتي ( بعد مرحلة التفكير ) أي عند توقفه ؟!

الحالات هي كالآتي:-

1- الصبر والإحتساب وهذه الحاله خاصة بالمسلمين فقط
2- الروع وهو ما نراه في وجوه النساء الفلسطينيات فهي لا تعرف ماذا سيحل بها
بعد قتل ولدها أو هدم منزلها .. .. . الخ وهي حاله اشد من الخوف
3- التوحش وهو النكايه وإلحاق الضرر ليس فقط بالمتشفى به بل بكم أكبر ومساحة أكبر
4- الجنون .
العقل وحده من عرفنا بإنسانيتنا وحين يقف تفكيره يرتحل ليترك الجسد دون مقود
قيل لأعرابي
حد لنا العقل .. .. !
قال كيف أحده ولم أجده كاملاً في أحد .

عبدالعزيز رشيد

لكل فرد في هذا المجتمع فلسفة خاصة به وما يختص بي يتلخص في
( العالم نص مفتوح من الصعب تقييده بـ ثوابت )

في هذا الرد واقع وايضاً هناك تمييز


رد ود


http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

عبدالعزيز رشيد
01-18-2009, 10:19 AM
أهلاً بكَ يا عبد العزيز ,

رغمَ أنّ التّفجيرَ الّذي قامَ بهِ ماكفاي لا يُفسِّرهُ اعتراضهُ على السّلطةِ الأمريكيّة و سياستها , إلّا أنّهُ يفسّرُ طلبَهُ الأخيرَ و استهزاءهُ بالحُكم الصّادرِ عليهِ تماماً كسيرهِ إلى غرفةِ الاعدام بشكلٍ هادئِ .
و لعلَّ الباحثَ في دوافعِ القتلِ الّتي تحوّلُ الانسان إلى قاتلٍ - و لا أجدُ هُنا فارقاً كبيراً بين قاتلٍ يقتلُ انساناً واحداً و آخر يفجّرُ مبنىً مليئاً بالنّاسِ الأبرياء , إذ أنَّ تطوّرَ دافعَ القتلِ و رغبتهِ سيكونُ لهُ الطّريقَ نفسهُ لدى الاثنين - قد يجدُ أنَّ الانسانَ القاتِلَ يُعاني من تحوّلٍ مُذهلٍ في السّلوك و في وعيهِ بذاتهِ و العالمِ من حولِه .
كنتُ تبحّرتُ مرّةً في ذلكَ الموضوع من خلال علم السّلوك البشريّ , أحد الاشياء المُثيرة كانَت مقارنةٌ بينَ الانسانِ و الحيوانِ في مسألةِ القتل , فبينما يقومُ الذّئبُ بالاقتتالِ مع آخرٍ لأجلِ أنثى أو زعامةٍ , فيهزمَ احدهما الآخر , و يقومُ الذّئبُ المهزومُ برفعِ قوائمهِ و اظهارِ المنطقةِ الأكثرِ خطورةً على رقبتهِ حيثُ يمكنُ للذّئبِ الآخر امساكهُ منها و قتلهُ في لحظة , " يعفو " الذّئبُ المنتصرُ عليه و يتركهُ ليذهب , إذ أنّها اشارةٌ بالاعترافِ بقوّته , في نفسِ الوقتِ لا يقومُ الانسانُ المدفوعُ للقتل بالتّراجع , إذ أنَّ القتل يتحوّلُ لديهِ إلى هاجسٍ لا يستطيعُ الخلاصَ منه , و قد قامَ العلماءُ بدراسةِ الاشاراتِ الكهربائيّة في الدّماغ لدى القتلةِ أثناءَ روايتهم لجرائمهم و اكتشفوا تراجعَ النّشاطِ الكهربائي للجزء الاماميّ للدّماغ المسؤول عن التّصرفاتِ المسؤولة و السّلوك السّويّ لدى الانسان .
و هذا قد يُفسّرُ أيضاً طلبَ ماكفاي للمثلّجات بينما تنتظرهُ حقنةٌ سامّةٌ في الغرفةِ المجاورة .


عبد العزيز ,

شُكراً للاختلاف المُضيءِ دائماً .



إضافة قيّمة جدّا يامنال (":
كما قلتِ القاتل يعاني من خللٍ في التمييز وقد يطول ذلك لـ حين وصوله للحظة اعدامه وهو ماحدث أثناء طلب مكفاي قد يكون القتل لغاية ما ويكون لها مبرّر معقول لدى القاتل لكنّها غير منطقيّة لدى الضحيّه أو الشخص السليم ولذلك نجد طلبه غريبا,ومن كلامك عن الذئب ندرك أن غايته بيّنه ومعقولة ولها حدّ لكنّ الانسان القاتل ليست لغايته حدود لذلك نجد جرائم الحرب دارجة حتّى مع اكتمال الاحتلال(غايتهم) لكنّه يتحوّل لهاجس وشحنات في مكانٍ غير مكانها,مكفاي حتّى لو اعترف بمبرّره لن يأتينا كما يراهُ هو لأنّنا نراه بمنظار سليم وهو لا ..
ممتنّ لك كثيرا ,

عبدالعزيز رشيد
01-18-2009, 03:27 PM
عطر الياسمين

لأنكِ أشرتِ إلى الخلل بين التمييز والواقع وجدت نفسي أضيف هذا الرد
( حين يقع المسلمين في الأسر [ يطلبون ] أن يصلوا ركعتين # بينما هم [ سألوه/ طلبوا منه ] عن ما يريد [ تناوله أو شربة ] ..!! )

هذا المشهد الذي قاموا به يشبه تماماً بيت العنكبوت يوفر لها السكن والطعام غير أنه لا يحميها


مدخل

نحن نستاهل وأكثر لأننا أجساد مفرغه من تعقل الامور نلهث خلف الأشياء الغربيه لاننا لا نجيد تمييز الواقع ( الحقيقة )
لم يتهموه بالعته والجنون حتى لا يفتحون لنا باب نطرقه إذا ما حدث فعل مشابه في بلادنا من أحد أبنائنا
اصطنعوا الغباء ليضحكونا مسرحية أبطالها اجادوا تهميش ملف الجريمة بالضحك على عقول تضحك لمجرد أنها تريد الضحك



ضوء

مطرقتهم تضرب بيد من حديد على كل تصرف يشابه هذا التصرف في عالمنا الثالث وترمز له بالإرهاب
فهل نتوقع من مطرقتهم الحديدة أن تضرب يدها إن قامت بنفس الفعل ؟!
لذا أخفوا المصطلح اللغوي الصحيح وهو ( التطرف الفكري ) لأنه نص فلسفي في كتبهم لا يريدون لنا أن نمسه بسوء ذنوبنا وإستبدلوه بكلمة ( الإرهاب ) المنصوص عليها بالذكر المحفوظ ليتمادوا بإتخاذ قراراتنا المصيرية بصورة يملؤها البشع والحقد المتأصل لنا عبر الزمن .

ملف الجريمة مليء بما يدينهم فهل ننتظر بعد أن ضحكنا 100 عام كي نعرف الحقيقة !!



مخرج

( إن الله لا يحب المعتدين ) الآية.


ودي و وردي

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

شكرا لإضافتك ياصالح
تشرّفت كثيرا بأن أقرأ حوارك هنا
بـ صمت ..
(":

عبدالعزيز رشيد
01-19-2009, 05:05 PM
هم غريبون بعض الشي هؤلاء الغربيون
فحين نرى فيلما أجنبيا ومشهد لنهاية رجل على منصة الإعدام
يبقى الطلب هو المهم ليس لأجل الرجل المراد قتله بطريقتهم
ولكن اعتقد انهم يحاولون منحه ولو القليل من ارضاءهم اياه
بشكل عقلاني وأحيانا غير منطقي من حيث شعورهم بالذنب والحقد كثيرا

ايسكريم بنكهة الفانيلا ...ربما كانت بالنسبة له كنهاية يتبسم لها بالطعم المحبب له .:)


:


شكرا لك اخي عبدالعزيز

مشكلتنا نحن دائما نبحث عن أي موضوع يثير الكتابة لهذا العرب طبعم الفضول :)


وشكرا ..أخرى






http://pix.nofrag.com/8/3/4/ddfa8f293c605ad70933eb56821cb.gif (http://pix.nofrag.com/8/3/4/ddfa8f293c605ad70933eb56821cb.html)




حيّاك:ونّة ألم
الطلب جاء بعد كلّ شيء:التحقيق,محامي الدفاع,الاستئناف_ان وجد_,لم يكن مبادرة انسانيّة لكنّه روتين معتاد لم يغفلوا عن ماهيّة الطلب:نفسيّا,معنويّا وتجاهلوه ماديّا,بالرغم من الغرابه الطبيعة البشريّة هي السائدة في طباعهم ,وأخالفك وإن كنّا نبحث عن أي شيء للكتابة عنهم لأنّهم لم يبقوا على شيء تقريبا ولاأعتقد أنّه عيبا ان كنّا كذلك
شكري لـ روحك

عبدالعزيز رشيد
01-19-2009, 05:08 PM
عبدالعزيز رشيد



ربما أراد بطلبه أن يثبت لهم أنه مجنون ولا يعي ما يفعله !!


أو أنه كان من الطبقة المسحوقة ولم يعش طفولته


فـ طلب هذا الطلب





قلم مميز أنت يا عبدالعزيز




لك محبتي







الكريم:فيصل
فعلته كانت كافية للحكم على جنونه وكما قلت ربّما لأنّها كانت رغبة قديمة فأحبّ أن يختتم حياته بها
ممتنّ كثيرا لاطرائك وكرمك,

عبدالعزيز رشيد
01-21-2009, 10:59 PM
ربمـا يكون طلبه نوع من الاستخفاف بهم
وانهُ لا يخشى الموت
ربمـا اختار الفانيلا كي تدون وتسجل فعلته في صفحة بيضاء من صفحات التاريخ
واختيار نكهة الفانيلا بالذات لكونها الأكثر نكهة مرغوبة ومحببة لدى الجميع
لكي يتذكر الجميع طلبة عند شراء آيس كريم بنكهة الفانيلا

ربمـا

شكراً لك عبدالعزيز

أمجاد
وكما قلتِ"ربّما" وليس لنا إلا نطقها وقول مانعتقده,مكفاي استخفّ بهم كونه كان هادئا جدّا أثناء المحاكمه وأثناء وقوفه أمام الناس والكاميرات أمّا الطلب قد يكون لأمرٍ شخصيّ في داخله ولايعني ماحوله - طلب بسيط نتاج شيء في داخله
تحيّاتي لـ روحك

عبدالعزيز رشيد
01-21-2009, 11:01 PM
:
:


عبدالعزيز
رُبما كانت أُمنية .. لم يستطع أن يتذوقها إلا في تلك الحادِثة
و تحققت له ... ما أسعدهــ


تقديري .


:



حيّاك يالملحم
لكن مكفاي فعلا كان قارا على تذوّقها قبل ذلك والدليل استخدامه قنبلة ثمنها يعادل الكثيير من نكهة الفانيلا البسيطة والتي كانت طلبه الأخير
(":

جيتآر
01-22-2009, 04:52 AM
إن كان للقاتل تفسيرا ً لقتله 168 نفسا ً

فلابد من وجود تفسير للـ فانيلا

-

القناعات وحدها هي من تلعب الدور :)

عبدالعزيز رشيد
01-30-2009, 09:46 PM
عبدالعزيز
عجيب أمره هذا الشاب ...
فانيلا :)

سبحان الله
أتيت فقط لـ أقول

عنوان المقال : فن



حيّاك أختي أصيلة
العجيب الدامي فعله والعجيب برفق طلبه المناقض لنكهة فعلته
شكرا كثيرة لـ روحك

عبدالعزيز رشيد
02-03-2009, 04:01 PM
صباحك حياة بطعم الفانيلا :)

هنا ساتحدث عن الجزئية التي تخص هذه الحاله ( الجرم )

هذا المشهد ليس من ( الكوميديا ) في شيء إنما هو حاله من أربع حالات قابلة للزياده
تأتي ( بعد مرحلة التفكير ) أي عند توقفه ؟!

الحالات هي كالآتي:-

1- الصبر والإحتساب وهذه الحاله خاصة بالمسلمين فقط
2- الروع وهو ما نراه في وجوه النساء الفلسطينيات فهي لا تعرف ماذا سيحل بها
بعد قتل ولدها أو هدم منزلها .. .. . الخ وهي حاله اشد من الخوف
3- التوحش وهو النكايه وإلحاق الضرر ليس فقط بالمتشفى به بل بكم أكبر ومساحة أكبر
4- الجنون .
العقل وحده من عرفنا بإنسانيتنا وحين يقف تفكيره يرتحل ليترك الجسد دون مقود
قيل لأعرابي
حد لنا العقل .. .. !
قال كيف أحده ولم أجده كاملاً في أحد .

عبدالعزيز رشيد

لكل فرد في هذا المجتمع فلسفة خاصة به وما يختص بي يتلخص في
( العالم نص مفتوح من الصعب تقييده بـ ثوابت )

في هذا الرد واقع وايضاً هناك تمييز


رد ود


http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif



" عودة جميلة ياصالح .. شكرا "

كما قلت العالم نصٌّ مفتوح وكذلك من الصعب حدّ طباعه وعدّها لكنّ لكلّ فعلٍ انطباع وهذا الانطباع بمثابة البصمة والتي طبعها الفاعل على الشخص الآخر(نحنُ) وهي كردّة الفعل,طبعا تتشابه عند أشخاص وتختلف عند شخص او تكون بصمتها عند الشخص قريبة من بصمة الشخص الآخر على اعتبار أن الانطباع بصمة يتكرها الفاعل في أذهاننا وطبعا الإجابة على السؤال سيكون رهنا لذلك الانطباع الذي سيكون سائدا مع الغالبيّه والأكثر إدراكا لماهيّة الفِعْل وماهو الفاعل ..
ممتن لـ حضورك

عبدالعزيز رشيد
02-03-2009, 04:05 PM
إن كان للقاتل تفسيرا ً لقتله 168 نفسا ً

فلابد من وجود تفسير للـ فانيلا

-

القناعات وحدها هي من تلعب الدور :)






ياهلا:جيتآر

هو برّر أن الـ "168" كانوا ضحيّة لمشروعه في الحرب على الحكومة الأمريكيّه ومن بعد ذلك اعتذر! ---> فعلا كما قال مكيافيللي"الغاية تبرّر الوسيلة" لماذا اعتذر مكفاي؟؟ كان ذلك قريبا جدّا من طلب الفانيلا برأيي
سعيدٌ بإطلالة حرفك