مؤيد الغريبي
01-09-2009, 09:19 PM
رساله وجدتها في بنطالي الفضفاض , لمن كتبت لا أعلم , بمن لا أعلم , بيد من لا أعلم , لما وضعت أيضاً هنا لا أعلم , أعطرها بماء الورد وأبخرها بالحبر , وأصنع رائحة الطيب , وارسلها للجميع ... هنا ...
كما ارجو ان يتحسس الجميع بعض من الود لأخيه الأصغر " أنا " ... كما اني حين اتحدث ... أكون على ايمان تام باني اخاطب عقول كبيره ..
الرساله :
يامن ملكهم أسر القلوب يامن خانهم الحب بالأدب , يامن أسروا الحرف بالجمل إليكم أيها الأصدقاء الأوفياء , رمز الإخاء .... راية الولاء ..... أخ النقاء ..... وأد الشقاء ..... إليكم حرفاً أعياه قدركم الثمين .... وأبكاه حبكم الدفين ... حرفاً تزوج الحياء بين يديكم ..... وأنجب الإعجاب والتقدير .....حرفاً وحرفاً وحروووووفاً تسابقت ظامئة برمقها الأخير .....
أملها ماؤكم .. وبغيتها ظليل عيش تقادم عهده ..... تحمل بين حناياها رسالة جديدة ..... حبرها الإخاء ..... وحروفها حسن الظن ...... ورائحتها زهور العهد الجميل ..... ورباطها المناصحة .....
افتحوها ..... وستجدوا بداخلها ......
ما يلي :
أخوك من (( صَدَقَك )) لا من (( صَدَّقَك )) .. وعتب الأخ كبير .. للأخ ذا القدر الكبير ..... ولا أجمل من إحسان الظن بالأخ المعاتب .... إلا .... فخرنا بدافعه المستميت على كرامته مهما كان المقابل .....
فمن عز نفسه .. عز غيره ..
ومن رضي بالهوان .. فقد هان الناس عليه قبل نفسه ..
احترام انيق جداً
كما ارجو ان يتحسس الجميع بعض من الود لأخيه الأصغر " أنا " ... كما اني حين اتحدث ... أكون على ايمان تام باني اخاطب عقول كبيره ..
الرساله :
يامن ملكهم أسر القلوب يامن خانهم الحب بالأدب , يامن أسروا الحرف بالجمل إليكم أيها الأصدقاء الأوفياء , رمز الإخاء .... راية الولاء ..... أخ النقاء ..... وأد الشقاء ..... إليكم حرفاً أعياه قدركم الثمين .... وأبكاه حبكم الدفين ... حرفاً تزوج الحياء بين يديكم ..... وأنجب الإعجاب والتقدير .....حرفاً وحرفاً وحروووووفاً تسابقت ظامئة برمقها الأخير .....
أملها ماؤكم .. وبغيتها ظليل عيش تقادم عهده ..... تحمل بين حناياها رسالة جديدة ..... حبرها الإخاء ..... وحروفها حسن الظن ...... ورائحتها زهور العهد الجميل ..... ورباطها المناصحة .....
افتحوها ..... وستجدوا بداخلها ......
ما يلي :
أخوك من (( صَدَقَك )) لا من (( صَدَّقَك )) .. وعتب الأخ كبير .. للأخ ذا القدر الكبير ..... ولا أجمل من إحسان الظن بالأخ المعاتب .... إلا .... فخرنا بدافعه المستميت على كرامته مهما كان المقابل .....
فمن عز نفسه .. عز غيره ..
ومن رضي بالهوان .. فقد هان الناس عليه قبل نفسه ..
احترام انيق جداً