[ يَرْتَدي الشِتاءُ : - مَطََرَِهَا ]

[م.عبدالله الملحم]

:
:



[ كان يظُنهُ : شِتاءً.!! ]



http://deessedechue.unblog.fr/files/2006/10/How_to_heal_a_broken_heart_by_temporary_peace.jpg




رغم [ المشارِط ]
ــــــــــ لا جِراح .
ــــــــــ لا جِراح .
ــــــــــ لا جِراح .

ف فِي ذات الليلة التي كان : الدفء يحتضِرُ فِيها .. كان نسيم النيران [ يشتعل ] .. و لم ينظر كُلٌ إلا في [ رقبةِ ] الموعِد المُنتظر . تُقرع الأجراس ف تنهزِمُ كُل الرِقاب و ترتقي ب كُل [ قصاص ] .. و تضع طرف الـــ [ آآآهــ ] بِ جانِب [ عُنُقِ الزُجاجة ] . كُل مِن الــ [ لا عارِفين ] يُراهِن على المِضِي و الـــ إمضاء في [ دفتر بِ لا ورق ] .. ليس ل عِناد أو مُكابرة .. بل لـــ [ درجة حرارة فهرنهايتية ] قاربت على : [ قتل الغليان ] . أحد الــمذكورين في عالم الـــ [ فقط ] يعي و يسمع و ينادي .. و الآخر كذلك لديه ما يُميزه و لكن كـــ [ تشابُهٍ تام ] لا يمكن أن يُصدِقه إلا [ لا عاقِل ] .. و هذا ما ميز و يميز [ نجم النقاء ] الذي ينتمي لهِ و [ نوء السعادة ] المُنبعِث في أرجاء تُريد أن تتخللهُما بل و تختال بِهِما .





[ نِدائِي ] : -

أنتِ يا من ليس كــ مثلِكِ : أُنثى .
كيف لي أن أكتُبكِ و أنثُرُ الحُروف عن [ يمينكِ ]
و أنتظرُنِي قِبلتكِ حتى لو كُنتُ : ذات الشِمال .
الــ أهم يا نازِعة الروح إليكِ : أن أكون بِ قُربِك .
أن أكون فيكِ ... أن أكون فيكِ .. وقتها : أكون .
ليتني أستطيع تنصيب ذاتي على جدائِلِك .
و لعلي أرتوي من [ حنينكِ ] و بين [ أهدابِ عينيكِ ] : أنا .
أنتمي إلى حقيبتِكِ كـــ عِطرٍ يستنشِقُكِ .
و لكِنني : مِن [ أحمرُ شفاهِك ] : أغارُ يا سريرتي و مُهجتي .






[ رِِِدِاؤها ] : -


يا من أنت و فقط لست بِ شتاءٍ في أي وقت
أنت [ صيفٌ ] بِ شمس حارِقة لــ لحظة ظهيرةِ العِناق .
و حين تتساوى [ الظِلال ] يختال ظِلك في أرضي المُجدِبة .
ف يُزرع ورد الوِدِ الذي يأسِرُنِي إليك يا مُنادي الصباح .
فجرُك : إنفِجار عُيون الظُلمة التي تنتابُني حين [ لا ألقاك ] .
شمسي و قمري يتقاتلان من يحظى بِ شرفِ مصافحتِك .
لستُ أعلم عِطراً يتسلق سمائِي إلا : أنت .
لن يُلامِس [ أي الــ ألوان ] شفاهي إلا : أنت يا من تُشافِيها .





نظراتُ العصافير و موسيقى [ عيناك ليالٍ صيفية ] و جُغرافيا إستواء قُدوم كليهما يبعث الفرح و يعتصر لِذة الجني و لكنها لا تنتهي .. مُتجدِدةٌ و رافِعةٌ ل رايةِ الحُب و ربيعيةُ الوقت الــ : دائِمة . كِلاهُما يقتُلُ كُل لحظةِ ندم لقد إتفقا على أن يكتبُ كُلٌ مِنْهُما لحظة فِراقِه و يدُس عقارِب الوقت و يتصدى لــ زوابِع الفِتنة . و يُقاتِل وحوش الحسد بِ تعويّذةِ [ الإخلاص و الفلق ] .و أن لا يمتصا سُمُوم التدخُل الجياش و يكون الثلج حاضِرا داخِل كأس الحياة . طريقٌ طويل هو و لِكنهُ لا مُتقطِع ..




قلبُ رُوحٍ : هو .
روحُ قلبٍ : هِي .
قلبُ رُوحٍ : هو .
روحُ قلبٍ : هِي .
قلبُ رُوحٍ : هو .
روحُ قلبٍ : هِي .



http://doje.files.wordpress.com/2007/09/apple1.jpg




لم و لن يكون : [ عَفناً أو جراحاً أو إنقِطاعاً ]


:
:

[مَنَالْ أحْمَد]

:

الله
ما أجملك يا عبد الله



كأنكَ تمسك بقيثارة وقت الفجر..
فتشرق الشمس وهي تغني ويرقص الندى : )




رائع كـ عطر يتسلل شذاه لـ القلب

.

[شاعر البدر]

.



















*
رَائِع
ياعبْدَاللًه

[صِـبَـآ]

و ذلك النداء بعد أن تيقنت - بأنها ( أنثى ) ليس ك مثلها أحد .. !
هي : ربما تكون أنت ،
هي : أصبحت و انتهى فصل الشتاء .. !
هي : المطر
إذن : مازلت أردد ( ليس كمثلها بشر ) ..!
هي : العطر ،
إذن : إبتسم فقط بين يديك ، مالم يهبة الخالق غيرك ، ..!

،

الملحم ،
السلام لروحك ،
أحياناً عند قرائتك نص لإحداهم ،
تقف و كأنك أمام مدى أبيض ، كل ماعليكَ فعله ،
إضافة { شخابيط } ، و لون محايد من صوت آخر ..!
ك طالبة عند معلم كبير أقف هُنا ..
هل من مزيد .. ؟
كن بخير ، (: http://www.qnadel.net/vb/images/icons/gf.gif

[محمد الغشام]

:)

هنا هندسه ْ
بكل تفاصيل المشهد ..!
أتقنه ُ ببرواز
هو:
هي:
هو:
هي:

هم ُ يشاهدون ّ

شكـُر عدد المطر

[صالح الحريري]

عبد الله ..
مبللة أيادي السطور ...
يطرق باب التمرد كف يدها البارد ..!
المطر شتاء / الشتاء مطر وأنتما الدفء بليلة تاهت عنها الشمس ...!







يــ أخي ..
بين قلبك وروحك هي ...!




بل المتأمل للنص بعمق سيدرك حتماً ..
أنها روح قلبك يــ عبد الله على هيئة أنثى بنكهة المطر ...!


جميلٌ أنت ..
كهذا النص الممطر جداً ...!

[نَفْثة]

خَمَلَتْ الْأَعْشَابُ فَوق الْتَعرقِ الْمُتَبَلورْ فَتَعرَشتْ بالْمَاءْ
وَ رَائِحةُ الْتَسَامُرْ تَخْتَنِقْ لِ تُقيم الْصَمت حَداً نَازِكْ .,/
شَهقاتٍ عَالِقة : هو , هي
تَعلَقتْ بِشهقة : هيّ
شَهقَ بِتَعلُقْ : هو
تَوافَدتْ الشهقاتُ بضَربات عَالِقة : نَحن .

., ياَ عَبدُ الله : أَسَهمت بياضاً حَتى تَلفَتتْ إِليك الْأَضلعُ وَ الكَفُوفْ
وَ تَغَذتْ فَوق كَتِفك سُنبلة .

[إغفاءة حلم]

هي صلوات المطر .. الـ ثوابها عُشب ..
كفرضٍ .. تعتنقها الروح .. ويتبعها النبض ..سمعاً وطاعة...

الشتاء في ديار الحرف هُنا ..
كان يطوف بهدايا المطر .. ويورق غُصن القلب ..

م. عبدالله الملحم ..
شكراً سخية كمطرك..

[أسمى]

.
:
أها.. وهو كذلك
ضربٌ من هندسة..
وقليلٌ من كثيرٍ من روعةٍ مُقتطعة...
و ربما لوقتٍ آخرـــــ 0


"

[عهود]

هندسة الحرف ام هندسة المشاعر

حيرتنا يا مهندس عبدالله

سلمت يمينك

دمت بخير

عهود

[سمية عبد الله]

يعبرنا المدى من وحي الفراغات إلى فم المطر
الذي لازل يبتهل..
وأصوات تحدثها عن لا غرق


هل استطال بنا الغيم؟؟
إن كنا لا ندري .. فهذا يعني بأنه الغرق




عبد الله الملحم..
النور في حرفك











ودّ وياسمين

[أصيله المعمري]

ليس هناك مطر .. لـ يرتديه الشتاء
وماتت الجِراح منذ آخر سنين الوجع


أكتب يا عبداللة
لكي يبقى الحرف

[م.عبدالله الملحم]

:
:


لدي مشكلة مع ــــــ الإنترنت :(
س أعود لـــ أشكركم يا أعِزاء ..


:
:

[بعد الليل]

ســـ أترك هذه http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
كــــ شكر لـــ متعة الروح بـــ حرف مختلف جدا


وســـ أعود
إن أراد الرحمن

[ديم بنت فيصل]

لم يحظى موسم هذا الشتاء بالمطر

جفاف قاحل على أرصفة الحياة

لكنه هنا أغرقني

شعرت بحياة الأزهار وهي تصافح الأغصان من جديد


بزهو وبـ مشاعر يصعب بوحها

http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif


الرائع الممطر كرماً ونقاءً \ عبدالله
بنبضات القلب الصادقه لكل حرف نثرنه هنا .. شكــراًلك

[عائشه المعمري]

هُنا ، يجب أن أكون بـ تمعن
لـ إستحقاق النص قبل صاحبه ،
حضور مُختلف
وله ما يلي :

[يرتدي الشتاء : مطرها]
،
[ غير ]
هي النصوص التي تَأتي مُواتية لـ المَواسم ..
ومَوسمنا فِي هذة اللحظة ، يَبحث لَنا عَن مَطر ـ فـ يَجد ..
ولا ينسى قَبل ذلك أَن يُشجر السَماء بـ غُيوم ينثال مِنها الـ [ ودان ]


،

لَحظة
سَـ أعود إلى النص قليلاً
عفواً
كثيراً

،

[كان يظنه شِتاءاً] .
والظن
قَادر على أن يصنع صَيفاً قَارس البُرودة بـ ألوان قوس قُزح ،
تَبعث الدَفء سِراً لـ من تُحب

،

الـ آه المَوضوعة بِـ عُنق زُجاجة ،
تُخنقها [ رُبما ]
،
لـ تَكتم إِعصار يُحاول المَوت بقلب الزُجاجة .
ولكن الربيع ُتُسرب ، يخلق أنفاساً جديدة تَمنح الحياة
الحب الذي لم تُخترع له وحده قياسية بَعد ..


[نِداؤك ـ رداؤها] ..!!
إكتمال حَقيقة ..
تَسبح فِي فَضاءات العَتمة
لـ تَجد روحها تَتحفز قَبل خُطى الجسد ..
وتطير لـ يقبضها القلم ..

،

عبدالله الملحم [ ]
ضَع ما تَود وضعه بين القوسين والـ [لا فارغين] حَتماً ..

كُن بخير وكفى ،

[م.عبدالله الملحم]

:

الله
ما أجملك يا عبد الله



كأنكَ تمسك بقيثارة وقت الفجر..
فتشرق الشمس وهي تغني ويرقص الندى : )




رائع كـ عطر يتسلل شذاه لـ القلب

.





:
:

زاهية الحضور : منال أحمد .

هي تقول أنكِ : الأجمل :)
و أنا أقول هذه هي : منال يا هي


موسيقاكِ في كل مكان
يُعزف ب كل [ نوتات ] الـــ رِقة .




منال : باقة ورد بيضاء .




:
:

[صُبـــح]

حقٌ لدعوة السماء أن تستمر و واجب على عودة الشتاء أن يستثمر !

هنا استنهاض للمطر واستصراخه بـ حب ..



عبد الله
اكتب حتى تسري مياة " إفيان " في عروق الحبر ..




ممتع :)

[مروان إبراهيم]

:

يَا عبدالله :

يَحدث أن نُعتّق اصواتنا فِيْ الثلج ، وَ نبضنا قائم رَغم الريح التيْ تأتِ بِ هوامش الجراح !
الدفء ليس لَه علاقة بِ الطبيعة .. الدفء فِيْ الأرواح حينَ تتهامس حدّ الإندماج ،
حيثُ كٌنت هُنا تُراب واحد .. تَطل عليه روحك !

مُدهش .. و رائع !

[د. منال عبدالرحمن]

و كأنّها وهبَت الشِّتاءَ مطرَاً كرحمةِ الغيومِ الّتي يبثُّها الحبُ في القلوبِ و يُمطِر ...

و كأنّها هي المطرُ و الغيمُ و ربيعُ الأرضِ ترتديهِ بعدَ انثيالِ الفرحِ و الأملِ المُنتظَر ,

و أنتَ يا عبد الله ,

أتيتَ هُنا كانبثاقِ أولى أزهارِ الشّجرِ و أرواحِ العُشبِ ,

شُكراً لضيائِكَ .

[م.عبدالله الملحم]

.



















*
رَائِع
ياعبْدَاللًه



:


صديقي البخيل :) .
من أمثالك .. تتألق النُجوم يا قمر .
لا تغيب يا شقي يا شقيق .


:
:

[م.عبدالله الملحم]

و ذلك النداء بعد أن تيقنت - بأنها ( أنثى ) ليس ك مثلها أحد .. !
هي : ربما تكون أنت ،
هي : أصبحت و انتهى فصل الشتاء .. !
هي : المطر
إذن : مازلت أردد ( ليس كمثلها بشر ) ..!
هي : العطر ،
إذن : إبتسم فقط بين يديك ، مالم يهبة الخالق غيرك ، ..!

،

الملحم ،
السلام لروحك ،
أحياناً عند قرائتك نص لإحداهم ،
تقف و كأنك أمام مدى أبيض ، كل ماعليكَ فعله ،
إضافة { شخابيط } ، و لون محايد من صوت آخر ..!
ك طالبة عند معلم كبير أقف هُنا ..
هل من مزيد .. ؟
كن بخير ، (: http://www.qnadel.net/vb/images/icons/gf.gif













:
:


في كُل نبض هي يا صِبا .
تغرد لي كل صباح و تناديني [ يا حبيبي ]
تغازِلني ب : - [ صباحي أنت ]
و ترمي بي في أحضانها
تمرر أنااملها على شعري و تقول [ أصبح على قلبك يا دنيتي ]
تقول كل شيء و تنتظر مني كلمة واحدة في كل وقت
تدوخ و تثور و تبتسم و تخجل و تطير فرحاً بها
لا تنتظر إلا أن أقول : - [ طفلتي : أحبكِ ] .
هي : ذكية و جِداً إلى مدى لا يمكن تصوره.
أنا بِها أسعد و أكون .





صِبا
تثيرين كل ما فيني .
و تنيرين طريق أحبه و أهواه
غردي يا رفيقة الحرف
غردي يا صديقة الــ أناقة
غردي يا أغرودة الصِدق
أنا : [ طالب ] و في كل مكان .


ياسمينة ليست إلا لكِ يا : مُجرِمة : ) .





:
:

[سعـد الوهابي]

.
.
.
يرتدي الشتاءُ . . مطرها

العنوان . . يمنحك شعور شديد بالبرد من الوهلة الأولى . .

ولكن في حقيقة الأمر أن كل مايلي العنوان

شعور دافئ جداً إن لم يصل إلى حد الغليان . .

فـ من النداء حتى الرداء وهي لُب الفكرة وشعلة النبض

هي تُشعل أوصاله . .

وهو يشعر بـ البرد حيناً لاتكون في مقربة من بطين قلبه الأيمن . .

هي وهو . . قلبٌ وروح . .

هي وهو . . روحٌ وقلب . .

هي وهي . . فصله الخامس

هو وهو . . موسمٌ ربيعي دافئ . .
.
.

سيدي وصديقي القدير

" م . عبدالله الملحم "

كـ الشتاء أنت تُجبرنا على الالتحاف بكل مايبعث على الدفء

وهنا ألتحفت حرفك لأشعر بـ فصلٍ آخر غير فصل الشتاء

عبدالله . .

أنت تمنح الأبجدية حرية الحركة والحياة

فـ تزاحمنا التنفس

ضياؤكَ مبهر ومدهش

دام نورك


(احترامات . . ممطرة جداً )

سعـد

[وَرْد عسيري]

وَ عَلى كَفِهَا ، كَان إِرتِداءُ الشِتَاءِ : مَاطِر
وَ كَانَ الحَرفُ عَلى قَيدِ البَهَاء ، يختَال كَـ آَفاقٍ شَاسِعَة البَياض ، لا يعبُرهَا إِلا هَمسَاتُهمَا
الشجِية ، وَ أنفاسُ وجدٍ رطِبة

وَ المُرورُ هُنَا : غَوصٌ فِي مَسالِك الوُجد
وَ كَان الغَرقُ فِي إِدراكِ كَم مِن الفَقر قَد كَانَ ، وَ مُذ جِئتَ يَا عبدالله اغْتَنَى
شُكراً ـ لِمَا بَعدَ الإنقِطَاع ، و أُمنيةٌ تُصاحبُ آخِرك هُنا : [ لَن تَنقطع ] http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif



-

[م.عبدالله الملحم]

:)

هنا هندسه ْ
بكل تفاصيل المشهد ..!
أتقنه ُ ببرواز
هو:
هي:
هو:
هي:

هم ُ يشاهدون ّ

شكـُر عدد المطر



الضوء القادم : محمد .

إني ب قدومك مستبشر و ل حضورك و الله : أسعد .
هي و هو : أنا
هي و هو : أنا
هي و هو : هي


يا محمد
لـــ الهندسة أنوار لن تُرى إلا ب تواجد : قلوبكم
أكوام وِد و كمشات ورد لك و ... تقديري .



:
:

[عبدالرحيم فرغلي]

رائع كعهدي بك .. جعلت من صباحي فنجان قهوة أتناغم مع أنفاسها .

المقطع الأول من نصك غمض عليّ معناه .. ولم تتضح صورته كاملة في ذهني .
أما المقاطع التي تليه كانت في منتهى الجمال ، في التراكيب واختيار المعنى واشباع السطور بالعاطفة والاحساس .
فجرك : انفجار ............................................ توقفت كثيرا عند هذا المعنى .. فهو خروج عن المألوف والحضور بالجديد والابتكار الجميل .

تحية لك وتقدير يا صديقي

[شــمــ نـجـد ــس]

:
م . الملحم عبد الله .

ربيعية انيقة رغم الشتاء
القراءة هنا لها نكهة خاصة بمذاق الشكولاتة ..!
لذا كانت قراءتي لها مُتعددة .
لا أدري نص يسلب قارئه
حملتنا إلى الكثير من الموسيقى بلا عزف ..!
إلى الكثير من النبض بلا نزف ..!
حملتنا إلى اشياء جميلة تصعب ترجمتها بسطر .

بين الأسطر أضع الياسمين الأبيض

وأخرج بهدوووء

[نورا إسماعيل]

هنا
عقد من لؤلؤ بتوقيع الملهم المبدع

ماأجمل هذا الإحساس المورق المخضر الذي عزف فانفرد كعادته بتميز ينير سماء أبعاد أينما اتجهنا ..

مبدع .. قلتها وسأكررها ..
شكرا
ودي واحترامي

[رؤى]

سيدى عبدالله الملحم


نداؤك بدفء الحب .. أت الى السطور بأبجدية

ذات ذائقة متفردة ..

ورداء محبوبتك وشح الكلمات بشذا الياسمين

دام حبك سيدى حتى نسعد من خلاله بكل

راقى وجميل

احترامى وتقديرى

[م.عبدالله الملحم]

عبد الله ..
مبللة أيادي السطور ...
يطرق باب التمرد كف يدها البارد ..!
المطر شتاء / الشتاء مطر وأنتما الدفء بليلة تاهت عنها الشمس ...!







يــ أخي ..
بين قلبك وروحك هي ...!




بل المتأمل للنص بعمق سيدرك حتماً ..
أنها روح قلبك يــ عبد الله على هيئة أنثى بنكهة المطر ...!


جميلٌ أنت ..
كهذا النص الممطر جداً ...!









:
:

معلمنا الذي علمنا : الفرح :) .

تمتد يدي إلى السماء ب قول : [ يارب . إحفظها ]
و أترقب كل لحظة لــ لقاء نقائِها يا صالح
ألوم نفسي عن لا أبتسم ..
أُمسِك بِ [ المِسك ] لـــ ارسم من رائِحتِه : طريقاً إليها
تُنير درب الحوف الذي ينتابني مِن وسوستي .
تلقفني .. تقطفني .. و تحتفظ بِي ك : عينيها و أكثر



صالح ..
النور يحضر معك و الفرح رفيقنا و رفيقك يا صديقي الأستاذ .
تقديري .



:
:

[مي العتيبي]

مطرها لا يُغيث ولا يُحيي ياعبدالله !
وفقط /
لك كلمة السر الـ تجعله كذلك .....



أتعلم أنك أنبتت من كل حرف ٍ سبع كلمات ..
في كل كلمة مائة معنى ..
[ والله ] .. واسع عليم !!




شكرا ً ..

[م.عبدالله الملحم]

خَمَلَتْ الْأَعْشَابُ فَوق الْتَعرقِ الْمُتَبَلورْ فَتَعرَشتْ بالْمَاءْ
وَ رَائِحةُ الْتَسَامُرْ تَخْتَنِقْ لِ تُقيم الْصَمت حَداً نَازِكْ .,/
شَهقاتٍ عَالِقة : هو , هي
تَعلَقتْ بِشهقة : هيّ
شَهقَ بِتَعلُقْ : هو
تَوافَدتْ الشهقاتُ بضَربات عَالِقة : نَحن .

., ياَ عَبدُ الله : أَسَهمت بياضاً حَتى تَلفَتتْ إِليك الْأَضلعُ وَ الكَفُوفْ
وَ تَغَذتْ فَوق كَتِفك سُنبلة .











نفثة و لغة
لغة و نفثة


كأس الماء : يروي
وقتاً و رُبما زمناً
و لكنها تروي : دهراً و أبداً
أحتار كيف لــ كأس ماء أن يصمُد بين يديها
أراه يتراقص و يختال بين باقي المياه
كل الكوؤس تقترب و تدعو : أنا أنا
ف كيف ب هي حين تشربُهُ يا نفثة .


سنابِلُك مُعطرة
و حضوركِ : عنقود عِنب على داليةِ السعادة .
شُكراً لـــ إنسكاب


:

:

[م.عبدالله الملحم]

هي صلوات المطر .. الـ ثوابها عُشب ..
كفرضٍ .. تعتنقها الروح .. ويتبعها النبض ..سمعاً وطاعة...

الشتاء في ديار الحرف هُنا ..
كان يطوف بهدايا المطر .. ويورق غُصن القلب ..

م. عبدالله الملحم ..
شكراً سخية كمطرك..






:
:





كان يرى الجِبال و لا يُصدِق لــ أنه حُلم و فقط .
تشي له التِلال ب أن الجميع س يتهاضب قريباً
لن يعلو إلا : الصِدق .. و الذي كثيراً ما يغِيب .

وشاية البعض ب أن الكون لا طريق له إلا : الشتاء
كانت تضعني في : دائِرة إختناق

و لكِنني : -
عرفت الربيع
عرفت الورود
أزهرت ب نفسي في كفيها
لا أقلم أظافري إلا حين : غيابها
أُقلِب الماضي ف لا أجد إلا : بستان لا أشجار فيه

إستطاعت أن تزرعني ب : فِطنتها و إدراكها
قناديل و شموع و أفراح : لا تنتهي .
هي : تنادي ... حرفي .
و ما علي إلا أن أجيب : بِ : [ لا إرادة مِن عقلي ]




إغفاءة
أرفع يدي دائماً و أقول أدم هذه الــ أنيقة نِبراساً لـــ أبعادِنا .
دُمت في حقيقة الرِضا و أحبابُكِ حولكِ : يفتخِرون .




:
:

[بعد الليل]

التشابهُ شتاء
حتى يفضحه الـــ دفء
تكامل

الحرف يتساقط أفقا
والورق يبقى خاليا من حرف !!



الاختلاف ربيع رجل وطفولةُ أنثى
ورقصٌ يتداركهما
بـــ قرب !


الصيفُ ظلٌ له ودفءٌ بها
عزفُ إستواء
أو بعضُ إكتمال


الروح : القلب
أيهما يأتي بداية
ولا يكون نهاية



هكذا قرأتها كلها:
الـــ مطر نبضٌ
والـــ نبضُ هِيَ

مجنون أنت

[جنة الحور]

مـ مـ مـ مـ

يا مطرها .. وشتاها

الأكيد .! حرفك جنة

[سعد المغري]

..

عبدالله الملحم..
كنت هنا تذيب الثلج المتراكم
لـ.تستخلص اللب..
نص يغتسل طهراً
ويغزل خيوط الفجر بـ.هي..
مدهش ياعبدالله
تكتب بـ.لغة راقية وعميقة..
تحية لـ.روحك وإبداع قلمك..

[م.عبدالله الملحم]

.
:
أها.. وهو كذلك
ضربٌ من هندسة..
وقليلٌ من كثيرٍ من روعةٍ مُقتطعة...
و ربما لوقتٍ آخرـــــ 0


"




:
:




يا قيد



فنجان قهوتي هذا الصباح
يحتاجها .
بِ لا سُكر هو حين : اتذكر ضَحكتها و إبتسامتها
و حين تقول لي و بِ غنج : [ حياتي .. تشرب كوفي . ]
سرور الكون يجتمع في تلك اللحظة .
أشرب وقتها كُل : كوفي و أستنشق رائِحتهُ ب طريقة مختلفة .




أريد : السُكر
أريد : السُكر
أريد : السُكر .





يا قيد : شُكراً عظيمة يا عظيمة .




:
:

[م.عبدالله الملحم]

هندسة الحرف ام هندسة المشاعر

حيرتنا يا مهندس عبدالله

سلمت يمينك

دمت بخير

عهود




:
:


عهود



هي تقول و تتباهى : [ حبيبي المُهندس ]
و تُرسل عبر أثير جوالِها قائِلة : أرجوك لا تفعل .
أستغِل الفُرص و أطلُب الـــ أغاني و الــ أماني .
أشرب : كأس العصير ...
ذاك الموضوع فوق : ورود مجففة .
لم تكُن مجففة
بل هِي خجلى من أن : لا تكون كذلك في وجودِها .



مشاعِر و مشاعِل . : نغمتان موسيقيتان ..
إني الان : أُغنِي [ الحُب يكبر .. ]



سلمتِ من كل شر .. و تقديري .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

يعبرنا المدى من وحي الفراغات إلى فم المطر
الذي لازل يبتهل..
وأصوات تحدثها عن لا غرق


هل استطال بنا الغيم؟؟
إن كنا لا ندري .. فهذا يعني بأنه الغرق




عبد الله الملحم..
النور في حرفك











ودّ وياسمين



:
:



الثمينة : سُمية
في كُل غيمة لكِ يكون هطولُكِ مُغرِقاً
ترسُمين الصِدق و تضعين حوله الـــ أشجار لِــ : نتنفس

دعوات لا تنتهي بِ توفيق دائِم
تقديري .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

ليس هناك مطر .. لـ يرتديه الشتاء
وماتت الجِراح منذ آخر سنين الوجع


أكتب يا عبداللة
لكي يبقى الحرف



:
:

يا أصيلة



الــ أمطار تحتاج : صفاء
و الصفاء .. يُقاتِل يُقاتِل و يُقاتِل
و ســ يقتُل كُل من يريد إيقافه
حتى ولو .. سالت كُل : الدِماء



ذِكرى بيضاء
تضع القلوب على أكِفة الــ حنين
و أبتِسامات كثيرة تُغردُها الــ اماني
بالونات التذكر لا تفجِرُها إلا : نيران الـ ندم الــ لا مُبرر .؟؟
ما أجمل الحنين .. و اللقاء ... و الـــ نهوض من جديد



الــ أصيلة : - أصيلة
شُكراً لــ غيمتكِ الهاطِلة .. و نسمتِكِ المُحرِضة
تقديري .




:
:

[أماني بنت محسن]

هــنــا ...


خــلــقت فــصــل خــامــس لكَ أنت فــقــط

لاينــقــطع على مدار حــرفــك .



هــمــسـه /

أســجــل اعــجابي بــهندسة حــرفك .


مودتي .

[م.عبدالله الملحم]

ســـ أترك هذه http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
كــــ شكر لـــ متعة الروح بـــ حرف مختلف جدا


وســـ أعود
إن أراد الرحمن





:
:


المكان كُلُه فرح بِكِ يا أستاذة :) .
فــ أياكي و الغياب .. و أنا لــ عودتِكِ : خجِل و عائِد .


تقديري .



:
:

[ريم علي]

لا شتاء هنا
ربما فصل خامس جديد
نعم هو فصل خامس ياعبدالله
عندما يقال للقراءة لذة هنا وجدت اللذة
واللذة فكرة

هنا مرور أول لنثر الدهشة والأعجاب
عبدالله هل يمكن أن توقع لي ..؟!!

[م.عبدالله الملحم]

لم يحظى موسم هذا الشتاء بالمطر

جفاف قاحل على أرصفة الحياة

لكنه هنا أغرقني

شعرت بحياة الأزهار وهي تصافح الأغصان من جديد


بزهو وبـ مشاعر يصعب بوحها

http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif


الرائع الممطر كرماً ونقاءً \ عبدالله
بنبضات القلب الصادقه لكل حرف نثرنه هنا .. شكــراًلك






:



يا ديم
رفيقة دروب : هِي
درب المحبة : مزروع بِها .
أدرس و أحرث و أحصد : معها



يا ديم
ينتابني : شعور غضب
حين : أرى السماء بِ غيرها .
تزهو
تزهو
تزهو
كل دُنياي
من : إبتِسامتِها



يا ديم
الروح : هِي



:
:



ديم الحضور و جالِبة النور
موسيقى حضورك : طرب ما بعدهُ طرب .
المكان يفتقد : نوركـ يا
ـــــــــــ عازِفة الــ صِدق .




:
:

[فاتن حسين]

م/ عبدالله الملحم


دافيء شتاؤك..

وشموعك مشتعلة لتهبكَ قرابين حلمكَ النابض بها..

لكَ مني وافر التقدير..!!

[م.عبدالله الملحم]

هُنا ، يجب أن أكون بـ تمعن
لـ إستحقاق النص قبل صاحبه ،
حضور مُختلف
وله ما يلي :

[يرتدي الشتاء : مطرها]
،
[ غير ]
هي النصوص التي تَأتي مُواتية لـ المَواسم ..
ومَوسمنا فِي هذة اللحظة ، يَبحث لَنا عَن مَطر ـ فـ يَجد ..
ولا ينسى قَبل ذلك أَن يُشجر السَماء بـ غُيوم ينثال مِنها الـ [ ودان ]


،

لَحظة
سَـ أعود إلى النص قليلاً
عفواً
كثيراً

،

[كان يظنه شِتاءاً] .
والظن
قَادر على أن يصنع صَيفاً قَارس البُرودة بـ ألوان قوس قُزح ،
تَبعث الدَفء سِراً لـ من تُحب

،

الـ آه المَوضوعة بِـ عُنق زُجاجة ،
تُخنقها [ رُبما ]
،
لـ تَكتم إِعصار يُحاول المَوت بقلب الزُجاجة .
ولكن الربيع ُتُسرب ، يخلق أنفاساً جديدة تَمنح الحياة
الحب الذي لم تُخترع له وحده قياسية بَعد ..


[نِداؤك ـ رداؤها] ..!!
إكتمال حَقيقة ..
تَسبح فِي فَضاءات العَتمة
لـ تَجد روحها تَتحفز قَبل خُطى الجسد ..
وتطير لـ يقبضها القلم ..

،

عبدالله الملحم [ ]
ضَع ما تَود وضعه بين القوسين والـ [لا فارغين] حَتماً ..

كُن بخير وكفى ،





:
:



حين الــ حنين
إلى كل لحظة .
إلى كل لحظة يا عائِشة
يجِدُها بِ قُربِه .
توشوش له بــ : [ رضا و الله و راضيناك .. ]
تبتسم و تحاول : قتل ما يجول في خاطِرهـ ـ .
ترسم له طريق: [ تفاؤل ]
تحاول أن تصنع : [ زُجاجة بِلا عُنُق ] .
تزرع الــكثير من ـــــــــــــــ الفرحة
و تفرض على العصافير : الرقص .
كل هذا يا عائِشة
و أكثر



الحضور : نور بِك يا أبنتي .
تفرضين علي : رفع القُبعة لكِ :) .
إحترافيتك العالية و جودة إلتقاطاتُكِ : بارِعة .


تقديري و تحياتي .




:
:

[م.عبدالله الملحم]

حقٌ لدعوة السماء أن تستمر و واجب على عودة الشتاء أن يستثمر !

هنا استنهاض للمطر واستصراخه بـ حب ..



عبد الله
اكتب حتى تسري مياة " إفيان " في عروق الحبر ..




ممتع :)








:
:



يا صُبح .. يا مًعلِمة .


السماء : تهطل في كُل حين
الــحياء : يرُدُها .. !
سريان الــ أنهار : متواصِل .

التنفس في كل لحظة : يرتقع
شهيق
شهيق
شهيق
و الــزفير : قليل و الله .
أتنفس و اتنفس .



يا صُبح :
ما عساي أن أقول و أنتِ تُشِيرين إلي و تأمُرين
يا صُبح
دُمتِ لــِ الحرف و عُذراً كثيراً و كثيراً .





تقديري الكبير .




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:

يَا عبدالله :

يَحدث أن نُعتّق اصواتنا فِيْ الثلج ، وَ نبضنا قائم رَغم الريح التيْ تأتِ بِ هوامش الجراح !
الدفء ليس لَه علاقة بِ الطبيعة .. الدفء فِيْ الأرواح حينَ تتهامس حدّ الإندماج ،
حيثُ كٌنت هُنا تُراب واحد .. تَطل عليه روحك !

مُدهش .. و رائع !




:
:

دهشتي فيك يا مروان
كثيراً ما يقال : أ أنت مروان
فــ اقول : أنا هو .. و لي الشرف .


يا مروان
كأس الماء الذي يروي : أنت .
في قلبي و ربي ... رغم بُعدِك ..

اتمنى لك كل الخير و النور يا صديقي



تقديري .



:
:

[نهله محمد]

لستُ أعلم عِطراً يتسلق سمائِي إلا : أنت .

شعرت بالنص يختزل نفسه جمالاً في هذه بالتحديد...
لا أعرف لما كانت التقاطتي المفضلة رغم أن النص كله غارق في جمال
لكن وصف العطر بتسلق السماء يشي بامرأة موزعة في كل الاتجاهات
لا يوقفها متجه جديد
وذلك إن دل ..دل على دقة تصويرك ياعبدالله...

امرأة المتجهات لابد أن تترك أثرها بتلك الروعه
دون الحاجة لعلبة " الهندسة " ولا لمساحات كبيرة
ولاحتى لشواهق مدروسه,طالما وأن الكاتب عاشق حتى
الرمق الحرفي الأخير...

[موزه عوض]

،://:،


كثيرٌ من تجاويف الصمت عُلقت بمسغبة روح
لم ترحل مع قطرات مطر

وحدها انزوت خلف غيمة بيضاء
لها سلسبيلها حلما ..

وقليلٌ من خطوات تجري خلف الشتاء كأنه الأخير للغة هندستها الأرض بطقوس مختلفة ..


:



عبدالله الملحم


لم أنسى هذا المكان
وكلما ارتاده يصيبني بعض الخوف وفي كيفية أن امدني بقوة التأمل
فكان بعضي يهرب والآخر يحاول الوصول الى نقطة التقاء الشتات والحرف



شكرا لأنني ارتديت معطف احتواء له دفئه بين المطر والحياة

تبقى رائع باش مهندش :)



:://::

[نوف آل محمد]

:
:





[ نِدائِي ] : -

أنتِ يا من ليس كــ مثلِكِ : أُنثى .
كيف لي أن أكتُبكِ و أنثُرُ الحُروف عن [ يمينكِ ]
و أنتظرُنِي قِبلتكِ حتى لو كُنتُ : ذات الشِمال .
الــ أهم يا نازِعة الروح إليكِ : أن أكون بِ قُربِك .
أن أكون فيكِ ... أن أكون فيكِ .. وقتها : أكون .
ليتني أستطيع تنصيب ذاتي على جدائِلِك .
و لعلي أرتوي من [ حنينكِ ] و بين [ أهدابِ عينيكِ ] : أنا .
أنتمي إلى حقيبتِكِ كـــ عِطرٍ يستنشِقُكِ .
و لكِنني : مِن [ أحمرُ شفاهِك ] : أغارُ يا سريرتي و مُهجتي .






يَسكننيّ ندائُكَ يَ سَيد أشيائيّ ,
يَخلق داخل مُخيلتيّ [ إسطورة لن تتكرر ] ,
أحتاج لِأجلها أن أجمع المَحابر وَ المراَسم ,
و لنْ تَفي بِ الغَرض !
وَ أظل أكرر سؤاليّ الأزلي ,,
كم يَلزمني مِنْ فقد ! لِ أظفر بكَ يا سيدي

,


نِدائكَ بَعث الحياة لِ قلمٍ لم يَكف عن النداءات ,
وَ النحيب فِ النهاية سيد الموقف ,,



شكراً [ م . عبدالله ]
شكراً كبيرة تَليِق بِ نصكَ البارع ,

[م.عبدالله الملحم]

و كأنّها وهبَت الشِّتاءَ مطرَاً كرحمةِ الغيومِ الّتي يبثُّها الحبُ في القلوبِ و يُمطِر ...

و كأنّها هي المطرُ و الغيمُ و ربيعُ الأرضِ ترتديهِ بعدَ انثيالِ الفرحِ و الأملِ المُنتظَر ,

و أنتَ يا عبد الله ,

أتيتَ هُنا كانبثاقِ أولى أزهارِ الشّجرِ و أرواحِ العُشبِ ,

شُكراً لضيائِكَ .



:
:






:
:


كيف أتحدث و أنا الفاقد لــ اختي
يا منال
لا أحد يعوضني : أختي
و الله أبحث عنك و اناديك ب صوت عالي .
أتمنى ان تكوني ب خير يا نور .
هل يعود إلي ضيائي اليوم ....!!!؟
و رب محمد : أفتقدك . و الجميع معي .



تقديري .




:
:

[م.عبدالله الملحم]

.
.
.
يرتدي الشتاءُ . . مطرها

العنوان . . يمنحك شعور شديد بالبرد من الوهلة الأولى . .

ولكن في حقيقة الأمر أن كل مايلي العنوان

شعور دافئ جداً إن لم يصل إلى حد الغليان . .

فـ من النداء حتى الرداء وهي لُب الفكرة وشعلة النبض

هي تُشعل أوصاله . .

وهو يشعر بـ البرد حيناً لاتكون في مقربة من بطين قلبه الأيمن . .

هي وهو . . قلبٌ وروح . .

هي وهو . . روحٌ وقلب . .

هي وهي . . فصله الخامس

هو وهو . . موسمٌ ربيعي دافئ . .
.
.

سيدي وصديقي القدير

" م . عبدالله الملحم "

كـ الشتاء أنت تُجبرنا على الالتحاف بكل مايبعث على الدفء

وهنا ألتحفت حرفك لأشعر بـ فصلٍ آخر غير فصل الشتاء

عبدالله . .

أنت تمنح الأبجدية حرية الحركة والحياة

فـ تزاحمنا التنفس

ضياؤكَ مبهر ومدهش

دام نورك


(احترامات . . ممطرة جداً )

سعـد





:
:

و أنا المُحاط ب الثِلج
و البرد يقتلني
في غيابك يا سعد ..!!

احتاجك أكثر من أي وقت
أحتاج إلى : الــ اوفياء و فقط .


أركل : القهر
و أنتظركـت و أتمنى لك الخير و الربيع .


يا سعد
تُربك الكاتب و القاريء
و تخلق الحياء على مُحياهـ

يا سيد الطيبة
أتعلم كم أُحِبُك .؟





:
:

[ميــرال]

لك وللشتاء ومطرهاhttp://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif