تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : - " فِيّ تَمَامِ السَاعَهْ : اللاَشَيّءْ . . | حَنِيّنَاً " -


جيوكاندا
01-30-2009, 06:45 PM
.




إهداء :
إِلَىَ الـ [ بـَاءْ ] . . أَكْثَرَ مِنّ أَيِ وَقْتٍ مَضَىَ !

http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/OLG84369.jpg


مَدْخَلّ :
عَقَارِبُ السَاعَة تُشِيّرْ إِلَى النِصْفْ . . نِصْفِ العُمِرِ بِالتَحْدِيّد ْ ,


[ I ] :

هُنَاكَ فِيّ الجَانِبِ المعْشِبْ مِنَ الرُوّحْ . . .
تَتَشِحُ مُخَيِلَةُ طِفْلَتِيّ بِكْ بِالرُغْمِ مِنّ أنَهَا لاَتَعْرِفُ كَيّفَ هُوَ الحَنِيّنُ لِوَالِدٍ لاَيُجِيّدُ الإِشْتِيَاقْ ,
عَجْزٌ أَنّ تَتَسَلَلَ لِدِمَاغِ طِفْلَةٍ بَسِيّطِ التْرّكِيْبْ . .
وَأَنّتَ تَخْشَى فِيّ الوَقْتِ ذَاتِه أنّ تُتْلِفَ لَهَا أَحَدَ شُعَيّرَاتِ دِمَاغِهَا بِتَهَوّرْ . .

يَومَ أَنّ تَسَاءَلُنِيّ عَنّكْ مَا كُنّتُ أُجِيّبْ . . فَحَتَى أَنَا أَجْهَلُكَ تَمَامَاً مِثْلَمَا لاَتَفْقَهُنِيّ أَنّتْ . .


[ II ] :

إِنِيّ أَتَحَاشَاكْ . . أَتَحَاشَى التّفْكِيّرَ بِكْ رُغْمَ أَنِيّ أَرَاكَ نَفْسِيّ ,
أَتَحَاشَى أنّ تَزُورَنِيّ أَفْكَارٌ بَائِسَةٌ . . بِيَومٍ يَجْمَعُنِيّ بِكْ !


[ III ] :

حِيّنَماَ تَسَلَلَ الضُوء لِعَيّنَيّ المُتَوَرِمَة صَبَاحَ الأَمْسْ الكَئِيّبْ . . أَدْرَكْتُ كَثِيّرَاً كَمّ هُوَ مُفْزِعْ
أَنّ لاَتَجِدَ حَوّلَكَ أَحَدٌ سِوَاكْ . . .
وَأَنّ الذُلّ الذِيّ تُخَلِفُه الرَغْبَة بـِ الحَدِيّثْ لأَحَدِهِمّ فِيّ اللاَشَيّءْ الذِيّ يَسْكُنُ صَدْرَكْ . .
أَمّرٌ أَشَدُ مَضَاضَةً مِنَ ارْتِقَابِ المَوّتْ عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنّ جَحِيّمْ !



[ IV ] :

عِنْدَ مُفْتَرَقِ العُمّرْ سَيُعَرِيّنِيّ الفِرَاقُ مِنَكْ !
هَكَذَا دُونَ أَنّ يُنَبِأْكَ أَيّ شُؤْمّ . . عَنّ أَلَمِ إِجْهَاضِ رُوّحٍ "مَا " . . كَانَتْ مَتَشَبِثَةً بِرَحِمِ ذَاكِرَتِكْ . .
وَعَنّ كَيّفِيّةِ تَخَثُرِ بْلاَزّمَا دَمِكْ بَعْدَ نَزِيّفٍ كَـ ذَاكْ ,


[ V ] :

فِيّ جَمِيّعِ النِسَاء خَيّطٌ رَفِيّعٌ مِنَ الحُزّنْ . . وَإِذَا مَا اِهْتَزَ يَومَاً . .
فَإِنّهُ يَعْجَزُ عَنِ الرُكُودْ . .



[ VI ] :

تُسَاوِرُنِيّ أَوّهَامٌ عِدَة . . يُبَشِرُنِيّ حَظِيّ التَعِيّسْ . .
بِأَنَنَيّ أَخُطُ فُصُولَ نِهَايَتِنَا قَبْلَ أَنّ تَبْدَأْ . .
وَأَنّنِيّ سَأَجْنِيّ حَصَادَ حُبِكَ شَوّكَاً . . وَسَأَخْرُجُ مِنّ صَيّفِ العَامِ بِلاَ مَحْصُولٍ
يَقِيّنِيّ بُرُودَة الشِتَاء !




مَخْرَجْ :

السَاعَة الأَنْ لاَتُشِيّرُ إِلَى شَيّءْ . . سِوَى أَنّ صَوّتَ شَهِيّقِ العُمْرْ يِنَبِأُنِيّ
بِمَوّعِدٍ لِلّحَنِيّنْ الأَخِيّرْ . . .





;
جِّيُوكَانّدَا . .
( ورّدَهْ )



.

قايـد الحربي
01-30-2009, 08:09 PM
جيوكاندا
ــــــــــ
* * *


نُرحبُ بكِ في أبعَاد ،
فأهلاً مُلوّنة وَ سهْلاً مُكوّنة .

للْحَنينِ : لَوْنٌ يُشكّلُ الوَقتَ وَ يرْسِمهُ بِريْشَة السّاعة ،
إذْ تَظهرُ المَلامِح مُموّهة مُتَمرْجِحة بيْنَ تَذكيْر الحَنينِ وَ تأنيْث السّاعة .

:

شُكراً لكِ ،
وَ لحضوْرك المُبهج .

نَفْثة
01-30-2009, 08:22 PM
جيوكَاندا ../

منَذُ أَن سَقطتْ الْبَاء فَوق أَنْتِسَابكِ [ فَتحةُ الْباءْ ]
إِلى أَن تَوزعتْ دَاخِل غُلَاف الْحُزن [ قَاب قوسيّن أَو أَدنى مِن الْحُزن ]
., تِلَك الْسَاعة جَعلتْ عينايّ تَتَجَعدْ لِ تَرْمُق عينيكِ وَ تَقٌول جيومونو أَجْعَلِيها في
الْلَا تَمام مُتَسع مِن حَنِينْ .,
..| أَعْلمُكِ جيداً وَ أَعلمُ بأنكِ تَحملين رَيشة تَرسمُ قُرنفلة وَ غيمةْ .

أَهْلَاً بكِ .

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
01-30-2009, 09:12 PM
هُنَـأ قَشْعَرِيْرَةًُ حُضُوْرِيْ :)
أرَّقَنِيْ هَذا القَلم كَثِيراً ، مَحِبْرتَكِ مُعَشَّبَة بـِ الْسُّمُوْ ..
[ جَيوْكَانّدَا ] سَأنْتَظر أنْ يَهْطِلْ عَلَيْنَا مُزُنِ مَفَاتِيْح سَدْلِ خِيُوْطكِ
فَكُوْنِيْ كَالْبَدْرِ لَيْلَة تَمَامِه..

ياسر خطاب
01-30-2009, 10:14 PM
جيوكاندا

هذه اللوحة التي اتقنتها لواعج وقتها, كان لبياض قماش ساحتها الدور الأكبر

في ابراز لونها , انه من البديع أن نرى الجيوكاندا تفرّ من لوحتها وتبـّيس الوقت

ثم تمسك ريشة المشاعر وتجرد الكون بنص كهذا

سلم الفكر النيّر , ثم أهلاً وسهلاً بك الألوان

نتمنى لك طيب الاقامة



دمت بخير

نوف عبدالعزيز
01-31-2009, 03:01 AM
نص ينوح بـ الحنين و بـ بكاء حزين

مكثت هنا مسكونة بالدهشة راقني كثيراً ما قرأت و يستحق حقاً

تعليقة في شرفات السماء ..

سلمتِ وسلم قلمك

مرحباً بك تترا حد السماء

وَرْد عسيري
01-31-2009, 09:49 AM
كُل مَا هُو العُمر هُنا دَائِرةٌ زَمِنِية .. نِصفُهَا حَنِين وَ نِصفُها الآخَر ... حَزَن
وَ كُل مَا كَان هُنا مُشارٌ إِليهِ بِـ دهشَة لحُروفٍ تصرُخُ .. وَ قَد جُمعَ فِيها مِن البَهاءِ
وَ الاحتِراقِ وَ الحِبكةِ مَا يُخيلُ لقَارِئها أَن الجُزء الغَيرُ مُشارٍ إِليهِ تأَوهُ وَ كَبت وَ إعْجَاز !

جُيوكَاندَا : أُرحِبُ بِكِ ، بِ فرحَةٍ تَعاظَمت بِقدرِك
وَ قَدرِ الحَرفِ المحبُوكِ هُنَا
http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif



.

د. منال عبدالرحمن
01-31-2009, 11:08 AM
الحنينُ كلُّ شيء , ذاكرةُ الحبُّ و رحمُ الذّاكرةِ و اقترانُ اللّهفةِ بالأزمنةِ لتُصبِحَ هيَ ساعتَها و نبضَ توقيتَها و أمانيها ,

يقولُ نصّكِ هذا أنَّ الحنينَ نبضُ الذّاكرة , و تلامسينَ القلبَ بأصابعِ الحنين ,

لا تموتُ الذّاكرة تماماً كما الحبّ !

:

حضورٌ أوّلٌّ جميلٌ و يشي بربيعٍ آتٍ ,


مرحباً بكِ يا جيوكاندا و أهلاً .

عطْرٌ وَ جَنَّة
01-31-2009, 12:44 PM
سَأقُولها ..
كَما يَفْعل الأصْدقاء ..
ب احتضانِ الكفّ ..
..وَلَكْمَة طُفْولية بِقُبْلةٍ صَغيرة ..
على الخدّ ..
- [مَرْحَباً جيوكندا ] .

مَرْحباً ..
لأنّي تَهورتُ مَرَّة فِي مُجابهةِ الْدَهشة..
وَبَحثتُ عَنْ مَكْمنِ [ اللَّوحة ] فِيكِ ..
قَبْل أنْ أسْتَطيع قُربكِ هُنا ..
لِذا لديّ خَلْفية جَميلة جِداً عَنْكِ .
خَلْفيةٌ تَجْعَلني : أبْتَسمُ لَكِ ..وأُمَشط صَدْرِي بِولدنةِ الأصَابع ..
..ضَفائِر الْحَنين فِيه ياجيوكندا ..فَوضوية ..وَتَشي ب آثارِ عَائدٍ مِنْ حَرْب ..
لَكنكِ يارَهيدة ..رَتَبتي الْمِيلاد وَ الْذَاكرة ..وَالوجه المُهمّل مِن الْحُزن ..
وأخْفيتِ الْكَون الْمُحمّل بالشّمعِ والْكَرزِ
فِي جَيْبِي .

شُكراً لأنّكِ استطعتِ هذا ..
..وأكثر :
لأنّكِ أمْنية مُسْتجابة ,

.. وأهلاً ,

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif

بعد الليل
01-31-2009, 03:35 PM
بعيدا عن النص
إبداعا

قريبا من الـــ جيوكاندا
ترحيبا

أهذه الـــ جيوكاندا
التي أذهلني حرفها هُناك!!



:) أهلا بكِ كثيرا أيتها الرائعة
ومرحبا
بـــ وعي يتقافز من حرفٍ تدونينه
ونبض يسمو بـــ الحرف

تحياتي

عائشه المعمري
01-31-2009, 05:08 PM
جيوكندا

أهلا وسهلا بكِ في أبعاد ،

وفي تمام الساعة الـ [ كل ] شيء ،
يحتدم مفهوم الشوق بـ الوحدة ،
ويأتي قرار الرحيل بـ ، أبلغ الصمت


أذهلتني بـ حق ،


تابعي ،
فـ المكان فسيح

أسمى
01-31-2009, 09:22 PM
بعد أهلاً..

:
كم ظفرتي الإبداع بالحِس فأنتجتِ الروعة..
سعيدة بـ هكذا حرف.
وجميلٌ هكذا معنى..
ورائعٌ أن تتواجد جيوكاندا بيننا.
.

إغفاءة حلم
02-01-2009, 04:59 AM
جيوكاندا

حرفُكِ يحرث السماء .. يبذر النجم ..
ويجني الشمس ..

حرفكِ .. نافذة سماء .. مُشرّعة بالمطر ..

دمتِ وارفة كظلال :)

مي العتيبي
02-01-2009, 10:55 PM
جيوكاندا ..
كـ ربيع أتى بعد طول شتاء ..
كـ إستجابة ٍ حلّت بعد طول دعاء ..
كـ أنتي ياجيوكاندا .. [ صعبة ] وأكثر يارفيقتي ..



فقط لحضورك : ممتنه ..
ولما بعد الحضور : من الساجدين !




تحيتي ...

خالد الداودي
02-03-2009, 11:57 AM
العظيمـة (جيوكاندا)

كنت قد سجلت خروجي كي لا اترك اثر ا
وبعد ،،، قمت بإدخال اسمي خلف الجدران لقراءة الساعه مسجلا رقم دخولي على النص

جيوكاندا
كلما اتى طفل جديد يهز الشمس فترمي خيوط اهدابها الى حواء
فيكون لها بذلك اكثر من خيط لتتمسك به بآدم
يعشق الظل خيوطها لأنها ترسم له اصابع الشمس دون عناء وتترك له الدفء
تراقب ذلك المحاصيل فتبدو اكثر نضارة من قلبٍ رامد

ما يبهجني في حواء
انها دائما تحسب كلفة الطين الاول
في فاتورة عظمى تشمل اللقاء والعقد والتنازل
ثم البيع في ضروف اكثر جهلا بدائنها ومدينه

ما يحزنني عند البيع اللامسؤول
هو العودة الى الفقر مجددا بجيوب خاوية
لا يوجد بها شيء سواء خواء او هواء
تلك الجيوب قد لا تملتيء ابدا وقد تمتلي لبعض الوقت وتفرغ احايين كثيره


جيوكاندا
ثقي انه حينما يحين الغروب
يستعد الفجر لإرسال خيوط اخرى
لياخذك من الظلام الى الورق

اتذكر الآن الرحيل الاول عن جسد الظلام والنور
وامّزق اشرعة المواني للنوارس

تصوري :/

حتى الغياب اصبح يبحث عن الدفء للغناء


شكرا

عائدا للخروج من نفس الحائط

خ

جيوكاندا
02-22-2009, 06:44 AM
.


جيوكاندا
ــــــــــ
* * *


نُرحبُ بكِ في أبعَاد ،
فأهلاً مُلوّنة وَ سهْلاً مُكوّنة .

للْحَنينِ : لَوْنٌ يُشكّلُ الوَقتَ وَ يرْسِمهُ بِريْشَة السّاعة ،
إذْ تَظهرُ المَلامِح مُموّهة مُتَمرْجِحة بيْنَ تَذكيْر الحَنينِ وَ تأنيْث السّاعة .

:

شُكراً لكِ ،
وَ لحضوْرك المُبهج .


أوّقِنُ يا قايّــدْ ,
أنّ , لـ حُضّورَكَ : فرَحٌ , يستوليّ علَى جُلِ الألوانْ . .

|

ممتنّةٌ وأكْثَرّ ,
لِحُضُورِكَ الأبْهَجْ . .

( ورّدَهْ )






,


.

جيوكاندا
02-22-2009, 07:09 AM
.






جيوكَاندا ../

منَذُ أَن سَقطتْ الْبَاء فَوق أَنْتِسَابكِ [ فَتحةُ الْباءْ ]
إِلى أَن تَوزعتْ دَاخِل غُلَاف الْحُزن [ قَاب قوسيّن أَو أَدنى مِن الْحُزن ]
., تِلَك الْسَاعة جَعلتْ عينايّ تَتَجَعدْ لِ تَرْمُق عينيكِ وَ تَقٌول جيومونو أَجْعَلِيها في
الْلَا تَمام مُتَسع مِن حَنِينْ .,
..| أَعْلمُكِ جيداً وَ أَعلمُ بأنكِ تَحملين رَيشة تَرسمُ قُرنفلة وَ غيمةْ .

أَهْلَاً بكِ .






أيّا نفْثَة !
لوّ تعلميّنْ , كمّ يبدوّ بائِساً ,
لونُ الجهلِ فيّ رُوحيّ . .
بـ الرُغّمِ منّ أنّكِ وهذا الحضورّ ,
حصدتيّنيّ حشائِشَ فرَحْ . .


|


سأنّتَظِرُ أنّ يُخْبِرَنيّ الطيّرُ عنّ موّطِنِكْ ,
لأقابِلَكِ بـ ذاتِ السموّ الـ قابلتِنيّ , فيّهْ . .

وحتّى ذاكْ ,
كونيّ بـ خَيّرٍ , وفرَحْ . .

( قُرنّفُلَةْ + قُبّلَةْ ) . .




,


.

جيوكاندا
02-22-2009, 07:17 AM
.




هُنَـأ قَشْعَرِيْرَةًُ حُضُوْرِيْ :)
أرَّقَنِيْ هَذا القَلم كَثِيراً ، مَحِبْرتَكِ مُعَشَّبَة بـِ الْسُّمُوْ ..
[ جَيوْكَانّدَا ] سَأنْتَظر أنْ يَهْطِلْ عَلَيْنَا مُزُنِ مَفَاتِيْح سَدْلِ خِيُوْطكِ
فَكُوْنِيْ كَالْبَدْرِ لَيْلَة تَمَامِه..




لا أظُننيّ سأكونّ , بْعدَ هذا الحضورّ يا ترانيّمْ ,
وجّهُ السماءِ , يُخْبِرُنيّ , أنّكِ : إستقريتيّ فيّ صدْرِهَا . .

لَكِ القلّبْ , يا مـاءْ . .

( ورّدَهْ )



,


.

جيوكاندا
02-22-2009, 07:20 AM
.



جيوكاندا

هذه اللوحة التي اتقنتها لواعج وقتها, كان لبياض قماش ساحتها الدور الأكبر

في ابراز لونها , انه من البديع أن نرى الجيوكاندا تفرّ من لوحتها وتبـّيس الوقت

ثم تمسك ريشة المشاعر وتجرد الكون بنص كهذا

سلم الفكر النيّر , ثم أهلاً وسهلاً بك الألوان

نتمنى لك طيب الاقامة



دمت بخير



وارِفٌ هذا الحضورّ يا : يـاسِــرّ ,
حدّ أننيّ بِتُ أحسدنيّ عليّهْ . .

|

سأظَلُ أبداً أنّتَظِرُ ,
حرّفَكَ الظلّ . .

( ورّدَهْ )




,


.

جيوكاندا
02-22-2009, 07:22 AM
.



نص ينوح بـ الحنين و بـ بكاء حزين

مكثت هنا مسكونة بالدهشة راقني كثيراً ما قرأت و يستحق حقاً

تعليقة في شرفات السماء ..

سلمتِ وسلم قلمك

مرحباً بك تترا حد السماء


هذَا الإسمّ , الـ يجيّءُ كـ الأغنيّاتْ ,
ناعِماً , سَلِسًا , سلسبيّلْ . .
يجْعَلُنيّ , أمّتنُ وأكْثَرّ يا : نوّفْ ,
لـ ولوجِكِ الـ خلّفَ ربيّعاً , ونسيّمْ . .

( ورّدَهْ )



,


.

بدر العرعري
02-22-2009, 03:31 PM
وهذا الحضور .. كل شي .. في ساعة اللاشي ..


لايهم الزمن .. بقدر مانحن فيه ..



في تمام .. كل شي .. الساعه تختلف وتصرّ على أن لاتسير مع كل شي .



هكذا هو " الحنين" الأخير .. قاتل ..

لاشي يضاهي .. الإحتياج يا جيوكاندا




.







أهلا بك وأهلا وأهلا ً :)


.

زهرة زهير
02-23-2009, 02:54 PM
"رائعتي"
جيوكاندا ..

عذراً على التأخير الذى طواه الزمن ..
بعض المشاعر المنقوشة على بلاطات الخاطر تأتي بــ يد مُبتكره ..
أحببت اسمك جداً :) ..
في بعض الأحيان يا عزيزتي , نجهل الأشياء حين تمتلكنا الألفة معها حد الإقتران بها ..
ويبقى الحنين وصية لاجىء إلى الروح ..
جميلة يا عابقه ..
شكراً متوردة و مرحبا حتى آخر الحياة ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..