" وطـنٌ . . كـفن "

[سعـد الوهابي]

بسم الله . . وبعد :


الإهداء لـ أحلام الطفولة وانكسارات الشباب . .

الإهداء لـ طموح الشباب وخذلان الواقع . .

الإهداء لـ وطنٌ كان حلماً كبيراً وأصبح حِملاً ثقيل :
.
.
.

( وطنٌ أم كفن ؟)

أذكر أني كنت صغيرا . . أتمنى يوماً أن أكبر
واليوم كبرت ياوطني وأتمنى أني لم أكبر
اليوم كبرت وتعلمت أن أفهم أكثر
وفهمت أني كنت صغيراً لاأفهم
لم أفهم في صغري أبداً
أني كنت أتمنى موتي . .
وأناديه بأعلى صوتي
وأن العمر يجري سريعاً
وأن لـ الكبر وجهاً مُريعاً
يكبر فيه جسدك ، عقلك ، قلبك
وتبدأ تسأل ما ذنبك ؟
أنّك كبرت ولم تعد طفلاً صغيراً
إنّي ياوطني مجروح
أرغب جداً في أن ابوح
بكل طموح
راودني مذ كنت صغيراً
في حلمي أن أصبح طياراً
في حلمي أن أملك ملياراً
في حلمي أن أبني بيتاً
في حلمي أن اغدو ميتاً
حين تمنيت في صغري أن أكبر . .

ياوطني ياوطني ياوطني
قل ماذا يعني وطني ؟
هل يعني أن أبدو مكسوراً ؟
يمنعني عنك المأجور
وأنا المأسور في بلدي
بين السلطة والقانون
في قيد الكادح مسجون
في أن أقضي باقي عمري
ويداي تشكو الأغلال
وعقلي يعامل كـ التمثال
وأفكاري تسرق مني
وطموحي يسلب مني
جاوبني ياوطني حباً . .

وطني !!

ماذا يعني ؟ ؟ ماذا يعني ؟
هل يعني كفني ؟
أم يعني سُفني ؟
أم يعني حلمي المفقود ؟
في غيهب أفكار حقود
أم أن أملك بعض نقود ؟
تكفي أن أرشي فراش أو أن أرشي حاجب وزير
ماذا يعني ؟
أن ينبذني وطني لـ يضم إليه
من لم يأبه له أو ينتمي إليه .

يا كفني / عذراً يا وطني
لمَ يسرقني المسؤول ؟
لمَ يطردني المسؤول ؟
لمَ يذبحك فيني المسؤول ؟
من المسؤول ؟ ياوطني من المسؤول ؟.
أمِنَ المعقول ؟!
أن أدفن في أحضانكَ حياً . .
أو أن أصبح نسياً منسياً . .
وأنا من كان يحلم بكَ وطناً . .
يحقق أحلامي . .
يأخذ بيدي في قادم أيامي ..
ياوطني . . هلا تخبرني ماذا يعني وطن ؟
هل يعني أن تصبح أحلامي سُفن ؟
تغرقها أمواج الإحباط
تفنيها دوامات التخطيط . .
خُططٌ لـ الخمس سنين تفشل في أول شهرين . .
والمسؤول هو المسؤول
وأنا المقتول .

يــا وطني عذراً . . يـا كفني . .

أذكر أني كنت صغيرا . . أتمنى يوماً أن أكبر

واليوم كبرت ياوطني وأتمنى أني لم أكبر .



(احترامات . . وطنية جداً )

سعـد

[سمية عبد الله]

كم نتمنى لو بقينا صغاراً نردد النشيد الوطني ببراءة ونحن نحب هذا الذي يسمونه (وطن)
لم يعد كذلك ..
ربما لازلت اعتبره و.ط . ن
لكني لن أنسى حين بعثر تلك الروح على بساط المصلحة وغادر





لم أكن بحاجة لـ بكاء إضافي يا سعد













ودّي

[صُبـــح]

سعد الوهابي ...

ابن الوطن وشهيده ينثر فضة الحرمان على سطح الطوفان
ويرفض أن يستحيل أنفالاً !




لي عودة لائقة وعابقة ..

[عائشه المعمري]

وما بين الوطن والكَفن ،،
ستون ألف تنهيدة وحلم ،،


شيءٌ ما يُرغم على العَودة
سـ أعود

[بدر العرعري]

.

وطني .. الحبيب .. وهل أحب سواه .. ؟!!



.


كنّا نذهب إليه لــ نقول له أننا نحبك .. يتوجب الآن أن يأتي إلينا لــ يقول .. كلما ً جميلا ً .. يقمع تسّولنا ..لــ ِ الكلام الجميل . الذي لطالما حلما به . وحاولنا أن نحصل عليه . :)





هذا الوطن .. يحوي أمثالك


هذا الوطن .. جميل . رغما ً عنّا .



.




:)

[قايـد الحربي]

سعد الوهابي
ـــــــــــــ
* * *


أرحبُ بكَ مُجدّداً .

:

الحَرفُ المُشتَرك بيْنَ [ الوَطنِ ] وَ [ الكَفَن ] :
الـ [ نُون ] وَ النّونُ للنّسْوَةِ ..
- ربّمَا - يكُون الوَطن الوَحيد المُؤدّي للكَفن هيَ [ المَرأة ] ،
أمّا الأرضُ فمِنهَا خُلقنَا وَ لَيْسَ مِنَ المُفاجِئ أنْ نعُودَ إليْهَا .

:

سعد الوهابي

مُدهشٌ هذا النّص كمَا هِي عادَتك بِالإدْهاشِ ،
فشُكراً تتلُوك آناءَ الليْل وَ أطرَاف النّهَار .

[روجينا محمد]

الحيــــــــــــاة برمّتِهــا يا سعد ليست إلا ( فقـّـاعـَـة صابون )
تعبت عقولنــا من تقويم سذاجـة هُوّتــنــــا و لا جدوى .....!
من بين الحقائق لا توجد إلا حقيقـة واحِدة تتمتع بالضمير أيهـــا النبيل ،
لكنهــا من طين ألا و هي :
نحن من تراب
نعيش على التراب و نتعامل معـــه
و موعودين بسكن أبدي فيه ...
-
لقلبِك ألفـ بستان من زهــر على أشكاله
نصك النابض بالروح لا مكان له إلا القلب أيها الرائع ...
-
طابعٌ وريدي

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

-

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

**************
طــن 00 كــفن ..
صمـــت .. رهـــيب ..
أجاــــادتك به غيمــــتك االمـووجعـة ..
من ورود يااانعة تهفو ...
لملااامسة طـفووولة .. بكل رقة .. وعذوبة..
وتغرد / وتعــــزف / على أوتااار الأحاسيس...الحزينة ...

كلمااات تبهجنا .. بنورها كالشمس ..
ويدفئ حنـــااانها .. و / ط / ن / ..

.. أستــــــاااذي / ســـعد ..
.. تنطفئ الشموع وتتوهج .. بك / لك ..
فأنت سيييييد انااامل في غايه االدهـشة ..

وصبــاااحي .. مغموووس بـــِــ / امااني االطفـــووولة ..
فكـن هكذا ممطر ثري .. بهتااان الكلمُ ..وكـن بخير أستـااذي .
أختــك
االنـدى

[تهاني سلطان]

.






إحتراميّ ..
لِـ شخصك المُعانيّ و المُظلوم ..
لسنَا سِوى أملٌ يَتجرع البؤس في كَامِل أحواله ..
ومازلنا نتمنى النُهوض ..
ومازلنا .. و مازلنا ..





.

[إغفاءة حلم]

نعتب على الأوطان ..
ولاذنب لها سوى إنها فطرة إتنماؤنا الأول ..
نلتحم بها .. كأسمنا .. كأول بيتٍ.. وأول حُبٍ ..


نعتب على الأوطان ..
لأنها تُصبح ذات يوم تُشبه الغربة كثيراً ..
وقد يكون ذنبها الأول أقدارنا .. وذنبها الآخر أنها لاتملك أقدارها ..
هي لاتملك سوى أسمها ..هي مثلنا رعية ..ولانملك إلا أن نحبها ..

كعادتك تكتب الشاهق العميق من الجرح/ الحرف ..

[د. منال عبدالرحمن]

الوطنُ ذلكَ الطِّفلُ الصّغيرُ الّذي حمّلناهُ آثامنا جميعاً , الوطنُ ذاكَ الرّبيعُ الغضُّ الّذي انتهكهُ أبناؤهُ و أباحوا دمَهُ لأجلِ مصلحةٍ أو كرسيّ ..

هم لا يمثّلونهُ يا سعد , لأنّهُ باقٍ و هم راحلون , لأنّهُ الأرضُ و الماء و هُم ريحٌ عقيمةٌ جدباء , ترحلُ و لا تتركُ وراءَها ذِكراً ..

:

جميلٌ هذا النَّفَسُ الجديدُ في أحرفكَ يا سعد ,

و أنتَ القادرُ دوماً على بثِّ الحياةِ في الكلمات

دمتَ بألفِ خير .

[محمد الغشام]

وطن وكفن
ويبقى للذكرى
عنوان

كان هنا وطن
وكنا هنا بلا وطن
فقط بالكفن

ابيض الوشاح

سلم نبضك

[أسمى]

أما لو أنَّا وجدنا خيطا دقيقـا يوصلنا للوطن الأُم..
لكان الوضع أفضل.
:
أنا قُلت ذلك وأنا أقرأ هذه الأحلام..البتلَّاتــ...الذاهبة مع الريح
وليسَ السؤالـ هُنا :إلى أين..!
.
و حَريٌّ بنا أن نُدرك أين هي بداية انقطاع الخيط..
لِنُكمِل إلى وطن..هو لنا ولنـــا فقط.

:
سعد..
احتراماتـــٌ سعيدة.

[سعـد الوهابي]

كم نتمنى لو بقينا صغاراً نردد النشيد الوطني ببراءة ونحن نحب هذا الذي يسمونه (وطن)
لم يعد كذلك ..
ربما لازلت اعتبره و.ط . ن
لكني لن أنسى حين بعثر تلك الروح على بساط المصلحة وغادر


لم أكن بحاجة لـ بكاء إضافي يا سعد


ودّي


كثيرةٌ هي الـ كم إن قررنا حصرها ياسمية . .

وكثيرةٌ هي الأمنيات الكبيرة التي كانت تؤرقنا في صغرنا وتقتلنا بحقيقتها في كبرنا . .

براءة الطفولة ليت الوطن يتحلى بـ بعض برائتها حين نكبر ونعي ونحاول أن نحقق أمانينا

في حضن هذا المدعو / وطن . .

ولكن يظل الوطن أم وحضنٌ نهرب منه ولانجد سواه . .

نلوذ به في مصائبنا ونعتب عليه في ضمائرنا . .
.
.
سيدتي القديرة . .

" سمية عبدالله "

بكاؤكِ مطر . . وفي صدركِ وطنٌ يحتاج لـ هذا المطر . .

سعيدٌ بـ حضوركِ وإطلالتكِ

سلمتِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . موالية )

سعـد

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي ...

ابن الوطن وشهيده ينثر فضة الحرمان على سطح الطوفان
ويرفض أن يستحيل أنفالاً !




لي عودة لائقة وعابقة ..





سيدة النور العزيزة . .

" صُبـــح "

حضوركِ بعد طول غياب ومن ثم طول اشتياق . . يكفي عن أي وعدٍ بـ العودة

وإن كانت عودتكِ أمنية أي حرف . .

سأعلقني على عتبة الانتظار . . حتى يهبط بي غيثكِ . .



(احترامات . . منتظرة )

سعـد

[عائشه المعمري]

عَودة


سعد الوهابي


الوطن : يلتف بنا كـ كفن والإلتفاف ، لا يعني الإحتواء بالضرورة
الكفن : وطن رحب رُغم ضيقه ،،


هكذا يبدو لي


يَروق لي حرفك بكل حالاته يا سعد

[سعـد الوهابي]

وما بين الوطن والكَفن ،،
ستون ألف تنهيدة وحلم ،،


شيءٌ ما يُرغم على العَودة
سـ أعود

ومابين طرفي هذا الكفن . . مغلوبٌ على وطنه

يتجرع حسرة الأماني الموؤدة والأحلام المتكسرة . .

سيدتي القديرة . .

" عائشة المعمري "

سأنتظر عودتك وسيتسمر النص على حافة الانتظار لـ مرورك القادم . .


(احترامات . . ممتدة )

سعـد

[صالح الحريري]

هو الوطن يــ سعد ...!
برائحة ثراه وتاريخ تراثه وواقع الآه ..!



أنه الوطن الأب ...
بقسوته ونبرته وتفاصيل الأحداث ...
الممتد من أقاصي الخوف إلى شموخ الثبات ...!


أنه الوطن الأمــ ...
لعناقيد تمتد بالحب والحنان ..
صدرٌ يضمنا إليه بكل مكان وزمان ...!


أنه الوطن ...
الممزوج فينا كالدمـ ...!



وجه السعد
" سعد الوهابي "

حرفك بكل وطنية قادرٌ أن يوقظ الوطنية ...!

مدهش بحجم هذا الوطن الذي يحتوي بين أذرعته أقدس البقاع ...!

مودتي ...

[سعـد الوهابي]

.

وطني .. الحبيب .. وهل أحب سواه .. ؟!!

.

كنّا نذهب إليه لــ نقول له أننا نحبك .. يتوجب الآن أن يأتي إلينا لــ يقول .. كلما ً جميلا ً .. يقمع تسّولنا ..لــ ِ الكلام الجميل . الذي لطالما حلما به . وحاولنا أن نحصل عليه . :)


هذا الوطن .. يحوي أمثالك

هذا الوطن .. جميل . رغما ً عنّا .
.

:)


وهل أحب سواهُ ؟!

لا وخالقي وخالقه يابدر . .

هو متمكنٌ منا رغم قسوته الموجعة . .

لطالما ذهبت إليه يابدر أحمل قلبي وفيه خارطةُ وطني قربان حب . .

ولم أطلب منه الكثير يابدر لم أطلب منه سوى أن يبادلني الحب / التقدير / الاحترام . .

أن يحفظ حقوقي كـ حفظي له / لحبه . .

سيدي القدير . .

" بدر العرعري "

مروركَ غنوة لاتُمل . . يطربني هذا الحضور . .

سلمت على المرور والتواصل

ودام ضياؤك المشرق


(احترامات . . موثقة )

سعـد

[أماني بنت محسن]

القدير " سعد الوهابي "

عندما قرأتك تذكرت حزني

كلما حزنت تمنيت أنني

" لم أكبر "

وها أنت ونحن نحزن لوطننا

ونتمنى أن يكبر ونكبر

:

مبدع

تقديري

[محمد الغشام]

:

:

سعَد الوهابي
للفكِرة كفنْ تتلاشىء في كُل دقيقه وهْي فكِرة ..نُرممهْا ونُسطِرها لنموذج أِرتقْاء
لــِ ترتقي في تلك السماوات ونُشكِل مِنها غيمْات ..ومَدارات تستوطِن ذواتنا..
مع مُرور الوقت ْ نكتشِف فكِرة أخُرى ..وتمحي ْ جميع َ الأفكار السابقه..
وللأسف َ أحلامنا الصغيره ينهشها هذا الزَمن ..
لنعيش ْ ماضينا ..وهَم ..رغُم كفائتنا ومحبتنا ..وأنتمائنا بحُب له..
نُردد سارعي للمجد والعليا..
لنُردد [سارعي ...]

سعد الوهابي القدير
تُشكِل مِن حِلمك تجزئات ..لكُل جزء ..حتفَه
ونتذكَر أحلامنا ..التي لن تزال ..إلأ ..بالامُبالاة..

عَاطِر التَحايا

[سعـد الوهابي]

سعد الوهابي
ـــــــــــــ
* * *


أرحبُ بكَ مُجدّداً .

:

الحَرفُ المُشتَرك بيْنَ [ الوَطنِ ] وَ [ الكَفَن ] :
الـ [ نُون ] وَ النّونُ للنّسْوَةِ ..
- ربّمَا - يكُون الوَطن الوَحيد المُؤدّي للكَفن هيَ [ المَرأة ] ،
أمّا الأرضُ فمِنهَا خُلقنَا وَ لَيْسَ مِنَ المُفاجِئ أنْ نعُودَ إليْهَا .

:

سعد الوهابي

مُدهشٌ هذا النّص كمَا هِي عادَتك بِالإدْهاشِ ،
فشُكراً تتلُوك آناءَ الليْل وَ أطرَاف النّهَار .


بين الوطن والأنثى . . يقف الموت . .

في الأولى يموت الشخص من أجل وطن . .

وفي الثانية يموت ذات الشخص من أجل أنثى أو بفعل أنثى . .

الأنثى وطن . . والوطن كفن . .

وفي وطنية الأنثى . . يصبح الموت لذيذاً . .

سيدي القدير . .

" قايد الحربي "

مروركَ . . بشارة من بشائر الفرح . .

في كل مرة أترقب حضورك لتمنح المكان وصاحبه بعض من نورانية تفكيرك وقرائتك . .

مرورك كرم ياقايد

سلمت ودمت

ودام تواصلك


(احترامات . . مشبوكة )

سعـد

[أنثى ملائكية]

{ ..
تزدادُ أحلامنا تعقيداً كلّما كبرنا ..
وتزداد شروطنا استحالة مع مرور الزمن ..
طريق أحلامنا ممهّد جيّدا ، مما يُسهّل لنا الإسهاب في الأماني
نظلّ نتمنّى أن نكبر ، لـ اعتقادنا الساذج أن رغبات الكبار محقّقة
:
الوطـن احتواء ودفء وروعة انجذاب لـ مكان /زمان
الوطن مُفردة لا تُفسّر ، الوطن حبّ ووفاء



سعد الوهّابي
أثرت شيئا لـ الوطن في داخلي
لـ قلبك وطنٌ ، وإكليل ورد
http://filaty.com/i/904/11559/www-St-Takla-org__multibow.gif
..}

[دخيل الدرعان]

الوطن لايعلم ماذا يجري من حوله . . . هم يريدون أن نتغذاه فغيبوه بيومنا الوطني
الوطن لايريد أن يسمع جدالنا . . . يريدون أن يمتهنوا التعليم لكي يروجون لقضاياهم


أستاذي القدير
كن كما تريد لنفسك

[ياسر خطاب]

لن أقول بعد هذا النص أنك وطن الحرف

ولكن , ما زالت سمة الدهشة الأولى معلقة على مناكب حرفك

سعد ...

ستبرح تبحث في واقعك حتى يمجدك حرفك

اتابعك مشدود الانتباه خوفاً من غفلتك

كن بخير

[تمارا نورالدين]

مؤلم هذا النص
يدعوني لحمل كفني ولوعتي
وأغادر
سعد الوهابي
نسجت أوجاعنا باقتدار
لحرفك كل التقدير ولك كل التحايا

[أصيله المعمري]

مُصيبة
أن يرتبط الوطن بالكفن
والأقدار .. باليد ..




سعد الوهابي

أشتقت حضورك .. أين أنت ؟

[إبراهيم الشتوي]

وطن الحرف ومنابع اللغة ..

وحضور ينثر الحبور على شفاه الذائقة ..

شكرا لتواجدك الهتان العذب ..

تقديري يالغالي .

[سعـد الوهابي]

الحيــــــــــــاة برمّتِهــا يا سعد ليست إلا ( فقـّـاعـَـة صابون )
تعبت عقولنــا من تقويم سذاجـة هُوّتــنــــا و لا جدوى .....!
من بين الحقائق لا توجد إلا حقيقـة واحِدة تتمتع بالضمير أيهـــا النبيل ،
لكنهــا من طين ألا و هي :
نحن من تراب
نعيش على التراب و نتعامل معـــه
و موعودين بسكن أبدي فيه ...
-
لقلبِك ألفـ بستان من زهــر على أشكاله
نصك النابض بالروح لا مكان له إلا القلب أيها الرائع ...
-
طابعٌ وريدي
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif


سيدتي القديرة . .
" روجينا محمد "

الحياة حتى وإن كانت فقاعة صابون فإن فيها مايستحق أن نواصل الركض من أجله . .

حتى وإن كان نهايتنا في حفرة كنا نعيش فوقها . .

ولكن لأحلامنا حق ولنا على اوطاننا حق . .

مروركِ ياسيدتي اشبه بالغيم . . يبعث الحياة من جديد

دام عطركِ المنساب . .

(احترامات . . متقدمة )

سعـد

[سعـد الوهابي]

**************
طــن 00 كــفن ..
صمـــت .. رهـــيب ..
أجاــــادتك به غيمــــتك االمـووجعـة ..
من ورود يااانعة تهفو ...
لملااامسة طـفووولة .. بكل رقة .. وعذوبة..
وتغرد / وتعــــزف / على أوتااار الأحاسيس...الحزينة ...

كلمااات تبهجنا .. بنورها كالشمس ..
ويدفئ حنـــااانها .. و / ط / ن / ..

.. أستــــــاااذي / ســـعد ..
.. تنطفئ الشموع وتتوهج .. بك / لك ..
فأنت سيييييد انااامل في غايه االدهـشة ..

وصبــاااحي .. مغموووس بـــِــ / امااني االطفـــووولة ..
فكـن هكذا ممطر ثري .. بهتااان الكلمُ ..وكـن بخير أستـااذي .
أختــك
االنـدى




طفولتنا موؤدة بـ فعل القاصرين نظر وفكرا في اوطاننا ياسيدتي

طفولتنا بأمانيها وأحلامها تكبر لتموت على حدود الوطن

سيدتي القديرة

" الندى بنت عبدالرحمن "

مروركِ منح الحرف هنا احقية التحليق

شكرا على هذا النور

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . ممتدة )

سعـد

[مروان إبراهيم]

:

ليتك تمنحنا من وطنك يا صديقي ،
انفض من أقدامك الغياب ،
تواقون لدهشتك !

[سعـد الوهابي]

.
إحتراميّ ..
لِـ شخصك المُعانيّ و المُظلوم ..
لسنَا سِوى أملٌ يَتجرع البؤس في كَامِل أحواله ..
ومازلنا نتمنى النُهوض ..
ومازلنا .. و مازلنا ..

.




سيدتي القديرة . .

" السديم "

مازلنا كذلك ولانزال . . وسنبقى مادامت أوطاننا تتخلى عنا بلا مقدمات . .

حضورك . . نعمة شكرا لكِ

وعذرا على تأخري في الرد


دام عطركِ المنساب


(احترامات . . باقية )

سعـد