[ نُقَاطٌ بِلا أَحْرُفْ ] ...

[حمد الرحيمي]

[ كَتَبْتُ اللامَ : لَهَا ] ...


لِـ [ غَمَّازَةِ ] الصُّبِحِ [ العَذْبَةِ ] فِيْ [ خَدِّ ] السَّمَاءِ الخَجُوْلْ ...


لِـ [ رِيْقِ ] اللَّيْلِ [ العَذْبِ ] فِيْ [ شِفَاهِ ] القَمَرِ الجَرِيْء ...





لِـ [ رُوْحٍ ] لا تُشْبِهُهَا [ رُوْحْ ] ...





لِـ أَنْفَاسِ [ الفَجْرِ ] الأُوْلَىْ ... لِـ تَثَاؤُبِ [ الشَّمْسِ ] الشَّهِيِّةْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] لَنْ تُشْبِهَهَا [ رُوْحْ ] ...




لِـ [ غَفْوَةِ ] الألِمِ المُرِهِقْ ...


لِـ [ يَقَظَةِ ] الحُلُمِ المُنْهِكْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] أَتَنَفَّسُ الحَيَاةَ مِنْ خِلَالِهَا ...






وَ


[ كَتَبْتُ النّعمَ : بهَا ] ...


نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...


فَـ مَحْسُوْدٌ أَنَا عَلَيْهَا لِأَنّ كُلَّ ذِيْ [ نِعْمَةٍ ] مَحْسُوْدْ ...




وَ



[ تَتبُّعْ ] ...

تَقْتَفِيْ أَثَرَ [ أَ صَ ا بِ عِ يْ ] الهَادِئَة .... وَ تُسَائِلُنِيْ وَ تَسْأَلُنِيْ بِجُنُوْنٍ عَنْ الخُطْوَةِ وَ اتّْجَاهِهَا .... [ حَقِيْقَةً لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ بِأنَّهَا هِيَ البُوْصَلَةِ ]
إلَّا بَعْدَ أنْ سَاءَلَتْنِيْ وَ سَأَلَتْنِيْ بِجُنُوْنْ ....




وَ

[ شُرُوْقْ ] ....

تُصَالِحُ الصُبْحَ مَعَ شَمْسِهِ ، فَتَحِيْكَ خُيُوْطَ النُّوْرِ .... لِـ [ نَلْبَسَ ] صَوْتَ فَيْرُوْزَ الدْافِئْ وَ لِـ [ نَنْبِضَ ] بِالحَيَاةْ ...





وَ


[ تَارِيْخُهَا ] ...

مِثْلُهَا لا [ يُؤَرَّخْ ] .... لِأنَّهَا [ تُجَغْرِفُ ] التَارِيْخْ .... وَ لَا تَأْتِيْ إلاّ [ بِحِيْنِهَا ] وَ [ حَنِيْنِهَا ] ... ذَاكَ الحَنِيْنُ الذِيْ أَشَارَتْ إِلَيْهِ [ تِكْ ] [ تِكْ ] قَلْبِيْ الآنْ ...





وَ


[ فُلْـ شَفَتِهَا ] ....


فَلْسَفَتُهَا العِشْقْ وَ فَلْسَفَتِي عِشْقُ فَلْسَفَتِهَا ... [ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...


أَهِيِ دَهْشَةُ الفَلاسِفَةِ أَمْ جُنُونُ العُشّاقْ ؟




وَ



[ اسْمُهَا ] ...

لَهُ أَحْرُفٌ اخْتِيْرَتْ مِنَ [ الأبْجَدِيّةِ ] بِانْتِقَاءْ .... وَ لَحْظَةَ الاخْتِيَارِ تِلْكْ .... كَانَ الصُّرَاخُ يَمْلأُ [ الُّلُغَةْ ] ...



وَ

[ دُعَاؤُهَا ] ...

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...




وَ


[ بِاتِّجَاهِ الـ حَ اءْ ] ...

قِبْلَتُهَا ثَلَاثُ حَاءَاتْ : [ حَائِيْ ] وَ [ حَاؤُنَاْ ] وَ [ حَاءُ ] الحُبْ ...







وَ

[ آخِرُ دَعْوَانَا ] ...

أنّيْ ابْتَدَأْتُ الآنْ ...

[روجينا محمد]

دوحــُـكَ يا حمد أفـْـرَعَ غصنين :
الأول : روحكَ أعلاه الصادحــة حبّا و عزفـــًــا و فرحـــــا ...
و الثاني ابتِســامة على شفــاه روحي ( الحزينـة ) و كم كانت بحاجة لذلك ..!

-

و آخر (( دعوانـــــــــــا )) :
" يارب اجعَل هذا الرجــل على الدوام يرفُل بالسعادة والحيـــــــــــاة "

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

-

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

.



!!
ابجـــااديتك هــي ابجـــديااات الأرواااح
..التي تتشاابه احاااديث ااالليل / الساكن ..
ولحظـــااات عـــــاارمة .. من شــــرود وحــــــزن شفييييف ..
يضيييييق بنااا الأفـق .. من ضجيييج صـااخـــب في داااخلنا االمــعتم ..
فنرتمي علي اعـــتاااب ااالشرود ...
هكــذا ..رأيت نفســي .. فلاا انتماااء إلا إلي الأحــزااان .
.
.
.

حــــديث الأبجـــــدية ..
كــ أمسية عبـــقــة شهد .. كانفــاااس الــــربــى .. والق معتاااد ..


أخـــي .. وأستــــاااذي االفــــآضل 000
.. حمـــد االــرحيييمي ..

حــــااارت بي ااالظـــنوووون حد لكأني لــــِ / أتلفت حولي ..
وأغــــرق في غيــااهب االذهــووول لــــِ / حــرفك االثـري ..

فمــآ أنقى مـــا كتبت .. وماا أدهـش مـــِ / عبــرت / به أخي..
وكـن عــذبً سخــي االبـووح.. وبخيييييير داائمااا وأبـدآآ ..

أخــتـك
االندى

[تهاني سلطان]

.





الكاتب يكتب لِـ يُفرغ خيالاتهُ
على ورقٍ يستَوعب الكثير دون اللجوء
إلى الحديث أو حتى الصراخ ..
الكاتب هو مَن يَسحقُ كُل شَيء لِـ
يَحفر الخَيال في عقل القارئ ..
لا أعلم بيَن ما قرأت قبل قليل لِـ سعد الوهابي
وما قرأت لك هُنا ألآف الإختلافات إلاّ أنها تُعبّر
عن وطن و انتماء
هنَاك سَرحت في ألآم الأخرين ..
وهنا وطن لذيذٌ جداً جداً .. الأنثى تَستحق أن تُوصف
من قِبل وطنهَا و آمانهَا .. الأنثى تحتاجُ إلى ذلك
حتى تُثبتُ وجودهَا ..

لا أدري كيف دمجتُ الموضُوعين وتخيلتُ لو أن الوطن
رجلٌ فقط .. و أرضه أنثى .. أكُنا سَـ نحتاج إلى هويّة ..!



.

[عبدالله العويمر]

صديقي



كل حرف هنا تساقط كقطرة ماء سقطت من أعلا ، لتغيث كل ظمآن






















مبهج وأكثر

[عبدالله مصالحة]

أ لـ أنَّك إختَزلتَ في سويعاتِ تَمامِكَ للحَرف بِضعَ شُجون مارَس سَكب صَفو الحَرف إثمالا ً على قارِعَة المُحتوى بِها تَبجُّلا ً ..؟

أم ذاتُ أساطيرِ المَكنونِ تَرسُمُكَ شَكلا ً لَها بروحٍ واحِدة .؟


قَد أزِفَ لـ إقتِرابِكُما طَفافُ الشَّمس وأمسى جَوهر الإجتِماع بِكما يَفيض نَرجسا ً !


تقديري لوارف ما أمليتَ يا أنيق .

[صالح الحريري]

مهلاً ...
أنه حمد بفكره ونبضه ...
يمنح من الحاء ثلاث اتجاهات فصيحة ...
كل حاء منها له ابتدأ يفرغ كل حاؤه بحاء صاحبه ..
لينمو في قالب القلب صوت الضوء المصحوبة بهمهمة الأبجدية ....!

يــ حمد ...
الحرف بين أناملك موسيقى ...
تطرب مسامع الذائقة بنقاطك الراقصة ...!

مودتي ..

[د. منال عبدالرحمن]

كانَ اتّجاهُ الحاءِ هو النّقاط , نقاطُ طريقِ الحبِّ و التّفاصيلِ الشّهيّةِ تلكَ الّتي يرتكبها العشّاقُ و هم أكثرُ من يعلَم بأنّها لفرطِ صغرها تكادُ تنفلتُ من أصابِعِ الوقتِ لتملأَ ذاكرتَهم بأكملها ,

نقاطٌ بلا حروف , و حروفٌ لنقاطٍ ترسمُ درباً من الغيمِ و السّنونواتِ و سنابلِ الحبِّ و الصّيف , و زنبقةٌ تطفو على سطحِ الحبِّ و تغنّي للقاءٍ قادم .

شفيفٌ هذا الحرف ,

للّه درّكَ أستاذ حمد .

[عائشه المعمري]

حَمد الرحيمي

بـ إتجاه الحاء إبتداءاً باسم الحب ولا إنتهاءً بالـ [حَياه] ،،
لـ إبتهالاتك بالنبض هُنا
فـ الاسم والدعاء والصلاوات ،
والفلسفة والتاريخ ،
وصراخ اللغة أيضاً ..
مُربكٌ ، مُربك ..

مُنذ زمن وأن أرتقب نَثراً لـ هذا الـ [حمد]
فـ يأتي على إيقاع كـ هذا :
تأملوها جَيداً ، وجِداً :

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...

[ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...
والفرق بينهما شاسع ، كـ نبضتيين تأتيان تِباعاً لـ غفوة قَلب ..

نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...
ومن النعم تنساق المُوسيقى ، بـ كثافة لا يَستحملها القارىء لـ دهشة ..


وأخر دعواي :
أن إبتدأت صَباحي بـ لغة ـ تُربك الحُروف والنُقاط ..

[مشعل الحربي]

**

هنا تناغمٌ عذب بين كل مفردة لترشد المعنى لبر الأمان ..

هنا بهجة حرف ، و صفاء روح أدى لخلق مثل هذا الجمال ..

هنا نقاط / نجوم ، تتشكل بخيالاتنا / سمائنا ، كما نريد بعيداً عن إحاطة الحرف..

هنا كنت مختلفاً .. أيها العزيز / حمد

لذا كل الشكر على هذه الرائقة .

**

[أسمى]

أعرف أنها كا الشوكولا المُرَّة _المُفضلة لدي_بعض الأحرف
لكن هُنا تمثلت لي جداً..
:
.
ح ـمد ..كُنتــْــ قد أيقنت أني لو قرأتـْ لكَ هُنا فسأندهش..
ليس من الكم..بل الكيف..
وهذا ماحدثــ صراحةً.

:
رائع و رائع جداً.
.

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من اللام في ( لا ) حتى النون في ( نعم )

تمتد في صدره كـ امتداد آخر الـ لا حين نقطها . .

ويحتويها في قلبه كـ احتواء الشفتين لـ ( نعم ) واحتواء الأذنين لـ ( نغم ) . .

ومن ( شروقها ) حتى ( آخر الدعوى )

مروراً بتاريخها المتجغرف وجغرافيتها التاريخية إلى ( فُل شفتها )/ ( فلسفتها )

بين الكبت والكتابة حتى ( اسمها ) المخلوق لـ يزين اللغة وصولاً

لـ ( دعاؤها ) / نداؤها لـ حمدها بأكفٍ تتجه ( باتجاه الحاءات الثلاثة )

وانتهاءً بـ ( آخر الدعوى ) التي تعيدنا إلى ذي بدء . .

وكأن هذا العاشق يدور بنا في فلكٍ مستدير . .

نقطة مركزه هي . . ومحيطه هو . .
.
.
.
سيدي اللغوي البارع . .

" حمد الرحيمي "

نقاطٌ بلا أحرف . .

كأنه يهدينا اللغة في نقاط . .

نقاطٌ بلا أحرف . .

أحرفٌ تمنح النقاط شرف العلو . .

نقاطٌ بلا أحرف . .

خطى عشق ثابتة لاتموت . . كُتبت بـ لغة موشومةٌ بالبراعة . .

لله درك ياحمد . . أثملتني جداً

سلم فكرك وبوحك


ودام ضياؤك يامشرق


(احترامات . . مندهشة )

سعـد

[قايـد الحربي]

حمد الرحيمي
ــــــــــ
* * *



نُقاطٌ بلا أحْرفْ لِـ أحرفٍ بِنقَاط ،
يَحتَرفهَا بِحرْفَنةٍ مُتْقنَةٍ : حمد الرحيمي .

[ وَاو ] العَطفِ : للعَطفِ وَ الرّحْمةِ ،
إذْ تَجمعُ النّبضَ لِـ هَائهَا ،
وَ تصْنعُ القَبضَ بِـ دهَائِهَا .

:

حمد
شكراً بحجمك .

[مَنَالْ أحْمَد]

:


حاء وحياة..
ونقاط تتسامى وتسمو لتشكّل من صبابات لغتك
لغة تنساب كـ الماء في ذوائقنا العطشى..
طِبْتَ وطابَ المداد أستاذي

.

[شــمــ نـجـد ــس]

:

بفلسفتك العاشقة دائما لك الغلبة ..!
لـ نضع اسمك بين قوسين منحنية لا مستقيمة
( حمد الرحيمي ) ونحب ..قلمك أكثر ..
شكراً لك بحجم الجمال هنا
شكراً لك بحجم الـ لا شبه لك .

[فيصل الحلبوص]

حمد




أصابعك هُنا إقترفت الجمال بـ إحساسك



ونحن نقتفي حرفك أينما ذهب لــ نقرأك بأرواحنا فـ نطمئن





مُبهر أنت

[عيسى يوسف]

حمد الرحيمي


ايها العذب في روح حرفك .. فكل الألحان تسافر معك ومع هذا النثر


دمت بخير

[عبدالرحيم فرغلي]

أيها الرائع أستاذ حمد
هنا صباح جميل معك .. مع لغتك الآخاذة .. مع تكثيف المعنى ليدور في ذهن القارئ بأكثر من الحروف .. مع المعنى الذي تسلل من قلبك الرحيم الشفيف فجاء ليفرج عن رائحة الزهور ..


تريد الحق .. المقطع الذي عنوته ( اسمها .. تاريخها ..شروق ) من المقاطع التي توقفت عندها كثيرا .. اتأمل تكثيف العبارة فيها .. وجمالها .. ورقة أخذها بالنفس .

تحية لك وتقدير

[حمد الرحيمي]

دوحــُـكَ يا حمد أفـْـرَعَ غصنين :
الأول : روحكَ أعلاه الصادحــة حبّا و عزفـــًــا و فرحـــــا ...
و الثاني ابتِســامة على شفــاه روحي ( الحزينـة ) و كم كانت بحاجة لذلك ..!

-

و آخر (( دعوانـــــــــــا )) :
" يارب اجعَل هذا الرجــل على الدوام يرفُل بالسعادة والحيـــــــــــاة "

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

-





روجينا محمد ...


أهلاً بكِ ...




مروركِ بـ [ الدوح ] حرض البلابل على الغناء فتغنت طرباً ...




أشكر لكِ رقة الكلمات و الدعوات نقيها / أنيقها ...

[عبير العلي]

.
.

أبجديةُ روح تستحقُ أن تُخلّدها مفازة رغد

باذخٌ عُمقك و وصفك .

طاب بنانك

[حمد الرحيمي]

.



!!
ابجـــااديتك هــي ابجـــديااات الأرواااح
..التي تتشاابه احاااديث ااالليل / الساكن ..
ولحظـــااات عـــــاارمة .. من شــــرود وحــــــزن شفييييف ..
يضيييييق بنااا الأفـق .. من ضجيييج صـااخـــب في داااخلنا االمــعتم ..
فنرتمي علي اعـــتاااب ااالشرود ...
هكــذا ..رأيت نفســي .. فلاا انتماااء إلا إلي الأحــزااان .
.
.
.

حــــديث الأبجـــــدية ..
كــ أمسية عبـــقــة شهد .. كانفــاااس الــــربــى .. والق معتاااد ..


أخـــي .. وأستــــاااذي االفــــآضل 000
.. حمـــد االــرحيييمي ..

حــــااارت بي ااالظـــنوووون حد لكأني لــــِ / أتلفت حولي ..
وأغــــرق في غيــااهب االذهــووول لــــِ / حــرفك االثـري ..

فمــآ أنقى مـــا كتبت .. وماا أدهـش مـــِ / عبــرت / به أخي..
وكـن عــذبً سخــي االبـووح.. وبخيييييير داائمااا وأبـدآآ ..

أخــتـك
االندى








الندى بنت عبد الرحمن ...



أهلاً بك ...



كريمٌ هو مروركِ و رقيقٌ هو شعورك و أنيقةٌ هي عباراتك و نقيٌ ما بينهما ...







شكراً لحاتميةٍ تفيض بها روحك ...

[حمد الرحيمي]

.





الكاتب يكتب لِـ يُفرغ خيالاتهُ
على ورقٍ يستَوعب الكثير دون اللجوء
إلى الحديث أو حتى الصراخ ..
الكاتب هو مَن يَسحقُ كُل شَيء لِـ
يَحفر الخَيال في عقل القارئ ..
لا أعلم بيَن ما قرأت قبل قليل لِـ سعد الوهابي
وما قرأت لك هُنا ألآف الإختلافات إلاّ أنها تُعبّر
عن وطن و انتماء
هنَاك سَرحت في ألآم الأخرين ..
وهنا وطن لذيذٌ جداً جداً .. الأنثى تَستحق أن تُوصف
من قِبل وطنهَا و آمانهَا .. الأنثى تحتاجُ إلى ذلك
حتى تُثبتُ وجودهَا ..

لا أدري كيف دمجتُ الموضُوعين وتخيلتُ لو أن الوطن
رجلٌ فقط .. و أرضه أنثى .. أكُنا سَـ نحتاج إلى هويّة ..!



.




السديم ...



أهلاً بك ..



أشكر لكِ مروركِ الكريم و تعليق قلائد الكلام على عنق المتصفح ..












تقبلي نقي ودي ...

[حمد الرحيمي]

صديقي



كل حرف هنا تساقط كقطرة ماء سقطت من أعلا ، لتغيث كل ظمآن






















مبهج وأكثر








عبد الله العويمر ...




وكل حرفٍ ارتفع من هنا ... كشاهقٍ لا تدركه الأبصار ...





صديقي عبد الله ...


حضورك ظلٌ أظلني ...

[جُمان]

بعيداً عن الحَرفِ المنقوطِ بدهشةٍ خالصة
وقَريباً مِن روحٍ تُخلف وراءها جَيشاً من الياسمين
وهدوء الجَنّة وقامَة حدائق بَابِل
أهابُ الأزرق
أهابُه حَرفاً ../ و بَحراً .. وسماءً
أهَابُه حدَّ شوقي لقراءته والغرق والتَّحليق

حمد الرَّحيمي ..
فَلسَفتُك تُرغِم كُل شيءٍ
عَلى التَّصفيق
لك .. قبيلةٌ من امتِنَان
وشُكرٍ لا ينضب

.

.

[نورة النفيسة]

:

.

:

..]] إن كانت النقاط
صرخت في ساحة أبجديتي الصلعاء..
فكيف بعرائس لغتك

سأسقط عن قريب

[خلود عبدالله]

كانت أحرف ليست ككُل الأحرف

أحرُف تُهفهف على بقايا الألم ، وتنثر

الملح على موقد الجُرح العتيق ،

لـ لامُك وحاؤك نهراً مُمتداً نحو إخدود عظيم

كانت تلوذ به أشواقُك / شغبُك / جنونك ، يقبع هناك

في أقصى الجهة اليُسرى في خديّ الحُب و الشفق !



في غيبوبة النِقاط " أنا " مازلتُ أبحُر / أغرق !



تحيى لهذا الجمال يا - حمد -





خلود عبدالله

[محمد الغشام]

:

:


تملك لغه متفرده لتصنع المزيد من الحروف
والنقط لتشكل هندسه لا يتقنها الا أصحاب الحرفه
فعلاً ..لا..أستطيع الا أن أشكرك على أمتاعنا
ووضع النقط على الحرف

حمد الرحيمي
قلم راق لي للأمانه
عطر التحيه

[حمد الرحيمي]

أ لـ أنَّك إختَزلتَ في سويعاتِ تَمامِكَ للحَرف بِضعَ شُجون مارَس سَكب صَفو الحَرف إثمالا ً على قارِعَة المُحتوى بِها تَبجُّلا ً ..؟

أم ذاتُ أساطيرِ المَكنونِ تَرسُمُكَ شَكلا ً لَها بروحٍ واحِدة .؟


قَد أزِفَ لـ إقتِرابِكُما طَفافُ الشَّمس وأمسى جَوهر الإجتِماع بِكما يَفيض نَرجسا ً !


تقديري لوارف ما أمليتَ يا أنيق .






عبد الله مصالحة ...


أهلاً بك يا سخي الحرف ...






حضورك أضاء كل حرف ... و استضاء به / بك كل سطر ... و وضاءتك لم تبق فيّ شيئاً من العتمة ...






عبد الله ..

وارفٌ هو ظلك ...










مودتي ...

[شــمــ نـجـد ــس]

:

كنتُ هنا لـ أكثر من قرآءة بأكثر من زمن .
هي جميلة ..جميلة جداً
جداً جداً
وارفة الحب .
صفحة لا أحسبها تتكرر بصفحات النثر
عذراً أستاذ حمد فهذا الرد أيضاً لا يليق بها .

[إيمان السعيد]

الـ حمد



لا أدري من منكما كتب الآخر
هل أنتَ تكتب الحب أم أنه
يكتبك بجنونه وإبداعك





تقاطر الحرف هنا شهداً
فكنت أنتَ الأعذب روحاً /حرفاً




ودّ وتقدير

[وَرْد عسيري]

مُحَاوَلةُ تَنفُسَها هُنا جَاءَت دُون زَفِيرٍ يَا حَمَد ، تَزِيدُ مُعَدَلَ عُلُوِهَا ، وَ ترسُمُ مَا بَيْن الأَقدَارِ فَرَاشَاتُ مُرفرِفَة تَنثُرُ عَبقاً ،
وَ مَا بِداخِل ضِلعُكَ يَسرِقُ اللُغَة مِن العُمق لِـ يُوشِمُها تِلك وَ حاؤُهَا عَلى جَناحِ مَلاك ، وَ عَلينَا نَحنُ أن نَتأمَل كَيفِية وَشمِ الدهشَة !

هَذا أولُ ما أقرأ لكَ ، وَ لَن ينتَهِي فِي نفسِي
سَيتكَاثَرُ فِيّ حَتى يُكاثِرهُ مَا بعدُه
طِبتَ يَا طَيبhttp://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif

[حمد الرحيمي]

عذراً و صدقاً .... ليس تجاهلاً إهمال بقية الردود اللاحقة ... بل لأني نسيتُ أن نبضي قد وقف هنا ذات حرف ...

[خالد الداودي]

لقد صبأ الرحيمي
لست ادري يا حمد اي صبابة انت فيها


تلك الآنية تجغرفك
تبدو سيماءها متداخلة في سمياءك
ويبدو اثار تضاريسها واضحة المعالم
لذا كان لا بد لنا من زيارتك
وآخر دعوانا (اللهم اشف سقيم الحب بالحب)
واسقه من برد يطفي حميم مضغته ولفها بغصن من سلام

وآخر دعواي
خذني اليك

[حمد الرحيمي]

مهلاً ...
أنه حمد بفكره ونبضه ...
يمنح من الحاء ثلاث اتجاهات فصيحة ...
كل حاء منها له ابتدأ يفرغ كل حاؤه بحاء صاحبه ..
لينمو في قالب القلب صوت الضوء المصحوبة بهمهمة الأبجدية ....!
يــ حمد ...
الحرف بين أناملك موسيقى ...
تطرب مسامع الذائقة بنقاطك الراقصة ...!
مودتي ..



صالح الحريري ..


حضورك ينثر الضوء في أرجاء المتصفح و يملأ المكان بك ... فأينما أولي حرفي فهو حتماً سيتجه لقبلة الضوء و الضياء ... سيتجه لصالح ...







صالح ... ممتن لكريم حضورك و نقيه تعليقك ....



شكراً لك ...

[حمد الرحيمي]

كانَ اتّجاهُ الحاءِ هو النّقاط , نقاطُ طريقِ الحبِّ و التّفاصيلِ الشّهيّةِ تلكَ الّتي يرتكبها العشّاقُ و هم أكثرُ من يعلَم بأنّها لفرطِ صغرها تكادُ تنفلتُ من أصابِعِ الوقتِ لتملأَ ذاكرتَهم بأكملها ,

نقاطٌ بلا حروف , و حروفٌ لنقاطٍ ترسمُ درباً من الغيمِ و السّنونواتِ و سنابلِ الحبِّ و الصّيف , و زنبقةٌ تطفو على سطحِ الحبِّ و تغنّي للقاءٍ قادم .

شفيفٌ هذا الحرف ,

للّه درّكَ أستاذ حمد .




منال عبد الرحمن ...




أهلاً بك ...



حضوركِ مُبهج .... يُجعلني أُقَلِّمُ الغيم بعذوبة ... و أمسك بالوقت لثوانٍ كثيرةٍ جداً ...





أشكركِ يا منال على وثير إطرائك ...

[حمد الرحيمي]

حَمد الرحيمي

بـ إتجاه الحاء إبتداءاً باسم الحب ولا إنتهاءً بالـ [حَياه] ،،
لـ إبتهالاتك بالنبض هُنا
فـ الاسم والدعاء والصلاوات ،
والفلسفة والتاريخ ،
وصراخ اللغة أيضاً ..
مُربكٌ ، مُربك ..

مُنذ زمن وأن أرتقب نَثراً لـ هذا الـ [حمد]
فـ يأتي على إيقاع كـ هذا :
تأملوها جَيداً ، وجِداً :

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...

[ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...
والفرق بينهما شاسع ، كـ نبضتيين تأتيان تِباعاً لـ غفوة قَلب ..

نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...
ومن النعم تنساق المُوسيقى ، بـ كثافة لا يَستحملها القارىء لـ دهشة ..

وأخر دعواي :
أن إبتدأت صَباحي بـ لغة ـ تُربك الحُروف والنُقاط ..



عائشة المعمري ...


أهلاً بك ..


لصلصلة أحرفك ارتعاشة الوحي الروحي و لـ وحيها تتصبب الأحرف ارتباكاً ...






إطراؤكِ يُمُدُّنِي بكم كثيراً ...





شكراً لكِ يا عائشة ..

[عَبـَق الشَّـريف]

الرحيمي حمد ..
للـ نقاط حديث هنا ..
أرهفت بسمعي ..
وانصتُّ بقلبي .. لنقاطك َ ..
فكان حديثكَ حديثٌ ذو شجون ..


الـ قدير
عطرٌ آخاذ عبق بحروفك ..

كنوز كسرى وقيصر .. أنثرها على دروبك

http://www.3baq.com/vb/images/smilies/Mis.gif

[حمد الرحيمي]

**

هنا تناغمٌ عذب بين كل مفردة لترشد المعنى لبر الأمان ..

هنا بهجة حرف ، و صفاء روح أدى لخلق مثل هذا الجمال ..

هنا نقاط / نجوم ، تتشكل بخيالاتنا / سمائنا ، كما نريد بعيداً عن إحاطة الحرف..

هنا كنت مختلفاً .. أيها العزيز / حمد

لذا كل الشكر على هذه الرائقة .

**



مشعل الحربي ...



أهلاً بك ...



و هنا فقط جئت أنت بكامل أناقتك و رائع أحرفك ... لتكمل المتبقي من عقد اللؤلؤ ...






شكراً لك يا مشعل ... و أكثر ...

[عائشة العريمي]

مساؤك عطر المنتدى بحاءاتك الرائعة

كلماتك في قمة الروعة

تقبل مروري

[إبراهيم الشتوي]

هنا فكر يرسم من اللغة بحر وعي رحب ..

معشوشب هذا السرد برؤى تسر القارئين ..

فشكرا لك أيها المبدع الممتع بنورك وحبورك الذي تركته لنا هنا ..

دمت بالقلب وبالقرب ..

تقديري .

[حمد الرحيمي]

أعرف أنها كا الشوكولا المُرَّة _المُفضلة لدي_بعض الأحرف
لكن هُنا تمثلت لي جداً..
:
.
ح ـمد ..كُنتــْــ قد أيقنت أني لو قرأتـْ لكَ هُنا فسأندهش..
ليس من الكم..بل الكيف..
وهذا ماحدثــ صراحةً.

:
رائع و رائع جداً.
.




قيدٌ من ورد / شذى الفهد ...

أهلاً بك ..


اكتملت الروعة بعبور قلمكِ بيداء متصفحي ... فكانت الخُطى تُنبِتُ ورداً و شذى ..





شكراً لكِ يا قيد ..

[حمد الرحيمي]

.
.
.
من اللام في ( لا ) حتى النون في ( نعم )

تمتد في صدره كـ امتداد آخر الـ لا حين نقطها . .

ويحتويها في قلبه كـ احتواء الشفتين لـ ( نعم ) واحتواء الأذنين لـ ( نغم ) . .

ومن ( شروقها ) حتى ( آخر الدعوى )

مروراً بتاريخها المتجغرف وجغرافيتها التاريخية إلى ( فُل شفتها )/ ( فلسفتها )

بين الكبت والكتابة حتى ( اسمها ) المخلوق لـ يزين اللغة وصولاً

لـ ( دعاؤها ) / نداؤها لـ حمدها بأكفٍ تتجه ( باتجاه الحاءات الثلاثة )

وانتهاءً بـ ( آخر الدعوى ) التي تعيدنا إلى ذي بدء . .

وكأن هذا العاشق يدور بنا في فلكٍ مستدير . .

نقطة مركزه هي . . ومحيطه هو . .
.
.
.
سيدي اللغوي البارع . .

" حمد الرحيمي "

نقاطٌ بلا أحرف . .

كأنه يهدينا اللغة في نقاط . .

نقاطٌ بلا أحرف . .

أحرفٌ تمنح النقاط شرف العلو . .

نقاطٌ بلا أحرف . .

خطى عشق ثابتة لاتموت . . كُتبت بـ لغة موشومةٌ بالبراعة . .

لله درك ياحمد . . أثملتني جداً

سلم فكرك وبوحك


ودام ضياؤك يامشرق


(احترامات . . مندهشة )

سعـد





سعد الوهابي ...



أهلاً بك ...



لحضورك ألقٌ تأتلقه الأحرف كلها من ألفها لـ يائها لـ لائها لـ نعمها و نعمائها لـ حائها و حوائها ... و لجلال مرورك تصطف الكلمات على شاكلة تحايا و احتراماتٍ مُجلَّلَةٍ / مُكَلَّلَةٍ بالورد ...






سعد ..

ممتنٌ لحرفٍ / قلبٍ أبيضٍ نقيٍ جاء بك ...



شكراً لك ...

[جنة الحور]

..

حرضني مدادك على المتابعة
رغم هجري للقراءة

.
.

مدهش :)

[حمد الرحيمي]

حمد الرحيمي
ــــــــــ
* * *



نُقاطٌ بلا أحْرفْ لِـ أحرفٍ بِنقَاط ،
يَحتَرفهَا بِحرْفَنةٍ مُتْقنَةٍ : حمد الرحيمي .

[ وَاو ] العَطفِ : للعَطفِ وَ الرّحْمةِ ،
إذْ تَجمعُ النّبضَ لِـ هَائهَا ،
وَ تصْنعُ القَبضَ بِـ دهَائِهَا .

:

حمد
شكراً بحجمك .





قايد الحربي ...




أهلاً بشقيق الرئة / الحرف / النبض و الـ [ مُحَيَّا ] ...



وجودك ينفث في الأمكنة [ روحاً ] [ بيضاء ] و يبث فيها [ حياةٍ ] مليئةٍ بـ [ الزهر ] و [ الماء ] تشاغب الأرواح بـ [ دهشة ] و [ عذوبةٍ ] و [ جمال ]...



و كل ما بين الأقواس هو ما يشبهك تماماً ...





قايد ..


شكراً بحجم حضورك / نورك ...

[حمد الرحيمي]

:


حاء وحياة..
ونقاط تتسامى وتسمو لتشكّل من صبابات لغتك
لغة تنساب كـ الماء في ذوائقنا العطشى..
طِبْتَ وطابَ المداد أستاذي

.





منال أحمد / الحزن الناعم ..




أهلاً بك ...




حضوركِ ضوءٌ أضاء المعتم في أرواحنا حد امتلائنا ضياً ...






ممتنٌ لوضاءة حرفك / حرثك ...






شكراً لك ...

[فاتن حسين]

استاذي حمد

للعشق سرمدة خاصة نسجتها أناملك برقة وعذوبة..
حين وضعت لكل حرف تفسير لنقاط عدة..

لك بصَمة جذابة... !!

[حمد الرحيمي]

:

بفلسفتك العاشقة دائما لك الغلبة ..!
لـ نضع اسمك بين قوسين منحنية لا مستقيمة
( حمد الرحيمي ) ونحب ..قلمك أكثر ..
شكراً لك بحجم الجمال هنا
شكراً لك بحجم الـ لا شبه لك .




شــمــ نـجـد ــس ...





الغائبة / الحاضرة ... أهلاً بك ...




شكراً لحرفٍ اتكأ على هامة الجمال الإبداعي بأرقه / ورقه / هوامشه ... تفاصيله ...








شمس ...

بحجم الغياب أشكركِ على حضورك ...

[فاطمة العرجان]

حروفك التي بلا نقاط .. أهدت لنا هذه النقاط بلا أحرف لتكمل بعضها
وتكون أنت بها وهي بحرفك ..!
,
أستاذي حمد :
هنيئاً للحرف هذا النثر المرتب العالي بك علواً كبيراhttp://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif

[حمد الرحيمي]

حمد

أصابعك هُنا إقترفت الجمال بـ إحساسك
ونحن نقتفي حرفك أينما ذهب لــ نقرأك بأرواحنا فـ نطمئن

مُبهر أنت




فيصل الحلبوص ...



أهلاً بك ...



و حضورك هنا يا عزيزي أنبت البهجة فيّ و أوردت أوردتي بالسرور / الفرح ...




شكراً جزيلاً لروحٍ صافيةٍ بيضاء تحملها ...








فيصل .. لا تغب كثيراً ... فأبعاد لا غنى لها عنك ...

[فاطمه الغامدي]

[ كَتَبْتُ اللامَ : لَهَا ] ...


لِـ [ غَمَّازَةِ ] الصُّبِحِ [ العَذْبَةِ ] فِيْ [ خَدِّ ] السَّمَاءِ الخَجُوْلْ ...


لِـ [ رِيْقِ ] اللَّيْلِ [ العَذْبِ ] فِيْ [ شِفَاهِ ] القَمَرِ الجَرِيْء ...





لِـ [ رُوْحٍ ] لا تُشْبِهُهَا [ رُوْحْ ] ...





لِـ أَنْفَاسِ [ الفَجْرِ ] الأُوْلَىْ ... لِـ تَثَاؤُبِ [ الشَّمْسِ ] الشَّهِيِّةْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] لَنْ تُشْبِهَهَا [ رُوْحْ ] ...




لِـ [ غَفْوَةِ ] الألِمِ المُرِهِقْ ...


لِـ [ يَقَظَةِ ] الحُلُمِ المُنْهِكْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] أَتَنَفَّسُ الحَيَاةَ مِنْ خِلَالِهَا ...






وَ


[ كَتَبْتُ النّعمَ : بهَا ] ...


نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...


فَـ مَحْسُوْدٌ أَنَا عَلَيْهَا لِأَنّ كُلَّ ذِيْ [ نِعْمَةٍ ] مَحْسُوْدْ ...




وَ



[ تَتبُّعْ ] ...

تَقْتَفِيْ أَثَرَ [ أَ صَ ا بِ عِ يْ ] الهَادِئَة .... وَ تُسَائِلُنِيْ وَ تَسْأَلُنِيْ بِجُنُوْنٍ عَنْ الخُطْوَةِ وَ اتّْجَاهِهَا .... [ حَقِيْقَةً لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ بِأنَّهَا هِيَ البُوْصَلَةِ ]
إلَّا بَعْدَ أنْ سَاءَلَتْنِيْ وَ سَأَلَتْنِيْ بِجُنُوْنْ ....




وَ

[ شُرُوْقْ ] ....

تُصَالِحُ الصُبْحَ مَعَ شَمْسِهِ ، فَتَحِيْكَ خُيُوْطَ النُّوْرِ .... لِـ [ نَلْبَسَ ] صَوْتَ فَيْرُوْزَ الدْافِئْ وَ لِـ [ نَنْبِضَ ] بِالحَيَاةْ ...





وَ


[ تَارِيْخُهَا ] ...

مِثْلُهَا لا [ يُؤَرَّخْ ] .... لِأنَّهَا [ تُجَغْرِفُ ] التَارِيْخْ .... وَ لَا تَأْتِيْ إلاّ [ بِحِيْنِهَا ] وَ [ حَنِيْنِهَا ] ... ذَاكَ الحَنِيْنُ الذِيْ أَشَارَتْ إِلَيْهِ [ تِكْ ] [ تِكْ ] قَلْبِيْ الآنْ ...





وَ


[ فُلْـ شَفَتِهَا ] ....


فَلْسَفَتُهَا العِشْقْ وَ فَلْسَفَتِي عِشْقُ فَلْسَفَتِهَا ... [ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...


أَهِيِ دَهْشَةُ الفَلاسِفَةِ أَمْ جُنُونُ العُشّاقْ ؟




وَ



[ اسْمُهَا ] ...

لَهُ أَحْرُفٌ اخْتِيْرَتْ مِنَ [ الأبْجَدِيّةِ ] بِانْتِقَاءْ .... وَ لَحْظَةَ الاخْتِيَارِ تِلْكْ .... كَانَ الصُّرَاخُ يَمْلأُ [ الُّلُغَةْ ] ...



وَ

[ دُعَاؤُهَا ] ...

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...




وَ


[ بِاتِّجَاهِ الـ حَ اءْ ] ...

قِبْلَتُهَا ثَلَاثُ حَاءَاتْ : [ حَائِيْ ] وَ [ حَاؤُنَاْ ] وَ [ حَاءُ ] الحُبْ ...







وَ

[ آخِرُ دَعْوَانَا ] ...

أنّيْ ابْتَدَأْتُ الآنْ ...












كولادة مباركة
تلك العاطفة
لم أعد أجد فرقا
بين مخاض حرف ومخاض طفل
هي ثمرة : قلب
هي ثمرة
هنا حب لها --كطفلة
من صراخ اللغة
وحتى الدعوات
مبارك هذا الحرف
حمد الرحيميـ

[حمد الرحيمي]

حمد الرحيمي


ايها العذب في روح حرفك .. فكل الألحان تسافر معك ومع هذا النثر


دمت بخير



عيسى يوسف أيها الصديق ...





إمضاؤك في متصفحي بـ حبك / حبرك يرفعني في سماوات البهجة / السرور ...




أشكرك يا عيسى على حاتميةٍ تسكنك ...

[الهنوف الخالدي]

خَارِطة الشوارعْ تيِه وَرُدهة ُ, ولاأننا مُظلموُن َ
وقناديّل أرواحِنا تخبُو منارة َ الأرصفه ,
لن نرى النُور فيّ قلادة ِ النُبلاء .! ,
وسـ / نتيّه في تِلك الأبجديّه حتما ً ..

حمد , المُواطنه لِسُكُنِكَ " طُمأنيّنه" لأن حُجَرَاتُكَ مُضيئه
وأيضا أوتار النايّ في حٌنجرتك كـ/ تسابيّح الطيَّور في تِلك المديّنه " المٌنيّره "
وصباحُك َ توليّب ياقديريّ ..
[ ... ] ..!!

[حمد الرحيمي]

http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-left.gifاقتباس:http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-right.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-by-left.gifالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغليhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-by-right.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-right-10.gifأيها الرائع أستاذ حمد

هنا صباح جميل معك .. مع لغتك الآخاذة .. مع تكثيف المعنى ليدور في ذهن القارئ بأكثر من الحروف .. مع المعنى الذي تسلل من قلبك الرحيم الشفيف فجاء ليفرج عن رائحة الزهور ..


تريد الحق .. المقطع الذي عنوته ( اسمها .. تاريخها ..شروق ) من المقاطع التي توقفت عندها كثيرا .. اتأمل تكثيف العبارة فيها .. وجمالها .. ورقة أخذها بالنفس .

تحية لك وتقدير
http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-bot-left.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-bot-right.gif






عبد الرحيم فرغلي ...




أهلاً بك أيها الطيب ...






أشكرك على سائغ / سابغ حرفك ...



و أقدر لك رقي / رقيق زيارتك / مرورك ...










ممتنٌ لك كثيراً يا عبد الرحيم ...

[شجـن]

:

http://www.r-mbd3.com/vb/uploaded/13371_11197113788.gif

حمد الرحيمي


سخرت حروفك لــ تنقش على جدران القلوب بماء الذهب
فاليستمر النقش
وســـآ كون بآالــ قرب يــآلق
..

دُمـت بهذا الجَمـال
جنآئن وَرد
لــ نبضك
http://mlame7.com/vb/images/smilies/fooshy.gif



~..~

*
:

[حمد الرحيمي]

.
.

أبجديةُ روح تستحقُ أن تُخلّدها مفازة رغد

باذخٌ عُمقك و وصفك .


طاب بنانك





عبير العلي ...


أهلاً بك ...


ممتعٌ أن أتنفس إطراءً سائغاً للعابرين و الأحرف الطرية من حولي تخلع عني بـ [ عبيرها ] عباءة المذاكرة المطرزة بالأرق / السهر ...





عبير ..
أشكركِ كثيراً على عبيرٍ ملأ المتصفح ...

[نهله محمد]

دُعَاؤُهَا ] ...

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...




وَ


[ بِاتِّجَاهِ الـ حَ اءْ ] ...

قِبْلَتُهَا ثَلَاثُ حَاءَاتْ : [ حَائِيْ ] وَ [ حَاؤُنَاْ ] وَ [ حَاءُ ] الحُبْ ...



إذاً ,
هي المرة الأولى التي يفعلها وطن ويغازل شعبه , ويحتفي بشعبيته ..
هنا ياحمد ,
أثبت أن الحب إذا جاء في وقاره وكامل هيبته أصبح جنة ..
وقلب صاحبة وطن ليس إلا خير عاجل من مكافآت الآخرة ..
لم أغفل عن هذا النص أبداً , قرأته قبلاً وعدتُ مجدداً أقرأه بوعي يستحق..
كنتُ قبل ذلك مغيبة ..
أعرف أنك عذب الحب/ والحرف , فعدتُ لأقول بأنك مرجعاً للإثنين معاً ..

[حمد الرحيمي]

بعيداً عن الحَرفِ المنقوطِ بدهشةٍ خالصة
وقَريباً مِن روحٍ تُخلف وراءها جَيشاً من الياسمين
وهدوء الجَنّة وقامَة حدائق بَابِل
أهابُ الأزرق
أهابُه حَرفاً ../ و بَحراً .. وسماءً
أهَابُه حدَّ شوقي لقراءته والغرق والتَّحليق

حمد الرَّحيمي ..
فَلسَفتُك تُرغِم كُل شيءٍ
عَلى التَّصفيق
لك .. قبيلةٌ من امتِنَان
وشُكرٍ لا ينضب
.
.


جُمان ...


أهلاً بك ...




حضوركِ خَضّبَ أحرفي خجلاً ... و أغدقني / أغرقني برقيق ثنائه ...




و أحرفكِ طوقت متصفحي بالجُمان ...




جُمان ..

مروركِ عُتِّقَ بالجمال ...



شكراً لكِ كثيرا ...

[حمد الرحيمي]

:
..]] إن كانت النقاط
صرخت في ساحة أبجديتي الصلعاء..
فكيف بعرائس لغتك

سأسقط عن قريب



نورة النفيسة ...




أهلاً بك ...





حتماً أنتِ كـ [ المطر ] عند سقوطك .... لترتوي الأرض القفر بك ....










نورة ..


أشكر لكِ طيب حضوركِ رقيق ثنائك ...

[عفراء السويدي]

عادةً أحب أن أبدأ من الأخير ..
فكيف والمنتهى إبتداء ..!
لن أرتبني وحروفي هنا ..
بين الحاءات الثلاث .. تتشكل ترنيمة وجد .. لها روح العشق .. وعشق الحب .. وحب خالد ..
لها صباحات فيروزية ونهارات بهية ومساءات مشتعلة ناراً وأنواراً ..
ولها عيون القلب !







إختالت هي بين السطور وكانت أنفاسك روح الحروف ..!







هنيئاً للحب بكما ..











مساؤكَ بهجة ..

[حمد الرحيمي]

كانت أحرف ليست ككُل الأحرف

أحرُف تُهفهف على بقايا الألم ، وتنثر

الملح على موقد الجُرح العتيق ،

لـ لامُك وحاؤك نهراً مُمتداً نحو إخدود عظيم

كانت تلوذ به أشواقُك / شغبُك / جنونك ، يقبع هناك

في أقصى الجهة اليُسرى في خديّ الحُب و الشفق !

في غيبوبة النِقاط " أنا " مازلتُ أبحُر / أغرق !

تحيى لهذا الجمال يا - حمد -

خلود عبدالله






خلود عبد الله ...



أهلاً بك ...



حضورٌ ليس يشبهه حضور لسابغ ثنائه و سائغ إطرائه ....


و مرورٌ يعلق الفرح / البهجة / السرور في أركان المتصفح بأناقة حرفه ...








خلود ...

ممتنٌ لطيبٍ ينفثه قلمك ... شكراً لكِ عليه ...

[بدور الشمراني]

أَهِيِ دَهْشَةُ الفَلاسِفَةِ أَمْ جُنُونُ العُشّاقْ ؟

هي المشاعر تنبض بالطهر حين تجد لنفسها مأوى
فتفيض كالسيل تغرق الأنفاس حد الغرق !!
حمد الرحيمي
كتبت فأبدعت

[حمد الرحيمي]

:
تملك لغه متفرده لتصنع المزيد من الحروف
والنقط لتشكل هندسه لا يتقنها الا أصحاب الحرفه
فعلاً ..لا..أستطيع الا أن أشكرك على أمتاعنا
ووضع النقط على الحرف

حمد الرحيمي
قلم راق لي للأمانه
عطر التحيه



محمد الغشام ...


أهلاً بك يا صديقي عضو مجلس الشوى :)



حضورٌ بهيجٌ يسر الناظرين و يُشبع المتصفح حُسناً ...








محمد ...
ممتنٌ أنا لهذا العبور الكريم ...شكراً لك ...