• ♠{.. اندثار أنثى ..}♠ •

[شذى ناصر]

سًلآمٍ مٍنً اًلًلًه عًلٍيًكٍمً وًرٍحًمٍةً تًحًٍيٍطًكمٍ ً منٍ كًلٍ جًآنًبٍ .,

\
/

وأبًتًدٍأًتٍ سًيٍمًفًوٍنــيًة اًلإٍنًدًثًآرٍ .,

http://up.arab-x.com/pic/si678936.jpg (http://up.arab-x.com/)

":/ اًلًإٍنًدًثًآرٍ اًلأًَوٍلً \:"

.♠.


مُبتَلة بِ بَقَايَا "أًنٍدًثًاٍرً " فِيْ نَعيمٍ مُقِيْم
تَختَالُ فِيْ عُمقِ الفِردَوسِ وَحَيْثُ الْكَوثَر تَتَفاَقَمُ بَاسَقةً بِ الرَونَقِ الطَاغِيْ !
تَرقُصُ بَيْنَ الفَينةِ وَالأُخَرَىْ ، تَتَمَايلُ ذَاتَ اليْمِيْن وَذَاتَ الشِمَالْ
عَلىْ وَترٍ يَنتَسِبُ لِ قَبائِلِ آلِ الفِتَنَةِ وٍ الغَيث ..



تَصَبغُ الأرَضَ بِ ظِلهَا الوَارِفِ وَفِيْ " بُقعَةِ ضَوَءٍ " كَ حَجَمِ رَأسِ [ عُودِ الْثِقَابِ !
تُعشَوشَبُ وَتزهُر بَيْن الرُفَاث .. نَضِرةُ المَلاَمِح .. مُلَونَّة المَتَاعِ ..
زَارتَهَا مَلكَةٌ لِ تَستَخلَصَ ذَاكَ الْمُصَفىَ وَ عبقُ رَحِيقَهَا يُدمِيْ جُزيئَاتِ الأُكسِجيْن..




تُخَاطِبُ الخَريفَ ذَات عَتب :


" صَـَِه "
يَا خَريفَ العُمرِ أمَا صَابَكَمَوتْ !

أمَ عَلىْ وَرقِ التُوتِ ؛ عَشَقَتكَ الزُهُورَ !


فُقرٌ مدقَع أيُهَا الخَرِيْفَ ؛ مَاطِرٌ .. لاَحصَادَ فيْكَ ولاَ سَنَابِل
وَ قَطرُ النَدَى / اًلَشَذَىِ يَتَوَشَحُ البَتَلاَتِ ، أمَا عَلىْ المُتكِ فَ تَمضِيْ المَلِكَاتْ !
قَد كُنتُ زَهَرةً ، مُغَمسَّةَ بَين كَفَيْ فَاتِنَةِ الْعَسجَدِ / المَاءِ !





:"




إنًدًثٍرًتٍ فيـ : اًلًخٍآٍمًسً / شًعًبٍآًن - أًلًفٍ وً أرًبًَعمًآئٍةً وتٍسًعٍة وًعًشًرٍوًنٍ لٍلًهٍجًرٍةً
بـ :: شًذًآهآ ذآتٍ فًقٍدً .,


:
:
:

و : إنًدًثٍرًتٍ !





.♠.

[ياسر خطاب]

شذى ناصر

لابد من التوقف كثيراً

ثم التأمل لانصاف نص مليئ بالجمال

سلم الفكر النير

دمت بخير

[محمد الغشام]

ومابين اللون الاسود والاحمر
اندثار
وسقطه لذكرى أليمه..!
وستتمحور على البحور
لتقف عند مضيق ..!
لنرى الأمل ..بعد الابحار


رائعه وأكثر

[سعـد الوهابي]

.
.
.
اندثر النبض في صدرها . .

وتلاشت الابتسامة في محياها . .

مات المطر في كفيها . .

وأجدبت خلاياها . .

في ربيعها من الخير الكثير . .

ولكن خريفها يغلب ربيعها بـ عُري أشجار وصلها . .

واصفرار أوراقها . .

فـ يحكم عليها بالاندثار . .

.
.
.
سيدتي القديرة . .

" شذى ناصر "

وهل يندثر الـشذى وإن غادره الربيع ؟

أبداً . . والدليل الملموس هو حرفكِ الربيعي الملامح . .

الماطر اللغة . .

تكتبين بـ أبجدية تبعث الحياة في كل مايمر عليه قلمكِ

سلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب




(احترامات . . شذية )

سعـد

[عبدالله العويمر]

حرفك حزنه موجع ياشذى

























تمتلكي الجمال برغم الحزن







دمت ِ كاسمك

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنٍ اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,

/
\

حُب مُهتَريء بَلغّ مُِن الحزن عُمراً عتِياً
رُبما سَيُصلَب عَبره .,
او يُوارَى بَين الأَجدَاث سُوءه ..!

البَآسقَ الجَمال {.. يًآًسٍرً خًطًآًبٍ ..}

لاعِلم ليِ كيَف تُقَاوم أنَِاملي الُرضُوخ لـِ طُهرك
وتَتقَاطر أمَآليِد تَقدِيري لـِ بَصمة حَنَايا رَوعَتُك هُنا .,
غَير أنّ طَآغي الشُكر إستَحوَذ عَلى تَلابِيب الرُوح
لحظَة حضُورك المُخمَلي فيِ متُصَفّحي
لـِ رُوحُك / قَنَاديِل بهَجَة يُنِيرُها طُهرُك
فيِ كُلِ مُتصَفَحٍ يحَتَضِنُه .,

[ شًٍ . نًٍ ]

,

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكمٍ .,

إحْتِسآء آلذِّكْرَيَآت آدْمَآن صَآحَبِنِي
وَلَوْ ضَآجَعَنِي آلَم ., فلِهَول مآرُوِّعً فِيِ مَهْدِه
لَمْ يَكُن غَبَآءً ولآ حُمْقآ ولَمْ يَكُن قَلْبآ رَخِيْصآ
مَحْبَرَتِي مَجْنُونَة لَيْس إلآ !
وقَلْبِي غآرق فِي كوآبِيِس آليَقَظَة آلعميَآء
يًآسًيٍدًيً
آلجُنُون يَتَنَكَّر فِي عقُول آلحَمْقَى .,
وآلحبَّ سَيّدُ آلحَمْقَى هُوَ رَحــَل بِكبْرِيآء حَزِين
وهِيَ تَنْتَظِر آلرَّحِيــل حَيْث آلصَّمْت آلتَّوآم لكِبْرِيآئه

[ مًحًمٍدً اًلًغًشٍآًمٍ ]

أَنْ أسْفِك مِن مِسْك آلقِنِّينَة فِي مقآم حَرْفك
شَرَف فآح بهِ متصَفَّحِي
كنّ بآلجِوآر دآئمَآً

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصرًٍ

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍمً .,


أقَلقَنِي آلّلَيْل كزَئِير رَوَّعَ آلأضْلآع آلتِي سَكَن
وآلنَّهآر لَمْ يَكُن إِلآ آمْتِدآد ضَرِيْر لِشَنَآعَة آلجَرِيْمَة
أتَمَوسَق على ظِلِّه آلوآقِف خَلفِي
أَخْصِفُ آلوَهْم عَلَّه يَكْتَمِل
لَكّنَّه يَمْتَدُّ مَفَخَّخآ بِقنآبل مسَيِّلَة للوَجَع

[ سًعًدٍ اًلًوٍهًآًبٍيً ]

للمَرَّة آلثآنِية أنْسِج لكَ مِن عمقِي آلمضَّرِب فيْ نَبضِه آكآلِيل آمتِنآن
دَمت في رحَمة البآري
شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً

[شذى ناصر]

سًلآٍمً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,

عَنْدَمآ يَتَشَرْنَق آلحُزْن
آنآمِل آلوَرَق تَتَمَنَّع آلسًّحْق تَحْت قَدِمِي آلمَحآبَر
رَبَّمآ لآ أجِيْد آلحُزْن آلمهّذَّب .,
لِذآ آتَكَوَّمُ فِيْ زَوآيآ عَيْنِيه كَطِفْلَة مُشَآغِبَة
تَخآف رَحِيْل آلدُّمُوع


[ عًبًدٍالًلًهٍ الًعٍوًيٍمًرٍ ]

أنفآسك عَبَق أحتضنتُه آلوَحْدة في متصَفَّحِي
لآعدمْتك
شًذًىٍ بٍنًـٍتٍ نآًصًرٍ .,