تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مَـهـ دْ .


عبدالله مصالحة
02-23-2009, 01:43 AM
ثَمَّة رسالةٌ جُزَّت مِن إبطيَّ الجُمود تَحشرُ ب أنفِ الرؤى سَوداويَّتي
وتَمور كما جيفَة العَناوينِ التائِهة إذا امتَطتْ وِجهة السَّماءْ



قَد يُقتَلُ العُمر في لَحظةٍ تَسدُّ رَمقَ إنتِحالاتيَ لـ ضَبابٍ أثيمْ
تَستقرُّ في رَحمٍ لا يَفقه تَرتيليَ البَهيج في وَطنٍ مَرجوم النّكهات
وتأخذني جَماليَّة الفُصول إلى تقوقُعٍ مَفروض قَد يُنتِجُ أشخاصا ً أُخرْ
يَحملون ورودَ البَقاءْ كـ هَديَّة لـ تَمائِمِ الحالَة المُغرِضة للعَيشْ


تَبكيكَ لَسعاتُ عَقلكِ الحائِزِ على مُداخَلة الرّيح
فَورَ كلِّ مأخذٍ يُطيقُكَ بَردا ً لا يَجرُّ الدفء
وتَهرمُ أكثَر حينَ تَسرُد حَنينَك لـ أعمِدَة الجُدران المَلمومَة في نَواصيكْ
فـ تَستقرُّ في أنتَ بلا شَكل يوضِّحُ ماهيَّة الماء في جَوف انتيابِكْ
ويُرسَمُ مِن خَلفِكَ التاريخُ فَقيرا ً بشُحِّ نَجاةٍ لـ إقدام
لـ تَذوي في غَيبِ ما يَنقُصك إلى إظهارِ ما تَحتويه


يَختَنق اللَّيل بذاتِ العُنق الجاهِشِ لـ نَحرٍ يفوِّضُ العُتمَة قَرارا ً
ويَغورُ الوَقت ناصِبا ً أقدامَ صَيحاتِ الأجواء على كُرسيٍّ عَجوز الصّيغَة
لتَنام على أحلامِ المُعجِزات التي لا تأتي حينَ تَسرَح في ضَميرٍ مُحتواكْ
فتَغفو مُصيَّرا ً على سُطورٍ قَد أخذَت أُذناكَ صَوابَ المَوت
ليرتاحَ جَسدُ العَيش بنُتَفِ القوَّة الملازِمِة لهوسَ الدِّماءِ الجاريَة في وِردكْ



يُخبِرُكَ غِطاءُ الرأس حينَ تُرخيه أمامَ ناظِريك
أنَّك والمُعلَّقُ في إنحِباساتِ الرّيح واحدُ
تَعدُّ ألفَ نَبرَةٍ لـ قِيامِكَ مِن عُذريَّة الوِلادَة
لتَجد الماءَ يُشبِعُكَ مِن تأديَة ثَديِ الحياة لفَمك وُجودا ً
وتَصهلُ قُدومَه كلَّ جوعٍ لفاقَةٍ تُرديكَ كَهلا ً على رمادِ الطُّفولِة


تَستقرُّ في حانَة مأولَةٍ بفراغٍ كَبير الإماتَة
تَتقرفَصُ على أجندَة الضَّياع في وُجهاتِ عَينيكْ
وتُغَنّي لَحظاتِ الصَّعلَكة على أسقُفِ مَحاليقِكْ
حتَّى تَجُدَك دونَك ساكِبا ً وَصفَ مالَم تَعلمه على خَدٍّ يَرضَع لَمسَ القَفرْ
ولا يَدٌ حانيَة تَجرُّ عبثَ ملامِحَك إلى ما تَصبو لُقيانَه
ولن تَتَسخَّر الأحاديثُ المُرضيَة على جَنباتِ مَصيرِك
حينَ هَممتَ بفكِّ جَميع نَواميسِ عَجزك
مع الإبلاغ لـ سَماءٍ تَظنُّ أنَّكَ وَليدُها



تَركُض وتَستَعيذ بكلِّ سَكناتِ الأرواح
أن تُلِمَّك مِن قُبورِ اللافَهم
لتَرُدُّك حيثُ تَقمَّص الارتياحُ جِلبابَك ذاتَ حلم
وناغاكَ الكَون في لَفتَة الابتِسام
وأنتَ تَقول ما لا تَدري
في حينِ عَلمِتَ بَعد الإفاقَة مَضمونَ الضَّياع



أعلمتَ ما طُينُ الإتِّجاه الذي يَحوزُ رُقيَّ هَربَك
وثَّقتَ مَعالِمَه بفضٍّ يَسرِقُ نُطقَك
ويلقيه في بحارٍ نَجسَة العُقول
تَمُدَّك بأمواجٍ تغتَسلُ مِنها كلَّ فَرضٍ قوتْ
وتُدرُّ مِن سِجنِكَ طَلاسِمَ النَّجاة الموبوءَة


أردَفتَ لليلِ فُقدانَ قَمره
وأنتَ تَسحبُ نَجماتِ الحياة إلى ضوء جَيبِكَ المَعدوم
توشوِشُ حالِما ً بهاتِه الأطياف الممتلئة زُرقَة في غَثيانِك
وتتقيَّؤ الأمامَ والخَلفَ في تَجهُّمِك لغايَة الوصول


ما ظَنُّ جَبينِكَ فيكَ وقَد ورَّثتَه للغَيم
تَتلوه على مَضِضٍ غاوٍ
كلَّ تَسبيحٍ للثَّمالَة في رَتابَتك


أظنُّكَ يا متقلِّبَ الفِكر تَصنَعُ إبهاما ً آخر
في يَدٍ عاجِزَة قَد تَكتُبكَ كما تُريد
وتُعيدُك إلى سَطر قَد أمِلتَه حَياة مُنجيَة
مِن إفكِ مَملَكة العَويل
الضارِبَة في لبٍّ حَواكَ بجَريمَة الوَقع
مُجرِما ً لا تُدينُه الأقاويل ..,!

خالد صالح الحربي
02-23-2009, 07:28 AM
*
مَهْدُكَ مُخِيفٌ ياعبدالله ،
مَهْدُكَ عُمْرٌ طويل وَلُغَتُكَ ضاربَةُ العُمْق وَكذلك خَيَالُكَ أيضاً .
كُنْت أنتَقِل بين كُلّ فاصلةٍ وَ فاصِلَة وَمقطَعٍ وَمقطَع وَ يَدِي على قلبي وَ حَدَقَة عيني تَتَسِع ..
كُنْت أبحَث عنكَ فلا أجِدُك .. و عندما أكُفّ عن البَحْث عنكَ أجِدُكَ تَقِف بين كُلّ سَطْرٍ وَسطْر !
ولذلك أكتُب وَ بِتَجَلّي :
القراءةُ لكَ رحلةٌ مُمتِعَة وَ شَاقّة مَعَك بدُونك .

خالد الداودي
02-23-2009, 08:49 AM
الأستاذ الفارع/ عبدالله مصالحه

يا سيّدي قلمك جارف ومدعاة للكتابه
لذا لن ارحل
حتما لن ارحل
حتى بعد كتابة هذا الرد العقيم


هناك يا سيّدي تداخلات مكتظة بالتجربه .. مآرابها عميقه
كل وصلة حديث للكتابة
وكل سطرٍ اعتكاف

اقرأك وكأني لا اريد قراءة شيء اخر بعدك
وما يجعلني اكثر احساسا بالدفق الشعوري هنا
هو انني للتو انهيت قصيدة ليست بعيدة منك

وان كنت انت البعيد في افقك

ياسيّدي

كأنك تعيد الانسان الى كيمياءه الاولى
وتعيث العبث فيه .. تحاول اعادة تشكيله .. بث اطراف فيه
وهنا تكمن الحياه
تهدي الماء شريانا فيه
وتهدي الطين عصا يتوكأ عليها .. ويتحسس اوجاعه
بالله عليك
كيف اتركك تمضي
وقد اودعتني كثيرا هنا


عبدالله مصالحه
قد لا اعرفك .. ولكنني اعرفك الآن عن كثب

شكرا
لأنك قامة اخذت على عاتقها تجسيد الشكل اللغوي ليتحرك وفق منضومة فكرية خاصه
بكم تتحرك وتركض النصوص االينا

شكرا لروحك ...

خ

د. منال عبدالرحمن
02-23-2009, 10:49 AM
حزنٌ يصمتُ لهُ نداءُ الاستغاثة ,

هذا ما فاجأني بعدَ نصِّكَ هذا , و كانَّ تلكَ العبارة أتَت لتُكملَ ما فعلَهُ نصُّكَ هذا بذاكرتي ,

هل يُمكننا أرشفةُ الانسانِ إلى الحدِّ الّذي نستطيعُ فيهِ قراءةَ التّفاصيلِ الصّغيرةِ لروحهِ و هي تنتقلُ بينَ محطّةٍ و أخرى , مرّةً باطمئنانٍ و أخرى بخوفٍ من ظنِّهِ به !

رائعُ التّفاصيلِ كنتَ أنتَ هُنا , باتقانٍ استطعتَ نقلنا إلى عالمٍ آخر محشورٍ بينَ أنفاسِنا و لا نراه .


شُكراً لهذا المُعتَكَف .

زهرة زهير
02-23-2009, 02:18 PM
"رائعي"
عبدالله مصالحه ..

أستاذي القدير أنت كــ الذي يحمل غصناً أخضراً من شجرة يانعة جداً ..
يسد بها ثغر الــ قراءة بــ مذاق مُلفت !
تملك حس الكتابة بــ لغة فخمة جداً ’ أشبه بــ قطعة من حرير طوّقت عنق أنثى جذابة جداً
أخرست أفواه الرجال عن النطق بها .. !
القراءة لك بمثابة قطار يجوب أنحاء العالم ..
من يعبر من هنا لن تبور سلعة ذائقته .. و من لم يقرأ هذا القلم فقد فاته الكثير ..
شكراً بلا حد ..


دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

عبدالله مصالحة
02-24-2009, 08:40 PM
*
مَهْدُكَ مُخِيفٌ ياعبدالله ،
مَهْدُكَ عُمْرٌ طويل وَلُغَتُكَ ضاربَةُ العُمْق وَكذلك خَيَالُكَ أيضاً .
كُنْت أنتَقِل بين كُلّ فاصلةٍ وَ فاصِلَة وَمقطَعٍ وَمقطَع وَ يَدِي على قلبي وَ حَدَقَة عيني تَتَسِع ..
كُنْت أبحَث عنكَ فلا أجِدُك .. و عندما أكُفّ عن البَحْث عنكَ أجِدُكَ تَقِف بين كُلّ سَطْرٍ وَسطْر !
ولذلك أكتُب وَ بِتَجَلّي :
القراءةُ لكَ رحلةٌ مُمتِعَة وَ شَاقّة مَعَك بدُونك .


الوارف : خالد صالح الحربي


غنَّها جِنيّاتُ حَرفِ السّاطِرينَ نَبضا ً تألَفُ مِضمارَ ما نَنوء بداخلِ الوَجع
نَستَطيرُ في أكفٍّ لازَمتَ هَوس المِحبَرة كـ فَضٍّ لأجواءِ الغَفلات .!


مُثخَنٌ ببهاء الضّوء جَميلُ إثرَكم في براح المِداد , مِن القلبِ شُكرا ً ولا تَكفي !

عبدالله مصالحة
02-25-2009, 09:41 AM
الأستاذ الفارع/ عبدالله مصالحه

يا سيّدي قلمك جارف ومدعاة للكتابه
لذا لن ارحل
حتما لن ارحل
حتى بعد كتابة هذا الرد العقيم


هناك يا سيّدي تداخلات مكتظة بالتجربه .. مآرابها عميقه
كل وصلة حديث للكتابة
وكل سطرٍ اعتكاف

اقرأك وكأني لا اريد قراءة شيء اخر بعدك
وما يجعلني اكثر احساسا بالدفق الشعوري هنا
هو انني للتو انهيت قصيدة ليست بعيدة منك

وان كنت انت البعيد في افقك

ياسيّدي

كأنك تعيد الانسان الى كيمياءه الاولى
وتعيث العبث فيه .. تحاول اعادة تشكيله .. بث اطراف فيه
وهنا تكمن الحياه
تهدي الماء شريانا فيه
وتهدي الطين عصا يتوكأ عليها .. ويتحسس اوجاعه
بالله عليك
كيف اتركك تمضي
وقد اودعتني كثيرا هنا


عبدالله مصالحه
قد لا اعرفك .. ولكنني اعرفك الآن عن كثب

شكرا
لأنك قامة اخذت على عاتقها تجسيد الشكل اللغوي ليتحرك وفق منضومة فكرية خاصه
بكم تتحرك وتركض النصوص االينا

شكرا لروحك ...

خ



الوارف : خالد الداودي


لا مَناص مِن إتِّخاذِ ما يُملي عَلينا العَقل تَداخلاته حسب كشط الشُّعور كيفما اتَّفق لـ تِرداد الحِبر على شاكِلَة الهَوى , فـ صَوت اللُّغَة في أعناقِنا ينوء بسكبٍ نامٍ في أطرافِ التأديَة حتّى يتصبَّب جَبينُ الإدلاق مِن مُنهَمر ما نَحظى .!


علّه ذَوقُكَ الخالص مَن يأسِرُ قيامَ الاندثار ليحيل النَّبض جَزيل إمتنان وتقدير
شُكرا ً يا فاضلي على لفتتك وإهتمامك , دم بخير لأجلك .

عبدالله مصالحة
02-28-2009, 04:29 PM
حزنٌ يصمتُ لهُ نداءُ الاستغاثة ,

هذا ما فاجأني بعدَ نصِّكَ هذا , و كانَّ تلكَ العبارة أتَت لتُكملَ ما فعلَهُ نصُّكَ هذا بذاكرتي ,

هل يُمكننا أرشفةُ الانسانِ إلى الحدِّ الّذي نستطيعُ فيهِ قراءةَ التّفاصيلِ الصّغيرةِ لروحهِ و هي تنتقلُ بينَ محطّةٍ و أخرى , مرّةً باطمئنانٍ و أخرى بخوفٍ من ظنِّهِ به !

رائعُ التّفاصيلِ كنتَ أنتَ هُنا , باتقانٍ استطعتَ نقلنا إلى عالمٍ آخر محشورٍ بينَ أنفاسِنا و لا نراه .


شُكراً لهذا المُعتَكَف .




الاريبة : منال عبدالرحمن



قَدْ يُخلَع رِداءُ الأزمَة مِن شَفيف القَلب حين تُدركه الاصابع حِبرا ً باهِت الأجواء
فننفِضُ ما يتملَّكُنا في الدَّواخل مِن دَخَلٍ قَد تَطاولَه العَقل بداءٍ سَقيم !



للهَيبَة في رواء مُرورك شُكر كَثيفُ التَّقدير , وردي .

بلياديز
02-28-2009, 07:31 PM
الحُزن عُتمه، يُضِيئها سِرٌّ يَسْكُن حَرفك، سِرٌّ تَتَوسطه حَاء ذُهول
طَلاَسِمه مَعالم نَقَشت إدَانة لـِغَير مُتهم،
الأروَاح تَتَوه في الأعلَى
و الصَيحات في صِدر الهَرِم تُناجي صَيْحات الجِدار المُستَند إليه دُون وَكزة مِن عَصاه



عبدالله، مُرهِقٌ للمَشَاهِدِ أنت

مروان إبراهيم
03-01-2009, 06:48 AM
:
يَا عبدالله ،

بعض النّصوص .. تسرقك منك لِتعلّمك كيف تجدك فيك !
بعض النّصوص .. تُعيدك لِمرحلة التهجي !

يا عبدالله :

مُنذ ولادته .. وَ صمتي يُردد مُدهش !

عبدالرحيم فرغلي
03-01-2009, 08:36 AM
حين يتولد فينا التساؤل .. حين تساورنا الشكوك .. حين يبدأ التيه يضرب أسيافه فينا .. يخرج نصا مبدعا كهذا ..


تحية لك أيها القدير .. تحية لقلمك ولفكرك

عبدالله مصالحة
03-02-2009, 12:57 PM
"رائعي"
عبدالله مصالحه ..

أستاذي القدير أنت كــ الذي يحمل غصناً أخضراً من شجرة يانعة جداً ..
يسد بها ثغر الــ قراءة بــ مذاق مُلفت !
تملك حس الكتابة بــ لغة فخمة جداً ’ أشبه بــ قطعة من حرير طوّقت عنق أنثى جذابة جداً
أخرست أفواه الرجال عن النطق بها .. !
القراءة لك بمثابة قطار يجوب أنحاء العالم ..
من يعبر من هنا لن تبور سلعة ذائقته .. و من لم يقرأ هذا القلم فقد فاته الكثير ..
شكراً بلا حد ..


دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..




الوارفة : زهرة زهير




لـ غَدَق الحَرف في إعتِلاء الرّوح حيثُ يُدلَقُ الحِبر عَلى مِصراعينِ مِن شَتات
وَقفاتٌ حائِزَة على قابليَّة العَقل لـ إتِّخاذِ جُرم صِياغَة يَتلوه على صَفيحٍ مِن أنفاسِ .!



شُكرا ً كما رَونق مُداخلتك يا نقيَّة .!
قبائل ود وتقدير

عبير العلي
03-02-2009, 04:23 PM
.

حديث عقل ... وعقل
يكاشف التساؤلات التي تتناسل بين مقطع والآخر
تسلمنا للحيرة مهد المعرفة
و تحاصر العتمة مولِدُ النور !


حسبي قراءتك اليوم أيها الوارف

طاب قلبك وفكرك .

عبدالله مصالحة
03-04-2009, 02:53 PM
الحُزن عُتمه، يُضِيئها سِرٌّ يَسْكُن حَرفك، سِرٌّ تَتَوسطه حَاء ذُهول
طَلاَسِمه مَعالم نَقَشت إدَانة لـِغَير مُتهم،
الأروَاح تَتَوه في الأعلَى
و الصَيحات في صِدر الهَرِم تُناجي صَيْحات الجِدار المُستَند إليه دُون وَكزة مِن عَصاه



عبدالله، مُرهِقٌ للمَشَاهِدِ أنت




الوارفة : بلياديز



ما يَتناقَله الدِّماغ مِن وَسوَسة كـ أسراب الأطيرَة حينَ تَحوم على مُبتَغى يليق بذات العُتمة تَشغلُ مَحابِرَ التأديَة فَور نُضوجِها سَطرا ً ولا يَستَكينُ الصَّمت .

ممتنٌ لتعقيبك الجَميل , تقديري

عبدالله مصالحة
03-04-2009, 03:19 PM
:
يَا عبدالله ،

بعض النّصوص .. تسرقك منك لِتعلّمك كيف تجدك فيك !
بعض النّصوص .. تُعيدك لِمرحلة التهجي !

يا عبدالله :

مُنذ ولادته .. وَ صمتي يُردد مُدهش !


الكريم : مروان ابراهيم



ويا حَظَّ النَّص إن بَلغ رُقيّ مُرورك , شُكرا ً لقلبك وتعقيبك
بالغ التقدير

عبدالله مصالحة
03-04-2009, 03:21 PM
حين يتولد فينا التساؤل .. حين تساورنا الشكوك .. حين يبدأ التيه يضرب أسيافه فينا .. يخرج نصا مبدعا كهذا ..


تحية لك أيها القدير .. تحية لقلمك ولفكرك



المكرم : عبدالرحيم فرغلي


ممتنٌ لحضورك الذي أنبت السَّنابل في إثره , دام لك الود , تقديري

عبدالله مصالحة
03-06-2009, 05:59 PM
.

حديث عقل ... وعقل
يكاشف التساؤلات التي تتناسل بين مقطع والآخر
تسلمنا للحيرة مهد المعرفة
و تحاصر العتمة مولِدُ النور !


حسبي قراءتك اليوم أيها الوارف

طاب قلبك وفكرك .




عبير العلي / الفاضلة



ممتنٌ لـ فائِضِ كَرَمك في التعقيب والمُرور , دُمت بخير وتقديري !

روجينا محمد
03-07-2009, 12:43 AM
الله .. الله .. يا عبد الله ، أين أنا من جمالٍ كالذي بين جنبيكَ ؟
أجمل ما في محتواك عُمقُ المعنـــــــــى
أما النص فكله أجمل من بعضِــــــه ...
-
طابعٌ وريدي لقلبِك و لكل هذه الخلابـــــــــة ...

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

-

عبدالله مصالحة
03-08-2009, 12:02 AM
الله .. الله .. يا عبد الله ، أين أنا من جمالٍ كالذي بين جنبيكَ ؟
أجمل ما في محتواك عُمقُ المعنـــــــــى
أما النص فكله أجمل من بعضِــــــه ...
-
طابعٌ وريدي لقلبِك و لكل هذه الخلابـــــــــة ...

http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

-





النقية : روجينا محمد


لـ لَفتَة الحُضور إخضرارُ الحَرف على مَدى الضّوء بين جنبات حرفك
ممتنٌ بعمق التقدير