.... [ صندووق بنجورا ]....

[نايف الروقي]

:
بسم الله الرحمن الرحيم
:

اسمرااار
دورة فلك واحده
احالت كل شئ
نااااااااااااااار
انتحار النهار .. !!
لملم اثوابه البيضاء الناصعه
وانهاااار
هاهو وجه المساء الوضاء
يدلف عبر النوافذ والارجاء
ويزيد الاقتراااب
ربما تختنق الاجواء..!!
يفترش الممرات الطويله ويحتسي السرااااب
لانستطيع مقاومتة
من أن (( يضاجع الارصفه ))
ويمتد فوق (( احلامنا وآالامنا ))
فوق آمالنا عارياً ..!!
لذلك اتمنى شيئا واحداً فقط ..
(( ليت لي قمراً من محاجر عينيك ))
يطرد من عالمي جبروت الظلام ..
أتذكرين ذات مرّه
عندما قلت لي :
(( أن نارك اكبر من حجم افواههم ))
وأن شوقك للماء اكبر من رغبة الرمل ..
ماذا جرى؟؟
جذوةالنار توشك ان تنطفئ ...
ومن ثم
على الجسد الظامئ لك
تزحف الرمال
ولكن
لازال لدي شئ واحد فقط
انافح به عنيــــ.... ـــنك
قلبك هذا
الذي قلت لك
ذات طعنه
أنه
لن يموت
سيبقى فتياً ينبض بي
معتقاً كحبك لي
وجذوته لن تخبو
لن تنطفئ
وهكذا هو
العشق
(( مهر من نااااار ))
بربك
فقييييير
لا امتلك سوى
هذا (( النهاااااار ))
امنحيه النار
وامنحيني(( أياك ))..!!

[د.فيصل عمران]

نايف الروقي ....

هنا اختلاف في المناخات وأوصافها ، وتماثل في الرجاء بين حرفك والشتاء



تقبل متابعتي المتواضعة لحرفك


دمت بخير ياصديقي

[نورة النفيسة]

:

.

:

..]] (( ليت لي قمرا من محاجر عينيك ))

أنا هنا لأحضن العذوبة ..
عذراً لتأقزمي

[عفراء السويدي]

تهتُ هنا بين السمرة وإنتحار النهار ..!
من يشعل النار في أحزان المساء ؟!
أنصّت لحديث الأرصفة وتعب الشوارع .. وأُصلب على الأعمدة .. !
تتجلّى ملامح .. وعينين وبريق .. يبتهل لها قلب ورجاء ..
وتحتضنها أمنية .. دخيلك .. أودّ الإحتراق .. ونار القرب ..
ويغني الليل .. للحلم .. وترتبك المسامات ..
وتمد يدك .. لها ../ طيوفها .. من يدري ..
وتتنفس أنسام الفجر ..!
كيف هو نهارك الآتي ..؟!
لاأدري ..
ولكني لم أمّس بعد اصندوق ..








نايف ..
محاولة لقراءتك ../ كتابتك ..
أعذر حروفي إن لم ترق لك ..








ممتنة لبصمتك .. هناك ..












لكَ المساء ..

[فاتن حسين]

نايف الروقي..


حرفك متنفس للروح

وأفق تهرع إليه الحواس حين تكتنفها الآهات

تعبث في سكنات القلب بهمسات البوح المعطر........بقلم من ياسمين...!!

[عائشه المعمري]

وما بين النار والنهار ،
حرف ، يتوه بـه المعنى ، ويـ ضيق ، كـ فوهتيّ هاء مُتسربله
بين لهبين ،

القدير : نايف الروقي ،
قرأت هذا البوح في مكان آخر ، قبل عام تقريباً ،
ولا زلت أتذكر ملامح إضاءاته لـ العتمة ، التي ظلت عالقة في ذهني منذ ذلك اليوم ،
ولا زِلت أتساءل ، ما الـ ( بنجورا ) ..!!


مُدهش

[نايف الروقي]

:
د \ فيصل عمران

وتواجد يشرح قلب المكان قبل الانسان
مغلق هذا الصندوق وانت ربما امتلكت مفتاحه
ايها النقي لك الشكر حتى يعجز ... !

[نايف الروقي]

:
عازفه

مرورك العذب
ارضكِ السماء ياسامقه ..!!

[نايف الروقي]

:
عفراء السويدي

لكِ من اسمك افر الحظ والنصيب
كنتي هنا تتجولين بين المسا...مات
تكسرين جدار الصمت ببراعه متناهيه
لم يلحظها حارس النبظ
وصلتي للمخرج قبل المدخل
وتركتي هناك الكثير من النقوش
التي لم يمحها زمن الانفتاح
ببساطه
كنتي هنا برغم الظلام
شعله تنير الفهم والادراك والاحساس
كلي تقدير لهكذا فهم وبعمق
لن يفيك الشكر ولو كان
(( مــخـــ .... لــــص )) ..!!