(¨`•_ يا جفاف _•´¨)

[سلمى الغانمي]

http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/LVl51661.jpg (http://www.arb-up.com/)


حين ارغب بالكتابة تمر أطيافك كوابل ممطر
لأنسى كل ما تغنت به الروح في حالة استلقاء
تستفزها الذكرى لحك أجفاني / أوراقي / أقلامي
وما أن أدنو عليها حتى تمتد مساحات التمرد لمسافات
شاسعة لا تقوى الحنايا للم قحطها .؛
كأنك تسري بالأقلام عجز عن ممارسة حق البوح
رغم الفراغات التي تنتظر غرس الحروف البائسة
لتمتلئ و أن كان الامتلاء عُقم قادم لفرح يسطر العلقم
في متاهات دائرية تتعاقب .؛
كل ما يهمني في لحظتها بعث كسر الحنين وأن ابرح
للحزن مسافات عبور , تصافحك رجاء لمرسلتها
التي تختنق في شعاع خيوط الصباح وتكتمها أطيافك
كلما أتي الغروب لتحتضن تلك الأنامل المرتجفة
أقلام جافة تشح بحبرها في حاجتنا إليها .؛
توالي الفيض وأكتمل الكون في نظر بحور تتسع له
وأنت قابع في غير المحيط / حامل غير الهموم
لا عليك كل ما في الأمر أنك في ربيع مستبد
ومن تمرد القلم بها في منافي قاصرة تجهل وتيرة الفصول .؛
هو الليل فقط شفيع لها يرسمك في حضن بدره
يهديها من السهر تأملك و سرعان ما يقتلها
اغتصاب الصباح .؛
تتسربل الألم لحيث اللادروب
وحديث الأقلام في ديدنه تحيى الصمت من
رحم أحبار .؛
ماذا بقى بعد هجر سفير الأوراق ؟
الأحزان ثكلى وقيد طيفك يفتك بكيان ذابل
حتى الحشرجة يستعصي عليها النفاذ
لقد تسامى التمرد حتى ينهيني عند هذا
القدر ولا اكتمال ...........
................ يا مرحبا ًبالجفاف .؛!
أأثمل هُنا لأتوقف وأنحر كل ما بي ؟
سأكون المساعد الآخر لشنق أنفاس تتصاعد
ويخنقها الأكسيد .؛
جزما ًتلك الأنفاس تلاقي في سحب الصيف
غيوم الشتاء التي لا يرحم صعقها وحدة فقير .؛
سأزرع لك في اضطراب الكتمان ما ينجبه
الجفاف .؛
وإن أتيت أسأل التمرد لما ينادي يا جفاف
و ألغاني على شاطئ بعيد , في هيجه تستمع لعزف
أصوات العطش ؟!

.

[ .. حرف الجمعة في غصته .. ]
3- ابريل - 2009
.

[د.فيصل عمران]

لجفاف نحر للربيع كأضحية للعطش
كما أن الصباح صفحة سمراء تداعب الكتمان، وتوشك أن تمطر الفقد الذي طال بكاؤه .
سلمى ... حرفك مطر

[غازي العلي]

...ج..ف...ا...ف..!!
والجفاف...إعتراف..!!
وماهناكَ من فُراتٍ
ولا..منهل ..للإغتراف..!!
عباراتكِ الصادقات..المعانِ
..لها..ثمرٌ...جميل ..القِطاف..!!
أدهشني...أشدُ..ما..أدهشني
اني..رأيتُ...تشظي...البسيطة
شظاياً...شظايا..بفعل..الجفاف..!!
كتبنا..الجفاف...قرأنا...الجفاف
..ولكن..(جفافكِ) ..كان أحتراف..!!


سلمى
شكراً لكِ/للجفاف/
فقد نهلنا/بإغتراف

تقديري واحترامي

[نوف آل محمد]

سأزرع لك في اضطراب الكتمان ما ينجبه
الجفاف .؛







http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

سَتزرعينْ ماذا في [ ماذا ! ]
ماذا سَ يُنجبْ الجفاف يا صديقتي !
إصفرار عُشب أم جَدب شُعور ,
أمْ هو الإنشطار مِنْ حِدة الحَر و لا غيره !



الجَليلة / سلمى

رغم الوَجع أنتِ مُبدعة
تَقديري

[عائشه المعمري]

سلمى ،

الجفاف يأتي على ذات الوتيرة التي تأتي بالفقد
رغم أن البحر تقترب أمواجه مِنا
والغيوم لا زالت تُمطر
لكن الماء لا يبلغ فيه العطاشا

،

دائما ما يُغريني حرفكِ وهو يُمحلق في فكر صاحبته
بـ إنتظام



شُكرا لأنكِ هنا

[صالح الحريري]

ممطرة يــ سلمى ..!
وكأن غيمة جفافكِ لا تمطر إلا شعرا ..!
يمنحنا حرفكِ نعمة الارتواء بلغة ممزوجة بنكهة الربيع ...!



متابع لكل جديدكِ ..
مودتي ..

[م.عبدالله الملحم]

:
:

بين خيوط الصباح و غروب الشمس
أحبار أقلام ربيعية تكتب بــ جمال الفقد و لحظة الـــ إنتظار .

يا سلمى
لا جفاف و هذه الصفحة تشهد ع جمال حرفك
أهلاً بك و سهلا لـــ حضوركــ ... تقديري .



:
:

[سلمى الغانمي]

لجفاف نحر للربيع كأضحية للعطش
كما أن الصباح صفحة سمراء تداعب الكتمان، وتوشك أن تمطر الفقد الذي طال بكاؤه .
سلمى ... حرفك مطر






تشبية الصباح بصفائح الليل
قمة أدبية يا د.فيصل
كأن التاسعة من الصباح
تشاطر ثالثة الليل في حزنها

د.فيصل عمران
كن بكل حرف تسطره الـ / سلمى
فحضوركم يُنتظر

[سلمى الغانمي]

...ج..ف...ا...ف..!!
والجفاف...إعتراف..!!
وماهناكَ من فُراتٍ
ولا..منهل ..للإغتراف..!!
عباراتكِ الصادقات..المعانِ
..لها..ثمرٌ...جميل ..القِطاف..!!
أدهشني...أشدُ..ما..أدهشني
اني..رأيتُ...تشظي...البسيطة
شظاياً...شظايا..بفعل..الجفاف..!!
كتبنا..الجفاف...قرأنا...الجفاف
..ولكن..(جفافكِ) ..كان أحتراف..!!


سلمى
شكراً لكِ/للجفاف/
فقد نهلنا/بإغتراف

تقديري واحترامي




أغنيات الجفاف لم تكتمل
حتى بعد أعلان أوراقها
بالرحيل
هاهو الخريف عكس
أصفراره
مابال أقلامي تعتصر
جدبها لتمدد النحيب
لمسافات مابعد المحيط ؟

غازي العلي
أهو الرحيق ينكر فضلك عليه ؟
شربت الصفحات عسلا ًشهي
فجم الشكر

[صالح العرجان]

سلمى

هي اللغة سلاحنا لغلبة العدم
[ نأملهم شراب / نلفيهم سراب ]

حروف يلوحها خريف القطيعة البارد


رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[سلمى الغانمي]

http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

سَتزرعينْ ماذا في [ ماذا ! ]
ماذا سَ يُنجبْ الجفاف يا صديقتي !
إصفرار عُشب أم جَدب شُعور ,
أمْ هو الإنشطار مِنْ حِدة الحَر و لا غيره !



الجَليلة / سلمى

رغم الوَجع أنتِ مُبدعة
تَقديري






كما أمطرنا من الحرف الكسير
ألف دمعة
سينجب لنا الجفاف فرار لمنفي

ريمة آل محمد
حضور يجعل الأزهار اليانعة أكثر بهاء
شكرا ًلإشادتك ِ

[سلمى الغانمي]

سلمى ،

الجفاف يأتي على ذات الوتيرة التي تأتي بالفقد
رغم أن البحر تقترب أمواجه مِنا
والغيوم لا زالت تُمطر
لكن الماء لا يبلغ فيه العطاشا

،

دائما ما يُغريني حرفكِ وهو يُمحلق في فكر صاحبته
بـ إنتظام



شُكرا لأنكِ هنا





يبقي الجدب يتذكرألمه
في لحظة أرتواءه
فما بال الكواكب المتعجبة
بنا في حالات اللأرتواء ؟

عائشة المعمري
عندما تاتين لصفحتي أشعر بدفء يطفيء التعب
لقلبك ِجنة فرح

[سعد المغري]

..

سلمى..
نصكِ يئن بـ.صمت
والجفاف جاء كـ.أنه الكوثر..
ثورة من الإبداع كنت هنا..
تحية لـ.روحكِ..

[سلمى الغانمي]

ممطرة يــ سلمى ..!
وكأن غيمة جفافكِ لا تمطر إلا شعرا ..!
يمنحنا حرفكِ نعمة الارتواء بلغة ممزوجة بنكهة الربيع ...!



متابع لكل جديدكِ ..
مودتي ..





المطر أوقف هطوله
عند حزننا لاكتمال العزاء
الحريري
وجود ينبت الازهار اليانعة على حافة سطوري
شكرا ًمرتل

[سلمى الغانمي]

:
:

بين خيوط الصباح و غروب الشمس
أحبار أقلام ربيعية تكتب بــ جمال الفقد و لحظة الـــ إنتظار .

يا سلمى
لا جفاف و هذه الصفحة تشهد ع جمال حرفك
أهلاً بك و سهلا لـــ حضوركــ ... تقديري .



:
:




جمالنا يغرس بدروب الأبداع قحط مبين
لتتوالي النصوص العقيمة و يحيا البكاء
عبدالله الملحم
كلما رأيت وقوفك على شرفات الـ / سلمى
أوقنت باقي الفرح
حيهلا بك وجم شكري

[سلمى الغانمي]

سلمى

هي اللغة سلاحنا لغلبة العدم
[ نأملهم شراب / نلفيهم سراب ]

حروف يلوحها خريف القطيعة البارد


رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif




وياليت قلوبنا تقبل النسيان
العرجان صالح
الحروف تزدان في بصمة بريقك
شكرا ًلأنك هُنا

[سلمى الغانمي]

..

سلمى..
نصكِ يئن بـ.صمت
والجفاف جاء كـ.أنه الكوثر..
ثورة من الإبداع كنت هنا..
تحية لـ.روحكِ..





ما سمعته من أنين
تلاشي في حضورك
شكراً لك شكراً كثيرا ؛

[إبراهيم الشتوي]

مررت من هنا وإذ بالفصول مأهولة بالربيع والجهات مسكونة بالدفء ..

لغتكِ يا سلمى تعيد الأوراق الخضراء للأشجار ، ورؤيتك تستنبت اللافندر في سفوح الفكر ..

فشكرا لكِ ولللإبداع الذي يسكنكِ ..

دمتِ باسقة وارفة ..

تقديري .