المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عجــــــــــــــبا !!!


محمد الحامد
04-13-2009, 10:40 PM
عجبا

عجبا احلامي تنهار

اسكن في قصر الحزن

واسافر في بحر الاشعار

قد كنت في زمن الحب

لا اعرف غير الاسفار

اعشق عصفورا من وطني

واراقبه ليل نهار

والان..لااعرف نفسي !!!!!!

ماتت في عينّي الازهار

عجبا اصبحت بلا امل

يغرقني هم كالانهار

من يرشد بعضي عن بعضي

من يرحم قلبا محتار؟؟؟؟؟؟؟؟

اخشى لاابقى منتصبا

فاموت ويبقى المشوار


محمد الحامد (المسافر)

بلال الحاج يونس
04-14-2009, 11:10 AM
جميل اخي محمد
ونهاية مميزة
دمت شاعرا

أحمد الحسون
04-14-2009, 03:20 PM
أخي محمد
يبدو أن التحميل تم على مرحلتين لخطأ ما في النت.
لا بأس بك يسعدني قراءتها مرتين.

دمت بحب وعطاء.

ياسر خطاب
04-14-2009, 03:47 PM
بل عجباً لرقتك

ايها الراقي

كن بخير

صهيب نبهان
04-15-2009, 07:00 PM
..



برغم قلة كلماتك إلا أنَّ السطر الأخير كان كفيلاً برسم الدهشة هنا وهناك



قلت لنفسي كم من الناس ماتوا وبقيت مشاويرهم !



شكرًا بحجم القلب



..

جرير المبروك
04-16-2009, 06:51 AM
احسنت محمد

فعلا تتوه احيان الاشياء عن ذاتها
دمت ابعاديا جميلا
و دمت شاعرية

جرير

حمد الرحيمي
04-17-2009, 08:37 PM
محمد الحامد ..



أهلاً بك ...




نصك رغم بساطته إلا أنه يحكي قصة عشقٍ عميقه / طويلة ...






عذبٌ و معذب يا محمد ... شكراً لك ...

محمد الحامد
04-20-2009, 10:02 PM
الصديق صهيب
اشكر مرورك
وسعدت بحروفك الرائعة
دمتم بود

محمد الحامد
04-20-2009, 10:08 PM
جميل اخي محمد
ونهاية مميزة
دمت شاعرا


أخي بلال
مرورك اسعدني
وكلماتك انارت المكان
دمتم بود

محمد الحامد
04-20-2009, 10:30 PM
جميل اخي محمد
ونهاية مميزة
دمت شاعرا بلال
شكرا لمرورك أخي الفاضل
دمتم بود

محمد الحامد
04-22-2009, 02:06 PM
أحمدالحسون
شكرالمرورك
دمت شامخا

محمد الحامد
04-22-2009, 04:33 PM
ياسرالخطاب
شكرا لمروركم الكريم
دمت شامخا

محمد الحامد
04-23-2009, 09:54 PM
جرير مبروك
سعدت كثيرا لتواجدك هاهنا
اشكرك إلى مالانهاية

محمد الحامد
04-23-2009, 09:57 PM
حمد
أشكر لك مجيئك إلى متواضعتي
وأشكر لك حروفك الداعمة
دمتم بود

أحمد رشاد
04-29-2009, 11:39 PM
محمد الحامد الأنيق الرقيق
جميل. تقول ما تريد بكل عذوبة
دمت أنيقاً

محمد الحامد
05-24-2009, 11:18 PM
احمد رشاد

شكرا لمجيئك الى هنا

وشكراااااااا لحروفك التى عطرت هذا المكان