ندى القحطاني
04-15-2009, 04:21 AM
ملآمح الحُزن تقطن جميع الوجيه التي أتصفحهآ كل يوم !!
ولكنه يبدو واضحاً | وجداً .. في وجهٍ تعكسه لي المرايا ..
و أيضاً كل يومْ !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
عآده المرء .. طمآعٌ للإستزآده ..
في كل مآحبآه البآري سُبحآنه !
نصيحتي /
كل مآفغرت فآك ..طآلباً المزيد !
فلتحشوه بالترآب حتى يكتفي :)
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
دوآمآت الفرآغ ..كـالطفيليآت ..
تقتآت على كوآمن اللآشيء
لتُشعرك - لولهه - أنك{ شيءٌ}
يستحق الإمتلآء / الإرتقآء !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
كُريآتٌ حمرآء في دآخلي ..
تنقل دغدغآتِ الألم اللآذعه .. لمراكز الإحسآس ~
فتُدآفع البيضآء بإستمآتتهآ المعهوده ..
للتمويه على مرآكز إستشعآري ..
فيتولد عميق الألم .. مع عقيم الإحسآس ~
لتكون المحصله النهآئيه :
وخزٌ مؤلم ..بلآ إحسآس!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تتفتقُ أحداقي بِ فضلِ نِتَفٍ من رذاذاتِ الملحْ !!
ل تنساب مُنتفضةً في (حُفرةِ شغبٍ )
صنعها السيلُ على خدودي ذاتَ بُكاءْ | ،،
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
الأرضُ والسمآءْ |
وجهآنٍ لِ | عُملة العُلوِ المُتجذرُ في العُمق | ،،
تحتفل بإندمآل جرحك بعد طول مُعآنآهٍ مع الوجع ~
لتجدك أمآم إحتفآل صآخب .. بولآده جرحٍ جديد
نصيحتي أن لآ تتأمل بـإنقرآض الجروح ~
لأنهآ وبكل إختصآر .
كآفرهٌ بمبدأ : تحديد النسل!!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تعجزُ [ مِكنسه الأناملَ] عن شفطِ ما تُخلفه الجراحاتُ من فوضى مُختنقةٌ في الأعمآق !!
كما تعجزُ [ منآديل الرموشِ] عن مسحِ شلآلآتٍ تنزف بِ الدموعَ المُحتقنةُ في الكوامن !!
ولكني أُراهن على عدمِ عجزِ [ صوآريخُ اليراعِ ]
عندما تُطلق قذائف الهاون تجاهَ جوسقٍ مُشيّدٍ من ورق !!
حتماً .. س تُحرقُ صفحآتهُ المُلتهبه ل تُحيلها إلا [ بعثراتِ رمادْ ] !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
يقطُنُ في مرافيء وطني | شُعوباً وقبائلْ | ،،
مُهمتها تقتضي :
بِ خلقِ القلاقل في توابيت الأماني !!
لِ تُربت بِ يدٍّ من فوضى على أكتافِ سكينتي ، ف تُربكُها !!
| فُتوغرافيةَ أيامي الخاصه | ،،
تلتِقطُ أحداث رحلتي ( الشتاء والصيف) !!
ف تتبناها ل تُحيلها إلى مُسلسلٍ س يذكره التاريخُ طويلاً ،،
ولقد اصطفتني ل أُمارس فيه | دور البطولة | ،،
أحداثه الدراميه /
تُفحم الإستقرار .. وتجعل من التذبذب | شُحنةَ إحتياجٍ مُشتعلة !!
وتقوم على مبدأ التناوب بين ثُلاثيه هرم الفصول الثائرة :
فما بين مهمهانُ الصيف .. وقرصه الشتاء ,,و لذعه الخريف ــ
كان إختناقي يرفل في أسمالِ فصولٍ ضائعه ..
يبحث بِ إستماتةٍ عن ربيعه المفقود فلا يجده !!
الجدير بالذكر :
أن دوري في المُسلسلِ أعلاه ..
هو ذاته دوري في الحياة !!
مما س يُضفي على أدائي المصداقيه وبِ عفويةٍ مُطلقه | ،،
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
جوآربٌ إنتعلتها الأقدام وأبتلعتها بِ عنجهيةٍ حمقاء !!
يختنق صوتها .. وتتلطخُ ب إنتفاضةِ | دوامةِ غُبارٍ لا تنتهي !!
وفي قمه تكاثر الوجع فيها ،
ترفل في الأرجلَ خاضعهً مُستسلمه ..
وتنتظر من صاحبها أن يُعتقها و يخلعها ل يجوب الأماكن ب أقدامٍ حافيه !!
عله يذوق ما تُكابده المسكينهُ ذات إستعبادٍ أليم | ،،
هذه الجوارب .. تماماً ك الذاكره !!
نرتدي عليها جوارب : النسيان ..
ل نقذفها في أعماقِ التجاهل !!
أثق تماماً أن الذاكره س يأتي يوماً عليها
ل تصرخ في متاهاتِ الإغتصاب :
ما أحوجني أن أمشي حافيه !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
نُهمشه .. ونعصف ب فؤاده .. ونتذمر منه !!
ثم ما نبلث أن نبيعهُ في | سوقِ نخاسة | ،،
وبِ سعرٍ زهيد .. يقترب من نفثات المجان وبِ إزدراء ،،
وبعد فراقه /
يتماهى العتمُ في أنظارنا ل يُغلفها و بِ وحشيه !!
ويسرق الصفاء وينهب القرنيه !!
حينها فقط :
تلوكُ الخصاصةُ | في أعماقنا الندم !!
ونُدرك تماماً كنهه من أضعنا !!
سؤالي :
تُرى لو عاودنا الولوج إلى سوق النخاسه ذاك !!
هل سَ نجدهُ ؟!
وإن وجدناه ..
هل لا يزال في رمق الأوانِ بقيةً من نفس ؟!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تمتماتٌ خرصاء .. تتوغلُ في نظراتي ل أرى حرفاً غريب
ليس من قائمه ال ( أبجد هوز ) !!
وبِ لهفةٍ قصوى :
_ من أنت ؟!
ينبس ب لغهٍ غامضه :
_ أنا الحرف التاسعُ والعشرون !!
_ وكيف السبيل إليك ؟!
_ ( بِ سُخريه ) .. ك السبيل إلى حمامِ منجابي !!
اممممممم لا سبيل إلّ .. ف أنا العدم !!
_ وكيف تكون من العدمِ وأنت هُنا بين أحداقي ؟!
_ ( غضبان )
اغربي عن منطقتي ..
ف ليس هُناك من يستحق أن يكتبني على الإطلاق !!!!
هذا الحرف المُبهم ..
هو تماماً ذلك الذي يلوك في أعمآقي .. ولكنه يُعجزني عن كتآبته !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
| رعدٌ |وبِ صريرٍ مُزعج !!
|هُتافٌ | وبِ جذلٍ راقص :
(هذا عارضُ يُمطرني !! )
وأبدأ بِ غرس الأزهار في مُخيِّلَةَ الأجواء الرمادية ،
وهي تتفتق على إيقاعات الحُلم الوردي ذو الأجواء المُنتشيه !!
ل أكتشف ، وبعد فترة وجيزه ..
أن الرعد بلا ماء !!
تماماً ك يوم عطشي ،
وإستماتتي للحصول على قطرة ماءٍ يتيمة !!
ولما حَضَرتْ .. إكتشفت أن لا فمْ لي !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
|طيرٌ أعور| .. يُحلق في سماواتِ العلو !!
يعرض عليه أحدهم من آل البشر أن يُعيره أحد جناحيه !!
مقابل أن يهبهُ .. إحدى عينينه !!
وبلا تردد يفقأُ الإنسانُ عينه ويهدِيها إلى الطيرِ غير مؤسوفٍ عليها !!
ل يقتلعُ الطيرُ جنآحهُ الأيسر .. ويخرٌّ صريعاً على الأرض !!
يأخذ ذلك الغرير جناح الطير ويحاول الطيران .. وبلا جدوى !!
أجزم أن الحماقهُ في | إلتهابِ الأمنيات |
كانت في أوّج إحتقانها عند الطيرُ والإنسان !!
ف أما أحدهما ف يسقي عينه طمعاً ،
وأما الأخر ..
ف يأكل الطير من رأسه حدّ إقترافِ الأجنحة
وبِلا أعشآشٍ يأوي إليها !!
فخسر عينهُ .. وبِ لا نتيجه !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
وقُبيل مُغادرتي س أُسِرُّ إليكم بِ حكمةٍ خلقتها من رحم التجآربُ
ونفثت فيهآ من روح الألم :
في كُلِّ خطوةِ فشلٍ |
مسآحةٌ مُعشبةٌ من كَلَاْ !!
وفي كُلِّ إيجآبٍ ب | أجل |
ألفٌ من نفيٍّ بِ| كَلّّاْ !!
ولكنه يبدو واضحاً | وجداً .. في وجهٍ تعكسه لي المرايا ..
و أيضاً كل يومْ !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
عآده المرء .. طمآعٌ للإستزآده ..
في كل مآحبآه البآري سُبحآنه !
نصيحتي /
كل مآفغرت فآك ..طآلباً المزيد !
فلتحشوه بالترآب حتى يكتفي :)
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
دوآمآت الفرآغ ..كـالطفيليآت ..
تقتآت على كوآمن اللآشيء
لتُشعرك - لولهه - أنك{ شيءٌ}
يستحق الإمتلآء / الإرتقآء !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
كُريآتٌ حمرآء في دآخلي ..
تنقل دغدغآتِ الألم اللآذعه .. لمراكز الإحسآس ~
فتُدآفع البيضآء بإستمآتتهآ المعهوده ..
للتمويه على مرآكز إستشعآري ..
فيتولد عميق الألم .. مع عقيم الإحسآس ~
لتكون المحصله النهآئيه :
وخزٌ مؤلم ..بلآ إحسآس!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تتفتقُ أحداقي بِ فضلِ نِتَفٍ من رذاذاتِ الملحْ !!
ل تنساب مُنتفضةً في (حُفرةِ شغبٍ )
صنعها السيلُ على خدودي ذاتَ بُكاءْ | ،،
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
الأرضُ والسمآءْ |
وجهآنٍ لِ | عُملة العُلوِ المُتجذرُ في العُمق | ،،
تحتفل بإندمآل جرحك بعد طول مُعآنآهٍ مع الوجع ~
لتجدك أمآم إحتفآل صآخب .. بولآده جرحٍ جديد
نصيحتي أن لآ تتأمل بـإنقرآض الجروح ~
لأنهآ وبكل إختصآر .
كآفرهٌ بمبدأ : تحديد النسل!!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تعجزُ [ مِكنسه الأناملَ] عن شفطِ ما تُخلفه الجراحاتُ من فوضى مُختنقةٌ في الأعمآق !!
كما تعجزُ [ منآديل الرموشِ] عن مسحِ شلآلآتٍ تنزف بِ الدموعَ المُحتقنةُ في الكوامن !!
ولكني أُراهن على عدمِ عجزِ [ صوآريخُ اليراعِ ]
عندما تُطلق قذائف الهاون تجاهَ جوسقٍ مُشيّدٍ من ورق !!
حتماً .. س تُحرقُ صفحآتهُ المُلتهبه ل تُحيلها إلا [ بعثراتِ رمادْ ] !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
يقطُنُ في مرافيء وطني | شُعوباً وقبائلْ | ،،
مُهمتها تقتضي :
بِ خلقِ القلاقل في توابيت الأماني !!
لِ تُربت بِ يدٍّ من فوضى على أكتافِ سكينتي ، ف تُربكُها !!
| فُتوغرافيةَ أيامي الخاصه | ،،
تلتِقطُ أحداث رحلتي ( الشتاء والصيف) !!
ف تتبناها ل تُحيلها إلى مُسلسلٍ س يذكره التاريخُ طويلاً ،،
ولقد اصطفتني ل أُمارس فيه | دور البطولة | ،،
أحداثه الدراميه /
تُفحم الإستقرار .. وتجعل من التذبذب | شُحنةَ إحتياجٍ مُشتعلة !!
وتقوم على مبدأ التناوب بين ثُلاثيه هرم الفصول الثائرة :
فما بين مهمهانُ الصيف .. وقرصه الشتاء ,,و لذعه الخريف ــ
كان إختناقي يرفل في أسمالِ فصولٍ ضائعه ..
يبحث بِ إستماتةٍ عن ربيعه المفقود فلا يجده !!
الجدير بالذكر :
أن دوري في المُسلسلِ أعلاه ..
هو ذاته دوري في الحياة !!
مما س يُضفي على أدائي المصداقيه وبِ عفويةٍ مُطلقه | ،،
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
جوآربٌ إنتعلتها الأقدام وأبتلعتها بِ عنجهيةٍ حمقاء !!
يختنق صوتها .. وتتلطخُ ب إنتفاضةِ | دوامةِ غُبارٍ لا تنتهي !!
وفي قمه تكاثر الوجع فيها ،
ترفل في الأرجلَ خاضعهً مُستسلمه ..
وتنتظر من صاحبها أن يُعتقها و يخلعها ل يجوب الأماكن ب أقدامٍ حافيه !!
عله يذوق ما تُكابده المسكينهُ ذات إستعبادٍ أليم | ،،
هذه الجوارب .. تماماً ك الذاكره !!
نرتدي عليها جوارب : النسيان ..
ل نقذفها في أعماقِ التجاهل !!
أثق تماماً أن الذاكره س يأتي يوماً عليها
ل تصرخ في متاهاتِ الإغتصاب :
ما أحوجني أن أمشي حافيه !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
نُهمشه .. ونعصف ب فؤاده .. ونتذمر منه !!
ثم ما نبلث أن نبيعهُ في | سوقِ نخاسة | ،،
وبِ سعرٍ زهيد .. يقترب من نفثات المجان وبِ إزدراء ،،
وبعد فراقه /
يتماهى العتمُ في أنظارنا ل يُغلفها و بِ وحشيه !!
ويسرق الصفاء وينهب القرنيه !!
حينها فقط :
تلوكُ الخصاصةُ | في أعماقنا الندم !!
ونُدرك تماماً كنهه من أضعنا !!
سؤالي :
تُرى لو عاودنا الولوج إلى سوق النخاسه ذاك !!
هل سَ نجدهُ ؟!
وإن وجدناه ..
هل لا يزال في رمق الأوانِ بقيةً من نفس ؟!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
تمتماتٌ خرصاء .. تتوغلُ في نظراتي ل أرى حرفاً غريب
ليس من قائمه ال ( أبجد هوز ) !!
وبِ لهفةٍ قصوى :
_ من أنت ؟!
ينبس ب لغهٍ غامضه :
_ أنا الحرف التاسعُ والعشرون !!
_ وكيف السبيل إليك ؟!
_ ( بِ سُخريه ) .. ك السبيل إلى حمامِ منجابي !!
اممممممم لا سبيل إلّ .. ف أنا العدم !!
_ وكيف تكون من العدمِ وأنت هُنا بين أحداقي ؟!
_ ( غضبان )
اغربي عن منطقتي ..
ف ليس هُناك من يستحق أن يكتبني على الإطلاق !!!!
هذا الحرف المُبهم ..
هو تماماً ذلك الذي يلوك في أعمآقي .. ولكنه يُعجزني عن كتآبته !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
| رعدٌ |وبِ صريرٍ مُزعج !!
|هُتافٌ | وبِ جذلٍ راقص :
(هذا عارضُ يُمطرني !! )
وأبدأ بِ غرس الأزهار في مُخيِّلَةَ الأجواء الرمادية ،
وهي تتفتق على إيقاعات الحُلم الوردي ذو الأجواء المُنتشيه !!
ل أكتشف ، وبعد فترة وجيزه ..
أن الرعد بلا ماء !!
تماماً ك يوم عطشي ،
وإستماتتي للحصول على قطرة ماءٍ يتيمة !!
ولما حَضَرتْ .. إكتشفت أن لا فمْ لي !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
|طيرٌ أعور| .. يُحلق في سماواتِ العلو !!
يعرض عليه أحدهم من آل البشر أن يُعيره أحد جناحيه !!
مقابل أن يهبهُ .. إحدى عينينه !!
وبلا تردد يفقأُ الإنسانُ عينه ويهدِيها إلى الطيرِ غير مؤسوفٍ عليها !!
ل يقتلعُ الطيرُ جنآحهُ الأيسر .. ويخرٌّ صريعاً على الأرض !!
يأخذ ذلك الغرير جناح الطير ويحاول الطيران .. وبلا جدوى !!
أجزم أن الحماقهُ في | إلتهابِ الأمنيات |
كانت في أوّج إحتقانها عند الطيرُ والإنسان !!
ف أما أحدهما ف يسقي عينه طمعاً ،
وأما الأخر ..
ف يأكل الطير من رأسه حدّ إقترافِ الأجنحة
وبِلا أعشآشٍ يأوي إليها !!
فخسر عينهُ .. وبِ لا نتيجه !!
http://www.1-up-1.com/uploadfast/1-up-1_10343_938131.gif
وقُبيل مُغادرتي س أُسِرُّ إليكم بِ حكمةٍ خلقتها من رحم التجآربُ
ونفثت فيهآ من روح الألم :
في كُلِّ خطوةِ فشلٍ |
مسآحةٌ مُعشبةٌ من كَلَاْ !!
وفي كُلِّ إيجآبٍ ب | أجل |
ألفٌ من نفيٍّ بِ| كَلّّاْ !!