فِعْلٌ مُضَارِع

[سمية عبد الله]

نَكْتُبُ
ثُمَّ نَقُصُّ أطْرَافَ الوَرَق
أمُطّ شَفَتَيّ
بـِ ابْتِزَازٍ وَاضِح

وَ خَدْشُ
الغِيَابِ
ذَاكِرَةٌُ بِلّوْرِيّةٌ مُتَصَدّعَة
عَشّشَت فِي
أشْيَاءٍ مُتَأخّرَةٌ
عَلَى هَيْئَةِ مَرَض

كُنّا نَسْحَبُ
رَائِحَةَ الدّفْءِ نَحْوَنَا
وَ نَتَسَكّعُ فِي عُرُوقٍ مَأهْولَةٍ بـ العُتْمَةِ
نَرْتَجِي عَطْفَ
تَفَاصِيلٍ نَائِمَة
بـِ مَضْغِ
بَعْضِ الصّلَوَات
وَ
هَمْهَمَةٍ مُتَحَجّرَةٍ فِي غَيْمَةٍ قَدِيمَة

.

سَأسْدِي لَكَ مَعْرُوفاً
وأَتقَدّمُ مُغْمَضَةَ العَيْنِ
نَحْوَ / ك






أقَعُ....
وَقَدْ أقْفَلْتَ سَمَاءَكَ
وَتشَرّدت
أيْنَ أنْت؟
( تتَرَدّدُ فِي اشْتِيَاقَاتٍ مُمْتَدّة)

.

.

.

.

عَلَى السّلالِمِ..
خُطْوَةً / خُطْوَة

... أطْفُو كـَ زَوْبَعَة





30/ نوفمبر/7002م
2:12 صباحا





الهطول الأول (http://www.soft-sadness.net/vb/showthread.php?p=56982#post56982)

[صالح العرجان]

رفقاً باللغة يا سمية

حجز

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[محمد الغشام]

:

:

ياسُميه
مدراتك ِ شُكِلت غيَمة الذكرى ..القَديْمه لتؤرِقنَا بأبتسامات شتى
حتى أخر السلالم ..لم تكُن عابِثه ..للخطوات..
أما التاريِخ فهَذا بِحد ذاتَه ..سيُكون :)

عاطِر التحايا

[صالح العرجان]

خارج حدود الأشياء
لا حديث
لا كلام

فقط رئة تتكأ على صدر الإنتظار لـ تستريح أنفاس الإشتياق

سمية عبدالله
تحرضين الياسمين على الشذى لـ تهدينا سحائب الجمال


رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[أنثى ملائكية]

{ ..
ياسميّة
حرفكِ يأخذني بعيدا .. حيث عالم البياض النقيّ
مُدهشة وأكثر


http://filaty.com/i/904/11559/www-St-Takla-org__multibow.gif
..}

[عبدالله العويمر]

مَدائن ُ جَمَال ياسُميّه

[قايـد الحربي]

سمية عبدالله
ـــــــــ
* * *


نُرحبُ بكِ مُجدّداً .

:

فعْلٌ مُضارِع : لمُضارِعٍ فَاعِل ،
يُحرّك السّاكنَ : نَبضَاً ،
يُسكّن المُتحرّك : قَبضَاً .

:

بَالغةُ اللغَة يا سُمية ،
فشُكراً كَـ هديّة .

[فاتن حسين]

ريشتك...قلمك..الوانك..شعورك..

كانت يا سمية بوتقة من ارق المشاعر


لك زهرة تنحني باعجاب..!!

[أماني بنت محسن]

" سمية "

حروفك مفعمه بنبض اللغة ...

أثريتينا ...

وحرف مميز ...

:

مودتي

[سمية عبد الله]

:

:

ياسُميه
مدراتك ِ شُكِلت غيَمة الذكرى ..القَديْمه لتؤرِقنَا بأبتسامات شتى
حتى أخر السلالم ..لم تكُن عابِثه ..للخطوات..
أما التاريِخ فهَذا بِحد ذاتَه ..سيُكون :)

عاطِر التحايا



لم أعد أطفو يا محمد.. بل غرقت في تلك الزوبعة

مرورك إشراقة
شكراً لك













ودّ وياسمين

[نور الفيصل]

بورك المكان الذي فيه تهمي سحائبك يا سمية


أعشق هذه الروح لو تعلمين
وكأنها كثيري الذي يتعبني البحث عنه


كوني دائما بألق يا سمو

نور

[سمية عبد الله]

خارج حدود الأشياء
لا حديث
لا كلام

فقط رئة تتكأ على صدر الإنتظار لـ تستريح أنفاس الإشتياق

سمية عبدالله
تحرضين الياسمين على الشذى لـ تهدينا سحائب الجمال


رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif


سيتوقف كل شيء..
وتلك الرئة التي كتبتها يا صالح ربما من ورق وقلم رصاص ستأكله الممحاة
من يكتب من.. نحن أم الحرف؟
نحن أم الحياة؟



ولأنك المرور الأول لـ قلبك الأبيض مساحة خضراء هناك
شكراً لك












ودّ وياسمين

[أمل الدوسري]

أتنفسُ هنا !
سمية
لا تبحثي عن فعل ٍ آخر http://aljsad.net/images/smilies/whiteheart.gif

[سمية عبد الله]

{ ..
ياسميّة
حرفكِ يأخذني بعيدا .. حيث عالم البياض النقيّ
مُدهشة وأكثر


http://filaty.com/i/904/11559/www-st-takla-org__multibow.gif
..}





أنثى مـلائكبة

عبورك استدامة النور في قلبي
شكراً لكِ
















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

مَدائن ُ جَمَال ياسُميّه


وحبر الغيوم أنت يا عبد الله


شكراً لك



















ودّ وياسمين

[عبدالرحيم فرغلي]

تمتلكين تكثيف العبارة كشعر .. ومد الدهشة كربيع .. وانسياق المعنى الصعب فيرق مع تراكيبك وحرفيتك .. تقديري واحترامي

[حسن البناوي]

وَ خَدْشُ
الغِيَابِ
ذَاكِرَةٌُ بِلّوْرِيّةٌ مُتَصَدّعَة
عَشّشَت فِي
أشْيَاءٍ مُتَأخّرَةٌ
عَلَى هَيْئَةِ مَرَض


هنا بالتحديد بدأ مؤشر الدهشة بالصعود ,




أقَعُ....
وَقَدْ أقْفَلْتَ سَمَاءَكَ
وَتشَرّدت
أيْنَ أنْت؟
( تتَرَدّدُ فِي اشْتِيَاقَاتٍ مُمْتَدّة)


وهنا ذروة جمال السؤال ..!

بين الذاكرة المُتصدعة بفعل الغياب ,
والسماء المغلقة في وجه الدعوات

مطر
و
عشب
و
رائحة عطر مفقودة


" سمية "
لروحك الياسمين ,
ولقلبك وفير الأمان


تحية

[نَفْثة]

يَااااه يا سُمَية .,
لَا أَعلمُ كَيف أَتشكلُ من بعدِ قَراءتكِ وَ لَا كَيف أَصفُ أَضْطِعاج ملَامحي
مَا أَعملهُ بأن ذَاكَرتي تُنْخرْ | تَمددْ لُ تُبددْ و أَحْملُك لُغة مُخبأة دَاخِل صَدري
وَ عيني ,

يااه يا سُمية أَجْهَضتي رَغْبة الْتَماسُك
وَ خَلقتي من بَلَاغتُكِ طَين و مَاءْ
وَ أنا شَكلٌ مُنعجن على حسبِ
أَرْتَفاعُك وَ سقُوطي
سَهواً ,




لَا زلت أتنفسكْ .

[سمية عبد الله]

لكل الذي تشرف بهم فعلي

شكراً متأخرة.. وعذراً كبيرة



















ودّ وياسمين