تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عَدَمٌ وشَيءٌ لا تُحصيه المُبوَّباتْ


عبدالله مصالحة
04-22-2009, 03:57 PM
لا تَعرفُ أصابِع الكَون أنْ تَرسُم قَلما ً كامِلا ً لـ اجتذاب صيغَةٍ مِن حُزن ماكِثَة في استِدامَة , فالنّور ضيّقٌ والعَتب على خَراب الأرواح .


ما زِلنا نَعلم أنَّ الحَياة غَريبَة بلا شَكل ولا ماهيَّة نَتحاصَر فيها بلُهاثٍ لا يفكُّ رَغبَة الإنسيَّة بمعلومٍ يُريح , ونُدركُ تَماما ً عاصِمَة دَواخِلنا حين تَبكِ على جُزءٍ خَفيّ تَحتاجُ لـ شَرحه عَيانا ً على مَسمعِ الإحساس , حينَ تَتفرَّدُ بصَوتِكَ المَخنوق وأضلاعِكَ المَصلوبَة على ساريَةٍ نَهجُها الإقتفاء من نَشيدِ الغَصّات الزَّرقاء في الفِكر , حينَ تَصرُخ بـ أنينٍ ولا أحدٌ يَسمع غَير مَن أسمَعك , تُمدِّدُ الآهَة كَيف تَشاءْ وتَتَجرَّعُها كَيفما يتَّفق , تُحيلُ كُلَّ شَيء إلى مَكنونِ نَفسك وهذا ما تُحاول لَملَمة نَواقِصِه , تَحتاجُ لـ عَطفٍ مِن أرضٍ أخرى تَفقه حالَ غَثيانك , تنادِ الصّوتَ ليصل وجريان الأنهر لا يَستَجيبُ للسَّحاب ليحصِّلَ لَك نَتيجَة , لَستُ أدري كُلَّما تَفرغ لـ نَفسك بـ حِيطَة الخَوف مِن آتٍ يَقتل يؤنِّبُكَ سَعلُك مِن جانبٍ غَريبُ الأثر وَغريب الذِكر , تَحتاجٌ لـ روح أخرى تَسطَع مِن حَولك كَطيف ٍ يراقب ظلَّ فِكرك ويَرسُمه على جِدارِ عُزلَتك كَما تُريد , تُعطيه غَنائِمَ روحك بلا كَيفيَّة ولا مُقابِل , لتَجد أنّك أخطأت العَطاء بلا قَرار , لا تَسمع هَسيسَ مُحاولاتِك في خِلدٍ يجترُّ مَدائِنَ وَلهه الضّارِبَة حَلقَ إجاباتِك الخاويَة ولا تَقول حُروفا ً كالتي اعتَدتها أبجديّة لِسان , لا أصلُ إلى آخرِ ما أبتَغي مِن هذا الحَديث وما بَعده , كأنّي بيَ فاقةٌ مَرموزَةٌ بـ إقفال كَي لا أنجِبَ أمكِنَةُ أخرى أضعُ فيها بَدني المَثقوب بشكله المُكتَمل , علّةٌ هيَ مُترامية على أطراف نبوءة حَيرى بذاتِها وخُرافيَّةً بمَضمونِ عَجَبِها , تَصقلُ حُجَّتك بـ أخرى مَلعونَة لا تَعتملُ في القَلب إلا بوَخزٍ لا تُقدِّرُه الأبصارْ , سَتركُضُ إذن إلى لا شَيء , تَهرَعُ إلى خِضابٍ لا مُنجيَة بـ إعتقادٍ مُنجٍ , تفرُّ تارِكا ً أحوالَ الجُنون تَعتَبر بحالِها وتَكتُب إختِصار البَيان في عَبثِ الأشقياءْ ,فسلامٌ على النَّهر المُطل على نافِذَتي , سَلامٌ على الجِبال التي أبت أن تَحمل الأثقال , على الأشياء اللامُكتَملة , وعلى أنصاف الأشياء المأكولَة قُدُما ً , على غايَة العُزلَة المَحرومَة مِن خُبز الضّوء وسُقيا السَّماء, على ذاتي وسَلامُ الخِتام ْ في مَضض النُّقطَة .

بلقيس الرشيدي
04-22-2009, 05:11 PM
http://www.wl3.net/uploader/up/18771001120070821.gif
.
عَبْدَالله مَصَالحَهْ .!
نَحْتَاجُ لِوَطَنٍ غَيرَ الأَوْطَانِ الْمعْتَادَهْ نَحْتَاجُ لِرُوحٍ تُعَاكِسُ تِلْكَ الْرُوحَ فِي ذَوَاتِنَا .!
نَحْتَاجُ لِلَيْلٍ لَا يَمَلُّ مِنْ إسْتِمَاعِنا وليْسَ لِخُطُوطِ فَجْرِهِ نَهَايَهْ نَحْتَاجُ لِصَوتٍ مَسْمُوعْ وصَدىً يَدوِي بِأوْجَاعِنا .,
ورُغْمَ ذَاكَ الْصَوتُ الْمُرْتَعِدْ مِنْهُ أَطْرَافَ الْمَكَانْ لَا يَسعُ تِلكَ الإرْتِعَاشَهْ سِوى عُمقَ الْصَمتْ وأرَوَاحنا .,
كُنتَ صَرْخَةٌ تَدْوِي بِالعُمقْ فَأنبَعَثَتْ أأَهَةٌ جَدِيدَهْ تَنْفُضُ عَنِ الألَمِ الْغُبَارْ

لَكَ الْوُدَّ قَوافِلَ وَردْ

,’

خالد العمري
04-22-2009, 05:24 PM
نعم ُ
وأحياناً تشعر وكأنّك مصلوب على قارعة سطر لا ينتهي بنقطة كـ عادة كل كتاب . . !
ولا حتى عابر سبيل يدوس عليه ولو بحرف . .


كان هذا النص
كـ حصة أولى , تمنيتُ أن لا تنتهي . . .





فـ
شكراً هل تكفيك ؟

عبدالله مصالحة
04-23-2009, 07:02 PM
http://www.wl3.net/uploader/up/18771001120070821.gif
.
عَبْدَالله مَصَالحَهْ .!
نَحْتَاجُ لِوَطَنٍ غَيرَ الأَوْطَانِ الْمعْتَادَهْ نَحْتَاجُ لِرُوحٍ تُعَاكِسُ تِلْكَ الْرُوحَ فِي ذَوَاتِنَا .!
نَحْتَاجُ لِلَيْلٍ لَا يَمَلُّ مِنْ إسْتِمَاعِنا وليْسَ لِخُطُوطِ فَجْرِهِ نَهَايَهْ نَحْتَاجُ لِصَوتٍ مَسْمُوعْ وصَدىً يَدوِي بِأوْجَاعِنا .,
ورُغْمَ ذَاكَ الْصَوتُ الْمُرْتَعِدْ مِنْهُ أَطْرَافَ الْمَكَانْ لَا يَسعُ تِلكَ الإرْتِعَاشَهْ سِوى عُمقَ الْصَمتْ وأرَوَاحنا .,
كُنتَ صَرْخَةٌ تَدْوِي بِالعُمقْ فَأنبَعَثَتْ أأَهَةٌ جَدِيدَهْ تَنْفُضُ عَنِ الألَمِ الْغُبَارْ

لَكَ الْوُدَّ قَوافِلَ وَردْ

,’




السامقة : بلقيس الرشيدي



إنَّها الغُصَّة المُتآكِلَة بحرقَة في حَلق الصَّمت الـ يدوّخ عالم الأسئِلة ليُحيلها إلى صَدأ يجترُّ مِن بئر ولهه الشَّقاءْ
ولا تَدنو الأراضين مِن تِلك الأنّات إلا بقربان إبتِعاد ْ .


مُنَمَّقٌ بالحَصافَة رؤى مُرورك وعِطرُه , شُكرا ً نافِذَة .

خالد الداودي
04-25-2009, 03:10 PM
لا تَعرفُ أصابِع الكَون أنْ تَرسُم قَلما ً كامِلا ً لـ اجتذاب صيغَةٍ مِن حُزن ماكِثَة في استِدامَة , فالنّور ضيّقٌ والعَتب على خَراب الأرواح .

يا ااااه
كدت اصل الى تلك القناعة سيّدي
فأستعذت من الهلاك .. هروبا الى عزلة تشبه الرمل الهارب من فوضوية الصخب العاكف على المدينه ...
رفقا بكِ من الاحتراق ....

تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها .. ليتها كانت استئنافا فقط .. هنا كانت اول عثرة لـ هذا السابح فضاءك
عند الغناء الموجوع تميل الاغصان الى جذعها ..
لأنه الاكثر صلابة لتحملهّا .. لا تأبه بالاسماع ... وكلك يسمعك... تلك الغصات الزرقاء .. لن تلوذ بالموج الى شاطي هادي منذ بدء حتى اخر رمق ذلك اننا جبلنا على فوضوية الفكر وصخبه ..


وجريان الأنهر لا يَستَجيبُ للسَّحاب ليحصِّلَ لَك نَتيجَة , لَستُ أدري كُلَّما تَفرغ لـ نَفسك بـ حِيطَة الخَوف مِن آتٍ يَقتل يؤنِّبُكَ سَعلُك مِن جانبٍ غَريبُ الأثر وَغريب الذِكر ,

ما انت فاعل ؟
مالخوف الا خطوة ذهبت بكل جرأة وخانها التعبير

فقط اركض الا اللاشي ..
هكذا تبدو اروع .. كالسحاب ... يبدو بديعا بركضه دون تساقط
هي زوابعك يا عبدالله من ينتشي لها القلب والريضان دون هطول .. امسك برزقك وانسكب متى شئت
سنتجدول هنا ..
ستتجدول قلوبنا

ودون مضض يا صديقي
سلاما من القلب لكِ


هذا النص باسق يا عبدالله بكل اكتضاضاتك .. همساتك .. رحيلك .. حيرتك المؤده داخلك
والكثير من الحزن على ما سُكب وانسكب

يا عبدالله
ليست كل النجوم لامعه
وليس كل لمعان نجم ..


خ

عائشه المعمري
04-27-2009, 01:21 AM
دائما ما أحتاج إلى لغة أخرى في حضرة نُصوصك
وكأنك تَقول : اللغة ملكي ، لي وحدي



مُبهج ، حينما يحتفي المكان بـ،كاتب مثلك يا عبدالله

أنثى ملائكية
04-27-2009, 01:42 AM
{ ..
في حرفك مكانٌ لـ الدهشة
اسمح لي بـ متكأ هُنـا أّمارس فيه العزف على وتر فلسفتك الراقية


عبدالله
إكليل ورد وتحيّة
http://filaty.com/i/904/11559/www-St-Takla-org__multibow.gif
..}

عبدالله مصالحة
04-30-2009, 03:03 AM
نعم ُ
وأحياناً تشعر وكأنّك مصلوب على قارعة سطر لا ينتهي بنقطة كـ عادة كل كتاب . . !
ولا حتى عابر سبيل يدوس عليه ولو بحرف . .


كان هذا النص
كـ حصة أولى , تمنيتُ أن لا تنتهي . . .





فـ
شكراً هل تكفيك ؟





العمري خالد : الفاضل


هي الاختناقات تزفر لَوع النفس بحبر مخنوق , شُكرا ً لأنت كثيرا ً على الطلة , تقديري

عبدالله مصالحة
04-30-2009, 03:14 AM
لا تَعرفُ أصابِع الكَون أنْ تَرسُم قَلما ً كامِلا ً لـ اجتذاب صيغَةٍ مِن حُزن ماكِثَة في استِدامَة , فالنّور ضيّقٌ والعَتب على خَراب الأرواح .

يا ااااه
كدت اصل الى تلك القناعة سيّدي
فأستعذت من الهلاك .. هروبا الى عزلة تشبه الرمل الهارب من فوضوية الصخب العاكف على المدينه ...
رفقا بكِ من الاحتراق ....

تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها .. ليتها كانت استئنافا فقط .. هنا كانت اول عثرة لـ هذا السابح فضاءك
عند الغناء الموجوع تميل الاغصان الى جذعها ..
لأنه الاكثر صلابة لتحملهّا .. لا تأبه بالاسماع ... وكلك يسمعك... تلك الغصات الزرقاء .. لن تلوذ بالموج الى شاطي هادي منذ بدء حتى اخر رمق ذلك اننا جبلنا على فوضوية الفكر وصخبه ..


وجريان الأنهر لا يَستَجيبُ للسَّحاب ليحصِّلَ لَك نَتيجَة , لَستُ أدري كُلَّما تَفرغ لـ نَفسك بـ حِيطَة الخَوف مِن آتٍ يَقتل يؤنِّبُكَ سَعلُك مِن جانبٍ غَريبُ الأثر وَغريب الذِكر ,

ما انت فاعل ؟
مالخوف الا خطوة ذهبت بكل جرأة وخانها التعبير

فقط اركض الا اللاشي ..
هكذا تبدو اروع .. كالسحاب ... يبدو بديعا بركضه دون تساقط
هي زوابعك يا عبدالله من ينتشي لها القلب والريضان دون هطول .. امسك برزقك وانسكب متى شئت
سنتجدول هنا ..
ستتجدول قلوبنا

ودون مضض يا صديقي
سلاما من القلب لكِ


هذا النص باسق يا عبدالله بكل اكتضاضاتك .. همساتك .. رحيلك .. حيرتك المؤده داخلك
والكثير من الحزن على ما سُكب وانسكب

يا عبدالله
ليست كل النجوم لامعه
وليس كل لمعان نجم ..


خ

العزيز : خالد الداودي

" تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها "

تأخذُنا في جِلبابٍ واحِد إلى صَبغاتٍ ملوَّنة الاختِناق ليفورَ تَنّور البَدأ في الأنين فورة الأنهر الحِبرية الكاتِبة لـ إمتِعاض الجَبين في حويصلات الآه , ذات التَّنهد الذي يقصيك بمرض ذاتِك إلى حيث تَمتدّ , تَسرق مِن نَفسك سؤالا ً لا إجابَة في رهَبته حتى يَبين خيط الحيرَة مِن صَفوة السواد .


يا كَبير المرور والأثر في القلب, لَك عَطايا التقدير تُنشد روعة مُكوثك الـ صرت أحتسيه بفرح , شُكرا ً كثيرا ً لك يا صديق ودامت لك الروح حِرزا ً .

تقديري الـ لا يمل

عبدالله مصالحة
04-30-2009, 03:16 AM
دائما ما أحتاج إلى لغة أخرى في حضرة نُصوصك
وكأنك تَقول : اللغة ملكي ، لي وحدي



مُبهج ، حينما يحتفي المكان بـ،كاتب مثلك يا عبدالله


الوارفة : عائشة المعمري


ممتنٌ لهذا الفيض الملتمع من لَدنك , كلي شُكر لـ أبهة مرورك , تقديري والعبهر .

محمد القواسمي
05-01-2009, 02:51 AM
عبدالله

في حرفكَ هذا أشياءٌ كثيرة ، أو لا شيءْيذكرْ

أدخلتني في حالةٍ مما ذكرتْ ( عَـــدَمْ )

لأخرجَ من هنـا منحنياً تقديراً لكْ

فأنتَ رائعُ الوقعِ ومبدعَ الصورة


لكَ وردة

د. منال عبدالرحمن
05-01-2009, 08:51 AM
و سلامٌ على هذا القلمِ إذ يُمارسُ بثَّ شغبِ الحياةِ في الحرف ,
الحرف الّذي اعتادَ استقبالَ الهاربِ من موتِنا , و المتعثّرِ برغبتنا في الحياة و الحبِّ و الأمل ,
سلامٌ على حرفٍ يربّتُ على كتفِ الحزنِ و تراكماتِ الخيبةِ و الوجعَ المحصورَ ما بينِ مدِّ الأمنياتِ و جزرها ..
و آخر يستخرجُ الخوفَ من مكامنِهِ و يبثّهُ أجرامَ اللّيلِ , ليتصالحَ مع عارهِ و الأشياءِ من حوله ..

سلامٌ من القلب , و تقديرٌ كثير .

عبدالله مصالحة
05-05-2009, 05:36 PM
{ ..
في حرفك مكانٌ لـ الدهشة
اسمح لي بـ متكأ هُنـا أّمارس فيه العزف على وتر فلسفتك الراقية


عبدالله
إكليل ورد وتحيّة
http://filaty.com/i/904/11559/www-st-takla-org__multibow.gif
..}





أنثى ملائكية // الفاضلة


وهجٌ هو مُرورك فاضلتي , شُكرا ً من القلب وتقديري .

عبدالله مصالحة
05-05-2009, 05:38 PM
عبدالله

في حرفكَ هذا أشياءٌ كثيرة ، أو لا شيءْيذكرْ

أدخلتني في حالةٍ مما ذكرتْ ( عَـــدَمْ )

لأخرجَ من هنـا منحنياً تقديراً لكْ

فأنتَ رائعُ الوقعِ ومبدعَ الصورة


لكَ وردة


محمد القواسمي : الفاضل


التقدير ينحني لك يا أريب الطلَّة , دمت بخير كبير .

عبدالله مصالحة
05-05-2009, 05:42 PM
و سلامٌ على هذا القلمِ إذ يُمارسُ بثَّ شغبِ الحياةِ في الحرف ,
الحرف الّذي اعتادَ استقبالَ الهاربِ من موتِنا , و المتعثّرِ برغبتنا في الحياة و الحبِّ و الأمل ,
سلامٌ على حرفٍ يربّتُ على كتفِ الحزنِ و تراكماتِ الخيبةِ و الوجعَ المحصورَ ما بينِ مدِّ الأمنياتِ و جزرها ..
و آخر يستخرجُ الخوفَ من مكامنِهِ و يبثّهُ أجرامَ اللّيلِ , ليتصالحَ مع عارهِ و الأشياءِ من حوله ..

سلامٌ من القلب , و تقديرٌ كثير .



الفاضلة : منال عبدالرحمن



ذاكَ هواء القَلم إذْ يَنتَحب بجدولَة الانفاسِ على هَشيم الوَرق ليستظلَّ في ركن البعيد بممارسة وَثنيَّة الايجاد المالحة .

مُنيرٌ دائما ً مُرورك يجلب الضوء وعبير الرؤى , شُكرا ً من الخافق يا رائعة .

نور الفيصل
05-05-2009, 06:34 PM
كلما مررت هذا النبض يتكاثف في قلبي وجع لا طاقة لـ الآآآه أن تزفره
أهي معتقات الحروف
أم أن الأذن تطرب لمن يشكو حالها


يا عبدالله
كثير أنت .. كلما مررتك رحلت وأنا أحمل قبس من نور
وفي البال أن هل من عودة لاستزادة


دمت ودام نبضك
وقل لهذا الحزن علّه يعتقك

..

أمل الدوسري
05-05-2009, 08:38 PM
كثيرٌ من وجع ٍ هنا !
عبدالله مصالحة
كنتَ رائعا ً في هذا السرد

عبدالله مصالحة
05-06-2009, 02:27 PM
كلما مررت هذا النبض يتكاثف في قلبي وجع لا طاقة لـ الآآآه أن تزفره
أهي معتقات الحروف
أم أن الأذن تطرب لمن يشكو حالها


يا عبدالله
كثير أنت .. كلما مررتك رحلت وأنا أحمل قبس من نور
وفي البال أن هل من عودة لاستزادة


دمت ودام نبضك
وقل لهذا الحزن علّه يعتقك

..



نور الفيصل : الفاضلة


ممتنٌ لكثير إتيانك الخير والحكمة , شُكرا ً لـ آلك .

عبدالله مصالحة
05-06-2009, 02:28 PM
الدوسري أمل : الفاضلة

شُكرا ً لمجيئك والنور , تقديري